إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
رجال القذافي "غسلوا" كمية قليلة من "الأموال المسروقة"الجزء الثالث 3
صفحة 1 من اصل 1
رجال القذافي "غسلوا" كمية قليلة من "الأموال المسروقة"الجزء الثالث 3
يُتابع الصحافي البريطاني سام تونكن في صحيفة “ديلي ميل” سرد المعلومات، التي حصل عليها بشأن هرب مسؤولين في نظام العقيد معمر القذافي وسرقتهم أموالا،
في العام الذي يليه سُجل هروب جماعي لقوات القذافي، الذي بدأ يرمي الصواريخ عشوائيا على التجمعات السكانية، رغم أنها لم تسجل إصابات مباشرة، وقامت الطائرات البريطانية بقصف مقر إدارة الجنرال الزوي في يوليو 2011
توفي الألوف من المدنيين في حصار مصراتة ومناطق أخرى يسيطر عليها الثوار، قبل أن يلقى القذافي مصرعه في أكتوبر 2011 في مسقط رأسه سرت. وغير معروف تماما تاريخ مغادرة الجنرال الزوي ليبيا، لكن الوثائق التي حصلنا عليها تبيّن إحالته على التقاعد في عام 2012 .
عثرنا على الزوي في ضاحية غنية من مقاطعة سرري حيث يفوق سعر البيت الواحد مليون استرليني، ويحيط ببيته المنفصل سور من الأشجار المشذبة بارتفاع 8 أقدام، وجهاز أنتركوم غن البوابة الخارجية الحديدية، وراقبا مرارا دخول سيارات الأودي والبي أم إلى الممر الإسفلتي.
خلال ثلاثة أيام من المراقبة لم نسجل خروج الزوي من بيته، ولا حظنا أنه يجلس بالقرب من نافذة غرفة جلوسه ويقرأ مواد بالعربية.
أخبرنا المحقق عبد الحميد الجدي، أن الأموال التي غسلها الزوي في بريطانيا ليست إلا جزءا يسيرا من الأموال التي جمعها خلال حكم القذافي/ وهي مخبأة حول العالم في سويسرا وبريطانيا وألمانيا ودول أخرى. ويضيف الجدي، أن الجنرال الزوي، وخلال فترة رئاسته لهيأة بحوث الصواريخ حصل رشاو وعمولات كبيرة من دول ومن شركات. هذا الاتهام تؤيده خبيرة ليبية في مكافحة الفساد ولها معرفة بملف القضية ، لكنها فضلت عدم الإشارة لاسمها لعملها في طرابلس. ويؤكد الجدي، أن الزوي كان قريبا للغاية من العقيد القذافي، حتى أن القذافي طلب مرة يد ابنة الزوي لشخص آخر لا يراه مؤهلا لمصاهرته، لكنه اضطر للقبول بذلك.
تبيّن لطاقم تحقيقنا أن الزوي قطن بيتين متجاورين دفع فيها 1.3 مليون دولا عن طريق ATT Universal Holdings Ltd وهي إحدى شركات الأوف شور التي يملكها مع أخرين من مسؤولي النظام السابق.
عندما قصدنا بيته في سرري للتعليق على الموضوع، قال لنا “لم أسرق” “I didn’t steal” قبل أن يغلق الباب في وجه مراسلينا، وكذلك لم يبعث بردّ على رسالة مفصلة بعثناها له تطلبُ ردا على الادعاءات حول غسيل الأموال الذي يقوم به ، وحول دوره في قمع المتظاهرين ضد القذافي.
وفي شارع أنيق في ضاحية لندن الجنوبية الغربية يقطن شخص آخر من قادة القذافي السابقين. هنا يعيش “جمعة المعرّفي” في بيت شبه مستقل مع زوجته وأولاده، بعدما غادر البلاد بمبلغ لا يقل عن 14 مليون دولا، حسب الوثائق التي اطلعنا عليها، وتبين الوثائق البنكية الخاصة به أنه يعيش حياة هادئة ومترفة، حيث يتسوق في ماركس أند سبنسر ويأكلون في مطعم باتسري فاليري الراقي .
لكن منذ 5 سنوات كان المعرفي قائدا للواء مجحفل في مدينة ترهونة، ويٌدّعي عليه بأنه أجبر الألوف على من السكان المحليين على الانضمام إليه لسحق الثوار. ويدّعي المحامون كذلك بمشاركته في الهجوم على مصراتة، التي شهدت أعنف المعارك ضد قوات القذافي. لكن المعرّفي ينفي كل هذه الاتهامات. نعم يعترف أنه كان مجّد القذافي في العلن أثناء لقاء متلفز خلال الحرب الأهلية طالب فيه المجندين بالتضحية بأرواحهم من أجل ليبيا وقائدها العظيم. مطلقا على الثوار صفة “الخونة والجبناء” الذين “باعوا وطنهم وسيذهبون إلى الجحيم،”
يقول المعرّفي إنه مع حلول فصل الخرف بدا واضحا له أن أيام القذافي صارت معدودة، ومن ثم قرّر القفز من السفينة، وفي سبتمبر 2011 أجرت معه قناة الجزيرة لقاءً أعلن فيه تخليه عن القذافي وادّعى أنه كان يساعد الثوار في السرّ.
يقول “القماطي” بأنه عندما تأكد للمعرفي قرب نهاية القذافي، قرر النجاة برقبته، ومغادرة البلاد بما معه من أموال، وأنه اتصل به بعد وصوله إلى بريطانيا. اتصل به باعتباره (المعرفي) منسقا مع الحكومة البريطانية أثناء الانتفاضة وناشده أن يساعده. “كان يحاول أن يرسّخ في أذهان الآخرين صورة البراءة، وقال إنه ليس مع القذافي، وقال إنه أتي إلى لندن وليس معه غير 17.000 دولار. وبعد عام يقول القماطي إنه التقاه صدفة خارج مقهى في “مول دبي” وكانت تبدو عليه مظاهر الغنى والنعمة، وقلت لنفسي، “بحق الله، 17.000 لا يمكنني تصديق ذلك، لابد وأنه نسي إضافة عدة أصفار إلى اليمين.
الوثائق المالية التي تعود إلى العام 2013 والتي اطلع عليها محققونا تقول إن المعرفي هرب من ليبيا باستثمارات تصل قيمتها إلى 14 مليون دولار موزعة على عقارات وشركات أدوية في دبي، وأنتيكات ومجوهرات بقيمة نصف مليون. ويبيّن حسابه البنكي مصاريف عام 2011 بقيمة 20.000 دولار في كل شهر.
لكن وكما الحال مع الجنرال الزوي، فيبدو أن المعرفي لم يتمكن من تجاوز ماضيه بالكامل، حيث تعرض ابنه إلى مشاكل متعددة مع القانون وارتكب أفعلا تتسم بالعنف الشديد.
عام 2014 وفي سن الـ 18سُجن باسل جمعة المعرفي لقيامه بطعن صديق له بسكين مطبخ عندما تشاجرا حول هاتف نقال. واعترف أمام القاضي أيضا بذنبه عندما حفر حروف اسم شارعه (Tabs) على بطن الضحية الذي ضُرب بقسوة. وفي يناير من هذا العام اتُهم بطعن والد شخص آخر تشاجر معه في مطعم ماكدونالد. وخلال لقاء في صالة المعيشة في بيته الواسع استمر 40 دقيقة، نفى المعرفي قصة الـ 14 مليونا وقال إنه يعاني ضائقة مالية. “كل هذه أكاذيب اختلقها من يحتلون ليبيا،” قال بينما قدمت لنا زوجته القهوة العربية والحلوى في أطباق فضية، “لست أنا فقط من يعاني من ضيق ذات اليد، بل زملائي كذلك. نحن واضحون مثل الشمس، بريطانيا تعلم ذلك، والعالم كله يعرف ذلك.”
اتهم المعرفي الحكومة الحالية بسرقة الأموال، وأن “أكبر غسيل للأموال هو ما يجري في ليبيا الآن، وأنا على استعداد للوقوف أمام أية محكمة ليبية، إذا قامت الدولة، وتوفرت المنظومة القضائية والأمنية، وتم القضاء على الإرهاب.”
أكد المعرفي أنه قاد اللواء المجحفل ليبقي ترهونة آمنة قدر الإمكان، ونفى تماما مشاركته في الهجوم على مصراتة أو ارتكابه أي عنف ضد المدنيين، وقال إن تدخل الناتو هو الذي أدى إلى الوضع الحالي في ليبيا.
تشمل قائمة المسؤولين الليبيين الموجودين في بريطانيا والمتهمين بسرقة المال العام، صالح إبراهيم المبروك وهو وزير سابق كان قد قُبض عليه في بريطانيا في نوفمبر الماضي، لعلاقته بمقل الشرطية البريطانية إيفون فلتشر أمام السفارة الليبية في 1984 وقد خرج بكفالة، حيثُ يُدعى عليه بأنه هرب إلى بريطانيا بأموال تقدر قيمتها بـ 130 مليون إسترليني وهو ينفي هذه التهمة.
وهناك أيضا اسم علي إبراهيم الدبيبه الذي ضخ أثناء سقوط النظام أموالا في شركة Chesterton Humberts العقارية، وينفي الدبيبة أيضا الاتهامات ضده، وما تزال التحقيقات جارية.
في العام الذي يليه سُجل هروب جماعي لقوات القذافي، الذي بدأ يرمي الصواريخ عشوائيا على التجمعات السكانية، رغم أنها لم تسجل إصابات مباشرة، وقامت الطائرات البريطانية بقصف مقر إدارة الجنرال الزوي في يوليو 2011
توفي الألوف من المدنيين في حصار مصراتة ومناطق أخرى يسيطر عليها الثوار، قبل أن يلقى القذافي مصرعه في أكتوبر 2011 في مسقط رأسه سرت. وغير معروف تماما تاريخ مغادرة الجنرال الزوي ليبيا، لكن الوثائق التي حصلنا عليها تبيّن إحالته على التقاعد في عام 2012 .
عثرنا على الزوي في ضاحية غنية من مقاطعة سرري حيث يفوق سعر البيت الواحد مليون استرليني، ويحيط ببيته المنفصل سور من الأشجار المشذبة بارتفاع 8 أقدام، وجهاز أنتركوم غن البوابة الخارجية الحديدية، وراقبا مرارا دخول سيارات الأودي والبي أم إلى الممر الإسفلتي.
خلال ثلاثة أيام من المراقبة لم نسجل خروج الزوي من بيته، ولا حظنا أنه يجلس بالقرب من نافذة غرفة جلوسه ويقرأ مواد بالعربية.
أخبرنا المحقق عبد الحميد الجدي، أن الأموال التي غسلها الزوي في بريطانيا ليست إلا جزءا يسيرا من الأموال التي جمعها خلال حكم القذافي/ وهي مخبأة حول العالم في سويسرا وبريطانيا وألمانيا ودول أخرى. ويضيف الجدي، أن الجنرال الزوي، وخلال فترة رئاسته لهيأة بحوث الصواريخ حصل رشاو وعمولات كبيرة من دول ومن شركات. هذا الاتهام تؤيده خبيرة ليبية في مكافحة الفساد ولها معرفة بملف القضية ، لكنها فضلت عدم الإشارة لاسمها لعملها في طرابلس. ويؤكد الجدي، أن الزوي كان قريبا للغاية من العقيد القذافي، حتى أن القذافي طلب مرة يد ابنة الزوي لشخص آخر لا يراه مؤهلا لمصاهرته، لكنه اضطر للقبول بذلك.
تبيّن لطاقم تحقيقنا أن الزوي قطن بيتين متجاورين دفع فيها 1.3 مليون دولا عن طريق ATT Universal Holdings Ltd وهي إحدى شركات الأوف شور التي يملكها مع أخرين من مسؤولي النظام السابق.
عندما قصدنا بيته في سرري للتعليق على الموضوع، قال لنا “لم أسرق” “I didn’t steal” قبل أن يغلق الباب في وجه مراسلينا، وكذلك لم يبعث بردّ على رسالة مفصلة بعثناها له تطلبُ ردا على الادعاءات حول غسيل الأموال الذي يقوم به ، وحول دوره في قمع المتظاهرين ضد القذافي.
وفي شارع أنيق في ضاحية لندن الجنوبية الغربية يقطن شخص آخر من قادة القذافي السابقين. هنا يعيش “جمعة المعرّفي” في بيت شبه مستقل مع زوجته وأولاده، بعدما غادر البلاد بمبلغ لا يقل عن 14 مليون دولا، حسب الوثائق التي اطلعنا عليها، وتبين الوثائق البنكية الخاصة به أنه يعيش حياة هادئة ومترفة، حيث يتسوق في ماركس أند سبنسر ويأكلون في مطعم باتسري فاليري الراقي .
لكن منذ 5 سنوات كان المعرفي قائدا للواء مجحفل في مدينة ترهونة، ويٌدّعي عليه بأنه أجبر الألوف على من السكان المحليين على الانضمام إليه لسحق الثوار. ويدّعي المحامون كذلك بمشاركته في الهجوم على مصراتة، التي شهدت أعنف المعارك ضد قوات القذافي. لكن المعرّفي ينفي كل هذه الاتهامات. نعم يعترف أنه كان مجّد القذافي في العلن أثناء لقاء متلفز خلال الحرب الأهلية طالب فيه المجندين بالتضحية بأرواحهم من أجل ليبيا وقائدها العظيم. مطلقا على الثوار صفة “الخونة والجبناء” الذين “باعوا وطنهم وسيذهبون إلى الجحيم،”
يقول المعرّفي إنه مع حلول فصل الخرف بدا واضحا له أن أيام القذافي صارت معدودة، ومن ثم قرّر القفز من السفينة، وفي سبتمبر 2011 أجرت معه قناة الجزيرة لقاءً أعلن فيه تخليه عن القذافي وادّعى أنه كان يساعد الثوار في السرّ.
يقول “القماطي” بأنه عندما تأكد للمعرفي قرب نهاية القذافي، قرر النجاة برقبته، ومغادرة البلاد بما معه من أموال، وأنه اتصل به بعد وصوله إلى بريطانيا. اتصل به باعتباره (المعرفي) منسقا مع الحكومة البريطانية أثناء الانتفاضة وناشده أن يساعده. “كان يحاول أن يرسّخ في أذهان الآخرين صورة البراءة، وقال إنه ليس مع القذافي، وقال إنه أتي إلى لندن وليس معه غير 17.000 دولار. وبعد عام يقول القماطي إنه التقاه صدفة خارج مقهى في “مول دبي” وكانت تبدو عليه مظاهر الغنى والنعمة، وقلت لنفسي، “بحق الله، 17.000 لا يمكنني تصديق ذلك، لابد وأنه نسي إضافة عدة أصفار إلى اليمين.
الوثائق المالية التي تعود إلى العام 2013 والتي اطلع عليها محققونا تقول إن المعرفي هرب من ليبيا باستثمارات تصل قيمتها إلى 14 مليون دولار موزعة على عقارات وشركات أدوية في دبي، وأنتيكات ومجوهرات بقيمة نصف مليون. ويبيّن حسابه البنكي مصاريف عام 2011 بقيمة 20.000 دولار في كل شهر.
لكن وكما الحال مع الجنرال الزوي، فيبدو أن المعرفي لم يتمكن من تجاوز ماضيه بالكامل، حيث تعرض ابنه إلى مشاكل متعددة مع القانون وارتكب أفعلا تتسم بالعنف الشديد.
عام 2014 وفي سن الـ 18سُجن باسل جمعة المعرفي لقيامه بطعن صديق له بسكين مطبخ عندما تشاجرا حول هاتف نقال. واعترف أمام القاضي أيضا بذنبه عندما حفر حروف اسم شارعه (Tabs) على بطن الضحية الذي ضُرب بقسوة. وفي يناير من هذا العام اتُهم بطعن والد شخص آخر تشاجر معه في مطعم ماكدونالد. وخلال لقاء في صالة المعيشة في بيته الواسع استمر 40 دقيقة، نفى المعرفي قصة الـ 14 مليونا وقال إنه يعاني ضائقة مالية. “كل هذه أكاذيب اختلقها من يحتلون ليبيا،” قال بينما قدمت لنا زوجته القهوة العربية والحلوى في أطباق فضية، “لست أنا فقط من يعاني من ضيق ذات اليد، بل زملائي كذلك. نحن واضحون مثل الشمس، بريطانيا تعلم ذلك، والعالم كله يعرف ذلك.”
اتهم المعرفي الحكومة الحالية بسرقة الأموال، وأن “أكبر غسيل للأموال هو ما يجري في ليبيا الآن، وأنا على استعداد للوقوف أمام أية محكمة ليبية، إذا قامت الدولة، وتوفرت المنظومة القضائية والأمنية، وتم القضاء على الإرهاب.”
أكد المعرفي أنه قاد اللواء المجحفل ليبقي ترهونة آمنة قدر الإمكان، ونفى تماما مشاركته في الهجوم على مصراتة أو ارتكابه أي عنف ضد المدنيين، وقال إن تدخل الناتو هو الذي أدى إلى الوضع الحالي في ليبيا.
تشمل قائمة المسؤولين الليبيين الموجودين في بريطانيا والمتهمين بسرقة المال العام، صالح إبراهيم المبروك وهو وزير سابق كان قد قُبض عليه في بريطانيا في نوفمبر الماضي، لعلاقته بمقل الشرطية البريطانية إيفون فلتشر أمام السفارة الليبية في 1984 وقد خرج بكفالة، حيثُ يُدعى عليه بأنه هرب إلى بريطانيا بأموال تقدر قيمتها بـ 130 مليون إسترليني وهو ينفي هذه التهمة.
وهناك أيضا اسم علي إبراهيم الدبيبه الذي ضخ أثناء سقوط النظام أموالا في شركة Chesterton Humberts العقارية، وينفي الدبيبة أيضا الاتهامات ضده، وما تزال التحقيقات جارية.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» شلقم أسرار عن عائلة القذافي الجزء الثالث
» رجال القذافي في لندن.. غسل أموال وعقارات وتهرب الجزء الاول
» رجال الجمارك بميناء طرابلس البحرى يضبطون كمية من الخمور
» رجال الجمارك بميناء طرابلس البحرى يضبطون كمية من الخمور
» رواد علم {{الجزء الثالث }}
» رجال القذافي في لندن.. غسل أموال وعقارات وتهرب الجزء الاول
» رجال الجمارك بميناء طرابلس البحرى يضبطون كمية من الخمور
» رجال الجمارك بميناء طرابلس البحرى يضبطون كمية من الخمور
» رواد علم {{الجزء الثالث }}
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR