إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
سالم الكبتى .. بعض من سيرة الصحافة الأدبية في بنغازي
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سالم الكبتى .. بعض من سيرة الصحافة الأدبية في بنغازي
بعض من سيرة الصحافة الأدبية في بنغازي… "صحيفة الحقيقة / نموذجاً"
سالم الكبتي
سالم الكبتي
قبل أن أشرع في حديثي حول (الصحافة الأدبية) – أريد أن أمهد ببعض النقاط التي أراها لازمة :لم تعرف بنغازي صدور أية صحيفة حتى سنة 1919،.. طرابلس كانت قد سبقت إلى ذلك، تحديداً في سنة 1866، حيث صدرت بها صحيفة (طرابلس الغرب)، قبل صدور صحيفة الأهرام في مصر، التي صدرت بعدها بأعوام في سنة 1875.
قبل ذلك، وفي سنوات بعيدة، تولى المثقف الليبي المتنور، بمعايير ذلك الوقت، (حسونة الدغيّس) الذي تلقى تعليمه في باريس وترجم بها كتابين من الفرنسية إلى التركية اللتين كان يجيدهما،.. تولّى رئاسة تحرير صحيفة (تقويم الوقائع) وهي صحيفة رسمية وأصدرها بالفرنسية في الأستانة – عاصمة الخلافة آنئذ – سنة 1835، لمدة سنة حيث توفي بالطاعون في 1836.(1)
في سنة 1919، فترة الإحتلال الإيطالي، صدرت في بنغازي أول صحيفة، وهي (الحقيقة) وكانت تطبع في مطبعة أنشئت لهذا الغرض بشارع زوارة، وظلت تصدر إسبوعياً لمدة أربع سنوات تقريباً، وبتحرير (جان أولمى) يعاونه بعض أبناء المدينة، وقد نشرت بعض أخبارها ومقالاتها بالعامية، مراعاة لمستوى ثقافة الناس السائدة، وهذه الصحيفة ربما لم تذكر في عديد المراجع والمصادر(2)، ومنها كتاب (الأستاذ علي المصراتي – صحافة ليبيا في نصف قرن) ولعلها لم تقع تحت يده فيما وجده من مصادر، فصدر كتابه القيم دون الإشارة إليها.
بعدها مباشرة في سنة 1920، والمدينة تشهد فترة هدوء نسبي، صدرت صحيفة (الوطن) وهي أول صحيفة (شعبية) يصدرها أحد أبناء الشعب من بنغازي بجهده وماله، وهو الصحفي (عوض بونخيله) المولود في بنغازي سنة 1898 والمتوفى بتركيا سنة 1960، من الشباب الوطني المثقف الواعي، وكان مقرها بسوق الوحيشي وسط المدينة، وقد أشير في ترويستها إلى أنها (جريدة سياسية إجتماعية واقتصادية)، وقد تساوق إصدار هذه الصحيفة مع تأسيس نادٍ ثقافي من قبل بونخيله نفسه ضمه مع شباب آخرين من المدينة، لنشر الوعي الوطني والفكري - حسب الإمكانيات المتيسرة – بين أبناء المدينة، وكانوا ينشرون بها بعض مقالاتهم، ويقومون بمساعدته وتحريرها، مثل أبوبكر جعودة، وعمر فخري المحيشي، واحمد مخلوف، ومحمد بن عامر، وساسي شتوان، وغيرهم، وقد صدر من (الوطن) بضعة أعداد، ثم توقفت لتغير الأوضاع في إيطاليا فيما بعد ومجئ الفاشست إلى السلطة، فأضطر بونخيله إلى الهجرة إلى تركيا تحت وطأة الملاحقة والمطاردة، وحكمت عليه إيطاليا بالإعدام غيابياً، كذا هاجر بعض صحابه إلى أقطار مجاورة.
بعد ذلك توالى إصدار الصحف، وأسست مطبعة بالعربية في بيت المحيشي فصدرت مثلاً : بريد برقة، ومجلة ليبيا المصورة التي أهتمت بنشر قصائد أحمد رفيق وأحمد الشارف، ومحمد الحصادي، وقصص وهبي البوري، ومقالات لحميدة العنيزي وخديجة الجهمي، والسنوسي الغزالي، وغيرهم من كتّاب آخرين من أرجاء ليبيا عموماً(3)، حول موضوعات مختلفة في الأدب والنقد، يلاحظ أيضاً أن رفيق الشاعر، نشر بها مقالاته النقدية مثل (المتجبرنون، الوزن والقافية، قم وقف في شعر شوقي…. وغيرها). والواقع، لا نستطيع القول بأن هناك (صحافة أدبية) بالمعنى المتخصص أو الحرفي، لأن البيئة والظروف تختلف كثيراً عن واقع العالم اليوم، فالإمكانيات البسيطة، وقلة المصادر الثقافية، وعدم وجود عديد المثقفين من الكتّاب والنقاد، وغير ذلك، إضافة إلى إنتشار الأمية، وظروف الحرب والاحتلال التي يمر بها الوطن، لم تساعد في تأسيس نهضة ثقافية أو فكرية بمعناها الشامل والتي ينشأ عنها ظهور (كتّاب) يتواصلون مع القضايا الأدبية، استثناء من المعلمين الوطنيين الذين كانوا يقومون بتنشئة جيل من الطلبة بدروسهم الوطنية، رغم ظلام الإحتلال.
ثم توالى صدور الصحف، في سنوات الحرب العالمية الثانية، بجريدة (بنغازي) سنة 1943، فترة الإدارة البريطانية عن مكتب المطبوعات، وقد نشرت بعض المقالات والقصائد مع طابعها الإخباري والدعائي، وكانت تصدر يومياً، وهي التي تحولت فيما بعد إلى صحيفة (برقة الجديدة) ثم إلى صحيفة (الأمة) أواخر سنة 1967، وبعدها صدرت مجلة (برقة الرياضية) في أغسطس 1943، وتحولت فيما بعد إلى صحيفة (الوطن) التي واصلت صدورها إلى سنة 1951 مع توقف جمعية عمر المختار.
ثم صدرت مجلة (عمر المختار) في نفس الفترة (1943) وهي مجلة شهرية للآداب والعلوم والفنون، تولت الاهتمام بنشر القصائد والمقالات والقصص، لكنها توقفت بعد عام من الصدور.
ثم صدرت صحف أخر، عبر ذلك الزخم السياسي والصراع العنيف الذي شهدته البلاد بكاملها فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، اهتمت بنقل ما يعتمل في الصدور من التطلع إلى الحرية، فظهرت مثلاً صحف (الاستقلال) و(صوت الشعب) و(الجبل الأخضر) وغيرها، ثم مجلة (ليبيا) سنة 1951، وهي مجلة (شهرية أدبية إجتماعية رياضية ثقافية علمية) ثم أختصر التعريف إلى مجلة (شهرية أدبية)، وساهمت في نشر الوعي الثقافي بنشر المقالات والقصص والمختارات الأدبية، وكذا بعض مقالات لطالبات من بنغازي تلك الفترة، وتوقفت سنة 1953، كما نشر بها أساتذة من مصر من أعضاء البعثة التعليمية ببنغازي نتاجهم الأدبي والعلمي أيضاً.
كانت ظروف أزمة الورق والطبع تلك الآونة، تعيق إلى حد ما مواصلة الصدور، إضافة إلى عوامل أخرى، فيتعثر الإصدار وتتوقف الصحيفة أو المجلة نتيجة لهذه الظروف الفنية القاسية.
خلال هذه الفترة نشط الطلاب في إصدار بعض النشرات، تولّى بعضها عثمان الكاديكي وعلي بو قعيقيص وعبد المولى لنقي، سنة 1945 باسم (برقة الفتاة)، ثم في مرحلة لاحقة صدرت نشرة (أقلام)، بتحرير مجموعة أخرى من طلبة مدرسة الأمير في المرحلة الثانوية وهم محمد بن يونس، ومصطفى الشيباني، وأحمد يونس نجم ومفتاح مبارك الشريف وغيرهم وبإشراف الأستاذ محمد السعداوية ولكن هذه المحاولات توقفت، لظروف الدراسة، وذهاب هؤلاء الطلبة وغيرهم لتكملتها في مصر، وقد أهتمت هذه النشرات عموماً بالقضايا والموضوعات الأدبية والوطنية.
في القاهرة، إمتداداً لهذا النشاط، تولى محمد بن يونس وزميله مفتاح السيد الشريف وآخرين تحرير مجلة (صوت ليبيا) سنة 1953- 1954، ضمن نشاط نادي ليبيا الثقافي هناك، نشر بها عديد الطلبة من أبناء الوطن كافة مقالاتهم ونتاجهم الأدبي والشعري، مثل رجب الماجري، وخديجة الجهمي، وعلي بوزقيه، وعبد الحميد النيهوم، ومفتاح مبارك، وعامر الدغيس، ومنصور الكيخيا، وغيرهم.
في جانب آخر، أصدر طلبة معهد المعلمين في بنغازي مجلتهم (المعلم) مع مطلع سنة 1953، وواصلت الصدور فترة من الزمن، وهي التي شهدت إنطلاقة الشاعر (عبد الحميد عمران)، و(محمد عبد الله المحجوب)، والكاتب (أبوبكر الهوني) والقاص (محمد على الشويهدي)، وغيرهم، وشارك معهم بعض الأساتذة المصريين الذين كانوا يقومون بالتدريس في المعهد. ثم أصدر طلبة مدرسة بنغازي الثانوية مجلتهم (رسالة الطالب) سنة 1957، وهي التي شهدت نشر أول مقالة للطالب (الصادق النيهوم) بعنوان (شعب يكتب تاريخه بالأغنية).
هذه المجلات (الطلابية)على بساطتها وطباعتها قامت بدور صحفي وأدبي مهم، في إكتشاف المواهب من الطلبة وتشجيعها، وقد واصلت بعض تلك الأقلام رحلتها في مجال الإبداع برسوخ قدم فيما بعد.
سنة 1957، كانت سنة ثقافية خصبة على مستوى الوطن، فقد تأسست الإذاعة الليبية وهي التي شجعت الأدباء والكتاب في التعاون معها، وساهمت في الإهتمام بالأدب والفن، وكانت (الجامعة الليبية) قد تأسست قبل ذلك بعامين (1955) وساهمت بدورها بوجود أساتذة مشهود لهم بالعلم والكفاءة، وصدرت أعمال أدبية ذلك العام – 1957 - : (الحنين الظامئ) أول دواوين على الرقيعي، والشابي وجبران لخليفة التليسي، وأحلام وثورة لعلي صدقي عبد القادر، ونفوس حائرة، أول مجموعة قصصية أو بالمعنى الأصح (صور وتعابير قصصية) لعبد القادر بوهروس، و(إبراهيم اسطى عمر) لعلي مصطفى المصراتي وتزامن ذلك في بنغازي مع صدور مجلتين مهمتين اعتنتا بالثقافة والفكر، أولاهما : مجلة الضياء في 10 مارس 1957، وقد رأس تحريرها مختار الأشهب، وأستمرت في الصدور إلى سنة 1958، ونشرت نتاج طالب الرويعي ويوسف الدلنسي، وكامل المقهور، وقصائد عبد السلام قادربوه وحسن صالح وخالد زغبيه ومحمد السباعي، ومقالات مفتاح السيد الشريف… وغير ذلك.
ثم مجلة النور، وهي مجلة ثقافية شهرية صدرت بعد (الضياء) بثلاث أشهر في مايو 1957، برئاسة عقيلة بالعون، وأدار شؤونها وتحريرها بشير المغيربي، وأحمد العنيزي، ونشرت لمحمد مصطفى بازامه، وأول قصائد لرشاد الهوني، وعلي مصطفى المصراتي، وأبو بكر الفقهي، وعلى عميش، ومحمد المطماطي، وسليمان تربح، وعبد الكريم لياس، وعبد المولى دغمان، ومحمد ححي، وسالم بوقعيقيص، وغيرهم.
خلال هذه الفترة قام طلبة كلية الآداب وبواسطة لجنتهم الثقافية بإصدار مجلة (المنار) بإشراف الدكتور (محمود السعران) في يونيو 1959، وصدر منها عدد واحد فقط، أشتمل على مقالات وموضوعات أدبية ونقدية، وتطور إصدار الطلبة فيما بعد في الكلية بإصدارهم مجلة (قورينا) أواخر سنة 1967، وطوال هذه المدة، شهدت بنغازي منذ مطلع الخمسينيات صدور صحف :المنار، الدفاع، التاج، الزمان، والعمل، والبشائر، والرقيب، وقد أسهمت في تشجيع الأقلام المختلفة، فيما إحتوى بعضها صفحات ثقافية أسبوعية، إهتمت بنشر ومتابعة ما يتصل بالأدب والثقافة، ولفتت إنتباه القراء إلى بعض الأصوات الواعدة الجديدة، وقضايا المجتمع، وتعاطف الكتّاب معه، والاهتمام بالتراث الشعبي وبالدراسات حوله، وغيرها من موضوعات فكرية وأدبية، ثم صدرت مجلة (جيل ورسالة)(4) في جزء من أعدادها من بنغازي بداية من سنة 1970، وأهتمت بالموضوعة الأدبية، وساهمت في إنطلاق عديد المواهب، وأصدرت ملفات ثقافية عن (الصادق النيهوم) و(خليفة الفاخري) و(يوسف القويري) إضافة إلى كتيبات شهرية ثقافية في موضوعات مختلفة،كما أسهمت الأندية الرياضية عن طريق لجانها النقابية في إصدار صحفها الحائطية والمجلات المطبوعة نشرت بها نتاج كثير من المواهب والأقلام داخل هذه الأندية وخارجها، إضافة إلى إقامة الندوات والمحاضرات على مدى مواسم كاملة.
في7 /3/1964 صدر أول عدد من صحيفة "الحقيقة" إسبوعياً، وإضافة إلى إهتماماتها الصحفية المعروفة عن كل صحيفة، أتجهت إلى الأعتناء بالحياة الثقافية، فنشرت دراسات وبحوث عديدة في مثل هذه القضايا، وضمت مجموعة من الكتاب في بدايتها أولوا تلك القضايا روىً خاصة.. وظلّ همّاً في أعماقهم يعكس النية في تطور المجتمع، مثل رشاد الهوني، وعبد الله القويري، ويوسف القويري،ومحمد فاضل زيان، ومحمد الشلماني، ومحمد عبد الرازق مناع، وغيرهم.
ثم تطورت الصحيفة، فأمتلكت مطبعة خاصة انتقلت إليها، وشرعت في الصدور اليومي إعتباراً من 7/3/1966، وقد شكّل هذا التطور مدرسة جديدة في الصحافة الليبية في الإخراج والأسلوب والفكرة، أستندت إلى واقع المدرسة التقليدية في الصحافة الليبية واستفادت منه وطوّرته، وسط هذا المناخ برزت (مدرسة الحقيقة) بكتابها وقرائها، الذين خلقت معهم تواصلاً واضحاً، وأصبحت القراءة بفضلها عادة يومية.
عَرف القراء هنا، الصادق النيهوم، وأنيس السنفاز، وخليفة الفاخري، ومحمد أحمد وريث، وحسين مخلوف، وسالم قنيبر، وأحمد إبراهيم الفقيه، وأمين مازن، وأبوبكر الهوني، وحميدة البراني، وعلي فهمي خشيم، ومحمد علي الشويهدي، وعبد الرازق بوخيط… وغيرهم، وأهتمت بالمواهب وأكتشفت عديد الكتاب الذين نموا وسطها مثل : محمد المسلاتي،وسالم الكبتي، وأحمد ابو بكر المسلاتي، وزكري العزابي، ومحمد قصيبات، وعوض بريك، وسالمة الفاخري…. وغيرهم. وتقدّم في صفحاتها شعر على الفزاني، ومحمد الشلطامي، وخلقت علاقات ثقافية بعديد المثقفين في البلاد، وكذا مع بعض أساتذة الجامعة الذين نشروا دراساتهم بها، واستقطبت بعض الكتّاب العرب الذين كانوا في بنغازي مثل بكر عويضه، وسمير عطا الله، ويوسف حسين، وتاج السر كنّه، وتميزت صفحة النصف الآخر التي أشرفت عليها حميدة البراني بإبداعاتها وإبداعات أخريات مثل ثريا الفقيه، وحليمة بسيكري، وغيرهن، ولم تكن صفحة تقليدية مختصرة على وصف الأطعمة أوحل المشاكل الأسرية فقط.
لقد أفادت الحقيقة وإن لم تكن أدبية صرفة، الواقع الثقافي الليبي، وخلقت جسراً متيناً مع القارئ، وربما حملت صفحاتها عديد الآراء والمقالات والدراسات الجريئة للنيهوم مثل (الرمز في القرآن) و(الحديث عن المرأة والديانات)… وغيرها، وكذا لعديد الكتاب الآخرين الذين شارك بعضهم في معارك فكرية وأدبية عن إصدارات طبعت، أو قضايا لها حضورها القوي آنذاك.
لقد مثّل جيل كتّاب الحقيقة بانتمائهم لتيار التجديد والتطور في الأسلوب، والعمل الصحفي الممتاز، خصوصية شهدتها بنغازي طوال فترة صدورها، وبصمت الأفق الثقافي ببصمات مهمة بقت تأثيراتها لدى الكثيرين واستفادوا منها، وكان لإنتشارها الدور الكبير في الحياة الثقافية عموماً في ليبيا، وظلت إمتداداً رائعاً لجهود وطنية سابقة أداها جملة من الرجال المخلصين المؤسسين.. لمهنة الصحافة في ليبيا.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: سالم الكبتى .. بعض من سيرة الصحافة الأدبية في بنغازي
شكرا دودي على اختيارك لهذا المقال "الجرعة" الذي يجعل القارئ الليبي يفخر و يتباهى بجذوره من حيث الثقافة ويبرز ذلك في عناوين المطبوعات والمواضيع ومن حيث الوحدة الوطنية وذلك يبرزه أسماء الكتاب وكأنهم عينة للإستدلال على اللحمة الوطنية ووحدة النسيج الإجتماعي الوطني ومن حيث الحداثة ومسابقة العصر يبرز ذلك أسماء السيدات وترأّس الدغيس لمطبوعة في عاصمة الثقافة الإسلامية آنذاك
كدوع- رئيس عرفاء
-
عدد المشاركات : 159
العمر : 69
رقم العضوية : 11791
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 18/04/2012
رد: سالم الكبتى .. بعض من سيرة الصحافة الأدبية في بنغازي
شكرا لمرورك
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: سالم الكبتى .. بعض من سيرة الصحافة الأدبية في بنغازي
شكـــــــ ـــــــــرآ وبـــــــــــــــارك الله فيـــــــــــــــكـ
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
مواضيع مماثلة
» بنغازي ضمن ألف مدينة في العالم تحتفل بألف سيرة حياة
» بنغازي: اختفاء الفتاة نجلاء سالم يوسف البرغثي
» سالم الباح ينفي محاولة تهريب كمية من النفط من ميناء بنغازي
» بنغازي انتقـل إلى رحمـة الله خبـير المتفجرات "سالم عثمان القطعاني
» صورة لإبن بنغازي البـار سالم النائلي الشهير بسالم عفاريت عندما كان طفلآ
» بنغازي: اختفاء الفتاة نجلاء سالم يوسف البرغثي
» سالم الباح ينفي محاولة تهريب كمية من النفط من ميناء بنغازي
» بنغازي انتقـل إلى رحمـة الله خبـير المتفجرات "سالم عثمان القطعاني
» صورة لإبن بنغازي البـار سالم النائلي الشهير بسالم عفاريت عندما كان طفلآ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR