إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مما تتكون مائدة الجندي في الجيش الروسي؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مما تتكون مائدة الجندي في الجيش الروسي؟
من منكم خدم في الجيش يدرك السعادة التي يتمتع
بها الجندي لدى سماعه الأشياء التالية:
أخباراً سارة من البيت أو الحصول على
الإجازات أو الأمر بالاستراحة بعد التدريبات
المضنية، وبالطبع عندما يؤمر الجندي "باشر
طعام" وألخ
لكن في الحقيقة المشكلة تكمن في أن الكثيرين
لا يمكنهم أن يفتخروا بنوعية الغذاء الذي
يقدمه الجيش. وعلى الرغم من كل هذا فإن
المسؤولين العسكريين يبذلون جهوداً كبيراً
لكي يكون طعام الجندي الروسي المعاصر جيداً،
وهنا لابد من أن نعترف بأن أعداد الذين يعبرون
عن سخطهم من وجبات الإفطار والغداء والعشاء
بين الجنود أصبحوا أقل بكثير مما كان عليه
الحال سابقاً.
السبب الرئيسي يكمن في أن مخصصات الجندي في
غضون السنوات الثلاث الأخيرة شهدت تغييرات
كبيرة إلى الأفضل، فقد بدأت مئات مطاعم
الجنود في مختلف الوحدات العسكرية لا تقدم
وجبات جيدة فقط لا بل أصبحت تخير الجنود في
طعامهم أيضاَ. بالطبع فإن الأجيال السابقة من
الجنود عندما يسألون عن الخيارات التي كانت
متوفرة لديهم كانوا يقولون بأن الخيار الوحيد
هو إما أن نأكل أو لا نأكل.....في حين يوفر
الطهاة اليوم مجموعة من الأطباق يحق لكل جندي
أن يختار الطبق المناسب له.
لا بل أكثر من ذلك فقد أصبحت بعض الوحدات
العسكرية تسمح لجنودها بملء استمارات يجري
فيها الجندي، ولأول مرة، ليس فقط تقييماً
لجودة الطعام ولكن أيضاً له الحق في طرح ما
يراه مناسباً. من الواضح أن بعض المقترحات
التي يطرحها الجنود مثل إضافة الكافيار أو
بعض المأكولات الفخمة تدعو للسخرية، لكن بصفة
عامة فإن مثل هذه الممارسات تعتبر سابقة لا
مثيل لها في الجيش.
لابد من الإشارة إلى أنه تم تنظيم ما يسمى
بالبوفيه المفتوح في بعض الوحدات العسكرية
وعددها في ازدياد دائم. فعلى سبيل المثال أصبح
الجندي الروسي بإمكانه اختيار الطعام في وجبة
مفتوحة تتألف من: صنفين من الشوربة وثلاث
أصناف من الطبق الرئيسي وخمسة أصناف من
السلطة وبعض الوجبات الخفيفة الأخرى.
بالإضافة إلى كل هذا يقدم للجندي الشاي
والقهوة والعصير والكعكة والحلويات الأخرى.
وإذا ما تم قياس محتوى الطاقة الكلي من النظام
الغذائي اليومي للجندي الروسي حسب المعطيات
المذكورة، فهو يقدر بنحو 4300 حريرة. واستناداً
لهذا المؤشر يصرح ممثلو وزارة الدفاع بأن
الجيش الروسي أصبح في الصدارة نسبة لبقية
جيوش العالم وذلك لأن معظم جيوش العالم تقدم
مخصصات يومية للجندي بما لا يزيد عن 3700 حريرة.
وتشير حسابات الخبراء في مجال التغذية
الصحية، بالإضافة إلى وجهات نظر كبار ضباط
الجيش، إلى أن كمية الحريرات هذه يمكن أن يحصل
عليها الجندي بشكل سليم في حال استخدم طاقته
بشكل صحيح. أما في حال تقاعس الجندي وبقي في
الثكنة دون حركة أو أنه لم يشارك في تدريبات
عسكرية فعلية أو في دروس رياضية فإنه، بحصوله
على عدد كبير من الحريرات اليومية، يمكن أن
ينهي خدمته في الجيش وهو مصاب بكتل شحمية.
تستخد بعض جيوش العالم ما يسمى بـ "معادلة
هاريس-بنديكت" لحساب مخصصات الجندي المعاصر
اليومية، وهذه المعادلة تم الحصول عليها في
الولايات المتحدة وأصبح الخبراء يعملون بها
منذ عام 2005، في حين اعتمدت في روسيا منذ فترة
وجيزة. فعلى سبيل المثال أظهرت نتائج حساب
الطاقة اليومية اللازمة من الغذاء لجندي يبلغ
من العمر 18 عاماً وطوله 175 سم ووزنه 70 كيلو
غرام على الشكل التالي:
عندما يؤخذ في الحسابان النشاط البدني اليومي
والتدريبات المكثفة على مختلف أنواع الأسلحة
فعلى الجندي أن يحصل يومياً على 3500 حريرة وهذه
الطاقة سوف تستهلك للحفاظ على وزن المقاتل
ولكي لا يؤثر التعب الجسدي على صحته.
وإذا ما عدنا للحريرات التي يحصل عليها
الجندي الروسي برأي ممثلي وزارة الدفاع فإنه
هناك نحو 900 حريرة زيادة تذهب لتحسين وزن
الجندي، وهذا شيء عظيم بالنسبة للجنود
النحيلين والطويلين، ولكن بالنسبة للآخرين
....في حين أن هذه الحريرات لن تكون زيادة في
حالات عندما يكون الجندي في حركة مستمرة أو في
حال زيادة كثافة التمارين إلى أقصى حد.
فالجندي البالغ من العمر 18 عام يستهلك يومياً
4300 حريرة عند ممارسة نشاط بدني مكثف خلال
النهار شريطة أن يكون طول الجندي 195 سم ووزنه 95
كيلوغرام ...في حين يمكن استهلاك أكثر من 5000
حريرة في اليوم عند الخضوع لسير بالعتاد
الكامل مع تجاوز العقبات المختلفة وإطلاق
النار لعشرات الكيلو مترات. ولكن هذه الحالة
استثنائية لأنه لا يتم إرسال الجنود لمثل هذه
المسيرات والتدريبات يومياً.
علاوة على ذلك لا يمكن لجميع جنود القوات
المسلحة الروسية أن يتباهوا بمؤشرات بدنية
عالية، ولهذا فإن التدريبات القاسية يمكن أن
تؤدي بالبعض إلى نتائج لا يحمد عقباها. وهنا
بطبيعة الحال يكون المسؤولون العسكريون قد
أخطأوا مرة أخرى: فبالحالة الأولى كان الجندي
يحلم بقطعة خبز طرية، أما الآن أصبح القادة
يحلمون كيف يمكن أن يحرق الجنود الحريرات
المتراكمة ولذلك ينبغي البحث عن الاعتدال في
الأمور لأن خير الأمور أوسطها.
وإذا ما عدنا إلى النتائج التي يمكن الحصول
عليها بعد استخدام آلية حسابات هارس بنديكت
فإن معظم الجنود، حتى ولو خضعوا لتدريبات
عالية، سوف يزداد وزنهم.
ولكن عند دراسة هذا الموضوع لا ينبغي
المبالغة في لأن كمية الحريرات التي أشار
إليها ممثلو وزارة الدفاع وهي 4300 حريرة تعتبر
أقصى حد من الطاقة التي يمكن أن يحصل عليها
الجندي الروسي المعاصر أثناء الطعام. ولن
يجلس جميع المقاتلين إلى طاولة الطعام فقط
بهدف ابتلاع كل ما هو موجود على سطح المائدة !!
ومثله مثل أي إنسان آخر تتوفر لديه إمكانية
تناول الطعام في بوفيه مفتوح فإن الجندي سوف
يدرك بعد بضعة وجبات، ما هي الكمية التي
بإمكانه أن يأكلها، بعبارة أخرى يمكن للجندي
العاقل أن يقدر كمية الطعام الذي يحتاجه جسمه.
ولكن على الرغم من ذلك نواجه بعض العثرات
أولها أنه ليس كل الجنود على استعداد أن
يقيموا بشكل عقلاني حاجة جسمهم من الطعام
وبالتالي ليسوا على استعداد للتقيد بكمية
معينة من الغذاء، وثانياً في حال تم تقييد
الجندي بكميات معينة فهذا سوف يؤدي إلى كميات
من الطعام الزائد وهذا بدوره يؤدي إلى تقليص
الميزانية العسكرية .
بشكل عام يمكن القول بأن الجيش الروسي يحاول
التوصل إلى الطرق الأمثل فيما يتعلق بالنظام
الغذائي للجنود أخذين بعين الاعتبار عدم جدوى
الحصول على حريرات زائدة والتي يمكن أن تزيد
من وزن الجندي. وإذا ما قارنا المخصصات
الغذائية بحسب كمية الحريرات مع جيوش العالم
الأخرى يمكن القول بأن الجيش الروسي فعلاً
يشغل إحدى المراتب الأولى. على سبيل المثال
فالولايات المتحدة وألمانيا وبعض الدول
الغربية قررت تقليص بكمية الطاقة المخصصة إلى
3800-3900 حريرة فالولايات المتحدة الأمريكية
اليوم تتصدر الدول التي يعاني جنودها من
السمنة المفرطة ولذلك تنفق أمريكا أكثر من
مليار دولار سنوياً لعلاجهم.
بها الجندي لدى سماعه الأشياء التالية:
أخباراً سارة من البيت أو الحصول على
الإجازات أو الأمر بالاستراحة بعد التدريبات
المضنية، وبالطبع عندما يؤمر الجندي "باشر
طعام" وألخ
لكن في الحقيقة المشكلة تكمن في أن الكثيرين
لا يمكنهم أن يفتخروا بنوعية الغذاء الذي
يقدمه الجيش. وعلى الرغم من كل هذا فإن
المسؤولين العسكريين يبذلون جهوداً كبيراً
لكي يكون طعام الجندي الروسي المعاصر جيداً،
وهنا لابد من أن نعترف بأن أعداد الذين يعبرون
عن سخطهم من وجبات الإفطار والغداء والعشاء
بين الجنود أصبحوا أقل بكثير مما كان عليه
الحال سابقاً.
السبب الرئيسي يكمن في أن مخصصات الجندي في
غضون السنوات الثلاث الأخيرة شهدت تغييرات
كبيرة إلى الأفضل، فقد بدأت مئات مطاعم
الجنود في مختلف الوحدات العسكرية لا تقدم
وجبات جيدة فقط لا بل أصبحت تخير الجنود في
طعامهم أيضاَ. بالطبع فإن الأجيال السابقة من
الجنود عندما يسألون عن الخيارات التي كانت
متوفرة لديهم كانوا يقولون بأن الخيار الوحيد
هو إما أن نأكل أو لا نأكل.....في حين يوفر
الطهاة اليوم مجموعة من الأطباق يحق لكل جندي
أن يختار الطبق المناسب له.
لا بل أكثر من ذلك فقد أصبحت بعض الوحدات
العسكرية تسمح لجنودها بملء استمارات يجري
فيها الجندي، ولأول مرة، ليس فقط تقييماً
لجودة الطعام ولكن أيضاً له الحق في طرح ما
يراه مناسباً. من الواضح أن بعض المقترحات
التي يطرحها الجنود مثل إضافة الكافيار أو
بعض المأكولات الفخمة تدعو للسخرية، لكن بصفة
عامة فإن مثل هذه الممارسات تعتبر سابقة لا
مثيل لها في الجيش.
لابد من الإشارة إلى أنه تم تنظيم ما يسمى
بالبوفيه المفتوح في بعض الوحدات العسكرية
وعددها في ازدياد دائم. فعلى سبيل المثال أصبح
الجندي الروسي بإمكانه اختيار الطعام في وجبة
مفتوحة تتألف من: صنفين من الشوربة وثلاث
أصناف من الطبق الرئيسي وخمسة أصناف من
السلطة وبعض الوجبات الخفيفة الأخرى.
بالإضافة إلى كل هذا يقدم للجندي الشاي
والقهوة والعصير والكعكة والحلويات الأخرى.
وإذا ما تم قياس محتوى الطاقة الكلي من النظام
الغذائي اليومي للجندي الروسي حسب المعطيات
المذكورة، فهو يقدر بنحو 4300 حريرة. واستناداً
لهذا المؤشر يصرح ممثلو وزارة الدفاع بأن
الجيش الروسي أصبح في الصدارة نسبة لبقية
جيوش العالم وذلك لأن معظم جيوش العالم تقدم
مخصصات يومية للجندي بما لا يزيد عن 3700 حريرة.
وتشير حسابات الخبراء في مجال التغذية
الصحية، بالإضافة إلى وجهات نظر كبار ضباط
الجيش، إلى أن كمية الحريرات هذه يمكن أن يحصل
عليها الجندي بشكل سليم في حال استخدم طاقته
بشكل صحيح. أما في حال تقاعس الجندي وبقي في
الثكنة دون حركة أو أنه لم يشارك في تدريبات
عسكرية فعلية أو في دروس رياضية فإنه، بحصوله
على عدد كبير من الحريرات اليومية، يمكن أن
ينهي خدمته في الجيش وهو مصاب بكتل شحمية.
تستخد بعض جيوش العالم ما يسمى بـ "معادلة
هاريس-بنديكت" لحساب مخصصات الجندي المعاصر
اليومية، وهذه المعادلة تم الحصول عليها في
الولايات المتحدة وأصبح الخبراء يعملون بها
منذ عام 2005، في حين اعتمدت في روسيا منذ فترة
وجيزة. فعلى سبيل المثال أظهرت نتائج حساب
الطاقة اليومية اللازمة من الغذاء لجندي يبلغ
من العمر 18 عاماً وطوله 175 سم ووزنه 70 كيلو
غرام على الشكل التالي:
عندما يؤخذ في الحسابان النشاط البدني اليومي
والتدريبات المكثفة على مختلف أنواع الأسلحة
فعلى الجندي أن يحصل يومياً على 3500 حريرة وهذه
الطاقة سوف تستهلك للحفاظ على وزن المقاتل
ولكي لا يؤثر التعب الجسدي على صحته.
وإذا ما عدنا للحريرات التي يحصل عليها
الجندي الروسي برأي ممثلي وزارة الدفاع فإنه
هناك نحو 900 حريرة زيادة تذهب لتحسين وزن
الجندي، وهذا شيء عظيم بالنسبة للجنود
النحيلين والطويلين، ولكن بالنسبة للآخرين
....في حين أن هذه الحريرات لن تكون زيادة في
حالات عندما يكون الجندي في حركة مستمرة أو في
حال زيادة كثافة التمارين إلى أقصى حد.
فالجندي البالغ من العمر 18 عام يستهلك يومياً
4300 حريرة عند ممارسة نشاط بدني مكثف خلال
النهار شريطة أن يكون طول الجندي 195 سم ووزنه 95
كيلوغرام ...في حين يمكن استهلاك أكثر من 5000
حريرة في اليوم عند الخضوع لسير بالعتاد
الكامل مع تجاوز العقبات المختلفة وإطلاق
النار لعشرات الكيلو مترات. ولكن هذه الحالة
استثنائية لأنه لا يتم إرسال الجنود لمثل هذه
المسيرات والتدريبات يومياً.
علاوة على ذلك لا يمكن لجميع جنود القوات
المسلحة الروسية أن يتباهوا بمؤشرات بدنية
عالية، ولهذا فإن التدريبات القاسية يمكن أن
تؤدي بالبعض إلى نتائج لا يحمد عقباها. وهنا
بطبيعة الحال يكون المسؤولون العسكريون قد
أخطأوا مرة أخرى: فبالحالة الأولى كان الجندي
يحلم بقطعة خبز طرية، أما الآن أصبح القادة
يحلمون كيف يمكن أن يحرق الجنود الحريرات
المتراكمة ولذلك ينبغي البحث عن الاعتدال في
الأمور لأن خير الأمور أوسطها.
وإذا ما عدنا إلى النتائج التي يمكن الحصول
عليها بعد استخدام آلية حسابات هارس بنديكت
فإن معظم الجنود، حتى ولو خضعوا لتدريبات
عالية، سوف يزداد وزنهم.
ولكن عند دراسة هذا الموضوع لا ينبغي
المبالغة في لأن كمية الحريرات التي أشار
إليها ممثلو وزارة الدفاع وهي 4300 حريرة تعتبر
أقصى حد من الطاقة التي يمكن أن يحصل عليها
الجندي الروسي المعاصر أثناء الطعام. ولن
يجلس جميع المقاتلين إلى طاولة الطعام فقط
بهدف ابتلاع كل ما هو موجود على سطح المائدة !!
ومثله مثل أي إنسان آخر تتوفر لديه إمكانية
تناول الطعام في بوفيه مفتوح فإن الجندي سوف
يدرك بعد بضعة وجبات، ما هي الكمية التي
بإمكانه أن يأكلها، بعبارة أخرى يمكن للجندي
العاقل أن يقدر كمية الطعام الذي يحتاجه جسمه.
ولكن على الرغم من ذلك نواجه بعض العثرات
أولها أنه ليس كل الجنود على استعداد أن
يقيموا بشكل عقلاني حاجة جسمهم من الطعام
وبالتالي ليسوا على استعداد للتقيد بكمية
معينة من الغذاء، وثانياً في حال تم تقييد
الجندي بكميات معينة فهذا سوف يؤدي إلى كميات
من الطعام الزائد وهذا بدوره يؤدي إلى تقليص
الميزانية العسكرية .
بشكل عام يمكن القول بأن الجيش الروسي يحاول
التوصل إلى الطرق الأمثل فيما يتعلق بالنظام
الغذائي للجنود أخذين بعين الاعتبار عدم جدوى
الحصول على حريرات زائدة والتي يمكن أن تزيد
من وزن الجندي. وإذا ما قارنا المخصصات
الغذائية بحسب كمية الحريرات مع جيوش العالم
الأخرى يمكن القول بأن الجيش الروسي فعلاً
يشغل إحدى المراتب الأولى. على سبيل المثال
فالولايات المتحدة وألمانيا وبعض الدول
الغربية قررت تقليص بكمية الطاقة المخصصة إلى
3800-3900 حريرة فالولايات المتحدة الأمريكية
اليوم تتصدر الدول التي يعاني جنودها من
السمنة المفرطة ولذلك تنفق أمريكا أكثر من
مليار دولار سنوياً لعلاجهم.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: مما تتكون مائدة الجندي في الجيش الروسي؟
العسكري ديما طايح سعد ومكسر وما حد شاقي بيه
وعند الحرب هو اللي يلقوه ( مع احترامي للعسكريين اللي معانا في المنتدى )
بس هذه حقيقة
وعند الحرب هو اللي يلقوه ( مع احترامي للعسكريين اللي معانا في المنتدى )
بس هذه حقيقة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
الكلمة الطيبة صدقة
A good word is charity
الكابتن- المشرف العام للمنتدي
-
عدد المشاركات : 14594
العمر : 56
رقم العضوية : 1
قوة التقييم : 423
تاريخ التسجيل : 15/08/2008
رد: مما تتكون مائدة الجندي في الجيش الروسي؟
ايام الخدعه الوطنيه العشاء فول مع زيت او طبيخه قرعه ههههههههههههههه
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
مواضيع مماثلة
» الجيش الروسي ضد الجيش الأوكراني.. من الأقوى؟
» الجيش الروسي ينبذ «الكلاشنيكوف»
» الجيش الروسي يخفي المقاتلات في السماء بـ"خيبيني"
» استعراض -- مناورات الجيش الروسي بالذخيرة الحيه
» “صائد الدبابات”.. صاروخ أميركي يرعب الجيش الروسي
» الجيش الروسي ينبذ «الكلاشنيكوف»
» الجيش الروسي يخفي المقاتلات في السماء بـ"خيبيني"
» استعراض -- مناورات الجيش الروسي بالذخيرة الحيه
» “صائد الدبابات”.. صاروخ أميركي يرعب الجيش الروسي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR