إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الشارف باشا أحمد أبو عبد الله الكميشي الغرياني
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الشارف باشا أحمد أبو عبد الله الكميشي الغرياني
رجل جاهد بنفسه وماله فظلمه التاريخ
الشارف باشا أحمد أبو عبد الله الكميشي الغرياني
الشارف باشا أحمد أبو عبد الله الكميشي الغرياني
ولد الشارف باشا سنة 1877 م 1293 هـ بزاوية جنزور (الدفنة) منطقة البطنان إقليم برقة في الشرق الليبي, وذلك بعد رحلة الاستقرار من الغرب إلى الشرق, التي قام بها عمه الشيخ حسين عبد الله الكميشي الغرياني, ووالده أحمد من غريان ليستقروا جميعهم حول زاوية جنزور حيث عينه السيد الإمام محمد بن على السنوسي رئيسا لها ليخدم السنوسية, ووجدا الترحاب والكرم من أهل برقة واستقرا في الجبل الأخضر, وساهم الشيخ حسين في تأسيس الزاوية البيضاء التي خلعت اسمها على مدينة البيضاء, وقد عرف بالصلاح والتقوى والإخلاص في العلم والعمل فكانت رحلته لطلب العلم و تفقيه أهل برقة في دينهم ، والقضاء بينهم بشرع الله تعالى وتمتع علماء الغراينة بهيبة قوية ومحبة لدى أهالي برقة مكنتهم من كسب الخاصة والعامة على السواء وذلك أشهر من أن يذكر والدليل على ذلك أن رجال قبيلة المنفة عرفوا بحبهم للغراينة وتبركهم بهم حتى سموا أبنائهم بأسماء الغراينة .
حقيقة الشارف باشا الغرياني بين الفضل والتشويه:
حقيقة الفضل:
كان الشيخ الشارف سليل بيت علم, وشرف, وفضل، عرف عنه التدين والتبحر في العلوم الشرعية, وانضم لركب المجاهدين كأحد المستشارين والوجهاء من أصحاب الرأي المحدودين ، حتى أصبح من أحد هيئة أركان قيادة جيش السيد أحمد الشريف في جهادهم ضد الطليان، كما أنه أصبح فيما بعد وكيلا للسيد إدريس السنوسي يقوم بالمهام الحساسة التي تستدعي الثقة والجدارة، وعندما استولى الحزب الفاشي على إيطاليا، ونقض الفاشست جميع الاتفاقات والمعاهدات التي كانت بين الطليان والسنوسيين وهدم زواياهم وغادر إدريس السنوسي إلى مصر، تولى الشارف باشا الجناح السياسي للحركة السنوسية لتشهد هذه المرحلة تطوراً جديدا في تاريخ حركة الجهاد الليبي.
فهل يعقل أن تناط هذا الثقة سواء من السيد أحمد الشريف أو السيد السنوسي إلى خائن؟
وقد اختلف الشارف الغرياني حول طريقة التعامل مع الغزو الإيطالي الفاشي على ليبيا مع زعيم المقاومة السنوسية في برقة المجاهد الكبير عمر المختار، حيث رأى أن الايطاليين قوة متغطرسة لا تكترث بعزيمة المجاهدين التي هدت أركانهم, لاسيما بعد سيطرة الحزب الفاشي على ايطاليا بقيادة السفاح والدكتاتور موسيليني، وبالتالي رأى الشارف أنه من الأفضل اتباع سياسة المهادنة وتجنيب البلاد والعباد فتنة الدمار والعار, ورأى عمر المختار أن النضال المسلح يجب أن يكون وسيلة التفاهم مع الإيطاليين حتى ولو كان الأمل في النصر مفقودا تماما, فألحت الظروف أخيرا أن تكون قوة السلاح هي الفيصل فحقق الله سره من ضعف هؤلاء المجاهدين المرابطين
وتوفى الشيخ الشارف في 26/فبراير 1945, نقل جثمانه إلى غريان ودفن بها وبالتحديد في قرية أبوزيان منطقة بني خليفة .
حقيقة التشويه:
زرع معمر القذافي خلال فترة حكمه بين الليبيين وكافة العالم أن الشارف الغرياني خائن لقضية الوطن أيام الجهاد ضد الإيطاليين رغم أن الكثير من الأدلة والبراهين تثبت عكس ذلك، فما هو يا ترى هدف القذافي من تشويه الشارف الغرياني كشخص وغريان كمدينة؟ فهذا المشوه للتاريخ يعرف تمام المعرفة أن الشارف الغرياني وأجداده من علماء غريان من الداعيين الأساسيين للحركة السنوسية, والداعمين لها, لهذا أراد تشويه تاريخ غريان في شخص الشارف الغرياني وعائلته.
فحاول القذافي من خلال وزير إعلامه آنذاك محمد أبو القاسم الزوي إخراج الفيلم الذي قدمه المخرج مصطفى العقاد, عن عمر المختار إلى تشويه وطمس الدور السنوسي في حركة الجهاد الليبي ولعل هذا هو الغرض الحقيقي من إنتاج هذا الفيلم الوثائقي الذي دعمه بكل ما أوتي من قوة المال, وبين فيه استعداد الشارف الغرياني لتقديم أي مساعدة للقبض على عمر المختار (رفيق طفولته) وهو ما لم يثبت في أي مرجع تاريخي ، كما أن الفيلم نفسه فشل في إثبات ذلك ، وكان يقتصر دور الشارف الغرياني على لعب دور الوسيط ما بين المجاهدين والايطاليين.
والسؤال المطروح هنا هل نحن نقرأ التاريخ بشكل صحيح وننظر إلى وقائعه من كل الوجوه وبطريقة عقلانية وموضوعية وعلمية، وحيادية شاملة، ومتكاملة ، ودون أن تخضع لأحكام وآراء مسبقة ؟
إن تاريخ ليبيا يا سادة بحاجة إلى تمحيص وتدقيق وتصحيح ،لأن هذا الفهم الخاطئ ألحق الغبن والظلم بأجدادنا وخاصة من كان من المجاهدين ، فبدل أن نكرمهم ونترحم عليهم وننصفهم في مصنفاتنا نخونهم!!! لا والله ما هذا بعدل يرضى عنه الله ورسوله.
يقول الدكتور فرج نجم عن ظلم التاريخ للشارف الغرياني (( وأما الشيء الذي علمته من بعض مشايخ عائلتي أن الرجل لم يكن عميلا للطليان ولم يكن عينا لهم ضد المجاهدين على الإطلاق وإنما كان يريد أن يخفف من معاناة الليبيين ويحقن دماءهم من خلال مهادنته الطليان والدخول معهم في مفاوضات سياسية، بهدف دفع ضررهم وكف أذاهم عن الأهالي وحقن دماء الليبيين)).
وهناك العديد من الأدلة والبراهين التي تنقد وتدحض نظرية تخوين الشارف الغرياني نذكر منها :
• الثقة المفرطة من إدريس السنوسي في شخص الشارف الغرياني فقد اتخذه هذا الأمير وكيلا له واحد مستشاريه المقربين والمخلصين ورافقه في رحلته الرسمية إلى روما في أوائل ديسمبر سنة 1920 م فهل يعقل أن تستحيل هذه الثقة إلى خائن.
• لم يثبت أن شيخ المجاهدين عمر المختار قد خون الشارف الغرياني ، بل أنه كان يجله ويقدره ويعرف فضله.
• لعب الشارف الغرياني دوراً كبيراً في إنقاذ وإخراج الكثير من الناس من المعتقلات لاسيما معتقل العقيلة نقل لنا الدكتور فرج نجم رسالة وهي عبارة عن قصيدة من الشاعر الفقيه رجب بوحويش يثني فيها على الشارف وتثبت هذه الرسالة ما ذهبنا إليه وتدحض النظرية التي تقول( بأن الشارف الغرياني كان وراء فكرة المعتقلات) نص الرسالة الملحقة بقصيدة الشكر نذكر بعض ما جاء فيها:
• (( إلى حضرة الأجل الفاضل الأمجد الكامل سيدي الشارف باشا أدام الله مجده وزاده عزاً آمين)) وفي آخر الرسالة (( والله ما نعوزكم إلا طيبين ولا خص منكم خير ولا ننسى لكم فضل مادمت حياً)).
أما القصيدة الملحقة بالرسالة نذكر بعض ما جاء في أبياتها للتدليل على ماذهبنا اليه :
)) ما من مصالح دارهن دكنوني ))
أي من مصالح وحوائج قضاها في سر، ابتغاء مرضاة الله تعالى والتعاون على قضاء حوائج الناس في كتمان واتقاء شر العدو حتى لا يكشف أمره.
وفي النهاية لا يسعني إلا أن أقول حسبي الله ونعم الوكيل في من زور تاريخ ليبيا بشكل عامه وخاصه فالغراينة على حد قول فرج نجم ((عوملوا جميعاً بطريقة لم تكن منصفة )).
فهل تستحق غريان بلد العلماء والفقهاء ممن دفعوا الغلي والنفيس في سبيل نشر الفقه في ربوع ليبيا الحبيبة كل هذا الإجحاف في حقها؟
ولكن يشاء الله أن يظهر الحق ويزهق الباطل ويذهب من أراد صناعة التاريخ لنفسه وتشويه مدينة غريان إلى مزبلة التاريخ، فغريان عرين الأبطال تبقى عبر العصور والأزمان ولادة للعلماء والفقهاء أمثال حسين الغرياني, وأحمد الغرياني, والشارف الغرياني, والصادق الغرياني, وابنه سهيل الغرياني, وعبد اللطيف الشويرف الغرياني, ومحمد عزالدين الغرياني وغيرهم.
حقيقة الشارف باشا الغرياني بين الفضل والتشويه:
حقيقة الفضل:
كان الشيخ الشارف سليل بيت علم, وشرف, وفضل، عرف عنه التدين والتبحر في العلوم الشرعية, وانضم لركب المجاهدين كأحد المستشارين والوجهاء من أصحاب الرأي المحدودين ، حتى أصبح من أحد هيئة أركان قيادة جيش السيد أحمد الشريف في جهادهم ضد الطليان، كما أنه أصبح فيما بعد وكيلا للسيد إدريس السنوسي يقوم بالمهام الحساسة التي تستدعي الثقة والجدارة، وعندما استولى الحزب الفاشي على إيطاليا، ونقض الفاشست جميع الاتفاقات والمعاهدات التي كانت بين الطليان والسنوسيين وهدم زواياهم وغادر إدريس السنوسي إلى مصر، تولى الشارف باشا الجناح السياسي للحركة السنوسية لتشهد هذه المرحلة تطوراً جديدا في تاريخ حركة الجهاد الليبي.
فهل يعقل أن تناط هذا الثقة سواء من السيد أحمد الشريف أو السيد السنوسي إلى خائن؟
وقد اختلف الشارف الغرياني حول طريقة التعامل مع الغزو الإيطالي الفاشي على ليبيا مع زعيم المقاومة السنوسية في برقة المجاهد الكبير عمر المختار، حيث رأى أن الايطاليين قوة متغطرسة لا تكترث بعزيمة المجاهدين التي هدت أركانهم, لاسيما بعد سيطرة الحزب الفاشي على ايطاليا بقيادة السفاح والدكتاتور موسيليني، وبالتالي رأى الشارف أنه من الأفضل اتباع سياسة المهادنة وتجنيب البلاد والعباد فتنة الدمار والعار, ورأى عمر المختار أن النضال المسلح يجب أن يكون وسيلة التفاهم مع الإيطاليين حتى ولو كان الأمل في النصر مفقودا تماما, فألحت الظروف أخيرا أن تكون قوة السلاح هي الفيصل فحقق الله سره من ضعف هؤلاء المجاهدين المرابطين
وتوفى الشيخ الشارف في 26/فبراير 1945, نقل جثمانه إلى غريان ودفن بها وبالتحديد في قرية أبوزيان منطقة بني خليفة .
حقيقة التشويه:
زرع معمر القذافي خلال فترة حكمه بين الليبيين وكافة العالم أن الشارف الغرياني خائن لقضية الوطن أيام الجهاد ضد الإيطاليين رغم أن الكثير من الأدلة والبراهين تثبت عكس ذلك، فما هو يا ترى هدف القذافي من تشويه الشارف الغرياني كشخص وغريان كمدينة؟ فهذا المشوه للتاريخ يعرف تمام المعرفة أن الشارف الغرياني وأجداده من علماء غريان من الداعيين الأساسيين للحركة السنوسية, والداعمين لها, لهذا أراد تشويه تاريخ غريان في شخص الشارف الغرياني وعائلته.
فحاول القذافي من خلال وزير إعلامه آنذاك محمد أبو القاسم الزوي إخراج الفيلم الذي قدمه المخرج مصطفى العقاد, عن عمر المختار إلى تشويه وطمس الدور السنوسي في حركة الجهاد الليبي ولعل هذا هو الغرض الحقيقي من إنتاج هذا الفيلم الوثائقي الذي دعمه بكل ما أوتي من قوة المال, وبين فيه استعداد الشارف الغرياني لتقديم أي مساعدة للقبض على عمر المختار (رفيق طفولته) وهو ما لم يثبت في أي مرجع تاريخي ، كما أن الفيلم نفسه فشل في إثبات ذلك ، وكان يقتصر دور الشارف الغرياني على لعب دور الوسيط ما بين المجاهدين والايطاليين.
والسؤال المطروح هنا هل نحن نقرأ التاريخ بشكل صحيح وننظر إلى وقائعه من كل الوجوه وبطريقة عقلانية وموضوعية وعلمية، وحيادية شاملة، ومتكاملة ، ودون أن تخضع لأحكام وآراء مسبقة ؟
إن تاريخ ليبيا يا سادة بحاجة إلى تمحيص وتدقيق وتصحيح ،لأن هذا الفهم الخاطئ ألحق الغبن والظلم بأجدادنا وخاصة من كان من المجاهدين ، فبدل أن نكرمهم ونترحم عليهم وننصفهم في مصنفاتنا نخونهم!!! لا والله ما هذا بعدل يرضى عنه الله ورسوله.
يقول الدكتور فرج نجم عن ظلم التاريخ للشارف الغرياني (( وأما الشيء الذي علمته من بعض مشايخ عائلتي أن الرجل لم يكن عميلا للطليان ولم يكن عينا لهم ضد المجاهدين على الإطلاق وإنما كان يريد أن يخفف من معاناة الليبيين ويحقن دماءهم من خلال مهادنته الطليان والدخول معهم في مفاوضات سياسية، بهدف دفع ضررهم وكف أذاهم عن الأهالي وحقن دماء الليبيين)).
وهناك العديد من الأدلة والبراهين التي تنقد وتدحض نظرية تخوين الشارف الغرياني نذكر منها :
• الثقة المفرطة من إدريس السنوسي في شخص الشارف الغرياني فقد اتخذه هذا الأمير وكيلا له واحد مستشاريه المقربين والمخلصين ورافقه في رحلته الرسمية إلى روما في أوائل ديسمبر سنة 1920 م فهل يعقل أن تستحيل هذه الثقة إلى خائن.
• لم يثبت أن شيخ المجاهدين عمر المختار قد خون الشارف الغرياني ، بل أنه كان يجله ويقدره ويعرف فضله.
• لعب الشارف الغرياني دوراً كبيراً في إنقاذ وإخراج الكثير من الناس من المعتقلات لاسيما معتقل العقيلة نقل لنا الدكتور فرج نجم رسالة وهي عبارة عن قصيدة من الشاعر الفقيه رجب بوحويش يثني فيها على الشارف وتثبت هذه الرسالة ما ذهبنا إليه وتدحض النظرية التي تقول( بأن الشارف الغرياني كان وراء فكرة المعتقلات) نص الرسالة الملحقة بقصيدة الشكر نذكر بعض ما جاء فيها:
• (( إلى حضرة الأجل الفاضل الأمجد الكامل سيدي الشارف باشا أدام الله مجده وزاده عزاً آمين)) وفي آخر الرسالة (( والله ما نعوزكم إلا طيبين ولا خص منكم خير ولا ننسى لكم فضل مادمت حياً)).
أما القصيدة الملحقة بالرسالة نذكر بعض ما جاء في أبياتها للتدليل على ماذهبنا اليه :
)) ما من مصالح دارهن دكنوني ))
أي من مصالح وحوائج قضاها في سر، ابتغاء مرضاة الله تعالى والتعاون على قضاء حوائج الناس في كتمان واتقاء شر العدو حتى لا يكشف أمره.
وفي النهاية لا يسعني إلا أن أقول حسبي الله ونعم الوكيل في من زور تاريخ ليبيا بشكل عامه وخاصه فالغراينة على حد قول فرج نجم ((عوملوا جميعاً بطريقة لم تكن منصفة )).
فهل تستحق غريان بلد العلماء والفقهاء ممن دفعوا الغلي والنفيس في سبيل نشر الفقه في ربوع ليبيا الحبيبة كل هذا الإجحاف في حقها؟
ولكن يشاء الله أن يظهر الحق ويزهق الباطل ويذهب من أراد صناعة التاريخ لنفسه وتشويه مدينة غريان إلى مزبلة التاريخ، فغريان عرين الأبطال تبقى عبر العصور والأزمان ولادة للعلماء والفقهاء أمثال حسين الغرياني, وأحمد الغرياني, والشارف الغرياني, والصادق الغرياني, وابنه سهيل الغرياني, وعبد اللطيف الشويرف الغرياني, ومحمد عزالدين الغرياني وغيرهم.
كتبها الأستاذ فتحي جمعة عريبي
أستاذ بجامعة الجبل الغربي غريان
أستاذ بجامعة الجبل الغربي غريان
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: الشارف باشا أحمد أبو عبد الله الكميشي الغرياني
شكرا وبارك الله فيكم على التوضيح غريان يادكتور لا احد ينكر انها مدينة دات علم وحضارة ونشهد على دلك من خلال ناسها الطيبين الكل من الشعب الليبي يعرف انه المقبور شوه التاريخ الى كل مناطق ليبيا وليس غريان وحدها ولكن كان يحارب المدن دات علم وحضارة لانه هدا مواصفات الجاهل وفى نهاية الكلام كل مااقوله انه علينا ان نتبت نحن غريان بأسمي والي كل شباب غريان ان نتكاتف من أجل بناء مدينتنا وان نتسابق الى العلم ونجدد رسالة اجدادنا التي تركوها لنا اجدادنا فعلوا وصنعوا تاريخ الكل يشهد لهم ويترانحن مدا سنقدم الى الاجيال الجديدة
طارق شعبان- نائب عريف
-
عدد المشاركات : 61
العمر : 41
رقم العضوية : 6905
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 28/09/2011
مواضيع مماثلة
» سير الأجداد بين الابتلاء والتخوين الشارف الغرياني أنمو
» الشارف الغرياني: بيان هام بخصوص العودة لأرض الوطن
» صورة البطل المرجاوي .. أحمد الغرياني بلال ليبيا ...
» حفل تأبين للشهيد أحمد الغرياني بالمرج
» اللواء الركن أحمد فتح الله محمد المقصبي فى ذمة الله
» الشارف الغرياني: بيان هام بخصوص العودة لأرض الوطن
» صورة البطل المرجاوي .. أحمد الغرياني بلال ليبيا ...
» حفل تأبين للشهيد أحمد الغرياني بالمرج
» اللواء الركن أحمد فتح الله محمد المقصبي فى ذمة الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR