إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
لماذا لا نتقبّل النقد؟!
+2
ولد الجبل
STAR
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لماذا لا نتقبّل النقد؟!
لماذا يغيب صوابنا عندما يوجّه الينا النقد من قبل الآخرين؟! لماذا تثور حفيظتنا على كل من يتجرّأ على انتقاد اعمالنا او اقوالنا او تصرّفاتنا ويكون ردّ فعلنا عنيفا ساخنا ومتشنجاً وفي احسن الحالات نقاطع تماما الشخص او الجهة التي بادرت بتوجيه النقد الينا؟!
لماذا يغيبُ صوابُنا عندما يُوجّه الينا النقد من قِبل الآخرين؟! لماذا تثورُ حفيظتنا على كلّ من يَجرؤ على انتقاد أعمالنا او اقوالنا او تصرّفاتنا ويكون ردُّ فِعلنا عنيفا ساخناً ومتشنجاً وفي احسن الحالات نُقاطع تماما الشخصَ او الجهة التي بادرت بتوجيه النقدِ الينا؟ ان عدم تقبّلنا للانتقاد هو امر مثير للدهشة والاستهجان على المستوى الشخصي وعلى المستوى العام وهو لا يليق بمجتمع راقٍ او حتى مجتمع يسعى الى الرقي والتطوّر. ان النقد على انواعه هو ركنٌ من اركان الديموقراطيه ومن لا يتقبّله هو انسان غير ديموقراطي بكل معنى الكلمة مهما رَفُعت مرتبته واتّسعت ثقافته. ان الاسباب الكامنة وراء عدم تقبّلنا كمجتمع عربي للنقد هي عديده وهي ايضا قابلة للنقد من طرفكم. اولاً- يغلب على حياتنا النموذج البطريرخالي (الابوي) حيث يُنظر لأبِ العائلة كالآمر الناهي في كل الامور وقراراته غير قابلة للإستئناف وافعاله غير قابلة للتحكيم واقواله غير قابلة للنقاش وينعكس ذلك النموذج على علاقات اجتماعية اخرى كعلاقة الطالب بمدرّسه او الموظّفة بمديرها او حتى الزوج بزوجته. مع ان النظام البطريرخالي بدأ بالتقهقر مع حلول العولمة والفردنة في كل المجتمعات إلاّ انّ بصماته ما زالت متروكه على تصرّفاتنا وخصوصا على متقدمي العمر منا. ثانياً, هنلك تأثير واضح للدين على تقبلنا النقد والمراجعة والمراقبة, مع وجود بعض الاختلافات الطفيفه بين الاديان السماوية, فالكل مُنزَل وإلهي وسماوي ومن يعارض او يناقش فهو مُلحد ويستحق النبذ من المجتمع والامثلة على ذلك كثيرة فمن تجرّأ من الادباء او الفنانين على المناقشة والتشكيك كان مصيره وخيما. ان انتقاد رجال الدين او الرموز الدينيه هو ايضا أمر مستهجن وغير مقبول حتى لو كان ذلك حول ممارساتهم الدنيويه كالادارية منها والماليه والسياسية. ثالثا, الاجواء المشحونة المسيطرة على المجتمع العربي في اسرائيل بسبب التمييز العنصري التي تمارسه حكومات اسرائيل ضدنا وشُحّ المصادر واستشراء التعصّب الطائفي والحمائلي بين ظهرانينا فكلها تؤدي الى شحن الأجواء العامة بشحنه سلبية سريعة الاحتراق وسهلة الانفجار وهذه الأجواء "المعكورة" لا تشجّع النقد والنقاش والمساءلة, وإذا قام واحد منا بالانتقاد او اللوم او تحميل المسؤوليه لآخر فترى مُتلقي الانتقاد يتّهم مُصدِرَه بالعنصرية والتحيّز والنفعية والى آخره من النعوت المجحفة والتي لا دخل لها بالموضوع وانما يُطلعنا على الدوافع الخفيّه التي حَدَت بالمُنتقد ان يَنتقد. ورابعا, ترانا كعرب في هذه الديار سريعي الغضب حادّي المزاج نثور ونهوج لاتفه الاسباب وكل قولٍ لا يروق لنا نعتبره اهانة شخصية منجرّين وراء احاسيسنا وننسى ان نلجأ الى تحكيم العقل والمنطق, "فمن هو ذلك المتطاول الذي يجرؤ على التهجّم علينا؟!" وخامسا, وهو العامل الاهم شأنا هو "جودة وموضوعية النقد". باعتقادي لكي نعطي الموضوع حقه ولكي لا نجحف بحق الاشخاص او الجهات التي ننتقدها علينا ان نتأكد من نزاهة وموضوعية ومهنية انتقاداتنا ونقاشاتنا. على النقد ان يكون موجها للعمل الذي قام به "الموظف الكبير" او للقول الذي قاله "زعيم الحزب" او التصرف الذي قام به "رئيس السلطه المحليه" وليس الى شخصه. ان الشتائم او ما يشابهها كالقذع او التجريح او الردح او التهكم هو امر مرفوض بتاتا وكذلك التعميم والمبالغة. على الانتقاد ان يكون دقيقا وموجها ضد الجزء "المريض" او الجزيء "الفاسد" وليس لكافة الجسم. ان اطلاق شعارات "سلطة فاسدة" او "زعيم خائن" او "مدير فاشل" هو امر يتطلب الفحص والتمحيص والتدقيق والتاكد من صحة المعلومات وتكاملها والا فستظل مجرد شعارات لا تزيد ولا تنقّص وقد تكون مُضرّة احيانا لانها تبث الشكوك والريبة في المجتمع. اي اتهام من هذا النوع يجب ان يكون معزّزا بالوثائق الدامغة والوقائع المثبته وان يكون مقرونا بالاستعداد للمثول امام "ماكنة العدالة". على النقد ان يكون واضحاً ومبسّطا وان يخلو من الكلام المبطّن ومن الغمز واللمز والتنميق الكلامي والحذلقه وان يَتطرّق لكل الاوجه القائمة للموضوع-الايجابية قبل السلبية. ان تقبّل النقد لا يعني الموافقة على ما يدّعيه الناقد وانما يعبّر عن الانفتاح وعن الثقة بالنفس وعن القدرة على الاستماع والتفهم واستخلاص العبر. ان الاختلاف بالرأي لا يفسد للود قضيه. من يخالفني الرأي هذا لا يعني انه ضدي شخصيا بل بان نظرته للشيء تختلف عني, فمن ينظر الى الكوب من فوق يراه بشكل "دائرة" ومن ينظر اليه من الجانب يراه "مستطيلا", فالشكل الذي يراه كل واحد منا متعلّق بزاوية الرؤيه ووضوحها. تقول الحكاية الفولكلوريه عن فتاة في مقتبل العمر روت لابيها بانها عندما قامت بزيارة خالاتها فاضحكنها وعندما ذهبت لزيارة عمّاتها فابكينها, وساءلت اباها "اي مجلسٍ منهما اختار؟" فقال ابوها على الفور العبارة الشهيرة "أمرُ مُبكياتك ..لا أمرَ مُضحكاتك". ويقصد بها الاب ان التواجد بحضرة من يوجهون لنا اللوم والانتقاد والارشاد يفيدنا اكثر من التواجد بحضرة من يضحكوننا ويرفّهوننا ويُكيلون لنا المديح.
م/ل
لماذا يغيبُ صوابُنا عندما يُوجّه الينا النقد من قِبل الآخرين؟! لماذا تثورُ حفيظتنا على كلّ من يَجرؤ على انتقاد أعمالنا او اقوالنا او تصرّفاتنا ويكون ردُّ فِعلنا عنيفا ساخناً ومتشنجاً وفي احسن الحالات نُقاطع تماما الشخصَ او الجهة التي بادرت بتوجيه النقدِ الينا؟ ان عدم تقبّلنا للانتقاد هو امر مثير للدهشة والاستهجان على المستوى الشخصي وعلى المستوى العام وهو لا يليق بمجتمع راقٍ او حتى مجتمع يسعى الى الرقي والتطوّر. ان النقد على انواعه هو ركنٌ من اركان الديموقراطيه ومن لا يتقبّله هو انسان غير ديموقراطي بكل معنى الكلمة مهما رَفُعت مرتبته واتّسعت ثقافته. ان الاسباب الكامنة وراء عدم تقبّلنا كمجتمع عربي للنقد هي عديده وهي ايضا قابلة للنقد من طرفكم. اولاً- يغلب على حياتنا النموذج البطريرخالي (الابوي) حيث يُنظر لأبِ العائلة كالآمر الناهي في كل الامور وقراراته غير قابلة للإستئناف وافعاله غير قابلة للتحكيم واقواله غير قابلة للنقاش وينعكس ذلك النموذج على علاقات اجتماعية اخرى كعلاقة الطالب بمدرّسه او الموظّفة بمديرها او حتى الزوج بزوجته. مع ان النظام البطريرخالي بدأ بالتقهقر مع حلول العولمة والفردنة في كل المجتمعات إلاّ انّ بصماته ما زالت متروكه على تصرّفاتنا وخصوصا على متقدمي العمر منا. ثانياً, هنلك تأثير واضح للدين على تقبلنا النقد والمراجعة والمراقبة, مع وجود بعض الاختلافات الطفيفه بين الاديان السماوية, فالكل مُنزَل وإلهي وسماوي ومن يعارض او يناقش فهو مُلحد ويستحق النبذ من المجتمع والامثلة على ذلك كثيرة فمن تجرّأ من الادباء او الفنانين على المناقشة والتشكيك كان مصيره وخيما. ان انتقاد رجال الدين او الرموز الدينيه هو ايضا أمر مستهجن وغير مقبول حتى لو كان ذلك حول ممارساتهم الدنيويه كالادارية منها والماليه والسياسية. ثالثا, الاجواء المشحونة المسيطرة على المجتمع العربي في اسرائيل بسبب التمييز العنصري التي تمارسه حكومات اسرائيل ضدنا وشُحّ المصادر واستشراء التعصّب الطائفي والحمائلي بين ظهرانينا فكلها تؤدي الى شحن الأجواء العامة بشحنه سلبية سريعة الاحتراق وسهلة الانفجار وهذه الأجواء "المعكورة" لا تشجّع النقد والنقاش والمساءلة, وإذا قام واحد منا بالانتقاد او اللوم او تحميل المسؤوليه لآخر فترى مُتلقي الانتقاد يتّهم مُصدِرَه بالعنصرية والتحيّز والنفعية والى آخره من النعوت المجحفة والتي لا دخل لها بالموضوع وانما يُطلعنا على الدوافع الخفيّه التي حَدَت بالمُنتقد ان يَنتقد. ورابعا, ترانا كعرب في هذه الديار سريعي الغضب حادّي المزاج نثور ونهوج لاتفه الاسباب وكل قولٍ لا يروق لنا نعتبره اهانة شخصية منجرّين وراء احاسيسنا وننسى ان نلجأ الى تحكيم العقل والمنطق, "فمن هو ذلك المتطاول الذي يجرؤ على التهجّم علينا؟!" وخامسا, وهو العامل الاهم شأنا هو "جودة وموضوعية النقد". باعتقادي لكي نعطي الموضوع حقه ولكي لا نجحف بحق الاشخاص او الجهات التي ننتقدها علينا ان نتأكد من نزاهة وموضوعية ومهنية انتقاداتنا ونقاشاتنا. على النقد ان يكون موجها للعمل الذي قام به "الموظف الكبير" او للقول الذي قاله "زعيم الحزب" او التصرف الذي قام به "رئيس السلطه المحليه" وليس الى شخصه. ان الشتائم او ما يشابهها كالقذع او التجريح او الردح او التهكم هو امر مرفوض بتاتا وكذلك التعميم والمبالغة. على الانتقاد ان يكون دقيقا وموجها ضد الجزء "المريض" او الجزيء "الفاسد" وليس لكافة الجسم. ان اطلاق شعارات "سلطة فاسدة" او "زعيم خائن" او "مدير فاشل" هو امر يتطلب الفحص والتمحيص والتدقيق والتاكد من صحة المعلومات وتكاملها والا فستظل مجرد شعارات لا تزيد ولا تنقّص وقد تكون مُضرّة احيانا لانها تبث الشكوك والريبة في المجتمع. اي اتهام من هذا النوع يجب ان يكون معزّزا بالوثائق الدامغة والوقائع المثبته وان يكون مقرونا بالاستعداد للمثول امام "ماكنة العدالة". على النقد ان يكون واضحاً ومبسّطا وان يخلو من الكلام المبطّن ومن الغمز واللمز والتنميق الكلامي والحذلقه وان يَتطرّق لكل الاوجه القائمة للموضوع-الايجابية قبل السلبية. ان تقبّل النقد لا يعني الموافقة على ما يدّعيه الناقد وانما يعبّر عن الانفتاح وعن الثقة بالنفس وعن القدرة على الاستماع والتفهم واستخلاص العبر. ان الاختلاف بالرأي لا يفسد للود قضيه. من يخالفني الرأي هذا لا يعني انه ضدي شخصيا بل بان نظرته للشيء تختلف عني, فمن ينظر الى الكوب من فوق يراه بشكل "دائرة" ومن ينظر اليه من الجانب يراه "مستطيلا", فالشكل الذي يراه كل واحد منا متعلّق بزاوية الرؤيه ووضوحها. تقول الحكاية الفولكلوريه عن فتاة في مقتبل العمر روت لابيها بانها عندما قامت بزيارة خالاتها فاضحكنها وعندما ذهبت لزيارة عمّاتها فابكينها, وساءلت اباها "اي مجلسٍ منهما اختار؟" فقال ابوها على الفور العبارة الشهيرة "أمرُ مُبكياتك ..لا أمرَ مُضحكاتك". ويقصد بها الاب ان التواجد بحضرة من يوجهون لنا اللوم والانتقاد والارشاد يفيدنا اكثر من التواجد بحضرة من يضحكوننا ويرفّهوننا ويُكيلون لنا المديح.
م/ل
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: لماذا لا نتقبّل النقد؟!
لا نتقبل النقد ربما لأن كلمة الحق وجاعه ككما يقولون ....
مشكور ابني استار علي هذا الموضوع ............ اختيار موفق
مشكور ابني استار علي هذا الموضوع ............ اختيار موفق
ولد الجبل- مشير
-
عدد المشاركات : 7030
العمر : 81
رقم العضوية : 2254
قوة التقييم : 133
تاريخ التسجيل : 05/07/2010
رد: لماذا لا نتقبّل النقد؟!
والمثل الليبي يقول: اسمع كلام اللي يبّكيك مش اللي يضّحكك
اشكر لك حُسن الإختيار
اشكر لك حُسن الإختيار
فرح البلاد- مشير
-
عدد المشاركات : 5652
العمر : 51
رقم العضوية : 9798
قوة التقييم : 62
تاريخ التسجيل : 24/01/2012
رد: لماذا لا نتقبّل النقد؟!
لسبب واحد
لو كل واحد نقد نفسه قبل ما ينقد غيره
راه قبل النقد
بس الجمل ما يحق في عوج ارقبته
و علي قول الشاعر
يا ايها المرء المعلم غيره ......ط هلا لنفسك كان ذا التعليم
لو كل واحد نقد نفسه قبل ما ينقد غيره
راه قبل النقد
بس الجمل ما يحق في عوج ارقبته
و علي قول الشاعر
يا ايها المرء المعلم غيره ......ط هلا لنفسك كان ذا التعليم
ارفادية حرة- ملازم ثان
-
عدد المشاركات : 219
العمر : 26
قوة التقييم : 4
تاريخ التسجيل : 02/01/2012
رد: لماذا لا نتقبّل النقد؟!
شكرا لكم ويعطيكم الف عافية للمتابعة منكم
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: لماذا لا نتقبّل النقد؟!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخى استار
موضوع رائع وبداية لخطوات مهمة في حياتنا
النقد هو الشيئ الذي يوجهنا نحو الإبداع
ويجعلنا نتجاوز كل السلبيات في حياتنا
ولكن إذا كان بناءً ونتقبلة بروح رياضية
جميل هو النقد ولكن إن كان بلباقة أسلوب وقلب صادق
وليس في الكتابه فقط بل حتى في أنماط شخصياتنا نحتاج من يظهر لنا عيوبنا
ويساعدنا في تحسينها لامن ينمقها ويزينها في أعيننا تكسباً لونآ
بارك الله فيك على حسن أختيار الموضوع
اخى استار
موضوع رائع وبداية لخطوات مهمة في حياتنا
النقد هو الشيئ الذي يوجهنا نحو الإبداع
ويجعلنا نتجاوز كل السلبيات في حياتنا
ولكن إذا كان بناءً ونتقبلة بروح رياضية
جميل هو النقد ولكن إن كان بلباقة أسلوب وقلب صادق
وليس في الكتابه فقط بل حتى في أنماط شخصياتنا نحتاج من يظهر لنا عيوبنا
ويساعدنا في تحسينها لامن ينمقها ويزينها في أعيننا تكسباً لونآ
بارك الله فيك على حسن أختيار الموضوع
تقبل مروري دافنشي برقة
عدل سابقا من قبل دافنشى برقه في 2013-04-27, 11:18 pm عدل 1 مرات
دافنشى برقه- فريق
-
عدد المشاركات : 2599
العمر : 43
رقم العضوية : 7786
قوة التقييم : 13
تاريخ التسجيل : 31/10/2011
رد: لماذا لا نتقبّل النقد؟!
يعطيك العافية اخى مرورك رائع ومواضيع دائما الاروع نورت الموضوع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: لماذا لا نتقبّل النقد؟!
ابدأ بنفسك و انهه عن غيها ...... عار 6ليك ان فعلت عظيم
ارفادية حرة- ملازم ثان
-
عدد المشاركات : 219
العمر : 26
قوة التقييم : 4
تاريخ التسجيل : 02/01/2012
محمد منصف بوحردة- مشير
-
عدد المشاركات : 7459
العمر : 34
رقم العضوية : 6500
قوة التقييم : 21
تاريخ التسجيل : 13/09/2011
رد: لماذا لا نتقبّل النقد؟!
شكرا لكم للمرور
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» لماذا لا نعطس أثناء النوم؟ لماذا تزعجنا الأصوات العالية؟ وهل تنظيف الأنف بالإصبع أفضل
» لماذا انتصرنا ؟ لماذا انهزمنا ؟
» النقد المطلوب
» هل تتقبل النقد أم لا؟؟؟
» الفرق بين النقد والانتقاد ...؟؟
» لماذا انتصرنا ؟ لماذا انهزمنا ؟
» النقد المطلوب
» هل تتقبل النقد أم لا؟؟؟
» الفرق بين النقد والانتقاد ...؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR