إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
تصميم المباني هاجس المعماريين والمقاولين
صفحة 1 من اصل 1
تصميم المباني هاجس المعماريين والمقاولين
تصميم المباني هاجس المعماريين والمقاولين
2014
ثمة كلمات وعبارات حين نسمعها يتبادر إلى أذهاننا اقترانها بالتميّز؛ فكل منها له رمزية معينة تحمل في طياتها معاني كثيرة. فعلى سبيل المثال، حين يسمع الناس كلمة «أيقونة» يذهبون إلى ربطها بنجوم سينمائيين أو فرق موسيقية معروفة أو سيارة فخمة...وغيرها.
وعلى هذا النحو، فإن المشاريع التي يمكن أن نطلق عليها مسمى «مشاريع أيقونية» غالباً ما تكون معنونة بعناوين برّاقة تلفت الانتباه وملحقة بصور جاذبة. ومع ذلك، فإن المشاريع التي يعبر عنها بهذه الصورة .
وعلى الرغم من أنها تستكمل بالموعد المحدد ووفقاً للميزانية المخطط لها وبالجودة المطلوبة لكنها قد تمثل هاجساً للمصمم المعماري وللمقاول على حد سواء لعدة أسباب أبرزها كيفية جعل الوحدة السكنية شبيهة بالمنزل التقليدي لجهة أسلوب المعيشة.
وجهة النظر هذه جاءت على لسان ديفيد ريسبريدج الشريك في مكتب سيمنز وسيمنز- رئيس قسم الإنشاءات وحل المنازعات في الإمارات والمنطقة. ويضيف ريسبيرج « لا يتوقف الأمر عند هواجس المصممين والمقاولين بل يصل إلى مالك المبنى نفسه إذ إن سجل مثل هذه المشاريع بالنسبة للمردود الاقتصادي الذي يتوقعه أصحابها لا يكون مرضياً.
عصر التفوق
لفت ريسبيرج إلى أننا «وفي الوقت الذي أصبحنا نعيش فيه عصر التفوق في المباني سواء أكان بطولها أو بحجمها، ظهرت حاجة أكثر من أي وقت مضى إلى مواصلة ربط المباني بشبكة الإنترنت أو الوسائل الحديثة التي تتطلبها حياتنا المعاصرة. وقد أخذ المهندسون المعماريون هذه المسألة على محمل الجد0.
حيث يعكفون الآن وبشكل كبير على خلق تصاميم جديدة تعكس ما نسعى لأن يكون في منازلنا. وفي حقيقة الأمر يبدو أن المطورين والمهندسين أدركوا أهمية هذه المسألة، حيث أضافوا ذلك على تكلفة المشروع.
استنتاج
يطرح ريسبيرج السؤال التالي: هل المشاريع الأيقونية ينتج عنها أخطاء قد يسهو عنها المصممون والبناؤون؟
يجيب ريسبيرج إجابة هذا السؤال على لسان معظم مطوري الأبنية بأن من يبحث عن السهولة ينبغي أن يلتفت أيضاً للبساطة. ومن هنا نستخلص أن إدخال تعقيدات في تصميم المباني سينعكس على خلق مشاكل في عملية البناء.
معايير
يضيف إن ذلك يمكن أن يكون مثالاً واضحاً على السبب الذي يجعل من الصعوبة الوصول إلى بناء متكامل كما نريد. كما أن الموقع يشكل عنصراً لا يقل في أهميته عن تصميم المبنى نفسه.
فقرب الموقع من البحر مثلاً يتطلب تصميماً خاصاً يتناسب مع الظروف المناخية المتمثلة بارتفاع نسبة الرطوبة ودرجة الحرارة، التي تتخطى حاجز الأربعين درجة مئوية في شهر أغسطس، أما إذا كان بعيداً في الصحراء، فالمسألة تختلف في كيفية البناء والتكلفة أيضاً.
هدف
إن الهدف من التصميم هو جعله في أبسط صورة، وبالتالي فإن ما يبعث على الاستغراب هو إضافة المزيد من التعقيدات في صميم العملية من خلال تقسيم المسؤولية بين من يبني وبين من يصمم. وهذا التقسيم للمسؤولية قد لا يكون أفضل من الناحية الهندسية.
وتشكل العبارات مثل «وضع التصاميم» أو «هندسة التقييم» هاجساً لبعض المصممين وهذا يلخص المسؤولية التي قد لا تكون واضحة من اليوم الأول للتصميم، كما أن وجود عدد كبير من الآراء المتداخلة قد ينعكس على أعمال التصميم والبناء.
مثال
بعض المباني الأيقونية حالها حال المباني التقليدية التصميم قد تواجه تحديات مابعد التشييد أي المشكلات المرتبطة بالتشطيبات وسببها الخفي التصميم المعماري، ولذلك أطلقت «مابي» أخيراً المتخصصة في إنتاج المواد اللاصقة ومواد عزل المياه والمنتجات الكيماوية الخاصة بالأبنية، ملاط الترميم Planitop 400 ME، وهي تركيبة فريدة تستخدم لترميم وتجديد الخرسانة.
ويعد Planitop 400 ME، وهو ملاط إسمنتي غير قابل للانكماش مصمم لترميم الخرسانة المسلّحة في المباني مثل الأفاريز وألواح البلكونات والدعامات والأعمدة والألواح الخرسانية. كما يمكن استخدامه لترميم العيوب السطحية في الخرسانة المصبوبة مثل المقاطع الخرسانية سداسية الشكل والشقوق والتقاطعات بين الفواصل الخرسانية.
ويعتبر الملاط الجديد منتجاً بالغ الأهمية بالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط كونه يتناسب مع المناخ فيها، إذ تتعرض الخرسانة في هذه المنطقة إلى عوامل التآكل نتيجة لدرجات الحرارة العالية والرطوبة والملوحة، مّما يسرّع في تفاقم الأضرار التي تصيب الخرسانة.
سمة بارزة
يقول ديفيد ريسبريدج الشريك في مكتب سيمنز وسيمنز- رئيس قسم الإنشاءات وحل المنازعات في الإمارات والمنطقة: إن السمة البارزة للعالم اليوم هي التنافسية، حيث تشكل محركاً للابتكار والكفاءة..
ويبدو أن دبي وحدها تجاوزت مشكلة النواقص في الجوانب الإبداعية في المشاريع الأيقونية التي شيدتها في غضون الأعوام العشرة الماضية. ويؤكد أنه ومهما كان حجم الدعاية والإعلان للمبنى يبقى الابتكار هو العنصر الهام الذي يحدد أيقونية المبنى.
70% من مخلفات الإنشاءات إسمنت وإسفلت قابلة للتدوير
يطلق المهتمون بين الحين والآخر دعوات تتلخص بضرورة اعتماد إجراءات فعالة ومستدامة لإدارة المخلفات في ضوء الزيادة المضطردة في حجم المخلفات الناجمة عن قطاع البناء الذي ينمو بصورة سريعة في المنطقة. (يشكل الإسمنت والأسفلت حوالي 70% من هذه المخلفات).
وتأتي هذه الخطوة في إطار المساهمة في تطبيق إستراتيجية حكومة الإمارات والتي تضمنت بنوداً محددة تتعلق بحماية البيئة وتحقيق التنمية المستدامة.
ويقول مارك ج. سيدورن، مدير عام قسم خدمات إدارة المخلفات (WMS) في «دلسكو»: لقد حقق قطاع البناء في جميع أنحاء المنطقة نمواً ملحوظاً، مما شكل بالتالي المزيد من التحديات المتعلقة بعمليات التخلص من المخلفات، حيث أصبح من الضروري معالجة هذه المسألة نظراً لأن الإدارة غير السليمة للمخلفات يمكن أن تترك آثاراً مدمرة على البيئة والصحة العامة في المنطقة.
وأضاف سيدورن: يتعين علينا العمل باستمرار لتدارك العدد المتزايد لأماكن إلقاء المخلفات التي تحتاج إلى تدوير. ويعمل فريق جمع المخلفات الخاص بنا على مدار 24 ساعة يومياً. وفي هذا الصدد أجرينا محادثات مع السلطات المختصة لتحديد طرق مبتكرة أخرى لتحسين الكفاءة والإنتاجية في قطاع البناء.
يذكر أن قطاع البناء يخلف أحجاماً كبيرة من المخلفات يومياً، الأمر الذي قد يؤدي إلى تفاقم هذه المشكلة خاصة في مواقع الإنشاءات التي تعمل على مدار 24 ساعة في اليوم. كما أن الإسمنت والأسفلت يشكلان حوالي 70% من هذه المخلفات، فيما يتكون الباقي من الأخشاب والبلاستيك التي من الممكن إعادة تدويرها.
وتساهم بعض المشاريع، مثل مصانع إعادة تدوير المخلفات التي أنشأتها مؤسسة الرستماني وبلدية دبي، بشكلٍ كبير في تحسين أداء إدارة المخلفات. وهناك خطط لإيجاد مصانع تحويل المخلفات إلى طاقة، مما يعود بفائدة أكبر على المجتمع، حيث يتمثل الهدف النهائي في التمكن من إعادة تدوير جميع نفايات البناء.
إدارة المخلفات
تعد عملية نشر التوعية بشأن أهمية التخلص السليم من مخلفات البناء أحد الجوانب الهامة في مسألة إدارة المخلفات.
وتقوم شركات متعددة بتشجيع المؤسسات على تدريب موظفيها حيال الفرز السليم للمخلفات الإنشائية، مما سيساهم بشكلٍ كبير في تسهيل التخلص منها وإعادة تدويرها. وتعتبر عملية جمع المخلفات من التحديات البيئية الرئيسية التي تواجهها منطقة الخليج وخاصة في مواقع البناء، بالإضافة إلى تأثير حركة المرور خلال ساعات الذروة والتي تعيق عملية إدارة المخلفات.
2014
ثمة كلمات وعبارات حين نسمعها يتبادر إلى أذهاننا اقترانها بالتميّز؛ فكل منها له رمزية معينة تحمل في طياتها معاني كثيرة. فعلى سبيل المثال، حين يسمع الناس كلمة «أيقونة» يذهبون إلى ربطها بنجوم سينمائيين أو فرق موسيقية معروفة أو سيارة فخمة...وغيرها.
وعلى هذا النحو، فإن المشاريع التي يمكن أن نطلق عليها مسمى «مشاريع أيقونية» غالباً ما تكون معنونة بعناوين برّاقة تلفت الانتباه وملحقة بصور جاذبة. ومع ذلك، فإن المشاريع التي يعبر عنها بهذه الصورة .
وعلى الرغم من أنها تستكمل بالموعد المحدد ووفقاً للميزانية المخطط لها وبالجودة المطلوبة لكنها قد تمثل هاجساً للمصمم المعماري وللمقاول على حد سواء لعدة أسباب أبرزها كيفية جعل الوحدة السكنية شبيهة بالمنزل التقليدي لجهة أسلوب المعيشة.
وجهة النظر هذه جاءت على لسان ديفيد ريسبريدج الشريك في مكتب سيمنز وسيمنز- رئيس قسم الإنشاءات وحل المنازعات في الإمارات والمنطقة. ويضيف ريسبيرج « لا يتوقف الأمر عند هواجس المصممين والمقاولين بل يصل إلى مالك المبنى نفسه إذ إن سجل مثل هذه المشاريع بالنسبة للمردود الاقتصادي الذي يتوقعه أصحابها لا يكون مرضياً.
عصر التفوق
لفت ريسبيرج إلى أننا «وفي الوقت الذي أصبحنا نعيش فيه عصر التفوق في المباني سواء أكان بطولها أو بحجمها، ظهرت حاجة أكثر من أي وقت مضى إلى مواصلة ربط المباني بشبكة الإنترنت أو الوسائل الحديثة التي تتطلبها حياتنا المعاصرة. وقد أخذ المهندسون المعماريون هذه المسألة على محمل الجد0.
حيث يعكفون الآن وبشكل كبير على خلق تصاميم جديدة تعكس ما نسعى لأن يكون في منازلنا. وفي حقيقة الأمر يبدو أن المطورين والمهندسين أدركوا أهمية هذه المسألة، حيث أضافوا ذلك على تكلفة المشروع.
استنتاج
يطرح ريسبيرج السؤال التالي: هل المشاريع الأيقونية ينتج عنها أخطاء قد يسهو عنها المصممون والبناؤون؟
يجيب ريسبيرج إجابة هذا السؤال على لسان معظم مطوري الأبنية بأن من يبحث عن السهولة ينبغي أن يلتفت أيضاً للبساطة. ومن هنا نستخلص أن إدخال تعقيدات في تصميم المباني سينعكس على خلق مشاكل في عملية البناء.
معايير
يضيف إن ذلك يمكن أن يكون مثالاً واضحاً على السبب الذي يجعل من الصعوبة الوصول إلى بناء متكامل كما نريد. كما أن الموقع يشكل عنصراً لا يقل في أهميته عن تصميم المبنى نفسه.
فقرب الموقع من البحر مثلاً يتطلب تصميماً خاصاً يتناسب مع الظروف المناخية المتمثلة بارتفاع نسبة الرطوبة ودرجة الحرارة، التي تتخطى حاجز الأربعين درجة مئوية في شهر أغسطس، أما إذا كان بعيداً في الصحراء، فالمسألة تختلف في كيفية البناء والتكلفة أيضاً.
هدف
إن الهدف من التصميم هو جعله في أبسط صورة، وبالتالي فإن ما يبعث على الاستغراب هو إضافة المزيد من التعقيدات في صميم العملية من خلال تقسيم المسؤولية بين من يبني وبين من يصمم. وهذا التقسيم للمسؤولية قد لا يكون أفضل من الناحية الهندسية.
وتشكل العبارات مثل «وضع التصاميم» أو «هندسة التقييم» هاجساً لبعض المصممين وهذا يلخص المسؤولية التي قد لا تكون واضحة من اليوم الأول للتصميم، كما أن وجود عدد كبير من الآراء المتداخلة قد ينعكس على أعمال التصميم والبناء.
مثال
بعض المباني الأيقونية حالها حال المباني التقليدية التصميم قد تواجه تحديات مابعد التشييد أي المشكلات المرتبطة بالتشطيبات وسببها الخفي التصميم المعماري، ولذلك أطلقت «مابي» أخيراً المتخصصة في إنتاج المواد اللاصقة ومواد عزل المياه والمنتجات الكيماوية الخاصة بالأبنية، ملاط الترميم Planitop 400 ME، وهي تركيبة فريدة تستخدم لترميم وتجديد الخرسانة.
ويعد Planitop 400 ME، وهو ملاط إسمنتي غير قابل للانكماش مصمم لترميم الخرسانة المسلّحة في المباني مثل الأفاريز وألواح البلكونات والدعامات والأعمدة والألواح الخرسانية. كما يمكن استخدامه لترميم العيوب السطحية في الخرسانة المصبوبة مثل المقاطع الخرسانية سداسية الشكل والشقوق والتقاطعات بين الفواصل الخرسانية.
ويعتبر الملاط الجديد منتجاً بالغ الأهمية بالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط كونه يتناسب مع المناخ فيها، إذ تتعرض الخرسانة في هذه المنطقة إلى عوامل التآكل نتيجة لدرجات الحرارة العالية والرطوبة والملوحة، مّما يسرّع في تفاقم الأضرار التي تصيب الخرسانة.
سمة بارزة
يقول ديفيد ريسبريدج الشريك في مكتب سيمنز وسيمنز- رئيس قسم الإنشاءات وحل المنازعات في الإمارات والمنطقة: إن السمة البارزة للعالم اليوم هي التنافسية، حيث تشكل محركاً للابتكار والكفاءة..
ويبدو أن دبي وحدها تجاوزت مشكلة النواقص في الجوانب الإبداعية في المشاريع الأيقونية التي شيدتها في غضون الأعوام العشرة الماضية. ويؤكد أنه ومهما كان حجم الدعاية والإعلان للمبنى يبقى الابتكار هو العنصر الهام الذي يحدد أيقونية المبنى.
70% من مخلفات الإنشاءات إسمنت وإسفلت قابلة للتدوير
يطلق المهتمون بين الحين والآخر دعوات تتلخص بضرورة اعتماد إجراءات فعالة ومستدامة لإدارة المخلفات في ضوء الزيادة المضطردة في حجم المخلفات الناجمة عن قطاع البناء الذي ينمو بصورة سريعة في المنطقة. (يشكل الإسمنت والأسفلت حوالي 70% من هذه المخلفات).
وتأتي هذه الخطوة في إطار المساهمة في تطبيق إستراتيجية حكومة الإمارات والتي تضمنت بنوداً محددة تتعلق بحماية البيئة وتحقيق التنمية المستدامة.
ويقول مارك ج. سيدورن، مدير عام قسم خدمات إدارة المخلفات (WMS) في «دلسكو»: لقد حقق قطاع البناء في جميع أنحاء المنطقة نمواً ملحوظاً، مما شكل بالتالي المزيد من التحديات المتعلقة بعمليات التخلص من المخلفات، حيث أصبح من الضروري معالجة هذه المسألة نظراً لأن الإدارة غير السليمة للمخلفات يمكن أن تترك آثاراً مدمرة على البيئة والصحة العامة في المنطقة.
وأضاف سيدورن: يتعين علينا العمل باستمرار لتدارك العدد المتزايد لأماكن إلقاء المخلفات التي تحتاج إلى تدوير. ويعمل فريق جمع المخلفات الخاص بنا على مدار 24 ساعة يومياً. وفي هذا الصدد أجرينا محادثات مع السلطات المختصة لتحديد طرق مبتكرة أخرى لتحسين الكفاءة والإنتاجية في قطاع البناء.
يذكر أن قطاع البناء يخلف أحجاماً كبيرة من المخلفات يومياً، الأمر الذي قد يؤدي إلى تفاقم هذه المشكلة خاصة في مواقع الإنشاءات التي تعمل على مدار 24 ساعة في اليوم. كما أن الإسمنت والأسفلت يشكلان حوالي 70% من هذه المخلفات، فيما يتكون الباقي من الأخشاب والبلاستيك التي من الممكن إعادة تدويرها.
وتساهم بعض المشاريع، مثل مصانع إعادة تدوير المخلفات التي أنشأتها مؤسسة الرستماني وبلدية دبي، بشكلٍ كبير في تحسين أداء إدارة المخلفات. وهناك خطط لإيجاد مصانع تحويل المخلفات إلى طاقة، مما يعود بفائدة أكبر على المجتمع، حيث يتمثل الهدف النهائي في التمكن من إعادة تدوير جميع نفايات البناء.
إدارة المخلفات
تعد عملية نشر التوعية بشأن أهمية التخلص السليم من مخلفات البناء أحد الجوانب الهامة في مسألة إدارة المخلفات.
وتقوم شركات متعددة بتشجيع المؤسسات على تدريب موظفيها حيال الفرز السليم للمخلفات الإنشائية، مما سيساهم بشكلٍ كبير في تسهيل التخلص منها وإعادة تدويرها. وتعتبر عملية جمع المخلفات من التحديات البيئية الرئيسية التي تواجهها منطقة الخليج وخاصة في مواقع البناء، بالإضافة إلى تأثير حركة المرور خلال ساعات الذروة والتي تعيق عملية إدارة المخلفات.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
مواضيع مماثلة
» هاجس الأمن يكتنف انتخابات ليبيا
» تساقط الشعر بعد الاستحمام.. هاجس يقلق جمالك تخلصي منه بسهولة
» لديك هاجس "الجسم المثالي"؟ إليك معادلة بسيطة لتعرف كم يجب أن يكون وزنك
» إزالة المباني العشوائية
» أغرب المباني حول العالم
» تساقط الشعر بعد الاستحمام.. هاجس يقلق جمالك تخلصي منه بسهولة
» لديك هاجس "الجسم المثالي"؟ إليك معادلة بسيطة لتعرف كم يجب أن يكون وزنك
» إزالة المباني العشوائية
» أغرب المباني حول العالم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR