إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
في سيارتي خطفوني وعلى مرأى ومسمع الناس نهبوني
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
في سيارتي خطفوني وعلى مرأى ومسمع الناس نهبوني
من طرف بوفرقه 2010-12-27, 12:36 pm
مصراتة:في سيارتي خطفوني وعلى مرأى ومسمع الناس نهبوني
<< احذروا أن تقعوا في حبال هؤلاء المجرمين ومش گل مرة تسلم الجرة ..
واقعة هذا العدد كان ضحيتها أحد أبناء هذه المدينة تعرض لها أثناء زيارة لمدينة طرابلس خلال الشهر الماضي من هذا العام ، كان صاحبنا ضحية لجريمة نهب وسلب وعلى مسمع ومرأى عدد كبير من الناس بل الأدهى والأمر أن الواقعة حدثت في وضح النهار دون أن يستطيع الضحية رغم وجود الناس وفي وضح النهار أن يدافع عن نفسه وماله الذي نهب منه بطريقة تثير الرعب والخوف في نفس كل من يتعرض لمثل ما تعرض له هذا الرجل..حتى لا أطيل عليكم تعالوا نتابع سوياً تفاصيل هذه الواقعة.
لم سافر صاحبنا إلى طرابلس؟ صاحبنا والضحية في هذه الواقعة رجل يبلغ من العمر ما جاوز الخمسين عاماً أراد الذهاب إلى طرابلس لقضاء بعض المهام التجارية ولزيارة بعض الأصدقاء فاستغل سيارته الجديدة (نبيرا(2 متوجهاً إلى المدينة التي كانت مقصده في الزيارة والتجارة ..وصل إلى حيث يريد وقابل صديقه وأنهى جميع المهام التي سافر من أجلها إلى مدينة طرابلس ، ودع صديقه الحميم الذي تمنى أن يقبل دعوته إلى الغذاء ولكنه لأسباب خاصة أهمها أن زوجته مريضة وهي (على طريق) فهو ينتظر مولوداً جديداً بعد أيام أو ساعات وهو ما جعله يصر على عدم قبول الدعوة والرغبة في العودة سريعاً إلى مدينة مصراتة ، حيث الأسرة والأولاد..
واقعة السلب والنهب داخل السيارة وأمام جميع الناس
وصل صاحبنا إلى سيارته وفتح الباب وشرع في تشغيل محركها ،فإذا به يفاجأ بشخصين داخل سيارته وكل واحد منهما قد وضع سكينه حيث يريد ..الأول ركب قفي الكرسي الأمامي وبجانبه ووضع خنجراً(كمية) في بطنه وقال له بالحرف الواحد لو تتحرك حركة مصارينك ايكونن قدامك والثاني ركب في الكرسي الخلفي واضعاً سكينه في رقبة قائلاًً له لا تتحرك وإلا قطعتلك رقبتك أمنين ما نبتت فوجئ الضحية بهذا الموقف وقال لهم بصوت يمزح بين الخوف والرهبة والبكاء : شنوا تبوا يا جماعة خيرني، شنو درتلكم قال له الراكب الأمامي : هيا اسقد بالسيارة ودير روحك عادي ، أحنى ما ناش قاتلينك احنى نبو أفلوسك بس ،ويقول له الراكب الخلفي : أية حركة اتديرها والا تحاول أتكون ذكي تلقى روحك في عالم آخر ..عندها تحرك صاحبنا بسيارته وهو مذعور متوجهاً إلى طريق حدده له المجرمان وأثناء قيادته للسيارة قام الراكب الأمامي بتفتيش ما احتوته جيوبه من نقود وأخذوها ولم يبق له في حوزته درهماً واحداً بل زد على ذلك أن أخذ ساعته وبعض الأشياء الخاصة الموجودة في الدرج الأمامي للسيارة وكل ذلك يحدث في الطريق العام وأمام أعين المارة وسائقي المركبات دون أن يقوم صاحبنا بأية حركة خوفاً على حياته بل كان مطيعاً لأوامر الخاطفين اللذين يوجهانه ذات اليمين والشمال وهو يتصبب عرقاً ودقات قلبه جاوزت المبلغ الذي نهب منه وهو ثلاث مئة دينار وهوكل المبلغ الذي كان بحوزته وبينما كان صاحبنا في طريق مزدحم بالسيارات والناس وبعد أن انتهى المجرمان مهمتهما فتحا الباب وتركاه وهو يحمد الله على سلامته قائلاً جاتك في الريش يا …نعم لقد حمد الله كثيراً على نجاته رغم أنه لم يبق في جيبه درهم واحد بل وصل به الأمر أن اقترض من صديقه مبلغاً مالياً لشراء وقود لسيارته دون أن يخبره بما تعرض له من نهب وسلب من مجرمين محترفين.
كيف دخل اللصان إلى سيارته دون أن يشعر بذلك؟!
إن الإجابة على هذا السؤال هي بيت القصيد بل هي السبب الرئيسي الذي من أجله اخترت الكتابة حول هذه الواقعة التي رواها صاحبنا دون أن يفتح محضراً فيها لتسجل كواقعة رسمية في مراكز الشرطة أو مراكز الأمن الشعبي المحلي.
الإجابة تفصيلاً تتلخص في الآتي..كلنا يعلم بأن أغلب السيارات الجديدة هي سيارات تفتح أبوابها بمجرد فتح الباب الرئيسي أو باب السائق وخاصة الذين يستعملون (أجهزة الإنذار) فالسيارات أغلبها كما أٍلفت هي قفل مركزي أو رئيسي أو ما يسمى سنترلوك فبمجرد أن يفتح السائق باب سيارته تفتح الأبواب آلياً وهنا يتم متابعته من قبل محترفي النهب والسلب فيفتحان الباب الأمامي والخلفي ويضعان السائق تحت التهديد بالسلاح وهو ما حصل بالتحديد وتفصيلاً مع صاحبنا الذي نتعرض إلى واقعته في هذا العدد ويتم سلبه ونهبه ويتركانه وسط طريق مزدحم دون أن يستطيع مطاردتهم واللحاق بهم لأنه لا يمكن أن يترك سيارته وسط هذا الكم المزدحم من السيارات ، إضافة إلى أنه يعيش لحظات كلها خوف ورعب ورهبة من مصيرمجهول بل هو مصير معلوم لو قام بفعل لا يروق لهؤلاء المجرمين..
النصيحة
إنني أوجه عناية كل أبناء هذا الشعب الطيب إلى ضرورة أخذ الحيطة والحذر وحتى لا يحدث لهم ما حدث لهذا الرجل الطيب الذي نجاه الله من موت محقق على يد أناس احترفوا الإجرام وابتعدوا عن طريق الخير وتحالفوا مع الشيطان من أجل الحصول على المال بطريق النهب والسلب والإجرام.
وليعلم أبناء هذه المدينة الذين يزورون مدينة طرابلس أن هؤلاء المجرمين يدركون جيداً ويتابعون بشكل خاص السيارات القادمة من خارج مدينة طرابلس خاصة بعد أن حددوا الترقيم الجديد هوية المدينة القادمة منها السيارة وخاصة التي تحمل الرقم الذي يخص هذه المدينة وهو الرقم (4.3) فأي سائق يقود مركبة تحمل هذا الرقم فهو بلا شك قادم من هذه المدينة الذي أنعم الله على أغلبهم ممن يزورون مدينة طرابلس بالخير والنعمة ،فاحذروا إخوتي أن تقعوا في حبائل هؤلاء المجرمين ومش كل مرة تسلم الجرة ..
لماذا سمى المولود فرج؟
حتى لا أنسى فإن صاحبنا والذي تعرض لهذه القضية قام بمجرد وصوله إلى أهله واسرته بإعداد (وليمة) كصدقة لوجه الله الذي نجاه من موت محقق وليستقبل بعد أيام مولوده الجديد والذي اختار له من الأسماء (فرج) لأن الله فرج عنه كربه بل كريات استمرت أكثر من ساعة وهو يعيش لحظات الخوف من خناجر المجرمين التي وضع أحدهما في بطنه والآخر في رقبته..وهو يقود سيارته ولم يكن يتوقع بأنه سيكون على موعد مع الفرح للالتقاء بابيه الجديد فرج.
هذه الواقعة ليست الوحيدة
تأكدوا بأن هذه الواقعة ليست الوحيدة بل حدثت لأكثر من شخص ولكن أغلبهم فضل السكوت وعدم البوح بما حصل له اعتقاداً منه بأنه لو صرح لأحد بذلك لاستهزأ به ولضحك عليه ولكن تأكدوا بأن الإبلاغ على مثل هذه الوقائع يساهم بشكل كبير في عدم حدوثها مع آخرين فليأخذ كل منا درساً والحذر من هذه الواقعة حتى لا يقع في حبائل هؤلاء المجرمين الذين اختاروا الإجرام للكسب الحرام.
بقلم محمدعامر التميمي
<< احذروا أن تقعوا في حبال هؤلاء المجرمين ومش گل مرة تسلم الجرة ..
واقعة هذا العدد كان ضحيتها أحد أبناء هذه المدينة تعرض لها أثناء زيارة لمدينة طرابلس خلال الشهر الماضي من هذا العام ، كان صاحبنا ضحية لجريمة نهب وسلب وعلى مسمع ومرأى عدد كبير من الناس بل الأدهى والأمر أن الواقعة حدثت في وضح النهار دون أن يستطيع الضحية رغم وجود الناس وفي وضح النهار أن يدافع عن نفسه وماله الذي نهب منه بطريقة تثير الرعب والخوف في نفس كل من يتعرض لمثل ما تعرض له هذا الرجل..حتى لا أطيل عليكم تعالوا نتابع سوياً تفاصيل هذه الواقعة.
لم سافر صاحبنا إلى طرابلس؟ صاحبنا والضحية في هذه الواقعة رجل يبلغ من العمر ما جاوز الخمسين عاماً أراد الذهاب إلى طرابلس لقضاء بعض المهام التجارية ولزيارة بعض الأصدقاء فاستغل سيارته الجديدة (نبيرا(2 متوجهاً إلى المدينة التي كانت مقصده في الزيارة والتجارة ..وصل إلى حيث يريد وقابل صديقه وأنهى جميع المهام التي سافر من أجلها إلى مدينة طرابلس ، ودع صديقه الحميم الذي تمنى أن يقبل دعوته إلى الغذاء ولكنه لأسباب خاصة أهمها أن زوجته مريضة وهي (على طريق) فهو ينتظر مولوداً جديداً بعد أيام أو ساعات وهو ما جعله يصر على عدم قبول الدعوة والرغبة في العودة سريعاً إلى مدينة مصراتة ، حيث الأسرة والأولاد..
واقعة السلب والنهب داخل السيارة وأمام جميع الناس
وصل صاحبنا إلى سيارته وفتح الباب وشرع في تشغيل محركها ،فإذا به يفاجأ بشخصين داخل سيارته وكل واحد منهما قد وضع سكينه حيث يريد ..الأول ركب قفي الكرسي الأمامي وبجانبه ووضع خنجراً(كمية) في بطنه وقال له بالحرف الواحد لو تتحرك حركة مصارينك ايكونن قدامك والثاني ركب في الكرسي الخلفي واضعاً سكينه في رقبة قائلاًً له لا تتحرك وإلا قطعتلك رقبتك أمنين ما نبتت فوجئ الضحية بهذا الموقف وقال لهم بصوت يمزح بين الخوف والرهبة والبكاء : شنوا تبوا يا جماعة خيرني، شنو درتلكم قال له الراكب الأمامي : هيا اسقد بالسيارة ودير روحك عادي ، أحنى ما ناش قاتلينك احنى نبو أفلوسك بس ،ويقول له الراكب الخلفي : أية حركة اتديرها والا تحاول أتكون ذكي تلقى روحك في عالم آخر ..عندها تحرك صاحبنا بسيارته وهو مذعور متوجهاً إلى طريق حدده له المجرمان وأثناء قيادته للسيارة قام الراكب الأمامي بتفتيش ما احتوته جيوبه من نقود وأخذوها ولم يبق له في حوزته درهماً واحداً بل زد على ذلك أن أخذ ساعته وبعض الأشياء الخاصة الموجودة في الدرج الأمامي للسيارة وكل ذلك يحدث في الطريق العام وأمام أعين المارة وسائقي المركبات دون أن يقوم صاحبنا بأية حركة خوفاً على حياته بل كان مطيعاً لأوامر الخاطفين اللذين يوجهانه ذات اليمين والشمال وهو يتصبب عرقاً ودقات قلبه جاوزت المبلغ الذي نهب منه وهو ثلاث مئة دينار وهوكل المبلغ الذي كان بحوزته وبينما كان صاحبنا في طريق مزدحم بالسيارات والناس وبعد أن انتهى المجرمان مهمتهما فتحا الباب وتركاه وهو يحمد الله على سلامته قائلاً جاتك في الريش يا …نعم لقد حمد الله كثيراً على نجاته رغم أنه لم يبق في جيبه درهم واحد بل وصل به الأمر أن اقترض من صديقه مبلغاً مالياً لشراء وقود لسيارته دون أن يخبره بما تعرض له من نهب وسلب من مجرمين محترفين.
كيف دخل اللصان إلى سيارته دون أن يشعر بذلك؟!
إن الإجابة على هذا السؤال هي بيت القصيد بل هي السبب الرئيسي الذي من أجله اخترت الكتابة حول هذه الواقعة التي رواها صاحبنا دون أن يفتح محضراً فيها لتسجل كواقعة رسمية في مراكز الشرطة أو مراكز الأمن الشعبي المحلي.
الإجابة تفصيلاً تتلخص في الآتي..كلنا يعلم بأن أغلب السيارات الجديدة هي سيارات تفتح أبوابها بمجرد فتح الباب الرئيسي أو باب السائق وخاصة الذين يستعملون (أجهزة الإنذار) فالسيارات أغلبها كما أٍلفت هي قفل مركزي أو رئيسي أو ما يسمى سنترلوك فبمجرد أن يفتح السائق باب سيارته تفتح الأبواب آلياً وهنا يتم متابعته من قبل محترفي النهب والسلب فيفتحان الباب الأمامي والخلفي ويضعان السائق تحت التهديد بالسلاح وهو ما حصل بالتحديد وتفصيلاً مع صاحبنا الذي نتعرض إلى واقعته في هذا العدد ويتم سلبه ونهبه ويتركانه وسط طريق مزدحم دون أن يستطيع مطاردتهم واللحاق بهم لأنه لا يمكن أن يترك سيارته وسط هذا الكم المزدحم من السيارات ، إضافة إلى أنه يعيش لحظات كلها خوف ورعب ورهبة من مصيرمجهول بل هو مصير معلوم لو قام بفعل لا يروق لهؤلاء المجرمين..
النصيحة
إنني أوجه عناية كل أبناء هذا الشعب الطيب إلى ضرورة أخذ الحيطة والحذر وحتى لا يحدث لهم ما حدث لهذا الرجل الطيب الذي نجاه الله من موت محقق على يد أناس احترفوا الإجرام وابتعدوا عن طريق الخير وتحالفوا مع الشيطان من أجل الحصول على المال بطريق النهب والسلب والإجرام.
وليعلم أبناء هذه المدينة الذين يزورون مدينة طرابلس أن هؤلاء المجرمين يدركون جيداً ويتابعون بشكل خاص السيارات القادمة من خارج مدينة طرابلس خاصة بعد أن حددوا الترقيم الجديد هوية المدينة القادمة منها السيارة وخاصة التي تحمل الرقم الذي يخص هذه المدينة وهو الرقم (4.3) فأي سائق يقود مركبة تحمل هذا الرقم فهو بلا شك قادم من هذه المدينة الذي أنعم الله على أغلبهم ممن يزورون مدينة طرابلس بالخير والنعمة ،فاحذروا إخوتي أن تقعوا في حبائل هؤلاء المجرمين ومش كل مرة تسلم الجرة ..
لماذا سمى المولود فرج؟
حتى لا أنسى فإن صاحبنا والذي تعرض لهذه القضية قام بمجرد وصوله إلى أهله واسرته بإعداد (وليمة) كصدقة لوجه الله الذي نجاه من موت محقق وليستقبل بعد أيام مولوده الجديد والذي اختار له من الأسماء (فرج) لأن الله فرج عنه كربه بل كريات استمرت أكثر من ساعة وهو يعيش لحظات الخوف من خناجر المجرمين التي وضع أحدهما في بطنه والآخر في رقبته..وهو يقود سيارته ولم يكن يتوقع بأنه سيكون على موعد مع الفرح للالتقاء بابيه الجديد فرج.
هذه الواقعة ليست الوحيدة
تأكدوا بأن هذه الواقعة ليست الوحيدة بل حدثت لأكثر من شخص ولكن أغلبهم فضل السكوت وعدم البوح بما حصل له اعتقاداً منه بأنه لو صرح لأحد بذلك لاستهزأ به ولضحك عليه ولكن تأكدوا بأن الإبلاغ على مثل هذه الوقائع يساهم بشكل كبير في عدم حدوثها مع آخرين فليأخذ كل منا درساً والحذر من هذه الواقعة حتى لا يقع في حبائل هؤلاء المجرمين الذين اختاروا الإجرام للكسب الحرام.
بقلم محمدعامر التميمي
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: في سيارتي خطفوني وعلى مرأى ومسمع الناس نهبوني
من طرف amol 2011-01-05, 4:33 am
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
amol- مستشار
-
عدد المشاركات : 36762
العمر : 43
رقم العضوية : 2742
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
مواضيع مماثلة» القاعدة تحذر سلطات ليبيا من تسليم خاطفي والي إيليزي
» أولادي سرقوا مني مليون و 400ألف دينار وأنا برئ منهم
» خطيب مسجد تحصل على الجنسية الليبية بـ 5100 دينار ليبي
» ضابط مفصول يدّعي أنه محامٍ ويستخرج جواز سفر بإسم أخيه
» مرسيدس »CLS« مستعدة لإقتحام الأسواق
» أولادي سرقوا مني مليون و 400ألف دينار وأنا برئ منهم
» خطيب مسجد تحصل على الجنسية الليبية بـ 5100 دينار ليبي
» ضابط مفصول يدّعي أنه محامٍ ويستخرج جواز سفر بإسم أخيه
» مرسيدس »CLS« مستعدة لإقتحام الأسواق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» ارخص غسالات ملابس
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
» الأرز الإسباني
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية