مسئول ليبي: من المبكر الحديث عن التطبيع مع إسرائيل

أكد المهندس"حمودة سيالة" المتحدث باسم"محمد جبريل" رئيس حزب "اتحاد القوى الوطنية" الليبي فى تصريحات خاصة لصحيفة معاريف الإسرائيلية "أن الشريعة الإسلامية هى إحدى مصادر الدستور الجديد"، وأضاف قائلًا: " إننا دولة إسلامية، لكن الدستور سيؤكد على احترام كافة الأديان والمعتقدات".

وأوضح "سيالة" أن المكون الأساسي للدستور المرتقب سيكون الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان. مضيفا أن النظام الليبي الجديد يتوقع من العالم الغربي أن يساعده فى إعاده مؤسسات الدولة التى تدمرت.

وعن العلاقات الخارجية لليبيا الجديدة، وهل يمكن أن تكون ليبيا بمثابة "عنصر توازن " أمام الإخوان المسلمين فى مصر وتونس والمغرب، قال"سيالة": إن الشعب المصري قد اختار الإخوان المسلمين، وأنهم فى ليبيا يحترمون اختياره، وأن مصلتهم هى احترام الدول التى ساندت ثورتهم.

وعن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، أوضح أنه لم يتم بعد صياغة موقف واضح بعد، ولكنهم سيتقبلون أي حل يوافق الفلسطينين عليه. وأضاف أن التطبيع مع إسرائيل ليس ضمن برنامج حزبه بعد، وأنه مازال من المبكر الحديث عن تطبيع العلاقات مع تل أبيب.

اخي الكريم راعي الله فيما تنشر من مواضيع
وترك عنك سياسه دس السم في العسل والاستعباط

لا يا أخي ولكن يجب علينا القراءة والاطلاع و ما حكمنا القدافي 42 سنة الا من سياسة التطبييل وعدم معرفة التفاصيل ويخبرني ابي انه الطاغية في البداية بداء بالشعارات الرنانة الجوفاء ولكن الناس البسطاء (لاتصطاد في الماء العكر) صدقوا ولم يبالوا من تحدير الناس المتقفة والسياسيين وعشنا الجهل

اخطأ من قال
" إن لم تكن معى .. فأنت ضدى " من الطريف أننا قد لا نستوعب أن ( للحقيقة أكثر من وجه )!
فحين نختلف لا يعني هذا أن أحدنا على خطأ!!
قد نكون جميعا على صواب ..!
حيث أن كلاً منا يرى ما لا يراه الآخر!

يا اخي انت تعرف ان المؤتمر الوطني انتقالي وليس له الحق في مثل هذه الاتفاقيات والعقود

فلماذا تأجيج مثل هذه القضايا التي في حكم الغيب وعدم الحديث عن الواقع
لو كنت من من يخاف علي مصلحه البلاد وهمك عليها لماذا لم نقرأ لك مواضيع تتحدث عن فترة المجلس و ما فعله الاخوان في ليبيا والمليشيات والفساد المالي والاداري والفدراليه وكلنا نعرف انه واقع وليس خيال واي شي في المستقبل