إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
ثوار ليبيا من النضال ضد القذافي إلى تجارة الأسلحة
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ثوار ليبيا من النضال ضد القذافي إلى تجارة الأسلحة
ثوار ليبيا من النضال ضد القذافي إلى تجارة الأسلحة
الفوضى الليبية تساهم بتأجيج الصراعات الإقليمية عبر إرسال المقاتلين والأسلحة إلى عدد من دول الربيع العربي.
ميدل ايست أونلاين
طرابلس – من ميل فرايكبيرغ
*********************
الفوضى الليبية تساهم بتأجيج الصراعات الإقليمية عبر إرسال المقاتلين والأسلحة إلى عدد من دول الربيع العربي.
ميدل ايست أونلاين
طرابلس – من ميل فرايكبيرغ
*********************
في أعقاب الثورة في ليبيا، بدأ المقاتلون والأسلحة الليبية يزحفون علي مناطق الصراع في البلدان المجاورة، وفقاً لمسؤولين ومحاربين محليين في عدة بلدان.
ففي ليبيا، لا تزال الميليشيات المدججة بالسلاح تواصل بيع الأسلحة في السوق السوداء إما بشكل مباشر للميليشيات الأجنبية في البلدان التي تمزقها الحرب، أو لتجار الأسلحة من بلدان ثالثة ممن يبيعونها بعد ذلك إلى الفصائل المتحاربة.
ويقول رضوان، وهو متمرد سابق حارب مع كتيبة سوق الجمعة في طرابلس، إن "كل الميليشيات تشارك في بيع الأسلحة. فلا يوجد تطبيق للقانون الآن في ليبيا، ولا توجد حتى الآن حكومة قادرة على ممارسة مهامها، وقوات الأمن في البلاد ضعيفة جداً ولا يمكنها السيطرة على الوضع، لذلك يعتبر العديد من المتمردين أن بيع السلاح قانوني".
ويضيف رضوان لوكالة إنتر بريس سيرفس "لقد سيطر الجشع على كثير من المقاتلين في أعقاب الحرب، فهم يؤمنون بأنه يحق لهم الحصول على تعويض عن التضحيات التي قدموها لبلدهم لأنهم يعتقدون أن الحكومة قد تخلت عنهم".
"إنهم يبيعونAK-47 في السوق السوداء بقيمة 1000 دينار ليبي (800 دولاراً)، ومدفع مضاد للطائرات محمول على الجزء الخلفي من شاحنة صغيرة بقيمة تتراوح بين 8 آلاف إلى 10 آلاف ديناراً. ويتم تهريب معظم الأسلحة إلى الحدود ولتركيا على وجه الخصوص"، وفقا لرضوان.
ويتردد أن المقاتلين الإسلاميين الليبيين يقفون وراء تزايد صفوف مقاتلي الجيش السوري الحر الذين يحاربون قوات الأمن السورية التابعة للرئيس بشار الأسد.
كذلك أن وجود متطرفين إسلاميين في صحراء الساحل، التي تحدها الجزائر وبوركينا فاسو وموريتانيا والنيجر، إنما يساهم في زعزعة استقرار المنطقة.
فقد أعلن المتمردون الطوارق دولتهم الخاصة بهم -أزواد- في الجزء الشمالي من مالي، التي غزتها مجموعة "أنصار الدين"، وهي الجماعة الإسلامية التي تعمل بشكل وثيق مع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي. والطوارق هم الشعب الأصلي في المنطقة الصحراوية.
وبينما يحتدم القتال في مالي -الذي يتردد أن الأسلحة الليبية تدعمه- يجري إختطاف الأجانب.
وقال سفير مالي لدي جمهورية جنوب أفريقيا، باللادجي دياكيتي قب اختطاف أحد مواطني جنوب أفريقيا، "إن مسلحي مالي المدججين بالسلاح والعائدين من الحرب الليبية، اشتبكوا مع الموالين المتشددين للرئيس السابق معمر القذافي، وكانوا هم على الأرجح وراء عملية الاختطاف".
ويتفق الدكتور ديفيد زونمينو، من برنامج منع النزاعات الأفريقية في معهد الدراسات الأمنية في بريتوريا بجنوب أفريقيا، مع السفير دياكيتي في هذا التحليل.
ويقول إن "منطقة الساحل تعج بالأسلحة والمسلحين الماليين العائدين من ليبيا. وكثير منهم هم من الطوارق الذين قاتلوا مع القذافي ولا يوجد من يحميهم الآن. فبالإضافة إلى كونهم قد خسروا، فهم يشعرون أيضاً بالتهميش والسخط السياسي".
هذا وقد تحالف المتشددون الاسلاميون في نيجيريا -مجموعة "بوكو حرام" التي تقاتل الحكومة والمسيحيين- مع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي. وظهرت الأسلحة التي نهبت من ليبيا في نيجيريا وفقا لوزير الدفاع النيجيري، أولوسولا عبادة.
وفي الآونة الأخيرة شوهد مختار بلمختار، أحد قادة التنظيم الرئيسيين -الذي يعمل في الصحراء الجنوبية وحزام الساحل- في ليبيا وهو يشتري أسلحة.
وقال رضوان إن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي لم يكن التنظيم الوحيد الذي سافر إلى ليبيا ضمن فورة شراء الأسلحة، وأن الوسطاء السوريين كانوا يزورون البلاد أيضا لشراء السلاح بشكل جماعي.
ووفقاً لأحد أصدقاء رضوان السوريين، يتلقى المدنيون السوريون تدريبات عسكرية أيضاً من الثوار الليبيين السابقين.
ويبدو أن أحدث سوق للأسلحة في ليبيا قد أصبح شبه جزيرة سيناء في مصر، حيث تواصل قوات الأمن المصرية الصدام مع الإسلاميين بعد الهجوم القاتل في الشهر الماضي والذي خلف 16 جندياً مصرياً قتيلا. فوفقا لتقارير وسائل الاعلام، تشمل تلك الأسلحة صواريخ أرض جو من طراز SA-24 السوفيتية.
وكان إبراهيم المنيعي، الذين سبق القبض عليه بتهمة تهريب الأسلحة من مصر إلى غزة، قد أخبر تلفزيون "العربية" أن جميع الأسلحة التي تدخل شبه جزيرة سيناء الآن قادمة من ليبيا.
ويقول سعيد عتيق، وهو ناشط من المنطقة، إن الأسلحة المستوردة من ليبيا يمكن تمييزها بسهولة، "فالأسلحة الجديدة هي من النوع الذي يستخدم في الحروب وليس في الاشتباكات العادية".
وفي الوقت نفسه، يجري دعم المجاهدين في سوريا من قبل مئات من الثوار الليبيين السابقين، وكثير منهم من بلدة غريان، على بعد 80 كم جنوب طرابلس.
ويتردد أن الرجال من غريان انضموا إلى صفوف الجيش السوري الحر بعد أن دعا مفتي مدينة غريان الليبيين إلى الوقوف إلى جانب إخوانهم في سوريا.
أما مهندس النفط عبد الباسط أبو أرغوب، الذي قاد كتائب غريان خلال الثورة، فقد قال إنه فكر في الذهاب للقتال في سوريا.
وقال أبو أرغوب إنه قرر عدم الذهاب في النهاية لأن هناك الكثير من الأشياء العمل التي يتعين القيام بها في ليبيا، "لكن العديد من زملائي ذهبوا للقتال في سوريا ونحن نعتقد أن الحرب هناك هي جزء من الجهاد المقدس ضد الأنظمة الفاسدة في المنطقة وأنه من واجبنا كمسلمين أن نساعد إخواننا".
هذا ويعتبر المهدي حاراتي واحدا أبرز المقاتلين الليبيين في سوريا، وهو الذي قاد الكتائب الثورية في طرابلس، واحدة من أولى الكتائب الليبية التي دخلت سوريا في أغسطس من العام الماضي.
ويقول حاراتي إن الإنتصار في ليبيا ودعم من المنظمات الدولية لليبيا قد شجعه على وضع تجاربه لصالح السوريين.
ويضيف،"بعد أن طلب العديد من السوريين مني المساعدة، شعرت بأن الوقت قد حان لبذل المزيد، ونظراً للنجاح الكبير الذي حققته كتائب طرابلس شعرنا أن الوقت قد حان للتحرك".
ففي ليبيا، لا تزال الميليشيات المدججة بالسلاح تواصل بيع الأسلحة في السوق السوداء إما بشكل مباشر للميليشيات الأجنبية في البلدان التي تمزقها الحرب، أو لتجار الأسلحة من بلدان ثالثة ممن يبيعونها بعد ذلك إلى الفصائل المتحاربة.
ويقول رضوان، وهو متمرد سابق حارب مع كتيبة سوق الجمعة في طرابلس، إن "كل الميليشيات تشارك في بيع الأسلحة. فلا يوجد تطبيق للقانون الآن في ليبيا، ولا توجد حتى الآن حكومة قادرة على ممارسة مهامها، وقوات الأمن في البلاد ضعيفة جداً ولا يمكنها السيطرة على الوضع، لذلك يعتبر العديد من المتمردين أن بيع السلاح قانوني".
ويضيف رضوان لوكالة إنتر بريس سيرفس "لقد سيطر الجشع على كثير من المقاتلين في أعقاب الحرب، فهم يؤمنون بأنه يحق لهم الحصول على تعويض عن التضحيات التي قدموها لبلدهم لأنهم يعتقدون أن الحكومة قد تخلت عنهم".
"إنهم يبيعونAK-47 في السوق السوداء بقيمة 1000 دينار ليبي (800 دولاراً)، ومدفع مضاد للطائرات محمول على الجزء الخلفي من شاحنة صغيرة بقيمة تتراوح بين 8 آلاف إلى 10 آلاف ديناراً. ويتم تهريب معظم الأسلحة إلى الحدود ولتركيا على وجه الخصوص"، وفقا لرضوان.
ويتردد أن المقاتلين الإسلاميين الليبيين يقفون وراء تزايد صفوف مقاتلي الجيش السوري الحر الذين يحاربون قوات الأمن السورية التابعة للرئيس بشار الأسد.
كذلك أن وجود متطرفين إسلاميين في صحراء الساحل، التي تحدها الجزائر وبوركينا فاسو وموريتانيا والنيجر، إنما يساهم في زعزعة استقرار المنطقة.
فقد أعلن المتمردون الطوارق دولتهم الخاصة بهم -أزواد- في الجزء الشمالي من مالي، التي غزتها مجموعة "أنصار الدين"، وهي الجماعة الإسلامية التي تعمل بشكل وثيق مع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي. والطوارق هم الشعب الأصلي في المنطقة الصحراوية.
وبينما يحتدم القتال في مالي -الذي يتردد أن الأسلحة الليبية تدعمه- يجري إختطاف الأجانب.
وقال سفير مالي لدي جمهورية جنوب أفريقيا، باللادجي دياكيتي قب اختطاف أحد مواطني جنوب أفريقيا، "إن مسلحي مالي المدججين بالسلاح والعائدين من الحرب الليبية، اشتبكوا مع الموالين المتشددين للرئيس السابق معمر القذافي، وكانوا هم على الأرجح وراء عملية الاختطاف".
ويتفق الدكتور ديفيد زونمينو، من برنامج منع النزاعات الأفريقية في معهد الدراسات الأمنية في بريتوريا بجنوب أفريقيا، مع السفير دياكيتي في هذا التحليل.
ويقول إن "منطقة الساحل تعج بالأسلحة والمسلحين الماليين العائدين من ليبيا. وكثير منهم هم من الطوارق الذين قاتلوا مع القذافي ولا يوجد من يحميهم الآن. فبالإضافة إلى كونهم قد خسروا، فهم يشعرون أيضاً بالتهميش والسخط السياسي".
هذا وقد تحالف المتشددون الاسلاميون في نيجيريا -مجموعة "بوكو حرام" التي تقاتل الحكومة والمسيحيين- مع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي. وظهرت الأسلحة التي نهبت من ليبيا في نيجيريا وفقا لوزير الدفاع النيجيري، أولوسولا عبادة.
وفي الآونة الأخيرة شوهد مختار بلمختار، أحد قادة التنظيم الرئيسيين -الذي يعمل في الصحراء الجنوبية وحزام الساحل- في ليبيا وهو يشتري أسلحة.
وقال رضوان إن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي لم يكن التنظيم الوحيد الذي سافر إلى ليبيا ضمن فورة شراء الأسلحة، وأن الوسطاء السوريين كانوا يزورون البلاد أيضا لشراء السلاح بشكل جماعي.
ووفقاً لأحد أصدقاء رضوان السوريين، يتلقى المدنيون السوريون تدريبات عسكرية أيضاً من الثوار الليبيين السابقين.
ويبدو أن أحدث سوق للأسلحة في ليبيا قد أصبح شبه جزيرة سيناء في مصر، حيث تواصل قوات الأمن المصرية الصدام مع الإسلاميين بعد الهجوم القاتل في الشهر الماضي والذي خلف 16 جندياً مصرياً قتيلا. فوفقا لتقارير وسائل الاعلام، تشمل تلك الأسلحة صواريخ أرض جو من طراز SA-24 السوفيتية.
وكان إبراهيم المنيعي، الذين سبق القبض عليه بتهمة تهريب الأسلحة من مصر إلى غزة، قد أخبر تلفزيون "العربية" أن جميع الأسلحة التي تدخل شبه جزيرة سيناء الآن قادمة من ليبيا.
ويقول سعيد عتيق، وهو ناشط من المنطقة، إن الأسلحة المستوردة من ليبيا يمكن تمييزها بسهولة، "فالأسلحة الجديدة هي من النوع الذي يستخدم في الحروب وليس في الاشتباكات العادية".
وفي الوقت نفسه، يجري دعم المجاهدين في سوريا من قبل مئات من الثوار الليبيين السابقين، وكثير منهم من بلدة غريان، على بعد 80 كم جنوب طرابلس.
ويتردد أن الرجال من غريان انضموا إلى صفوف الجيش السوري الحر بعد أن دعا مفتي مدينة غريان الليبيين إلى الوقوف إلى جانب إخوانهم في سوريا.
أما مهندس النفط عبد الباسط أبو أرغوب، الذي قاد كتائب غريان خلال الثورة، فقد قال إنه فكر في الذهاب للقتال في سوريا.
وقال أبو أرغوب إنه قرر عدم الذهاب في النهاية لأن هناك الكثير من الأشياء العمل التي يتعين القيام بها في ليبيا، "لكن العديد من زملائي ذهبوا للقتال في سوريا ونحن نعتقد أن الحرب هناك هي جزء من الجهاد المقدس ضد الأنظمة الفاسدة في المنطقة وأنه من واجبنا كمسلمين أن نساعد إخواننا".
هذا ويعتبر المهدي حاراتي واحدا أبرز المقاتلين الليبيين في سوريا، وهو الذي قاد الكتائب الثورية في طرابلس، واحدة من أولى الكتائب الليبية التي دخلت سوريا في أغسطس من العام الماضي.
ويقول حاراتي إن الإنتصار في ليبيا ودعم من المنظمات الدولية لليبيا قد شجعه على وضع تجاربه لصالح السوريين.
ويضيف،"بعد أن طلب العديد من السوريين مني المساعدة، شعرت بأن الوقت قد حان لبذل المزيد، ونظراً للنجاح الكبير الذي حققته كتائب طرابلس شعرنا أن الوقت قد حان للتحرك".
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: ثوار ليبيا من النضال ضد القذافي إلى تجارة الأسلحة
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
soha1244- نقيب
-
عدد المشاركات : 373
العمر : 36
رقم العضوية : 14310
قوة التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 05/08/2012
رد: ثوار ليبيا من النضال ضد القذافي إلى تجارة الأسلحة
من الفقر ... إلى كانو فيه ...
العشيبى- رائد
-
عدد المشاركات : 504
العمر : 64
رقم العضوية : 1587
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 20/04/2010
مواضيع مماثلة
» هل سيقع ثوار ليبيا ضحية أخطر أسلحة القذافي ؟
» ثوار ليبيا نبشوا قبر والدة القذافي وحرقوا عظامها
» الحدود الليبية المصرية.. تجارة الأسلحة تزدهر
» "ثوار ليبيا يصادرون خردل القذافي".
» ثوار ليبيا يمشطون الحدود بحثا عن القذافي
» ثوار ليبيا نبشوا قبر والدة القذافي وحرقوا عظامها
» الحدود الليبية المصرية.. تجارة الأسلحة تزدهر
» "ثوار ليبيا يصادرون خردل القذافي".
» ثوار ليبيا يمشطون الحدود بحثا عن القذافي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR