إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مقالات مختارة - من يقودنا، الشرع أم العقل أم العاطفة؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
مقالات مختارة - من يقودنا، الشرع أم العقل أم العاطفة؟؟؟
المنتصر خلاصة : من يقودنا، الشرع أم العقل أم العاطفة؟؟؟
29 يوليو 2012
يمكننا ان نقول عن البعض ممن يحلو لهم ان يكونوا معارضين دائما بإن لا وجود للاستنارة في فكرهم وهذه الاستنارة كما اوضحت في مقال سابق لاتتطلب العلم والحكمة فقد يكون المفكر المستنير رجلا لم يخط حرفا بيمينه فالانسان الاول الذي قال ان البعرة تدل على البعير والخطى يدل على المسير لم يكن عالما ولكنه كان مفكرا مستنيرا ولكي تتوفر لدينا هذه الاستنارة الفكرية ما علينا الا التفكير بعمق في ما يحيط بذلك الشيء الذي ننظر فيه أي ان نعطيه حقه من الوقت ونحن نتمعن ونتفحص وندقق (بشرط ان يكون الوقت مثاليا وليس بطيئا والا اصبح طامة) خاصة فيما يتعلق بالأحكام الشرعية والغيبيات.
هناك امرا ركبنا وسبب لنا تأخرا عن باقي الشعوب بل وجعلنا ننظر الى تلك الشعوب على انها قدوة لنا نأخذ عنها ومن ثقافتها وتجاربها بينما المفترض ان يكون العكس تماما فنحن اصحاب الرسالة المجيدة والدين الكامل والتي بإمكانها ان تمد الكل بالحلول متى أمعنا التفكير واجدناه فقد وصل بنا العجز ان دعا البعض من نخبنا ومثقفينا واصحاب الرأي عندنا الى الآخذ بتجربة جنوب افريقيا لكي ننهل من معينها للوصول الى كيفية التصالح فيما بيننا وكيف نرد حقوق بعضنا لبعض لقد ضرب العجز اطنابه فينا حتى وصلنا للمرحلة التي نستنجد فيها بالآقل لكي يقوم الاعلى والاسمى وينتشله مما هو فيه ونحن اصحاب الدين والمبادي والقيم والاخلاق في كيفية المعاملة الحسنة وطرق استخلاص الحقوق والمسامحة والغفران.
تجربة انسانية تلك ولاشك التي حدتث في جنوب افريقيا ولايعيب الآخذ بها وبغيرها ولكن في حالة واحدة فقط وهي خلو جرابنا من الحلول…ايعقل ان ليبيا تستورد النفط …يعقل اذا كان الفكر عند اهلها غير موجود وعندها تستحق ان تكون مثار سخرية العالم وتهكمه …وهذا بالضبط مايراد لنا …مايراد لنا ليس بالضرورة ان يكون الخارج بل الداخل ايضا ..منا وفينا ..مادمنا لانفكر التفكير المستنير.
ماذا نقول عن هذه الآفات ؟ماذا نسمي هذا؟ الا يعني هذا بعدا عن الشرع ؟اليس بعدا عن العقل؟
بعض الإخوة يحاول ان يعطي كل شي للشرع في محاولة لابعاد العقل وطمسه والبعض الاخر يحاول ان يعطي كل شي للعقل ذلك المحدود العاجز مستبعدا الشرع وهذه المعادلة بالمطلق ضالة ومضللة فلا ينبغي ان نبعد احدهما عن الاخر بل يجب ان نأخذ بهما معا …كيف …هذا سنشرحه في مقال قادم بإذن الله عز وجل
إنما نريد ان نتحدث اليوم عن الحركة والفورة التي تركناها تقودنا وتتولى زمام امورنا دون موجه او ضابط ولعل اغلب نكاساتنا التي نعانيها اليوم تأتي من تحت رأس هذه القيادة المغلوطة والغير سليمة
ايها القراء الاعزاء هناك متلازمين اثنين يجب الا يفترقا عن بعضهما البعض ونحن بقدرة قادر استطعنا ان نفرق بينهما فجعلنا ليلنا نهار ونهارنا ليل واقصد هنا العقل والعاطفة .
جل امورنا الحياتية اليوم تتولاها العاطفة ذلك الشي الملتهب الجياش الذي لانعرف متى يشتعل ومتى ينطفي فهو حركة دائمة غير منضبطة او موزونة والشي الذي يجعلها غير متزنة هو غياب الموجه الذي يوجهها وهو العقل .
المرأة أعطاها الله العقل مثلما اعطى الرجل لافرق بينهما فهو العدل سبحانه إنما الغالب لديها استعمال العاطفة فهي الطاغية عندها على حساب استعمال العقل وذلك لحكمة ارادها الله فهي الام والملاذ واللبنة الاولى في تنشئة الابناء وتربيتهم وهذا الامر يحتاج الى العاطفة اكثر من العقل ومن هنا كانت المرأة لاتصلح ان تكون قاضيا او تتولى شيئا من امور الحكم ليس لنقص عقلها كما يردد السطحيون وانما لغلبة العاطفة التي هي الحركة على العقل الذي هو الموجه.
الانسان عاطفة وعقل وليس عاطفة وحدها او عقل وحده وبالتالي يفترض الا يجوز عندنا وبأي شكل طغيان احدهما على الاخر والا تولدت جراء ذلك الطغيان امور وشؤون لن تكون في صالحنا فإذا حدث طغيان العاطفة التي هي الحركة على العقل الذي هو الموجه كما يقول اساتذتنا فإننا هنا سنواجه حركة هوجاء رعناء لاضابط ولاقائد لها فالعقل الذي هو الزعيم لاوجود له وبالتالي صارت تلك الحركة متخبطة وغير واعية وايضا العقل الذي هو التفكير بدون العاطفة صار راكدا لاروح ولاحيوية فيه لغياب الحركة عنه التي هي العاطفة.
استطيع ان اقول ان الاوائل من حملة مشعل الرسالة كانوا دائما متحدي العقل والعاطفة لهذا جاءت اعمالهم منقادة لما اراد الله منهم وكما ارادوا هم من دنياهم كانوا قدوة في الدين والدنيا اذ كانت القيادة للعقل والعاطفة قريبة منه تسنده وتحركه وتلهمه .
هناك امر ركز عليه المفكرون يتعلق بهذا الشأن إذ انهم عندما تمعنوا وجدوا ان المسلمين عندما سلموا القيادة للعاطفة صاروا عالة على الدنيا وعندما حاولوا الاستيقاظ والخروج مما هم فيه وتحسين احوالهم تصوروا ان من سبقهم إنما بزهم بالتفكير أي العقل فتوجهوا الى التفكير والعقل واهملوا العاطفة التي هي المحرك او الدينمو للعقل فماذا نتج عن ذلك ؟…نتج عنه تفكيرا بطيئا خاملا لاروح ولاحركة فيه أي ان بطء التفكير هو مانعانيه اليوم في بلدنا وامتنا وعالمنا وهذا نشاهده يوميا امامنا ونلاحظه قراءة وكتابة فالحل اذا هو اعادة الامور الى نصابها بحيث تعود العاطفة ملازمة للعقل ويعود العقل الى ملازمة العاطفة وهنا وبهذه الطريقة سننتج فكرا مستنيرا لآننا تخلصنا من التفكير البطيء الذي أوقعنا أنفسنا فيه بعد ان تصورنا ان الأمم الاخرى قد تفوقت علينا عقليا فقط وبهذا نكون قد قمنا بأهم انجاز الا وهو مسح الغبار الذي لحق بالتفكير الذي بالضرورة سينهي مسألة الاستسلام للعقل وتقديسه وهي المسألة التي استحوذت على الكثيرين منا .
لاشك ان المسألة تتعلق بالوعي وهذا الوعي يأتي بسرعة الادراك الا ان البعض قد يقول معترضا ان التفكير البطيء هو الذي يكشف خفايا الامور وهذا صحيح إنما المسألة تتعلق بإعادة انتاج الفكر ليكون تفكيرا من حيث انطلاقته عاديا أي متى نريده سريعا يأتي سريعا ومتى نريده بطيئا يأتي بطيئا وهذا الامر لايتأتى الا بعودة العاطفة للعقل .
الاحكام السائدة في الساحة الوطنية اليوم وخروج تيارات سياسية وانضواء الكثيرين تحتها جعل منها خزانا للاتهامات والحزازات لهذا الطرف او ذاك وماترتب عنه من توتير للأجواء وكل ذلك حدث ويحدث بقيادة العاطفة ولادور للعقل فيه أي لاوجود للتفكير المستنير فيه
هناك مسائل جمة تنتظر المؤتمر الوطني وهذه المسائل تتعلق بالوطن ككيان ودولة والناس تنتظر النتائج ولكي ينتج المجتمعون حلولا حقيقية قابلة للتوظيف يجب ان يتحلوا بالتفكير المستنير وهذا الفكر لن يكون في المتناول مالم يكن العقل مقرونا بالعاطفة لآنه وحده من سينتج الادراك السريع والادراك السريع يشترط وحدة العقيدة وهذه متوفرة والحمدلله …كيف …هذه نتركها للمقالات القادمة سائلين الله التوفيق والسداد لما فيه صالح الوطن والعباد.
29 يوليو 2012
يمكننا ان نقول عن البعض ممن يحلو لهم ان يكونوا معارضين دائما بإن لا وجود للاستنارة في فكرهم وهذه الاستنارة كما اوضحت في مقال سابق لاتتطلب العلم والحكمة فقد يكون المفكر المستنير رجلا لم يخط حرفا بيمينه فالانسان الاول الذي قال ان البعرة تدل على البعير والخطى يدل على المسير لم يكن عالما ولكنه كان مفكرا مستنيرا ولكي تتوفر لدينا هذه الاستنارة الفكرية ما علينا الا التفكير بعمق في ما يحيط بذلك الشيء الذي ننظر فيه أي ان نعطيه حقه من الوقت ونحن نتمعن ونتفحص وندقق (بشرط ان يكون الوقت مثاليا وليس بطيئا والا اصبح طامة) خاصة فيما يتعلق بالأحكام الشرعية والغيبيات.
هناك امرا ركبنا وسبب لنا تأخرا عن باقي الشعوب بل وجعلنا ننظر الى تلك الشعوب على انها قدوة لنا نأخذ عنها ومن ثقافتها وتجاربها بينما المفترض ان يكون العكس تماما فنحن اصحاب الرسالة المجيدة والدين الكامل والتي بإمكانها ان تمد الكل بالحلول متى أمعنا التفكير واجدناه فقد وصل بنا العجز ان دعا البعض من نخبنا ومثقفينا واصحاب الرأي عندنا الى الآخذ بتجربة جنوب افريقيا لكي ننهل من معينها للوصول الى كيفية التصالح فيما بيننا وكيف نرد حقوق بعضنا لبعض لقد ضرب العجز اطنابه فينا حتى وصلنا للمرحلة التي نستنجد فيها بالآقل لكي يقوم الاعلى والاسمى وينتشله مما هو فيه ونحن اصحاب الدين والمبادي والقيم والاخلاق في كيفية المعاملة الحسنة وطرق استخلاص الحقوق والمسامحة والغفران.
تجربة انسانية تلك ولاشك التي حدتث في جنوب افريقيا ولايعيب الآخذ بها وبغيرها ولكن في حالة واحدة فقط وهي خلو جرابنا من الحلول…ايعقل ان ليبيا تستورد النفط …يعقل اذا كان الفكر عند اهلها غير موجود وعندها تستحق ان تكون مثار سخرية العالم وتهكمه …وهذا بالضبط مايراد لنا …مايراد لنا ليس بالضرورة ان يكون الخارج بل الداخل ايضا ..منا وفينا ..مادمنا لانفكر التفكير المستنير.
ماذا نقول عن هذه الآفات ؟ماذا نسمي هذا؟ الا يعني هذا بعدا عن الشرع ؟اليس بعدا عن العقل؟
بعض الإخوة يحاول ان يعطي كل شي للشرع في محاولة لابعاد العقل وطمسه والبعض الاخر يحاول ان يعطي كل شي للعقل ذلك المحدود العاجز مستبعدا الشرع وهذه المعادلة بالمطلق ضالة ومضللة فلا ينبغي ان نبعد احدهما عن الاخر بل يجب ان نأخذ بهما معا …كيف …هذا سنشرحه في مقال قادم بإذن الله عز وجل
إنما نريد ان نتحدث اليوم عن الحركة والفورة التي تركناها تقودنا وتتولى زمام امورنا دون موجه او ضابط ولعل اغلب نكاساتنا التي نعانيها اليوم تأتي من تحت رأس هذه القيادة المغلوطة والغير سليمة
ايها القراء الاعزاء هناك متلازمين اثنين يجب الا يفترقا عن بعضهما البعض ونحن بقدرة قادر استطعنا ان نفرق بينهما فجعلنا ليلنا نهار ونهارنا ليل واقصد هنا العقل والعاطفة .
جل امورنا الحياتية اليوم تتولاها العاطفة ذلك الشي الملتهب الجياش الذي لانعرف متى يشتعل ومتى ينطفي فهو حركة دائمة غير منضبطة او موزونة والشي الذي يجعلها غير متزنة هو غياب الموجه الذي يوجهها وهو العقل .
المرأة أعطاها الله العقل مثلما اعطى الرجل لافرق بينهما فهو العدل سبحانه إنما الغالب لديها استعمال العاطفة فهي الطاغية عندها على حساب استعمال العقل وذلك لحكمة ارادها الله فهي الام والملاذ واللبنة الاولى في تنشئة الابناء وتربيتهم وهذا الامر يحتاج الى العاطفة اكثر من العقل ومن هنا كانت المرأة لاتصلح ان تكون قاضيا او تتولى شيئا من امور الحكم ليس لنقص عقلها كما يردد السطحيون وانما لغلبة العاطفة التي هي الحركة على العقل الذي هو الموجه.
الانسان عاطفة وعقل وليس عاطفة وحدها او عقل وحده وبالتالي يفترض الا يجوز عندنا وبأي شكل طغيان احدهما على الاخر والا تولدت جراء ذلك الطغيان امور وشؤون لن تكون في صالحنا فإذا حدث طغيان العاطفة التي هي الحركة على العقل الذي هو الموجه كما يقول اساتذتنا فإننا هنا سنواجه حركة هوجاء رعناء لاضابط ولاقائد لها فالعقل الذي هو الزعيم لاوجود له وبالتالي صارت تلك الحركة متخبطة وغير واعية وايضا العقل الذي هو التفكير بدون العاطفة صار راكدا لاروح ولاحيوية فيه لغياب الحركة عنه التي هي العاطفة.
استطيع ان اقول ان الاوائل من حملة مشعل الرسالة كانوا دائما متحدي العقل والعاطفة لهذا جاءت اعمالهم منقادة لما اراد الله منهم وكما ارادوا هم من دنياهم كانوا قدوة في الدين والدنيا اذ كانت القيادة للعقل والعاطفة قريبة منه تسنده وتحركه وتلهمه .
هناك امر ركز عليه المفكرون يتعلق بهذا الشأن إذ انهم عندما تمعنوا وجدوا ان المسلمين عندما سلموا القيادة للعاطفة صاروا عالة على الدنيا وعندما حاولوا الاستيقاظ والخروج مما هم فيه وتحسين احوالهم تصوروا ان من سبقهم إنما بزهم بالتفكير أي العقل فتوجهوا الى التفكير والعقل واهملوا العاطفة التي هي المحرك او الدينمو للعقل فماذا نتج عن ذلك ؟…نتج عنه تفكيرا بطيئا خاملا لاروح ولاحركة فيه أي ان بطء التفكير هو مانعانيه اليوم في بلدنا وامتنا وعالمنا وهذا نشاهده يوميا امامنا ونلاحظه قراءة وكتابة فالحل اذا هو اعادة الامور الى نصابها بحيث تعود العاطفة ملازمة للعقل ويعود العقل الى ملازمة العاطفة وهنا وبهذه الطريقة سننتج فكرا مستنيرا لآننا تخلصنا من التفكير البطيء الذي أوقعنا أنفسنا فيه بعد ان تصورنا ان الأمم الاخرى قد تفوقت علينا عقليا فقط وبهذا نكون قد قمنا بأهم انجاز الا وهو مسح الغبار الذي لحق بالتفكير الذي بالضرورة سينهي مسألة الاستسلام للعقل وتقديسه وهي المسألة التي استحوذت على الكثيرين منا .
لاشك ان المسألة تتعلق بالوعي وهذا الوعي يأتي بسرعة الادراك الا ان البعض قد يقول معترضا ان التفكير البطيء هو الذي يكشف خفايا الامور وهذا صحيح إنما المسألة تتعلق بإعادة انتاج الفكر ليكون تفكيرا من حيث انطلاقته عاديا أي متى نريده سريعا يأتي سريعا ومتى نريده بطيئا يأتي بطيئا وهذا الامر لايتأتى الا بعودة العاطفة للعقل .
الاحكام السائدة في الساحة الوطنية اليوم وخروج تيارات سياسية وانضواء الكثيرين تحتها جعل منها خزانا للاتهامات والحزازات لهذا الطرف او ذاك وماترتب عنه من توتير للأجواء وكل ذلك حدث ويحدث بقيادة العاطفة ولادور للعقل فيه أي لاوجود للتفكير المستنير فيه
هناك مسائل جمة تنتظر المؤتمر الوطني وهذه المسائل تتعلق بالوطن ككيان ودولة والناس تنتظر النتائج ولكي ينتج المجتمعون حلولا حقيقية قابلة للتوظيف يجب ان يتحلوا بالتفكير المستنير وهذا الفكر لن يكون في المتناول مالم يكن العقل مقرونا بالعاطفة لآنه وحده من سينتج الادراك السريع والادراك السريع يشترط وحدة العقيدة وهذه متوفرة والحمدلله …كيف …هذه نتركها للمقالات القادمة سائلين الله التوفيق والسداد لما فيه صالح الوطن والعباد.
المقال يعبر عن رأى الكاتب
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
مواضيع مماثلة
» مقالات مختارة : هل يجرؤن؟
» مقالات مختارة : حرق السفارات, هدف من؟
» مقالات مختارة ::: انا الرئيس
» مقالات مختارة : كلام من ذهب
» مقالات مختارة: تصدع الإخوان
» مقالات مختارة : حرق السفارات, هدف من؟
» مقالات مختارة ::: انا الرئيس
» مقالات مختارة : كلام من ذهب
» مقالات مختارة: تصدع الإخوان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR