منتديات عيت ارفاد التميمي
أهلاً وسهلاً بك عزيزي الزائر في منتديات عيت أرفاد التميمي .. تفضل بالدخول ان كنت عضواً وبالتسجيل ان لم يكن لديك حساب وذلك للحصول علي كامل المزايا ولمشاهدة المنتديات المخفية عن الزوار..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عيت ارفاد التميمي
أهلاً وسهلاً بك عزيزي الزائر في منتديات عيت أرفاد التميمي .. تفضل بالدخول ان كنت عضواً وبالتسجيل ان لم يكن لديك حساب وذلك للحصول علي كامل المزايا ولمشاهدة المنتديات المخفية عن الزوار..
منتديات عيت ارفاد التميمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
إعلانات المنتدي

الأخوة الزوار

سجل فوراً في منتديات عيت أرفاد التميمي لتنال احقية مشاهدة اخبار المنطقة ومتابعة كل صغيرة وكبيرة في التميمي - اخبار المنطقة محجوبة عن الزوار

الأعضاء الكرام

الكلمة الطيبة صدقة والاحترام المتبادل تاج علي رؤوسكم وتذكروا قول الله عز وجل !! ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد
المواضيع الأخيرة
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
الصادق النيهوم   الحل عند المرأة  Icon_minitime1أمس في 8:36 am من طرف STAR

» ارخص غسالات ملابس
الصادق النيهوم   الحل عند المرأة  Icon_minitime12024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو

» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
الصادق النيهوم   الحل عند المرأة  Icon_minitime12024-11-18, 7:49 am من طرف STAR

» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
الصادق النيهوم   الحل عند المرأة  Icon_minitime12024-11-18, 7:49 am من طرف STAR

» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
الصادق النيهوم   الحل عند المرأة  Icon_minitime12024-11-18, 7:48 am من طرف STAR

» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
الصادق النيهوم   الحل عند المرأة  Icon_minitime12024-11-18, 7:47 am من طرف STAR

» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
الصادق النيهوم   الحل عند المرأة  Icon_minitime12024-11-18, 7:47 am من طرف STAR

» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
الصادق النيهوم   الحل عند المرأة  Icon_minitime12024-11-18, 7:46 am من طرف STAR

» الأرز الإسباني
الصادق النيهوم   الحل عند المرأة  Icon_minitime12024-11-18, 7:45 am من طرف STAR

» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
الصادق النيهوم   الحل عند المرأة  Icon_minitime12024-11-16, 8:14 am من طرف STAR

» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
الصادق النيهوم   الحل عند المرأة  Icon_minitime12024-11-16, 8:13 am من طرف STAR

» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
الصادق النيهوم   الحل عند المرأة  Icon_minitime12024-11-16, 8:12 am من طرف STAR

» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
الصادق النيهوم   الحل عند المرأة  Icon_minitime12024-11-16, 8:11 am من طرف STAR

» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
الصادق النيهوم   الحل عند المرأة  Icon_minitime12024-11-16, 8:09 am من طرف STAR

» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
الصادق النيهوم   الحل عند المرأة  Icon_minitime12024-11-16, 8:09 am من طرف STAR

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم


الصادق النيهوم الحل عند المرأة

اذهب الى الأسفل

الصادق النيهوم   الحل عند المرأة  Empty الصادق النيهوم الحل عند المرأة

مُساهمة من طرف dude333 2012-08-27, 2:54 pm

الحل عند المرأة
الصادق النيهوم
وقلت لك أن مهمة هذا الحديث أن تضع بين يديك سرداً شبه مفصل للأحدث التي أدت إلى نشأة مجتمعنا ومنحته شكله الحالي وطبعته بطابع الذكر دون الأثثى. أنا أعتقد أن الحديث قد أدى مهمته عند هذا الحد. فالخطوط العريضة تعرضت لها بالتفصيل والتفاصيل ذاتها أغفلتها متعمداً لأنه ليس بوسعي- أو بوسع أحد آخر- أن يلم بها بدرجة من الوضوح إلا إذا كان يزمع ان يكتب بضعة مجلدات كل يوم. إن حكاية رحلتنا طويلة إلى حد لا يحتمل.

لكن فحواها صغير إى حد لا يحتمل أيضاً. إنه في الواقع جملة عادية واحدة: الإنسان- بعكس التمساح- يعتمد على مخه أكثر مما يعتمد على عضلاته. المخ يحتاج إلى فترة تعليم طويلة جداً.. التعليم يحتاج إلى مقر دائم ومعلم دائم. الرجل حل هذه المشكلة عل حساب المرأة وبنى لها بيتاً وتركها مع الأطفال وذهب لكي يصطاد للعائلة ما تأكله.. بعد عشرة ملايين سنة أصبح هذا النظام وصفة اجتماعية مقدسة. هذه حكايتنا من الألف إلى الياء.

ليس ثمة ألغاز، ليس ثمة خدع لفظية مهيبة. كل شيء يراه المرء بمجرد أن يلتفت حوله ومع ذلك فإن أحداً لا يريد أن يلتفت حوله حتى بالصدفة. المرأة لا تستطيع أن تفعل ذلك لأنها مغمضة العينين.. والرجل لا يريد أن يفعله أيضاً لأنه مثل حصان الحنطور- مشغول بالنظر في اتجاه واحد. إن مجتمعنا يستعمل عينيه فقط لكي ينظر إليك بإزدراء إذا سمع أنك تتفرج على عيوبه، فدعني أنل من وقتك دقيقة لكي أعرض أمامك وجهة نظري وأتركك بعد ذلك للحنطور.

إنني لا أنادي بخروج المرأة من البيت، لا انادي أيضاً ببقائها في البيت، لا يهمني ما تريد المرأة أن تفعله بجثتها، ذلك أمر يخصها وحدها. كل ما أنوي أن أقوله هنا أن ذلك أمر يخصها وحدها حقاً.

ليس من شأن الذكر أن يفرض عليها وصايته. إن الأسباب التي دعته- ذات مرة- لكي يسبغ عليها ذلك الجميل قد انتهت الآن إلى الأبد كما انتهت علاقتنا بالقرود. وإن كان الذكر الوطني لا يريد أن يسلم بهذه الحقيقة المسطحة فإنه في الواقع لا يفعل ذلك معتمداً على منطق معقول بل على قوته العضلية وحدها ومركزه الوحيد في المجتمع. إنه سلوك انتهازي غير مشرف لكننا نفهمه باعتبار أن الرجل أيضاً حر في اختيار سلوكه.

من جهة أخرى ليس من شأن الرجل هنا أن "يمنح" المرأة حقوقها. إن الخطباء الذين يقفون فوق كل منصة مطالبين الرجل بأن "يعيد" للمرأة حقوقها مجانين فقط، فالرجل لم يأخذ من المرأة حقوقها. لم يقل لها: "تعالي يا سيدتي، هاتي حقوقك واجلسي فوق السدة" اللعبة لم تكن بسيطة إلى هذا الحد.

ففي الدرجة الأولى لم تملك المرأة حق المساواة مع الذكر في أي يوم من الأيام، وليس بوسعها أن تقف الآن وراء منصة ما وتطالب "بإعادة حق" لم تكتسبه قط. إن المساواة حق جديد مكتسب وإذا كانت المرأة ترغب في أن تناله فإن عليها أن تمد يدها وتناله لكنها لا تستطيع أن تطالب الرجل بأن يعيده إليها إلا بقدر ما تستطيع أن تطالب محتالاً رديء السمعة بأن يعيد إليك شيئاً لم يسرقه أصلاً. إن الرجل لم يسرق حقوق المرأة متعمداً أو غير متعمد بل وضعها في جيبه نظام اقتصادي معين. وإذا كانت المرأة تنوي أن تنهي هذه اللعبة حقاً فإنها في الواقع لا تملك سوى فرصة واحدة ممكنة، أن تستبدل هذا النظام الاقتصادي نفسه بنظام مختلف يسمح بتسرب حقوقها الضائعة إلى جيبها مرة أخرى. ليس ثمة مفر من هذا الحل.

فنظامنا الاقتصادي الحالي من تصميم الرجال وحدهم. إنه معد خاصة لكي ينال فيه الرجل حق كسب القوت وتنال فيه المرأة حق الانتظار في البيت. ليس ثمة ظلم أو عدل وليس ثمة مبرر للشكوى أيضاً. إن المرأة تملك حقوقها كاملة داخل هذا النظام ما دامت تريد حقاً أن تنتظر في البيت.

أما إذا كانت تعتقد أن هذه المهمة قد أسيء تفسيرها وأن الرجل قد فهم انتظارها له فهماً غير عادل وشرع بمعاملتها بمثابة وصيفته الخاصة ومربية أطفاله فقط. إذا كانت المرأة تحس بالظلم في مجتمعنا فإن عليها أن تغير نظامه الاقتصادي الحالي تغييراً جذرياً. ليس ثمة حل آخر.

فالمساواة بين الرجل والمرأة مستحيلة في أي مجتمع لا تتساوى فيه فرص الكسب. ومجتمعنا يبني نظاماً معداً لكي يكسب فيه الرجل قوته مستقلاً عن المرأة وتكسب فيه المرأة قوتها معتمدة على الرجل. ومادامت هذه الحقيقة البسيطة قائمة فإن المساواة في مجتمعنا أمر مستحيل وغير منطقي في وقت واحد. إننا نستطيع أن نسمح للمرأة بالتسكع في الشوارع. نستطيع أن نتركها تذرع الدنيا عارية الركبتين وتبيع جسدها على كل رصيف وتفعل كل خارقة تخطر ببالها لكن ذلك كله لن يجعها تحس بأنها متساوية لنا إلا إذا كانت مجرد بنت مجنونة لا تفهم المساواة أصلاً. أما إذا كانت تفهم ذلك بأي درجة من الوضوح فسوف تكتشف فورأ أن تسامحنا تجاهها على هذا النحو لا يختلف في شيء عن تسامحنا نحو كلبتنا الضالة. إن المساواة الحقيقة لا تبدأ من هنا.

بل تبدأ من إتاحة فرصة عادلة أمام الطرفين لكي يحققا اكتفاءهما الذاتي. يصبح كل طرف منهم مستقلاً عن الآخر كلية. يصبح ارتباطهما- عندما يرتبطان- التقاء حراً بين إرادتين وليس فرضاً قاهراً من إرادة الذكر على إرادة الأنثى. إن ذلك لا يعني في الواقع سوى أن نربأ بعلاقة الرجل والمرأة أن تكون علاقة مصلحة وخبز وشهوة ونقود ونرفعها إلى مكانها الإنساني اللائق بها لكي تصبح- بعد أن حان الوقت- التقاء عقلياً مقاماً على التفهم والإرادة الحرة.

إنني لا أرغب بهذا الأسلوب الخطابي رغبة عارمة ولا يضرني أن أتخلى عنه وأعرض أمامك وجهة نظري مرة أخرى بلغة اكثر بساطة.. فقط لا تدع الحقائق البسيطة تصيبك بالدهشة: إن المرأة يربيها الرجل بنقوده ويبيعها لرجل آخر بنقوده ويطعهما الرجل الاخر بنقوده أيضاً ويكسوها ويعالجها ويدفئها أو يشتري لها تذكرة الحج بنقوده. هل تعتقد أن هذا الرجل يستطيع ذات يوم أن يخلق ثقافة تتساوى فيها المرأة والرجل. هل تعتقد أن هذه السيدة تستطيع أن تفعل شيئاً مجدياً سوى أن تقف ذات مرة وراء منصة ما وتتسول من الرجل حقوقها؟ أن لا أسألك بل اقول لك إن هذا ما يحدث في مجتمعنا وإنه سيحدث إلى الأبد حتى يتغير نظامنا الاقتصادي بمعجزة ما. ذلك يعني حتى تكف المرأة عن التسول من بيت رجل إلى بيت رجل وتتعلم- بمعجزة ما أيضاً أن النقود لا يكسبها الرجال بشنباتهم بل بعرق جبينهم وأنها بدورها تملك جبيناً يستطيع أن يعرق.

المرأة هنا لا بد ان تكف عن التسول المقنع. لا بد ان تحقق اكتفاءها الذاتي وتكسب عيشها بذراعها الأبيض وتمنح نفسها وزوجها فرصة عادلة لكي يقيما معاً علاقة إنسانية واضحة لا تعتمد على تبادل الخدمات مقابل رغيف الخبز والحب فوق السدة بل تعتمد على تبادل مشاعر الود واللقاء العقلي أولاً. إنها لا يجوز أن تطالب بمساواتها مع الرجل- ولن تنال هذه المساواة أيضاً- مادامت ترضى بأن تمد يدها لكي تنال كسرة اخبز مقابل العناية بأطفالها.

فالعناية بالطفل واجب مشترك بين الرجل وبين المرأة معاً. لا أحد يجوز أن ينال في مقابله أجراً. لا أحد يجوز ان يتخذه حرفة لكسب العيش، وإذا كانت المرأة لا تنوى أن تفهم هذه الحقيقة البسيطة فإنها أيضاً لا تملك ثمة سبباً يدعوها إلى إبداء الضيق من الإقامة في البيت.

أما إذا كانت سيدتنا الليبية تحس بالظلم حقاً وتعرف أن عملها الحالي لم يقدها في الواقع إلى أي مكان سوى العزلة والخنوع، فإنها مطالبة أن تبحث لنفسها عن عمل افضل مطالبة بتغيير مجتمعنا بحيث يصبح البيت مشكلة تخص الرجل كما تخص الأنثى سواء بسواء.

يصبح كنس البيت وغسيل الأواني ومطاردة الجرذان في دار الفحم واجباً مشتركاً بين الرجل الأحمر العينين وبين امرأته. يصبح الطفل في ليبيا- لأول مرة في تاريخه العجيب- مشكلة الرجل والمرأة معاً. تتنازل السيدة عن عرشها القديم في مملكة البيت وتشترك مع عبدها الذكر في إدارة شؤون الممكلة صوتاً مقابل صوت. في الصباح تتفضل السيدة بالجري وراء لقمة العيش لكي تشترك أيضاً في مصروف البيت.
ليس ثمة حل آخر..

إن خروج المراة للعمل ليس بدعة أوروبية بل حتمية تاريخية لا مفر منها. لكن ما فعلته المرأة الأوروبية بهذا الحق الطبيعي هو وحده البدعة الأوروبية ونحن لا نحتاج أن نفعل مثلها. إننا نعرف أخطاءها، ونعرف أنها عاشت تجربة جديدة على العالم ولم تكن بوسعها أن ترى الخطأ إلا بعد ارتكابه. لكننا نعرف أيضاً أن الإنسانية لن تلدغ من بدعة واحدة مرتين. إننا سنجد طريقنا بلا عناء. كل ما نحتاج إليه هو أن نبحث في الإتجاه المطلوب. ونرفض خداع أنفسنا بوجهة نظر واحدة ونرفض أن نتهم الرحل بتعمد إذلال المرأة ونرفض أيضاً أن نربت على كتف المرأة ونواسيها بدمعة تمساح. ليس ثمة مبرر لتبادل التهم أو الدموع. إن الطريق يجده المرء بالمشي.

والسيدة تستطيع أن تمشي وتستطيع أن تعرف مقدماً أن أحداً لم يسرق منها حقوقها برضاه وأن أحداً لن يعطيها حقوقها برضاه أيضاً. إن عليها أن تكسب ما تعتقد أنه يخصها بعرق جبينها وعليها أن تتعلم بعض الشجاعة بدل الفصاحة في إلقاء الخطب، فليس ثمة ما يدعو إلى إضاعة الوقت في الكلام. إن الطريق يقع أمام أنفها مباشرة، وهذه حقيقة نستطيع أن نؤكدها لها في أي وقت تشاء ونؤكد لها أيضاً أن رغبتها في الاعتماد على نفسها ليست رغبة فاسقة وليست ضد مصلحة مجتمعنا بل حل طبيعي ومعقول لمشكلة ثقافتنا الرجالية. لكننا لا نستطيع أن نفعل ليها شيئاً آخر سوى أن نتركها وشأنها فوراً. إننا لن نحملها فوق أكتافنا. ولن نتبرع بحمايتها من "الذئاب" لأنه في الواقع ليس ثمة ذئاب غيرنا، ولن نقول لها شيئاُ من شأنه أن يعني أن المرأة تملك وصياً عليها غير ضميرها وحده. إننا لا بد أن نثق في المرأة إذا كنا نثق في أنفسنا، أما الزعم بأنها عرضة لخدع الشيطان لأنها أنثى فهذه كذبة رديئة- أو على الأقل نصف حقيقة- لا يجوز أن نتركها تخدعنا.

إن الشيطان يحتاج دائماً إلى رجل لكي يخدع امرأة، وإذا كنا قد نسينا هذه الحقيقة في مجتمعا الحالي الذى يرى الحقائق بعين الرجل وحده، فإننا نملك فرصة سانحة للشفاء من هذا النقص إذا سمعنا أيضاً وجهة نظر المرأة. إننا لا يجوز أن نصدر حكماً بالغياب.

ولا يجوز أن نعتبر نسائنا شراً محققاً غائباً. إن ذلك يبدو ببساطة مثل كلام الأطفال عن الأشباح. والمرء لا يتوقع هذا السلوك من رجال مثلكم يلعبون بالصقور فوق شنباتهم. انظروا للغولة في عينيها. لا تخافوا، لا ترتعدوا.. إنها قردتكم القديمة التي كانت تسلخ لكم الأرانب في مغارة القرود لكي تنعموا باللحم وتتركوا لها العظام. كل ما حدث أنها لم تعد قردة.
ولم تعد ترضى بالعظام.

الصادق النيهوم
7 أغسطس 1971
"فرسان بلا معركة"

-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
الصادق النيهوم   الحل عند المرأة  116669782
dude333
dude333
مشرف المنتدى السياسي
مشرف المنتدى السياسي

ذكر
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى