إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مقالات مختارة : خالد المجدوب ....... تحدي الانتخابات
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مقالات مختارة : خالد المجدوب ....... تحدي الانتخابات
خالد المجدوب : تحدي الانتخابات
18 مايو 2012
اتفق العالم على ان صناديق الاقتراع هي اكثر الطرق ديمقراطية لعكس ارادة جموع الشعب في الوقت الراهن ولم يشذ عن هدا الاجماع إلا قلة من الناس لازالوا يقيدون انفسهم بأغلال التخلف محاولين محاكة الماضي بطريقة اقل ما يمكن ان تُوصف به انها مدعاة للسخرية وان كان صوت هؤلاء فى ليبيا بداء خافتا نظرا للاقتناع غالبية التيار الاسلامى بمبداء فقه المصلحة، اذ ان المصلحة في الحالة الليبية الراهنة ان يتم الاختيار عن طريق الانتخاب مع ان المصلحة فى المرحلة السابقة كانت فى الالتفاف حول مشاريع الثوريت تحت مسميات اقل مايمكن ان توصف به انها كلمات حق اريد بها باطل كالإصلاح والحفاظ على الامن ودرء المفاسد مستغلين في ذلك الخُطب الرنانة المزينة بأحاديث سيد الخلق وأقوال السلف الصالح بطريقة بعيدة كل البعد عن مبادئ الدين الحنيف التى تدعوا الى تحرير الانسان من الظلم و الاستبداد.
امَّا اليوم و الإنتخابات على الأبواب فالمشاركة في إنجاح الإنتخابات أصبحت واجب وطني وأخلاقي إتفقت مُعظم التيارات السياسية على ضرورة نجاحها فلا يوجد اي مبرر للإمتناع عن المشاركة فيها، ببساطة لأن كل الحُلول الكفيلة بإنقاد الدولة متوقفة على إفرازات هده الانتخابات فلا شك أن الإ نتخابات اصبحت تُمثل املاً لأغلب الليبيين للخروج من دائرة الفشل والإحباط التى احكمت حلقاتها عليهم، وتزداد تعقيدا في كل يوما يمضي من عمر هده الدولة الوليدة التى عجزت حتى هدا الوقت ان تفرض هيبتها واحترامها على مواطنيها نتيجة لسوء اداء القيادات فيها، هده القيادات الغير مؤهلة والغير قادرة على قيادة البلد ولعل هدا ما جعل عامة الليبيين يجتمعون على ضرورة انجاح هده التجربة بعد ان ضاقوا ضرعا بتحكم مليشيات العسكر وبقايا النظام السابق متمثلا فى مؤسسات ليبيا الغد ، وخوفا من ان تدخل البلد في دوامة الصراعات القبلية والجهوية ودعوات التقسيم ولسان حالهم يقول ان الإنتخابات هي رسالة من الشعب الليبي الى العالم مفادها أننا مع النظام ومع الأمن ومع الإستقرار .
وأمام كل هدا لم نجد اي صوت يتناول بالبحث والتحليل انعكاسات نتائج هده الانتخابات على المشهد الليبي بكل جوانبه السياسية والأمنية وحتى الاجتماعية لا ادري إذا كان الدافع لهدا هو الخوف من قتامة الصورة التى ستفرزها هده الانتخابات في مجتمع لازال يعانى من الأمية السياسية والتصحر فى المفاهيم الديمقراطية نتيجة الترسبات الى تركتها عقود من التجهيل السياسي ، فأخشى ما أخشاه ان حجم الآمال والطموحات الكبيرة المعلقة على نتائج هده الانتخابات ستنعكس وبالاً على الليبيين وستزيد من احباط الليبيين وتبدد أحلامهم فى المجتمع المدني الديمقراطي الذي حلموا به كثيرا أو ان الدافع وراء دلك هو غياب التخطيط والتصور العلمي لمرحلة أراها اكثر اهمية حتى من مرحلة النضال العسكري فالسمة البارزة لقيادات هده الدولة الوليدة هي قصر النظر وغياب التخطيط والاعتماد على سياسة ردة الفعل في إدارة شؤون البلاد .
فوضعية الأزمة المستمرة في ليبيا اليوم تدل على عجز مؤسسات الدولة عن التعامل السلمي مع اطراف المعادلة من قبائل مسلحة ومليشيات وأحزاب غير واضحة الملامح والانتماءات اضافة الى بقايا النظام السابق من مرتزقة الاعلام وطحالب السياسة وبالتأكيد ان نتائج هده الانتخابات لن تُرضي كُل هده الاطراف والتى حتماً ستتفاوت ردة فعلها ازاء هده الانتخابات حسب قوة كل طرف من هده الاطراف على ارض الواقع.
انا هنا لا ادعوا الى إفشال هده الانتخابات فقد انتظرناها كثيرا وقدمنا في سبيلها آلاف الشهداء ولكن ادعوا الى النظر لها كمحاولة في طريق بناء الدولة نتمنى نجاحها ولكن وفى نفس الوقت لا نتجاهل احتمالية فشلها ليس من حيث التنظيم فقط ولكن حتى من حيث المفرزات التى قد تأتى بها ، انا لا اريد ان أخوض كثيرا في الجانب القانوني المنظم الكيفية التى ستقوم بها هده الانتخابات فسأترك ذلك لأهل الاختصاص من رجال القانون وخبراء السياسة ولكن اولا عدم عدالة توزيع كراسي هدا المؤتمر التى اعتمدت اساسا على عدم المساواة بين أبناء البلد الواحد وإعطاء جزء كبير من المقاعد للنظام الفردى وخاصة في مدن الدواخل وهدا حثما سيعيد صياغة دور شيوخ القبائل ومليشياتها المسلحة وإصباغ صبغة شرعية عليها اضافة الى حتمية وجود رجال المال فى هدا المشهد بدلا عن رجال السياسة كما اننى لا استبعد وجود اشخاص لهم علاقات بالنظام السابق .
انا هنا لا أدعى حتمية فشل هدا المؤتمر ولكنني ادعوا لأن نكون أكثر حكمة ونتعلم من أخطائنا فلا نعلق كل الآمال على مؤسسة واحدة كما حدث معنا عندما اضفينا على المجلس الوطني الانتقالي قدسية لا يستحقها ولا زلنا نعاني من تبعاتها انا ارى في وجود كيانات شرعية اخرى فى هده المرحلة من الضروريات كالمجالس المحلية الشرعية المنتخبة وليست هده المجالس البائسة كما ادعوا الى دعم مؤسسات المجتمع المدني ومساعدتها فى توعية كافة قطاعات الشعب والذي يغيب عليه الكثير من الأبجديات فى عالم السياسة فحتى الدعاية الكبيرة لهده الانتخابات ارى فيها الكثير من القصور إذ انها لم تتعرض لشرح المؤتمر الوطني و وظائفه بقدر ما اهتمت بدعوة الليبيين للمشاركة ، فهناك الكثير من المفاهيم التى يجب تغيرها قبل الحديث علي الاستفادة من نتائج هده الانتخابات لعل اهمها على الاطلاق مفهوم الدولة نفسه الذي لازال للأسف الشديد يغيب عن ادهان الكثير من الليبيين ليحل محله مفهوم الثورة التى اصبحت لعنة تقف في طريق بناء دولة المؤسسات والقانون وأخيرا أدعو الله العلى القدير ان لا نضيع هده الفرصة وان لا تكون هده الانتخابات بكاءً على أطلال الوطن
د. خالد المجدوب
18 مايو 2012
اتفق العالم على ان صناديق الاقتراع هي اكثر الطرق ديمقراطية لعكس ارادة جموع الشعب في الوقت الراهن ولم يشذ عن هدا الاجماع إلا قلة من الناس لازالوا يقيدون انفسهم بأغلال التخلف محاولين محاكة الماضي بطريقة اقل ما يمكن ان تُوصف به انها مدعاة للسخرية وان كان صوت هؤلاء فى ليبيا بداء خافتا نظرا للاقتناع غالبية التيار الاسلامى بمبداء فقه المصلحة، اذ ان المصلحة في الحالة الليبية الراهنة ان يتم الاختيار عن طريق الانتخاب مع ان المصلحة فى المرحلة السابقة كانت فى الالتفاف حول مشاريع الثوريت تحت مسميات اقل مايمكن ان توصف به انها كلمات حق اريد بها باطل كالإصلاح والحفاظ على الامن ودرء المفاسد مستغلين في ذلك الخُطب الرنانة المزينة بأحاديث سيد الخلق وأقوال السلف الصالح بطريقة بعيدة كل البعد عن مبادئ الدين الحنيف التى تدعوا الى تحرير الانسان من الظلم و الاستبداد.
امَّا اليوم و الإنتخابات على الأبواب فالمشاركة في إنجاح الإنتخابات أصبحت واجب وطني وأخلاقي إتفقت مُعظم التيارات السياسية على ضرورة نجاحها فلا يوجد اي مبرر للإمتناع عن المشاركة فيها، ببساطة لأن كل الحُلول الكفيلة بإنقاد الدولة متوقفة على إفرازات هده الانتخابات فلا شك أن الإ نتخابات اصبحت تُمثل املاً لأغلب الليبيين للخروج من دائرة الفشل والإحباط التى احكمت حلقاتها عليهم، وتزداد تعقيدا في كل يوما يمضي من عمر هده الدولة الوليدة التى عجزت حتى هدا الوقت ان تفرض هيبتها واحترامها على مواطنيها نتيجة لسوء اداء القيادات فيها، هده القيادات الغير مؤهلة والغير قادرة على قيادة البلد ولعل هدا ما جعل عامة الليبيين يجتمعون على ضرورة انجاح هده التجربة بعد ان ضاقوا ضرعا بتحكم مليشيات العسكر وبقايا النظام السابق متمثلا فى مؤسسات ليبيا الغد ، وخوفا من ان تدخل البلد في دوامة الصراعات القبلية والجهوية ودعوات التقسيم ولسان حالهم يقول ان الإنتخابات هي رسالة من الشعب الليبي الى العالم مفادها أننا مع النظام ومع الأمن ومع الإستقرار .
وأمام كل هدا لم نجد اي صوت يتناول بالبحث والتحليل انعكاسات نتائج هده الانتخابات على المشهد الليبي بكل جوانبه السياسية والأمنية وحتى الاجتماعية لا ادري إذا كان الدافع لهدا هو الخوف من قتامة الصورة التى ستفرزها هده الانتخابات في مجتمع لازال يعانى من الأمية السياسية والتصحر فى المفاهيم الديمقراطية نتيجة الترسبات الى تركتها عقود من التجهيل السياسي ، فأخشى ما أخشاه ان حجم الآمال والطموحات الكبيرة المعلقة على نتائج هده الانتخابات ستنعكس وبالاً على الليبيين وستزيد من احباط الليبيين وتبدد أحلامهم فى المجتمع المدني الديمقراطي الذي حلموا به كثيرا أو ان الدافع وراء دلك هو غياب التخطيط والتصور العلمي لمرحلة أراها اكثر اهمية حتى من مرحلة النضال العسكري فالسمة البارزة لقيادات هده الدولة الوليدة هي قصر النظر وغياب التخطيط والاعتماد على سياسة ردة الفعل في إدارة شؤون البلاد .
فوضعية الأزمة المستمرة في ليبيا اليوم تدل على عجز مؤسسات الدولة عن التعامل السلمي مع اطراف المعادلة من قبائل مسلحة ومليشيات وأحزاب غير واضحة الملامح والانتماءات اضافة الى بقايا النظام السابق من مرتزقة الاعلام وطحالب السياسة وبالتأكيد ان نتائج هده الانتخابات لن تُرضي كُل هده الاطراف والتى حتماً ستتفاوت ردة فعلها ازاء هده الانتخابات حسب قوة كل طرف من هده الاطراف على ارض الواقع.
انا هنا لا ادعوا الى إفشال هده الانتخابات فقد انتظرناها كثيرا وقدمنا في سبيلها آلاف الشهداء ولكن ادعوا الى النظر لها كمحاولة في طريق بناء الدولة نتمنى نجاحها ولكن وفى نفس الوقت لا نتجاهل احتمالية فشلها ليس من حيث التنظيم فقط ولكن حتى من حيث المفرزات التى قد تأتى بها ، انا لا اريد ان أخوض كثيرا في الجانب القانوني المنظم الكيفية التى ستقوم بها هده الانتخابات فسأترك ذلك لأهل الاختصاص من رجال القانون وخبراء السياسة ولكن اولا عدم عدالة توزيع كراسي هدا المؤتمر التى اعتمدت اساسا على عدم المساواة بين أبناء البلد الواحد وإعطاء جزء كبير من المقاعد للنظام الفردى وخاصة في مدن الدواخل وهدا حثما سيعيد صياغة دور شيوخ القبائل ومليشياتها المسلحة وإصباغ صبغة شرعية عليها اضافة الى حتمية وجود رجال المال فى هدا المشهد بدلا عن رجال السياسة كما اننى لا استبعد وجود اشخاص لهم علاقات بالنظام السابق .
انا هنا لا أدعى حتمية فشل هدا المؤتمر ولكنني ادعوا لأن نكون أكثر حكمة ونتعلم من أخطائنا فلا نعلق كل الآمال على مؤسسة واحدة كما حدث معنا عندما اضفينا على المجلس الوطني الانتقالي قدسية لا يستحقها ولا زلنا نعاني من تبعاتها انا ارى في وجود كيانات شرعية اخرى فى هده المرحلة من الضروريات كالمجالس المحلية الشرعية المنتخبة وليست هده المجالس البائسة كما ادعوا الى دعم مؤسسات المجتمع المدني ومساعدتها فى توعية كافة قطاعات الشعب والذي يغيب عليه الكثير من الأبجديات فى عالم السياسة فحتى الدعاية الكبيرة لهده الانتخابات ارى فيها الكثير من القصور إذ انها لم تتعرض لشرح المؤتمر الوطني و وظائفه بقدر ما اهتمت بدعوة الليبيين للمشاركة ، فهناك الكثير من المفاهيم التى يجب تغيرها قبل الحديث علي الاستفادة من نتائج هده الانتخابات لعل اهمها على الاطلاق مفهوم الدولة نفسه الذي لازال للأسف الشديد يغيب عن ادهان الكثير من الليبيين ليحل محله مفهوم الثورة التى اصبحت لعنة تقف في طريق بناء دولة المؤسسات والقانون وأخيرا أدعو الله العلى القدير ان لا نضيع هده الفرصة وان لا تكون هده الانتخابات بكاءً على أطلال الوطن
د. خالد المجدوب
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: مقالات مختارة : خالد المجدوب ....... تحدي الانتخابات
للأسف الشديد أن كل من كتب في هذا الموضوع يضع اللوم علي من تقدم الصفوف في الوقت الحرج عندما كان هو بعيدا عن الشاشات و الساحات حتى لاتظهر صورته لإحتمال عدم نجاح الثورة .. والآن يصور نفسه البطل وان الفشل يتحمله شخص أو اشخاص في حين أن الشعب باكمله هو من استغل الفراغ كبارهم وصغارهم يدفعهم عدم الولاء وانتهاز الفرصة لنهب الأموال والسيارات والأراضي حتى الشوارع المرصوفة بنوا عليها عمارات من قبل مهندسين كانوا في التخطيط العمراني سابقا ......
لا يمكن أن نستجلب اناس من الخارج يحافظون علي ليبيا فحاولوا ان تصلحوا بدل تبادل الاتهامات والطعن في من عمل وانتم لا تعملون فلو كل واحد حاسب نفسه لصلح حال البلاد ......
وإن كان غير ذلك فقولوا خيرا أو اصمتوا تؤجروا ....
لا يمكن أن نستجلب اناس من الخارج يحافظون علي ليبيا فحاولوا ان تصلحوا بدل تبادل الاتهامات والطعن في من عمل وانتم لا تعملون فلو كل واحد حاسب نفسه لصلح حال البلاد ......
وإن كان غير ذلك فقولوا خيرا أو اصمتوا تؤجروا ....
ولد الجبل- مشير
-
عدد المشاركات : 7030
العمر : 81
رقم العضوية : 2254
قوة التقييم : 133
تاريخ التسجيل : 05/07/2010
مواضيع مماثلة
» مقالات مختارة : إيمان لحرش : ليبيا… تحدي الانتخابات
» مقالات مختارة : أسرار لعبة الانتخابات
» مقالات مختارة : اقترب موعد الانتخابات وبدأ صراع الإعلام
» مقالات مختارة : حرق السفارات, هدف من؟
» مقالات مختارة : كلام من ذهب
» مقالات مختارة : أسرار لعبة الانتخابات
» مقالات مختارة : اقترب موعد الانتخابات وبدأ صراع الإعلام
» مقالات مختارة : حرق السفارات, هدف من؟
» مقالات مختارة : كلام من ذهب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
أمس في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
أمس في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
أمس في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
2024-11-04, 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR