من طرائف تعليم ليبيا الحرة × في كتآب التربية الوطنيـة لـ سنة

من طرائف تعليم ليبيا الحرة × في كتآب التربية الوطنيـة لـ سنة ثآنيـة إعداديْ " الثورة انطلقت يوم 17 فبراير في جميع المدن الليبية في وقت واحد "
-------------

---------------.

شكـــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــرآ وبارك الله فيك

يعني لاما تتحرك بنغازي في الشرق , والزاوية في الغرب , والزنتان في الجنوب الغربي ، ومصراتة في الوسط وفي نفس اليوم . ماذا يعني ذلك ؟
والا شني رايكم ؟

بنغازي تحركت بعدين الزنتان والزاوية ومصراته

( يابنغازي مش بروحك نحن ضمادين جروحك ) ( بالدم بالروح نفديك يابنغازي ) قالت الزاوية ... وهذا تاريخ مسجل .
شكراااااااااااا لابنغازي مهد الثورة .

بعد ماناضت لقت الزنتان والزاويه ومصراته وسوق الجمعة والفشلوم وتاجوراء معاها مش ناكرينها ولولا فزعتهم مانجحت الثورة لاكن لازم التاريخ يسجل ان بنغازي لها فضل كبير في الثورة وانها هي اللي كسرت خشم المقبور

ابن توكره كتب:بنغازي هي اللي تحركت والشرق كله بعدين الزنتان والزاوية ومصراته ولولا بنغازي مافيش ثورة

لو ماتحركن مدن الغرب (الزنتان والزاوية ومصراتة ومناطق الجبل الغربي ) لا أنتهت الثورة من حيت أبتدت والله هو الذي بارك في هذه الثورة ونصرها

فيصل عمر كتب:

ابن توكره كتب:بنغازي هي اللي تحركت والشرق كله بعدين الزنتان والزاوية ومصراته ولولا بنغازي مافيش ثورة

لو ماتحركن مدن الغرب (الزنتان والزاوية ومصراتة ومناطق الجبل الغربي ) لا أنتهت الثورة من حيت أبتدت والله هو الذي بارك في هذه الثورة ونصرها

أنتهت الثوره خرف ياشعيب ... فى ثلاثه أبام قلنا للطاغيه وكتائبه باى باى ... وإلى قعدين يطلعوا فى المسرات المليونيه ... ويفاوضو فى القذافى ... قاللهم 200 ألف لكل كتيب قالوله 250 وإلا لا..... التاريخ سجل كل شى ... ولو دعم وتريس الشرق ,,, لأنتهيتوا ...

إلى كل من كتب في هذه الصفحة بأنانية أهديك مقطعا سبق نشره من المساورة السادسة:
يتبع المساورة: مرة سادسة

لقدانطلق الفكر السياسي ممتطيا صهوةالقصيدة والشتاوة وقصيدة البيت الواحد المثقلة بالمعاني في الشرق الليبي (ومن لايرى ذلك فهو أرمد) ولاقى الحراك الفكري السياسي بالكلمة والفعل وسطا ملائما من وجوه شتى :

- لازال في خارج العاصمة والمدن الكبرى من يأمن الوشايات ويستطيع البوح بمكنوناته وآلامه إلى ذوي القربى وهو آمن على نفسه إلى حد معين ...ألم يشنق الليبيون بعضهم بعضا في تجمعات حافلة خوفا أو طمعا أو جهلا أو استجابة لداعي الضعف الإنساني للإنسان المقهور ..وأي مدينة أو منطقة لم تتجرع طعم القهر ؟

- بالقهر والترويض والقضاء على النخب يسهل السيطرة على مايعتبره الحاكم قطيعا.. وهذا ما فعله بول بوت في كمبوديا في ثمانينيات القرن الفائت حيث أعد قوائم بالمثقفين والمفكرين وأصحاب الشهادات العليا وحتى من يجيدون لغة أجنبية وتم القضاء عليهم بالترتيب والتوالي بدعوى إقامة الفكر الجديد و فاق عدد قتلى بول بوت بجريرة المعرفة مليونين ونصف المليون لأجل كمبوديا الغد ونقاء الفكر الشيوعي. قارن الليبيون اسقاط طائرة بنغازي - طرابلس وأطفال الإيدز وزج الشباب الليبي في حروب غير ضرورية ولا تبررها أي ستراتيجية أو عقيدة عسكرية قارن الليبيون ذلك مع أفعال بول بوت...مثل كل الدكتاتوريات بدأ النظام بشتى الوسائل يفكك كل ما يشكل خطرا عليه، من قبائل ومدن ومؤسسات وأي تجمعات مثل الطلاب وحتى النوادي الرياضية..

- انتبهت الصفوة إلى الخطر مبكرا وبشكل ملهم ولكن لم يأت زمن الثورة بعد ..لقد خرجت بنغازي عن السيطرة وتحررت لأكثر من يومين عن سلطة النظام إثر المظاهرات ضد الرسوم المسيئة للرسول (صلى الله عليه وسلم) و بالرغم من قيام أكثر من ثلاثين محاولة انقلابية كان نتيجتها المباشرة تفكيك الضبط وكل عناصر القوة في القوات المسلحة ...لم يأت الآوان.. لم يتعمق الإيمان بإمكانية ووجوب التغيير

- القبيلة أكثر حظورا في المنطقة الشرقية بصورة عامة بتقاليدها البناءة المستقلة عن الدولة إلى حد كبير خاصة في الصلح والمسارات وفض المنازعات مما أكد لحمة القبيلة ودعم العلائق بين القبائل .. وتولى الألم والظلم من الأجهزة الأمنية تغذية التضامن وخلق العصبة وعزز هذه العصبة الموقع الجغرافي لعموم برقة من حيث خصوبة الأرض والمراعي والإنفتاح على حدود واسعة مع مصر ووجود خمسة مطارات وخمسة موانئ ..لهذه المعطيات الموضوعية الجيوسياسية آمن الليبيون في الشرق بإمكانية التغيير ..لقد وجد الدافع الواقعي.. ولقدتحررت الإرادة بوجوده ”إمكانية التغيير كدافع واقعي وممكن "كما يقول كولن ويلسون..

- في المناطق الغربية توجد القبيلة وإن كانت بصورة أقل وضوحا ولكن توجد العصبة القوية التي دعمتها الجغرافيا حينا وخذلتها حينا آخر من حيث الطبيعة الطبوغرافية أو حيوية الموقع

- كانت الزاوية الغربية سباقة دائما للثورة والانتفاض ولها الكثافة السكانية ذات العصبة القوية...ولكن خذلها الموقع الجغرافي واختناقها بالكتائب شرقا وغربا وجنوبا وعدم وجود ميناء يصلح للإمداد والمعاونة من مدن الشرق ومصراتة يضاف إلى ذلك أن الزاوية بوجود المصفاة النفطية فيها التي تغذي الكتائب وقطعها للخط الوحيد الرابط مع تونس يجعل منها بالنسبة إلى النظام هدف حركات خطيرا إذ، باستيلاء الثوار عليها يسقط النظام ....لذلك صبت عليها الكتائب بجنون حمما من النيران وأجهضت الانتفاضة الأولى...لذلك لقبت بالعنقاء

- في هذا الجو الخانق في مجال الحريات والاقتصاد وأفق المستقبل المنذر بالخطر والعنف والاستخفاف بالجميع ، كان المثقف الليبي وكثيرمن الليبيين يمثلون دور برنابا أحد شخوص جارسيا ماركيز الذي قال عنه "وسكت برنابا لا جهلا بالجواب ولكن خشية أن يقع في خطإ عن جهل تجاه قواعد مجهولة فيفقد وظيفته "كان لشهداء الحرية وخاصة شهداء بوسليم الدور الأكبر في الشعور بوجوب الانعتاق والقفز من المقلاة ولو إلى النار..وانطلقت الثورة من بنغازي وتسامى الشعب الليبي ملبيا داعي الثورة..لبيك بنغازي..وهم يقصدون لبيك أيها الشرق العزيز لبيكم أحفاد المختار..لبيك ليبيا...لقد أزف وقت الثورة

يقول تشي جيفارا ..عندما يحين زمن الثورة تكفي مجموعة صغيرة ببعض العنف أن تشعل الثورة.

إذا هيأ الفكر السياسي القاعدة العريضة من الشعب للتغيير، فإن أقل عنف هو بمثابة دائرة القدح لاندلاع الثورة أو شرارة الإشعال للعبوة الناسفة للقهر المكبوت........أنظر الموضوع كاملا

كدوع كتب:إلى كل من كتب في هذه الصفحة بأنانية أهديك مقطعا سبق نشره من المساورة السادسة:
يتبع المساورة: مرة سادسة

مافهمنا شىء .... شن هى الفكره التى تبى توصلها من هذا الخطاب الطويل ....

تحية تقدير واحترام للابطال الشرفاء في كل ليبيا الذين استجابوا للنداء الذي كنا ننتظره و الثورة موجودة في قلوبنا قبل 17 فبراير و الشكر والحمد لله سبحانه و تعالى فلولا توفيقه لما نجحت الثورة فالفضل اولا لله الذي هيأ اسباب النجاح ثم الفضل لجميع الاحرار و الشرفاء في كل ليبيا ولا فضل لأحد على الاخر نعم ابطال بنغازي هم الذين فجروا النواة الاولى للثورة ويجب الا ننسى سوق الجمعة الذين تحدوا الطاغي في طرابلس وخرجوا ومن ثم انتفضت العاصمة و سقط الشهداء بالعشرات منذ بدايتها وتوالت الأنتفاضات ضد الظلم و الطغيان اقسم بالله اننا كنا نتابع الاحداث في بنغازي ساعة بساعة و دقيقة بدقيقة و قلوبنا تكاد تقف ( تصور أن الأنتفاضة في المنطقة الشرقية فقط وبقية المناطق ايدت الطاغي ماذا ستكون النتيجة , بالتأكيد لن تنال الشرعية الدولية ولن تحظى بالتأييد الدولى و صدور القرارات الدولية الحاسمة ) أخواني يجب ان نحمد الله سبحانه و تعالى و لا ننسى تلك الايام العصيبة فلولاا وقوف الغرب مع الشرق و تضامن الجبل مع الزنتان و تضامن الشرق و الغرب مع مصراتة و هي الورقة الأخيرة التي راهن بها معمر القذافي الصراحة نتأسف بكل ألم ان نسمع مثل هذا الكلام بعد نجاح الثورة نسينا فضل الله و بدأت الاجندات مصراتة يرون انهم هم اصحاب الفضل في نجاح الثورة و اهالينا في الشرق (بعضهم ) يرون ان الفضل الاول و الاخير ليهم والزنتان كذلك و أخواننا الامازيغ رافعين علم خاص بيهم و يبوا دسترة اللغة و عندهم نشيد وطني خاص و هو نفس العلم و النشيد الذي يرفع في المغرب و عند امازيغ الجزائر و اقسم بالله عندهم تو اصل مع الجزائر و سلطنة عمان . . و أخيرا اقول بأن الثورة راعيها الله و هو الذي انهى الظلم و الظغيان و ليبيا للجميع و تنهض بالجميع و لازم نفكروا بعقلانية و حكمة و لا نتأثر بأفكار المغرضين و نتوكل على الله ونشعر بالمسئولية و نتكاثف جميعا مع الحق و نسترجع ايام الثورة و كيف كنا في ترقب و خوف و نضع ذلك نصب اعيننا دائما و ليس لأحد بفضل على أحد

الموضوع مقفل لانه مثير للفتنة الجهوية والجغرافية
عيب عليكم لا تنزلقوا وراء مواضيع الغرض مها الفتنة .. انتبهوا