إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
طارق القزيري لـ "الشرق": السنوسي "صندوق أسرار" القذافي وكتلة
صفحة 1 من اصل 1
طارق القزيري لـ "الشرق": السنوسي "صندوق أسرار" القذافي وكتلة
أعتبره كنز معلومات ومخابرات النظام الليبي.. طارق القزيري لـ "الشرق": السنوسي "صندوق أسرار" القذافي وكتلة من المؤامرات والاتهامات
--------
سقوطه في موريتانيا ورطة وفرصة ورسالة ويثير تساؤلا عن مروره بالدار البيضاء
-------------
السنوسي أدار شبكة أخطبوطية تضم النافذين في النظام أبرزهم موسى كوسا والبغدادي
طه حسين:
اعتبر طارق القزيري رئيس المركز الليبي للدراسات والبحوث بالدوحة اعتقال عبد الله السنوسي مدير مخابرات العقيد القذافي أهم حدث في ليبيا بعد رحيل القذافي واعتقال ابنه سيف الاسلام.
وقال القزيري في حديث لـ الشرق ان عبد الله السنوسي يعتبر رجل النظام الاول وذراع القذافي اليمنى وعديله والمطلوب دوليا بعد سيف القذافي بينما كان البغدادي المحمودي رئيس الوزراء المعتقل في تونس رجل دولة وهو ليس مطلوبا دوليا. واصفا السنوسي بأنه "صندوق اسرار" القذافي وسيكشف اعتقاله ملفات كثيرة تتعلق بأحداث ليبية وعربية ودولية عديدة كانت ليبيا الفاعل فيها، منها محاولة اغتيال الملك عبد الله عاهل السعودية عندما كان وليا للعهد وتفجير طائرة لوكيربي والمسؤول عن مذبحة ابو سليم في طرابلس سنة 1996.
وقال القزيري ان اعتقال السنوسي يشكل اهمية سياسية واقتصادية وامنية، لافتا الى ان نظام القذافي كان نظاما عائليا شديد المركزية وكان السنوسي احد المقربين منذ السبعينيات الى القذافي فضلا عن انه من داخل البيت حيث كان عديله متزوجا من شقيقة صفية زوجة القذافي ويملك الكثير من اسرار النظام ومتورطا في الكثير من مؤامراته، وهو المسؤول عن اكبر مذبحة في تاريخ ليبيا وهي مذبحة ابو سليم، كما ان السنوسي اتهم بالتورط في محاولة اغتيال الملك عبد الله عندما كان وليا للعهد، وايضا اتهم بتفجير طائرة اليوتا الفرنسية وكان مسؤولا عن قضية لوكيربي مما يجعله كتلة من الاتهامات والمؤامرات كما انه سياسيا يضطلع بكثير من ملفات النظام السياسية وكان يحرك اوراق اللعبة السياسية في ليبيا، ومن ناحية اقتصادية يملك الكثير من الاسرار عن الاموال الليبية بحكم انه نظام فاسد حاول ان يجمع كل مقومات السلطة حيث توجد اشارات قوية حول انه كان يدير امبراطورية تجارية اقتصادية عبر ابنائه واشقائه وابناء عمه وهو شريك في الكثير من رجالات النظام النافذين في البلاد بالاضافة الى انه يملك الكثير من المعلومات الامنية ويعتبر كنزا من الكنوز الامنية وما سيواجهه يتجاوز ثورة 17 فبراير الى تاريخه الدموي منذ السبعينيات ضد الشعب الليبي الى كونه يملك الكثير من الاسرار حول النظام وحول كثير من الملفات التي لا تخص ليبيا فقط بل تهم عددا من دول العالم.
وقال انه بقدر ما ان موريتانيا تقف اليوم على كنز فهي في ورطة حقيقية لأنها تحمل هذا الكنز بين اراضيها. مضيفا انه ستكون هناك الكثير من الاشكالات بعد اعتقاله حيث لم يعتقل السنوسي في الاراضي الليبية كما ان السلطات الليبية لا تستطيع ان تملي على احد ان يقوم بتسليمه، لافتا الى قضية البغدادي المحمودي المعتقل في تونس والذي تطالب السلطات الليبية بتسليمه غير ان تونس (وهي ثورة) ترفض ذلك بحجة عدم الاطمئنان الى مثوله امام محاكمة عادلة. كما ان المحكمة الدولية لم تفصل في احقية ليبيا في اجراء المحاكمات وتجري مشاورات اهلية وقانونية بخصوص اهلية النظام القضائي الليبي في محاكمة سيف القذافي المعتقل في ليبيا بالفعل فما بالنا بعبد الله السنوسي؟! وقال ان ما سيحدد الامر هو موقف الجانب الموريتاني الذي طالبته الحكومة الليبية بتسليمه عبر الناطق الرسمي باسم الحكومة ناصر المانع.
واضاف ان السنوسي ثالث ثلاثة ليبيين صدرت ضدهم مذكرات اعتقال من المدعي العام لمحكمة الجنايات الدولية ويقف وراء تسليمه جدل سياسي وقانوني في اهلية من يطالبون به حيث ستكون هناك الكثير من الثغرات القانونية ضد الدعوى الليبية حيث تسوق العديد من المنظمات الدولية خروقات لحقوق الانسان في السجون الليبية بعد الثورة، فضلا عن ان عدم اكتمال النظام القضائي الليبي يشكل حاجزا ولو ادبيا لموريتانيا تجاه تسليمه لكن كونه كنز معلومات مخابراتيا سيتم استنزافه الى حد بعيد جدا قبل تسليمه لأي جهة، مما يؤكد ان مصيره سيظل مفتوحا لكن الشعب الليبي يشعر باطمئنان بعد ان ايقن ان شر هذا الرجل توقف بعد اعتقاله وان احد اهم اهداف ثورة 17 فبراير قد تحقق باعتقال ثالث الثلاثة الفجرة في تاريخ ليبيا بعد القذافي المقتول وسيف المعتقل.
وقال ان من حسن الحظ ان يأتي اعتقال السنوسي بعد حادثة بنغازي بالامس حيث كان الشعب في حاجة الى حادث من هذا النوع لتغيير الاجواء في ليبيا بعد المخاض الذي تشهده بعض مناطق ليبيا.
ولفت الى ان تأخر اعتراف موريتانيا بالمجلس الوطني الانتقالي لن يلقي بظلاله على مسألة تسليم السنوسي قائلا ان تأخر اعتراف موريتانيا كان مبنيا على مصالح مع دول اخرى وعلى قراءة خاطئة لكن الوضع تغير بوجود سلطة في ليبيا كما ان موريتانيا تعرف انها عضو في الاتحاد المغاربي وتدرك أن الماضي لن يعود كما انها قد ترى في قضية اعتقال السنوسي على اراضيها اشارة طيبة لليبيين ويشفع للحكومة الموريتانية بتأخرها في الاعتراف بالثورة الليبية، وسقوطه في موريتانيا يجعل كل من يفكر من اذناب النظام ان باستطاعته ان يتحرك في دول الطوق الليبي هو في خطر حقيقي، كما انه دليل ايجابي في موريتانيا التي كان بامكانها ان تتكتم على خبر اعتقاله.
لكن نواكشوط تريد لنفسها سمعة دولية باعتبار السنوسي اول مسؤول عربي ملاحق دوليا يقف على اهبة التسليم لمحكمة الجنايات الدولية. وهو موقف يصحح علاقة موريتانيا مع الحكومة الليبية الانتقالية.
وحول دور مالي في ايواء عناصر النظام الليبي السابق حيث كان السنوسي يحمل جواز سفر ماليا قال القزيري ان كثيرا من الدول لا تريد ان تسلم اوراقها مرة واحدة، كما ان السنوسي رجل مخابرات وعلى قمة النظام السياسي والامني في ليبيا وبالتالي فان تزوير جواز سفر ليس بالامر الصعب حيث يعرف شبكات التهريب والتزوير بالمنطقة جيدا ومن السهل عليه ان يتدبر كيف يتنقل بأي وثيقة. ولا يشير حمله جواز سفر الى تورط مالي، كما ان مروره بالدار البيضاء يلقي بعلامات استفهام واستغراب لعدم انتباه السلطات المغربية الى مرور شخص بحجم عبد الله السنوسي عبر اراضيها خصوصا ان الاخبار تشير الى انه مر بالدار البيضاء. بعد ان تحدثت تقارير عن وجوده شمال النيجر ومروره عبر مالي الى المغرب.
وحول ابرز الملفات التي سيدلي فيها بشهادته قال القزيري ان السنوسي لم يكن يملك كل ملفات القذافي وسبق اعتقاله في محاولة اغتيال القذافي ولكن كونه شخصية دموية ورئيسا للاستخبارات يجعل منه شخصية مهمة كما ان له صلة وخلافات بكثير من رجال الدولة مثل موسى كوسا والبغدادي المحمودي والمعتصم القذافي وكان شريكا للبغدادي المحمودي في تجارته ولكثير من النافذين في النظام السابق مما يجعله يملك شبكة اخطبوطية تجعله على علم بكافة الملفات بحكم موقعه المقرب من القذافي.
وقال ان تسليم السنوسي والبغدادي المحمودي الى ليبيا يعتمد على قدرة الليبيين على توفير العدالة واقناع العالم بأن لديهم عدالة. بالاشارة الى ان سيف القذافي موجود منذ شهور ولم يقدم للعدالة حتى الان ولم يحصل على فرصة للتقاضي وان هناك رهانا على الليبيين يجب ان يخوضوه.
--------
سقوطه في موريتانيا ورطة وفرصة ورسالة ويثير تساؤلا عن مروره بالدار البيضاء
-------------
السنوسي أدار شبكة أخطبوطية تضم النافذين في النظام أبرزهم موسى كوسا والبغدادي
طه حسين:
اعتبر طارق القزيري رئيس المركز الليبي للدراسات والبحوث بالدوحة اعتقال عبد الله السنوسي مدير مخابرات العقيد القذافي أهم حدث في ليبيا بعد رحيل القذافي واعتقال ابنه سيف الاسلام.
وقال القزيري في حديث لـ الشرق ان عبد الله السنوسي يعتبر رجل النظام الاول وذراع القذافي اليمنى وعديله والمطلوب دوليا بعد سيف القذافي بينما كان البغدادي المحمودي رئيس الوزراء المعتقل في تونس رجل دولة وهو ليس مطلوبا دوليا. واصفا السنوسي بأنه "صندوق اسرار" القذافي وسيكشف اعتقاله ملفات كثيرة تتعلق بأحداث ليبية وعربية ودولية عديدة كانت ليبيا الفاعل فيها، منها محاولة اغتيال الملك عبد الله عاهل السعودية عندما كان وليا للعهد وتفجير طائرة لوكيربي والمسؤول عن مذبحة ابو سليم في طرابلس سنة 1996.
وقال القزيري ان اعتقال السنوسي يشكل اهمية سياسية واقتصادية وامنية، لافتا الى ان نظام القذافي كان نظاما عائليا شديد المركزية وكان السنوسي احد المقربين منذ السبعينيات الى القذافي فضلا عن انه من داخل البيت حيث كان عديله متزوجا من شقيقة صفية زوجة القذافي ويملك الكثير من اسرار النظام ومتورطا في الكثير من مؤامراته، وهو المسؤول عن اكبر مذبحة في تاريخ ليبيا وهي مذبحة ابو سليم، كما ان السنوسي اتهم بالتورط في محاولة اغتيال الملك عبد الله عندما كان وليا للعهد، وايضا اتهم بتفجير طائرة اليوتا الفرنسية وكان مسؤولا عن قضية لوكيربي مما يجعله كتلة من الاتهامات والمؤامرات كما انه سياسيا يضطلع بكثير من ملفات النظام السياسية وكان يحرك اوراق اللعبة السياسية في ليبيا، ومن ناحية اقتصادية يملك الكثير من الاسرار عن الاموال الليبية بحكم انه نظام فاسد حاول ان يجمع كل مقومات السلطة حيث توجد اشارات قوية حول انه كان يدير امبراطورية تجارية اقتصادية عبر ابنائه واشقائه وابناء عمه وهو شريك في الكثير من رجالات النظام النافذين في البلاد بالاضافة الى انه يملك الكثير من المعلومات الامنية ويعتبر كنزا من الكنوز الامنية وما سيواجهه يتجاوز ثورة 17 فبراير الى تاريخه الدموي منذ السبعينيات ضد الشعب الليبي الى كونه يملك الكثير من الاسرار حول النظام وحول كثير من الملفات التي لا تخص ليبيا فقط بل تهم عددا من دول العالم.
وقال انه بقدر ما ان موريتانيا تقف اليوم على كنز فهي في ورطة حقيقية لأنها تحمل هذا الكنز بين اراضيها. مضيفا انه ستكون هناك الكثير من الاشكالات بعد اعتقاله حيث لم يعتقل السنوسي في الاراضي الليبية كما ان السلطات الليبية لا تستطيع ان تملي على احد ان يقوم بتسليمه، لافتا الى قضية البغدادي المحمودي المعتقل في تونس والذي تطالب السلطات الليبية بتسليمه غير ان تونس (وهي ثورة) ترفض ذلك بحجة عدم الاطمئنان الى مثوله امام محاكمة عادلة. كما ان المحكمة الدولية لم تفصل في احقية ليبيا في اجراء المحاكمات وتجري مشاورات اهلية وقانونية بخصوص اهلية النظام القضائي الليبي في محاكمة سيف القذافي المعتقل في ليبيا بالفعل فما بالنا بعبد الله السنوسي؟! وقال ان ما سيحدد الامر هو موقف الجانب الموريتاني الذي طالبته الحكومة الليبية بتسليمه عبر الناطق الرسمي باسم الحكومة ناصر المانع.
واضاف ان السنوسي ثالث ثلاثة ليبيين صدرت ضدهم مذكرات اعتقال من المدعي العام لمحكمة الجنايات الدولية ويقف وراء تسليمه جدل سياسي وقانوني في اهلية من يطالبون به حيث ستكون هناك الكثير من الثغرات القانونية ضد الدعوى الليبية حيث تسوق العديد من المنظمات الدولية خروقات لحقوق الانسان في السجون الليبية بعد الثورة، فضلا عن ان عدم اكتمال النظام القضائي الليبي يشكل حاجزا ولو ادبيا لموريتانيا تجاه تسليمه لكن كونه كنز معلومات مخابراتيا سيتم استنزافه الى حد بعيد جدا قبل تسليمه لأي جهة، مما يؤكد ان مصيره سيظل مفتوحا لكن الشعب الليبي يشعر باطمئنان بعد ان ايقن ان شر هذا الرجل توقف بعد اعتقاله وان احد اهم اهداف ثورة 17 فبراير قد تحقق باعتقال ثالث الثلاثة الفجرة في تاريخ ليبيا بعد القذافي المقتول وسيف المعتقل.
وقال ان من حسن الحظ ان يأتي اعتقال السنوسي بعد حادثة بنغازي بالامس حيث كان الشعب في حاجة الى حادث من هذا النوع لتغيير الاجواء في ليبيا بعد المخاض الذي تشهده بعض مناطق ليبيا.
ولفت الى ان تأخر اعتراف موريتانيا بالمجلس الوطني الانتقالي لن يلقي بظلاله على مسألة تسليم السنوسي قائلا ان تأخر اعتراف موريتانيا كان مبنيا على مصالح مع دول اخرى وعلى قراءة خاطئة لكن الوضع تغير بوجود سلطة في ليبيا كما ان موريتانيا تعرف انها عضو في الاتحاد المغاربي وتدرك أن الماضي لن يعود كما انها قد ترى في قضية اعتقال السنوسي على اراضيها اشارة طيبة لليبيين ويشفع للحكومة الموريتانية بتأخرها في الاعتراف بالثورة الليبية، وسقوطه في موريتانيا يجعل كل من يفكر من اذناب النظام ان باستطاعته ان يتحرك في دول الطوق الليبي هو في خطر حقيقي، كما انه دليل ايجابي في موريتانيا التي كان بامكانها ان تتكتم على خبر اعتقاله.
لكن نواكشوط تريد لنفسها سمعة دولية باعتبار السنوسي اول مسؤول عربي ملاحق دوليا يقف على اهبة التسليم لمحكمة الجنايات الدولية. وهو موقف يصحح علاقة موريتانيا مع الحكومة الليبية الانتقالية.
وحول دور مالي في ايواء عناصر النظام الليبي السابق حيث كان السنوسي يحمل جواز سفر ماليا قال القزيري ان كثيرا من الدول لا تريد ان تسلم اوراقها مرة واحدة، كما ان السنوسي رجل مخابرات وعلى قمة النظام السياسي والامني في ليبيا وبالتالي فان تزوير جواز سفر ليس بالامر الصعب حيث يعرف شبكات التهريب والتزوير بالمنطقة جيدا ومن السهل عليه ان يتدبر كيف يتنقل بأي وثيقة. ولا يشير حمله جواز سفر الى تورط مالي، كما ان مروره بالدار البيضاء يلقي بعلامات استفهام واستغراب لعدم انتباه السلطات المغربية الى مرور شخص بحجم عبد الله السنوسي عبر اراضيها خصوصا ان الاخبار تشير الى انه مر بالدار البيضاء. بعد ان تحدثت تقارير عن وجوده شمال النيجر ومروره عبر مالي الى المغرب.
وحول ابرز الملفات التي سيدلي فيها بشهادته قال القزيري ان السنوسي لم يكن يملك كل ملفات القذافي وسبق اعتقاله في محاولة اغتيال القذافي ولكن كونه شخصية دموية ورئيسا للاستخبارات يجعل منه شخصية مهمة كما ان له صلة وخلافات بكثير من رجال الدولة مثل موسى كوسا والبغدادي المحمودي والمعتصم القذافي وكان شريكا للبغدادي المحمودي في تجارته ولكثير من النافذين في النظام السابق مما يجعله يملك شبكة اخطبوطية تجعله على علم بكافة الملفات بحكم موقعه المقرب من القذافي.
وقال ان تسليم السنوسي والبغدادي المحمودي الى ليبيا يعتمد على قدرة الليبيين على توفير العدالة واقناع العالم بأن لديهم عدالة. بالاشارة الى ان سيف القذافي موجود منذ شهور ولم يقدم للعدالة حتى الان ولم يحصل على فرصة للتقاضي وان هناك رهانا على الليبيين يجب ان يخوضوه.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» السنوسي.. مفتاح صندوق القذافي الأسود
» أسرار لا يعلمها إلا السنوسي
» صندوق النقد: ليبيا يمكن أن تقود الاقتصاد فى الشرق الأوسط
» الكاديكي يكشف أسرار كرة القدم في عهد القذافي
» د. علي الصادق: بقية أسرار تهريب عبد الله السنوسي
» أسرار لا يعلمها إلا السنوسي
» صندوق النقد: ليبيا يمكن أن تقود الاقتصاد فى الشرق الأوسط
» الكاديكي يكشف أسرار كرة القدم في عهد القذافي
» د. علي الصادق: بقية أسرار تهريب عبد الله السنوسي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR