إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الإنتعاش الاقتصادي يشبه قصة "حمل كاذب"
+2
c.ronaldo
STAR
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الإنتعاش الاقتصادي يشبه قصة "حمل كاذب"
الاقتصاد الاميركي ما يزال ينتظر الكثير من المتاعب قبل ان يمكن القول انه نجا من أسوأ ركود منذ ثلاثينات القرن الماضي.
يواجه الاقتصاد العالمي وضعا فريدا. فبينما تمكنت "حملة التفاؤل" في اضفاء مقدار أكبر من الثقة في الأسواق، وسمحت بظهور بعض علائم الانتعاش، إلا انها هذه العلائم كانت أشبه ما تكون بـ"الحمل الكاذب"، فالبطن تنتفخ، والحيض ينقطع، ولكن من دون ان يكون هناك جنين.
وكان السماح بإشهار "جنرال موتوزر" عملاق الصناعات التكنولوجية الأميركية التي لا تقتصر أعمالها السيارات فقط، بمثابة تأكيد على ان الاقتصاد الاميركي ما يزال ينتظر الكثير من المتاعب قبل ان يمكن القول انه نجا من أسوأ ركود منذ "الكساد الكبير" في ثلاثينيات القرن الماضي.
واصبحت جنرال موتورز رابع أكبر حالة إفلاس في تاريخ الولايات المتحدة، وأكبر ِمصنع على طول الولايات المتحدة وعرضها يلجأ للقضاء لطلب الحماية ضد الدائنين. وأحد أكبر ضحايا الأزمة المالية والاقتصادية التي لايزال العالم يعاني من عواقبها الوخيمة.
ويجسد إفلاس جنرال موتورز نقطة حضيض ليس للشركة وحدها بل للاقتصاد الأميركي برمته.
وبرغم ان المشكلة لا تتعلق بصناعة السيارات وحدها، بل بالمصارف، وشركات الاستثمار، وسوق العقارات، إلا ان انهيار صناعة السيارات التي تشكل قوة تشغيل ضخمة يعني بالدرجة تدمير مئات الآلاف من الوظائف، على المستوى العالمي، ومعها الكثير من الاعمال المرتبطة بها.
ويقدر عدد العاملين لدى جنرال موتورز بنحو مئتي ألف عامل. وأبلغت الشركة 1100 من وكلائها مطلع الشهر الجاري أنها لن تجدد عقودهم. وينتظر 35 ألف آخرين قرارات الاستغناء عن العمل، بعد حسم القضايا المتعلقة بالتعويضات.
وقبل جنرال موتورز تهاوى عدد من أقطاب قطاع المال والصناعة في الولايات المتحدة خلال العامين الماضيين، بعضها جراء فساد وأخرى تحت ثقل الأزمة المالية، وتساقط عمالقة من "ليمان براذرز" إلى "تكساكو"، وتلاشت معهم مليارات الدولارات والآلاف من الوظائف، مخلفين بصمات واضحة في الاقتصاد الأمريكي والعالمي، واليوم يتوقع اعلان افلاس شركة جنرال موتورز للسيارات التي تعتبر احدى اهم رموز الراسمالية الاميركية.
وبحسب البيانات التي صدرت الجمعة عن وزارة العمل الأميركية فقد الاقتصاد الأميركي 345 ألف وظيفة في مايو/أيار الماضي.
وينظر الخبراء الاقتصاديون الى هذه الأرقام بوصفها "كارثية"، وذلك على الرغم من انها كانت أقل بكثير من الـ 650 ألف وظيفة التي كانت تفقد شهرياً خلال الأشهر الأربعة الأخيرة، وأقل بكثير مما كان متوقعاً.
ومع ذلك، فقد وصلت مستويات البطالة في الولايات المتحدة الآن 9.4 % وهي الأعلى منذ عام 1983.
واجمالا فقد خسر الاقتصاد الأميركي الآن 5.7 مليون وظيفة منذ ديسمبر/ كانون الأول عام 2007.
ويقول مراقبون انه بإمكان المحللين السياسيين قول ما يشاؤون بشأن الانتعاش المحتمل او الحمل الكاذب، ولكن الشيء الوحيد الملموس هو ان هناك كساد وليس مجرد ركود اقتصادي.
والأزمة التي بدأت خلال فترة حكم الرئيس الجمهوري جورج دبليو بوش باتت الآن أسوأ بكثير خلال فترة حكم خلفه الديمقراطي باراك أوباما. وهذه كارثة للشعب الأميركي واقتصاده ولمكانة الولايات المتحدة في العالم.
ومضى الأسبوع الماضي مائة يوم على توقيع أوباما على "القانون الأميركي لإنعاش الاقتصاد وإعادة الاستثمار". وكان مبلغ الـ 787 مليار دولار أميركي الذي تمّ تخصيصه لهذا المشروع يهدف إلى تنشيط الاقتصاد الأميركي وانتشاله من الأزمة الاقتصادية التي يمر بها حالياً.
بدأت إدارة أوباما منذ مطلع الأسبوع الجاري بإرسال مسؤولين إلى مختلف مناطق البلاد من أجل التأكد من تطبيق هذا القانون. نظمت يوم أمس الجمعة احتفالات كبيرة لمناسبة البدء بمشروع شقّ طرق في ولاية وسكونسين وإرسال أطباء إلى المناطق الأميركية المحرومة لتوفير الرعاية الصحية لأبنائها. لم تؤدِ كل هذه الأموال لوقف موجة فقدان الوظائف على مختلف مناطق الولايات المتحدة.
ما بين حزمة حوافز قيمتها 787 مليار دولار أميركي وعجز في الموازنة بلغ حوالي 3.5 ترليون دولار أميركي يواصل أوباما وإدارته ضخ الكثير من الأموال النقدية وسط مطالبات بإعادة إنعاش الاقتصاد في البلاد. يعتقد خبراء اقتصاديون أن ذلك يفترض أن يؤدي إلى الانتعاش الاقتصادي ولكن عوضاً عن ذلك نرى تزايد موجة البطالة وفقداناً للثقة في المشاريع التجارية.
ويقول خبراء اقتصاديون إن أسرع وأنجح طريقة للنهوض من حالة الكساد أو الركود الاقتصادي الحاد في تاريخ الولايات المتحدة تتطلب إتباع مبادئ مختلفة تماماً. فقد تجاهل الرئيس وارن هاردنغ ووزير خزانته أندرو ميلون في عام 1921 تلك المبادئ لإنقاذ الاقتصاد، فيما اتبع رونالد ريغان في عام 1982 خطة اقتصادية ناجحة وضعت حداً لفترة تضخم ضخمة دامت 15 سنة وحلت أسوأ أزمة اقتصادية واجهتها أميركا منذ قبل الحرب العالمية الثانية. كما إن إقامة مناخ آمن للاستثمارات المحلية والعالمية والحفاظ على قيمة الدولار و الجدارة الائتمانية الأميركية من الأمور الأساسية جداً للاقتصاد.
بلغت معدلات الفائدة خلال فترة رئاسة ريغان إلى أعلى مستوياتها عندما كان ذلك ضرورياً وكان ذلك على المدى القصير من أجل الاحتفاظ بصدقية واستقرار الوضع المالي في أميركا.
وفي حال نجحت إستراتيجية أوباما فإن الاقتصاد الأميركي قد يخرج من أزمته ويبدأ مسيرته البطيئة نحو الانتعاش خلال الأشهر الثمانية عشرة المقبلة. إلا ان الحديث عن الانتعاش اليوم، لا يعدو كونه حديث مشاعر إمراة تعاني من آلام الحمل، قبل ان تعثر على رجل. ولكن حتى لو نجحت في العثور عليه، فهناك الكثير من الأزمات التي قد تفرغ "زواجهما" السعيد من مضمونه. فقد تدفع الحرب مع إيران أسعار النفط إلى أكثر من 147 دولاراً أميركياً لبرميل النفط كما حصل في صيف عام 2008. وإذا فقدت المصارف الصينية واليابانية الحكومية الثقة في برنامج أوباما ووزير خزانته تيموثي غيثنر بالحفاظ على قيمة الدولار والجدارة الائتمانية للحكومة الأميركية فقد يؤدي ذلك إلى تضخم مفرط ورهيب لم يسبق له مثيل منذ تاريخ تأسيس الولايات المتحدة قبل نحو 120 سنوات. وسيضطر أوباما للسير في طريق طويل مليء بالعواصف الاقتصادية والاضطرابات من أجل عدم الارتطام بهذه الصخور. أما الزوجان السعيدان بطفلهما المنتظر، فسيكون عليهما ان ينتظرا سنة او سنتين اخريين قبل ان يتحول الحمل الى مشروع انجاب حقيقي.
يواجه الاقتصاد العالمي وضعا فريدا. فبينما تمكنت "حملة التفاؤل" في اضفاء مقدار أكبر من الثقة في الأسواق، وسمحت بظهور بعض علائم الانتعاش، إلا انها هذه العلائم كانت أشبه ما تكون بـ"الحمل الكاذب"، فالبطن تنتفخ، والحيض ينقطع، ولكن من دون ان يكون هناك جنين.
وكان السماح بإشهار "جنرال موتوزر" عملاق الصناعات التكنولوجية الأميركية التي لا تقتصر أعمالها السيارات فقط، بمثابة تأكيد على ان الاقتصاد الاميركي ما يزال ينتظر الكثير من المتاعب قبل ان يمكن القول انه نجا من أسوأ ركود منذ "الكساد الكبير" في ثلاثينيات القرن الماضي.
واصبحت جنرال موتورز رابع أكبر حالة إفلاس في تاريخ الولايات المتحدة، وأكبر ِمصنع على طول الولايات المتحدة وعرضها يلجأ للقضاء لطلب الحماية ضد الدائنين. وأحد أكبر ضحايا الأزمة المالية والاقتصادية التي لايزال العالم يعاني من عواقبها الوخيمة.
ويجسد إفلاس جنرال موتورز نقطة حضيض ليس للشركة وحدها بل للاقتصاد الأميركي برمته.
وبرغم ان المشكلة لا تتعلق بصناعة السيارات وحدها، بل بالمصارف، وشركات الاستثمار، وسوق العقارات، إلا ان انهيار صناعة السيارات التي تشكل قوة تشغيل ضخمة يعني بالدرجة تدمير مئات الآلاف من الوظائف، على المستوى العالمي، ومعها الكثير من الاعمال المرتبطة بها.
ويقدر عدد العاملين لدى جنرال موتورز بنحو مئتي ألف عامل. وأبلغت الشركة 1100 من وكلائها مطلع الشهر الجاري أنها لن تجدد عقودهم. وينتظر 35 ألف آخرين قرارات الاستغناء عن العمل، بعد حسم القضايا المتعلقة بالتعويضات.
وقبل جنرال موتورز تهاوى عدد من أقطاب قطاع المال والصناعة في الولايات المتحدة خلال العامين الماضيين، بعضها جراء فساد وأخرى تحت ثقل الأزمة المالية، وتساقط عمالقة من "ليمان براذرز" إلى "تكساكو"، وتلاشت معهم مليارات الدولارات والآلاف من الوظائف، مخلفين بصمات واضحة في الاقتصاد الأمريكي والعالمي، واليوم يتوقع اعلان افلاس شركة جنرال موتورز للسيارات التي تعتبر احدى اهم رموز الراسمالية الاميركية.
وبحسب البيانات التي صدرت الجمعة عن وزارة العمل الأميركية فقد الاقتصاد الأميركي 345 ألف وظيفة في مايو/أيار الماضي.
وينظر الخبراء الاقتصاديون الى هذه الأرقام بوصفها "كارثية"، وذلك على الرغم من انها كانت أقل بكثير من الـ 650 ألف وظيفة التي كانت تفقد شهرياً خلال الأشهر الأربعة الأخيرة، وأقل بكثير مما كان متوقعاً.
ومع ذلك، فقد وصلت مستويات البطالة في الولايات المتحدة الآن 9.4 % وهي الأعلى منذ عام 1983.
واجمالا فقد خسر الاقتصاد الأميركي الآن 5.7 مليون وظيفة منذ ديسمبر/ كانون الأول عام 2007.
ويقول مراقبون انه بإمكان المحللين السياسيين قول ما يشاؤون بشأن الانتعاش المحتمل او الحمل الكاذب، ولكن الشيء الوحيد الملموس هو ان هناك كساد وليس مجرد ركود اقتصادي.
والأزمة التي بدأت خلال فترة حكم الرئيس الجمهوري جورج دبليو بوش باتت الآن أسوأ بكثير خلال فترة حكم خلفه الديمقراطي باراك أوباما. وهذه كارثة للشعب الأميركي واقتصاده ولمكانة الولايات المتحدة في العالم.
ومضى الأسبوع الماضي مائة يوم على توقيع أوباما على "القانون الأميركي لإنعاش الاقتصاد وإعادة الاستثمار". وكان مبلغ الـ 787 مليار دولار أميركي الذي تمّ تخصيصه لهذا المشروع يهدف إلى تنشيط الاقتصاد الأميركي وانتشاله من الأزمة الاقتصادية التي يمر بها حالياً.
بدأت إدارة أوباما منذ مطلع الأسبوع الجاري بإرسال مسؤولين إلى مختلف مناطق البلاد من أجل التأكد من تطبيق هذا القانون. نظمت يوم أمس الجمعة احتفالات كبيرة لمناسبة البدء بمشروع شقّ طرق في ولاية وسكونسين وإرسال أطباء إلى المناطق الأميركية المحرومة لتوفير الرعاية الصحية لأبنائها. لم تؤدِ كل هذه الأموال لوقف موجة فقدان الوظائف على مختلف مناطق الولايات المتحدة.
ما بين حزمة حوافز قيمتها 787 مليار دولار أميركي وعجز في الموازنة بلغ حوالي 3.5 ترليون دولار أميركي يواصل أوباما وإدارته ضخ الكثير من الأموال النقدية وسط مطالبات بإعادة إنعاش الاقتصاد في البلاد. يعتقد خبراء اقتصاديون أن ذلك يفترض أن يؤدي إلى الانتعاش الاقتصادي ولكن عوضاً عن ذلك نرى تزايد موجة البطالة وفقداناً للثقة في المشاريع التجارية.
ويقول خبراء اقتصاديون إن أسرع وأنجح طريقة للنهوض من حالة الكساد أو الركود الاقتصادي الحاد في تاريخ الولايات المتحدة تتطلب إتباع مبادئ مختلفة تماماً. فقد تجاهل الرئيس وارن هاردنغ ووزير خزانته أندرو ميلون في عام 1921 تلك المبادئ لإنقاذ الاقتصاد، فيما اتبع رونالد ريغان في عام 1982 خطة اقتصادية ناجحة وضعت حداً لفترة تضخم ضخمة دامت 15 سنة وحلت أسوأ أزمة اقتصادية واجهتها أميركا منذ قبل الحرب العالمية الثانية. كما إن إقامة مناخ آمن للاستثمارات المحلية والعالمية والحفاظ على قيمة الدولار و الجدارة الائتمانية الأميركية من الأمور الأساسية جداً للاقتصاد.
بلغت معدلات الفائدة خلال فترة رئاسة ريغان إلى أعلى مستوياتها عندما كان ذلك ضرورياً وكان ذلك على المدى القصير من أجل الاحتفاظ بصدقية واستقرار الوضع المالي في أميركا.
وفي حال نجحت إستراتيجية أوباما فإن الاقتصاد الأميركي قد يخرج من أزمته ويبدأ مسيرته البطيئة نحو الانتعاش خلال الأشهر الثمانية عشرة المقبلة. إلا ان الحديث عن الانتعاش اليوم، لا يعدو كونه حديث مشاعر إمراة تعاني من آلام الحمل، قبل ان تعثر على رجل. ولكن حتى لو نجحت في العثور عليه، فهناك الكثير من الأزمات التي قد تفرغ "زواجهما" السعيد من مضمونه. فقد تدفع الحرب مع إيران أسعار النفط إلى أكثر من 147 دولاراً أميركياً لبرميل النفط كما حصل في صيف عام 2008. وإذا فقدت المصارف الصينية واليابانية الحكومية الثقة في برنامج أوباما ووزير خزانته تيموثي غيثنر بالحفاظ على قيمة الدولار والجدارة الائتمانية للحكومة الأميركية فقد يؤدي ذلك إلى تضخم مفرط ورهيب لم يسبق له مثيل منذ تاريخ تأسيس الولايات المتحدة قبل نحو 120 سنوات. وسيضطر أوباما للسير في طريق طويل مليء بالعواصف الاقتصادية والاضطرابات من أجل عدم الارتطام بهذه الصخور. أما الزوجان السعيدان بطفلهما المنتظر، فسيكون عليهما ان ينتظرا سنة او سنتين اخريين قبل ان يتحول الحمل الى مشروع انجاب حقيقي.
رد: الإنتعاش الاقتصادي يشبه قصة "حمل كاذب"
بــــارك الله فيك
ادريس بوزويتينة- فريق اول
-
عدد المشاركات : 4426
العمر : 38
رقم العضوية : 102
قوة التقييم : 11
تاريخ التسجيل : 03/04/2009
رد: الإنتعاش الاقتصادي يشبه قصة "حمل كاذب"
مشكور اخى استار
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: الإنتعاش الاقتصادي يشبه قصة "حمل كاذب"
مشكور اخى استار علي التغطيه والاخبار الاقتصاديه
محمد اللافي- مستشار
-
عدد المشاركات : 27313
العمر : 44
رقم العضوية : 208
قوة التقييم : 54
تاريخ التسجيل : 28/06/2009
رد: الإنتعاش الاقتصادي يشبه قصة "حمل كاذب"
المرور المميز لا يأتى الا من الاعضاء المميزين
شكراً على المتابعة
شكراً على المتابعة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: الإنتعاش الاقتصادي يشبه قصة "حمل كاذب"
مشكوراخى الكريم على حسن الاختيار
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: الإنتعاش الاقتصادي يشبه قصة "حمل كاذب"
اعضاء دائماً متميزين سواء فى الردود او الاطلاع او المتابعة او التعقيب على اى شئ يخص المنتدى او تنبية او او او.....الخ؟؟
هكذا ينشئ المنتدى ويكبر ويصل الى جميع انحاء فالمنتدى ليس محصور على سكان المنطقة او على عائلة آل ارفاد او على ليبيا فقط بل يشاهد فية الزوار والاعضاء من جميع انحاء العالم فالمنتدى تسمية بمنتديات عيت ارفاد ليس ليكون محصور لعائلة آل ارفاد فقط بل لتشتهر بة المنطقة والزوار والاعضاء من خارج العائلة يعرفون بأن هذا المنتدى يخص او يتبع عائلة آل ارفاد..فأى شئ فى المنتدى يكون فى وجهة الاعضاء من عائلة ارفاد فلنحافظ علية ولا نبادر بلكتابة او بنسخ ولصق فقط بل نتابع كل صغيرة وكبيرة من اجل الصالح العام لأسم عيت ارفاد فلنكن يد واحدة من اجل المنتدى فلنكتب مواضيع قيمة ولنتابع المواضيع المكتوبة بأدق التفاصيل ولنكتب عبارة شكر لصاحب الموضوع او المواضيع المكتوبة فى جميع آرجاء المنتدى
فكتابة شكراً او يعطيك العافية لصاحب الموضوع تجعلة يزيد نشاطة فى المنتدى ويبادر ببذل المجهود لجلب مواضيع قيمة للمنتدى
فشكراً لربما تكون كلمة تتكون من اربع حروف فقط ولا يستغرق كتابتها بضع ثوانى لكن فعاليتها كبيرة جداً فصاحب او كاتب الموضوع عندما يدخل على موضوع كُتب من طرفة ولا يجد احد مُطلع علية سوف يحبط ويقلل من مشاركتة فى المنتدى
لكن عندما يدخل على موضوع لة شخصياً ويجد الجميع مُطلع علية وشاكرة على هذا الموضوع سوف يزيد نشاطة فى المنتدى
******
معاً لنجعل المنتدى فى افضل صورة ولا نطلع ونغادر بل نكتب عبارة شكراً لصاحب الموضوع
.............
شكراً لكم جميعآ شكراً لمن قام بالرد على جميع مواضيعى فى جميع ارجاء المنتدى شكراً لمن قام بالتعقيب على مواضيعى شكراً لمن قام بقراءة الموضوع وليس مر علية مرور الكرام شكراً وشكراً لكم جميعآ....
تقبلوا تحياتى لكم جميعآ..اخوكم...THE STAR
هكذا ينشئ المنتدى ويكبر ويصل الى جميع انحاء فالمنتدى ليس محصور على سكان المنطقة او على عائلة آل ارفاد او على ليبيا فقط بل يشاهد فية الزوار والاعضاء من جميع انحاء العالم فالمنتدى تسمية بمنتديات عيت ارفاد ليس ليكون محصور لعائلة آل ارفاد فقط بل لتشتهر بة المنطقة والزوار والاعضاء من خارج العائلة يعرفون بأن هذا المنتدى يخص او يتبع عائلة آل ارفاد..فأى شئ فى المنتدى يكون فى وجهة الاعضاء من عائلة ارفاد فلنحافظ علية ولا نبادر بلكتابة او بنسخ ولصق فقط بل نتابع كل صغيرة وكبيرة من اجل الصالح العام لأسم عيت ارفاد فلنكن يد واحدة من اجل المنتدى فلنكتب مواضيع قيمة ولنتابع المواضيع المكتوبة بأدق التفاصيل ولنكتب عبارة شكر لصاحب الموضوع او المواضيع المكتوبة فى جميع آرجاء المنتدى
فكتابة شكراً او يعطيك العافية لصاحب الموضوع تجعلة يزيد نشاطة فى المنتدى ويبادر ببذل المجهود لجلب مواضيع قيمة للمنتدى
فشكراً لربما تكون كلمة تتكون من اربع حروف فقط ولا يستغرق كتابتها بضع ثوانى لكن فعاليتها كبيرة جداً فصاحب او كاتب الموضوع عندما يدخل على موضوع كُتب من طرفة ولا يجد احد مُطلع علية سوف يحبط ويقلل من مشاركتة فى المنتدى
لكن عندما يدخل على موضوع لة شخصياً ويجد الجميع مُطلع علية وشاكرة على هذا الموضوع سوف يزيد نشاطة فى المنتدى
******
معاً لنجعل المنتدى فى افضل صورة ولا نطلع ونغادر بل نكتب عبارة شكراً لصاحب الموضوع
.............
شكراً لكم جميعآ شكراً لمن قام بالرد على جميع مواضيعى فى جميع ارجاء المنتدى شكراً لمن قام بالتعقيب على مواضيعى شكراً لمن قام بقراءة الموضوع وليس مر علية مرور الكرام شكراً وشكراً لكم جميعآ....
تقبلوا تحياتى لكم جميعآ..اخوكم...THE STAR
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» "البندق"و"الجوز" و"زيت الزيتون" أفضل غذاء للقلب
» ليفربول" يجتاز "نيوكاسل" ويقلص الفارق مع "مانشستر" بصدارة الدوري الإنجليزي
» سكران في الامتحان ""تعلموا""
» Tribute ""ضريبة ""
» توازن "ين" و"يانغ"
» ليفربول" يجتاز "نيوكاسل" ويقلص الفارق مع "مانشستر" بصدارة الدوري الإنجليزي
» سكران في الامتحان ""تعلموا""
» Tribute ""ضريبة ""
» توازن "ين" و"يانغ"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR