إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مقالات مختارة : الشيخ الصادق الغرياني
صفحة 1 من اصل 1
مقالات مختارة : الشيخ الصادق الغرياني
نوري الرزيقي : الشيخ الصادق الغرياني
29 اغسطس 2012
الحمد لله الذي يسّر لثورتنا المباركة النجاح بأن سخّر لها شبابٌ ليبيٌ مسلمٌ جادوا بأرواحهم في ساحات الوغى فمنهم من وارى الثرى ومنهم من ينتظر الثريّا وما بدّلوا عبائاتهم وما غيّروا، ليمهّدوا طريقا ما كان أن يتجرأ هؤلآء الذين يسخرون من الدين الحنيف وغيرهم السير فيها لأنها وعرة على كل من يحب الحياة.
تمر أحيانا على كتابات وأحيانا أخرى على أراء يستهزء أصحابها بالدين تصريحا وتلميحا، يحاولون دسّ السُم في العسل بحديثهم عن الديمقراطية وأنّ الدين يحجب الآراء ويحجرها ويُضيّّق على الليبيين حريّتهم وأرائهم !!! وتتمثل هذه الآراء في الهجوم على الشيخ الصادق الغرياني كرمز ديني في ليبيا. إن هؤلآء يسلّطون الأضواء من أجل التشويه والإنحراف والتشكيك في كل ما يقوله الشيخ الصادق ونحاول أن نلقي الضوء عن بعض هذه المواضيع ما استطعنا إلى ذلك سبيلا.
فنبدأ من حيث طالب الشيخ الصادق الليبيون بعدم التصويت للعلمانيين. نحن ننطلق من أننا ولله الحمد دولة مسلمة تتخذ الإسلام دينا، يدين به كل الليبيين، ولنقل السواد الأعظم من الليبيين حتى نعطي المجال لمن يريد أن يكفر فليكفر، ولا نضيّق عليه ؟! إن الشيخ بارك الله فيه عارض التصويت للعلمانيين نصرة لدين الله والمسلمين لا نصرة لنفسه، فهؤلآء الذين دعى الشيخ لعدم التصويت إليهم يدعون لفصل الدين عن الدولة وهذا ركن أساسي من مبادئهم وقد يعنون بذلك عدم إجبار الناس على دين معين ؟ وعدم اتخاذ دين رسمي للدولة ؟ أليس هذا ما يقولون به ؟ فإذا لم يتكلم الشيخ وبقية علمائنا في هذه المسائل وفي هذا الوقت الذي يحاول فيه هؤلآء تمرير أفكارهم دون وعي من الناس، فمتى يتكلم ؟ إذا لم يتكلم مشايخنا وعلمائنا دفاعا عن ديننا، فمتى يتكلموا ؟ إذا لم يتكلم العلماء فمن الذي يتكلم ؟ أيترك الأمر لأصحاب الأهواء ؟ أم يترك الأمر لفتية لم يبلغوا أشدهم بعد ؟ إن فصل الدين عن الدولة هو اتهام دين الله بالقصور ؟ فهؤلآء لم يقولوا أنّنا لن نّأخذ برأي هذا العالم أو ذاك، أو نحن لا نتبع الشيخ الصادق لأنه أخطأ في هذه المسألة، أو قال قول مخالف للكتاب والسنة، ونحن أصحاب اجتهاد في مسائل عدّة ولنا رأينا، إذا لهان الخطب ولان، ولهم الحق في ذلك، ولكنّهم يدعون للحرية بدون حدود ويدعون لمحاربة كل ما يحد من حرية ؟! وتركنا حرية دون تعريف أي الدعوة مفتوحة لأي حرية ؟؟؟ والله سبحانه يقول: {ما فرّطنا في الكتاب من شيء} الأنعام 39، ويقول جل جلاله: {ونزّلنا عليك الكتاب تبياناً لكُلّ شيء} النحل 89، فإذا كان الله واحد والقرءان واحد فلماذا يدعوا هؤلآء إلى تعدد مصادر التشريع في الدستور ؟؟؟ أفيعقل أن ينادي مسلم بهذا ؟ فليتدبر ما يقول إذا، إنما التفريط يأتي من قصور الإنسان بعدم إدراكه لما جاء في كتاب الله، فيلقي باللوم نتيجة عجزه على الدين ولا يتحمل مسؤوليته في البحث والتنقيب عن الحقائق والكنوز القرءانية والسُنّيّة.
لقد قال الشيخ الصادق بعدم التصويت للعلمانيين ورأينا كيف قام هؤلآء على الشيخ، لأنهم يريدون سلخ الليبيين عن دينهم وإتهامهم للدين بأنه يقف حجر عثرة في طريق التقدم ، فمتى وقف الدين الإسلامي أمام التقدم ؟ فهو يدعوا الإنسان إلى التفكر، أفلا تتفكرون، ويدعوا الإنسان لاستخدام العقل، أفلا تعقلون، ويدعوا الإنسان إلى تدبر الأمور، أفلا تبصرون، بصرا وبصيرة. وإذا لم يدعوا الإسلام إلى تنوّر العقل واستخدام قدراته كاملة وأن ذلك ما يدعوا إليه فما هي ماهية التفكير والعقل والتدبير التي دعى إليها القرءأن إذًا ؟ لقد قال الشيخ بذلك لأن في ميثاق التجمع الوطني الذي يرأسه الدكتور محمود جبريل أن الإسلام المصدر الرئيسي للتشريع ؟ كما فيه أيضاً ما فيه من الإستفهامات ؟ وهنا يتبادر إلى الدهن سؤال مهم وهو، لماذا لا يكو ن الدين هو المصدر الوحيد للتشريع ؟؟؟ في دولة كل سكانها مسلمون، وهل نفهم من هذا أن بالأسلام قصور يجب أن يتمم من كتب علماء ومفكّرين قد نجد فيها مالا نجده في كتاب الله ؟؟؟ وسنّة نبيّه ؟؟؟ ولذلك قلنا أن الإسلام هو المصدر الرئيسي وليس الوحيد للتشريع ؟ وفي خطوة غريبة لا يعي قائلها ما قال، يضيف المتحدث باسم التجمع بأننا لن نحاكم الشيخ الصادق الغرياني على مطالبته بعدم التصويت للعلمانيين؟؟؟ وكأن ذلك عطية من هذا الحزب للشيخ؟ واعجباه ! حجرٌ على حرية الكلمة والتعبير عن الرأي حتى قبل أن يتولوا الحكومة ؟ فأي حرية وأي ديمقراطية هذه ؟ وأي دولة هذه التي يكمّم فيها أفواه العلماء عن قول الحق ؟ ثم يتهمون الإسلام بأنه يقيد الحرية؟؟؟
إن أصحاب هذه الأفكار من المنحلّين والعلمانيين وغيرهم ممن يريد رفع ستر الله عناّ ويريدوننا أن نّعيش عيشة البهائم، فلا قيود ولا حدود للحرية التي يدعوننا إليها، فدع الإنسان يفعل ما يشاء ودعه يمر إلى ما يشاء. يريدون أن نقتبس ديمقراطية الغرب بحذافيرها دون تغيير ولا تبديل دون زيادة ولا نقصان وكأننا ببّغوات نقلد ونفعل ما يريدنا الغرب أن نفعل؟ نعم نحن ندعوا لمجتمع ديمقراطي لأنه أقرب النظم إلى تطبيق أمر الله في الشورى التي أمرنا الله بها، وترك للعقل الإسلامي حرية التفكير والتدبير للوصول للطرق المناسبة للحكم في المجتمع الإسلامي. ونسي هؤلآء أننا مجتمع له خصوصياته الدينية والإجتماعية التي قد تختلف تدقيقا مع بعض إخوتنا في الدين، فما بالك مع الغرب ؟؟؟ فإلى أي طريق يريد هؤلآء قيادة ليبيا ؟؟؟
يدعوا بعضهم إلى إلغاء دار الإفتاء ؟؟؟ نقول: متى كان دور العلماء في الإسلام مرهون بوجود دار الإفتاء ؟ إن دور علمائنا وعلى رأسهم الشيخ الصادق الغرياني بارك الله فيهم في قول كلمة الحق وفي الذود عن دين الله لا يرتبط بمؤسسة دينية أو غيرها، لقد قال الشيخ الصادق كلمة الحق قبل وجود دار الإفتاء وسجن وأوقف عن إلقاء الدروس بالمساجد وحورب كما حورب من قبله علمائنا الأفاضل من أمثال الشيخ الطاهر الزاوي والشيخ البشتي وغيرهم رحمهمُ الله. لقد ألغى طاغية ليبيا دار الإفتاء وأستمر حينها الشيخ الطاهر الزاوي رحمه الله في الدفاع عن الدين، وها همُ اليوم يكرّرون نفس النداء ؟ وإن حدث ذلك نحن متأكّدون بأنّ علمائنا وعلى رأسهم الشيخ الصادق سيستمرون في الدفاع عن دين الله وحرماته، فالجزاء الذي يرجوه هؤلآء الأفاضل بين يدي الله ليس بين يدي الحكومة أو غيرها ؟
نوري الرزيقي
تمر أحيانا على كتابات وأحيانا أخرى على أراء يستهزء أصحابها بالدين تصريحا وتلميحا، يحاولون دسّ السُم في العسل بحديثهم عن الديمقراطية وأنّ الدين يحجب الآراء ويحجرها ويُضيّّق على الليبيين حريّتهم وأرائهم !!! وتتمثل هذه الآراء في الهجوم على الشيخ الصادق الغرياني كرمز ديني في ليبيا. إن هؤلآء يسلّطون الأضواء من أجل التشويه والإنحراف والتشكيك في كل ما يقوله الشيخ الصادق ونحاول أن نلقي الضوء عن بعض هذه المواضيع ما استطعنا إلى ذلك سبيلا.
فنبدأ من حيث طالب الشيخ الصادق الليبيون بعدم التصويت للعلمانيين. نحن ننطلق من أننا ولله الحمد دولة مسلمة تتخذ الإسلام دينا، يدين به كل الليبيين، ولنقل السواد الأعظم من الليبيين حتى نعطي المجال لمن يريد أن يكفر فليكفر، ولا نضيّق عليه ؟! إن الشيخ بارك الله فيه عارض التصويت للعلمانيين نصرة لدين الله والمسلمين لا نصرة لنفسه، فهؤلآء الذين دعى الشيخ لعدم التصويت إليهم يدعون لفصل الدين عن الدولة وهذا ركن أساسي من مبادئهم وقد يعنون بذلك عدم إجبار الناس على دين معين ؟ وعدم اتخاذ دين رسمي للدولة ؟ أليس هذا ما يقولون به ؟ فإذا لم يتكلم الشيخ وبقية علمائنا في هذه المسائل وفي هذا الوقت الذي يحاول فيه هؤلآء تمرير أفكارهم دون وعي من الناس، فمتى يتكلم ؟ إذا لم يتكلم مشايخنا وعلمائنا دفاعا عن ديننا، فمتى يتكلموا ؟ إذا لم يتكلم العلماء فمن الذي يتكلم ؟ أيترك الأمر لأصحاب الأهواء ؟ أم يترك الأمر لفتية لم يبلغوا أشدهم بعد ؟ إن فصل الدين عن الدولة هو اتهام دين الله بالقصور ؟ فهؤلآء لم يقولوا أنّنا لن نّأخذ برأي هذا العالم أو ذاك، أو نحن لا نتبع الشيخ الصادق لأنه أخطأ في هذه المسألة، أو قال قول مخالف للكتاب والسنة، ونحن أصحاب اجتهاد في مسائل عدّة ولنا رأينا، إذا لهان الخطب ولان، ولهم الحق في ذلك، ولكنّهم يدعون للحرية بدون حدود ويدعون لمحاربة كل ما يحد من حرية ؟! وتركنا حرية دون تعريف أي الدعوة مفتوحة لأي حرية ؟؟؟ والله سبحانه يقول: {ما فرّطنا في الكتاب من شيء} الأنعام 39، ويقول جل جلاله: {ونزّلنا عليك الكتاب تبياناً لكُلّ شيء} النحل 89، فإذا كان الله واحد والقرءان واحد فلماذا يدعوا هؤلآء إلى تعدد مصادر التشريع في الدستور ؟؟؟ أفيعقل أن ينادي مسلم بهذا ؟ فليتدبر ما يقول إذا، إنما التفريط يأتي من قصور الإنسان بعدم إدراكه لما جاء في كتاب الله، فيلقي باللوم نتيجة عجزه على الدين ولا يتحمل مسؤوليته في البحث والتنقيب عن الحقائق والكنوز القرءانية والسُنّيّة.
لقد قال الشيخ الصادق بعدم التصويت للعلمانيين ورأينا كيف قام هؤلآء على الشيخ، لأنهم يريدون سلخ الليبيين عن دينهم وإتهامهم للدين بأنه يقف حجر عثرة في طريق التقدم ، فمتى وقف الدين الإسلامي أمام التقدم ؟ فهو يدعوا الإنسان إلى التفكر، أفلا تتفكرون، ويدعوا الإنسان لاستخدام العقل، أفلا تعقلون، ويدعوا الإنسان إلى تدبر الأمور، أفلا تبصرون، بصرا وبصيرة. وإذا لم يدعوا الإسلام إلى تنوّر العقل واستخدام قدراته كاملة وأن ذلك ما يدعوا إليه فما هي ماهية التفكير والعقل والتدبير التي دعى إليها القرءأن إذًا ؟ لقد قال الشيخ بذلك لأن في ميثاق التجمع الوطني الذي يرأسه الدكتور محمود جبريل أن الإسلام المصدر الرئيسي للتشريع ؟ كما فيه أيضاً ما فيه من الإستفهامات ؟ وهنا يتبادر إلى الدهن سؤال مهم وهو، لماذا لا يكو ن الدين هو المصدر الوحيد للتشريع ؟؟؟ في دولة كل سكانها مسلمون، وهل نفهم من هذا أن بالأسلام قصور يجب أن يتمم من كتب علماء ومفكّرين قد نجد فيها مالا نجده في كتاب الله ؟؟؟ وسنّة نبيّه ؟؟؟ ولذلك قلنا أن الإسلام هو المصدر الرئيسي وليس الوحيد للتشريع ؟ وفي خطوة غريبة لا يعي قائلها ما قال، يضيف المتحدث باسم التجمع بأننا لن نحاكم الشيخ الصادق الغرياني على مطالبته بعدم التصويت للعلمانيين؟؟؟ وكأن ذلك عطية من هذا الحزب للشيخ؟ واعجباه ! حجرٌ على حرية الكلمة والتعبير عن الرأي حتى قبل أن يتولوا الحكومة ؟ فأي حرية وأي ديمقراطية هذه ؟ وأي دولة هذه التي يكمّم فيها أفواه العلماء عن قول الحق ؟ ثم يتهمون الإسلام بأنه يقيد الحرية؟؟؟
إن أصحاب هذه الأفكار من المنحلّين والعلمانيين وغيرهم ممن يريد رفع ستر الله عناّ ويريدوننا أن نّعيش عيشة البهائم، فلا قيود ولا حدود للحرية التي يدعوننا إليها، فدع الإنسان يفعل ما يشاء ودعه يمر إلى ما يشاء. يريدون أن نقتبس ديمقراطية الغرب بحذافيرها دون تغيير ولا تبديل دون زيادة ولا نقصان وكأننا ببّغوات نقلد ونفعل ما يريدنا الغرب أن نفعل؟ نعم نحن ندعوا لمجتمع ديمقراطي لأنه أقرب النظم إلى تطبيق أمر الله في الشورى التي أمرنا الله بها، وترك للعقل الإسلامي حرية التفكير والتدبير للوصول للطرق المناسبة للحكم في المجتمع الإسلامي. ونسي هؤلآء أننا مجتمع له خصوصياته الدينية والإجتماعية التي قد تختلف تدقيقا مع بعض إخوتنا في الدين، فما بالك مع الغرب ؟؟؟ فإلى أي طريق يريد هؤلآء قيادة ليبيا ؟؟؟
يدعوا بعضهم إلى إلغاء دار الإفتاء ؟؟؟ نقول: متى كان دور العلماء في الإسلام مرهون بوجود دار الإفتاء ؟ إن دور علمائنا وعلى رأسهم الشيخ الصادق الغرياني بارك الله فيهم في قول كلمة الحق وفي الذود عن دين الله لا يرتبط بمؤسسة دينية أو غيرها، لقد قال الشيخ الصادق كلمة الحق قبل وجود دار الإفتاء وسجن وأوقف عن إلقاء الدروس بالمساجد وحورب كما حورب من قبله علمائنا الأفاضل من أمثال الشيخ الطاهر الزاوي والشيخ البشتي وغيرهم رحمهمُ الله. لقد ألغى طاغية ليبيا دار الإفتاء وأستمر حينها الشيخ الطاهر الزاوي رحمه الله في الدفاع عن الدين، وها همُ اليوم يكرّرون نفس النداء ؟ وإن حدث ذلك نحن متأكّدون بأنّ علمائنا وعلى رأسهم الشيخ الصادق سيستمرون في الدفاع عن دين الله وحرماته، فالجزاء الذي يرجوه هؤلآء الأفاضل بين يدي الله ليس بين يدي الحكومة أو غيرها ؟
نوري الرزيقي
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
مواضيع مماثلة
» رد الشيخ الصادق الغرياني على مانسب عليه...
» اجابة الشيخ الصادق الغرياني علي سؤال
» إلى محبي الشيخ الصادق عبدالرحمن الغرياني
» وصول الشيخ الصادق الغرياني إلى طرابلس
» مقالات مختارة : متى يُسدل الستار على مهزلة صراع “الصادق
» اجابة الشيخ الصادق الغرياني علي سؤال
» إلى محبي الشيخ الصادق عبدالرحمن الغرياني
» وصول الشيخ الصادق الغرياني إلى طرابلس
» مقالات مختارة : متى يُسدل الستار على مهزلة صراع “الصادق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR