إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مسؤولو: سرت تتعرض للإهمال وتعاني من أوضاع “مزرية”
صفحة 1 من اصل 1
مسؤولو: سرت تتعرض للإهمال وتعاني من أوضاع “مزرية”
مسؤولو: سرت تتعرض للإهمال وتعاني من أوضاع “مزرية”
تستمر معاناة الأهالي في مدينة سرت ، والتي شهدت أعنف المواجهات بين كتائب القذافي والثوار خلال الثورة في شهري سبتمبر وأكتوبر الماضيين، وتكمن معاناة هذه المدينة في انهيار البينة التحتية ونقص المواد الغذائية والوقود والعديد من مقومات الحياة الأخرى.
فقد ذكر سكّان المدينة أن الحكومة الانتقالية المؤقتة لم تضع لهم حلولاً وأن وضع الأهالي مزرٍ كما أن هناك أحياء كاملة تم تدميرها وسكان المدينة معظمهم موجود إلى الآن في الأرياف (بوهادي- وادي جارف) مشيراً إلى أن المدارس والجامعة والمستشفيات هي الأخرى مهدمة.
كما يقول السكان إن غرف العمليات وغرفة عناية القلب في مستشفى ابن سيناء قد تم تدميرها ، مناشدين جهات الاختصاص الوقوف على الأضرار التي لحقت بالمدينة جرّاء المعارك التي شهدتها.
وقالوا “سرت وضعها الإنساني مأساوي.. لايوجد علاج ولا دواء ،ومعظم سكان المدينة أصبحوا لاجئين منهم من هو في طرابلس وبنغازي، وإلى الآن لاتوجد حلول من قبل المجلس الانتقالي، لقد طرقنا جميع الأبواب ولا مجيب، ولم يزرنا أحد ولا أحد يعلم بحالنا وما نعاني منه خاصة ونحن في فصل الشتاء.
وفي هذا الصدد استطلعت قورينا الجديدة آراء المسؤولين في المدينة للوقوف على المشاكل والمعاناة التي تعيشها المدينة.
يقول نائب رئيس المجلس العسكري لمدينة سرت مصطفى بن عيسى، إن وضع المدينة في الوقت الحالي وحال سكانها مأساوي جداً، حيث تعرضت سرت لدمار كبير أثناء المعارك .
وأوضح بن عيسى، أن رئيس المجلس الانتقالي مصطفى عبد الجليل و رئيس حكومته المؤقتة عبد الرحيم الكيب لم يقدما أي شيء، وكنا ننتظر منهم مخاطبة أهل سرت ومواساتهم حتى عبر التلفزيون.
وأشار إلى أن هناك تهميشاً واضحاً للمدينة, وأن المدينة كانت مهملة من النظام السابق حالها حال باقي مدن ليبيا، رغم أنها محسوبة على نظام القذافي باعتبارها مسقط رأسه وآخر المدن التي كانت تقف في وجه ثوار فبراير، حسب وصفه .
وأوضح بن عيسى أن 900 منزل دمرت بالكامل أثناء المعارك التي دارت بين كتائب القذافي والثوار، بالإضافة إلى المدارس منها المدمر بالكامل و منها بشكل جزئي، كما أن هناك أزمة خانقة حالياً والكل يعلم أن العام الدراسي بدأ ولا يوجد مكان يدرس فيه أبناء المدينة.
وذكر النائب، أن مدينة مثل سرت عدد سكانها أكثر من 150 ألف نسمة لا يوجد بها سوى سيارتي إسعاف، مشيراً إلى أنه وأثناء إخراج الجثث من عمارة التأمين الواقعة بوسط المدينة أصيب أحد الشباب من هيأة السلامة الوطنية ومن المحتمل أن يتم بتر رجله نظراً لحالة المدينة.
ولفت بن عيسى، إلى أنه عند إصابة أي شخص أو مرضه يتم نقله إلى العاصمة طرابلس التي تبعد حوالي 550 كيلو متر غرباً، وأن مستشفى ابن سيناء تم تدميرها بالكامل.
صعوبة في إخراج الجثث
وبدوره، قال رئيس مجلس إدارة مؤسسة إيثار للأعمال الخيرية و التنمية البشرية بسرت عبد الحكيم المشري، إنه لنقص المعدات والآليات لم نتمكن من إخراج كافة الجثث التي لازالت عالقة تحت الأنقاض.
وأوضح المشري، أن هناك شاباً يدعى “علي عمر” مفقود منذ السادس عشر من شهر سبتمبر، كان قد شوهد آخر مرة بعمارة التأمين بالطابق الثاني وقد قصفتها قوات التحالف بحوالي 12 صاروخاً، والعمارة تتكون من ستة طوابق، مشيراً إلى أن هناك روائح نتنة تفوح منها، مما يشير إلى وجود المزيد من الجثث تحت الأنقاض التي تحتاج إلى البحث والتنقيب.
وأفاد أنه بجهود بعض شباب هيأة السلامة الوطنية بطرابلس وبالتعاون مع شركة الطوابق العالية – التي أمدتنا ببعض آليات الحفر والإزالة – حاولنا فك عدة طوابق من العمارة وجرح خلالها بعض الشباب، مشيراً إلى أنه تمت مناشدة جميع المؤسسات الحكومية لكن للآسف دون جدوى.
وأكد المشري، أنه تم انتشال صاروخ ضخم غير منفجر مدفون تحت أنقاض العمارة ويزن حوالي ” 1000 كيلو” من المادة المتفجرة، تم نقله إلى مكان آمن بسياراتنا الخاصة.
وقال، إن مدينة سرت أصبحت ورقة انتخابية لا يجوز الحديث عنها وأصبح استخدام اسم سرت على لسان الساسة محرماً، بسبب تأثير لوبي مدينتي مصراتة والزنتان، مشيراً إلى أن مأساة سرت مثل محرقة اليهود لا يجوز النقاش فيها.
وأوضح رئيس مجلس الإدارة، أن المدارس بالمدينة كانت تسع لآلاف الطلبة وهي الآن مدمرة بالكامل, ومستشفى سرت تعاني من نقص في الأطباء و العلاج، مؤكداً أن الأدوية التي يحضرها الصليب الأحمر على وشك انتهاء الصلاحية.
ولفت إلى أن وزير الإسكان والمرافق إبراهيم السقوطري زار مؤخراً المدينة وقدم الكثير من الوعود والكلام المعسول لكن إلى الآن لم نر شيئاً على الإطلاق.
وأبدى المشري، امتعاضه من المسؤولين في الحكومة الجديدة ، لأن الأهالي باتوا يسكنون العراء ومنهم من يسكن (التريلات)، بالإضافة إلى عدم توفر المرتبات حتى يتمكنوا من إعالة أسرهم ولاستئناف حياتهم اليومية.
نقص المساعدات
ومن جهته، قال عضو لجنة متابعة النازحين و الإغاثة والمكلف بمتابعة شؤون أسرى مدينة سرت بالمدن الأخرى مصباح العباني إن مدينة سرت كان بها 35 سيارة إسعاف نهبت عند تحريرها .
وأوضح أن اللجنة لم يتم إمدادها بالأدوية ولا أي نوع من المساعدات من الحكومة، مشيراً إلى أن المساعدات التي وصلت للمدينة من الجمعيات الأهلية والتبرعات.
وذكر أن العام الدراسي قد بدأ والمدارس مغلقة و المناخ سيئ ولا توجد مرتبات، موضحاً أن موظفي المصارف تنادوا لتسيير بعض الأمور، ولكن لم يتم مد المدينة بأية سيولة باستثناء صرف 2 مليون لمصرف الوحدة منذ فترة.
ولفت العباني، إلى أنه قد تم إبلاغ عبد الجليل خلال زيارته الأخير باحتياجات المدينة وحتى الآن لم نر شيئاً، مؤكداً أن الوضع النفسي لسكان المدينة سيئ للغاية .
وقال “هناك العشرات من الجرحى من متضرري الحرب، عائلات كاملة تضررت نساء و أطفال و شيوخ و شباب، أصيبوا بجروح و شظايا بأجسامهم ولم نعامل أسوة بالمدن الأخرى وكبقية الجرحى الليبيين” .
ولفت إلى أن بقايا مؤيدي نظام القذافي أصبحوا يتذكرون حديث معمر القذافي لهم في خطاباته الداخلية التي كان يحثهم فيها بالحرب على إخوتهم، وأن الثوار إذا دخلوا سينهبون البيوت و يسرقون الأرزاق و يهملوكم بعد ذلك، مشيراً إلى أن هذا الكلام تحقق في نظرهم.
وتابع العباني “نشكر أهالي مدينة زليتن الذين أمدونا و مازالوا مستمرين بقوافل الإغاثة وكذلك أهل طرابلس الذين استقبلوا حوالي 480 عائلة من مدينة سرت”.
قورينا الجديدة- خاص- عماد عجاج
تستمر معاناة الأهالي في مدينة سرت ، والتي شهدت أعنف المواجهات بين كتائب القذافي والثوار خلال الثورة في شهري سبتمبر وأكتوبر الماضيين، وتكمن معاناة هذه المدينة في انهيار البينة التحتية ونقص المواد الغذائية والوقود والعديد من مقومات الحياة الأخرى.
فقد ذكر سكّان المدينة أن الحكومة الانتقالية المؤقتة لم تضع لهم حلولاً وأن وضع الأهالي مزرٍ كما أن هناك أحياء كاملة تم تدميرها وسكان المدينة معظمهم موجود إلى الآن في الأرياف (بوهادي- وادي جارف) مشيراً إلى أن المدارس والجامعة والمستشفيات هي الأخرى مهدمة.
كما يقول السكان إن غرف العمليات وغرفة عناية القلب في مستشفى ابن سيناء قد تم تدميرها ، مناشدين جهات الاختصاص الوقوف على الأضرار التي لحقت بالمدينة جرّاء المعارك التي شهدتها.
وقالوا “سرت وضعها الإنساني مأساوي.. لايوجد علاج ولا دواء ،ومعظم سكان المدينة أصبحوا لاجئين منهم من هو في طرابلس وبنغازي، وإلى الآن لاتوجد حلول من قبل المجلس الانتقالي، لقد طرقنا جميع الأبواب ولا مجيب، ولم يزرنا أحد ولا أحد يعلم بحالنا وما نعاني منه خاصة ونحن في فصل الشتاء.
وفي هذا الصدد استطلعت قورينا الجديدة آراء المسؤولين في المدينة للوقوف على المشاكل والمعاناة التي تعيشها المدينة.
يقول نائب رئيس المجلس العسكري لمدينة سرت مصطفى بن عيسى، إن وضع المدينة في الوقت الحالي وحال سكانها مأساوي جداً، حيث تعرضت سرت لدمار كبير أثناء المعارك .
وأوضح بن عيسى، أن رئيس المجلس الانتقالي مصطفى عبد الجليل و رئيس حكومته المؤقتة عبد الرحيم الكيب لم يقدما أي شيء، وكنا ننتظر منهم مخاطبة أهل سرت ومواساتهم حتى عبر التلفزيون.
وأشار إلى أن هناك تهميشاً واضحاً للمدينة, وأن المدينة كانت مهملة من النظام السابق حالها حال باقي مدن ليبيا، رغم أنها محسوبة على نظام القذافي باعتبارها مسقط رأسه وآخر المدن التي كانت تقف في وجه ثوار فبراير، حسب وصفه .
وأوضح بن عيسى أن 900 منزل دمرت بالكامل أثناء المعارك التي دارت بين كتائب القذافي والثوار، بالإضافة إلى المدارس منها المدمر بالكامل و منها بشكل جزئي، كما أن هناك أزمة خانقة حالياً والكل يعلم أن العام الدراسي بدأ ولا يوجد مكان يدرس فيه أبناء المدينة.
وذكر النائب، أن مدينة مثل سرت عدد سكانها أكثر من 150 ألف نسمة لا يوجد بها سوى سيارتي إسعاف، مشيراً إلى أنه وأثناء إخراج الجثث من عمارة التأمين الواقعة بوسط المدينة أصيب أحد الشباب من هيأة السلامة الوطنية ومن المحتمل أن يتم بتر رجله نظراً لحالة المدينة.
ولفت بن عيسى، إلى أنه عند إصابة أي شخص أو مرضه يتم نقله إلى العاصمة طرابلس التي تبعد حوالي 550 كيلو متر غرباً، وأن مستشفى ابن سيناء تم تدميرها بالكامل.
صعوبة في إخراج الجثث
وبدوره، قال رئيس مجلس إدارة مؤسسة إيثار للأعمال الخيرية و التنمية البشرية بسرت عبد الحكيم المشري، إنه لنقص المعدات والآليات لم نتمكن من إخراج كافة الجثث التي لازالت عالقة تحت الأنقاض.
وأوضح المشري، أن هناك شاباً يدعى “علي عمر” مفقود منذ السادس عشر من شهر سبتمبر، كان قد شوهد آخر مرة بعمارة التأمين بالطابق الثاني وقد قصفتها قوات التحالف بحوالي 12 صاروخاً، والعمارة تتكون من ستة طوابق، مشيراً إلى أن هناك روائح نتنة تفوح منها، مما يشير إلى وجود المزيد من الجثث تحت الأنقاض التي تحتاج إلى البحث والتنقيب.
وأفاد أنه بجهود بعض شباب هيأة السلامة الوطنية بطرابلس وبالتعاون مع شركة الطوابق العالية – التي أمدتنا ببعض آليات الحفر والإزالة – حاولنا فك عدة طوابق من العمارة وجرح خلالها بعض الشباب، مشيراً إلى أنه تمت مناشدة جميع المؤسسات الحكومية لكن للآسف دون جدوى.
وأكد المشري، أنه تم انتشال صاروخ ضخم غير منفجر مدفون تحت أنقاض العمارة ويزن حوالي ” 1000 كيلو” من المادة المتفجرة، تم نقله إلى مكان آمن بسياراتنا الخاصة.
وقال، إن مدينة سرت أصبحت ورقة انتخابية لا يجوز الحديث عنها وأصبح استخدام اسم سرت على لسان الساسة محرماً، بسبب تأثير لوبي مدينتي مصراتة والزنتان، مشيراً إلى أن مأساة سرت مثل محرقة اليهود لا يجوز النقاش فيها.
وأوضح رئيس مجلس الإدارة، أن المدارس بالمدينة كانت تسع لآلاف الطلبة وهي الآن مدمرة بالكامل, ومستشفى سرت تعاني من نقص في الأطباء و العلاج، مؤكداً أن الأدوية التي يحضرها الصليب الأحمر على وشك انتهاء الصلاحية.
ولفت إلى أن وزير الإسكان والمرافق إبراهيم السقوطري زار مؤخراً المدينة وقدم الكثير من الوعود والكلام المعسول لكن إلى الآن لم نر شيئاً على الإطلاق.
وأبدى المشري، امتعاضه من المسؤولين في الحكومة الجديدة ، لأن الأهالي باتوا يسكنون العراء ومنهم من يسكن (التريلات)، بالإضافة إلى عدم توفر المرتبات حتى يتمكنوا من إعالة أسرهم ولاستئناف حياتهم اليومية.
نقص المساعدات
ومن جهته، قال عضو لجنة متابعة النازحين و الإغاثة والمكلف بمتابعة شؤون أسرى مدينة سرت بالمدن الأخرى مصباح العباني إن مدينة سرت كان بها 35 سيارة إسعاف نهبت عند تحريرها .
وأوضح أن اللجنة لم يتم إمدادها بالأدوية ولا أي نوع من المساعدات من الحكومة، مشيراً إلى أن المساعدات التي وصلت للمدينة من الجمعيات الأهلية والتبرعات.
وذكر أن العام الدراسي قد بدأ والمدارس مغلقة و المناخ سيئ ولا توجد مرتبات، موضحاً أن موظفي المصارف تنادوا لتسيير بعض الأمور، ولكن لم يتم مد المدينة بأية سيولة باستثناء صرف 2 مليون لمصرف الوحدة منذ فترة.
ولفت العباني، إلى أنه قد تم إبلاغ عبد الجليل خلال زيارته الأخير باحتياجات المدينة وحتى الآن لم نر شيئاً، مؤكداً أن الوضع النفسي لسكان المدينة سيئ للغاية .
وقال “هناك العشرات من الجرحى من متضرري الحرب، عائلات كاملة تضررت نساء و أطفال و شيوخ و شباب، أصيبوا بجروح و شظايا بأجسامهم ولم نعامل أسوة بالمدن الأخرى وكبقية الجرحى الليبيين” .
ولفت إلى أن بقايا مؤيدي نظام القذافي أصبحوا يتذكرون حديث معمر القذافي لهم في خطاباته الداخلية التي كان يحثهم فيها بالحرب على إخوتهم، وأن الثوار إذا دخلوا سينهبون البيوت و يسرقون الأرزاق و يهملوكم بعد ذلك، مشيراً إلى أن هذا الكلام تحقق في نظرهم.
وتابع العباني “نشكر أهالي مدينة زليتن الذين أمدونا و مازالوا مستمرين بقوافل الإغاثة وكذلك أهل طرابلس الذين استقبلوا حوالي 480 عائلة من مدينة سرت”.
قورينا الجديدة- خاص- عماد عجاج
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» مطار طبرق يستسلم للإهمال
» 50الفاً نزحوا من بني وليد وسرت هرباً من ظروف مزرية
» الإعلام هول من عدد الوفيات.. والحادثة نتيجة حتمية للإهمال ا
» مسؤولو درنة يلتقون سيف الإسلام
» زيارة مسؤولو الامن السياسي الليبي لتونس حول قضية المتهمين با
» 50الفاً نزحوا من بني وليد وسرت هرباً من ظروف مزرية
» الإعلام هول من عدد الوفيات.. والحادثة نتيجة حتمية للإهمال ا
» مسؤولو درنة يلتقون سيف الإسلام
» زيارة مسؤولو الامن السياسي الليبي لتونس حول قضية المتهمين با
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR