إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
سير الأجداد بين الابتلاء والتخوين الشارف الغرياني أنمو
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سير الأجداد بين الابتلاء والتخوين الشارف الغرياني أنمو
في كتاب سير الأجداد بين الابتلاء والتخوين الشارف الغرياني أنموذجا
عرف الباحث التاريخي الدكتور فرج عبد العزيز نجم بجرأته وشجاعته في مقالاته ومؤلفاته فهو لا يخشى في الحق لومة لائم ويطرح دائما موضوعات حساسة ومثيرة وخاصة فيما يتعلق بالتاريخ الجهادي وهو حريص دائما عن البحث عن الحقيقة وإبرازها للقاريء الكريم وقد سبق وان صدر له العديد من الكتب من بينها أبطال وملاحم ، والقبيلة في الإسلام في ليبيا ونتطرق إلي كتابه الذي صدر حديثا بعنوان سير الأجداد بين الابتلاء والغبن والتخوين الشارف باشا الغرياني أنموذجا عن مؤسسة بن علي بن راشد للتوزيع والنشر بعجمان– الإمارات العربية المتحدة.
يهدي كتابه هذا إلي كل مظلوم ومغبون وخاصة أبناء الشارف الغرياني وأحفاده وفي المقدمة يشير المؤلف إلى انه يناقش هذا الموضوع الشائك والذي ابتلي به شخص الشارف دون حيثيات وشهود فالرجل لم يكن كما شوهته وسائل الإعلام وخاصة ما فعلته عدسة مصطفى العقاد في فيلم عمر المختار والدور الذي لعبه الممثل الإنجليزي جون غليوغود في اقل من خمس دقائق في الفيلم المذكور وما فيه من إساءة للشيخ الشارف الغرياني أو ما كتبه بعض الكتاب المغرضين الذين لم يكونوا صادقين في كتاباتهم أو يتحرون الصدق والدقة والموضوعية فيما كتبوا وان هذا الكاتب كان يبحث عن الحقائق المقدسة والأمانة التاريخية وتقديمها كاملة ناصعة في هذا الكتاب من اجل تصحيح التاريخ وتجديده .. وفي موضع آخر من الكتاب يقول المؤلف: ( ومن ثم نصحح مفاهيمنا حول بعض الأعلام الليبية كاالشارف باشا الغرياني وبعض المجاهدين الذين غبنوا وفي مقدمتهم الشيخ المجاهد القائم مقام عبد الحميد العبار وآخرون ))ص15 كما جاء في صفحة أخرى من الكتاب (( فقد نقل عن الشيخ المجاهد عبد الحميد العبار انه قال إن أكثر من ظلم هو الشيخ الشارف الغرياني ))ص8 أو في قول المؤلف الدكتور فرج نجم : (( وشدني كثيرا مقاله الشيخ عبد الحميد العبار في حق الشارف باشا الغرياني وزاد ني حيرة وهما ما اخبرني به الأستاذ/ المرحوم عبد المولى دغما ن دفاعا عن الشيخ الشارف فصار يؤرقني ما طال هذا الرجل من إساءة فصرت ابحث لسنين وكلما حققت في مصادر هذه الإساءات وجدتها على أرضية هشة وكلما غصت في تاريخ الأجداد كانت تبرز لي شخصية الشارف الغرياني من حين لآخر بفضائل الأفعال )) ص14.
وفي هذا الكتاب يتطرق إلي عائلة الشارف الغرياني التي أصولها من غريان وبالتحديد من الكميشات حسين بن عبد الله الكميشي عم الشارف الذي التحق بمجلس الأخوان السنوسية واتوا من الغرب ليفقهوا أهل بادية برقة في دينهم ويحفظوا أبناءهم القرآن الكريم واستقر الشيخ حسين في باديء الأمر بالجبل الأخضر ووضع حجر أساس زاوية البيضاء وعلى مقربة منها كان ضريح الصحابي رو يفع الأنصاري وتولى الشيخ حسين رئاستها ولحق به شقيقه احمد ويعرف محليا باسم حمد ثم انتقل الاثنان وبعض الأقارب إلى شرق البلاد ليستقروا بزاوية جنزور جنوب شرق مدينة طبرق بحوالي 80 كيلومتر حيث تعين إماما لزاويتها وفي هذه الزاوية ولد الشارف احمد أبو عبد الله الكميشي الغرياني سنة 1877م ب وهو سليل بيت شرف وعلم وفضل عرف عن عائلته التدين والتبحر في العلوم الشرعية ترجع أصوله إلي قرية الكميشات بجبل نفوسة منطقة غريان وبها مرقد جده الشهير السيد أبي عبد الله الكميشي )) ص25 وفي زاوية جنزور كانت للغراينة علاقات وطيدة مع جميع الاسرفي الزاوية من قبيلة المنفة والحبون والقطعان والجرارة وغيرهم .
كما ولد عمر المختار في كهف بزاوية جنزور وعندما توفي والده تكفل به الشيخ حسين الغرياني عم الشارف بتربيته وتعليمه مع الشارف نفسه حفظ القران الكريم وتعليم أصول الفقه والدين ثم انتقلا إلي الجغبوب لمواصلة تعليمهما على يد كبار علماء الجغبوب.
وعندما داهمت ايطاليا ليبيا واحتلت سواحلها انضم الشارف الغرياني إلي ركب المجاهدين كأحد المستشارين والوجهاء من أصحاب الرأي المعدودين حتى أصبح احد هيئة أركان قيادة جيش السيد احمد الشريف وقد تزوج الشارف الغرياني عدة مرات وترك خلفه أربع بنات وولد وحيد من زوجات مختلفات
ومن المواقف الشجاعة والنبيلة للشيخ الشارف باشا الغرياني في هذا الكتاب نتطرق إليها في إيجاز بينما أوردها المؤلف مفصلة وهي كالآتي/
انه ساعد المجاهد عبد الحميد العبار على الإفلات من قبضة الطليان عندما نصبت ايطاليا فخا للمجاهد ولكن رسول الشارف الغرياني كان أسرع إلي المجاهد عندما نقل إليه أبياتا من الشعر الشعبي يحثه على الخروج يقول له فيها.
بيع الغنم وأكـرم الخـيل كسـابة اكحـيله عصاره
راه الخارمة أتودر الطير وراه الحاطه في الشكاره
وبالفعل استطاع المجاهد عبد الحميد العبار النجاة والإفلات من قبضة الطليان
انه أنقذ حرائر آل الكزة.
إنقاذه للمجاهد محمد علي الكعبار من القبض عليه من قبل ايطاليا في مدينة اجدابيا
وكيف قام الشارف الغرياني بإنقاذ عصمان الشامي من اسر ايطاليا له وانزله في بيته ببنغازي وإطلاق سراح المعتقلين من أهل بيته.
كما أنقذ الشارف الغرياني علي باشا العبيدي وأنقذ حياته من الطليان.
كما قام الشارف الغرياني بإنقاذ الفتى فرج حويو الورفلي عندما حكم عليه الطليان بالإعدام وهو لم يتجاوز الخامسة عشرة سنة والإفراج عن كل من عمران فركا ش وعائلة السنوسي الأشهب وأخوته من معتقل العقيلة.وقد توفي الشارف الغرياني في 26 فبراير 1945م ودفن في قرية بوزيان في غريان رحم الله الشارف الغرياني رحمة واسعة
((وخلاصة القول لقد أثبتت الدلائل والحجج من روايات شفوية ووثائق ومراسلات وقصائد من الشعر من أشراف وعلية القوم من حضر وبوادي من شرق البلاد وغربها وجنوبها مجاهدون كانوا أو من صناع الدولة الليبية من مشايخ القبائل وحتى عائلة المجاهد الرمز عمر المختار نفسها بأن الشارف الغرياني كان رجلا نزيها نقيا ربانيا خيرا لم يؤذ احد أو يتسبب في أذى احد )) ص94 وفي الكتاب أبواب متفرقة عن الشارف باشا وسيدي عمر المختار وخلاف الشارف مع أمير برقة ولقاء الوداع بين سيدي عمر والشارف والتواصل بين العائلتين عائلة الشارف الغرياني وعائلة شيخ الشهداء عمر المختار حتى اليوم كما تطرق في كتابه هذا إلي موضوعات متفرقة من بينها بندة عاكف.وتناوش لطيوش والسويحلي والمعتقلات وشهداء آل الكزة وشيوخ غدرت بهم ايطاليا ورمضان السويحلي وعصبياته وغيرها من الموضوعات كنت أحبذ أن تنشر في كتاب آخر .
وكنت أتمنى من الباحث أن يركز على الشارف الغرياني في تسلسل وترتيب الأبواب لهذا الكتاب الشيق والذي بذل فيه مؤلفه جهدا كبيرا من اجل إصداره وطباعته على نفقته الخاصة طبع هذا الكتاب طباعة جيدة وهو مزود بصور الشارف الغرياني وابنه السنوسي وبعض رموز حركة الجهاد والمشايخ والمشاهير في تلك الفترة بالإضافة إلي ملحق للرسائل بخط اليد التي وصلت للشارف الغرياني في تلك الفترة تشكره على مواقفه النبيلة كتاب جدير بالقراءة والإطلاع وليس هناك في رأي الشخصي ما يمنع من إعادة طباعته داخل البلاد
منقول--للكاتب حسين نصيب
عرف الباحث التاريخي الدكتور فرج عبد العزيز نجم بجرأته وشجاعته في مقالاته ومؤلفاته فهو لا يخشى في الحق لومة لائم ويطرح دائما موضوعات حساسة ومثيرة وخاصة فيما يتعلق بالتاريخ الجهادي وهو حريص دائما عن البحث عن الحقيقة وإبرازها للقاريء الكريم وقد سبق وان صدر له العديد من الكتب من بينها أبطال وملاحم ، والقبيلة في الإسلام في ليبيا ونتطرق إلي كتابه الذي صدر حديثا بعنوان سير الأجداد بين الابتلاء والغبن والتخوين الشارف باشا الغرياني أنموذجا عن مؤسسة بن علي بن راشد للتوزيع والنشر بعجمان– الإمارات العربية المتحدة.
يهدي كتابه هذا إلي كل مظلوم ومغبون وخاصة أبناء الشارف الغرياني وأحفاده وفي المقدمة يشير المؤلف إلى انه يناقش هذا الموضوع الشائك والذي ابتلي به شخص الشارف دون حيثيات وشهود فالرجل لم يكن كما شوهته وسائل الإعلام وخاصة ما فعلته عدسة مصطفى العقاد في فيلم عمر المختار والدور الذي لعبه الممثل الإنجليزي جون غليوغود في اقل من خمس دقائق في الفيلم المذكور وما فيه من إساءة للشيخ الشارف الغرياني أو ما كتبه بعض الكتاب المغرضين الذين لم يكونوا صادقين في كتاباتهم أو يتحرون الصدق والدقة والموضوعية فيما كتبوا وان هذا الكاتب كان يبحث عن الحقائق المقدسة والأمانة التاريخية وتقديمها كاملة ناصعة في هذا الكتاب من اجل تصحيح التاريخ وتجديده .. وفي موضع آخر من الكتاب يقول المؤلف: ( ومن ثم نصحح مفاهيمنا حول بعض الأعلام الليبية كاالشارف باشا الغرياني وبعض المجاهدين الذين غبنوا وفي مقدمتهم الشيخ المجاهد القائم مقام عبد الحميد العبار وآخرون ))ص15 كما جاء في صفحة أخرى من الكتاب (( فقد نقل عن الشيخ المجاهد عبد الحميد العبار انه قال إن أكثر من ظلم هو الشيخ الشارف الغرياني ))ص8 أو في قول المؤلف الدكتور فرج نجم : (( وشدني كثيرا مقاله الشيخ عبد الحميد العبار في حق الشارف باشا الغرياني وزاد ني حيرة وهما ما اخبرني به الأستاذ/ المرحوم عبد المولى دغما ن دفاعا عن الشيخ الشارف فصار يؤرقني ما طال هذا الرجل من إساءة فصرت ابحث لسنين وكلما حققت في مصادر هذه الإساءات وجدتها على أرضية هشة وكلما غصت في تاريخ الأجداد كانت تبرز لي شخصية الشارف الغرياني من حين لآخر بفضائل الأفعال )) ص14.
وفي هذا الكتاب يتطرق إلي عائلة الشارف الغرياني التي أصولها من غريان وبالتحديد من الكميشات حسين بن عبد الله الكميشي عم الشارف الذي التحق بمجلس الأخوان السنوسية واتوا من الغرب ليفقهوا أهل بادية برقة في دينهم ويحفظوا أبناءهم القرآن الكريم واستقر الشيخ حسين في باديء الأمر بالجبل الأخضر ووضع حجر أساس زاوية البيضاء وعلى مقربة منها كان ضريح الصحابي رو يفع الأنصاري وتولى الشيخ حسين رئاستها ولحق به شقيقه احمد ويعرف محليا باسم حمد ثم انتقل الاثنان وبعض الأقارب إلى شرق البلاد ليستقروا بزاوية جنزور جنوب شرق مدينة طبرق بحوالي 80 كيلومتر حيث تعين إماما لزاويتها وفي هذه الزاوية ولد الشارف احمد أبو عبد الله الكميشي الغرياني سنة 1877م ب وهو سليل بيت شرف وعلم وفضل عرف عن عائلته التدين والتبحر في العلوم الشرعية ترجع أصوله إلي قرية الكميشات بجبل نفوسة منطقة غريان وبها مرقد جده الشهير السيد أبي عبد الله الكميشي )) ص25 وفي زاوية جنزور كانت للغراينة علاقات وطيدة مع جميع الاسرفي الزاوية من قبيلة المنفة والحبون والقطعان والجرارة وغيرهم .
كما ولد عمر المختار في كهف بزاوية جنزور وعندما توفي والده تكفل به الشيخ حسين الغرياني عم الشارف بتربيته وتعليمه مع الشارف نفسه حفظ القران الكريم وتعليم أصول الفقه والدين ثم انتقلا إلي الجغبوب لمواصلة تعليمهما على يد كبار علماء الجغبوب.
وعندما داهمت ايطاليا ليبيا واحتلت سواحلها انضم الشارف الغرياني إلي ركب المجاهدين كأحد المستشارين والوجهاء من أصحاب الرأي المعدودين حتى أصبح احد هيئة أركان قيادة جيش السيد احمد الشريف وقد تزوج الشارف الغرياني عدة مرات وترك خلفه أربع بنات وولد وحيد من زوجات مختلفات
ومن المواقف الشجاعة والنبيلة للشيخ الشارف باشا الغرياني في هذا الكتاب نتطرق إليها في إيجاز بينما أوردها المؤلف مفصلة وهي كالآتي/
انه ساعد المجاهد عبد الحميد العبار على الإفلات من قبضة الطليان عندما نصبت ايطاليا فخا للمجاهد ولكن رسول الشارف الغرياني كان أسرع إلي المجاهد عندما نقل إليه أبياتا من الشعر الشعبي يحثه على الخروج يقول له فيها.
بيع الغنم وأكـرم الخـيل كسـابة اكحـيله عصاره
راه الخارمة أتودر الطير وراه الحاطه في الشكاره
وبالفعل استطاع المجاهد عبد الحميد العبار النجاة والإفلات من قبضة الطليان
انه أنقذ حرائر آل الكزة.
إنقاذه للمجاهد محمد علي الكعبار من القبض عليه من قبل ايطاليا في مدينة اجدابيا
وكيف قام الشارف الغرياني بإنقاذ عصمان الشامي من اسر ايطاليا له وانزله في بيته ببنغازي وإطلاق سراح المعتقلين من أهل بيته.
كما أنقذ الشارف الغرياني علي باشا العبيدي وأنقذ حياته من الطليان.
كما قام الشارف الغرياني بإنقاذ الفتى فرج حويو الورفلي عندما حكم عليه الطليان بالإعدام وهو لم يتجاوز الخامسة عشرة سنة والإفراج عن كل من عمران فركا ش وعائلة السنوسي الأشهب وأخوته من معتقل العقيلة.وقد توفي الشارف الغرياني في 26 فبراير 1945م ودفن في قرية بوزيان في غريان رحم الله الشارف الغرياني رحمة واسعة
((وخلاصة القول لقد أثبتت الدلائل والحجج من روايات شفوية ووثائق ومراسلات وقصائد من الشعر من أشراف وعلية القوم من حضر وبوادي من شرق البلاد وغربها وجنوبها مجاهدون كانوا أو من صناع الدولة الليبية من مشايخ القبائل وحتى عائلة المجاهد الرمز عمر المختار نفسها بأن الشارف الغرياني كان رجلا نزيها نقيا ربانيا خيرا لم يؤذ احد أو يتسبب في أذى احد )) ص94 وفي الكتاب أبواب متفرقة عن الشارف باشا وسيدي عمر المختار وخلاف الشارف مع أمير برقة ولقاء الوداع بين سيدي عمر والشارف والتواصل بين العائلتين عائلة الشارف الغرياني وعائلة شيخ الشهداء عمر المختار حتى اليوم كما تطرق في كتابه هذا إلي موضوعات متفرقة من بينها بندة عاكف.وتناوش لطيوش والسويحلي والمعتقلات وشهداء آل الكزة وشيوخ غدرت بهم ايطاليا ورمضان السويحلي وعصبياته وغيرها من الموضوعات كنت أحبذ أن تنشر في كتاب آخر .
وكنت أتمنى من الباحث أن يركز على الشارف الغرياني في تسلسل وترتيب الأبواب لهذا الكتاب الشيق والذي بذل فيه مؤلفه جهدا كبيرا من اجل إصداره وطباعته على نفقته الخاصة طبع هذا الكتاب طباعة جيدة وهو مزود بصور الشارف الغرياني وابنه السنوسي وبعض رموز حركة الجهاد والمشايخ والمشاهير في تلك الفترة بالإضافة إلي ملحق للرسائل بخط اليد التي وصلت للشارف الغرياني في تلك الفترة تشكره على مواقفه النبيلة كتاب جدير بالقراءة والإطلاع وليس هناك في رأي الشخصي ما يمنع من إعادة طباعته داخل البلاد
منقول--للكاتب حسين نصيب
رد: سير الأجداد بين الابتلاء والتخوين الشارف الغرياني أنمو
مشكور ياولدسيدي علي الموضوع رائع
يوسف بوعيشه- عقيد
-
عدد المشاركات : 835
العمر : 43
رقم العضوية : 166
قوة التقييم : 6
تاريخ التسجيل : 25/04/2009
رد: سير الأجداد بين الابتلاء والتخوين الشارف الغرياني أنمو
مشكور على المرور c.ronaldoc.ronaldo كتب:مشكور ويعطيك الصحه ياشيخ.................
الرائع هو مرورك يايوسفيوسف بوعيشه كتب:مشكور ياولدسيدي علي الموضوع رائع
رد: سير الأجداد بين الابتلاء والتخوين الشارف الغرياني أنمو
مشكور على هذا الموضوع الرائع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» تحميل كتاب سير الأجداد بين الإبتلاء والغبن والتخوين.
» الشارف باشا أحمد أبو عبد الله الكميشي الغرياني
» الشارف الغرياني: بيان هام بخصوص العودة لأرض الوطن
» متى يعرف العبد أن هذا الابتلاء امتحان أو عذاب
» صحيفة الشمس تعود من جديد إلى ثقافة الإقصاء والتخوين؟؟
» الشارف باشا أحمد أبو عبد الله الكميشي الغرياني
» الشارف الغرياني: بيان هام بخصوص العودة لأرض الوطن
» متى يعرف العبد أن هذا الابتلاء امتحان أو عذاب
» صحيفة الشمس تعود من جديد إلى ثقافة الإقصاء والتخوين؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR