إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد
صفحة 1 من اصل 1
مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد
الشرق الأوسط الجديد
عماد أبو عمر
عماد أبو عمر
يمكن النظر إلى الشرق الأوسط الجديد باعتباره إعادة إنتاج لمفهوم الشرق الأوسط الكبير بطرح مختلف وأدوات ووسائل مختلفة وإن كانت الأهداف الحقيقية واحدة والشعارات متقاربة!!
الأهداف المعلنة للشرق الأوسط الجديد هي القضاء على الفقر والبطالة وإزالة الظلم وتحقيق التكافؤ النسبي !
الهدف الحقيقي هو:
القضاء على ما يسموه الإرهاب الإسلامي و منع قيام أي كيان حقيقي يمكن أن يهدد حضارة الغرب وضمان الهيمنة الأمريكية المطلقة على شعوب ودول المنطقة، وتوفير مناخ امن لإسرائيل للاندماج والازدهار والسيطرة!!
الشعارات المطروحة:
نشر القيم الديموقراطية، وإعطاء الأقليات العرقية والدينية حقوقها بإقامة دول وطنية مستقلة من مثل الأكراد والبربر والشيعة العرب وغيرهم، وتحويل نظم الحكم السلطوية إلى نظم منتخبة ديموقراطيا، وإقامة منطقة تبادل تجاري حر وعولمة الاقتصاد.
الأدوات والوسائل لتحقيق الهدف:
• الهيمنة العسكرية المباشرة .
• إعادة تقسيم الدول الخطرة، وخلق كيانات إثنية عرقية حليفة للغرب تطبق سياساته وتكون ثقلا موازيا في القوة ومضادا في الاتجاه للدول التي انفصلت عنها.
• تقليص منافذ الدول المهددة لأميركا -حاليا أو مستقبليا- بسبب تبنيها منهجيات دينية أو وجود ثقل ديني ديموغرافي فيها على البحار والمسطحات المائية الهامة من مثل البحر الأحمر والأبيض المتوسط والخليج العربي، لعزلتها من جهة ولتأمين تدفق النفط إلى الغرب من جهة أخرى.
• القضاء على العروبة والإسلام كرابطين لدول المنطقة واستبدالهما بالانتماء العرقي أو الوطني الضيق المحدود للحيلولة دون أي وحدة قادمة بين دول المنطقة على أساس عروبي أو إسلامي يهدد سلامة الامبراطورية الأمريكية وربيبتها إسرائيل، وهو ما يفسر شعارات كالأردن أولا ومصر أولا، ويساعدنا على فهم حالة الانغماس في الهوية الوطنية والعرقية بعيدا عن القومية أو الدينية الشمولية التي يروج لها حاليا في معظم بلدان المنطقة.
• تذويب الهوية الثقافية والفكرية والدينية لشعوب المنطقة وسلخها عن هويتها التاريخية وإدماجها ضمن هوية مصطنعة يكون معيارها درجة التبعية للغرب والقبول بإسرائيل شريكا وحليفا في الظاهر وسيدا في حقيقة الأمر.
هذه هي الأدوات الجديدة، وتبقى الأدوات القديمة التي اقترحتها الإدارات الأمريكية الديموقراطية السابقة قائمة في مسار مواز لمسار القوة، وهي :
تقليص الخدمات التي تقدمها الدولة، والخصخصة، وتقوية منظمات المجتمع المدني ،
والتحول إلى اقتصاد السوق الحر
والقروض الصغيرة ومتناهية الصغر التي تعتقد هذه الدول بسذاجة أنها ستقضي على الفقر،
وتغيير المناهج وتدريب المدارس والمعلمين لتبني أفكار جديدة مقابل ما يسمى ثقافة الكراهية،
واستقطاب النخب المؤثرة في الرأي العام وصناعة القرار في مستوياته المتعددة اقتصاديا وسياسيا وفكريا واجتماعيا،
ودعم البرامج ا لتبادلية لتعزيز الحوار والشراكات مع إسرائيل ودول الغرب ومراكز الأبحاث التي تخدم الغرض ذاته، وإغراق الشعوب في الهموم المحلية بعيدا عن السياسات الكبرى والعالمية وما يسمى السياسة الخارجية للدول،
وتشجيع الأقلام والمراكز والمؤسسات التي تنتقد الأداء الداخلي للحكومات ومحاربة الأقلام والعقول التي تكشف المؤامرات في إطار السياسة الخارجية.
العقبات في وجه هذا المشروع:
• إرادة شعوب المنطقة المعنية،
وهنا تكمن مشكلات ثلاث :
الأولى :
افتقار الشارع إلى قيادات وزعامات قوية تعمل على نشر الوعي وتشجع سلوك المقاومة والتحدي .
الثانية:
افتقار الشارع العربي إلى آليات تنظيمية تحول طاقة الوضع إلى طاقة حركة، وتحول تراكمات الغضب والشعور بالعداء لأميركا وإسرائيل إلى فعل مبرمج وقادر على الرفض والمقاومة وإحداث التغيير.
الثالثة:
وجود نظم حكم قمعية تحول دون تحقق النقطتين الأولى والثانية في معظم الأحيان.
ومن هنا يمكننا أن نفهم لماذا خنقت حماس ولماذا يضيق الخناق على كل الحركات القومية والإسلامية بالأخص في الدول الحليفة لأميركا وإسرائيل، لان هذه القوى هي الوحيدة المتبقية لمعارضة هذا المشروع الاستعماري الذي لم يشهد له التاريخ مثيلا في الحجم ومقدار الطموح!!
• الإرادة الدولية:
هذه الإرادة غائبة حاليا، فمعظم دول العام محكومة بمصالح اقتصادية قوية مع الولايات المتحدة، وما لم ينتهج العرب والمسلمون سياسة حكيمة لاستبدال هذا الارتباط أو إحلاله بارتباط لا يقل أهمية مع العالم العربي والإسلامي - و هذا بالطبع غير ممكن في الظروف الحالية لإفتقار العرب و المسلمين إلى حرية القرار و تبعية معظم هذه الدول لأمريكا و إرتباطها الوثيق بها - ، سيبقى العالم يدور في فلك واحد ضد العرب والمسلمين.
الحل:
أمام شعوب المنطقة خياران لا ثالث لهما:
إما الخضوع والالتحاق بالشرق الأوسط الجديد وقبول التبعية مع هامش مؤقت من الأمن والتنمية الموعودين الذين لن يدوما طويلا و غالبا بمرور الوقت ستتفاقم المشاكل و تكبر إلى حد لا يمكن السيطرة عليها إلا بالقمع و الطغيان المتجدد بصورة و المقنع بصور ديمقراطية مزيفة،
و هذا هو المتوقع في ظل الظروف و المعطيات الراهنة
وإما الرفض والمقاومة بكافة أشكالها المسلحة والفكرية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية والفنية و هذا سيجلب الدمار و الخراب و القتل بالجملة في الأمد القصير.
المواطن العادي غير قادر على اتخاذ موقف والتعبير عنه بشكل مؤثر، لإنشغاله بتوفير رغيف الخبز من جهة و من جهة أخرى بوجود حاجز الخوف من الأنظمة التسلطية القمعية التي تحيل حياته إلى جحيم لا يطاق
الحل - منطقيا - هو إيجاد قوى قيادية فاعلة لتحريك الجماهير باتجاه التأثير الإيجابي، وتوحيد المواقف بين تيارات المعارضة داخل المجتمعات العربية والمسلمة ضمن الهدف الأكبر والأسمى وهو مقاومة الهيمنة الأمريكية الإسرائيلية، وغض الطرف عن كل الخلافات حول التفاصيل والجزئيات الخلافية إلى حين اجتياز العاصفة والعبور إلى شاطئ الأمان، وهو ما يتطلب إعادة تقييم الأولويات ومرونة أكبر في الإجراءات من كل الأطراف المعنية لتعظيم نقاط الالتقاء وتصغير نقاط الاختلاف، لأن الاختلافات دوما تصب في صالح العدو المشترك
لكن هذا الحل المنطقي نظريا شبه مستحيل ، فالقوى المثقفة و الطبقة المتعلمة غالبا ما تكون مرتبطة فكريا و عضويا بنسب متفاوتة مع الغرب و ثقافته، و هي تقريبا الفعاليات المنظمة و التي تملك منهجية في العمل ، أما ما سواها فهي قوى مبعثرة غارقة في خلافاتها و غالبا ما تكون مخترقة و محدودة الفاعلية .
في الشرق الأوسط الجديد لا طريق أمام دول و شعوب المنطقة سوى الحفر أو الجبال، فأوساط الحلول انقرضت أمام المؤامرة المتجددة التي تحاك للمنطقة،
الحل يكمن في التغيير ، لكن التغيير له شروطه و تكاليفه ، و تكاليفه باهظة جدا و لا تستطيع شعوب المنطقة دفعها في الوقت الحالي ضمن حالة الضعف و الوهن الشديد السائدة ، إلا أن يغير الله حال أعدائهم بطريقة ما، لكن العمل و السعي و إتخاذ الأسباب مطلوب على كل حال، إلى أن يأذن الله بالتغيير
التغيير حاصل لا محالة و المتوقع أن يكون بشكل غير مألوف و متسارع و مزلزل و أليم .و على من يعيش في هذه المنطقة أن يوطن نفسه و أن يستعد لهذا التغيير الذي سيطول الجميع بطريقة أو بأخرى
الأهداف المعلنة للشرق الأوسط الجديد هي القضاء على الفقر والبطالة وإزالة الظلم وتحقيق التكافؤ النسبي !
الهدف الحقيقي هو:
القضاء على ما يسموه الإرهاب الإسلامي و منع قيام أي كيان حقيقي يمكن أن يهدد حضارة الغرب وضمان الهيمنة الأمريكية المطلقة على شعوب ودول المنطقة، وتوفير مناخ امن لإسرائيل للاندماج والازدهار والسيطرة!!
الشعارات المطروحة:
نشر القيم الديموقراطية، وإعطاء الأقليات العرقية والدينية حقوقها بإقامة دول وطنية مستقلة من مثل الأكراد والبربر والشيعة العرب وغيرهم، وتحويل نظم الحكم السلطوية إلى نظم منتخبة ديموقراطيا، وإقامة منطقة تبادل تجاري حر وعولمة الاقتصاد.
الأدوات والوسائل لتحقيق الهدف:
• الهيمنة العسكرية المباشرة .
• إعادة تقسيم الدول الخطرة، وخلق كيانات إثنية عرقية حليفة للغرب تطبق سياساته وتكون ثقلا موازيا في القوة ومضادا في الاتجاه للدول التي انفصلت عنها.
• تقليص منافذ الدول المهددة لأميركا -حاليا أو مستقبليا- بسبب تبنيها منهجيات دينية أو وجود ثقل ديني ديموغرافي فيها على البحار والمسطحات المائية الهامة من مثل البحر الأحمر والأبيض المتوسط والخليج العربي، لعزلتها من جهة ولتأمين تدفق النفط إلى الغرب من جهة أخرى.
• القضاء على العروبة والإسلام كرابطين لدول المنطقة واستبدالهما بالانتماء العرقي أو الوطني الضيق المحدود للحيلولة دون أي وحدة قادمة بين دول المنطقة على أساس عروبي أو إسلامي يهدد سلامة الامبراطورية الأمريكية وربيبتها إسرائيل، وهو ما يفسر شعارات كالأردن أولا ومصر أولا، ويساعدنا على فهم حالة الانغماس في الهوية الوطنية والعرقية بعيدا عن القومية أو الدينية الشمولية التي يروج لها حاليا في معظم بلدان المنطقة.
• تذويب الهوية الثقافية والفكرية والدينية لشعوب المنطقة وسلخها عن هويتها التاريخية وإدماجها ضمن هوية مصطنعة يكون معيارها درجة التبعية للغرب والقبول بإسرائيل شريكا وحليفا في الظاهر وسيدا في حقيقة الأمر.
هذه هي الأدوات الجديدة، وتبقى الأدوات القديمة التي اقترحتها الإدارات الأمريكية الديموقراطية السابقة قائمة في مسار مواز لمسار القوة، وهي :
تقليص الخدمات التي تقدمها الدولة، والخصخصة، وتقوية منظمات المجتمع المدني ،
والتحول إلى اقتصاد السوق الحر
والقروض الصغيرة ومتناهية الصغر التي تعتقد هذه الدول بسذاجة أنها ستقضي على الفقر،
وتغيير المناهج وتدريب المدارس والمعلمين لتبني أفكار جديدة مقابل ما يسمى ثقافة الكراهية،
واستقطاب النخب المؤثرة في الرأي العام وصناعة القرار في مستوياته المتعددة اقتصاديا وسياسيا وفكريا واجتماعيا،
ودعم البرامج ا لتبادلية لتعزيز الحوار والشراكات مع إسرائيل ودول الغرب ومراكز الأبحاث التي تخدم الغرض ذاته، وإغراق الشعوب في الهموم المحلية بعيدا عن السياسات الكبرى والعالمية وما يسمى السياسة الخارجية للدول،
وتشجيع الأقلام والمراكز والمؤسسات التي تنتقد الأداء الداخلي للحكومات ومحاربة الأقلام والعقول التي تكشف المؤامرات في إطار السياسة الخارجية.
العقبات في وجه هذا المشروع:
• إرادة شعوب المنطقة المعنية،
وهنا تكمن مشكلات ثلاث :
الأولى :
افتقار الشارع إلى قيادات وزعامات قوية تعمل على نشر الوعي وتشجع سلوك المقاومة والتحدي .
الثانية:
افتقار الشارع العربي إلى آليات تنظيمية تحول طاقة الوضع إلى طاقة حركة، وتحول تراكمات الغضب والشعور بالعداء لأميركا وإسرائيل إلى فعل مبرمج وقادر على الرفض والمقاومة وإحداث التغيير.
الثالثة:
وجود نظم حكم قمعية تحول دون تحقق النقطتين الأولى والثانية في معظم الأحيان.
ومن هنا يمكننا أن نفهم لماذا خنقت حماس ولماذا يضيق الخناق على كل الحركات القومية والإسلامية بالأخص في الدول الحليفة لأميركا وإسرائيل، لان هذه القوى هي الوحيدة المتبقية لمعارضة هذا المشروع الاستعماري الذي لم يشهد له التاريخ مثيلا في الحجم ومقدار الطموح!!
• الإرادة الدولية:
هذه الإرادة غائبة حاليا، فمعظم دول العام محكومة بمصالح اقتصادية قوية مع الولايات المتحدة، وما لم ينتهج العرب والمسلمون سياسة حكيمة لاستبدال هذا الارتباط أو إحلاله بارتباط لا يقل أهمية مع العالم العربي والإسلامي - و هذا بالطبع غير ممكن في الظروف الحالية لإفتقار العرب و المسلمين إلى حرية القرار و تبعية معظم هذه الدول لأمريكا و إرتباطها الوثيق بها - ، سيبقى العالم يدور في فلك واحد ضد العرب والمسلمين.
الحل:
أمام شعوب المنطقة خياران لا ثالث لهما:
إما الخضوع والالتحاق بالشرق الأوسط الجديد وقبول التبعية مع هامش مؤقت من الأمن والتنمية الموعودين الذين لن يدوما طويلا و غالبا بمرور الوقت ستتفاقم المشاكل و تكبر إلى حد لا يمكن السيطرة عليها إلا بالقمع و الطغيان المتجدد بصورة و المقنع بصور ديمقراطية مزيفة،
و هذا هو المتوقع في ظل الظروف و المعطيات الراهنة
وإما الرفض والمقاومة بكافة أشكالها المسلحة والفكرية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية والفنية و هذا سيجلب الدمار و الخراب و القتل بالجملة في الأمد القصير.
المواطن العادي غير قادر على اتخاذ موقف والتعبير عنه بشكل مؤثر، لإنشغاله بتوفير رغيف الخبز من جهة و من جهة أخرى بوجود حاجز الخوف من الأنظمة التسلطية القمعية التي تحيل حياته إلى جحيم لا يطاق
الحل - منطقيا - هو إيجاد قوى قيادية فاعلة لتحريك الجماهير باتجاه التأثير الإيجابي، وتوحيد المواقف بين تيارات المعارضة داخل المجتمعات العربية والمسلمة ضمن الهدف الأكبر والأسمى وهو مقاومة الهيمنة الأمريكية الإسرائيلية، وغض الطرف عن كل الخلافات حول التفاصيل والجزئيات الخلافية إلى حين اجتياز العاصفة والعبور إلى شاطئ الأمان، وهو ما يتطلب إعادة تقييم الأولويات ومرونة أكبر في الإجراءات من كل الأطراف المعنية لتعظيم نقاط الالتقاء وتصغير نقاط الاختلاف، لأن الاختلافات دوما تصب في صالح العدو المشترك
لكن هذا الحل المنطقي نظريا شبه مستحيل ، فالقوى المثقفة و الطبقة المتعلمة غالبا ما تكون مرتبطة فكريا و عضويا بنسب متفاوتة مع الغرب و ثقافته، و هي تقريبا الفعاليات المنظمة و التي تملك منهجية في العمل ، أما ما سواها فهي قوى مبعثرة غارقة في خلافاتها و غالبا ما تكون مخترقة و محدودة الفاعلية .
في الشرق الأوسط الجديد لا طريق أمام دول و شعوب المنطقة سوى الحفر أو الجبال، فأوساط الحلول انقرضت أمام المؤامرة المتجددة التي تحاك للمنطقة،
الحل يكمن في التغيير ، لكن التغيير له شروطه و تكاليفه ، و تكاليفه باهظة جدا و لا تستطيع شعوب المنطقة دفعها في الوقت الحالي ضمن حالة الضعف و الوهن الشديد السائدة ، إلا أن يغير الله حال أعدائهم بطريقة ما، لكن العمل و السعي و إتخاذ الأسباب مطلوب على كل حال، إلى أن يأذن الله بالتغيير
التغيير حاصل لا محالة و المتوقع أن يكون بشكل غير مألوف و متسارع و مزلزل و أليم .و على من يعيش في هذه المنطقة أن يوطن نفسه و أن يستعد لهذا التغيير الذي سيطول الجميع بطريقة أو بأخرى
و ( يمكرون و يمكر الله ) .
عماد أبو عمر
المقال يعبر عن رأى الكاتب
عماد أبو عمر
المقال يعبر عن رأى الكاتب
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
مواضيع مماثلة
» مقالات مختارة : هل رئيس الوزراء الليبي الجديد رجل بقلبين؟
» هل من أمل لحل مشكلة البطالة في الشرق الأوسط؟
» أميركا تضع الشرق الأوسط على الرف
» أقوى 10 جيوش في الشرق الأوسط
» (الشرق الأوسط الديمقراطي) لا (الأميركي) ولا (الإسلامي)
» هل من أمل لحل مشكلة البطالة في الشرق الأوسط؟
» أميركا تضع الشرق الأوسط على الرف
» أقوى 10 جيوش في الشرق الأوسط
» (الشرق الأوسط الديمقراطي) لا (الأميركي) ولا (الإسلامي)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR