إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مصراته انتفضت فانتصرت ثم انتخبت
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مصراته انتفضت فانتصرت ثم انتخبت
مصراته انتفضت فانتصرت ثم انتخبت
25.02.2012 |
د. جمعة احمد عتيقة- عندما عانقت الدكتور (محمد بالروين) وبعض أعضاء اللجنة العليا للانتخابات مساء اليوم السابق على الانتخابات (19-2-2012) … كانت تملأوني مشاعر متلاطمة متباينة يتماوج فيها الفرح مع الخشية والتوجس والأمل مع وخز التوقعات المفتوحة … وجدت مقر اللجنة نموذجا يعج بالحيوية والإصرار على نجاح التجربة …الكل ميسر لما كلف به .. تبدو على الوجوه علامات الإرهاق .. لكنها تتوارى خلف الابتسامات .. والعزم القاطع على الانجاز والتحقق لتجربة رائدة .. غادرت المكان وأنا أدعو الله أن يجعل عنوان الفصل القادم في تاريخ هذه المدينة (( مصراته انتخبت ونجحت )) … صباح اليوم التالي نهضت باكراً.. محملاً بنفس المشاعر المتماوجة … هاتفني صديقي الدكتور (محمد المفتي) واخبرني بأنه في طريقه إلى المطار قادما من بنغازي لحضور هذا (العرس التاريخي) على حد تعبيره .. تواعدنا على ان ا ستقبله في المطار وخرجت من بيتي بمنطقة (مرباط) صحبة الصديق (صالح السيوي) … أحد الذين ساهموا في صنع الحدث مع غيره من شباب المدينة عبر مطالبهم السلمية بالتغيير والتداول الديمقراطي… كان أول مشهد قابلني هو مجاميع من النساء بعضها ذاهب إلى مركز الاقتراع (مدرسة المنطقة) وبعضها عائد منه … لن أكون أميناً مع القارئ إن قلت بأنني استطيع الآن أن أصور مشاعر الغبطة التي انتابتني … ولم أجد غير دموع الفرح وسيلة للتعبير عنها … اتجهنا إلى مركز الاقتراع فوجدت الطوابير المنتظمة الطويلة … ينتظرون دون ضجر أو تدمر … البهجة تتراقص في الوجوه والأمل يطل من المآقي .. والملامح التي هدها (العسف والآم السنين الفاجرة)تطفح بالبشر .. (( يا حاج هيا بسرعة … الحمد لله حسبونا أخيراً))!! .. هذا ما خاطب به احد المسنين رفيقه ليحثه على اللحاق به في الطابور الانتخابي … تعبيراً عن شعور صادق حقيقي بالمشاركة بعد طول حرمان وتزييف وتهميش في كرنفال (التصعيد) وأباطيل الحواة الزائفة!! .. دخلت مركز الاقتراع (كملاحظ) وهنا رأيت المشهد الذي أراه أول مرة في حياتي (وقد ناهز عمري خريفه الستين) ..(فأخر مرة جرت فيها انتخابات في ليبيا كانت عام 1965) .. رأيت صناديق الاقتراع الشفافة التي تم جلبها من المفوضية العليا للانتخابات في تونس مصفوفة وعلى الطاولات بطاقات الاقتراع مبثوته … رأيت شباباً رائعاً واعداً يقوم بمراجعة سجل الانتخابات للتأكد من تسجيل الناخب بها … لكي تصرف له البطاقة الانتخابية .. ليتجه إلى صف الستائر منفرداً دونما رقيب سوى الله والضمير … يقوم بتعبئة البطاقة ثم طيها … متجهاً نحو صندوق الاقتراح… مدلياً بصوته لتكون نهاية الرحلة غمس سبابته في الحبر الانتخابي ليغادر مسكوناً بالفرح والأمل… كان صف من المراقبين يجلس في الواجهة يحصي كل شاردة ووارده يسجلون ملاحظاتهم ويدونون انطباعاتهم … غادرت مركز الاقتراع متجها إلى المطار لاستقبال صديقي (محمد المفتي)… الذي كان في شوق ولهفة ليرى ما حلم ذات يوم أن يكون واقعا متعيناً… لم نتبادل سوى كلمات مقتضبة في طريقنا من المطار إلى المدينة فقد كان الحدث اكبر من الكلمات… اتجهنا نحو مقر اللجنة العليا للانتخابات (بمدرسة التمريض) حيث وجدنا شباباً لم يغادروا أماكنهم منذ يوم أمس ولم يجد حتى النعاس إلى جفونهم سبيلاً يتابعون سير عملية الاقتراع باتصالات منتظمة واحده كان القلق والترقب يملأ العيون … وتعانق (د. المفتي) مع (د. محمد بالروين) طويلاً وكانت دموع الفرح تلتمع في تعبير لا تخفي دلالته … اقبل أعضاء اللجنة يختطفون لحظات من الزمن للترحيب ثم ينصرفون إلى مهامهم الجليلة… غادرت مع (المفتي والسيوي) للقيام بجولة في بعض مناطق الاقتراع .. وتكرر المشهد بجماليته وروعته ودلالاته … اتجهنا بعدها إلى مبنى الإذاعة والتلفزيون تلبية لدعوة مشاركة للحديث حول الحدث العظيم … لا اذكر أنني أجريت لقاء من قبل يشابه اللقاء الذي تم … لا اذكر ما قلت تفصيلاً… كل ما اذكره أنني قلت (الآ بمثل ما جرى اليوم في مصراته رداً حاسماً قاطعاً باثاً على كل محاولات التشكيك والتخويف والتوجس التي يحاول البعض نثرها صريحة حيناً ومخلوطة بالعسل أحيانا .. من أن الشعب الليبي غير مهيأ لإجراء الانتخابات فاتلين في ذلك حبالا من الفزعات.. كالأمن… والسلاح… والقبلية .. الخ) … ألا يستحي هؤلاء من أنفسهم… إن انتخابات مصراته هي معنى كبير …بغض النظر عن إفرازاته … انه دليل لا ينازعه دليل على أن هذا الشعب حين تتاح له فرصة المشاركة الحقيقية قادر على تحمل مسئولياته التاريخية… وان الشباب الذين ساهموا في صنع (هذا اليوم) قادرون على أن يتحملوا أعبائهم في المشاركة وحماية مسار الديمقراطية بعد أن أعطوا دمائهم الزكية.. وركزوا رفاتهم ألوية وعد .. وخير .. وأمل على ثرى هذه الأرض الطيبة).. عدنا بعد إنهاء المقابلات الإعلامية إلى مقر اللجنة العليا … فغمرتنا موجة من البهجة والحبور كانت تملأ أرجاء المكان .. اقتربت الساعة من السادسة وجاءت أخبار مراكز الاقتراع مشيرة إلى إقبال كبير ومشاركة فاعلة … استمر تدفق طوابير الناخبين حتى ساعة قفل المراكز (الثامنة مساءاً) قفلت بعض المراكز على من فيها من الناخبين وظل كثير منهم بالخارج يتوسلون ويرجون السماح لهم .. ولكن لا مجال.. فالقواعد والمعايير والمواعيد لابد ان تحترم وتطبق … بقي أن أشير إلى ما حضيت به العملية الانتخابية في مصراته من اهتمام إعلامي كثيف يمثل دلاله على اهميتها وتاريخيتها ومفصليتها في ليبيا…. (والجزيرة) (والآن) والصحافة الأجنبية والعربية.. وكان هناك المراقبون المحليون… CNN كانت هناك (الأمم المتحدة) كانت هناك بمراقبيها … المراقبون جميعاً توافقت تقييماتهم بأن الانتخابات قد جرت وفقا لأدق المعايير الدولية في الشفافية والنزاهة وحرية الاختيار… وإذا كانت أربعة أشهر من الزمن هي كل ما يفصلنا عن انتخابات (المؤتمر الوطني العام) فإن تجربة مصراته قد أخرجت هذا الطموح من تخوم الافتراض والتوقع والاحتمال إلى مرابض الواقع والتعيين والإمكان …عندما ودعت (محمد المفتي) وهو في طريقه عائدا إلى بنغازي كان الوداع وعداً باللقاء القريب على امتداد مساحة الوطن في (انتخابات المؤتمر الوطني العام) الذي سيضع به الشعب الليبي قدماً راسخة تخطو نحو بناء دولة ديمقراطية عصرية مدنية… تتجه عقارب بوصلتها نحو عين الشمس ..
25.02.2012 |
د. جمعة احمد عتيقة- عندما عانقت الدكتور (محمد بالروين) وبعض أعضاء اللجنة العليا للانتخابات مساء اليوم السابق على الانتخابات (19-2-2012) … كانت تملأوني مشاعر متلاطمة متباينة يتماوج فيها الفرح مع الخشية والتوجس والأمل مع وخز التوقعات المفتوحة … وجدت مقر اللجنة نموذجا يعج بالحيوية والإصرار على نجاح التجربة …الكل ميسر لما كلف به .. تبدو على الوجوه علامات الإرهاق .. لكنها تتوارى خلف الابتسامات .. والعزم القاطع على الانجاز والتحقق لتجربة رائدة .. غادرت المكان وأنا أدعو الله أن يجعل عنوان الفصل القادم في تاريخ هذه المدينة (( مصراته انتخبت ونجحت )) … صباح اليوم التالي نهضت باكراً.. محملاً بنفس المشاعر المتماوجة … هاتفني صديقي الدكتور (محمد المفتي) واخبرني بأنه في طريقه إلى المطار قادما من بنغازي لحضور هذا (العرس التاريخي) على حد تعبيره .. تواعدنا على ان ا ستقبله في المطار وخرجت من بيتي بمنطقة (مرباط) صحبة الصديق (صالح السيوي) … أحد الذين ساهموا في صنع الحدث مع غيره من شباب المدينة عبر مطالبهم السلمية بالتغيير والتداول الديمقراطي… كان أول مشهد قابلني هو مجاميع من النساء بعضها ذاهب إلى مركز الاقتراع (مدرسة المنطقة) وبعضها عائد منه … لن أكون أميناً مع القارئ إن قلت بأنني استطيع الآن أن أصور مشاعر الغبطة التي انتابتني … ولم أجد غير دموع الفرح وسيلة للتعبير عنها … اتجهنا إلى مركز الاقتراع فوجدت الطوابير المنتظمة الطويلة … ينتظرون دون ضجر أو تدمر … البهجة تتراقص في الوجوه والأمل يطل من المآقي .. والملامح التي هدها (العسف والآم السنين الفاجرة)تطفح بالبشر .. (( يا حاج هيا بسرعة … الحمد لله حسبونا أخيراً))!! .. هذا ما خاطب به احد المسنين رفيقه ليحثه على اللحاق به في الطابور الانتخابي … تعبيراً عن شعور صادق حقيقي بالمشاركة بعد طول حرمان وتزييف وتهميش في كرنفال (التصعيد) وأباطيل الحواة الزائفة!! .. دخلت مركز الاقتراع (كملاحظ) وهنا رأيت المشهد الذي أراه أول مرة في حياتي (وقد ناهز عمري خريفه الستين) ..(فأخر مرة جرت فيها انتخابات في ليبيا كانت عام 1965) .. رأيت صناديق الاقتراع الشفافة التي تم جلبها من المفوضية العليا للانتخابات في تونس مصفوفة وعلى الطاولات بطاقات الاقتراع مبثوته … رأيت شباباً رائعاً واعداً يقوم بمراجعة سجل الانتخابات للتأكد من تسجيل الناخب بها … لكي تصرف له البطاقة الانتخابية .. ليتجه إلى صف الستائر منفرداً دونما رقيب سوى الله والضمير … يقوم بتعبئة البطاقة ثم طيها … متجهاً نحو صندوق الاقتراح… مدلياً بصوته لتكون نهاية الرحلة غمس سبابته في الحبر الانتخابي ليغادر مسكوناً بالفرح والأمل… كان صف من المراقبين يجلس في الواجهة يحصي كل شاردة ووارده يسجلون ملاحظاتهم ويدونون انطباعاتهم … غادرت مركز الاقتراع متجها إلى المطار لاستقبال صديقي (محمد المفتي)… الذي كان في شوق ولهفة ليرى ما حلم ذات يوم أن يكون واقعا متعيناً… لم نتبادل سوى كلمات مقتضبة في طريقنا من المطار إلى المدينة فقد كان الحدث اكبر من الكلمات… اتجهنا نحو مقر اللجنة العليا للانتخابات (بمدرسة التمريض) حيث وجدنا شباباً لم يغادروا أماكنهم منذ يوم أمس ولم يجد حتى النعاس إلى جفونهم سبيلاً يتابعون سير عملية الاقتراع باتصالات منتظمة واحده كان القلق والترقب يملأ العيون … وتعانق (د. المفتي) مع (د. محمد بالروين) طويلاً وكانت دموع الفرح تلتمع في تعبير لا تخفي دلالته … اقبل أعضاء اللجنة يختطفون لحظات من الزمن للترحيب ثم ينصرفون إلى مهامهم الجليلة… غادرت مع (المفتي والسيوي) للقيام بجولة في بعض مناطق الاقتراع .. وتكرر المشهد بجماليته وروعته ودلالاته … اتجهنا بعدها إلى مبنى الإذاعة والتلفزيون تلبية لدعوة مشاركة للحديث حول الحدث العظيم … لا اذكر أنني أجريت لقاء من قبل يشابه اللقاء الذي تم … لا اذكر ما قلت تفصيلاً… كل ما اذكره أنني قلت (الآ بمثل ما جرى اليوم في مصراته رداً حاسماً قاطعاً باثاً على كل محاولات التشكيك والتخويف والتوجس التي يحاول البعض نثرها صريحة حيناً ومخلوطة بالعسل أحيانا .. من أن الشعب الليبي غير مهيأ لإجراء الانتخابات فاتلين في ذلك حبالا من الفزعات.. كالأمن… والسلاح… والقبلية .. الخ) … ألا يستحي هؤلاء من أنفسهم… إن انتخابات مصراته هي معنى كبير …بغض النظر عن إفرازاته … انه دليل لا ينازعه دليل على أن هذا الشعب حين تتاح له فرصة المشاركة الحقيقية قادر على تحمل مسئولياته التاريخية… وان الشباب الذين ساهموا في صنع (هذا اليوم) قادرون على أن يتحملوا أعبائهم في المشاركة وحماية مسار الديمقراطية بعد أن أعطوا دمائهم الزكية.. وركزوا رفاتهم ألوية وعد .. وخير .. وأمل على ثرى هذه الأرض الطيبة).. عدنا بعد إنهاء المقابلات الإعلامية إلى مقر اللجنة العليا … فغمرتنا موجة من البهجة والحبور كانت تملأ أرجاء المكان .. اقتربت الساعة من السادسة وجاءت أخبار مراكز الاقتراع مشيرة إلى إقبال كبير ومشاركة فاعلة … استمر تدفق طوابير الناخبين حتى ساعة قفل المراكز (الثامنة مساءاً) قفلت بعض المراكز على من فيها من الناخبين وظل كثير منهم بالخارج يتوسلون ويرجون السماح لهم .. ولكن لا مجال.. فالقواعد والمعايير والمواعيد لابد ان تحترم وتطبق … بقي أن أشير إلى ما حضيت به العملية الانتخابية في مصراته من اهتمام إعلامي كثيف يمثل دلاله على اهميتها وتاريخيتها ومفصليتها في ليبيا…. (والجزيرة) (والآن) والصحافة الأجنبية والعربية.. وكان هناك المراقبون المحليون… CNN كانت هناك (الأمم المتحدة) كانت هناك بمراقبيها … المراقبون جميعاً توافقت تقييماتهم بأن الانتخابات قد جرت وفقا لأدق المعايير الدولية في الشفافية والنزاهة وحرية الاختيار… وإذا كانت أربعة أشهر من الزمن هي كل ما يفصلنا عن انتخابات (المؤتمر الوطني العام) فإن تجربة مصراته قد أخرجت هذا الطموح من تخوم الافتراض والتوقع والاحتمال إلى مرابض الواقع والتعيين والإمكان …عندما ودعت (محمد المفتي) وهو في طريقه عائدا إلى بنغازي كان الوداع وعداً باللقاء القريب على امتداد مساحة الوطن في (انتخابات المؤتمر الوطني العام) الذي سيضع به الشعب الليبي قدماً راسخة تخطو نحو بناء دولة ديمقراطية عصرية مدنية… تتجه عقارب بوصلتها نحو عين الشمس ..
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: مصراته انتفضت فانتصرت ثم انتخبت
مشكوره وبارك الله فيك للتغطيه
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
رد: مصراته انتفضت فانتصرت ثم انتخبت
لكـــــــــــــــم شكــــــــــــــري لمتابعتكم الرائعة..وفقكم الله
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» ذكرى 20فبراير يوم انتفضت طرابلس الحبيبة
» المجلس العسكري مصراته وثوار مصراته يرفضون المفاوضات التي يجر
» ثلاث سنوات من الثورة... تونس انتفضت من أجل الكرامة وليس من أ
» طرابلس انتخبت نوابها بمشاعر غير مسبوقة
» مصراته .. " حصري "
» المجلس العسكري مصراته وثوار مصراته يرفضون المفاوضات التي يجر
» ثلاث سنوات من الثورة... تونس انتفضت من أجل الكرامة وليس من أ
» طرابلس انتخبت نوابها بمشاعر غير مسبوقة
» مصراته .. " حصري "
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR