إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
(الإيمان_القوة_ العدل)
+2
عبدالحفيظ عوض ربيع
samisaba
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
(الإيمان_القوة_ العدل)
الانتصار ليس منحة يهديها التاريخ لمن يشاء, بل سنة كونية منسجمة مع حركة الحياة التي لا تحابي أحداً بأمر ربها ليميزَ الخبيثَ من الطيب, فما علا طيرٌ وارتفع إلا كما طار وقع إن لم يتفق مع حركة الحياة, وما من صعود إلا باستحقاق كوني لا تحايل عليه, ولا من هبوط إلا بتنازلات كونية لا ترحم أحداً, : ".. فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ ۚ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ۖ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا" (43) فاطر
وهنا أضع ثلاث قواعد للانتصار والتمكين والشهادة, دونها الهزيمة والانكسار والذلة, وذلك لأي أمة مهما كان موقعها في التاريخ ومكانتها عند ربها, قواعد ثلاث لا تكون إلا مجتمعةً معاً وهي كالتالي:
أولاً/ الإيمان:
إن الأمةَ المؤمنةَ بعدالة قضيتها وعظم رسالتها, والمؤمنة بحقها في الوجود وأحقيتها في القيادة النهوض والشهادة على الأمم الأخرى هي الأقدر على خوض المعارك الحضارية ولديها النفس الأطول لتصل إلى خطّ النهاية بعزم وعزيمة.
كما وإيمان الأمة بقيمها السامية ومثلها العليا وغيبياتها الدينية العامل الأول لاستحضار الدافع الكافي في أذهان أبناء الأمة لتحريكم نحو الهدف العام بكل جرأة واندفاع دون الخشية من العواقب حتى وإن كان منها الإعاقة أو حتى الموت.
والإيمان يعد الأقدر على تحفيز الدوافع الداخلية في الإنسان والتي هي الأقوى من الدوافع الخارجية المرتبطة بعالم المحسوسات كالمحفزات المادية والمالية وتلك التي يتكفل بها البشر تجاه البشر كالشكر والتقدير.
وقد قيل إن جماعةً ضلَّت طريقها في الصحراء القاحلة, وكان معهم طفل رضيع يتناوبون جميعاً على حمله, وفي طريقهم الممتدة سقط رجل منهم على الأرض, فطلب منهم أن يذهبوا هم في حال سبيلهم ويتركوه كي لا يعيق مسيرتهم لأنه يشعر بدنو نهايته, عندها وضعوا الطفل بين يديه وهو على الأرض وقالوا له: الآن جاء دورك في حمل الطفل ثم ذهبوا, فإذا بالرجل ينهض بكل قوة ويلحق بهم وقد عادت إليه إرادة الحياة ودافع الوجود لأنه أصبح يعيش لهدف وقيمة, وهذا الدافع الذي ينتجه الإيمان في داخل الأفراد تحتاج إليه أي أمة تصبوا للنهوض.
والأمة الإسلامية على وجه الخصوص لديها ما تؤمن به من قضية وتاريخ وموروث حضاري وفوق كل ذلك بالله وملائكته وكتبه ورسله وباليوم الآخر وبالقدر خيره وشره, : "وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَىٰ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَٰكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (96) الأعراف
ثانياً/القوة:
تهميشُ موازينِ القوةِ من أي معركة حضارية هو قرار بالهزيمة المنكرة, وهي القوة باصطلاحها الواسع ومعانيها الشاملة للمادة والمهارة والمعرفة على الجبهتين الداخلية والخارجية للأمة, وإيمان بلا قوة سيبقى محصورا في المحاريب ولن يضيء مصباحاً مطفأً أو يبني حجراً أو يطلق رصاصة أو يشفي مريضا أو يغني فقراً أو يشغِّل عاطلاً .., ويقول بنيامين فرانكلين :"من عاش على الأمل مات صائماً".
وإذا ما أرادت الأمةُ أن تدخل معركة مع أعدائها سواء كانت ميدانية أو حضارية فقط بالإيمان فإنها بذلك تنتحر بسكين عدوها لأن الله لن ينصرها ويرفعها على الأمم الأخرى, إلا إذا حازت إلى جوار الإيمان على كامل مفاتيح القوة الأرضية التي يعرفها العصر وأي تهاون بهذا يعني عمراً إضافياً يمدد لها زمن الانحدار.
والأمة الإسلامية كتب الله عليها أن تأخذ بمقاليدَ القوةِ عن آخرها ما استطاعت كسنة من سنن الانتصار التي لا تحابي أحداً.
ولو كان الله ناصراً أحداً لقوة إيمان بمعزل عن القوة لنصر جنده يوم أحد وهم صفوته من عباده وفيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم, إلا أنه منع عنهم الانتصار لأنهم اسقطوا سنة من سننه التي لا تشفع لأحد, وما كان الله لينصر المؤمنين يوم الخندق وقد تكالب الأعداء عليهم من داخل وخارج المدينة لولا أن نهض المسلمون لحفر الخندق حولها عن بكرة أبيهم لشهر كامل.
وما كان الله تعالى ليجعل جزع النخلة تساقط رطباً جنية على مريم وهي تحمل في أحشائها رسولاً من أولي العزم لولا أن حققت أمره في هزِّه ابتداءً وهي في أوهن حالاتها, وما كان الله ليخرج الماء من الأرض ليغتسل به أيوب عليه السلام من مرضه ويشفى وهو من أنبياءه وحملة رسالته لولا أن حقق أمر الله في أن ضرب الأرض برجله وهو في أوهن أحواله, وما كان الله ليفجِّرَ عيونَ زمزم لـ"هاجر" زوج إبراهيم عليهما السلام لتشرب وابنها المرسل إسماعيل لولا أشواط الصفا والمروة السبعة في صحراء مكة الرمضاء..
ولا يعني بالقوة كسنة من سُنن الانتصار أن تتفوق الأمة بالضرورة على أعدائها عدةً وعتاداً لتحقق الانتصار, إنما عليها تعد ما استطاعت من أسباب القوة من غير تباطؤ أو تخاذل أو تهاون وهو على محمل الوجوب لا الاستحباب, : فقال تعالى: "وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ .."(60) الأنفال
ثالثاً/العدل:
الإيمان والقوة وحدهما لا يصنعان نصراً ونهوضاً إن نازعهما الظلم وانتشر في أوصال أمة من الأمم, والعدل كسلوك وكنظام حياة يعتبر صمام الأمان الفاصل بين الوجود واللاوجود وبين البقاء والفناء, فإن ساد ظلم في أمة من الأمم وضاعت فيها الحقوق وأقيمت الحدود على الضعفاء دون الأقوياء ووُسِّد الأمرُ إلى غير أهله وطغت الرِّشا والمحسوبية وظهرت فيها الرويبضة وغلَّقت أبواب الكبراء في وجه العامة فصَلِّ عليها صلاة لا ركوع فيها ولا سجود.
ولو امتلكت الأمة الإسلامية خزائن الأرض من السلاح وحفظ أبناءُها كلُهم القرآن عن ظهر قلب وامتلأت مساجدها بالعبَّادِ والنسَّاك والزهَّاد قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم وسالت على وجَنَاتهم الدموعُ أنهاراً وكان فيها ظلمٌ ظاهرٌ فلا نصرَ لها ولا تمكين على أمة أخرى تقيم فيها الموازين بالقسط, لقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله" : إن الله لينصر الدولة الكافرة العادلة ولا ينصر الظالمة وان كانت مسلمة".
ليس هذا فحسب بل وتكفَّل الله تعالى للدولة العادلة بالحفظ من الهلاك حتى وإن كانت تشرك به لقوله تعالى : " وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ" (117) هود, ومعنى الظلم في الآية هنا الشرك لقوله تعالى في موضع آخر : " .. إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ" (13) لقمان
وإنَّا عندما نرى الكيان الصهيوني يعرض زعماءه وكبراءه في المحاكم أمام الفضائيات غدوة وعشياً بتهم الفساد واستغلال السلطة لمصالح شخصية لنشعر بالخوف والخجل, الخوف على الأمة والخجل من حالها.
والجيل الحالي في الأمة الإسلامية لا يمكن أن يشتم رائحة النصر والنهوض إلا بتحقيق المعادلة الثلاثية السابقة مجتمعاً بلا تفريط أو تفريق, وإلا فليس لله حاجةً بنا ولا بأمانيّنا وسيستبدل قوماً آخرين يحبهم ويحبونه ثم لا يكونوا أمثالنا.
وهنا أضع ثلاث قواعد للانتصار والتمكين والشهادة, دونها الهزيمة والانكسار والذلة, وذلك لأي أمة مهما كان موقعها في التاريخ ومكانتها عند ربها, قواعد ثلاث لا تكون إلا مجتمعةً معاً وهي كالتالي:
أولاً/ الإيمان:
إن الأمةَ المؤمنةَ بعدالة قضيتها وعظم رسالتها, والمؤمنة بحقها في الوجود وأحقيتها في القيادة النهوض والشهادة على الأمم الأخرى هي الأقدر على خوض المعارك الحضارية ولديها النفس الأطول لتصل إلى خطّ النهاية بعزم وعزيمة.
كما وإيمان الأمة بقيمها السامية ومثلها العليا وغيبياتها الدينية العامل الأول لاستحضار الدافع الكافي في أذهان أبناء الأمة لتحريكم نحو الهدف العام بكل جرأة واندفاع دون الخشية من العواقب حتى وإن كان منها الإعاقة أو حتى الموت.
والإيمان يعد الأقدر على تحفيز الدوافع الداخلية في الإنسان والتي هي الأقوى من الدوافع الخارجية المرتبطة بعالم المحسوسات كالمحفزات المادية والمالية وتلك التي يتكفل بها البشر تجاه البشر كالشكر والتقدير.
وقد قيل إن جماعةً ضلَّت طريقها في الصحراء القاحلة, وكان معهم طفل رضيع يتناوبون جميعاً على حمله, وفي طريقهم الممتدة سقط رجل منهم على الأرض, فطلب منهم أن يذهبوا هم في حال سبيلهم ويتركوه كي لا يعيق مسيرتهم لأنه يشعر بدنو نهايته, عندها وضعوا الطفل بين يديه وهو على الأرض وقالوا له: الآن جاء دورك في حمل الطفل ثم ذهبوا, فإذا بالرجل ينهض بكل قوة ويلحق بهم وقد عادت إليه إرادة الحياة ودافع الوجود لأنه أصبح يعيش لهدف وقيمة, وهذا الدافع الذي ينتجه الإيمان في داخل الأفراد تحتاج إليه أي أمة تصبوا للنهوض.
والأمة الإسلامية على وجه الخصوص لديها ما تؤمن به من قضية وتاريخ وموروث حضاري وفوق كل ذلك بالله وملائكته وكتبه ورسله وباليوم الآخر وبالقدر خيره وشره, : "وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَىٰ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَٰكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (96) الأعراف
ثانياً/القوة:
تهميشُ موازينِ القوةِ من أي معركة حضارية هو قرار بالهزيمة المنكرة, وهي القوة باصطلاحها الواسع ومعانيها الشاملة للمادة والمهارة والمعرفة على الجبهتين الداخلية والخارجية للأمة, وإيمان بلا قوة سيبقى محصورا في المحاريب ولن يضيء مصباحاً مطفأً أو يبني حجراً أو يطلق رصاصة أو يشفي مريضا أو يغني فقراً أو يشغِّل عاطلاً .., ويقول بنيامين فرانكلين :"من عاش على الأمل مات صائماً".
وإذا ما أرادت الأمةُ أن تدخل معركة مع أعدائها سواء كانت ميدانية أو حضارية فقط بالإيمان فإنها بذلك تنتحر بسكين عدوها لأن الله لن ينصرها ويرفعها على الأمم الأخرى, إلا إذا حازت إلى جوار الإيمان على كامل مفاتيح القوة الأرضية التي يعرفها العصر وأي تهاون بهذا يعني عمراً إضافياً يمدد لها زمن الانحدار.
والأمة الإسلامية كتب الله عليها أن تأخذ بمقاليدَ القوةِ عن آخرها ما استطاعت كسنة من سنن الانتصار التي لا تحابي أحداً.
ولو كان الله ناصراً أحداً لقوة إيمان بمعزل عن القوة لنصر جنده يوم أحد وهم صفوته من عباده وفيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم, إلا أنه منع عنهم الانتصار لأنهم اسقطوا سنة من سننه التي لا تشفع لأحد, وما كان الله لينصر المؤمنين يوم الخندق وقد تكالب الأعداء عليهم من داخل وخارج المدينة لولا أن نهض المسلمون لحفر الخندق حولها عن بكرة أبيهم لشهر كامل.
وما كان الله تعالى ليجعل جزع النخلة تساقط رطباً جنية على مريم وهي تحمل في أحشائها رسولاً من أولي العزم لولا أن حققت أمره في هزِّه ابتداءً وهي في أوهن حالاتها, وما كان الله ليخرج الماء من الأرض ليغتسل به أيوب عليه السلام من مرضه ويشفى وهو من أنبياءه وحملة رسالته لولا أن حقق أمر الله في أن ضرب الأرض برجله وهو في أوهن أحواله, وما كان الله ليفجِّرَ عيونَ زمزم لـ"هاجر" زوج إبراهيم عليهما السلام لتشرب وابنها المرسل إسماعيل لولا أشواط الصفا والمروة السبعة في صحراء مكة الرمضاء..
ولا يعني بالقوة كسنة من سُنن الانتصار أن تتفوق الأمة بالضرورة على أعدائها عدةً وعتاداً لتحقق الانتصار, إنما عليها تعد ما استطاعت من أسباب القوة من غير تباطؤ أو تخاذل أو تهاون وهو على محمل الوجوب لا الاستحباب, : فقال تعالى: "وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ .."(60) الأنفال
ثالثاً/العدل:
الإيمان والقوة وحدهما لا يصنعان نصراً ونهوضاً إن نازعهما الظلم وانتشر في أوصال أمة من الأمم, والعدل كسلوك وكنظام حياة يعتبر صمام الأمان الفاصل بين الوجود واللاوجود وبين البقاء والفناء, فإن ساد ظلم في أمة من الأمم وضاعت فيها الحقوق وأقيمت الحدود على الضعفاء دون الأقوياء ووُسِّد الأمرُ إلى غير أهله وطغت الرِّشا والمحسوبية وظهرت فيها الرويبضة وغلَّقت أبواب الكبراء في وجه العامة فصَلِّ عليها صلاة لا ركوع فيها ولا سجود.
ولو امتلكت الأمة الإسلامية خزائن الأرض من السلاح وحفظ أبناءُها كلُهم القرآن عن ظهر قلب وامتلأت مساجدها بالعبَّادِ والنسَّاك والزهَّاد قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم وسالت على وجَنَاتهم الدموعُ أنهاراً وكان فيها ظلمٌ ظاهرٌ فلا نصرَ لها ولا تمكين على أمة أخرى تقيم فيها الموازين بالقسط, لقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله" : إن الله لينصر الدولة الكافرة العادلة ولا ينصر الظالمة وان كانت مسلمة".
ليس هذا فحسب بل وتكفَّل الله تعالى للدولة العادلة بالحفظ من الهلاك حتى وإن كانت تشرك به لقوله تعالى : " وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ" (117) هود, ومعنى الظلم في الآية هنا الشرك لقوله تعالى في موضع آخر : " .. إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ" (13) لقمان
وإنَّا عندما نرى الكيان الصهيوني يعرض زعماءه وكبراءه في المحاكم أمام الفضائيات غدوة وعشياً بتهم الفساد واستغلال السلطة لمصالح شخصية لنشعر بالخوف والخجل, الخوف على الأمة والخجل من حالها.
والجيل الحالي في الأمة الإسلامية لا يمكن أن يشتم رائحة النصر والنهوض إلا بتحقيق المعادلة الثلاثية السابقة مجتمعاً بلا تفريط أو تفريق, وإلا فليس لله حاجةً بنا ولا بأمانيّنا وسيستبدل قوماً آخرين يحبهم ويحبونه ثم لا يكونوا أمثالنا.
samisaba- لواء
-
عدد المشاركات : 1754
العمر : 51
رقم العضوية : 358
قوة التقييم : 30
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
رد: (الإيمان_القوة_ العدل)
موضوع طويل بعض الشى لكنه جميل من شخص مبدع ينتقى كل مافيه فائده للجميع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: (الإيمان_القوة_ العدل)
عزيزي عبد الحفيظ ،
أشكرك لمرورك الجميل ، و تشجيعك الدائم و المستمر ،
الموضوع طويل لانه يندرج ضمن تنمية القوي البشرية و اعتقد ان التنمية بحاجة الى الصبر.
تقبل قائق احترامي
أشكرك لمرورك الجميل ، و تشجيعك الدائم و المستمر ،
الموضوع طويل لانه يندرج ضمن تنمية القوي البشرية و اعتقد ان التنمية بحاجة الى الصبر.
تقبل قائق احترامي
samisaba- لواء
-
عدد المشاركات : 1754
العمر : 51
رقم العضوية : 358
قوة التقييم : 30
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
رد: (الإيمان_القوة_ العدل)
مشكور على هذا الموضوع الرائع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: (الإيمان_القوة_ العدل)
شكراً جزيلاً لطرح مثل هذه المواضيع.
________________________________________
إنــــــــــــــــــــه الأهــــــــــــــــــــــــــــــــــلي يـــــــــــــــــــا ســـــــــــــــــــــادة
________________________________________
إنــــــــــــــــــــه الأهــــــــــــــــــــــــــــــــــلي يـــــــــــــــــــا ســـــــــــــــــــــادة
خالد محمد صالح- عميد
-
عدد المشاركات : 1112
العمر : 52
قوة التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 01/05/2010
رد: (الإيمان_القوة_ العدل)
مشكور على اختيارك المميز للموضوع القيم
دلع ليبيا- مستشار
-
عدد المشاركات : 15254
العمر : 24
رقم العضوية : 1253
قوة التقييم : 30
تاريخ التسجيل : 26/02/2010
رد: (الإيمان_القوة_ العدل)
اعزائي : ستار و خالد و دلع ،
أشكركم لمروركم الجميل و تفاعلكم الرائع .
تقبلوا احترامي
أشكركم لمروركم الجميل و تفاعلكم الرائع .
تقبلوا احترامي
samisaba- لواء
-
عدد المشاركات : 1754
العمر : 51
رقم العضوية : 358
قوة التقييم : 30
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
رد: (الإيمان_القوة_ العدل)
بارك الله فيك اخى سامى
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
مواضيع مماثلة
» قرار وزير العدل رقم 904 لسنة 2014 بشأن تنظيم وزير العدل صندوق معالجة أوضاع العنف الجنسي
» أبشروا .. يا أهل العدل
» اهمية العدل
» وجوب العدل بين الزوجات ...
» عندما يغيب العدل
» أبشروا .. يا أهل العدل
» اهمية العدل
» وجوب العدل بين الزوجات ...
» عندما يغيب العدل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR