إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
"عدوّ الشمس ".. أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية
+3
dude333
وردة الساحل
زهرة اللوتس
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
"عدوّ الشمس ".. أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية
"عدوّ الشمس ".. أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية
أنس الفيلالي
صدر للروائي والقاص المغربي مُحَمَّد سَعِيد الرَّيْحَانِي رواية بعنوان “عدوّ الشّمس، البهلوان الذي صار وحشا” وهي أول رواية عن ثورة 17 فبراير، الثورة الليبية. وقد كتبت التسع الأولى ما بين تاريخ اندلاع الثورة في فبراير 2011 إلى غاية نهاية شهر أغسطس/آب من نفس السنة ونشرت على جريدة "العرب اليوم" الأردنية بتسعة فصول فقط. وبعد إلقاء القبض على معمر القذافي في سبتمبر/أيلول 2011، راسل القراء كاتب الرواية مطالبين بتحيين أحداث الرواية لمجاراة الأحداث الواقعة على الأرض. فأضاف الكاتب فصلين إضافيين، هما الفصل العاشر والحادي عشر، حيث يلقى القبض على العقيد ليلقى جزاءه.وقد التقينا الكاتب المغربي محمد سعيد الريحاني وكان هذا الحوار:
• من الكتابة بالمجموعة القصصية إلى الرواية مباشرة، ألم تشعر بصعوبة في الانتقال؟
ـ أنا أكتب في جنس السرد منذ عشرين عاما (1991-2011). وإذا كنت قد تخصصت في البداية في نوعين سرديين قصيرين وهما "القصة القصيرة" ثم "القصة القصيرة جدا"، فإنني كنت أكتب دائما مجاميع قصصية بطعم روايات "متقطعة الأنفاس"، مجاميع قصصية تجمعها تيمة واحدة لكنها بدل التطور والنمو على طريقة الرواية فقد كانت تتشظى وتنكسر أفقيا وعموديا على طريقة السرد القصير. لذلك، هوجمت من طرف كتاب القصة التقليديين الذين طالبوني بالهجرة إلى الرواية وترك القصة القصيرة على حالها.
• ما هو إذن الفرق بين الكتابة في كل من الرواية والقصة القصيرة والقصة القصيرة جدا؟
ـ أهم محددات النوع الأدبي داخل جنس السرد هو "الإيقاع". فحيثما أبطأ الإيقاع كانت الرواية، وحيثما أسرع الإيقاع كانت القصة القصيرة، وحيثما ارتفعت السرعة إلى درجتها القصوى وتقلصت الجمل وحذفت المتواليات كانت القصة القصيرة جدا.
لكن يمكن أيضا اعتماد محددات أخرى ك "الشخوص" مثلا. ففي الرواية، يكون التأكيد على الفرد داخل المجتمع. أما في القصة القصيرة، فيكون التأكيد على الفرد منعزلا عن المجتمع. بينما في القصة القصيرة جدا، يتم التركيز عن أفكار فردية مستقلة عن الفرد وعن المجتمع معا.
• هل يعني هذا أن النوع السردي ذا الإيقاع الأبطأ هو النوع الأصعب؟
ـ هناك من يعتبر الرواية أصعب من كتابة القصة القصيرة والقصة القصيرة جدا وأنها دالة على الموهبة الحقة وسعة الإطلاع على الأدب وعلى النفس البشرية والتاريخ والمجتمع. وهناك من يعتبر القصة القصيرة أصعب من الرواية بفعل خاصيات التركيز والتكثيف والحذف. وهناك من ينتصر للقصة القصيرة جدا ويرى فيها من الصعوبة والنبوغ ما يراه أنصار الرواية والقصة القصيرة في نوعهم المفضل.
• هل يمكن الحديث عن القصة القصيرة كعتبة للرواية وكمرحلة ضرورية لكل من يفكر في اقتحام عالم الكتابة الروائية؟
ـ من الأدباء المغاربة من جاء إلى الرواية من الصحافة كعبد الكريم غلاب مثلا. ومنهم من قدم إليها من الشعر كالطاهر بنجلون ومحمد الأشعري وعبداللطيف اللعبي وحسن نجمي. وآخرون قدموا إليها من المسرح كيوسف فاضل. وهناك من هاجر إليها من مجال النقد مثل محمد برادة وعبد القادر الشاوي وحميد لحميداني. وفئة خامسة جاءت الرواية من الفلسفة كعبد الله العروي وبنسالم حميش.
وهناك طبعا من انتقل إلى الرواية من مجال القصة القصيرة مثل محمد شكري ومحمد زفزاف ومحمد أنقار ومحمد عز الدين التازي وآخرون كثيرون. وربما اقتربت تجربتي من هذه الفئة الأخيرة ولكنني قطعا لا أنتمي إليها ما دمت كاتبا "يُرَاوِحُ" بين القصة القصيرة والقصة القصيرة جدا والرواية.
فأنا لست بصدد تغيير نوع أدبي بآخر ولكنني أكتب بالشكل الذي يناسب مضامين أعمالي: فالقصة القصيرة جدا بالنسبة لي تبقى شكلا سرديا مناسبا للسخرية ممن حاكوا حولهم الملاحم الطوال أو شكلا مناسبا لرسم صغر الحياة وقصر الزمن. بينما القصة القصيرة تبقى شكلا سرديا مناسبا لمقاربة التجربة الفردية وعزلة الفرد. فيما تبقى الرواية الشكل الأنسب دائما للملاحم والبطولات والفتوحات الجماعية والفردية، العسكرية والغرامية وذلك إما بتمجيدها أو بالسخرية منها.
لذلك، فالحديث عن كون القصة القصيرة عتبة للرواية غير دقيق. ثم إنني سأظل أكتب في جنس السرد بأنواعه الطويلة والقصيرة بحثا عن الشكل الأنسب لمضامين نصوصي وأعمالي. ذلك لاعتقادي الراسخ بأنني، في مشواري الإبداعي، كنت محظوظا مرتين: المرة الأولى لأنني أكتب باللغة العربية، إحدى اللغات الأربع المصنفة للخلود صحبة اللغة الصينية، لغة ربع سكان العالم؛ والإسبانية، لغة قارتين؛ والإنجليزية، لغة العلوم والتقنية؛ والمرة الثانية لأنني تمرست على القصة القصيرة لمدة عشرين عاما قبل أن ألج عالم الرواية. شخصيا، أعتبر القصة القصيرة "مُوَزّعا" رئيسيا داخل نوع السرد الأدبي يربط مهارات السرد الطويل بالقصير جدا.
• بينما وعدت القراء بقرب صدور رواية "قيس وجولييت" في إحدى حواراتك الصحفية المنشورة، جاءت رواية "عدو الشمس، البهلوان الذي صار وحشا" على حين غرة. ما الأسباب وراء تأجيل نشر العمل المتوقع والتعجيل بإصدار لعمل غير المتوقع؟
ـ رواية "عدو الشمس، البهلوان الذي صار وحشا" كتبت على هامش "الربيع العربي" خلال تسعة أشهر، ما بين شهري فبراير ونوفمبر 2011، وهي تراجيكوميديا عسكري يبحث عن علاج لأمراضه النفسية والعقلية في "كرسي الحكم" بينما الشعب ينتظر منه قيادته نحو الأفضل. وتعتمد الرواية على تقنية "الحذف" الذي يولد "السخرية" بفعل "الارتطام المستمر" مع "اللامتوقع".
في هذه الرواية، "عدو الشمس، البهلوان الذي صار وحشا"، أشعر بأنني أكثر ميلا إلى كُتّابِ السخرية من سينيك وجورج برنارد شو وغيرهما.
انتهيت من كتابة الفصل التاسع من الرواية في بداية سبتمبر 2011، يوم إلقاء القبض على العقيد معمر القذافي. وقد نشرتها الصحف بتسع فصول فحسب. وبذلك، بدأت تردني رسائل من القراء تطالبني بإتمام الرواية كي تساير التاريخ. هكذا، أضفت فصلين إضافيين هما الفصل العاشر والفصل الحادي عشر حيث سيلقى القبض فيهما على العقيد. كما أن فكرة أحد عشر فصلا في الرواية توافق سنة "الربيع العربي"، سنة 2011، وهي دعامة قوية لروح المصالحة بين الشكل والمضمون التي تسكنني.
في ما يخص رواية "قيس وجولييت" وهي رواية تستوحي تقنياتها من "روايات المراسلات" التي شاعت في أوروبا القرن الثامن عشر لكنني أقدمها بمنظور جديد وفي شكل جديد إذ تعتمد الرواية فلسفة البناء جملة بعد جملة، رسالة بعد رسالة لأن الهدف محدد منذ البداية وهو البحث، وسط الاختلاف عن "المشترك فيه"، البحث عن جذوة الحب.
في هذه الرواية، أشعر بأنني أكثر ميلا إلى شعراء الغزل في الشعر العربي من قصائد مجنون ليلى مرورا بجميل بثينة وعمر بن أبي ربيعة وانتهاء بنزار قباني.
أما رواية "بطاقة هوية"، فهي رواية فصولها هي معطيات بطاقة الهوية بحيث يصبح الفصل الأول هو "الاسم الشخصي"، والفصل الثاني هو "الاسم العائلي"، والفصل الثالث "هو "اسم الأب ومهنته"، والفصل الرابع هو "اسم الأم ومهنتها"، والفصل الخامس هو "العنوان" والفصل السادس والأخير هو "تاريخ انتهاء صلاحية البطاقة".
في البداية، كتبت هذه الرواية، "بطاقة هوية"، تحت تأثير تيار الوعي الذي عُرِفَ به هنري دجيمس وفيرجينيا وولف وويليام فولكنر ولكنني أعدت كتابتها ثانية وبطريقة مختلفة يشتغل فيها الزمن بطريقة حلزونية تظهر فيها الوقائع وهي تراوح مكانها في الوقت الذي تحاول فيه الأحداث الإيهام بتطور الوقائع وتقدمها.
• الرواية، كباقي الأنواع السردية الحديثة، فن غربي. هل يمكن الحديث عن رواية عربية؟
ـ خلال الانتقال من الملحمة إلى الرواية، من جلجامش والإلياذة والأوديسة إلى "البؤساء" و"الحرب والسلام" و"مئة عام من العزلة"، أثمر البحث في تتبع أصول الرواية إلى نتائج أظهرت تحكم العصبية الثقافية في البحث العلمي.
فبينما يعتبر الباحثون العرب "ألف ليلة وليلة" المكتوبة في القرن العاشر الميلادي كأول رواية في التاريخ نظرا للسبق الزمني الذي يصل إلى سبعة قرون عن ذيوع صيت الرواية بالشكل المتعارف عليه الآن، يصر الباحثون الأنجلوسكسون على كون "توم دجونس" هي أول رواية في التاريخ نظرا للنبوغ التقني المبكر والمذهل الذي أظهره الكاتب الإنجليزي هنري فيلدينغ، بينما يروج الباحثون الإسبانيون لـ "دون كيشوت دي لامانتشا" للروائي الإسباني ميغيل سيرفانتيس كأول رواية في التاريخ.
أنس الفيلالي
صدر للروائي والقاص المغربي مُحَمَّد سَعِيد الرَّيْحَانِي رواية بعنوان “عدوّ الشّمس، البهلوان الذي صار وحشا” وهي أول رواية عن ثورة 17 فبراير، الثورة الليبية. وقد كتبت التسع الأولى ما بين تاريخ اندلاع الثورة في فبراير 2011 إلى غاية نهاية شهر أغسطس/آب من نفس السنة ونشرت على جريدة "العرب اليوم" الأردنية بتسعة فصول فقط. وبعد إلقاء القبض على معمر القذافي في سبتمبر/أيلول 2011، راسل القراء كاتب الرواية مطالبين بتحيين أحداث الرواية لمجاراة الأحداث الواقعة على الأرض. فأضاف الكاتب فصلين إضافيين، هما الفصل العاشر والحادي عشر، حيث يلقى القبض على العقيد ليلقى جزاءه.وقد التقينا الكاتب المغربي محمد سعيد الريحاني وكان هذا الحوار:
• من الكتابة بالمجموعة القصصية إلى الرواية مباشرة، ألم تشعر بصعوبة في الانتقال؟
ـ أنا أكتب في جنس السرد منذ عشرين عاما (1991-2011). وإذا كنت قد تخصصت في البداية في نوعين سرديين قصيرين وهما "القصة القصيرة" ثم "القصة القصيرة جدا"، فإنني كنت أكتب دائما مجاميع قصصية بطعم روايات "متقطعة الأنفاس"، مجاميع قصصية تجمعها تيمة واحدة لكنها بدل التطور والنمو على طريقة الرواية فقد كانت تتشظى وتنكسر أفقيا وعموديا على طريقة السرد القصير. لذلك، هوجمت من طرف كتاب القصة التقليديين الذين طالبوني بالهجرة إلى الرواية وترك القصة القصيرة على حالها.
• ما هو إذن الفرق بين الكتابة في كل من الرواية والقصة القصيرة والقصة القصيرة جدا؟
ـ أهم محددات النوع الأدبي داخل جنس السرد هو "الإيقاع". فحيثما أبطأ الإيقاع كانت الرواية، وحيثما أسرع الإيقاع كانت القصة القصيرة، وحيثما ارتفعت السرعة إلى درجتها القصوى وتقلصت الجمل وحذفت المتواليات كانت القصة القصيرة جدا.
لكن يمكن أيضا اعتماد محددات أخرى ك "الشخوص" مثلا. ففي الرواية، يكون التأكيد على الفرد داخل المجتمع. أما في القصة القصيرة، فيكون التأكيد على الفرد منعزلا عن المجتمع. بينما في القصة القصيرة جدا، يتم التركيز عن أفكار فردية مستقلة عن الفرد وعن المجتمع معا.
• هل يعني هذا أن النوع السردي ذا الإيقاع الأبطأ هو النوع الأصعب؟
ـ هناك من يعتبر الرواية أصعب من كتابة القصة القصيرة والقصة القصيرة جدا وأنها دالة على الموهبة الحقة وسعة الإطلاع على الأدب وعلى النفس البشرية والتاريخ والمجتمع. وهناك من يعتبر القصة القصيرة أصعب من الرواية بفعل خاصيات التركيز والتكثيف والحذف. وهناك من ينتصر للقصة القصيرة جدا ويرى فيها من الصعوبة والنبوغ ما يراه أنصار الرواية والقصة القصيرة في نوعهم المفضل.
• هل يمكن الحديث عن القصة القصيرة كعتبة للرواية وكمرحلة ضرورية لكل من يفكر في اقتحام عالم الكتابة الروائية؟
ـ من الأدباء المغاربة من جاء إلى الرواية من الصحافة كعبد الكريم غلاب مثلا. ومنهم من قدم إليها من الشعر كالطاهر بنجلون ومحمد الأشعري وعبداللطيف اللعبي وحسن نجمي. وآخرون قدموا إليها من المسرح كيوسف فاضل. وهناك من هاجر إليها من مجال النقد مثل محمد برادة وعبد القادر الشاوي وحميد لحميداني. وفئة خامسة جاءت الرواية من الفلسفة كعبد الله العروي وبنسالم حميش.
وهناك طبعا من انتقل إلى الرواية من مجال القصة القصيرة مثل محمد شكري ومحمد زفزاف ومحمد أنقار ومحمد عز الدين التازي وآخرون كثيرون. وربما اقتربت تجربتي من هذه الفئة الأخيرة ولكنني قطعا لا أنتمي إليها ما دمت كاتبا "يُرَاوِحُ" بين القصة القصيرة والقصة القصيرة جدا والرواية.
فأنا لست بصدد تغيير نوع أدبي بآخر ولكنني أكتب بالشكل الذي يناسب مضامين أعمالي: فالقصة القصيرة جدا بالنسبة لي تبقى شكلا سرديا مناسبا للسخرية ممن حاكوا حولهم الملاحم الطوال أو شكلا مناسبا لرسم صغر الحياة وقصر الزمن. بينما القصة القصيرة تبقى شكلا سرديا مناسبا لمقاربة التجربة الفردية وعزلة الفرد. فيما تبقى الرواية الشكل الأنسب دائما للملاحم والبطولات والفتوحات الجماعية والفردية، العسكرية والغرامية وذلك إما بتمجيدها أو بالسخرية منها.
لذلك، فالحديث عن كون القصة القصيرة عتبة للرواية غير دقيق. ثم إنني سأظل أكتب في جنس السرد بأنواعه الطويلة والقصيرة بحثا عن الشكل الأنسب لمضامين نصوصي وأعمالي. ذلك لاعتقادي الراسخ بأنني، في مشواري الإبداعي، كنت محظوظا مرتين: المرة الأولى لأنني أكتب باللغة العربية، إحدى اللغات الأربع المصنفة للخلود صحبة اللغة الصينية، لغة ربع سكان العالم؛ والإسبانية، لغة قارتين؛ والإنجليزية، لغة العلوم والتقنية؛ والمرة الثانية لأنني تمرست على القصة القصيرة لمدة عشرين عاما قبل أن ألج عالم الرواية. شخصيا، أعتبر القصة القصيرة "مُوَزّعا" رئيسيا داخل نوع السرد الأدبي يربط مهارات السرد الطويل بالقصير جدا.
• بينما وعدت القراء بقرب صدور رواية "قيس وجولييت" في إحدى حواراتك الصحفية المنشورة، جاءت رواية "عدو الشمس، البهلوان الذي صار وحشا" على حين غرة. ما الأسباب وراء تأجيل نشر العمل المتوقع والتعجيل بإصدار لعمل غير المتوقع؟
ـ رواية "عدو الشمس، البهلوان الذي صار وحشا" كتبت على هامش "الربيع العربي" خلال تسعة أشهر، ما بين شهري فبراير ونوفمبر 2011، وهي تراجيكوميديا عسكري يبحث عن علاج لأمراضه النفسية والعقلية في "كرسي الحكم" بينما الشعب ينتظر منه قيادته نحو الأفضل. وتعتمد الرواية على تقنية "الحذف" الذي يولد "السخرية" بفعل "الارتطام المستمر" مع "اللامتوقع".
في هذه الرواية، "عدو الشمس، البهلوان الذي صار وحشا"، أشعر بأنني أكثر ميلا إلى كُتّابِ السخرية من سينيك وجورج برنارد شو وغيرهما.
انتهيت من كتابة الفصل التاسع من الرواية في بداية سبتمبر 2011، يوم إلقاء القبض على العقيد معمر القذافي. وقد نشرتها الصحف بتسع فصول فحسب. وبذلك، بدأت تردني رسائل من القراء تطالبني بإتمام الرواية كي تساير التاريخ. هكذا، أضفت فصلين إضافيين هما الفصل العاشر والفصل الحادي عشر حيث سيلقى القبض فيهما على العقيد. كما أن فكرة أحد عشر فصلا في الرواية توافق سنة "الربيع العربي"، سنة 2011، وهي دعامة قوية لروح المصالحة بين الشكل والمضمون التي تسكنني.
في ما يخص رواية "قيس وجولييت" وهي رواية تستوحي تقنياتها من "روايات المراسلات" التي شاعت في أوروبا القرن الثامن عشر لكنني أقدمها بمنظور جديد وفي شكل جديد إذ تعتمد الرواية فلسفة البناء جملة بعد جملة، رسالة بعد رسالة لأن الهدف محدد منذ البداية وهو البحث، وسط الاختلاف عن "المشترك فيه"، البحث عن جذوة الحب.
في هذه الرواية، أشعر بأنني أكثر ميلا إلى شعراء الغزل في الشعر العربي من قصائد مجنون ليلى مرورا بجميل بثينة وعمر بن أبي ربيعة وانتهاء بنزار قباني.
أما رواية "بطاقة هوية"، فهي رواية فصولها هي معطيات بطاقة الهوية بحيث يصبح الفصل الأول هو "الاسم الشخصي"، والفصل الثاني هو "الاسم العائلي"، والفصل الثالث "هو "اسم الأب ومهنته"، والفصل الرابع هو "اسم الأم ومهنتها"، والفصل الخامس هو "العنوان" والفصل السادس والأخير هو "تاريخ انتهاء صلاحية البطاقة".
في البداية، كتبت هذه الرواية، "بطاقة هوية"، تحت تأثير تيار الوعي الذي عُرِفَ به هنري دجيمس وفيرجينيا وولف وويليام فولكنر ولكنني أعدت كتابتها ثانية وبطريقة مختلفة يشتغل فيها الزمن بطريقة حلزونية تظهر فيها الوقائع وهي تراوح مكانها في الوقت الذي تحاول فيه الأحداث الإيهام بتطور الوقائع وتقدمها.
• الرواية، كباقي الأنواع السردية الحديثة، فن غربي. هل يمكن الحديث عن رواية عربية؟
ـ خلال الانتقال من الملحمة إلى الرواية، من جلجامش والإلياذة والأوديسة إلى "البؤساء" و"الحرب والسلام" و"مئة عام من العزلة"، أثمر البحث في تتبع أصول الرواية إلى نتائج أظهرت تحكم العصبية الثقافية في البحث العلمي.
فبينما يعتبر الباحثون العرب "ألف ليلة وليلة" المكتوبة في القرن العاشر الميلادي كأول رواية في التاريخ نظرا للسبق الزمني الذي يصل إلى سبعة قرون عن ذيوع صيت الرواية بالشكل المتعارف عليه الآن، يصر الباحثون الأنجلوسكسون على كون "توم دجونس" هي أول رواية في التاريخ نظرا للنبوغ التقني المبكر والمذهل الذي أظهره الكاتب الإنجليزي هنري فيلدينغ، بينما يروج الباحثون الإسبانيون لـ "دون كيشوت دي لامانتشا" للروائي الإسباني ميغيل سيرفانتيس كأول رواية في التاريخ.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: "عدوّ الشمس ".. أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية
الكتاب يبان من عنوانه فعلا
ابدع في العنوان " البهلوان الذي صار وحشا "
فكيف الرواية
ان شاء الله نلقوها كتاب الالكتروني
ابدع في العنوان " البهلوان الذي صار وحشا "
فكيف الرواية
ان شاء الله نلقوها كتاب الالكتروني
وردة الساحل- نقيب
-
عدد المشاركات : 324
العمر : 54
قوة التقييم : 10
تاريخ التسجيل : 16/05/2012
تحميل رواية عدو الشمس
تحميل رواية عدو الشمس
http://www.doroob.com/?p=12308
اضغط على الرابط
ستجد الفصل السابع من الرواية
انزل الى اخر المقال
تجد الرابط
اضغط
باشر التحميل
واستمتع بالقراءة
“عدو الشمس”، البهلوان الذي صار وحشا
أول رواية عن الثورة الليبية
الفصل السابع:
عاد العقيد على متن “التُّكْتُك” إلى قصره فوجد ابنه لا زال على أرضية الغرفة معانقا ركبتيه فمسح بيده على رأسه معيدا لوجهه بشاشته قائلا له:
- أرأيت كيف يكون الإلقاء، يا بني؟
- ألم يكن إلقائي أنا موفقا، يا أبت؟
- كيف يمكنه أن يكون موفقا وأنت، طول مدة الخطاب، كان كل همك هو وضعية ربطة العنق وإيماءاتك ووضعية جلوسك ولغة جسدك؟ لقد كنت متوترا وبدا ذلك واضحا من خلال دورانك في مكانك على الكرسي الدوار حتى أنني خشيت أن ينزلق بك الكرسي فتبتعد عن الكاميرا وترتطم بالحائط!…
- إذا كان الأمر كذلك، فسأتخلى لك، من الآن فصاعدا، عن الخطب وسأكتفي باللقاءات الصحفية حيث لن أواجه شعبا مسلحا ولن يجد التوتر إلى أوصالي سبيلا…
- سأترك لك فرصة الظهور في اللقاءات الصحفية إذ لم تطاردك الأحذية على الشاشات العملاقة في الساحات العمومية ثانية…
- هل الأحذية تطارد ظهوري لوحدي على الشاشات العملاقة، يا أبت؟
- هذا ناتج عن ضعف شخصيتك وخفة وزنك و…
- ولكن ألا ترى الآن على هذه الفضائية الأجنبية عدد الأحذية التي ترشقك بها نفس الجماهير على نفس الشاشات العملاقة في نفس الساحات العمومية، يا أبت؟
- أكاد لا أصدق عيني!…
لم يصدق العقيد كيف قُذِفَ ابنه بالأحذية حين ظهر على الشاشات العملاقة في الساحات العمومية وهو الآن يستشيط غضبا لرؤية صورته هو أيضا تلقى نفس المصير وجن جنونه أكثر حين بدأت شاشات العالم تبث صوره العملاقة على الطرق السيارة يتسلقها الشباب ليمزقوها إربا إربا وهم يهتفون بموته ورحيله ويتحدونه أن يخرج للميادين العامة كي يخطب فيهم…
في نفس الآن، كان الهاتف الثابت على يمينه يرن وكان جرس الباب المجنون قبالته يزعق:
- آلو، الأخ القائد. هذا مبعوث الوطن للأمم المتحدة!
- أهلا بك!
- استمعت قبل قليل إلى خطابك وأود أن أشعرك بصداه هنا بين سفراء أمم الأرض.
- لست بحاجة لسماع الأصداء التي أعرفها مسبقا!
- الأخ القائد، إذا كنت تنفر من سماع الأصداء، فاستمع إلى كلامي كصديق العمر: تنح وجنب البلاد كارثة محدقة…
- أنا ليس لي منصب. أنا زعيم ثورة…
- هذا الكلام قله لغيري. أما أنا فصديق العمر. تنح، يا صديقي، فالوطن أكبر منا ولعنة الله على السلطة التي تجعل منا وحوشا!
- أنا الوطن ولا شيء أكبر مني. لا شيء يقف في وجه إرادتي. لا فقدان الشعب ولا فقدان الأصدقاء…
- حسنا، انس إذن اسمي وواجه الطوفان لوحدك!…
- عن أي طوفان تتحدث؟
- هم “جايين لك، يا معمر! جايين لك!”
ارتعدت أوصال العقيد لسماع العبارة الكابوسية ومرت أمام عينيه صور قياصرة الرومان الذين طغوا فطعنوا لخلاص الناس منهم يليهم الملك السنوسي ووراءه شهداء الثورة وما قبل الثورة فصاح:
- من أنتم؟!
فأجابه رجال دبلوماسيته الواقفين قبالته وراء مكتبه والقادمين من كل بلدان العالم:
- نحن سفراؤك، أيها القائد!
انتبه إليهم فجأة وانتابه الذهول لعددهم المهول فصاح في وجههم:
- وزرائي وعساكري في الداخل يفرون إلى الخارج، وسفرائي وممثلي في الخارج يهرولون إلي دون أمر مني!
م نأت بمحض إرادتنا، أيها القائد !
- وبإرادة من تتحركون، أيها العرائس؟!
- لقد طردتنا أمم الأرض جميعها…
- من طردكم؟
- كل بلدان العالم، أيها القائد، احتجاجا على خطابك الأخير.
- وما العيب في خطابي الأخير؟
- تصريحك ببرنامج سحقك للثورة بالأساليب العنيفة!…
- سيرى العالم كم هي ضعيفة إجراءاته الزجرية في حقي. سيقرأ العالم جوابي ابتداء من الغد عندما أسحق “بنغازي” كاسرة هيبتي بأفتك الأسلحة المحرمة وأقوى الغازات الحارقة!…
خرج العقيد للتو إلى الجنود وطلب منهم “الزحف” على “بنغازي” ومحوها من الخارطة فرفضوا لأنهم قلة وبلا غطاء جوي وسيأكلهم الثوار… فقتلهم رميا بالرصاص وجردهم من ثيابهم وتركهم فريسة للنسور:
- “هذا ليس وقت التحليل ولستم مخولون للتحليل. أنتم مجرد بيادق في يدي!”…
أدرك أن الخوف مستشر بين جنوده فجرد الطيارين من مظلاتهم وأمرهم بالإقلاع والتوجه رأسا نحو “بنغازي” لقصفها وتطهيرها من الرجس الذي أصابها فرفضوا له طلبه لأن التحليق دون مظلات يحرمهم من الحد الأدنى من احتمال العودة أحياء. فقتلهم رميا بالرصاص وجردهم من لباسهم وألقى بهم في البحر فريسة للأسماك التي أضحت معتادة على لحم “الحراكة” من أبناء الضفة الجنوبية:
- “أنتم مأجورون. المال أخذتموه وحياتكم بعتموها لي ولا مجال للتردد الآن!”…
في غمرة نرجسيته، وبينما أراد حرق شعبه، سُلِّطَ عليه من يحرقه إذ صاح:
“من أنتم؟”
وبينما توالت على مسامعه الأسماء التي ترعبه في ليله وخلوته وكوابيسه، كان الجواب:
- نحن منفذو قرار الأمم المتحدة القاضي بتجريدك من أموالك ودك سقوف قصورك فوق رأسك وتقليم أظافرك وخلع أنيابك وثنيك عن حماقاتك!…
عدل سابقا من قبل حبة مسك في 2012-06-14, 2:11 pm عدل 3 مرات (السبب : تعديل كلمة)
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: "عدوّ الشمس ".. أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية
شكــــــــــــ ـــــــــــــــــــرآ وبـــــــــــــــــــارك الله فيــــــــــــك
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
رد: "عدوّ الشمس ".. أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية
جاري التحميل ومن ثم التعليق
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
حبة مسك- مشرف
-
عدد المشاركات : 3906
العمر : 61
رقم العضوية : 263
قوة التقييم : 57
تاريخ التسجيل : 12/06/2009
رد: "عدوّ الشمس ".. أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية
شكرا لمتابعتكم الكريمة..وفقكم الله
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: "عدوّ الشمس ".. أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية
السلام عليكم ربي يوفقك يا خوي انس وربي يحفضلنا الكاتب ويزيد يمتعنا بكقصص اخري اروع
knan81- عضو جديد
-
عدد المشاركات : 1
العمر : 43
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 27/06/2012
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
مواضيع مماثلة
» "ثورة ليبيا-17 فبراير"كتاب جديدعن الثورة الليبية
» اغانى ثورة 17 فبراير - منشودات ثورة 17 فبراير
» المستشار "مصطفى عبدالجليل" : ثورة (17) فبراير ثورة كل الشعب
» شهادة وفاة اول شهيد في ثورة 17 فبراير بتاريخ 16 فبراير
» صور ثورة 17 فبراير
» اغانى ثورة 17 فبراير - منشودات ثورة 17 فبراير
» المستشار "مصطفى عبدالجليل" : ثورة (17) فبراير ثورة كل الشعب
» شهادة وفاة اول شهيد في ثورة 17 فبراير بتاريخ 16 فبراير
» صور ثورة 17 فبراير
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR