إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
فضل العلم والتعلم
+4
عبد العزيز صالح الشريف
البرنس 2011
STAR
ابو الزبير
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
فضل العلم والتعلم
:الخطبة الاولى:
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستهديه، ونستغفره ونتوب إليه،
ونعوذ به من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له.
ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، رفع شأن العلم
وأعلى قدر أهله، وأشهد أن نبينا محمداً عبده ورسوله، أشرف الأنبياء والمرسلين،
وأفضل العلماء العاملين، صلَّى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه والتابعين،
الذين كانوا بعلمهم، وعملهم مناراً للسالكين، وقدوة للعاملين، ومن تبعهم بإحسانٍ
إلى يوم الدين. أما بعد:
ونعوذ به من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له.
ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، رفع شأن العلم
وأعلى قدر أهله، وأشهد أن نبينا محمداً عبده ورسوله، أشرف الأنبياء والمرسلين،
وأفضل العلماء العاملين، صلَّى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه والتابعين،
الذين كانوا بعلمهم، وعملهم مناراً للسالكين، وقدوة للعاملين، ومن تبعهم بإحسانٍ
إلى يوم الدين. أما بعد:
أيها المسلمون: اتقوا الله تبارك وتعالى؛ فتقوى الله سبحانه وتعالى سببٌ موصلٌ
للعلم الذي هو سلم النجاة بإذن الله وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمْ اللَّهُ البقرة:282].
عباد الله! إنه مما لا شك فيه؛ أن العلم شرفٌ ونورٌ وفضيلة، وأن الجهل شرٌ وبلاءٌ
ورذيلة، وأن العلم النافع مصدر الفضائل وينبوعها، وأن الجهل مكمن الرذائل وموردها،
وأنه بالعلم النافع يتحقق للأفراد والمجتمعات بناء الأمجاد وتشييد الحضارات، كما
أنه بالجهل تتزعزع الأركان، ويتصدع عامر البنيان، ويحل الدمار ببني الإنسان.
! ولما للعلم من شرف المكانة وعظيم المنزلة، جاء ديننا الإسلامي الحنيف بالحث على
العلم والترغيب فيه، والتشجيع على سلوك سبيله، وأن سلوك سبيل العلم النافع طريقٌ
إلى دخول الجنة بإذن الله.
فقد روى الإمام مسلم في صحيحه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال: {من سلك طريقاً
يلتمس فيه علماً سهل الله له به طريقاً إلى الجنة } كما كانت القراءة أول صيحة مجلجلة، أطلقها الإسلام تنويهاً بقيمة
العلم وسمواً بقدره، وتكويناً لقاعدة البناء المعنوي في الأمة، وتشييداً لصرح
حضارتها، وسر ازدهارها، ونمو كيانها، ألا وهو العلم؛ العلم بكتاب الله وسنة رسوله
صلى الله عليه وسلم، والعلم بكل ما تحتاجه الأمة الإسلامية في مسيرتها، لتواكب
بحضارتها عصرها الذي تعيشه، مع تمسكها بأصول عقيدتها، وتعاليم دينها.
قال: {من سلك طريقاً
يلتمس فيه علماً سهل الله له به طريقاً إلى الجنة } كما كانت القراءة أول صيحة مجلجلة، أطلقها الإسلام تنويهاً بقيمة
العلم وسمواً بقدره، وتكويناً لقاعدة البناء المعنوي في الأمة، وتشييداً لصرح
حضارتها، وسر ازدهارها، ونمو كيانها، ألا وهو العلم؛ العلم بكتاب الله وسنة رسوله
صلى الله عليه وسلم، والعلم بكل ما تحتاجه الأمة الإسلامية في مسيرتها، لتواكب
بحضارتها عصرها الذي تعيشه، مع تمسكها بأصول عقيدتها، وتعاليم دينها.
أخوة الإسلام: كم في كتاب الله من الآيات الكريمة في هذا الموضوع المهم؟! ألم
تقرءوا قوله سبحانه: أَفَمَنْ
يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَى [الرعد:19]، وقوله جل وعلا: وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْماً [طه:114]، وقوله سبحانه: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ [فاطر:28]، وقوله: قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُون
[الزمر:9] وقوله جل وعلا: يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا
الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ [المجادلة:11]
كذلكم كان رسولكم صلى الله عليه وسلم وهو المعلم الأول، قدوةً حسنة في هذا المجال،
فجاء في سنته القولية والعملية ما يبين المقام الأسمى في هذا الأمر العظيم.
أما سلفنا الصالح رحمهم الله، فقد سطَّروا أنصع الصفحات، وضربوا أروع الأمثلة في
الحرص على العلم، وقطعوا الفيافي والقفار للرحلة في طلبه، حتى خلف ذلك الجهد
حضارةً علمية متنوعة لم يشهد التاريخ لها مثيلاً، وحتى تبوأت المكتبة الإسلامية في
شتَّى العلوم والفنون أوجَ مكانتها، وما ذاك إلا لتوفيق الله سبحانه، ثم للإخلاص
في طلب العلم، حيث لم تدنسه الأطماع الدنيوية، والمطامح المادية، ثم للمنهج السليم
والجد والمثابرة، مما يتطلب من طلاب العلم اليوم التأسي والاقتداء.
عباد الله إن أعظم بلية بُلي بها كثيرٌ من المسلمين اليوم: الجهل بدين الله، فهو
سبب كل مشكلة، وطريق كل معضلة، صاحبه إذا عاش فهو غير معدود، وإذا مات فهو غير
مفقود، وما عبد غير الله، وما تعبد كثيرٌ من الناس بغير شرع الله، من الطرائق
والأهواء، إلا نتيجة الجهل بجوهر الإسلام وأصوله السامية.
وبالجملة؛ فكلُّ شرٍ وبلاءٍ وفسادٍ وداء، في عقيدة الأمة
وعباداتها، وتصوراتها وأفكارها وسلوكها وأخلاقها، فالجهل مصدره، والعي مورده، ومن
أحب نجاته فطريق العلم سلم الوصول لذلك بإذن الله.وأول علمٍ نريده، العلم بكتاب
الله حفظاً وتلاوةً وتفسيراً، وبسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم رواية ودرايةً
وتطبيقاً، والعناية بالفقه في دين الله، في العقيدة والعبادات والمعاملات وسواها،
ليكون المسلم على بصيرةٍ من أمره، كذلكم العلم بلغة القرآن الكريم، اللغة العربية
الفصحى، التي زهد فيها كثيرٌ من الناس، وزاحموها بغيرها من اللغات، ولا تزال تلقى
حرباً لا هوادةَ فيها، في أساليبها وتراكيبها، وشعرها ونثرها من بعض الحاقدين
عليها، لكن الله حافظها ما حفظ دينه وكتابه.
هذا وإن المسلمين اليوم لفي أمس الحاجة إلى أن يتكون منهم أجيال ملمة بالعلوم
المهمة التي يحتاجها المسلمون، كعلم الطب والهندسة والاقتصاد ونحوها، ليتسنَّى لهم
خدمة دينهم والاستغناء عن غيرهم.
ومما يجدر التنويه بشأنه: ضرورة أن يتعلم طائفةٌ من المسلمين العلوم العسكرية
والآلات الحربية، ليتمكنوا من مواكبة العصر الذي يعيشونه، وليتسنى لهم الدفاع عن
مقدساتهم وحرماتهم وعقيدتهم، كما أنه ينبغي أن يكون من بين المسلمين من يُعنى
بالعلوم المهنية، والأعمال الفنية؛ ليكمل المسلمون أنفسهم من كل علمٍ فيه نفعهم،
وصلاح أحوالهم.
إن المهم في كل علمٍ إخلاص العمل فيه لله، وتسخيره لخدمة الدين والعقيدة، والدعوة
إلى الإسلام من خلاله،
وعباداتها، وتصوراتها وأفكارها وسلوكها وأخلاقها، فالجهل مصدره، والعي مورده، ومن
أحب نجاته فطريق العلم سلم الوصول لذلك بإذن الله.وأول علمٍ نريده، العلم بكتاب
الله حفظاً وتلاوةً وتفسيراً، وبسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم رواية ودرايةً
وتطبيقاً، والعناية بالفقه في دين الله، في العقيدة والعبادات والمعاملات وسواها،
ليكون المسلم على بصيرةٍ من أمره، كذلكم العلم بلغة القرآن الكريم، اللغة العربية
الفصحى، التي زهد فيها كثيرٌ من الناس، وزاحموها بغيرها من اللغات، ولا تزال تلقى
حرباً لا هوادةَ فيها، في أساليبها وتراكيبها، وشعرها ونثرها من بعض الحاقدين
عليها، لكن الله حافظها ما حفظ دينه وكتابه.
هذا وإن المسلمين اليوم لفي أمس الحاجة إلى أن يتكون منهم أجيال ملمة بالعلوم
المهمة التي يحتاجها المسلمون، كعلم الطب والهندسة والاقتصاد ونحوها، ليتسنَّى لهم
خدمة دينهم والاستغناء عن غيرهم.
ومما يجدر التنويه بشأنه: ضرورة أن يتعلم طائفةٌ من المسلمين العلوم العسكرية
والآلات الحربية، ليتمكنوا من مواكبة العصر الذي يعيشونه، وليتسنى لهم الدفاع عن
مقدساتهم وحرماتهم وعقيدتهم، كما أنه ينبغي أن يكون من بين المسلمين من يُعنى
بالعلوم المهنية، والأعمال الفنية؛ ليكمل المسلمون أنفسهم من كل علمٍ فيه نفعهم،
وصلاح أحوالهم.
إن المهم في كل علمٍ إخلاص العمل فيه لله، وتسخيره لخدمة الدين والعقيدة، والدعوة
إلى الإسلام من خلاله،
فيا أبناء الإسلام! ويا طلبة العلم! اتقوا الله عز وجل في طلبكم، واعتنوا بالعلم
الشرعي، واسلكوا منهجه الصحيح، واطلبوه من أهله الموثوقين.
وأنتم أيها المدرسون، يا من حملتم أمانة التعليم والتربية لفلاذة أكباد المسلمين!
اتقوا الله فيهم، واعلموا أنكم مسئولون عنهم أمام الله، فكونوا خير قدوةٍ لهم،
ومثلاً أعلى في الخلق والاستقامة، واعتنوا بتربيتهم تربيةً إسلامية صحيحة، فأنتم
مربون قبل أن تكونوا ملقنين.
أما من منَّ الله عليهم بالعلم والمعرفة، من العلماء ورثة الأنبياء، فإن واجبهم
عظيم في البلاغ والبيان، وتعليم المسلمين أمور دينهم وإعادة مكانة العلم، وإحياء
حلق الذكر في المساجد ودور العلم، كي لا يقعوا تحت طائلة الكتمان المحرم.
ونداءٌ إلى من ائتمنوا على إعداد الخطط، ورسم مناهج التعليم لأبناء
المسلمين وبناتهم أن يتقوا الله فيهم، ويشبعون مناهجهم من العلوم الشرعية، ويجعلوا مناهجهم مبنية على
الكتاب والسنة، ويبعد كل ما يتنافى مع ديننا ومبادئنا، لتتحول المدارس والمعاهد
والجامعات إلى صروح خيرٍ وهدى، وميادين توجيهٍ وتربية.
ودعوة إلى أولياء أمور الطلبة والطالبات، أن يعوا دورهم الكبير في متابعة أبنائهم،
وتفقد أحوالهم، وإيجاد العلاقة الوطيدة بين الأسرة والمدرسة، ليتم التعاون
البنَّاء المثمر علماً وعملاً وتوجيهاً وتربية.
أيها المسلمون! هذه إشارات يسيرة في مهمة عظيمة، أرجو أن يكون طرحها ، حافزاً
للهمم، في أن يعي كل واحدٍ منا دوره، ليتم لمجتمعاتنا المسلمة ما تصبو إليه من عزة
ومنعة، ونصرةٍ ومجدٍ وقوة، والله نسأل أن يرزق الجميع العلم النافع والعمل الصالح،
إنه جوادٌ كريم، أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم ولجميع المسلمين، فاستغفروه،
إنه هو الغفور الرحيم.
المسلمين وبناتهم أن يتقوا الله فيهم، ويشبعون مناهجهم من العلوم الشرعية، ويجعلوا مناهجهم مبنية على
الكتاب والسنة، ويبعد كل ما يتنافى مع ديننا ومبادئنا، لتتحول المدارس والمعاهد
والجامعات إلى صروح خيرٍ وهدى، وميادين توجيهٍ وتربية.
ودعوة إلى أولياء أمور الطلبة والطالبات، أن يعوا دورهم الكبير في متابعة أبنائهم،
وتفقد أحوالهم، وإيجاد العلاقة الوطيدة بين الأسرة والمدرسة، ليتم التعاون
البنَّاء المثمر علماً وعملاً وتوجيهاً وتربية.
أيها المسلمون! هذه إشارات يسيرة في مهمة عظيمة، أرجو أن يكون طرحها ، حافزاً
للهمم، في أن يعي كل واحدٍ منا دوره، ليتم لمجتمعاتنا المسلمة ما تصبو إليه من عزة
ومنعة، ونصرةٍ ومجدٍ وقوة، والله نسأل أن يرزق الجميع العلم النافع والعمل الصالح،
إنه جوادٌ كريم، أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم ولجميع المسلمين، فاستغفروه،
إنه هو الغفور الرحيم.
:الخطبة الثانية:
الحمد لله الذي علَّم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم، وأشهد أن لا
إله إلا الله الأعز الأكرم، وأشهد أن نبينا محمداً عبده ورسوله الداعي إلى السبيل
الأقوم، صلى الله وبارك عليه وعلى آله وصحبه وسلم.
أما بعد:فاتقوا الله -عباد الله- واعرفوا للعلم قدره، واجتهدوا ما استطعتم في
التفقه في دينكم، فمن يرد الله به خيراً يفقه في الدين، واسألوا أهل العلم عما
أشكل عليكم، واعمروا أوقاتكم بالعلم النافع، فليس العلم محدوداً بسن، ولا معيناً
بمرحلة، ولا منتهياً بنيل شهادة عالية، ، وإذا كان العالم -بحمد الله وفضله- يشهد
إقبالاً وصحوة، فينبغي أن يتوج هذا التوجه بالعلم النافع، ليرسي قواعده، ويربط مسالكه،
ويعصمه من الانحراف بإذن الله.
، هذا وإن من الظواهر الخطيرة في هذا المجال، ظاهرة التعالم، وادعاء كثير من الناس
العلم وهم ليسوا كذلك، بل ليسوا من أنصاف المتعلمين، فيحصل عندهم من الجرأة على
الله، وعلى رسوله، وإصدار الفتاوى والنيل من أهل العلم المعتبرين، ما يسبب خطراً
كبيراً على المجتمعات، فاتقوا الله -عباد الله- وتعلموا ما ينفعكم، واتبعُوا العلم
بالعمل، والدعوة إلى الله، كل ذلك بخطىً متوازنة، لا إفراط فيها ولا تفريط، وبذلك
يحصل النفع العظيم، والخير العظيم بإذن الله.هذا وصلوا وسلموا -رحمكم الله- على معلم
الناس الخير، النبي المجتبى، والرسول المصطفى ، كما أمركم بذلك ربكم جل وعلا، فقال
عز من قائل: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً [الأحزاب:56].
إله إلا الله الأعز الأكرم، وأشهد أن نبينا محمداً عبده ورسوله الداعي إلى السبيل
الأقوم، صلى الله وبارك عليه وعلى آله وصحبه وسلم.
أما بعد:فاتقوا الله -عباد الله- واعرفوا للعلم قدره، واجتهدوا ما استطعتم في
التفقه في دينكم، فمن يرد الله به خيراً يفقه في الدين، واسألوا أهل العلم عما
أشكل عليكم، واعمروا أوقاتكم بالعلم النافع، فليس العلم محدوداً بسن، ولا معيناً
بمرحلة، ولا منتهياً بنيل شهادة عالية، ، وإذا كان العالم -بحمد الله وفضله- يشهد
إقبالاً وصحوة، فينبغي أن يتوج هذا التوجه بالعلم النافع، ليرسي قواعده، ويربط مسالكه،
ويعصمه من الانحراف بإذن الله.
، هذا وإن من الظواهر الخطيرة في هذا المجال، ظاهرة التعالم، وادعاء كثير من الناس
العلم وهم ليسوا كذلك، بل ليسوا من أنصاف المتعلمين، فيحصل عندهم من الجرأة على
الله، وعلى رسوله، وإصدار الفتاوى والنيل من أهل العلم المعتبرين، ما يسبب خطراً
كبيراً على المجتمعات، فاتقوا الله -عباد الله- وتعلموا ما ينفعكم، واتبعُوا العلم
بالعمل، والدعوة إلى الله، كل ذلك بخطىً متوازنة، لا إفراط فيها ولا تفريط، وبذلك
يحصل النفع العظيم، والخير العظيم بإذن الله.هذا وصلوا وسلموا -رحمكم الله- على معلم
الناس الخير، النبي المجتبى، والرسول المصطفى ، كما أمركم بذلك ربكم جل وعلا، فقال
عز من قائل: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً [الأحزاب:56].
ابو الزبير- عميد
-
عدد المشاركات : 1404
العمر : 33
رقم العضوية : 139
قوة التقييم : 16
تاريخ التسجيل : 18/04/2009
رد: فضل العلم والتعلم
بارك الله فيك
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: فضل العلم والتعلم
شكرا على المرور
ابو الزبير- عميد
-
عدد المشاركات : 1404
العمر : 33
رقم العضوية : 139
قوة التقييم : 16
تاريخ التسجيل : 18/04/2009
رد: فضل العلم والتعلم
بارك الله فيك
البرنس 2011- لواء
-
عدد المشاركات : 1642
العمر : 39
رقم العضوية : 84
قوة التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 27/03/2009
رد: فضل العلم والتعلم
مشكور مفتاح
عبد العزيز صالح الشريف- رائد
-
عدد المشاركات : 575
العمر : 28
رقم العضوية : 2899
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 24/08/2010
رد: فضل العلم والتعلم
مشكورين على المرور
ابو الزبير- عميد
-
عدد المشاركات : 1404
العمر : 33
رقم العضوية : 139
قوة التقييم : 16
تاريخ التسجيل : 18/04/2009
رد: فضل العلم والتعلم
إن العلم الشرعي من أهم العلوم التي يجب تعلمها في هذا الزمان، وذلك لانتشار الجهل بين أوساط المسلمين، والعلم إذا
صلحت النية فيه أصبح طريقاً إلى الجنة، وأما إذا فسدت النية فسيكون صاحبه من أول من تسعر بهم النار يوم القيامة.
صلحت النية فيه أصبح طريقاً إلى الجنة، وأما إذا فسدت النية فسيكون صاحبه من أول من تسعر بهم النار يوم القيامة.
hawaaaadm- ملازم أول
-
عدد المشاركات : 276
العمر : 34
رقم العضوية : 20928
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 06/02/2014
رد: فضل العلم والتعلم
جزاك الله خيراا وزادنا وإياك علما نافعا وتقوى
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
جمال المروج- مراقب
-
عدد المشاركات : 18736
رقم العضوية : 7459
قوة التقييم : 164
تاريخ التسجيل : 18/10/2011
رد: فضل العلم والتعلم
اللهم ارزقنا علماً نافعاً و رزقاً طيباً وعملاً متقبلاًhawaaaadm كتب:والعلم إذا صلحت النية فيه أصبح طريقاً إلى الجنة، وأما إذا فسدت النية فسيكون صاحبه من أول من تسعر بهم النار يوم القيامة.
أحسنتي
فرح البلاد- مشير
-
عدد المشاركات : 5652
العمر : 51
رقم العضوية : 9798
قوة التقييم : 62
تاريخ التسجيل : 24/01/2012
مواضيع مماثلة
» بحث: العزف والتعلم احدث وسيلة للوقاية من الزهايمر
» زيت السمك و”أوميجا-3″ يحسنان مهارات التخاطب والتعلم بين الأط
» نصف العلم
» العلم نور
» العلم كله
» زيت السمك و”أوميجا-3″ يحسنان مهارات التخاطب والتعلم بين الأط
» نصف العلم
» العلم نور
» العلم كله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR