إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
قواعد الديمقراطية الموجهة: وضع قلق في ليبيا
صفحة 1 من اصل 1
قواعد الديمقراطية الموجهة: وضع قلق في ليبيا
قواعد الديمقراطية الموجهة: وضع قلق في ليبيا
فيجاي براشاد* - (كاونتربنتش)
ترجمة: عبد الرحمن الحسيني
بعد خمسة عشر يوماً من تاريخ كتابة هذا الموضوع، سيتوجه الليبيون إلى الانتخابات. وستكون هذه هي الانتخابات الأولى من نوعها التي ستجري في البلاد، لكنها ليست الأولى التي شهدتها ليبيا. فقد كانت جماهيرية القذافي تعقد انتخابات، لكنها شكلت في الحقيقة حملات مصادقة ضخمة جداً على نظام اعتاد ممارسة الخدعة المشهودة للمركزية نفسها تحت اسم اللامركزية. لكن هذه الانتخابات ستكون انتخابات مشحونة. فالظروف الاجتماعية والسياسية ليست مواتية ولا مستعدة لتأمل جماليات الديمقراطية الانتخابية. وفي فندق ريكسوس، ما يفتأ المستشارون الديمقراطيون الأميركيون يحاولون "توجيه وإرشاد" البلد نحو الديمقراطية، وتقديم حكمتهم بخصوص الانتخابات. وما يزال جزء من توجيههم وإرشادهم يتمثل في الاقتراح، وبأقوى العبارات، أن تتنحى الأحزاب جانباً لصالح المرشحين المستقلين. ويعني هذا التوجه التغاضي عن إحدى الآليات الأساسية لخلق مجتمع سياسي قوي، وتفضيل تنصيب رجال أقوياء يتوافرون على محافظ قوية في مكانه. ومن الواضح إن جماعة الإخوان المسلمين هي الجهة المستهدفة من وراء هذا التوجيه، وهي تشعر بالغضب (سوية مع داعميها القطريين). وثمة أصلاً دمدمات تقول بأن هذه الانتخابات ستكون انتقائية غالباً، حيث يتم تفضيل العناصر الليبرالية الجديدة من الشتات الليبي على المقاتلين الذين تشبثوا بالأرض أكثر، والذين سالت دماؤهم في الثورات ضد نظام القذافي منذ تسعينيات القرن الماضي.
ويوم الأحد، 3 حزيران (يونيو)، تم اعتقال قائد كتيبة الأوفياء من بلدة ترهونة، أبو عجيلة الحبشي. وأشار التقرير الذي نشرته صحيفة "القرينة" البنغازية إلى أنه كان قد اختطف على الطريق المفضي إلى مطار طرابلس الدولي. ثم أعلنت السلطات الليبية أن الحبشي قد اعتقل. لكنه لم يتم إعطاء أي مسوغ للاعتقال في حينه.
وتعد بلدة ترهونة التي تقع على بعد 40 ميلاً إلى الجنوب الشرقي من طرابلس بلدة هادئة. وهي معروفة بإنتاجها لما كان يعتبر واحداً من صادرات ليبيا الرئيسية قبل النفط، نبات الحلفاء. وكان القذافي قد فضل قسماً من نخبة البلدة، وحافظ على صلات وثيقة مع قيادة ترهونة القبلية. وكان ان انشق من بين صفوف هذه القيادة، أبو عجيلة الحبشي، عن نظام القذافي في الأسابيع الأولى من الثورة في العام 2011. وبضغط مارسه عليه أقاربه، غادر الحبشي إلى تونس، ثم عاد إلى ليبيا عبر مصر. وفي بنغازي، شكل كتيبة الأوفياء التي حاربت على امتداد طريق ساحل البحر الأبيض المتوسط تحت غطاء من قصف طيران الناتو. وسيكون من المعقول بعد ذلك أن يقرر أقرباؤه اختطافه بغرض الانتقام منه لانشقاقه على القذافي. وهكذا، يبدو أن ثمة "مقاومة خضراء" شرعت بالصعود مجدداً وتتأكد ذاتها على هوامش المجتمع الليبي. ومن غير الواضح كم هو حجم هذه المقاومة التي تعبر عن نفسها من عمليات قتل انتقامية، أو ما إذا كانت قد تحركت مدفوعة بالخوف من النظام الجديد.
ومع ذلك، يبدو أن الحبشي لم يختطف، وإنما اعتقلته قوات الحكومة. وعندما لم تستطع الحصول على توضيح عن مكان تواجده، قامت كتيبة الأوفياء باحتلال مطار طرابلس يوم الاثنين. ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها المطار كرهينة في المعركة على السلطة. ففي كانون الأول (ديسمبر) من العام 2011، استولت القوات الموالية للجنرال خليفة حفتر (والذي كنت قد وصفته في آذار (مارس) من العام الماضي بأنه "ليبي أميركا"، على طريق المطار بعد أن أطلق مسلحون مجهولون النار على سيارة حفتر عند نقطة تفتيش. وفي حينه، حملت السلطات العسكرية المسؤولية لثوار من مدينة الزنتان. وتولى الجيش بعد ذلك قصف مواقعهم والقضاء عليها. وقد ظل المطار نفسه تحت سيطرة ثوار الزنتان حتى نيسان (أبريل) الماضي عندما أعادت القوات الحكومية بسط سلطتها عليه في نهاية المطاف.
وكانت كتيبة الأوفياء قد سيطرت على المطار لعدة ساعات قبل أن تصل القوات المسلحة التابعة للحكومة، حيث اشتبكت مع الكتيبة واستعادت السيطرة على المطار مساء يوم الاثنين الماضي.
في هذا السياق، تقول لنا مدينة ترهونة الكثير جداً عن الحالة الهشة للسياسات الليبية. فهذه البلدة مقسمة في ولاءاتها. وقد ظل قسم كبير من سكانها موالياً للقذافي ولم يجد أي فضاء لتطوير ولاءاته في المجال السياسي. ويمتد حظر تم فرضه على "تمجيد القذافي" ليشمل أيّ كلمات يمكن أن تعبر عن موقف ازاء الأعوام الأربعين الماضية من تاريخ ليبيا. وقد عمل هذا الحظر وما يرافقه من حملة لاجتثاث القذافية على تحييد هذه الشريحة من المواطنين. وفي نيسان (أبريل) الماضي، كما ذكرت صحيفة هيرالد تريبيون، جرت محاولة فاشلة لقتل نائب رئيس المجلس العسكري في ترهونة العقيد عبد الله حسين ورفيقه العقيد سالم سويسي. وفي أيار (مايو) الماضي، وعندما حاول ثوار مصراتة التوجه إلى مدينة بني الوليد لسحق المليشيات الموالية للقذافي، وقفت لهم قوات مسلحة من ترهونة بالمرصاد.
والآن، عادت نقاط التفتيش المسلحة للظهور في شوارع طرابلس. وأفضى القتال في غرب طرابلس في وقت متأخر من ليلة الاثنين إلى مقتل عضو ميليشيات واحد على الأقل. وأعطى محمد نصر الحريزي من المجلس الوطني الانتقالي أخيراً سببا لاعتقال الحبشي. وقال الحريزي في مؤتمر صحفي متلفز إن الحبشي كان يقود عربات مسلحة من دون ترخيص. ويظل مستقبله مجهولاً في هذا الوقت.
وإلى جانب ذلك، تصب عوائد الأرباح النفطية في صناديق تغيب عن المراقبة الشعبية. ويقضي الوضع الحالي بوجوب إحالة العقود النفطية إلى دول الناتو الأولى في الطابور. وثمة إسلامي حاد، بلحاج، هو الذي يشكل الشخصية الأكثر شعبية بين الجماهير، الذي يجب أن يُحرم من تحقيق طموحاته السياسية. وثمة الكثير جداً من الخطر الذي ينتظر الولايات المتحدة وحلفاءها الأوروبيين والجماعة الليبرالية الجديدة التي تدير المجلس الوطني الانتقالي. وهم متيقظون جميعاً لمسؤولياتهم تجاه أنفسهم فيما تصاغ القوانين السياسية في ليبيا. وتمنع الاعتبارات الجيوسياسية وجهات نظر الليبيين من الظهور على السطح. ويشكل الحظر المفروض على الأحزاب السياسية جزءاً من الكمامة التي تكبح حرية التعبير. ويعني إصدار عفو عام عن جرائم الثوار أن يشعر ضحاياهم بأنهم غرباء في وطنهم، فيتمسكون أكثر بأسلحتهم. كما أن هذا العفو يجيء جزءاً من رفض الناتو السماح بتقييم قصفه الخاص لليبيا.
لقد اختفى أبو عجيلة في حفر السجون الليبية. وهو ينضم إلى المعتقلين السبعة آلاف تقريباً، من الذين لم يتم تقديمهم إلى أي محاكمة. وهم يقفون على الجانب الآخر من الخط الذي رسمته السلطات الليبية: أولئك الذين يقفون إلى جانبها جيدون، والآخرون سيئون.
*كتاب فيجاي براشاد الجديد بعنوان "الربيع العربي والشتاء الليبي"، يصدر عن مطبعة إيه كيه.
*نشرت هذه القراءة تحت عنوان:
The Grammar of Guided Democracy
فيجاي براشاد* - (كاونتربنتش)
ترجمة: عبد الرحمن الحسيني
بعد خمسة عشر يوماً من تاريخ كتابة هذا الموضوع، سيتوجه الليبيون إلى الانتخابات. وستكون هذه هي الانتخابات الأولى من نوعها التي ستجري في البلاد، لكنها ليست الأولى التي شهدتها ليبيا. فقد كانت جماهيرية القذافي تعقد انتخابات، لكنها شكلت في الحقيقة حملات مصادقة ضخمة جداً على نظام اعتاد ممارسة الخدعة المشهودة للمركزية نفسها تحت اسم اللامركزية. لكن هذه الانتخابات ستكون انتخابات مشحونة. فالظروف الاجتماعية والسياسية ليست مواتية ولا مستعدة لتأمل جماليات الديمقراطية الانتخابية. وفي فندق ريكسوس، ما يفتأ المستشارون الديمقراطيون الأميركيون يحاولون "توجيه وإرشاد" البلد نحو الديمقراطية، وتقديم حكمتهم بخصوص الانتخابات. وما يزال جزء من توجيههم وإرشادهم يتمثل في الاقتراح، وبأقوى العبارات، أن تتنحى الأحزاب جانباً لصالح المرشحين المستقلين. ويعني هذا التوجه التغاضي عن إحدى الآليات الأساسية لخلق مجتمع سياسي قوي، وتفضيل تنصيب رجال أقوياء يتوافرون على محافظ قوية في مكانه. ومن الواضح إن جماعة الإخوان المسلمين هي الجهة المستهدفة من وراء هذا التوجيه، وهي تشعر بالغضب (سوية مع داعميها القطريين). وثمة أصلاً دمدمات تقول بأن هذه الانتخابات ستكون انتقائية غالباً، حيث يتم تفضيل العناصر الليبرالية الجديدة من الشتات الليبي على المقاتلين الذين تشبثوا بالأرض أكثر، والذين سالت دماؤهم في الثورات ضد نظام القذافي منذ تسعينيات القرن الماضي.
ويوم الأحد، 3 حزيران (يونيو)، تم اعتقال قائد كتيبة الأوفياء من بلدة ترهونة، أبو عجيلة الحبشي. وأشار التقرير الذي نشرته صحيفة "القرينة" البنغازية إلى أنه كان قد اختطف على الطريق المفضي إلى مطار طرابلس الدولي. ثم أعلنت السلطات الليبية أن الحبشي قد اعتقل. لكنه لم يتم إعطاء أي مسوغ للاعتقال في حينه.
وتعد بلدة ترهونة التي تقع على بعد 40 ميلاً إلى الجنوب الشرقي من طرابلس بلدة هادئة. وهي معروفة بإنتاجها لما كان يعتبر واحداً من صادرات ليبيا الرئيسية قبل النفط، نبات الحلفاء. وكان القذافي قد فضل قسماً من نخبة البلدة، وحافظ على صلات وثيقة مع قيادة ترهونة القبلية. وكان ان انشق من بين صفوف هذه القيادة، أبو عجيلة الحبشي، عن نظام القذافي في الأسابيع الأولى من الثورة في العام 2011. وبضغط مارسه عليه أقاربه، غادر الحبشي إلى تونس، ثم عاد إلى ليبيا عبر مصر. وفي بنغازي، شكل كتيبة الأوفياء التي حاربت على امتداد طريق ساحل البحر الأبيض المتوسط تحت غطاء من قصف طيران الناتو. وسيكون من المعقول بعد ذلك أن يقرر أقرباؤه اختطافه بغرض الانتقام منه لانشقاقه على القذافي. وهكذا، يبدو أن ثمة "مقاومة خضراء" شرعت بالصعود مجدداً وتتأكد ذاتها على هوامش المجتمع الليبي. ومن غير الواضح كم هو حجم هذه المقاومة التي تعبر عن نفسها من عمليات قتل انتقامية، أو ما إذا كانت قد تحركت مدفوعة بالخوف من النظام الجديد.
ومع ذلك، يبدو أن الحبشي لم يختطف، وإنما اعتقلته قوات الحكومة. وعندما لم تستطع الحصول على توضيح عن مكان تواجده، قامت كتيبة الأوفياء باحتلال مطار طرابلس يوم الاثنين. ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها المطار كرهينة في المعركة على السلطة. ففي كانون الأول (ديسمبر) من العام 2011، استولت القوات الموالية للجنرال خليفة حفتر (والذي كنت قد وصفته في آذار (مارس) من العام الماضي بأنه "ليبي أميركا"، على طريق المطار بعد أن أطلق مسلحون مجهولون النار على سيارة حفتر عند نقطة تفتيش. وفي حينه، حملت السلطات العسكرية المسؤولية لثوار من مدينة الزنتان. وتولى الجيش بعد ذلك قصف مواقعهم والقضاء عليها. وقد ظل المطار نفسه تحت سيطرة ثوار الزنتان حتى نيسان (أبريل) الماضي عندما أعادت القوات الحكومية بسط سلطتها عليه في نهاية المطاف.
وكانت كتيبة الأوفياء قد سيطرت على المطار لعدة ساعات قبل أن تصل القوات المسلحة التابعة للحكومة، حيث اشتبكت مع الكتيبة واستعادت السيطرة على المطار مساء يوم الاثنين الماضي.
في هذا السياق، تقول لنا مدينة ترهونة الكثير جداً عن الحالة الهشة للسياسات الليبية. فهذه البلدة مقسمة في ولاءاتها. وقد ظل قسم كبير من سكانها موالياً للقذافي ولم يجد أي فضاء لتطوير ولاءاته في المجال السياسي. ويمتد حظر تم فرضه على "تمجيد القذافي" ليشمل أيّ كلمات يمكن أن تعبر عن موقف ازاء الأعوام الأربعين الماضية من تاريخ ليبيا. وقد عمل هذا الحظر وما يرافقه من حملة لاجتثاث القذافية على تحييد هذه الشريحة من المواطنين. وفي نيسان (أبريل) الماضي، كما ذكرت صحيفة هيرالد تريبيون، جرت محاولة فاشلة لقتل نائب رئيس المجلس العسكري في ترهونة العقيد عبد الله حسين ورفيقه العقيد سالم سويسي. وفي أيار (مايو) الماضي، وعندما حاول ثوار مصراتة التوجه إلى مدينة بني الوليد لسحق المليشيات الموالية للقذافي، وقفت لهم قوات مسلحة من ترهونة بالمرصاد.
والآن، عادت نقاط التفتيش المسلحة للظهور في شوارع طرابلس. وأفضى القتال في غرب طرابلس في وقت متأخر من ليلة الاثنين إلى مقتل عضو ميليشيات واحد على الأقل. وأعطى محمد نصر الحريزي من المجلس الوطني الانتقالي أخيراً سببا لاعتقال الحبشي. وقال الحريزي في مؤتمر صحفي متلفز إن الحبشي كان يقود عربات مسلحة من دون ترخيص. ويظل مستقبله مجهولاً في هذا الوقت.
وإلى جانب ذلك، تصب عوائد الأرباح النفطية في صناديق تغيب عن المراقبة الشعبية. ويقضي الوضع الحالي بوجوب إحالة العقود النفطية إلى دول الناتو الأولى في الطابور. وثمة إسلامي حاد، بلحاج، هو الذي يشكل الشخصية الأكثر شعبية بين الجماهير، الذي يجب أن يُحرم من تحقيق طموحاته السياسية. وثمة الكثير جداً من الخطر الذي ينتظر الولايات المتحدة وحلفاءها الأوروبيين والجماعة الليبرالية الجديدة التي تدير المجلس الوطني الانتقالي. وهم متيقظون جميعاً لمسؤولياتهم تجاه أنفسهم فيما تصاغ القوانين السياسية في ليبيا. وتمنع الاعتبارات الجيوسياسية وجهات نظر الليبيين من الظهور على السطح. ويشكل الحظر المفروض على الأحزاب السياسية جزءاً من الكمامة التي تكبح حرية التعبير. ويعني إصدار عفو عام عن جرائم الثوار أن يشعر ضحاياهم بأنهم غرباء في وطنهم، فيتمسكون أكثر بأسلحتهم. كما أن هذا العفو يجيء جزءاً من رفض الناتو السماح بتقييم قصفه الخاص لليبيا.
لقد اختفى أبو عجيلة في حفر السجون الليبية. وهو ينضم إلى المعتقلين السبعة آلاف تقريباً، من الذين لم يتم تقديمهم إلى أي محاكمة. وهم يقفون على الجانب الآخر من الخط الذي رسمته السلطات الليبية: أولئك الذين يقفون إلى جانبها جيدون، والآخرون سيئون.
*كتاب فيجاي براشاد الجديد بعنوان "الربيع العربي والشتاء الليبي"، يصدر عن مطبعة إيه كيه.
*نشرت هذه القراءة تحت عنوان:
The Grammar of Guided Democracy
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» الديمقراطية والجهاد يتنازعان في ليبيا
» اليسار الغربي ضد الديمقراطية في ليبيا
» ليبيا على طريق مفعم بالآمال نحو الديمقراطية
» شركات الاتصالات تضع عينها على ليبيا 'الديمقراطية'
» العالم يراقب العملية الديمقراطية في ليبيا
» اليسار الغربي ضد الديمقراطية في ليبيا
» ليبيا على طريق مفعم بالآمال نحو الديمقراطية
» شركات الاتصالات تضع عينها على ليبيا 'الديمقراطية'
» العالم يراقب العملية الديمقراطية في ليبيا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR