إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مقالات قديمة - ظاهرة فرعونية اسمها معمر القذافي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مقالات قديمة - ظاهرة فرعونية اسمها معمر القذافي
زفرات حري
للكاتب السودانى الطيب مصطفي
ظاهرة فرعونية اسمها معمر القذافي
للكاتب السودانى الطيب مصطفي
ظاهرة فرعونية اسمها معمر القذافي
قُلنا بالأمس، انه ما من آية في كتاب الله تناولت طغيان فرعون موسى إلا تمثَّلت وتجسَّدت في فرعون ليبيا معمر القذافي الذي لم يفعل فرعون موسى بمصر وشعبها معشار ما فعله القذافي بليبيا وشعبها المقهور، فقد استخف القذافي شعبه واحتقره وأذله وقتله تقتيلاً وقال له بلسان الحال ولسان المقال (ما أُريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد)!!.
لعلَّ أعظم إنجاز حققته أمريكا من غزو العراق أنها جاءت بالقذافي جاثياً على ركبتيه بدون أن توجف على ذلك خيلاً ولا ركاباً أو تطلق رصاصة واحدة، فكان أن خفَّ الرجل، خوفاً من مصير صدام، خفَّ راكضاً نحوها مستعطفاً شرَّها، خاطباً ودَّها، باذلاً في ذلك كل ما يرضيها بما في ذلك تفكيك مصانع السلاح التقليدي والنووي التي أهدر فيها المليارات من أموال الشعب الليبي المكلوم وهل حدث غزو أم درمان إلا استجابة لأمر بوش؟! لقد انكشف المستور واعترف عبد العزيز عشر أخو خليل ابراهيم غير الشقيق بأن أمريكا ممثَّلة في سفيرها بدولة تشاد كانت على علم مسبق بخطة خليل وإدريس ديبي لغزو العاصمة السودانية؟!.
ما من مشكلة كبرى أو تهديد للأمن القومي السوداني إلا وكان للقذافي دور بارز فيه منذ أن حلّت اللعنة والخراب على ليبيا وشعبها المقهور بمجيء الرجل بدءاً مما عُرف مجازاً بهجوم المرتزقة ضد الرئيس الأسبق جعفر نميري عام 1976م ;ومروراً بالدعم الكبير الذي دشَّن به قرنق حركته المتمرِّدة التي ظلت أكبر مهدِّد لأمن السودان القومي طوال عشرين عاماً من الحرب الضروس التي أهلكت الحرث والنسل ولا يزال السودان يتجرع علقم تآمرها علىه هوية ووجوداً.
أما دارفور فقد كان للقذافي القدح المعلى في اندلاع جميع تمرداتها وانتشار السلاح واشتعال الحروب وتمزيق النسيج الإجتماعي وانفجار مشكلة المعسكرات التي مثَّلت أكبر إهانة وتشويه لسمعة السودان في المحافل الدولية وعلى مستوى العالم أجمع ولا يخفى على الجميع الدور الليبي والإسرائيلي والأمريكي المشترك في تفاقم المشكلة التي ألحقت بالسودان من الأذى خلال سنوات قليلة ما لم تفعله مشكلة الجنوب خلال نصف قرن من الزمان ومن أسفٍ فقد كانت الحكومة »تعاين للفيل وتطعن في ظله« بمعنى أنها تتودَّد للقذافي بالرغم من علمها بشرِّه المستطير وتهاجم الظل »تشاد« بالرغم من أن السودان ظل يواجه أمريكا بهيلها وهيلمانها دعك من ظلها الجديد المسمى بالقذافي.
أوهمه خادعوه من صنَّاع حُلة الكذب التي سربلوه بها وتركوه عارياً... أوهموه بأنه عبقري زمانه بل عبقري كل الأزمنة وأتوه بتخاريف »الكتاب الأخضر« الذي أوهموه بأنه جدير بحل كل مشكلات البشرية وتقديم البديل لأنظمة الحكم المتعارف عليها على مستوى العالم أجمع فأحال بلاده الى خراب تنعق فيه الغربان وإلى أضحوكة ومهزلة يعربد فيها شيطان الفقر وتسودها أشباح الخوف.
لم يكتف بالتنظير في شؤون الحكم وإنما نصَّب نفسه عالماً وفقيهاً مفكِّراً وتطاول حتى على عبقري الإسلام الفاروق عمر فوصفه بالدكتاتور وغيّر التاريخ الهجري الذي وضعه عمر وأبدله بتاريخ جديد أوحت إليه به »عبقريَّته الفذة« بل تطاول حتى على كتاب الله تعالى وخلع على ليبيا اسماً كان محل تندُّر المجالس خاصة عبارة »الجماهيرية« التي أردفها ويا للعجب بالعُظمى!!.
نصَّب نفسه الثائر على الإمبريالية الأمريكية والوريث الشرعي - في أول عهده - للزعيم العروبي جمال عبد الناصر لكنه سرعان ما تطاول على عبد الناصر وأصبح أكبر منه وأهدر الرجل ترليونات الدولارات في معاركه الدونكيشوتية فما من ثورة في العالم إلا وكان داعماً لها باذلاً في سبيلها... الجيش الجمهوري الإيرلندي، ثوار الفلبين، نيكاراجوا.. وغيرها كثير.
غضب من العرب فتحوَّل بين عشية وضحاها من داعية للقومية والوحدة العربية إلى عرَّاب الوحدة الافريقية وأخذ يجوب الدول الافريقية تصحبه في كل رحلة المئات من سيارات الدفع الرباعي بل إن الرجل اعتاد على أن يوزع خلال زياراته تلك ملايين القمصان التي تحمل صورته على فقراء افريقيا!!.
في عامي 1973 و 1974م ابتعثنا إلى هولندا لتلقي بعض الدراسات الهندسية وكان ذلك بعد حرب اكتوبر التي قُطع فيها البترول العربي عن الغرب عامة وهولندا خاصة وكنا نجد الشباب الهولنديين الشقر بمحطات القطارات يوزعون كتيبات مجانية تحمل صور القذافي الذي يُمجّد في تلك الكتيبات بأنه علاء الدين في اسطورة »علاء الدين والمصباح السحري« في إشارة للبترول وكان الرجل يمول تلك الاصدارات في مختلف الدول الاوروبية وربما غيرها بالرغم من أنه كان حينها حديث عهد بجنون العظمة الذي ملك عليه حياته فيما بعد.!
سمح بدخول مئات الآلاف من العمال المصريين والسودانيين والتونسيين والفلسطينيين والأفارقة ثم قرَّر فجأة إبعادهم بعد أن ارتكب جلادوه في حق الأفارقة مذابح تطهير عرقي يندى لها الجبين في »الزاوية غرب طرابلس« وغيرها بالرغم من أنه لا يزال ينادي بالوحدة الافريقية التي تزيل الحدود بين الدول وتسمح بتنقُّل الأفراد بين الدول الافريقية وبدخولهم إلى ليبيا!!.
يعشق القاء الخطب في الاستادات الرياضية خلال زياراته الافريقية وإمامة الصلاة حتى بحضور علماء الأزهر كما يعشق نصب خيمته في باحات القصور الرئاسية أينما حل وارتحل ويصر على الدوام بأن يكون حرسه خلال الزيارات الخارجية من النساء وذلك حتى يظل على الدوام مالئاً الدنيا وشاغلاً الناس ولافتاً الانظار ومسلطاً الأضواء على شخصه الذي يريد له أن يكون مركز الكون على الدوام.
هل سمعتم بآخر تقليعات القذافي؟! إنها الدولة الفاطمية التي طرحها مؤخراً وقال إنه سيعيدها سيرتها الأولى!!.
إنها الظاهرة الفرعونية الفريدة في التاريخ المسماة بمعمر القذافي الذي لا يزال جاثماً على أنفاس الشعب الليبي الشقيق منذ أربعة عقود من الزمان ولا أحد يعلم متى ينتهي حكم ذلكم الطاغية الذي أخذ أبناؤه يباشرون أدواراً تتجاوز أدوار الوزراء تمهيداً لخلافته بعد عمر مديد!!.
إن ظاهرة القذافي تفضح أمريكا وشعاراتها الجوفاء ذلك أنها تعلم أن الرجل يمثِّل أبشع نظام حكم في العالم لكنها لن تزيله خاصة بعد أن أصبح دمية في يدها تحركه كالميِّت بين يدي الغاسل.
لقد أنشأ القذافي دولة هزيلة رغم ترليونات الدولارات المهدَرة... دولة هزمها حتى حسين هبري عندما طمع القذافي في احتلال الشمال التشادي أو ما عُرف بمثلَّث أوزو ووالله والله لو كان الأمر بيدي لحرَّكتُ الجيوش أو غيرها نحو طرابلس وإني لأعتقد اعتقاداً جازماً بأنها لن تواجه مقاومة فمتى كانت الشعوب المقهورة تقاوم الغزاة؟! إن دولاً كثيرة لها »غبينة« مع القذافي يمكن أن تلعب ذات الدور الذي لعبه الرجل وهو يزوِّد خليل ابراهيم وإدريس ديبي بالسلاح ويموِّل معركة غزو أم درمان وستسعد كثيراً باقتلاع هذا الطاغية من الوجود.
مايو 1988لعلَّ أعظم إنجاز حققته أمريكا من غزو العراق أنها جاءت بالقذافي جاثياً على ركبتيه بدون أن توجف على ذلك خيلاً ولا ركاباً أو تطلق رصاصة واحدة، فكان أن خفَّ الرجل، خوفاً من مصير صدام، خفَّ راكضاً نحوها مستعطفاً شرَّها، خاطباً ودَّها، باذلاً في ذلك كل ما يرضيها بما في ذلك تفكيك مصانع السلاح التقليدي والنووي التي أهدر فيها المليارات من أموال الشعب الليبي المكلوم وهل حدث غزو أم درمان إلا استجابة لأمر بوش؟! لقد انكشف المستور واعترف عبد العزيز عشر أخو خليل ابراهيم غير الشقيق بأن أمريكا ممثَّلة في سفيرها بدولة تشاد كانت على علم مسبق بخطة خليل وإدريس ديبي لغزو العاصمة السودانية؟!.
ما من مشكلة كبرى أو تهديد للأمن القومي السوداني إلا وكان للقذافي دور بارز فيه منذ أن حلّت اللعنة والخراب على ليبيا وشعبها المقهور بمجيء الرجل بدءاً مما عُرف مجازاً بهجوم المرتزقة ضد الرئيس الأسبق جعفر نميري عام 1976م ;ومروراً بالدعم الكبير الذي دشَّن به قرنق حركته المتمرِّدة التي ظلت أكبر مهدِّد لأمن السودان القومي طوال عشرين عاماً من الحرب الضروس التي أهلكت الحرث والنسل ولا يزال السودان يتجرع علقم تآمرها علىه هوية ووجوداً.
أما دارفور فقد كان للقذافي القدح المعلى في اندلاع جميع تمرداتها وانتشار السلاح واشتعال الحروب وتمزيق النسيج الإجتماعي وانفجار مشكلة المعسكرات التي مثَّلت أكبر إهانة وتشويه لسمعة السودان في المحافل الدولية وعلى مستوى العالم أجمع ولا يخفى على الجميع الدور الليبي والإسرائيلي والأمريكي المشترك في تفاقم المشكلة التي ألحقت بالسودان من الأذى خلال سنوات قليلة ما لم تفعله مشكلة الجنوب خلال نصف قرن من الزمان ومن أسفٍ فقد كانت الحكومة »تعاين للفيل وتطعن في ظله« بمعنى أنها تتودَّد للقذافي بالرغم من علمها بشرِّه المستطير وتهاجم الظل »تشاد« بالرغم من أن السودان ظل يواجه أمريكا بهيلها وهيلمانها دعك من ظلها الجديد المسمى بالقذافي.
أوهمه خادعوه من صنَّاع حُلة الكذب التي سربلوه بها وتركوه عارياً... أوهموه بأنه عبقري زمانه بل عبقري كل الأزمنة وأتوه بتخاريف »الكتاب الأخضر« الذي أوهموه بأنه جدير بحل كل مشكلات البشرية وتقديم البديل لأنظمة الحكم المتعارف عليها على مستوى العالم أجمع فأحال بلاده الى خراب تنعق فيه الغربان وإلى أضحوكة ومهزلة يعربد فيها شيطان الفقر وتسودها أشباح الخوف.
لم يكتف بالتنظير في شؤون الحكم وإنما نصَّب نفسه عالماً وفقيهاً مفكِّراً وتطاول حتى على عبقري الإسلام الفاروق عمر فوصفه بالدكتاتور وغيّر التاريخ الهجري الذي وضعه عمر وأبدله بتاريخ جديد أوحت إليه به »عبقريَّته الفذة« بل تطاول حتى على كتاب الله تعالى وخلع على ليبيا اسماً كان محل تندُّر المجالس خاصة عبارة »الجماهيرية« التي أردفها ويا للعجب بالعُظمى!!.
نصَّب نفسه الثائر على الإمبريالية الأمريكية والوريث الشرعي - في أول عهده - للزعيم العروبي جمال عبد الناصر لكنه سرعان ما تطاول على عبد الناصر وأصبح أكبر منه وأهدر الرجل ترليونات الدولارات في معاركه الدونكيشوتية فما من ثورة في العالم إلا وكان داعماً لها باذلاً في سبيلها... الجيش الجمهوري الإيرلندي، ثوار الفلبين، نيكاراجوا.. وغيرها كثير.
غضب من العرب فتحوَّل بين عشية وضحاها من داعية للقومية والوحدة العربية إلى عرَّاب الوحدة الافريقية وأخذ يجوب الدول الافريقية تصحبه في كل رحلة المئات من سيارات الدفع الرباعي بل إن الرجل اعتاد على أن يوزع خلال زياراته تلك ملايين القمصان التي تحمل صورته على فقراء افريقيا!!.
في عامي 1973 و 1974م ابتعثنا إلى هولندا لتلقي بعض الدراسات الهندسية وكان ذلك بعد حرب اكتوبر التي قُطع فيها البترول العربي عن الغرب عامة وهولندا خاصة وكنا نجد الشباب الهولنديين الشقر بمحطات القطارات يوزعون كتيبات مجانية تحمل صور القذافي الذي يُمجّد في تلك الكتيبات بأنه علاء الدين في اسطورة »علاء الدين والمصباح السحري« في إشارة للبترول وكان الرجل يمول تلك الاصدارات في مختلف الدول الاوروبية وربما غيرها بالرغم من أنه كان حينها حديث عهد بجنون العظمة الذي ملك عليه حياته فيما بعد.!
سمح بدخول مئات الآلاف من العمال المصريين والسودانيين والتونسيين والفلسطينيين والأفارقة ثم قرَّر فجأة إبعادهم بعد أن ارتكب جلادوه في حق الأفارقة مذابح تطهير عرقي يندى لها الجبين في »الزاوية غرب طرابلس« وغيرها بالرغم من أنه لا يزال ينادي بالوحدة الافريقية التي تزيل الحدود بين الدول وتسمح بتنقُّل الأفراد بين الدول الافريقية وبدخولهم إلى ليبيا!!.
يعشق القاء الخطب في الاستادات الرياضية خلال زياراته الافريقية وإمامة الصلاة حتى بحضور علماء الأزهر كما يعشق نصب خيمته في باحات القصور الرئاسية أينما حل وارتحل ويصر على الدوام بأن يكون حرسه خلال الزيارات الخارجية من النساء وذلك حتى يظل على الدوام مالئاً الدنيا وشاغلاً الناس ولافتاً الانظار ومسلطاً الأضواء على شخصه الذي يريد له أن يكون مركز الكون على الدوام.
هل سمعتم بآخر تقليعات القذافي؟! إنها الدولة الفاطمية التي طرحها مؤخراً وقال إنه سيعيدها سيرتها الأولى!!.
إنها الظاهرة الفرعونية الفريدة في التاريخ المسماة بمعمر القذافي الذي لا يزال جاثماً على أنفاس الشعب الليبي الشقيق منذ أربعة عقود من الزمان ولا أحد يعلم متى ينتهي حكم ذلكم الطاغية الذي أخذ أبناؤه يباشرون أدواراً تتجاوز أدوار الوزراء تمهيداً لخلافته بعد عمر مديد!!.
إن ظاهرة القذافي تفضح أمريكا وشعاراتها الجوفاء ذلك أنها تعلم أن الرجل يمثِّل أبشع نظام حكم في العالم لكنها لن تزيله خاصة بعد أن أصبح دمية في يدها تحركه كالميِّت بين يدي الغاسل.
لقد أنشأ القذافي دولة هزيلة رغم ترليونات الدولارات المهدَرة... دولة هزمها حتى حسين هبري عندما طمع القذافي في احتلال الشمال التشادي أو ما عُرف بمثلَّث أوزو ووالله والله لو كان الأمر بيدي لحرَّكتُ الجيوش أو غيرها نحو طرابلس وإني لأعتقد اعتقاداً جازماً بأنها لن تواجه مقاومة فمتى كانت الشعوب المقهورة تقاوم الغزاة؟! إن دولاً كثيرة لها »غبينة« مع القذافي يمكن أن تلعب ذات الدور الذي لعبه الرجل وهو يزوِّد خليل ابراهيم وإدريس ديبي بالسلاح ويموِّل معركة غزو أم درمان وستسعد كثيراً باقتلاع هذا الطاغية من الوجود.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: مقالات قديمة - ظاهرة فرعونية اسمها معمر القذافي
شكــــــــ ــــــــــــــــرآ وبـــــــــــــارك الله فيــــــــــــــــك
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
مواضيع مماثلة
» مقالات قديمة - هروب كبير تشريفات القذافي الى فرنسا لا علاقة
» مقالات قديمة - مهزلة المقريف
» مقالات قديمة ليبيا ضالعة في المغامرة الخائبة
» مقالات قديمة - رسالة الى الهادي شلوف
» مقالات قديمة - فوائد البالتوك ومنافعه؟
» مقالات قديمة - مهزلة المقريف
» مقالات قديمة ليبيا ضالعة في المغامرة الخائبة
» مقالات قديمة - رسالة الى الهادي شلوف
» مقالات قديمة - فوائد البالتوك ومنافعه؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR