إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
منطقة جليانة : بين معضلة التلوث البيئي والمخططات المعلقة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
منطقة جليانة : بين معضلة التلوث البيئي والمخططات المعلقة
منطقة جليانة : بين معضلة التلوث البيئي والمخططات المعلقة
تعتبرجليانة المركز السياحي لمدينة بنغازي ،ويوجد بها ميناء المدينة ويحدها من الشمال البحر المتوسط ومن الغرب منطقة طابلينو ومن الجنوب شارع الجزائر وسبخة المنقار ومنطقة الكيش وبحيرة 23 يوليو (بحيرة بنغازي) ومن الشرق بحيرة جليانة، وتعد المنطقة واجهة بحرية للمدينة تطفو اليوم على بحيرة سوداء يرتفع منسوبها شيئا فشيئا كل عام ، إن زرتها يوم جفافها ترى بيوتا جميلة الطراز تحوطها الأشجار وبضع نخيلات تتناثر في ساحاتها التي بقيت على حالها وطبيعتها فيما يشبه قرية هادئة جميلة وسط ثاني مدن ليبيا ،عكر صفوها مشكلة الصرف الصحي واجتياح المياه السوداء لطرقاتها وصولا إلى البيوت حتى أسقط في أيدي سكانها بحثا عن الراحة في حياتهم ،منهم من يفكر في ترك شقته بجليانة ليوفر ما ينفقه على سيارات الكسح وشراء مياه الشرب ليستأجر به شقة في مكان نظيف ،ومنهم من فكر في حفر بئر (سوندا) ومنعه عن ذلك القانون،ومهما كانت الأفكار والحلول البديلة التي يوجدونها تبقى الحلول الجذرية التي لم يعمل بها بعد ولا يعلموا متى يحين وقتها هي الأمل والخلاص لقاطنيها الذين لم يترددوا في بث شكواهم والتحدث معنا عن معاناتهم.
بدأت في سرد مشكلتهم الحاجة فتحية عبد الكريم قائلة :
نحتاج كل أربعة أو خمسة أيام إلى سحب خزان صرف العمارة التي تسكنها أربع عائلات وتكلف النقلة الواحدة ما بين 40 إلى 50 ديناراً والمرتب كما تعلمون محدود والزوج متوفى وأولادي منهم الطالب والباحث عن العمل حتى عجزنا عن مداومة سحبه، هذه حالنا منذ سنوات طويلة وأحيانا تحيطنا المياه السوداء بل وتطال فرشنا وأغطيتنا بينما نحن نيام واجتمع سكان العمارة واتفقوا على حفر خزان خارجي مع الاقتصاد في استعمال المياه، وتصريف ماء غسيل الملابس في الشارع عن طريق مجرى خارجي ، كما أن سيارة الكسح حتى مع تكرار الاتصال تتأخر عند الطلب لعدة أيام ومازلنا نعاني.
ويقول فرج سالم:
قامت شركة المياه والصرف الصحي بتغيير أنابيب مياه الشرب منذ حوالي العام وحُلت مشكلة تلوث مياه الشرب بالمياه السوداء مؤقتا ولكنها ستعود من جديد لعدم وجود صرف صحي في المنطقة ولقرب المنطقة من البحر الذي يشكل صعوبة في حفر خزان صرف فمياه البحر سرعان ما تظهر بعد مترين وهي إحدى مصاعب العمل فيها.
ويضيف منصور البدري مدير مدرسة شهداء الجزيرة جليانة
المنطقة بالكامل تعاني من مشكلة الصرف الصحي حفرنا خزانات ولكنها سرعان ما تمتلئ ونرفعها بمعدل مرتين أسبوعيا والنقلة تكلف 40 ديناراً حتى أننا ما عدنا قادرين على ذلك بسبب التكلفة العالية ، حتى حل حفر خزان صرف صحي خارجي غير مجدٍ فالأرض سبخية وسرعان ما يمتلئ ويفيض في الشارع الضيق وصولا إلى مداخل الجيران وبيوتهم فضاقوا ذرعاً بالبعوض والروائح والغازات المتصاعدة إلى نوافذهم بدلا عن نسيم بحر جليانة القريب فعمدوا إلى سحبها بدلا عنا وحاولوا محاصرة فيضانها بسد ترابي ( رديم )داخل جراج العمارة الذي تحول إلى مجمع لها والذي يوجد فيه خزان الشرب وملحقاته، الأمر الذي خلق للعمارة التي تسكنها 14 عائلة مشكلة تلوث مياه الشرب بالرغم من أن الشركة قد عالجتها منذ حوالي عام ونصف،والمشكلة هي أن فيضان خزان الصرف غطى مدخل العمارة حتى الدرج وبالتالي أغرق مضخة المياه الرئيسية والأنابيب التي أصبحت الآن ترقد وسط بركة المياه السوداء منذ 7 أشهر وتصليح المضخة الدائمة الغرق يكلف 300 دينار ،وحاولنا أن نضع حلاً للحصول على ماء للشرب فغيرنا مكان المضخة الرئيسية بعد تصليحها ولكنه لم يجدِ نفعا لأن ضخ المياه ضعيف أصلا ونضطر إلى السهر حتى الساعات الأولى من الصباح بانتظارها،وصلت شخصيا إلى حل بديل وهو ترك الشقة والبحث عن مسكن بديل بالإيجار وسأنتقل خلال أسبوعين ،قد نحتمل البقاء من دون كهرباء ولكن لا بديل عن الماء،أما عن المدرسة فخزان صرفها يُسحب بانتظام ولكننا متضررون من خزان العمارة المقابلة لها والذي يمتد بمحاذاة السور وتطل عليه الفصول الدراسية وقد سُجلت مؤخرا حالات مرضية لدى التلاميذ نرجح أن يكون له علاقة مباشرة بتغير طعم مياه الشرب بسبب إحاطة المياه السوداء بالمدرسة وقربها من خزان الماء الذي هو موجود داخل غرفة خاصة وقايةً له ولكن يبدو أن احتياطاتنا غير كافية ،فما الحل؟ وما كان منا إلا أن اتجهنا للمسؤولين ولكنهم لم يوجدوا لنا حلاً وسمعنا منهم أن المنطقة بالكامل من المحتمل أن تدخل في مخطط الإزالة ووعدونا بتخصيص سيارة كسح بسعر أقل ، جاءت مرة ولم نرها بعد ذلك مجددا،والصواب أنه لا بديل عن الحلول الجذرية لمشكلتنا.
ويقول حسين يوسف حسين/ أن عدد مرات الكسح تختلف بين بيت وآخر على حسب انخفاض الأرض وكمية استهلاك المياه، والتي من الممكن أن تغرق بيتي إن كان مستوى ارتفاع بيت جاري بالنسبة للشارع أعلى من بيتي و بالنسبة لي أسحب خزاني بين مرة إلى مرتين شهريا ويرجع ذلك إلى قلة عدد أفراد العائلة والمكونة من3 أفراد .
وتقول جميلة الفلاح/نحاول قدر المستطاع أن نحافظ على منسوب الخزان منخفضا بالسحب الدوري ولكن في كثير من الأحيان تكون جهودنا غير مجدية والعمارة المقابلة ولكثرة عدد الأسر فيها خزانها يفيض حتى يصل إلى داخل عمارتنا وتخيلوا صعوبة السير في الشارع ، بالإضافة إلى حرمان أطفالنا من اللعب في الشارع مع أننا لا نستطيع الحفاظ عليهم من الخوض فيها وأحيانا السقوط في طريقهم من وإلى المدرسة ، حتى ملابسنا المغسولة تلتقط رائحة العفن إضافة إلى أن لي أطفال يعانون من مشاكل تنفسية الأمر الذي يبعث على الضيق من الوضع – وإن كانوا جيرنا لنا – فلو اقتصدوا في صرف الماء فسيحافظون على المنسوب المنخفض للمياه السوداء ونرتاح جميعا.
وقد سمعنا مؤخراً عن مخطط لإزالة المنطقة بعد قرار إزالة سوق السمك ولا نعلم إن كان للأمر علاقة بمشكلة الصرف الصحي،نتمنى أن يبقونا في منطقتنا وبيوتنا التي تعودنا عليها وخاصة السكان الأوائل فجليانة كانت من أجمل مناطق المدينة برمالها الذهبية ونقاء هوائها كانت جميلة بمعنى الكلمة ويمكن أن تكون منطقة سياحية إذا كانت هذه الغاية من الإزالة ، لماذا لا نبقى وليعملوا على تجديد البنية التحتية وصيانة الواجهات وإقامة المشاريع السياحية نحتاج إلى قليل من الاهتمام والتنظيم ونرضي جميع الأطراف.
ويعقب جلال المشيطي عن تفاقم المشكلة قائلاً
بحلول الشتاء يتحول الشارع إلى بركة مياه سوداء لا يمكن السير فيها أو الدخول لها بالسيارة ، الوضع جد مزرٍ تخنقنا الرائحة وينتشر البعوض نتيجة للبرك الكبيرة على امتداد المنطقة، ونقوم بسحب المياه مرتين شهريا وسيارة السحب تكلف 70 ديناراً، وشكوانا التي تتكرر إلى الجهات المسؤولة لا يُلتفت إليها منذ سنوات،ومؤخرا جاءت لجنة حصر للسكان بعد قرار إزالة سوق الأسماك واعترض السكان خوفا من إزالة المنطقة السكنية ولم تستطع اللجنة إكمال عملية الحصر بسبب المشاكل مع سكان المنطقة، فرغبتنا هي صيانة البنية التحتية وليس إزالة المنطقة بالكامل.
ويقولان يسري وياسين أبو خطوة
ان منطقة جليانة من المناطق الداخلة في مخطط المدينة ولكن لا وجود للصرف الصحي ومشكلة سحب المياه السوداء تطال الجميع وتغرق المنطقة في بحيرات مياه الصرف، حيث نقوم بسحبها كل 10 أو 20 يوماً على حسب حجم العائلة واستهلاك المياه ولكن هناك من لم يعد بإمكانه السحب لارتفاع تكلفة طلب سيارة الكسح لأن العملية متكررة.
اما ياسين فقال / تعاني المنطقة الخلفية من مشكلة غرق بكل معنى الكلمة في مياه الصرف الصحي،ما أدى إلى خلق مشكلة تلوث ثانية وهي تلوث مياه الشرب ويعاني سكان عمارتين بالذات يقطنهما معا حوالي 28 عائلة من أن مضخة الماء عند تشغيلها تسحب المياه السوداء لأن أنابيب الماء ترقد في بركة الصرف،وقد سبق وسجلت حالات مرض بسبب تلوث الماء والهواء للأطفال خاصةً ويضطرون كل يوم إلى نقل ماء الشرب في جالونات،والمنطقة الآن بصدد الدخول في برنامج غير واضح تماما بالنسبة لنا بين التطوير والإزالة أو الاحتواء وهو أنسب الحلول بالنسبة لملاك المنطقة وهم حوالي 40 مالكاً فبالإمكان المضي قدما في تحويلها إلى منطقة سياحية عالية المستوى باعتبار طبيعة المنطقة شبه جزيرة ومن أفضل المناطق السياحية في ليبيا، وفي كل الأحوال سيتم العمل على تغيير البنية التحتية فلما لا نبقى في منطقتنا،مع أننا لم نعلم بعد بوجود قرار إزالة أو تطوير صادر عن اللجنة الشعبية العامة إلا أنه قيد البحث والتفعيل بدليل لجان التثمين التي تعمل الآن على تقدير المنازل القديمة في المدينة والتي أبخست منازل المنطقة حقها فقدرتها بمبلغ خمسة وأربعين ألف د.ل لا غير للشقة والتي أؤكد لكم باعتباري مثمنا للعقارات ولتميز موقعها وسعة المساحة فهي لا تقدر بأقل من مئة إلي مئة وخمسين ألف د.ل للشقة على الرغم من مشكلة عدم وجود شبكة صرف صحي موضوع الحديث،ومشكلة جديدة بالنسبة لنا كملاك متمسكين بالمنطقة.
ولمعرفة رأي جهة الأختصاص في هذا الموضوع ألتقينا بمساعد مدير إدارة التشغيل والصيانة بالشركة العامة للمياه والصرف الصحي سهل بنغازي الأستاذ علي عويدات للإجابة عن استفساراتنا التي كانت خلاصة شكاوى سكان المنطقة فبادرناه:
تعاني منطقة جليانة من فيضانات مياه الصرف الصحي فأين جهود الشركة؟
المنطقة ليس بها شبكة صرف وبالتالي فصرفها يعتمد على الخزانات المنزلية ومن هنا كان لزاما على كل مواطن الاتصال بمراكز خدمات الشركة وحجز سيارة الكسح في المواعيد التي تتناسب وحجم استهلاكه للمياه سواء كان شهريا آو أسبوعيا فمن الضروري التبليغ والحجز وإلا فإن سيارة الكسح لن تأتي بطبيعة الحال.
يشتكي السكان من ارتفاع أجرة سيارة الكسح التي تكلف 40 د.للنقلة ألا ترون أنها باهظة؟
أسعار النقلة الواحدة لسيارات الشركة هي 15 دينارا أما غير ذلك فهي سيارات خاصة.
قامت الشركة منذ حوالي عام ونصف بتغيير أنابيب مياه الشرب بعد مشكلة تلوث.
في رأيك كم من الوقت الأنابيب الجديدة الصمود في وجه التآكل ؟
كل الأنابيب لها عمر افتراضي تنتهي عنده، والمنطقة تتزود بمياه الشرب من شبكة سطحية مؤقتة قمنا بمعالجتها عند ما حدث التلوث وسنعمل على اتخاذ أي إجراءات استباقية في حال توقع حدوث مشكلة وتداركها ونحن على استعداد لتلقي توقعات المواطنين في حال ظهور علامات لمشكلة ما.
وما هي أسباب التآكل؟
ترجع الأسباب إلى أن المنطقة سبخية وقريبة من البحر وهي كما ذكرت عبارة عن شبكة مؤقتة ولا بد أن تخضع لأعمال معالجة الشبكات،وإذا ظهر فيها أي خلل فنحن من الممكن أن نتدخل وننفذ الحلول السريعة.
متى يتم البدء في تنفيذ شبكة جديدة؟
المنطقة داخل مخطط جديد وفي إطار التطوير العمراني وأعمال تجديد ومعالجة الشبكات من اختصاص أمانة المرافق؟
*بخصوص مدرسة شهداء الجزيرة التي تطل فصولها على بركة صرف صحي ما هي الحلول المتاحة من قبلكم؟
لم يتم التبليغ عن مشكلة فيضان أو تلوث بخصوص المدرسة ،ولكننا فورا سنخرج فرقة لكسح المستنقع والتحقق من مصدره ومعالجته ونشدد على ضرورة أن يبادر المواطن بالحجز لدى مراكز الشركة بالمبلغ السابق الذكر وهو 15 دينارا،حيث نقوم بتنفيذ عشرات النقلات اليومية ،وأبوابنا مفتوحة لكل مشتكٍ لم تقدم له الخدمة بعد الحجز لنقوم بحل مشكلته.
ومنذ هذا اليوم ستعمل فرقنا على تكثيف جهودها التي ظهرت جلية في الآونة الأخيرة لمسح المنطقة ومعالجة مشكلتها بحسب اختصاص الشركة ولكن نود التأكيد على أنه لم يتم تبليغنا من قبل سكان المنطقة عن أي أضرار،على أن المسؤول الأول عن مشاكل الصرف الصحي هو المواطن فمن المفروض أن يقوم بكسحه بشكل دوري ليتجنب الطفح وحدوث المستنقعات.
هل يمكن للشركة ضبط أسعار سيارات الكسح الخاصة؟
هذا من اختصاص الأجهزة الرقابية والجهات الضبطية الأخرى وتقتصر رقابتنا على سيارات الشركة فقط وفي حال تبليغ المواطن عن حدوث أي انحراف نقوم بمعاقبة مرتكبه لأننا شركة عامة لديها قوانين ولائحة أسعار تعمل بها ؟
ختاماً
حاولنا الاتصال بالمسؤولين بأمانة مرافق بنغازي ولكننا لم نوفق وبانتظار رأي المسؤول على صفحاتنا المتاحة للجميع ،لا زالت جليانة مركز المدينة السياحي قرية عائمة في مستنقع صرف وموضوع للجدل بين الإزالة والاحتواء أو التطوير ومئة استفهام عن تلوث الماء والهواء والتربة ينتظر إجابة.
تحقيق: فتحية المجبري
تصوير: سحر الجعفري
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: منطقة جليانة : بين معضلة التلوث البيئي والمخططات المعلقة
موضوع رائع ..يستحق المتابعة ..فى انتظار باقى فقعصتك
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» القاعدة تحذر سلطات ليبيا من تسليم خاطفي والي إيليزي
» أولادي سرقوا مني مليون و 400ألف دينار وأنا برئ منهم
» في سيارتي خطفوني وعلى مرأى ومسمع الناس نهبوني
» ضابط مفصول يدّعي أنه محامٍ ويستخرج جواز سفر بإسم أخيه
» خطيب مسجد تحصل على الجنسية الليبية بـ 5100 دينار ليبي
» أولادي سرقوا مني مليون و 400ألف دينار وأنا برئ منهم
» في سيارتي خطفوني وعلى مرأى ومسمع الناس نهبوني
» ضابط مفصول يدّعي أنه محامٍ ويستخرج جواز سفر بإسم أخيه
» خطيب مسجد تحصل على الجنسية الليبية بـ 5100 دينار ليبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR