إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
من قصـر المنار بـ مدينة بنغآزي
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من قصـر المنار بـ مدينة بنغآزي
من قصـر المنار بـ مدينة بنغآزي في 24 ديسمبر 1951 آعلن الملك آدريس السنوسي
دولة ليبيآ حرة مستقلة موحدة
والغي أقآليمهآ الثلآثة
طرابلس - برقة - فزان
فأنصهرت في المملكة الليبية المتحدة
وطني الحبيب
صباحك أنغام تنساب
ياثغر الفجر الثائر
يابلسم روح المجد المعهود
وطني
يا حب خلد في صدري
لك يا وطني حياتي
إنتمائي وذاتي
أهنيء كل الأحبة بمنتديات عيت ارفاد التميمي
بمرور الذكرى 61 لعيد استقلال ليبيا
يوم 24 ديسمبر 1951
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
عبدالله النيهوم- مشرف منتدي ألبوم الصور
-
عدد المشاركات : 5352
العمر : 44
رقم العضوية : 9184
قوة التقييم : 27
تاريخ التسجيل : 30/12/2011
رد: من قصـر المنار بـ مدينة بنغآزي
كل عام وانت بخير اخي عبدالله ... وكذا جميع الليبيين ...
شكرا
شكرا
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
الكلمة الطيبة صدقة
A good word is charity
الكابتن- المشرف العام للمنتدي
-
عدد المشاركات : 14594
العمر : 56
رقم العضوية : 1
قوة التقييم : 423
تاريخ التسجيل : 15/08/2008
رد: من قصـر المنار بـ مدينة بنغآزي
مرت ليبيا بمحطات تاريخية قد اهلتها الى استقلالها ، نستطيع ان نقول بانها
محطات حسمت لفسح الطريق امام الاستقلال ، فمبايعة الملك ادريس عند قيام
جمهورية برقة سنة 1916 كان محطة اولى ، و بيعة حكومة طرابلس فى مؤتمر غريان
سنة 1922 كان المحطة الثانية ، كما ان بيعة الجمعية التأسيسية سنة 1950
كانت محطة خاتمة ، و التى بدورها فى نفس السنة اقرت العلم الليبى و انتخبت
اللجنة الدستورية مكونة من ستة اعضاء . كما انه عند اقتراب المراحل
التاريخية التى تدرجت الى ان تنال ليبيا استقلالها كان ترابها مقسم بين
ثلاثة مستعمرات ، بريطانيا ، ايطاليا و فرنسا، حيث خسرت ايطاليا فى الحرب
العالمية الثانية سنة 1943 مع دول المحور امام الحلفاء ، بعد ذلك خضعت
طرابلس و برقة معاً تحت سيطرة الادارة البريطانية ، و حاولت ايطاليا الرجوع
الى طرابلس مرة ثانية تحت اتفاقية (بيفن - سفورزا) برعاية الامم المتحدة
سنة 1949 ، و ذلك لاخضاع برقة تحت سيطرة الاستعمار البريطانى ، و طرابلس
تحت سيطرة الاستعمار الايطالى ، و فزان تحت سيطرة الاستعمار الفرنسى ، و
قامت على اثر ذلك مظاهرات واسعة فى ليبيا منددة بهذه الاتفاقية ، التى تدعم
رجوع ايطاليا من جديد الى ليبيا ، و تبع هذه الاتفاقية الاخفاق و الفشل
على اثر معارضة مندوب هايتى رجوع ايطاليا الى ليبيا ، و نقص صوت واحد فى
الاقتراع كان مطلوباً لضمان الاغلبية فى الامم المتحدة . كانت التيارات
الوطنية اتجاه استقلال ليبيا تخوض فى تيارين اثنين ، تيار يدعو الى دولة و
حكومة واحدة يتزعمها الملك ادريس رحمه الله ، و نستطيع ان نطلق على هذا
التيار بالتيار الوحدوى ، و يتبناه فى ذلك الوقت حزب المؤتمر الطرابلسى ،
اما التيار الثانى الذى تبناه حزب الاستقلال فقد كان يدعو الى الحكومة
الاتحادية (الفيدرالية) ، بحيث تصبح ليبيا ثلاثة حكومات ولائية و حكومة
فيدرالية ، و بعد فشل اتفاقية بيفن سفورزا فى 17 مايو 1949 ، تبنت الجمعية
العامة للامم المتحدة فى 21 نوفمبر 1949 قرار استقلال ليبيا الذى اقترحته
وفود الهند و العراق و باكستان و الولايات المتحدة ، حيث نتج القرار
باغلبية 48 صوتاً ضد صوت واحد و غياب تسعة اصوات ، و نجح القرار بأن تصبح
ولاية طرابلس ، برقة و فزان دولة مستقلة ذات سيادة ، و ان لا يتأخر تطبيق
القرار قبل 1 يناير 1952 ، و اعلن الاستقلال فى 24 ديسمبر 1951 قبل اسبوع
من الموعد النهائى لتطبيق قرار الاستقلال ، و اصبح الدستور معداً للتنفيذ ،
كما تولت الحكومة المؤقتة البلاد و اصبح الدستور جاهزا للتنفيذ ، و استمر
العمل بالحكومة الفيدرالية الى ان اقترح تغيير النظام الفيدرالى بنظام
جمهورى ، و استمر العمل على الاصلاحات الدستورية منذ سنة 1955 فى هذا
المضمار ، حتى اعلن النظام الجمهورى فى سنة 1963 ، و اصبحت ليبيا دولة
واحدة موحدة بحكومة واحدة و برلمان واحد بدل ثلاث حكومات ولائية و حكومة
فيدرالية . المنظار الزمنى للسرد التاريخى لكل هذه الاحداث يعطى وجه تشابه
بين الاستقلال بقرار الامم المتحدة سنة 1951 و التحرر من الدكتاتورية فى
ثورة 17 فبراير ، حيث كانت مدة الاستعمار قبل الاستقلال اربعون سنة (1911 -
1951) ، و فترة الاستعمار من قبل نظام القذافى كانت اثنان و اربعون سنة
(1969 - 2011) ، نستطيع ان نقول بأن فترة الاستعمار فى ليبيا هى اثنان و
ثمانون سنة ، تتخللها فترة الاستقلال ثمانية عشرة سنة (1951 - 1969) ، و
بذلك يكون المجموع مائة سنة ، و السؤال هنا هل ما زالت ليبيا تتحمل اكثر من
هذا العبء؟ ، بكل ثرواتها و مواردها المادية و البشرية ، يستوجب علينا
حساباً منطقياً لهاتين الفترتين بنتيجة حاسمة ، كذلك نستطيع ان نحسم
المعادلة بتوحيد الاتجاه بين القيادة (الحكومة) و الشعب ، اذا مارس الشعب
تحرره نحو اتجاه واحد ، و بنفس الاتجاه الذى تبتغيه الحكومة المنتخبة ، فان
بر الامان سوف يكون قريباً ، و بذلك تحسم مسألة الديمقراطية و دولة
القانون ، غير ذلك يكون هناك تعثر فى الطريق و تسرب فى الاتجاه غير صحيح ، و
سوف تفتح الابواب على اطراف خارجة عن هذه المعادلة الى التدخل و الاحتواء ،
ليس بعيداً ان احد المنعطفات التى تغير الاتجاه الصحيح للتحرر و تحقيق
العدالة الاجتماعية ، هى الدوافع الفردية و الجماعية ، حب التسلط و
الاندفاع نحو الجهوية و المناداة بالقبلية . ايضاً هناك مقارنة تاريخية
ناتجة بين الدكتاتوريتين المتحالفتين قبل استقلال ليبيا، فقد تحالف موسلينى
مع زميله هتلر فى تلك الفترة ، و المعروف على الحزب الفاشى الذى كان
يتزعمه موسلينى كان مطبوع عليه الاقصاء لكل مخالفيه و الابادة لكل معارضيه ،
و قد خسرت هذه الدكتاتورية المتحالفة عندما تحالف الجيش السنوسى مع
انجلترا سنة 1943 فيما يعرف بمعركة العلمين ، و خرجت ايطاليا من التراب
الليبى خاسرة فى تلك المعركة ابان الحرب العالمية الثانية ، اما هتلر فقد
قتل نفسه برصاصة و انتحر ، و موسلينى ادانه شعبه بما فعله فى الشعب الليبى
حتى قتل على يد شعبه فى روما و ترك مقتولاً فى الشارع ، ليس هذا الحدث
بعيداً عن ما حصل للقذافى نتيجة بطشه لشعبه ، هناك وجه شبه كبير بين
الدكتاتوريتين ، كلاهما مارسا نفس الاتجاه لمخالفيهم ، و مارسا نفس الطرق و
الوسائل لابادة هذا الشعب الكريم ، و اخيراً القذافى قتله شعبه كما حدث
لسلفه موسلينى ، هكذا يروى لنا التاريخ عندما يعرض حقيقة الدكتاتوريات ، و
تبقى الشعوب هى المنتصرة، و التاريخ يعيد نفسه و مازال يحذر من الظلم و
الطغيان ، و لكل ظالم نهاية و المظلوم هو المنتصر.
محطات حسمت لفسح الطريق امام الاستقلال ، فمبايعة الملك ادريس عند قيام
جمهورية برقة سنة 1916 كان محطة اولى ، و بيعة حكومة طرابلس فى مؤتمر غريان
سنة 1922 كان المحطة الثانية ، كما ان بيعة الجمعية التأسيسية سنة 1950
كانت محطة خاتمة ، و التى بدورها فى نفس السنة اقرت العلم الليبى و انتخبت
اللجنة الدستورية مكونة من ستة اعضاء . كما انه عند اقتراب المراحل
التاريخية التى تدرجت الى ان تنال ليبيا استقلالها كان ترابها مقسم بين
ثلاثة مستعمرات ، بريطانيا ، ايطاليا و فرنسا، حيث خسرت ايطاليا فى الحرب
العالمية الثانية سنة 1943 مع دول المحور امام الحلفاء ، بعد ذلك خضعت
طرابلس و برقة معاً تحت سيطرة الادارة البريطانية ، و حاولت ايطاليا الرجوع
الى طرابلس مرة ثانية تحت اتفاقية (بيفن - سفورزا) برعاية الامم المتحدة
سنة 1949 ، و ذلك لاخضاع برقة تحت سيطرة الاستعمار البريطانى ، و طرابلس
تحت سيطرة الاستعمار الايطالى ، و فزان تحت سيطرة الاستعمار الفرنسى ، و
قامت على اثر ذلك مظاهرات واسعة فى ليبيا منددة بهذه الاتفاقية ، التى تدعم
رجوع ايطاليا من جديد الى ليبيا ، و تبع هذه الاتفاقية الاخفاق و الفشل
على اثر معارضة مندوب هايتى رجوع ايطاليا الى ليبيا ، و نقص صوت واحد فى
الاقتراع كان مطلوباً لضمان الاغلبية فى الامم المتحدة . كانت التيارات
الوطنية اتجاه استقلال ليبيا تخوض فى تيارين اثنين ، تيار يدعو الى دولة و
حكومة واحدة يتزعمها الملك ادريس رحمه الله ، و نستطيع ان نطلق على هذا
التيار بالتيار الوحدوى ، و يتبناه فى ذلك الوقت حزب المؤتمر الطرابلسى ،
اما التيار الثانى الذى تبناه حزب الاستقلال فقد كان يدعو الى الحكومة
الاتحادية (الفيدرالية) ، بحيث تصبح ليبيا ثلاثة حكومات ولائية و حكومة
فيدرالية ، و بعد فشل اتفاقية بيفن سفورزا فى 17 مايو 1949 ، تبنت الجمعية
العامة للامم المتحدة فى 21 نوفمبر 1949 قرار استقلال ليبيا الذى اقترحته
وفود الهند و العراق و باكستان و الولايات المتحدة ، حيث نتج القرار
باغلبية 48 صوتاً ضد صوت واحد و غياب تسعة اصوات ، و نجح القرار بأن تصبح
ولاية طرابلس ، برقة و فزان دولة مستقلة ذات سيادة ، و ان لا يتأخر تطبيق
القرار قبل 1 يناير 1952 ، و اعلن الاستقلال فى 24 ديسمبر 1951 قبل اسبوع
من الموعد النهائى لتطبيق قرار الاستقلال ، و اصبح الدستور معداً للتنفيذ ،
كما تولت الحكومة المؤقتة البلاد و اصبح الدستور جاهزا للتنفيذ ، و استمر
العمل بالحكومة الفيدرالية الى ان اقترح تغيير النظام الفيدرالى بنظام
جمهورى ، و استمر العمل على الاصلاحات الدستورية منذ سنة 1955 فى هذا
المضمار ، حتى اعلن النظام الجمهورى فى سنة 1963 ، و اصبحت ليبيا دولة
واحدة موحدة بحكومة واحدة و برلمان واحد بدل ثلاث حكومات ولائية و حكومة
فيدرالية . المنظار الزمنى للسرد التاريخى لكل هذه الاحداث يعطى وجه تشابه
بين الاستقلال بقرار الامم المتحدة سنة 1951 و التحرر من الدكتاتورية فى
ثورة 17 فبراير ، حيث كانت مدة الاستعمار قبل الاستقلال اربعون سنة (1911 -
1951) ، و فترة الاستعمار من قبل نظام القذافى كانت اثنان و اربعون سنة
(1969 - 2011) ، نستطيع ان نقول بأن فترة الاستعمار فى ليبيا هى اثنان و
ثمانون سنة ، تتخللها فترة الاستقلال ثمانية عشرة سنة (1951 - 1969) ، و
بذلك يكون المجموع مائة سنة ، و السؤال هنا هل ما زالت ليبيا تتحمل اكثر من
هذا العبء؟ ، بكل ثرواتها و مواردها المادية و البشرية ، يستوجب علينا
حساباً منطقياً لهاتين الفترتين بنتيجة حاسمة ، كذلك نستطيع ان نحسم
المعادلة بتوحيد الاتجاه بين القيادة (الحكومة) و الشعب ، اذا مارس الشعب
تحرره نحو اتجاه واحد ، و بنفس الاتجاه الذى تبتغيه الحكومة المنتخبة ، فان
بر الامان سوف يكون قريباً ، و بذلك تحسم مسألة الديمقراطية و دولة
القانون ، غير ذلك يكون هناك تعثر فى الطريق و تسرب فى الاتجاه غير صحيح ، و
سوف تفتح الابواب على اطراف خارجة عن هذه المعادلة الى التدخل و الاحتواء ،
ليس بعيداً ان احد المنعطفات التى تغير الاتجاه الصحيح للتحرر و تحقيق
العدالة الاجتماعية ، هى الدوافع الفردية و الجماعية ، حب التسلط و
الاندفاع نحو الجهوية و المناداة بالقبلية . ايضاً هناك مقارنة تاريخية
ناتجة بين الدكتاتوريتين المتحالفتين قبل استقلال ليبيا، فقد تحالف موسلينى
مع زميله هتلر فى تلك الفترة ، و المعروف على الحزب الفاشى الذى كان
يتزعمه موسلينى كان مطبوع عليه الاقصاء لكل مخالفيه و الابادة لكل معارضيه ،
و قد خسرت هذه الدكتاتورية المتحالفة عندما تحالف الجيش السنوسى مع
انجلترا سنة 1943 فيما يعرف بمعركة العلمين ، و خرجت ايطاليا من التراب
الليبى خاسرة فى تلك المعركة ابان الحرب العالمية الثانية ، اما هتلر فقد
قتل نفسه برصاصة و انتحر ، و موسلينى ادانه شعبه بما فعله فى الشعب الليبى
حتى قتل على يد شعبه فى روما و ترك مقتولاً فى الشارع ، ليس هذا الحدث
بعيداً عن ما حصل للقذافى نتيجة بطشه لشعبه ، هناك وجه شبه كبير بين
الدكتاتوريتين ، كلاهما مارسا نفس الاتجاه لمخالفيهم ، و مارسا نفس الطرق و
الوسائل لابادة هذا الشعب الكريم ، و اخيراً القذافى قتله شعبه كما حدث
لسلفه موسلينى ، هكذا يروى لنا التاريخ عندما يعرض حقيقة الدكتاتوريات ، و
تبقى الشعوب هى المنتصرة، و التاريخ يعيد نفسه و مازال يحذر من الظلم و
الطغيان ، و لكل ظالم نهاية و المظلوم هو المنتصر.
توتى- عضو جديد
-
عدد المشاركات : 3
العمر : 41
رقم العضوية : 4797
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 05/01/2011
رد: من قصـر المنار بـ مدينة بنغآزي
بارك الله فيك أخي توتى على هذه النبذة التاريخية وجزاك الله كل الخير
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
عبدالله النيهوم- مشرف منتدي ألبوم الصور
-
عدد المشاركات : 5352
العمر : 44
رقم العضوية : 9184
قوة التقييم : 27
تاريخ التسجيل : 30/12/2011
مواضيع مماثلة
» آخر آخبآر بنغآزي آلآن
» آلزآوية شريآن بنغآزي آلنآبض
» بخصـوص الأحدآث الأخيـرة بمـدينة بنغآزي .
» وقف بثّ قناة المنار التابعة لحزب الله على "نايل سات"
» آخر تطورآت بنغآزي هذا الصباح
» آلزآوية شريآن بنغآزي آلنآبض
» بخصـوص الأحدآث الأخيـرة بمـدينة بنغآزي .
» وقف بثّ قناة المنار التابعة لحزب الله على "نايل سات"
» آخر تطورآت بنغآزي هذا الصباح
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR