إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
شجاعة, وذكاء مواطني مصراتة المقاتلين/ مترجم
صفحة 1 من اصل 1
شجاعة, وذكاء مواطني مصراتة المقاتلين/ مترجم
شجاعة, وذكاء مواطني مصراتة المقاتلين
أدريان جولم Adrien Jaulm
- لوفيجارو Le Figaro
ترجمة: خالد محمد جهيمة Jhima kaled
تحقيق صحفي:
يقاوم الثوار, الذيثن لايملكون العتاد الكافي, والمحاصرين من قبل قوات القذافي, بفضل إمتلاكهم إرادة حديدية.
إنهم يمتهنون مهنا مختلفة, فهم عمال بريد, ومدرسون, ولاعبو كرة قدم, وتجار, وطلبة, ولم يمس غالبيتهم في حياته سلاحا. لكنهم يتوزعون, منذ شهرين في شوارع مدينتهم المدمَّرة, ويمنعون الجيش الذي بعثه القذافي لمعاقبتهم؛ لأنهم انتفضوا ضد سلطانه المطلق من السيطرة على مدينتهم. يقول سكان مصراتة المنتفضون: إن الصراع بينهم, وبين الديكتاتور الآن هو صراع موت أوحياة. فهم ما زالوا يقاومون, وظهورهم مسنودة إلى البحر, الذي صار منفذهم الوحيد على العالم الخارجي, على الرغم من أنهم محاصرون, ويُقصفون ليل نهار بالمدفعية, وبصواريخ غراد.
يتواجدون في شوارع وسط المدينة المدمرة حيث تتطاير رائحة الرصاص, وتتعالى أصوات الانفجارات. أما عائلاتهم فقد لجأت إلى حي الميناء, الذي لم يعد آمنا منذ أن بدأ ت كتاشب القذافي بقصفه هو أيضا. لقد كونوا مجموعات عشرية, لكنهم قادرون على التجمع إن دعت الحاجة إلى ذلك, وهم مجهزون بأسلحة متنوعة, معظمها بنادق كلاشينكوف, وبنادق فال الهجومية البلجيكية, لكن سلاحهم المفضل هو قاذف الأربيجي 7, ويقوم رماتُهم, المزوَّدون بسَماعات ضد الضجيج, برمي القناصة من الأعداء, وضربِ الدبابات التي تقصفهم من مسافة قريبة.
مُدرعات حِرَفية
يقول مصطفى رافع, الطالب ذو التسعة عشر ربيعا: "كنا نعلم أن القذافي سيء, لكن لم نكن نعلم أنه مجنون إلى هذه الدرجة. إنه يقصف شعبه, مُدَّعيا أننا نعشقه. إنه يعاني حقا من الفِصام".
بما أن حلف شمال الأطلسي قد منع القذافي من إغراق بنغازي في حمام من الدماء؛ فإنه أراد معاقبة مصراتة لتبقى مثالا لباقي المدن؛ فلقد اشتد قصف القوات الموالية للقذافي لمصراتة, في هذه الايام الأخيرة, مما يوحي بأنهم يَرمون الآن بكل قُوتهم في هذه المعركة الرمز, لكن مصراتة, على عكس ما كان متوقعا, ما زالت تقاوم؛ فكتائب القذافي تتواجد حول المدينة, حيث تحتل المطار, والجامعةَ, والطرقَ المؤدية إلى الغرب, وإلى الجنوب. أما قاذفاتهم من نوع غراد, فإنها تطلق رخات صواريخها المدمرة على وسط المدينة, في كل لحظة تتمكن فيها من ذلك, ثم تختفي بين المنازل هربا من قصف طائرات حلف الأطلسي التي لا تتوقف عن الطيران في السماء في كل الأيام.
تحتل قوات القدافي, أيضا, مواقع داخل المدينة, حيث تدور أهم المعارك؛ إذ يمتد خط المواجهة بين الموالين للقذافي, وبين الثوار, على طول شارع طرابلس, الذي لا يسيطر عليه أحد, وهو شريان وسط المدينة التجاري, حتى الآن. تسيطر قوات القذافي على جزء منه, وتطلق من هناك النار. لكن الثوار قاموا بقطع هذا الشريان بصفوف من الشاحنات, والحاويات التي تشكل حواجز عملاقة, وعندهم قدر أكبر من الأرض, بحيث يستطيعون التحرك بسرعة كبيرة في الأزقة, وفي الحارات, ويضربون ثم يختفون.
لقد تغلبت براعة الثوار على أوجه القصور في المعدات, والتسليح؛ فقد استطاعوا تطوير مدرعات بطريقة حِرَفية, بتثبيت ألواح معدنية سميكة على سيارات البيك أب؛ فلم يعد الزجاج الأمامي للسيارة سوى فتحة بسيطة ليرى منها السائق, كما تمت حماية كتلة المحرك بصفيحة معدنية, ووُضع مدفع رشاش في الصندوق. تمشي هذه اليوارج السيارة, وتطلق النار من مدفعها الثقيل, ثم تختفي في أحد الأزقة.
صنع بعض المقاتلين دروعا واقية للبدن, من صفائح معدنية مخيطة في نسيج شعري كثيف, ومبطنة بقطع من السجاد. يقول مستخدمو هذه الدروع المرتجلة, التي تزن وزن حمار ميت, إنهم يحملونها دون أية صعوبة.
كما قام آخرون بوضع فخاخ لدبابات القذافي المدرعة. هذه الفخاخ هي عبارة عن عن قطع من القماش المشمَّع, أو البطانيات المشربة بالبنزين تُمَد على الأرض في التقاطعات, حيث تفضل المدراعات الوقوف, فتكون جاهزة للاحتراق بعد إطلاق قذيفة أربيجي عليها, وكذلك الدبابات.
لقد تم وضع شاحنات قلابة مليئة بالرمال في عرض الشوارع؛ لمنع مدرعات القذافي من المرور, ولعرقلة إطلاق نار القناصة. أما بالنسبة لقيادتها في أثناء إطلاق النار, فيقول أحد المقاتلين بشأنها: "يتم ربط عجلة القيادة بحبلين, يمينا وشمالا, ووضع لَبنة على المسرِّع".
جميع الناس هنا يقولون إنهم صُدموا بالعنف الذي يُرتكب ضدهم. يوضح الدكتور خالد أبو فلقة, أحد المسؤولين في المجلس المحلي الذي أخذ عل عاتقه إدارة المدينة: "إن المدينة لم تنتفض مباشرة", ويضيف " لقد بدأ الأمر بمضاهرة سلمية بتاريخ 19 فبراير, حيث خرج الناس للاحتجاج على القمع الوحشي الذي تعرض له أهل بنغازي قبل ذلك بيومين, فقد أطلقت كتائب القذافي النار على الناس العزل. لقد بدا كل شيء من هنا. لقد استطاعت قوات القذافي منذ ذلك الحين قمع الانتفاضة في طرابلس, وفيما تبقى من مدن الغرب الليبي, إلا في مصراتة التي ما زالت تقاوم.
تتناقض الطاقة التي تعم هذه المدينة مع اللامبالاة التي سادت في بنغازي, وفي باقي مدن الشرق الليبي المحررة. لقد رُتبت نقاط التفتيش في الشوارع, مع تخصيص طريق لسيارات الإسعاف. الشعب كله يشارك في الدفاع عن مصراتة "التي هي, كما يقول الدكتور خالد, طبيب الأشعة, وأحد أعضاء اللجنة المشرفة على الصحة, مدينة رجال أعمال". كما أن هناك هيئات أخرى تشرف على الدفاع, والمالية, والاتصالات "إنها معركة إرادة, كما يقول الدكتور, بيننا وبين القذافي, الذي يريد أن يجعل من مصراتة مثالا, لكننا سنقاومه".
لقد بدأ مقاتلو مصراتة, على الرغم من القصف المدفعي المستمر, في استرجاع أحياء وسط المدينة, واحدا بعد الآخر؛ فقد تمت العمليات مساء السبت, وصباح الأحد في منطقة زامورة التي تقع في نهاية شارع طرابلس. يصل المقاتلون, شبانا, وكبارا, يرتدي بعضهم بدل عمل ليشعروا براحة أكبر, في مجموعات صغيرة, تسندهم في بعض الأحيان بوارجهم السيارة. أما الذخيرة فيتم توزيعها بإشراف الحاج مفتاح القائد المحلي الذي يحترمة الجميع, والذي يقوم بتوزيع المهام. تنتشر المجموعات في الشوارع, وتطلق النار بشدة على بيت يحتله بعض جنود القذافي, ثم تنفجر بعد ذلك بعض قذائف الأربيجي في المبنى, مما أثار صيحات الفرح من المقاتلين. يقول احد المواطنين المقاتلين, الذي كان يحمل رشاشة ضخمة: " لقد ارتكبنا كثيرا من الأخطاء في البداية؛ لأنه لا أحد بيننا كان يعرف كيفية القتال, لكننا تعلمنا الآن" "أنا مثلا , تاجر روائح, ولم أشاهد يوما سلاحا إلا على شاشة التلفزيون
أدريان جولم Adrien Jaulm
- لوفيجارو Le Figaro
ترجمة: خالد محمد جهيمة Jhima kaled
تحقيق صحفي:
يقاوم الثوار, الذيثن لايملكون العتاد الكافي, والمحاصرين من قبل قوات القذافي, بفضل إمتلاكهم إرادة حديدية.
إنهم يمتهنون مهنا مختلفة, فهم عمال بريد, ومدرسون, ولاعبو كرة قدم, وتجار, وطلبة, ولم يمس غالبيتهم في حياته سلاحا. لكنهم يتوزعون, منذ شهرين في شوارع مدينتهم المدمَّرة, ويمنعون الجيش الذي بعثه القذافي لمعاقبتهم؛ لأنهم انتفضوا ضد سلطانه المطلق من السيطرة على مدينتهم. يقول سكان مصراتة المنتفضون: إن الصراع بينهم, وبين الديكتاتور الآن هو صراع موت أوحياة. فهم ما زالوا يقاومون, وظهورهم مسنودة إلى البحر, الذي صار منفذهم الوحيد على العالم الخارجي, على الرغم من أنهم محاصرون, ويُقصفون ليل نهار بالمدفعية, وبصواريخ غراد.
يتواجدون في شوارع وسط المدينة المدمرة حيث تتطاير رائحة الرصاص, وتتعالى أصوات الانفجارات. أما عائلاتهم فقد لجأت إلى حي الميناء, الذي لم يعد آمنا منذ أن بدأ ت كتاشب القذافي بقصفه هو أيضا. لقد كونوا مجموعات عشرية, لكنهم قادرون على التجمع إن دعت الحاجة إلى ذلك, وهم مجهزون بأسلحة متنوعة, معظمها بنادق كلاشينكوف, وبنادق فال الهجومية البلجيكية, لكن سلاحهم المفضل هو قاذف الأربيجي 7, ويقوم رماتُهم, المزوَّدون بسَماعات ضد الضجيج, برمي القناصة من الأعداء, وضربِ الدبابات التي تقصفهم من مسافة قريبة.
مُدرعات حِرَفية
يقول مصطفى رافع, الطالب ذو التسعة عشر ربيعا: "كنا نعلم أن القذافي سيء, لكن لم نكن نعلم أنه مجنون إلى هذه الدرجة. إنه يقصف شعبه, مُدَّعيا أننا نعشقه. إنه يعاني حقا من الفِصام".
بما أن حلف شمال الأطلسي قد منع القذافي من إغراق بنغازي في حمام من الدماء؛ فإنه أراد معاقبة مصراتة لتبقى مثالا لباقي المدن؛ فلقد اشتد قصف القوات الموالية للقذافي لمصراتة, في هذه الايام الأخيرة, مما يوحي بأنهم يَرمون الآن بكل قُوتهم في هذه المعركة الرمز, لكن مصراتة, على عكس ما كان متوقعا, ما زالت تقاوم؛ فكتائب القذافي تتواجد حول المدينة, حيث تحتل المطار, والجامعةَ, والطرقَ المؤدية إلى الغرب, وإلى الجنوب. أما قاذفاتهم من نوع غراد, فإنها تطلق رخات صواريخها المدمرة على وسط المدينة, في كل لحظة تتمكن فيها من ذلك, ثم تختفي بين المنازل هربا من قصف طائرات حلف الأطلسي التي لا تتوقف عن الطيران في السماء في كل الأيام.
تحتل قوات القدافي, أيضا, مواقع داخل المدينة, حيث تدور أهم المعارك؛ إذ يمتد خط المواجهة بين الموالين للقذافي, وبين الثوار, على طول شارع طرابلس, الذي لا يسيطر عليه أحد, وهو شريان وسط المدينة التجاري, حتى الآن. تسيطر قوات القذافي على جزء منه, وتطلق من هناك النار. لكن الثوار قاموا بقطع هذا الشريان بصفوف من الشاحنات, والحاويات التي تشكل حواجز عملاقة, وعندهم قدر أكبر من الأرض, بحيث يستطيعون التحرك بسرعة كبيرة في الأزقة, وفي الحارات, ويضربون ثم يختفون.
لقد تغلبت براعة الثوار على أوجه القصور في المعدات, والتسليح؛ فقد استطاعوا تطوير مدرعات بطريقة حِرَفية, بتثبيت ألواح معدنية سميكة على سيارات البيك أب؛ فلم يعد الزجاج الأمامي للسيارة سوى فتحة بسيطة ليرى منها السائق, كما تمت حماية كتلة المحرك بصفيحة معدنية, ووُضع مدفع رشاش في الصندوق. تمشي هذه اليوارج السيارة, وتطلق النار من مدفعها الثقيل, ثم تختفي في أحد الأزقة.
صنع بعض المقاتلين دروعا واقية للبدن, من صفائح معدنية مخيطة في نسيج شعري كثيف, ومبطنة بقطع من السجاد. يقول مستخدمو هذه الدروع المرتجلة, التي تزن وزن حمار ميت, إنهم يحملونها دون أية صعوبة.
كما قام آخرون بوضع فخاخ لدبابات القذافي المدرعة. هذه الفخاخ هي عبارة عن عن قطع من القماش المشمَّع, أو البطانيات المشربة بالبنزين تُمَد على الأرض في التقاطعات, حيث تفضل المدراعات الوقوف, فتكون جاهزة للاحتراق بعد إطلاق قذيفة أربيجي عليها, وكذلك الدبابات.
لقد تم وضع شاحنات قلابة مليئة بالرمال في عرض الشوارع؛ لمنع مدرعات القذافي من المرور, ولعرقلة إطلاق نار القناصة. أما بالنسبة لقيادتها في أثناء إطلاق النار, فيقول أحد المقاتلين بشأنها: "يتم ربط عجلة القيادة بحبلين, يمينا وشمالا, ووضع لَبنة على المسرِّع".
جميع الناس هنا يقولون إنهم صُدموا بالعنف الذي يُرتكب ضدهم. يوضح الدكتور خالد أبو فلقة, أحد المسؤولين في المجلس المحلي الذي أخذ عل عاتقه إدارة المدينة: "إن المدينة لم تنتفض مباشرة", ويضيف " لقد بدأ الأمر بمضاهرة سلمية بتاريخ 19 فبراير, حيث خرج الناس للاحتجاج على القمع الوحشي الذي تعرض له أهل بنغازي قبل ذلك بيومين, فقد أطلقت كتائب القذافي النار على الناس العزل. لقد بدا كل شيء من هنا. لقد استطاعت قوات القذافي منذ ذلك الحين قمع الانتفاضة في طرابلس, وفيما تبقى من مدن الغرب الليبي, إلا في مصراتة التي ما زالت تقاوم.
تتناقض الطاقة التي تعم هذه المدينة مع اللامبالاة التي سادت في بنغازي, وفي باقي مدن الشرق الليبي المحررة. لقد رُتبت نقاط التفتيش في الشوارع, مع تخصيص طريق لسيارات الإسعاف. الشعب كله يشارك في الدفاع عن مصراتة "التي هي, كما يقول الدكتور خالد, طبيب الأشعة, وأحد أعضاء اللجنة المشرفة على الصحة, مدينة رجال أعمال". كما أن هناك هيئات أخرى تشرف على الدفاع, والمالية, والاتصالات "إنها معركة إرادة, كما يقول الدكتور, بيننا وبين القذافي, الذي يريد أن يجعل من مصراتة مثالا, لكننا سنقاومه".
لقد بدأ مقاتلو مصراتة, على الرغم من القصف المدفعي المستمر, في استرجاع أحياء وسط المدينة, واحدا بعد الآخر؛ فقد تمت العمليات مساء السبت, وصباح الأحد في منطقة زامورة التي تقع في نهاية شارع طرابلس. يصل المقاتلون, شبانا, وكبارا, يرتدي بعضهم بدل عمل ليشعروا براحة أكبر, في مجموعات صغيرة, تسندهم في بعض الأحيان بوارجهم السيارة. أما الذخيرة فيتم توزيعها بإشراف الحاج مفتاح القائد المحلي الذي يحترمة الجميع, والذي يقوم بتوزيع المهام. تنتشر المجموعات في الشوارع, وتطلق النار بشدة على بيت يحتله بعض جنود القذافي, ثم تنفجر بعد ذلك بعض قذائف الأربيجي في المبنى, مما أثار صيحات الفرح من المقاتلين. يقول احد المواطنين المقاتلين, الذي كان يحمل رشاشة ضخمة: " لقد ارتكبنا كثيرا من الأخطاء في البداية؛ لأنه لا أحد بيننا كان يعرف كيفية القتال, لكننا تعلمنا الآن" "أنا مثلا , تاجر روائح, ولم أشاهد يوما سلاحا إلا على شاشة التلفزيون
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
عبدالله النيهوم- مشرف منتدي ألبوم الصور
-
عدد المشاركات : 5352
العمر : 44
رقم العضوية : 9184
قوة التقييم : 27
تاريخ التسجيل : 30/12/2011
مواضيع مماثلة
» "هولاكو ليبيا" مرّ بالأمس على مصراتة ( مترجم )
» عااااااااجل:الآن على قناة مصراتة بيان مدينة مصراتة.بشأن جريم
» اتحاد ثوار مصراتة غير مسلحين ، يقتحمون مقر قناة مصراتة الفضا
» المجلس العسكري مصراتة يطلب من ثوار مصراتة الخروج من طرابلس
» اريد مترجم ؟؟؟
» عااااااااجل:الآن على قناة مصراتة بيان مدينة مصراتة.بشأن جريم
» اتحاد ثوار مصراتة غير مسلحين ، يقتحمون مقر قناة مصراتة الفضا
» المجلس العسكري مصراتة يطلب من ثوار مصراتة الخروج من طرابلس
» اريد مترجم ؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR