اكذوبة ما يسمي "كتيبة النداء" اوكبش الفداء

بسم الله الرحمن الرحيم

ايها الليبيين

ان الاكاذيب الخبيثة التي تحاول ان تختلق شئ اسمه "ازلام" لتبرير الفوضي
تلك الاكاذيب وصلت لدرجة من الكوميديا
اكثر كوميديا هي ما يسمي ب"كتيبة النداء"
شئ مضحك واستخفاف بعقول الليبيين
اي نداء واي كبش فداء!!!
ايضا قبل فترة اخترعت كذبة عن كلاشنكوف مطلية بالاخضر !!!!!
ماهذا الهراء
ان هذه الاكاذيب
تعطي مفعول عكسي
لانها تجعل من النظام السابق وكأنه فعلا نظام "مهم" بالنسبة للمواطن
هل تصدقو ان هناك مواطن عقله في راسه يفكر برفع السلاح من اجل النظام السابق
صحيح نعترف ان هناك مؤيدين ومتعاطفين ومستائين من الوضع الحالي
لكن الحديث عن "كتيبة" نداء وبنادق مطلية بالاخضر
ومسرحيات المنشورات الوهمية المفبركة
كل هذا هراء فارغ
ان المجرمين الحاليين معروفين
متطرفين وايضا من الثوار كما صرح هاشم بشر فهل هاشم بشر ازلام لانه قال الحق !!!
اكذوبة ازلام اكذوبة خبيثة تهدف لتبرير الفوضي وطمس الحقائق وابقاء الوضع محلك سر
ان عملية تهريب سجناء الكويفية لم تكن انتقائية حتي يدعي الخبثاء انه "تهريب ازلام كتيبة النداء"
الجميع يعرف قضايا المخدرات والقتل والمتطرفين الخ
غضوا عنهم النظر لاختلاق مسرحية "كتيبة النداء" كبش الفداء

هل الطحالب هم من يهاجم قوات الصاعقة
طبعا لا
علي زيدان صرح بوضوح
ان الثوار هم الذين منعوا الدعولة من تكوين موؤسسات امنية كالمباحث الجنائية
يعني
من اضر بالوطن الان
من منع تكوين اجهزة تحفظ امن الوطن ام كبش الفداء المزوق بالاخضر !!!

ان الطائرات بدون طيار لاتراقب اكذوبة "كتيبة النداء" المزوقة بالزواق الاخضر بل تراقب شئ اخر
يحاول البعض حجبه بالكذب والفبركات

مادام عائلة القذافي موجودة و الأزلام تدمر وتغتال وتبث الشائعات

الازلام اكذوبة لاغراض خسيسة

الأزلام حقيقة وليسوا خيال
عدو ليبيا الأول الأن هم أفراد عائلة الطاغي وهم بدورهم طغاة وأتباعه ومجرمي السجون الذين أطلقهم الطاغي ليعيثوا في الأرض الفساد و خصوصا والسلاح منتشر

هم موجودين ولم يتبخروا فى الهواء

هل من السهل أن يرضي أولاد قتل أبوهم وإخوانهم وانتزع منهم الملك  والسلطة
والرياسة من 40 سنة أن يسكتوا ويرضوا على المهانة التي فيها وخاصة 
لديهم أموال لمليارات وأعوان في كل مكان ... هذا ليس من العقل 
نعم هناك أيدي سياسية أخرى ودينية متطرفة خوارج ه1ا العصر لهم صلة 
ولكن يظل الطرف الرئيسي هم الأزلام لأنهم أول من اعترض وقاتل ضد 17 فبراير 
شكرالكم