إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مقالات مختارة : كي لاتتحول هيئة المحاربين الى جمعية للنصابين
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مقالات مختارة : كي لاتتحول هيئة المحاربين الى جمعية للنصابين
مقالات مختارة
المنتصر خلاصة: كي لاتتحول هيئة المحاربين الى جمعية للنصابين
أولا أتحفظ وبكل قوة على أي تصرف يتعلق بأموال الليبيين قبل انتخاب حكومة وبرلمان يحاسبها على كل شاردة وواردة هذا من حيث المبدأ... ثانيا وثالثا ورابعا. نحن لدينا تجربة مرة ومريرة مع عملية الإعلان عن إقامة مشاريع تنموية واستثمارية سواء في الصناعة اوالتصنيع حيث كانت اموال الليبيين تسرق عبر مشاريع في ظاهرها خدمة الشعب الغلبان وباطنها التهريب والسمسرة والهيلمان.
وقف عبدالسلام جلود يوما على الكرسي الذي كان يجلس عليه وهو يخطب الجماهير وقد أزبد فمه وتناثر لعابه وانتفخت أوداجه مقسما بأغلظ الإيمان بأنه ومن معه فتية أمنوا بربهم فزادهم هدى إلا إننا في الحقيقة لم نرى منهم سوى الضلالة والفساد...قال يخاطب العمال وقد جعل أخوه سالم يرأسهم بعد ان كان محصل وقاطع تذاكر في إحدى الحافلات التابعة لشركة النقل العام للركاب..قال بإنهم ثوار وإنهم جاءوا لخدمة الشعب المسحوق ولهذا سيجعلوا المنتجين الأجراء ملاكا لهذه المصانع والمعامل ومنذ ذلك التاريخ بدأت الصناعة في ليبيا تسير بسرعة خارقة الى الخلف.
لا تخطيط ولا تأهيل ولا تدريب فقط الزحف الزحف حتى لحق البلد التلف ولحقنا القرف...اليوم يقول لنا التاريخ بان العودة الى تلك الأيام ممكن وممكن جدا إذا توفرت نفس الشروط حتى وان اختلفت الشخوص فالقصة تكمن في العقلية والنظرة ومدى الإحساس بالمسئولية.
لن نكون متشائمين وأيضا لسنا متفائلين ما لم نرى أهل الدراية والاختصاص يمسكون زمام الأمور تحت سلطان المحاسبة والقضاء... ما أعلنت عنه هيئة شؤون المحاربين وما اتفقت عليه مع وزارة الاقتصاد بخصوص المشاريع المزمع إقامتها لمن أراد ورغب من الشباب هي بشارة خير بكل تأكيد اذا صدقنا في المسير مع إشراك ومشاورة الغير من أهل المعرفة والخبرة بحيث لاتكون هذه البرامج زوبعة في فنجان او إنها ترضية مؤقتة للبعض على حساب الوطن او ان المسألة شراء السكوت للمكوث حتى تجاوز هذه المرحلة فهذا الأسلوب ان تفشى فهو الذي سيعرقل مشروع بناء الدولة...من هذا المنطلق يجب أن نتبصر جيدا قبل ان نقرر نوعية المشاريع التي سنقوم بطرحها على جموع الشباب ولا أقول المحاربين (لآن في هذا الامر قولان).
إن هذه المشروعات الصغيرة والمتوسطة هي اللبنة الاولى في مسيرة بناء الدولة صناعيا واجتماعيا وبالتالي لابد ان تكون هذه اللبنة صلبة ومعمرة بحيث يمكننا البناء عليها مستقبلا دون ان نخشى التصدع او الانهيار.
ان المسئولية تقتضي إسناد هذا الامر الخطير الى أهل العلم والدراية فلايمكننا مطلقا بناء الوطن بالهتافات والنوايا الحسنة وركن أهل التخصص جانبا... فلايمكن إسناد الامر لرئيس كتيبة او مناضل على الجبهة وهو لايفقه من علم البناء والتشييد شي لآن في هذا بيع للوطن وارتهان للسلبية.
على أهل التخصص اليوم دخول المعترك وتحمل المسئوليات وترك الانتظار والتربص بل عليهم اقتحام المجال والتقدم بالمقترحات والرؤى القادرة على بناء الوطن بكل ثبات فحسب إحصائيات صادرة عن هيئة شؤون المحاربين للتأهيل والتنمية تقول لنا إن نسبة الاختيار من بين الشباب بلغت 37% اختاروا التوجه لإقامة مشروعات صغيرة ومتوسطة وبالتالي هذا النسبة الغير قليلة تزيد من جسامة المسئولية وتحفزنا للشروع في دراسة معمقة غير مستعجلة تحاول بكل حرفية قراءة الاحتياجات وتحديد الطلبات.
لايمكننا كما لايمكن للوطن ان يتحمل خسائر جديدة تضاف الى الخسائر السابقة التي أنهكت الوطن والمواطن معا...لا نريد إعادة تأهيل شبابنا وبناء مصانعنا بالشعارات والتنظيرات فنحن رأينا مايكفي من التصفيق والزعيق وكيف ان العمال والصناع قد تراجعت كفاءتهم وتوقفت ماكينات مصانعهم عن العمل وكيف لم يستطيعوا منافسة الإنتاج الأجنبي سواء في السعر او الجودة وكيف سكتت الماكينات عن العمل بعد ان توقفت المواد الخام عن الحضور نظرا لقلة العملة الصعبة وتدني مستوى العاملين فنيا وسلوكيا.
الذي أريد قوله وبوضوح... لانريد مغامرات على حساب الوطن ولو بحجة دمج المحاربين في المجتمع لأنك وبدون دراسة ستزيد المسألة سؤ وستجعل الامر ينقلب الى عكسه... ان مبلغ الإحدى عشرة مليارا المعلن عنه كميزانية لهيئة المحاربين لاندري من حدده؟؟ أهي لجنة متخصصة متكونة من خبراء؟ أم إننا حسبناه هكذا على العمياني وكل شي بالبركة فلا يجوز إذا كان القصد بناء أرضية صناعية وإنتاجية داخل البلد وامتصاص البطالة وزيادة دعم الاقتصاد الوطني وبث روح جديدة فيه لايجوز العودة الى تلك العقلية الفوضوية الدعائية أما إذا القصد منه تزيين الواقع وترضية بعض الأطراف وأشغالهم بعيدا عن السياسة وما يدور في الوطن من ترتيبات فهذه جريمة وحيلة لن تنطلي على احد.
هذه المرحلة تقتضي نزع الشعارات والهتافات والتشمير عن السواعد ولكن عبر أهل التخصص فلا يمكن بأي حال من الأحوال ان نعطيك مكانا ليس مكانك فهذه موقعة مختلفة تتطلب جنودا مختلفين يحملون التخصص والدراية العلمية والعملية...نحن الليبيون لدينا التجربة الصناعية التي فشلت في السابق نظرا للارتجالية والعشوائية ووضع الرجل المناسب في المكان الغير مناسب... فشلت الصناعة وكافة الحرف في ليبيا لآن الإدارة كانت بيد غير أهل العلم والتخصص فلم تكن هناك دراسات حول الصناعات والحرف بجميع أنواعها وتشعباتها والتي بالإمكان نجاحها في ليبيا والتي بالإمكان تطويرها وتعميمها... أي إننا ونحن في مستهل بناء قاعدة إنتاجية بطاقات شابة واعدة يجب ان نحرص على تلافي أخطاء الماضي وعدم توريط الشباب في صناعات ومشاريع لا تستمر اكثر من شهور ثم نعود لننسبهم في رابطة العاطلين عن العمل لنزيدهم رهقا.
هناك مشاريع لاتتلائم معنا سواء من حيث القدرات او مواد الخام اوحتى القدرة على تصريف إنتاجها فنحن عندما أعطينا الشاب مشروعا كي يعتاش منه فإنه بالضرورة يجب توفير الأسواق لتلك المنتوجات وإلا سنزيد المشكلة مشكلات ومن هنا لابد من التفكير في مشروعات خامها متوفر محليا وأن يكون الهدف ليس سد الحاجة فقط وإنما للتصدير أيضا.
ان الاستفادة من تجارب الدول النامية التي اتخذت من المشاريع الصغيرة والمتوسطة همها سيجعلنا نتفادى الكثير من الأخطاء وسيتيح المجال أمامنا كي نسير دون عثرات... أيضا إعداد وصقل الشباب الذين اختاروا تلك المشاريع في دورات مبسطة وندوات شارحة داخليا وخارجيا وفي عين المكان سيسهم بلا شك في رفع درجة الاستعداد والمسئولية لديهم لآنجاح هذا البرنامج الحيوي.
المنتصر خلاصة
المنتصر خلاصة: كي لاتتحول هيئة المحاربين الى جمعية للنصابين
أولا أتحفظ وبكل قوة على أي تصرف يتعلق بأموال الليبيين قبل انتخاب حكومة وبرلمان يحاسبها على كل شاردة وواردة هذا من حيث المبدأ... ثانيا وثالثا ورابعا. نحن لدينا تجربة مرة ومريرة مع عملية الإعلان عن إقامة مشاريع تنموية واستثمارية سواء في الصناعة اوالتصنيع حيث كانت اموال الليبيين تسرق عبر مشاريع في ظاهرها خدمة الشعب الغلبان وباطنها التهريب والسمسرة والهيلمان.
وقف عبدالسلام جلود يوما على الكرسي الذي كان يجلس عليه وهو يخطب الجماهير وقد أزبد فمه وتناثر لعابه وانتفخت أوداجه مقسما بأغلظ الإيمان بأنه ومن معه فتية أمنوا بربهم فزادهم هدى إلا إننا في الحقيقة لم نرى منهم سوى الضلالة والفساد...قال يخاطب العمال وقد جعل أخوه سالم يرأسهم بعد ان كان محصل وقاطع تذاكر في إحدى الحافلات التابعة لشركة النقل العام للركاب..قال بإنهم ثوار وإنهم جاءوا لخدمة الشعب المسحوق ولهذا سيجعلوا المنتجين الأجراء ملاكا لهذه المصانع والمعامل ومنذ ذلك التاريخ بدأت الصناعة في ليبيا تسير بسرعة خارقة الى الخلف.
لا تخطيط ولا تأهيل ولا تدريب فقط الزحف الزحف حتى لحق البلد التلف ولحقنا القرف...اليوم يقول لنا التاريخ بان العودة الى تلك الأيام ممكن وممكن جدا إذا توفرت نفس الشروط حتى وان اختلفت الشخوص فالقصة تكمن في العقلية والنظرة ومدى الإحساس بالمسئولية.
لن نكون متشائمين وأيضا لسنا متفائلين ما لم نرى أهل الدراية والاختصاص يمسكون زمام الأمور تحت سلطان المحاسبة والقضاء... ما أعلنت عنه هيئة شؤون المحاربين وما اتفقت عليه مع وزارة الاقتصاد بخصوص المشاريع المزمع إقامتها لمن أراد ورغب من الشباب هي بشارة خير بكل تأكيد اذا صدقنا في المسير مع إشراك ومشاورة الغير من أهل المعرفة والخبرة بحيث لاتكون هذه البرامج زوبعة في فنجان او إنها ترضية مؤقتة للبعض على حساب الوطن او ان المسألة شراء السكوت للمكوث حتى تجاوز هذه المرحلة فهذا الأسلوب ان تفشى فهو الذي سيعرقل مشروع بناء الدولة...من هذا المنطلق يجب أن نتبصر جيدا قبل ان نقرر نوعية المشاريع التي سنقوم بطرحها على جموع الشباب ولا أقول المحاربين (لآن في هذا الامر قولان).
إن هذه المشروعات الصغيرة والمتوسطة هي اللبنة الاولى في مسيرة بناء الدولة صناعيا واجتماعيا وبالتالي لابد ان تكون هذه اللبنة صلبة ومعمرة بحيث يمكننا البناء عليها مستقبلا دون ان نخشى التصدع او الانهيار.
ان المسئولية تقتضي إسناد هذا الامر الخطير الى أهل العلم والدراية فلايمكننا مطلقا بناء الوطن بالهتافات والنوايا الحسنة وركن أهل التخصص جانبا... فلايمكن إسناد الامر لرئيس كتيبة او مناضل على الجبهة وهو لايفقه من علم البناء والتشييد شي لآن في هذا بيع للوطن وارتهان للسلبية.
على أهل التخصص اليوم دخول المعترك وتحمل المسئوليات وترك الانتظار والتربص بل عليهم اقتحام المجال والتقدم بالمقترحات والرؤى القادرة على بناء الوطن بكل ثبات فحسب إحصائيات صادرة عن هيئة شؤون المحاربين للتأهيل والتنمية تقول لنا إن نسبة الاختيار من بين الشباب بلغت 37% اختاروا التوجه لإقامة مشروعات صغيرة ومتوسطة وبالتالي هذا النسبة الغير قليلة تزيد من جسامة المسئولية وتحفزنا للشروع في دراسة معمقة غير مستعجلة تحاول بكل حرفية قراءة الاحتياجات وتحديد الطلبات.
لايمكننا كما لايمكن للوطن ان يتحمل خسائر جديدة تضاف الى الخسائر السابقة التي أنهكت الوطن والمواطن معا...لا نريد إعادة تأهيل شبابنا وبناء مصانعنا بالشعارات والتنظيرات فنحن رأينا مايكفي من التصفيق والزعيق وكيف ان العمال والصناع قد تراجعت كفاءتهم وتوقفت ماكينات مصانعهم عن العمل وكيف لم يستطيعوا منافسة الإنتاج الأجنبي سواء في السعر او الجودة وكيف سكتت الماكينات عن العمل بعد ان توقفت المواد الخام عن الحضور نظرا لقلة العملة الصعبة وتدني مستوى العاملين فنيا وسلوكيا.
الذي أريد قوله وبوضوح... لانريد مغامرات على حساب الوطن ولو بحجة دمج المحاربين في المجتمع لأنك وبدون دراسة ستزيد المسألة سؤ وستجعل الامر ينقلب الى عكسه... ان مبلغ الإحدى عشرة مليارا المعلن عنه كميزانية لهيئة المحاربين لاندري من حدده؟؟ أهي لجنة متخصصة متكونة من خبراء؟ أم إننا حسبناه هكذا على العمياني وكل شي بالبركة فلا يجوز إذا كان القصد بناء أرضية صناعية وإنتاجية داخل البلد وامتصاص البطالة وزيادة دعم الاقتصاد الوطني وبث روح جديدة فيه لايجوز العودة الى تلك العقلية الفوضوية الدعائية أما إذا القصد منه تزيين الواقع وترضية بعض الأطراف وأشغالهم بعيدا عن السياسة وما يدور في الوطن من ترتيبات فهذه جريمة وحيلة لن تنطلي على احد.
هذه المرحلة تقتضي نزع الشعارات والهتافات والتشمير عن السواعد ولكن عبر أهل التخصص فلا يمكن بأي حال من الأحوال ان نعطيك مكانا ليس مكانك فهذه موقعة مختلفة تتطلب جنودا مختلفين يحملون التخصص والدراية العلمية والعملية...نحن الليبيون لدينا التجربة الصناعية التي فشلت في السابق نظرا للارتجالية والعشوائية ووضع الرجل المناسب في المكان الغير مناسب... فشلت الصناعة وكافة الحرف في ليبيا لآن الإدارة كانت بيد غير أهل العلم والتخصص فلم تكن هناك دراسات حول الصناعات والحرف بجميع أنواعها وتشعباتها والتي بالإمكان نجاحها في ليبيا والتي بالإمكان تطويرها وتعميمها... أي إننا ونحن في مستهل بناء قاعدة إنتاجية بطاقات شابة واعدة يجب ان نحرص على تلافي أخطاء الماضي وعدم توريط الشباب في صناعات ومشاريع لا تستمر اكثر من شهور ثم نعود لننسبهم في رابطة العاطلين عن العمل لنزيدهم رهقا.
هناك مشاريع لاتتلائم معنا سواء من حيث القدرات او مواد الخام اوحتى القدرة على تصريف إنتاجها فنحن عندما أعطينا الشاب مشروعا كي يعتاش منه فإنه بالضرورة يجب توفير الأسواق لتلك المنتوجات وإلا سنزيد المشكلة مشكلات ومن هنا لابد من التفكير في مشروعات خامها متوفر محليا وأن يكون الهدف ليس سد الحاجة فقط وإنما للتصدير أيضا.
ان الاستفادة من تجارب الدول النامية التي اتخذت من المشاريع الصغيرة والمتوسطة همها سيجعلنا نتفادى الكثير من الأخطاء وسيتيح المجال أمامنا كي نسير دون عثرات... أيضا إعداد وصقل الشباب الذين اختاروا تلك المشاريع في دورات مبسطة وندوات شارحة داخليا وخارجيا وفي عين المكان سيسهم بلا شك في رفع درجة الاستعداد والمسئولية لديهم لآنجاح هذا البرنامج الحيوي.
المنتصر خلاصة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: مقالات مختارة : كي لاتتحول هيئة المحاربين الى جمعية للنصابين
بارك اللة فيك اخى
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
مواضيع مماثلة
» مقالات مختارة - هيئة النزاهة،، وصكوك الوطنية!!
» مقالات مختارة : دعوة ملحة لحل هيئة النزاهة والوطنية
» أعلان:من هيئة المحاربين
» اجتماع هيئة شئون المحاربين
» اعلان هام ... هيئة شؤون المحاربين
» مقالات مختارة : دعوة ملحة لحل هيئة النزاهة والوطنية
» أعلان:من هيئة المحاربين
» اجتماع هيئة شئون المحاربين
» اعلان هام ... هيئة شؤون المحاربين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
أمس في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
أمس في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
أمس في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
2024-11-04, 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR