إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
كل دقيقة من عطلة أوباما بإفريقيا تكلف 8000 دولار
صفحة 1 من اصل 1
كل دقيقة من عطلة أوباما بإفريقيا تكلف 8000 دولار
إذا لم يكن لديك ما تتسلى به هذه الساعة،
فتسلى، إذا أردت، بفرز تكاليف عطلة من 7 أيام
سيقوم بها الرئيس الأميركي باراك أوباما مع
زوجته وابنتيه إلى 3 دول إفريقية بدءاً من هذا
الأربعاء إلى الذي بعده، وستخرج بما يفتح
شهية كتاب "غينيس" بالتأكيد، فرحلته ستكلف 133
دولاراً بالثانية الواحدة، أو 8000 بالدقيقة
تقريباً، وبالساعة 480 ألف دولار. أما يوميا
فتزيد على 11 مليوناً و480 ألفاً، مجموعها
لأسبوع 80 مليوناً من دولارات العملة الخضراء.
هذه الكلفة العامة قدرتها صحيفة "واشنطن بوست"
الأسبوع الماضي، بقولها إنها ستكون بين 60 إلى
100 مليون دولار، أي ما معدله 80 مليوناً،
ووافقتها عليها وسائل إعلام أميركية أطلعت
"العربية.نت" عليها أيضا، فيما لم ينفها البيت
الأبيض حتى الآن، علماً أن مساعد مستشار
أوباما للأمن القومي، بن رودس، لم يجد ما
يقوله عنها سوى: "لسنا من يحدد تكلفة أمن
الرئيس. الجهاز السري سيتخذ التدابير
الضرورية لحمايته"، طبقاً لما نقلت محطات
تلفزيونية أميركية عن لسانه.
والتكاليف هي أكبر ما ستنفقه الولايات
المتحدة في تاريخها على رحلة لأسبوع يقوم بها
أحد رؤسائها إلى الخارج، وهي تقريبا ضعف ما
أنفقه ضارب الرقم القياسي بين الرؤساء
الأميركيين، الأسبق بيل كلينتون، حين قام
بجولة مماثلة في 1998 إلى القارة السمراء "وكلفت
42 مليوناً و700 ألف دولار" وفق ما ورد بتقرير
"واشنطن بوست" عن جولة أوباما إلى السنغال
وتنزانيا وجنوب إفريقيا.
حاملة طائرات وسفن تحمي الرئيس
وقارنت "العربية.نت" التكاليف فوجدت أنها
تعادل تقريباً ضعف موازنة بلدية غزة العام
الماضي، وكانت 156 مليون شيكل، أي 43 مليون
دولار بسعر الصرف هذه الأيام، والسبب أن
الجولة "تتطلب انتشارا لوجستيا كبيرا، مع
تجهيز مئات من عناصر الجهاز السري الذي يتولى
حماية أوباما وعائلته، وإرسال 56 سيارة إلى
الدول الثلاث، منها 14 ليموزين بالطائرات، مع
إجراءات متنوعة لحماية نوافذ الفنادق التي
سينزل فيها"، على حد ما ذكرته "واشنطن بوست" في
تقريرها.
وهناك تقرير آخر بثته محطة "سي.بي.أس.نيوز"
الأميركية أيضا، وقالت فيه إن التكاليف تشمل
تحريك حاملة طائرات مع عدد من السفن الحربية
ترافقها على ساحل كل دولة إفريقية سيزورها
أوباما وعائلته، مع سفينة هي عبارة عن مستشفى
كامل.
نجد أيضا في معلومات وردت بتقرير أعدته
"العربية.نت" في نوفمبر/تشرين الثاني 2010 عن
زيارة قام بها أوباما ذلك العام إلى الهند، ما
يمكن أن يوحي بالكلفة المرتقبة لزيارته
الحالية إلى الدول الإفريقية الثلاث، ففي ذلك
التقرير أن حاملة طائرات رافقتها 33 قطعة
بحرية سبقته إلى سواحل مدينة مومباي لحراسته
ومن معه حين وصل مصطحبا 40 طائرة متنوعة، نقلت
أكثر من 5000 شخص، بينهم 500 لحمايته المباشرة.
كاديلاك أوباما
حمايات مما لا عين رأت ولا أذن سمعت
ورد في ذلك التقرير أيضا أن 3 هليكوبترات
أميركية ترافق أوباما في كل زيارة له إلى
الخارج، ليستخدمها في التنقل من مكان إلى آخر
إذا أراد، تتزعمها "مارين وان" المخصصة
كهليكوبتر رئاسية له وحده، إضافة إلى 6 سيارات
مصفحة، أهمها "باراك موبايل" وهي ليموزين
كاديلاك مجهزة بما يصد ويقاوم أي هجوم قنبلي
أو صاروخي عليها، بل حتى كيماوي.
وفي سيارة أوباما مركز اتصالات نموذجي معقد
يسمح له بالاتصال المباشر مع نائبه جوزف
بايدن، ومع من بقي في البيت الأبيض من مساعدين
ومع قادة استراتيجيين بالجيش والمخابرات
والأمن القومي وغيرهم "حتى إنها مجهزة
بشيفرات سرية يلجأ إليها الرئيس الأميركي
لإصدار أوامر استخدام السلاح النووي إذا ما
تعرضت الولايات المتحدة لهجوم مباغت"، طبقا
لما كتبوا عن السيارة التي ليبلغ سعرها 435 ألف
دولار، لكن ما فيها من تجهيزات كلفته
بالملايين.
والكاديلاك قلعة محصنة بزجاج سمكه 13
سنتيمترا، وبأسفلها عوازل ضد أي تفجير،
وسائقها منتدب من "سي.آي.إيه" وهي مرتبطة بقمر
اصطناعي مع مركز مراقبة يمكنه المساعدة من
داخل الولايات المتحدة لتشغيلها في حالات
الطوارئ، ويصفونها إجمالا بثكنة عسكرية
وقاعدة مخابرات متنقلة بامتياز.
"كي لا تقع جوزة هند على رأسه"
وتلزم تكاليف رحلة أوباما الأمن الرئاسي
الأميركي بما يقوم به في كل رحلة له إلى
الخارج، وهو إقامة قاعدتين للعمل كشبكة
مزدوجة للمراقبة البانورامية "الجيوأثيرية"
والاتصالاتية ليل نهار، وبلا توقف عبر قمر
اصطناعي خاص بالأميركيين، إضافة لاستنفار 30
كلبا في مجموعات، وكل منها مدرب على استشعار
نوع مختلف من الأخطار.
في ذلك العام كان القلق الهندي- الأميركي
المشترك شديدا عليه، ودفع بسلطات مومباي لأن
تحسب لكل كبيرة وصغيرة حسابا، إلى درجة فكرت
معها بخطر ثمرة جوز الهند عليه، لأن أوباما
الذي رافقته زوجته وابنتاه في الرحلة، كان
سيزور متحف غاندي، المعروف باسم "ماني بهافان"
في مومباي، وهو محاط بأشجار عالية من جوز
الهند، متداخل بعضها مع أشجار أخرى في محيطه
المباشر.
استدركوا الخطر لأن المدير التنفيذي للمتحف،
مغشيام آجغاونكار، نبههم إلى إمكانية سقوط
جوزة هند على أي متجول عادة في المكان، معززا
تنبيهه بإحصاءات تشير إلى أن زائرين للمتحف
بالعشرات حملتهم جوزات هند إلى المستشفيات،
وبعضهم إلى المقابر، بعد أن تساقطت من
الأشجار على رؤوسهم وهم يتجولون بجوار
المتحف، لذلك أسرعت مومباي واستنفرت 30 عاملا
اشتغلوا طوال يومين فأزالوها عن عشرات
الأشجار بالكامل.
وجوزة الهند ثقيلة ووزنها 150 غراما كمعدل، وهي
تسقط إذا ما رفرف بقربها طير بجناحيه،
وبقشرتها السميكة نتوءات، وحين تهوي من شجرة
معدل ارتفاعها 30 مترا فإنها ترتطم بالرأس كما
القذيفة، لذلك قد يعملون على إزالتها عن
الأشجار قبل وصول أوباما الذي ستحمله إلى
الدول الثلاث الطائرة الرئاسية "أيرفورس وان"
الشهيرة لمن قرأ عنها بتعقيداتها وتطور
أجهزتها الواضح في فيلم هوليوودي يحمل اسمها،
وأنتجوه في 1997 من بطولة هاريسون فورد،
ومتواجد في "يوتيوب" لمن يرغب بأن يتسلى أكثر.
فتسلى، إذا أردت، بفرز تكاليف عطلة من 7 أيام
سيقوم بها الرئيس الأميركي باراك أوباما مع
زوجته وابنتيه إلى 3 دول إفريقية بدءاً من هذا
الأربعاء إلى الذي بعده، وستخرج بما يفتح
شهية كتاب "غينيس" بالتأكيد، فرحلته ستكلف 133
دولاراً بالثانية الواحدة، أو 8000 بالدقيقة
تقريباً، وبالساعة 480 ألف دولار. أما يوميا
فتزيد على 11 مليوناً و480 ألفاً، مجموعها
لأسبوع 80 مليوناً من دولارات العملة الخضراء.
هذه الكلفة العامة قدرتها صحيفة "واشنطن بوست"
الأسبوع الماضي، بقولها إنها ستكون بين 60 إلى
100 مليون دولار، أي ما معدله 80 مليوناً،
ووافقتها عليها وسائل إعلام أميركية أطلعت
"العربية.نت" عليها أيضا، فيما لم ينفها البيت
الأبيض حتى الآن، علماً أن مساعد مستشار
أوباما للأمن القومي، بن رودس، لم يجد ما
يقوله عنها سوى: "لسنا من يحدد تكلفة أمن
الرئيس. الجهاز السري سيتخذ التدابير
الضرورية لحمايته"، طبقاً لما نقلت محطات
تلفزيونية أميركية عن لسانه.
والتكاليف هي أكبر ما ستنفقه الولايات
المتحدة في تاريخها على رحلة لأسبوع يقوم بها
أحد رؤسائها إلى الخارج، وهي تقريبا ضعف ما
أنفقه ضارب الرقم القياسي بين الرؤساء
الأميركيين، الأسبق بيل كلينتون، حين قام
بجولة مماثلة في 1998 إلى القارة السمراء "وكلفت
42 مليوناً و700 ألف دولار" وفق ما ورد بتقرير
"واشنطن بوست" عن جولة أوباما إلى السنغال
وتنزانيا وجنوب إفريقيا.
حاملة طائرات وسفن تحمي الرئيس
وقارنت "العربية.نت" التكاليف فوجدت أنها
تعادل تقريباً ضعف موازنة بلدية غزة العام
الماضي، وكانت 156 مليون شيكل، أي 43 مليون
دولار بسعر الصرف هذه الأيام، والسبب أن
الجولة "تتطلب انتشارا لوجستيا كبيرا، مع
تجهيز مئات من عناصر الجهاز السري الذي يتولى
حماية أوباما وعائلته، وإرسال 56 سيارة إلى
الدول الثلاث، منها 14 ليموزين بالطائرات، مع
إجراءات متنوعة لحماية نوافذ الفنادق التي
سينزل فيها"، على حد ما ذكرته "واشنطن بوست" في
تقريرها.
وهناك تقرير آخر بثته محطة "سي.بي.أس.نيوز"
الأميركية أيضا، وقالت فيه إن التكاليف تشمل
تحريك حاملة طائرات مع عدد من السفن الحربية
ترافقها على ساحل كل دولة إفريقية سيزورها
أوباما وعائلته، مع سفينة هي عبارة عن مستشفى
كامل.
نجد أيضا في معلومات وردت بتقرير أعدته
"العربية.نت" في نوفمبر/تشرين الثاني 2010 عن
زيارة قام بها أوباما ذلك العام إلى الهند، ما
يمكن أن يوحي بالكلفة المرتقبة لزيارته
الحالية إلى الدول الإفريقية الثلاث، ففي ذلك
التقرير أن حاملة طائرات رافقتها 33 قطعة
بحرية سبقته إلى سواحل مدينة مومباي لحراسته
ومن معه حين وصل مصطحبا 40 طائرة متنوعة، نقلت
أكثر من 5000 شخص، بينهم 500 لحمايته المباشرة.
كاديلاك أوباما
حمايات مما لا عين رأت ولا أذن سمعت
ورد في ذلك التقرير أيضا أن 3 هليكوبترات
أميركية ترافق أوباما في كل زيارة له إلى
الخارج، ليستخدمها في التنقل من مكان إلى آخر
إذا أراد، تتزعمها "مارين وان" المخصصة
كهليكوبتر رئاسية له وحده، إضافة إلى 6 سيارات
مصفحة، أهمها "باراك موبايل" وهي ليموزين
كاديلاك مجهزة بما يصد ويقاوم أي هجوم قنبلي
أو صاروخي عليها، بل حتى كيماوي.
وفي سيارة أوباما مركز اتصالات نموذجي معقد
يسمح له بالاتصال المباشر مع نائبه جوزف
بايدن، ومع من بقي في البيت الأبيض من مساعدين
ومع قادة استراتيجيين بالجيش والمخابرات
والأمن القومي وغيرهم "حتى إنها مجهزة
بشيفرات سرية يلجأ إليها الرئيس الأميركي
لإصدار أوامر استخدام السلاح النووي إذا ما
تعرضت الولايات المتحدة لهجوم مباغت"، طبقا
لما كتبوا عن السيارة التي ليبلغ سعرها 435 ألف
دولار، لكن ما فيها من تجهيزات كلفته
بالملايين.
والكاديلاك قلعة محصنة بزجاج سمكه 13
سنتيمترا، وبأسفلها عوازل ضد أي تفجير،
وسائقها منتدب من "سي.آي.إيه" وهي مرتبطة بقمر
اصطناعي مع مركز مراقبة يمكنه المساعدة من
داخل الولايات المتحدة لتشغيلها في حالات
الطوارئ، ويصفونها إجمالا بثكنة عسكرية
وقاعدة مخابرات متنقلة بامتياز.
"كي لا تقع جوزة هند على رأسه"
وتلزم تكاليف رحلة أوباما الأمن الرئاسي
الأميركي بما يقوم به في كل رحلة له إلى
الخارج، وهو إقامة قاعدتين للعمل كشبكة
مزدوجة للمراقبة البانورامية "الجيوأثيرية"
والاتصالاتية ليل نهار، وبلا توقف عبر قمر
اصطناعي خاص بالأميركيين، إضافة لاستنفار 30
كلبا في مجموعات، وكل منها مدرب على استشعار
نوع مختلف من الأخطار.
في ذلك العام كان القلق الهندي- الأميركي
المشترك شديدا عليه، ودفع بسلطات مومباي لأن
تحسب لكل كبيرة وصغيرة حسابا، إلى درجة فكرت
معها بخطر ثمرة جوز الهند عليه، لأن أوباما
الذي رافقته زوجته وابنتاه في الرحلة، كان
سيزور متحف غاندي، المعروف باسم "ماني بهافان"
في مومباي، وهو محاط بأشجار عالية من جوز
الهند، متداخل بعضها مع أشجار أخرى في محيطه
المباشر.
استدركوا الخطر لأن المدير التنفيذي للمتحف،
مغشيام آجغاونكار، نبههم إلى إمكانية سقوط
جوزة هند على أي متجول عادة في المكان، معززا
تنبيهه بإحصاءات تشير إلى أن زائرين للمتحف
بالعشرات حملتهم جوزات هند إلى المستشفيات،
وبعضهم إلى المقابر، بعد أن تساقطت من
الأشجار على رؤوسهم وهم يتجولون بجوار
المتحف، لذلك أسرعت مومباي واستنفرت 30 عاملا
اشتغلوا طوال يومين فأزالوها عن عشرات
الأشجار بالكامل.
وجوزة الهند ثقيلة ووزنها 150 غراما كمعدل، وهي
تسقط إذا ما رفرف بقربها طير بجناحيه،
وبقشرتها السميكة نتوءات، وحين تهوي من شجرة
معدل ارتفاعها 30 مترا فإنها ترتطم بالرأس كما
القذيفة، لذلك قد يعملون على إزالتها عن
الأشجار قبل وصول أوباما الذي ستحمله إلى
الدول الثلاث الطائرة الرئاسية "أيرفورس وان"
الشهيرة لمن قرأ عنها بتعقيداتها وتطور
أجهزتها الواضح في فيلم هوليوودي يحمل اسمها،
وأنتجوه في 1997 من بطولة هاريسون فورد،
ومتواجد في "يوتيوب" لمن يرغب بأن يتسلى أكثر.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» غلطة كلب بوليسي تكلف الشرطة 300 ألف دولار!
» بالصور.. ناطحة أرض من 16 طابقًا تكلف 555 مليون دولار
» الازمة المصرية تكلف الاقتصاد 310 مليون دولار يوميا
» حملة أوباما الانتخابية تعلن جمع 54 مليون دولار الشهر الماضي
» 9.5 ألف دولار قيمة رسالة بخط يد أوباما
» بالصور.. ناطحة أرض من 16 طابقًا تكلف 555 مليون دولار
» الازمة المصرية تكلف الاقتصاد 310 مليون دولار يوميا
» حملة أوباما الانتخابية تعلن جمع 54 مليون دولار الشهر الماضي
» 9.5 ألف دولار قيمة رسالة بخط يد أوباما
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR