إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
السيتي يستعيد ذكريات التتويج بالبريميرليج بفوز ثمين على كوين
صفحة 1 من اصل 1
السيتي يستعيد ذكريات التتويج بالبريميرليج بفوز ثمين على كوين
حقق مانشستر سيتي فوزاً مهماً في مشواره للحفاظ على لقب البريميرليج على كوينز بارك رينجرز بنتيجة 3-1 في الأسبوع الثالث من المسابقة مساء اليوم، ليستعيد السماوي ذكريات التتويج باللقب الموسم الماضي بعد فوزه في المباراة الأخيرة على نفس الفريق بنتيجة 3-2 ليحصد اللقب رسمياً.
وحصد المان سيتي ثلاثة نقاط تضاف لرصيده الذي ارتفع للرقم سبعة، بينما توقف رصيد (كيو أر بي) عند نقطة وحيدة في المركز قبل الأخير. أحرز أهداف السيتي يايا توريه في الدقيقة 15، ودزيكو في الدقيقة 61، وكارلوس تيفيز في الدقيقة 90، بينما سجل هدف كوينز الوحيد بوبي زامورا في الدقيقة 59.
وشوهد المدير الفني لريال مدريد، البرتغالي جوزيه مورينيو في مدرجات السيتينزينز لمتابعة اللقاء، ربما بعدما أوقعت القرعة فريقه مع السماوي بجانب أياكس الهولندي وبروسيا دورتموند الألماني.
دخل المدير الفني للسيتيزينر الإيطالي روبرتو مانشيني بغية حصد النقاط الثلاث بعد التعادل مع ليفربول في المباراة السابقة 2-2، حيث اتبع أسلوب 4-2-3-1، معتمداً في الدفاع على الرباعي زباليتا وكومباني وليسكوت وكولاروف، وفي الوسط يايا توريه ورودويل، وجاء في الوسط الهجومي كل من كارلوس تيفيز وسمير نصري وديفيد سيلفا، وفي مقدمتهم رأس الحربة إدين دزيكو. بينما اعتمد مدرب كوينكز بارك رينجرز اسلوب 4-4-2 داعماً تشكيلته بلاعبين أصحاب خبرة أمثال شون رايت فيليبس وبارك جي سونج وبوبي زامورا وبوسينجوا، والوافد الجديد "جرانيرو".
فرض المان سيتي ضغطا رهيبا على مناطق (كيو بي أر) حيث حاصره في مناطقه الدفاعية وأخذ يهاجم بشراسة من كل الجهات، فمن الأطراف تارة، ومن العمق تارة أخرى وكثرت الركنيات التي استغلها السماوي بشكل جيد إلا أن الحظ لم يحالفهم في أغلبها.
تراجع كوينز بارك للدفاع خوفاً من تلقي هدف مبكر ومن أجل الحد من خطورة رفاق مانشيني فقد شكل الثلاثي نصري وتيفيز وسيلفا مثلثاً هجومياً خطيراً للغاية ودوما ما تلقوا الدعم من القاطرة البشرية يايا توريه الذي استطاع تتويج مجهود السيتيزينز بهدف أول في الدقيقة 15 عندما استغل كرة مرتدة داخل المنطقة وأطلق تصويبة بيسراه في الشباك معلناً عن أول أهداف أصحاب الأرض.
أصبحت المباراة من طرف واحد في ظل المد الهجومي للسماوي، وزاد من خطورتهم تقدم كوينز بارك للهجوم وترك مساحات شاسعة في الوسط والدفاع استغلتها ماكينات المان سيتي بنجاح لتتوالي الهجمات والفرص على الدفاع المفتوح، ولكن لحسن حظهم لم تتلقى شباكهم سوى هدف واحد في الشوط الأول.
مع بداية الشوط الثاني، تواصلت هجمات السيتي التي افتقدت للمسة الفنية الأخيرة، واخترق سيلفا وزاباليتا منطقة (كيو بي أر) بفضل تمريرتين سريعتين انتهت بتسديدة رائعة للأخير في أقصى العارضة، لتضيع فرصة تحقيق الهدف الثاني على السماوي.
وكعادة السيتي بعد التفريط في العديد من الفرص، تلقت شباك جو هارت هدفاً مفاجئاً بعد تسديدة تصدى لها الحارس لترتد للمهاجم زامورا الذي أودع الكرة برأسه في الشباك بكل سهولة معلناً عن التعادل في الدقيقة 59.
ولكن سرعان مع تدارك السماوي الموقف، واستطاع دزيكو تسجيل هدف التقدم مجدداً بعد عرضية من الجانب الأيسر نفذها تيفيز ليحولها برأسه بشكل خاطف في الشباك في الدقيقة 61 لتصبح النتيجة 2-1.
لم يسلم السيتي من لدغات كوينز بارك الهجومية، فبالرغم من قلة عددها إلا أنها تميزت بالخطورة وظلت صداعاً في رأس مانشيني الذي أهدر فريقه فرصا تهديفية كانت كفيلة بضمان الفوز والثلاث نقاط. قرر المدير الفني الإيطالي سحب سيلفا والدفع بزميله ميلنر في الدقيقة 80 لتدعيم الوسط والحفاظ على النتيجة. استمر الوضع كما هو عليه وقبل أن يطلق الحكم صافرة نهاية المباراة سجل السيتي هدفاً ثالثاً عندما سدد دزيكو كرة من داخل المنطقة ارتطمت بالأرجنتيني تيفيز لتحول مسارها للشباك مباشرة لتصبح النتيجة 3-1.
وحصد المان سيتي ثلاثة نقاط تضاف لرصيده الذي ارتفع للرقم سبعة، بينما توقف رصيد (كيو أر بي) عند نقطة وحيدة في المركز قبل الأخير. أحرز أهداف السيتي يايا توريه في الدقيقة 15، ودزيكو في الدقيقة 61، وكارلوس تيفيز في الدقيقة 90، بينما سجل هدف كوينز الوحيد بوبي زامورا في الدقيقة 59.
وشوهد المدير الفني لريال مدريد، البرتغالي جوزيه مورينيو في مدرجات السيتينزينز لمتابعة اللقاء، ربما بعدما أوقعت القرعة فريقه مع السماوي بجانب أياكس الهولندي وبروسيا دورتموند الألماني.
دخل المدير الفني للسيتيزينر الإيطالي روبرتو مانشيني بغية حصد النقاط الثلاث بعد التعادل مع ليفربول في المباراة السابقة 2-2، حيث اتبع أسلوب 4-2-3-1، معتمداً في الدفاع على الرباعي زباليتا وكومباني وليسكوت وكولاروف، وفي الوسط يايا توريه ورودويل، وجاء في الوسط الهجومي كل من كارلوس تيفيز وسمير نصري وديفيد سيلفا، وفي مقدمتهم رأس الحربة إدين دزيكو. بينما اعتمد مدرب كوينكز بارك رينجرز اسلوب 4-4-2 داعماً تشكيلته بلاعبين أصحاب خبرة أمثال شون رايت فيليبس وبارك جي سونج وبوبي زامورا وبوسينجوا، والوافد الجديد "جرانيرو".
فرض المان سيتي ضغطا رهيبا على مناطق (كيو بي أر) حيث حاصره في مناطقه الدفاعية وأخذ يهاجم بشراسة من كل الجهات، فمن الأطراف تارة، ومن العمق تارة أخرى وكثرت الركنيات التي استغلها السماوي بشكل جيد إلا أن الحظ لم يحالفهم في أغلبها.
تراجع كوينز بارك للدفاع خوفاً من تلقي هدف مبكر ومن أجل الحد من خطورة رفاق مانشيني فقد شكل الثلاثي نصري وتيفيز وسيلفا مثلثاً هجومياً خطيراً للغاية ودوما ما تلقوا الدعم من القاطرة البشرية يايا توريه الذي استطاع تتويج مجهود السيتيزينز بهدف أول في الدقيقة 15 عندما استغل كرة مرتدة داخل المنطقة وأطلق تصويبة بيسراه في الشباك معلناً عن أول أهداف أصحاب الأرض.
أصبحت المباراة من طرف واحد في ظل المد الهجومي للسماوي، وزاد من خطورتهم تقدم كوينز بارك للهجوم وترك مساحات شاسعة في الوسط والدفاع استغلتها ماكينات المان سيتي بنجاح لتتوالي الهجمات والفرص على الدفاع المفتوح، ولكن لحسن حظهم لم تتلقى شباكهم سوى هدف واحد في الشوط الأول.
مع بداية الشوط الثاني، تواصلت هجمات السيتي التي افتقدت للمسة الفنية الأخيرة، واخترق سيلفا وزاباليتا منطقة (كيو بي أر) بفضل تمريرتين سريعتين انتهت بتسديدة رائعة للأخير في أقصى العارضة، لتضيع فرصة تحقيق الهدف الثاني على السماوي.
وكعادة السيتي بعد التفريط في العديد من الفرص، تلقت شباك جو هارت هدفاً مفاجئاً بعد تسديدة تصدى لها الحارس لترتد للمهاجم زامورا الذي أودع الكرة برأسه في الشباك بكل سهولة معلناً عن التعادل في الدقيقة 59.
ولكن سرعان مع تدارك السماوي الموقف، واستطاع دزيكو تسجيل هدف التقدم مجدداً بعد عرضية من الجانب الأيسر نفذها تيفيز ليحولها برأسه بشكل خاطف في الشباك في الدقيقة 61 لتصبح النتيجة 2-1.
لم يسلم السيتي من لدغات كوينز بارك الهجومية، فبالرغم من قلة عددها إلا أنها تميزت بالخطورة وظلت صداعاً في رأس مانشيني الذي أهدر فريقه فرصا تهديفية كانت كفيلة بضمان الفوز والثلاث نقاط. قرر المدير الفني الإيطالي سحب سيلفا والدفع بزميله ميلنر في الدقيقة 80 لتدعيم الوسط والحفاظ على النتيجة. استمر الوضع كما هو عليه وقبل أن يطلق الحكم صافرة نهاية المباراة سجل السيتي هدفاً ثالثاً عندما سدد دزيكو كرة من داخل المنطقة ارتطمت بالأرجنتيني تيفيز لتحول مسارها للشباك مباشرة لتصبح النتيجة 3-1.
مواضيع مماثلة
» سيلتا فيجو يستعيد ذاكرة الانتصارات بفوز ثمين على بيلباو
» مانشيني: نستحق التتويج بالبريميرليج وأهنئ جماهير الفريق في أ
» ريال يتحامل على أوجاعه ويعود بفوز ثمين
» إيفرتون يستعيد انتصاراته بفوز ملحمي على واتفورد
» أرقام الليجا (30) | البارسا يستعيد ذكريات ديسمبر 2010 و ميسي
» مانشيني: نستحق التتويج بالبريميرليج وأهنئ جماهير الفريق في أ
» ريال يتحامل على أوجاعه ويعود بفوز ثمين
» إيفرتون يستعيد انتصاراته بفوز ملحمي على واتفورد
» أرقام الليجا (30) | البارسا يستعيد ذكريات ديسمبر 2010 و ميسي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR