إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
بعنوان “الانفلات الإعلامي في غياب التشريعات الإعلامية”…ندوة
صفحة 1 من اصل 1
بعنوان “الانفلات الإعلامي في غياب التشريعات الإعلامية”…ندوة
بعنوان “الانفلات الإعلامي في غياب التشريعات الإعلامية”…ندوة حول الإعلام الليبي بصبراتة
نظم بقاعة الاجتماعات بكلية الآداب والعلوم صبراتة جامعة الزاوية تحت إشراف قسم الإعلام ندوة علمية، بعنوان “الانفلات الإعلامي في غياب التشريعات الإعلامية”.
قدمت خلالها ورقات عمل من قبل أستاذة متخصصين في مجال الإعلام وعلم الاجتماع ، حيث قدم أستاذ القسم الإعلام بكلية الآداب والعلوم بصبراتة، عبد الحفيظ سالم ، بتقديم ورقة بعنوان “مراحل الإعلام الليبي” تحدث من خلالها عن أهم المراحل التي مر بها الإعلام الليبي إلى أن وصل إلى إعلام ثورة 17 فبراير.
وتناولت ورقة العمل أيضا غياب التشريعات الإعلامية في هذه المرحلة وأثرها على أداء الإعلام بصفة عامة، قائلا “إن هذه المرحلة من مراحل الإعلام مهمة للغاية ، حيث تتأثر بشكل كبير في أداء الإعلام بصفة عامة ، وتحدث أيضا الباحث في ورقته على التمويل وركز عليه من حيث مصادره”.
وقدمت الورقة الثانية لرئيس قسم الاجتماع بالكلية الدكتور ناصر الجهانى، بعنوان الآثار السلبية والنفسية للإعلام ، وتحدث في هذا الجانب باستفاضة وركز على إن للإعلام معايير وخصائص يجب أن تتوفر منها ، إن الإعلام نشاط تخاطبي تنطبق عليه كافة مقومات النشاط التخاطبى ومكوناته الأساسية منها مصدر المعلومات والرسائل الإعلامية والوسائل الإعلامية التي تنقل هذه الوسائل لجمهور المتلقين.
وأوضح أن الإعلام يتسم بالصدق والصراحة وعرض الحقائق دون تحريف، كذلك يتصف الإعلام بأنه التعبير الموضوعي لعقلية الجماهير، وبالتالي النشاط الاعلامى نشاط موضوعي وليس نشاط ذاتيا، مشيرا إلى التأثيرات النفسية للرسالة الإعلامية، وما هو مطلوب من تلك الوسائل الإعلامية الآن.
وقدم مدير إدارة أعضاء هيئة التدريس بجامعة الزيتونة الأستاذ المشارك محمد الأصفر، ورقة بعنوان “التشريعات الإعلامية الليبية ــ الواقع والطموح” ، حيث تحدث عن المراحل التي مر بها الإعلام الليبي وخاصة في جانب التشريعات ، ابتداء بمرحلة الإعلام في العهد العثماني إلى فترة الانتداب الأجنبي، ثم مرحلة التشريعات الوطنية.
وقسم الباحث مراحل الإعلام إلى أربعة مراحل، وتحدث أيضا عن المشاكل التي واجهت الإعلام في النظام السابق وسوء الإدارة وعدم استقرارها نهائيا مما سبب إرباك وفشل ذريع للمؤسسة الإعلامية بصفة عامة.
وتناول أيضا الإعلام في ليبيا في المستقبل بعد ثورة 17 فبراير، مركزا في ورقته على ضرورة تواجد ميثاق شرف للعمل الإعلامى يتفق عليه أصحاب المهنة، قائلا ” إن الانفتاح والتعددية والتنوع الذي حصل لقطاع الإعلام بمختلف مؤسساته نتج عنها زيادة مفرطة في عدد الصحف والقنوات الإذاعية والمرئية والمواقع الالكترونية دون مراعاة لحاجة المجتمع وقدرته على استيعاب هذا الكم الهائل من الإنتاج الاعلامي” .
و قدمت الأستاذة زهرة معيوفى ورقة بعنوان “حرية الإعلام وضوابطه” ، أشارت عبرها إلى أهمية وخطورة هذا الموضوع، لأن حرية الإعلام لها حدود والضوابط أيضا لها حدود.
وقالت “نعلم جميعا بأن تقسيم الأنظمة السياسية في العالم إلى أنظمة ديمقراطية وأنظمة غير ديمقراطية، ولا أحد يعترف بأنه نظام غير ديمقراطي، حتى اعتى الأنظمة الديكتاتورية لا تعترف بذلك تستغل هذه الأنظمة كل الوسائل الممكنة من أجل تمرير ما تريد من خلال الدساتير التي تضعها”.
وأضافت معيوفي ” لو نظرنا إلى كل دساتير الدول العربية نجدها تنص على إبداء الرأي والحق فى التعبير، ولكنها في الواقع هي مقفلة وغير صالحة للاستعمال”، منوهة إلى ضرورة وضع دساتير صحيحة وتشمل كل عناصر الحرية وتكون فاعلة وليست مركونة، فالحرية هي التي تصنع الدساتير وليس الدستور هو الذي يصنع الحرية .
أما الورقة الخامسة فكانت لرئيس قسم الإعلام بالأكاديمية الليبية الدكتور مسعود التائب، تحدث فيها عن مراحل الإعلام الليبي، وأنه لا يمكن أن نفصل أي مرحلة من مراحل الإعلام الليبي فكل مرحلة لها علاقة بالمرحلة التي تليها فلولا إعلام القذافي لما كان هناك إعلام ثورة 17 فبراير، لذلك كان من الضروري الحديث عن تاريخ الإعلام الليبي.
وشرح التائب شرحا مستفيضا لمراحل الإعلام الليبي وأهم وأبرز نقاط التحول فيه وخاصة بعد ثورة 17 فبراير ، حيث صدور صحف وإذاعات مرئية ومسموعة كثيرة نتيجة للقمع الذي عاشته ليبيا في مرحلة حكم القذافي ، حيث كانت الصحف معدودة وفى يد الدولة ، أما ألان فهناك تنوع في كل شي رغم الأخطاء والصعاب التي تواجه صدورها.
ونوه إلى أن هذا الأمر طبيعي لمرحلة جديدة، مشددا على أهمية التمويل لهذه الوسائل الإعلامية، حيث أن ذلك يحدد كثيرا سياسة هذه الوسيلة أو تلك فيجب أن تكون هناك موارد لهذه الوسائل الإعلامية كي تكون مستقلة.
وكانت الورقة الأخيرة لأستاذ الإعلام بالجامعات الليبية للدكتور عمران المجذوب، وكانت بعنوان “الإعلام الليبي وتطوره”، وتحدث في هذا الجانب عن تاريخ الإعلام الليبي والمراحل التي مر بها كذلك الصعاب التي واجهته منذ البداية إلى أن تحررت البلاد في 17 فبراير.
وركز المجذوب في ورقته على المقترحات التي يجب أن تؤخذ في الاعتبار من أجل تطوير وتحسين أداء الإعلام الليبي، أبرزها معرفة مصدر التمويل والتمسك بأخلاقيات العمل الصحفي، وعدة نقاط تناولها بالشرح والتفصيل في ورقته.
قورينا الجديدة – حافظ معمر
نظم بقاعة الاجتماعات بكلية الآداب والعلوم صبراتة جامعة الزاوية تحت إشراف قسم الإعلام ندوة علمية، بعنوان “الانفلات الإعلامي في غياب التشريعات الإعلامية”.
قدمت خلالها ورقات عمل من قبل أستاذة متخصصين في مجال الإعلام وعلم الاجتماع ، حيث قدم أستاذ القسم الإعلام بكلية الآداب والعلوم بصبراتة، عبد الحفيظ سالم ، بتقديم ورقة بعنوان “مراحل الإعلام الليبي” تحدث من خلالها عن أهم المراحل التي مر بها الإعلام الليبي إلى أن وصل إلى إعلام ثورة 17 فبراير.
وتناولت ورقة العمل أيضا غياب التشريعات الإعلامية في هذه المرحلة وأثرها على أداء الإعلام بصفة عامة، قائلا “إن هذه المرحلة من مراحل الإعلام مهمة للغاية ، حيث تتأثر بشكل كبير في أداء الإعلام بصفة عامة ، وتحدث أيضا الباحث في ورقته على التمويل وركز عليه من حيث مصادره”.
وقدمت الورقة الثانية لرئيس قسم الاجتماع بالكلية الدكتور ناصر الجهانى، بعنوان الآثار السلبية والنفسية للإعلام ، وتحدث في هذا الجانب باستفاضة وركز على إن للإعلام معايير وخصائص يجب أن تتوفر منها ، إن الإعلام نشاط تخاطبي تنطبق عليه كافة مقومات النشاط التخاطبى ومكوناته الأساسية منها مصدر المعلومات والرسائل الإعلامية والوسائل الإعلامية التي تنقل هذه الوسائل لجمهور المتلقين.
وأوضح أن الإعلام يتسم بالصدق والصراحة وعرض الحقائق دون تحريف، كذلك يتصف الإعلام بأنه التعبير الموضوعي لعقلية الجماهير، وبالتالي النشاط الاعلامى نشاط موضوعي وليس نشاط ذاتيا، مشيرا إلى التأثيرات النفسية للرسالة الإعلامية، وما هو مطلوب من تلك الوسائل الإعلامية الآن.
وقدم مدير إدارة أعضاء هيئة التدريس بجامعة الزيتونة الأستاذ المشارك محمد الأصفر، ورقة بعنوان “التشريعات الإعلامية الليبية ــ الواقع والطموح” ، حيث تحدث عن المراحل التي مر بها الإعلام الليبي وخاصة في جانب التشريعات ، ابتداء بمرحلة الإعلام في العهد العثماني إلى فترة الانتداب الأجنبي، ثم مرحلة التشريعات الوطنية.
وقسم الباحث مراحل الإعلام إلى أربعة مراحل، وتحدث أيضا عن المشاكل التي واجهت الإعلام في النظام السابق وسوء الإدارة وعدم استقرارها نهائيا مما سبب إرباك وفشل ذريع للمؤسسة الإعلامية بصفة عامة.
وتناول أيضا الإعلام في ليبيا في المستقبل بعد ثورة 17 فبراير، مركزا في ورقته على ضرورة تواجد ميثاق شرف للعمل الإعلامى يتفق عليه أصحاب المهنة، قائلا ” إن الانفتاح والتعددية والتنوع الذي حصل لقطاع الإعلام بمختلف مؤسساته نتج عنها زيادة مفرطة في عدد الصحف والقنوات الإذاعية والمرئية والمواقع الالكترونية دون مراعاة لحاجة المجتمع وقدرته على استيعاب هذا الكم الهائل من الإنتاج الاعلامي” .
و قدمت الأستاذة زهرة معيوفى ورقة بعنوان “حرية الإعلام وضوابطه” ، أشارت عبرها إلى أهمية وخطورة هذا الموضوع، لأن حرية الإعلام لها حدود والضوابط أيضا لها حدود.
وقالت “نعلم جميعا بأن تقسيم الأنظمة السياسية في العالم إلى أنظمة ديمقراطية وأنظمة غير ديمقراطية، ولا أحد يعترف بأنه نظام غير ديمقراطي، حتى اعتى الأنظمة الديكتاتورية لا تعترف بذلك تستغل هذه الأنظمة كل الوسائل الممكنة من أجل تمرير ما تريد من خلال الدساتير التي تضعها”.
وأضافت معيوفي ” لو نظرنا إلى كل دساتير الدول العربية نجدها تنص على إبداء الرأي والحق فى التعبير، ولكنها في الواقع هي مقفلة وغير صالحة للاستعمال”، منوهة إلى ضرورة وضع دساتير صحيحة وتشمل كل عناصر الحرية وتكون فاعلة وليست مركونة، فالحرية هي التي تصنع الدساتير وليس الدستور هو الذي يصنع الحرية .
أما الورقة الخامسة فكانت لرئيس قسم الإعلام بالأكاديمية الليبية الدكتور مسعود التائب، تحدث فيها عن مراحل الإعلام الليبي، وأنه لا يمكن أن نفصل أي مرحلة من مراحل الإعلام الليبي فكل مرحلة لها علاقة بالمرحلة التي تليها فلولا إعلام القذافي لما كان هناك إعلام ثورة 17 فبراير، لذلك كان من الضروري الحديث عن تاريخ الإعلام الليبي.
وشرح التائب شرحا مستفيضا لمراحل الإعلام الليبي وأهم وأبرز نقاط التحول فيه وخاصة بعد ثورة 17 فبراير ، حيث صدور صحف وإذاعات مرئية ومسموعة كثيرة نتيجة للقمع الذي عاشته ليبيا في مرحلة حكم القذافي ، حيث كانت الصحف معدودة وفى يد الدولة ، أما ألان فهناك تنوع في كل شي رغم الأخطاء والصعاب التي تواجه صدورها.
ونوه إلى أن هذا الأمر طبيعي لمرحلة جديدة، مشددا على أهمية التمويل لهذه الوسائل الإعلامية، حيث أن ذلك يحدد كثيرا سياسة هذه الوسيلة أو تلك فيجب أن تكون هناك موارد لهذه الوسائل الإعلامية كي تكون مستقلة.
وكانت الورقة الأخيرة لأستاذ الإعلام بالجامعات الليبية للدكتور عمران المجذوب، وكانت بعنوان “الإعلام الليبي وتطوره”، وتحدث في هذا الجانب عن تاريخ الإعلام الليبي والمراحل التي مر بها كذلك الصعاب التي واجهته منذ البداية إلى أن تحررت البلاد في 17 فبراير.
وركز المجذوب في ورقته على المقترحات التي يجب أن تؤخذ في الاعتبار من أجل تطوير وتحسين أداء الإعلام الليبي، أبرزها معرفة مصدر التمويل والتمسك بأخلاقيات العمل الصحفي، وعدة نقاط تناولها بالشرح والتفصيل في ورقته.
قورينا الجديدة – حافظ معمر
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» مؤسسة أجيال للتنمية وحقوق الإنسان تنظم ندوة بعنوان - أجيالنا
» ندوة بعنوان "الإعلام الليبي.. بين السلطة التابعة والسلطة الر
» ندوة علمية بمنطقة نسمة بعنوان الدعم النفسي والاجتماعي .
» كلية القانون بنالوت تستضيف ندوة بعنوان " المصالحة الوطنية ,,
» قطاع التربية والتعليم بمدينة سرت ينظم ندوة ثقافية بعنوان " ا
» ندوة بعنوان "الإعلام الليبي.. بين السلطة التابعة والسلطة الر
» ندوة علمية بمنطقة نسمة بعنوان الدعم النفسي والاجتماعي .
» كلية القانون بنالوت تستضيف ندوة بعنوان " المصالحة الوطنية ,,
» قطاع التربية والتعليم بمدينة سرت ينظم ندوة ثقافية بعنوان " ا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR