إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
صحافي أميركي حاول إثبات اتصال بيني وبين أيمن في قتل السفير
صفحة 1 من اصل 1
صحافي أميركي حاول إثبات اتصال بيني وبين أيمن في قتل السفير
محمد الظواهري : صحافي أميركي حاول إثبات اتصال بيني وبين أيمن في قتل السفير الأميركي بليبيا
صحيفة الرأي الكويتية- القاهرة - عبدالجواد الفشني - قال زعيم «السلفية الجهادية في مصر» محمد الظواهري، وهو شقيق زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري، إنه كان دائم الاتصال بشقيقه قبل مقتل زعيم تنظيم «القاعدة» أسامة بن لادن، وان آخر مرة قابله فيها العام 1996 في أذربيجان، بعدما أنهت السعودية إقامته وسافر إلى اليمن، ثم السودان ومنها إلى أذربيجان.
وفي تصريحات لـ «الراي» كشف محمد الظواهري ان أيمن أخبره أنه حضر إلى أذربيجان للانتقال منها إلى الشيشان لكن الروس قبضوا عليه وبقي 6 أشهر محبوسا في داغستان، ليذهب بعدها إلى أفغانستان للاطمئنان على بن لادن ولم يعد ثانية، ومنذ ذلك التاريخ لم يقابله.
وأضاف: «ذهبت إلى الإمارات وتم اعتقالي هناك وعدت بعدها إلى مصر وانقطعت اتصالاتي مع أيمن»، واعتبر أن «تأييده (أيمن) إنزال العلم الأميركي من على السفارة الأميركية شيء طبيعي وفقا لمفهوم فكر القاعدة، الذي يتبنى الجهاد ضد الأميركيين والإسرائيليين، وهو الفكر المستقيم الذي تحاول الاقتراب منه السلفية الجهادية».
وقال الظواهري: «الولايات المتحدة كانت تضغط على الأنظمة الحاكمة ليقدموننا قرابين لمجرد أننا نطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية وهم لا يرغبون في ذلك، فحتى لو طالب بذلك أشخاص غير إسلاميين فسيحاسبونهم، ومازلنا ندفع الفاتورة بالتهديدات الخفية من الأميركيين، والتي تأتيني من أشخاص ينتمون إلى الإعلام الأميركي، حيث حاول أحدهم إثبات وجود اتصال بيني وبين شقيقي أيمن في حادثة قتل السفير الأميركي في ليبيا».
وحول هذه التحركات قال زعيم «السلفية الجهادية» ان «أحد الصحافيين الأميركيين اتصل بي وقال ان الشيخ مرجان سالم سينشئ مركزا جهاديا في ليبيا وأنه على علاقة بي، فاعتبرت ذلك تهديدا مضمرا وقلت له: أنا لا أخاف من المخابرات الأميركية، وهذه محاولات منهم للضغط على الرئيس محمد مرسي لضرب الحركات الإسلامية، كما أن الأمر لا يتوقف عند الأميركيين، بل تأتينا رسائل تهديد ووعيد من أمن الدولة المصري، لكنني لا أخشى تلك التهديدات، لأنني أعمل في نشاط علني، لو سمح لنا به الرئيس الراحل جمال عبدالناصر بالعمل العلني لما أقدم شقيقي أيمن على الأعمال السرية، فنحن لم ندخل طريق الجهاد لتحقيق مجد شخصي أو ثروة مالية أو شهرة وإنما لنصرة دين الله». وردا على سؤال حول البيان الذي بثته وكالة الأنباء الألمانية عن العمليات التي يستعد «الجهاديون» لتنفيذها في سيناء أوضح محمد الظواهري أن «تلك التقارير مغرضة وهدفها إثارة الرئيس مرسي ضد الإسلاميين، فالجهاديون الموجودون في سيناء؟ معظمهم جماعات على منهج أهل السنة ويحاول الإعلام الغربي والشرقي إظهارهم في صورة تكفيريين اعتنقوا فكر القاعدة، رغم أن القاعدة ليست دينا وإنما فكر يرفض التشدد وأتباعها معتدلون، لكنها متشددة في الجانب العملي».
وأضاف: «يوجد بعض التكفيريين في سيناء ولا أدري من أين جاءت فكرة الإمارة في سيناء، فغالبية الموجودين في سيناء من المعتدلين والذين يؤمنون بحرمة دماء الإنسان أيا كانت ديانته طالما لم يعتد على المسلمين، فلماذا يتهمون الجهاديين ويتغافلون عن تجار المخدرات الموجودين في سيناء، رغم أن أهالي سيناء أعلنوا أن ثبوت تورط أي شخص في أعمال سيناء فإنهم يقومون بتسليمه».
وعن سر تمركز «الجهاديين» في سيناء، قال الظواهري: «بسبب هروبهم من القبضة الأمنية التي لاتزال ضاغطة عليهم، بدليل أن هناك عددا من الجهاديين يتم القبض عليهم حتى بعد الإفراج عنهم مثل قيادي المنصورة في السلفية الجهادية الشيخ عادل شحتو، ولا نغالط أنفسنا، فالعمليات الجهادية في سيناء راجعة إلى المشكلات القديمة بين أهالي سيناء وبين الأمن، فقد عانى أهالي سيناء أسوأ أنواع الظلم بسبب الممارسات التي كان يقوم بها جنود الجيش المصري قديما من انتهاكات طالت نساءهم وأعراضهم، لذا فإن دخول الجيش في عمليات أمنية بسيناء إهانة لكرامة الجيش وخطأ كبير».
واوضح أن «السلفية الجهادية رغبت في القيام بمبادرة في سيناء عن طريق طلب الشيخين مجدي سالم ونزار غراب واللذين طلبا الجلوس مع الرئيس مرسي، لكنه لم يسمح لهم بذلك، «ولم يقدر على مقابلتنا بسبب أن يديه مقيدتان تجاه التيار الإسلامي رغم أن أهالي سيناء جزء من النسيج الوطني».
صحيفة الرأي الكويتية- القاهرة - عبدالجواد الفشني - قال زعيم «السلفية الجهادية في مصر» محمد الظواهري، وهو شقيق زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري، إنه كان دائم الاتصال بشقيقه قبل مقتل زعيم تنظيم «القاعدة» أسامة بن لادن، وان آخر مرة قابله فيها العام 1996 في أذربيجان، بعدما أنهت السعودية إقامته وسافر إلى اليمن، ثم السودان ومنها إلى أذربيجان.
وفي تصريحات لـ «الراي» كشف محمد الظواهري ان أيمن أخبره أنه حضر إلى أذربيجان للانتقال منها إلى الشيشان لكن الروس قبضوا عليه وبقي 6 أشهر محبوسا في داغستان، ليذهب بعدها إلى أفغانستان للاطمئنان على بن لادن ولم يعد ثانية، ومنذ ذلك التاريخ لم يقابله.
وأضاف: «ذهبت إلى الإمارات وتم اعتقالي هناك وعدت بعدها إلى مصر وانقطعت اتصالاتي مع أيمن»، واعتبر أن «تأييده (أيمن) إنزال العلم الأميركي من على السفارة الأميركية شيء طبيعي وفقا لمفهوم فكر القاعدة، الذي يتبنى الجهاد ضد الأميركيين والإسرائيليين، وهو الفكر المستقيم الذي تحاول الاقتراب منه السلفية الجهادية».
وقال الظواهري: «الولايات المتحدة كانت تضغط على الأنظمة الحاكمة ليقدموننا قرابين لمجرد أننا نطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية وهم لا يرغبون في ذلك، فحتى لو طالب بذلك أشخاص غير إسلاميين فسيحاسبونهم، ومازلنا ندفع الفاتورة بالتهديدات الخفية من الأميركيين، والتي تأتيني من أشخاص ينتمون إلى الإعلام الأميركي، حيث حاول أحدهم إثبات وجود اتصال بيني وبين شقيقي أيمن في حادثة قتل السفير الأميركي في ليبيا».
وحول هذه التحركات قال زعيم «السلفية الجهادية» ان «أحد الصحافيين الأميركيين اتصل بي وقال ان الشيخ مرجان سالم سينشئ مركزا جهاديا في ليبيا وأنه على علاقة بي، فاعتبرت ذلك تهديدا مضمرا وقلت له: أنا لا أخاف من المخابرات الأميركية، وهذه محاولات منهم للضغط على الرئيس محمد مرسي لضرب الحركات الإسلامية، كما أن الأمر لا يتوقف عند الأميركيين، بل تأتينا رسائل تهديد ووعيد من أمن الدولة المصري، لكنني لا أخشى تلك التهديدات، لأنني أعمل في نشاط علني، لو سمح لنا به الرئيس الراحل جمال عبدالناصر بالعمل العلني لما أقدم شقيقي أيمن على الأعمال السرية، فنحن لم ندخل طريق الجهاد لتحقيق مجد شخصي أو ثروة مالية أو شهرة وإنما لنصرة دين الله». وردا على سؤال حول البيان الذي بثته وكالة الأنباء الألمانية عن العمليات التي يستعد «الجهاديون» لتنفيذها في سيناء أوضح محمد الظواهري أن «تلك التقارير مغرضة وهدفها إثارة الرئيس مرسي ضد الإسلاميين، فالجهاديون الموجودون في سيناء؟ معظمهم جماعات على منهج أهل السنة ويحاول الإعلام الغربي والشرقي إظهارهم في صورة تكفيريين اعتنقوا فكر القاعدة، رغم أن القاعدة ليست دينا وإنما فكر يرفض التشدد وأتباعها معتدلون، لكنها متشددة في الجانب العملي».
وأضاف: «يوجد بعض التكفيريين في سيناء ولا أدري من أين جاءت فكرة الإمارة في سيناء، فغالبية الموجودين في سيناء من المعتدلين والذين يؤمنون بحرمة دماء الإنسان أيا كانت ديانته طالما لم يعتد على المسلمين، فلماذا يتهمون الجهاديين ويتغافلون عن تجار المخدرات الموجودين في سيناء، رغم أن أهالي سيناء أعلنوا أن ثبوت تورط أي شخص في أعمال سيناء فإنهم يقومون بتسليمه».
وعن سر تمركز «الجهاديين» في سيناء، قال الظواهري: «بسبب هروبهم من القبضة الأمنية التي لاتزال ضاغطة عليهم، بدليل أن هناك عددا من الجهاديين يتم القبض عليهم حتى بعد الإفراج عنهم مثل قيادي المنصورة في السلفية الجهادية الشيخ عادل شحتو، ولا نغالط أنفسنا، فالعمليات الجهادية في سيناء راجعة إلى المشكلات القديمة بين أهالي سيناء وبين الأمن، فقد عانى أهالي سيناء أسوأ أنواع الظلم بسبب الممارسات التي كان يقوم بها جنود الجيش المصري قديما من انتهاكات طالت نساءهم وأعراضهم، لذا فإن دخول الجيش في عمليات أمنية بسيناء إهانة لكرامة الجيش وخطأ كبير».
واوضح أن «السلفية الجهادية رغبت في القيام بمبادرة في سيناء عن طريق طلب الشيخين مجدي سالم ونزار غراب واللذين طلبا الجلوس مع الرئيس مرسي، لكنه لم يسمح لهم بذلك، «ولم يقدر على مقابلتنا بسبب أن يديه مقيدتان تجاه التيار الإسلامي رغم أن أهالي سيناء جزء من النسيج الوطني».
فتون- ملازم ثان
-
عدد المشاركات : 187
العمر : 44
قوة التقييم : 1
تاريخ التسجيل : 04/12/2010
مواضيع مماثلة
» حوار بيني وبين فتاة
» حوار بيني وبين جرح الغلا
» صحافي في أقبية التعذيب الليبية
» الفرق بيني وبين اجمل انسان
» لا عداوة بيني وبين ديانا كرزون بسبب أسمر
» حوار بيني وبين جرح الغلا
» صحافي في أقبية التعذيب الليبية
» الفرق بيني وبين اجمل انسان
» لا عداوة بيني وبين ديانا كرزون بسبب أسمر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR