إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
صوان: 'القاعدة' موجودة.. والحوار يحل أزمتنا
صفحة 1 من اصل 1
صوان: 'القاعدة' موجودة.. والحوار يحل أزمتنا
صوان: 'القاعدة' موجودة.. والحوار يحل أزمتنا
جريدة المصري اليوم: قال محمد الصوان، رئيس حزب العدالة والبناء، لسان حال جماعة الإخوان المسلمين فى ليبيا، إن المسؤول عن الإرهاب فى بلاده، الثورة المضادة التى يقودها نظام القذافى، إلى جانب آلاف الجنائيين ممن أفرج عنهم العقيد، ويشكلون عصابات مسلحة حاليا، لفرض عدم الاستقرار، وفى الوقت ذاته يرى أن ما يسميه «الانقلاب» على صناديق الانتخاب، يصب فى مصلحة عمليات التطرف والإرهاب. ويعترف بوجود القاعدة فى ليبيا، مشيرا إلى خطورته وإرباكه للمشهد السياسى فى الوطن العربى كله. ويرى الصوان أن تجربة الإسلام السياسى لم تفشل ولكنها أفشلت.. تفاصيل أخرى فى الحوار التالى:
■ بعد سقوط مرسى فى مصر وتعثر النهضة فى تونس هل يمكن القول بأن تيار الإسلام السياسى أضاع ثورات الربيع العربى؟
أتحفظ على كلمة الإسلام السياسى، وما يجرى من صراع سببه صراعات قديمة، ولكن الهوية فى مجتمعاتنا العربية هى الأقرب إلى الإسلام الوسطى، وبالتالى هذا الصراع الحتمى بين هذه التوجهات سيفضى مهما كانت العقبات، إلى تمسك المجتمع العربى والإسلامى بهويته، وإذا تمسك بهويته ولغته وثقافته وعروبته وتاريخه فحتما سيكون المعبر عن هذا التوجه هو الإسلام بمعناه المعتدل الوسطى، والإسلام لا يعنى عدم التنوع والتعددية، بل هناك اختلاف الرؤية فى الجانب الاقتصادى أو التنموى السياسى وفى جانب الفقه أو التطور لكن فى النهاية مجتمعاتنا لن تقبل بغير الهوية الإسلامية.
■ وما أسباب فشل نماذج الإسلام السياسى التى وصلت للحكم؟
التوجهات الإسلامية التى وصلت للحكم فى بعض الدول شقت طريقها بنجاح، وإذا نظرنا إلى النموذج التركى فهو نموذج يحتذى وحقق نجاحات كبيرة، وتجربة المغرب حققت شيئا كبيرا من الاستقرار، وتجربة تونس أيضا حققت خطوات هامة فى التوافق وقدمت تنازلات نحو ذلك وقدمت مصلحة الوطن على مصلحتها.
■ من المسؤول عن الإرهاب فى ليبيا؟
هناك عدة أطراف مسؤولة، بعضها عمليات جنائية، نتيجة أن القذافى أطلق سراح عشرات الآلاف من الجنائيين المحكوم عليهم بالإعدام والمؤبد فى قضايا قتل وسرقة وغير ذلك، ويشكلون الآن عصابات مسلحة، ويقومون بالاغتيالات، لفرض عدم الاستقرار، لأن استقرارالوضع الأمنى ليس فى صالحهم، لأنهم سيعودون إلى السجون، وستتم محاسبتهم، وبالتالى فهم دائما مع تقويض الأوضاع، الطرف الثانى هم قادة الثورة المضادة التى لا تريد نجاح ثورتنا وتسعى لمعاقبة الشعب الليبى على ثورته وانتفاضته ضد القذافى والطغيان والاستبداد، وبالتالى مصلحتها أن تقوم بهذه العمليات فتقوم باعتقال الإعلاميين، وأحيانا تغتال ضباط الجيش، وبالتالى الاغتيالات فى ليبيا متنوعة وليس لها أرضية واحدة.
■ لم تتحدث عن التكفيريين والمتطرفين الذين ينتمون لتيار التشدد الإسلامى؟
لا يمكن أن ننكر وجود بعض المتطرفين والتكفيريين المنتمين لتيار الإسلام المتشدد، وبالتالى يقع تحت طائلتهم كل التوجهات الأخرى بهدف أساسى لتلك الجماعات فى جميع أنحاء العالم، وهناك جماعات الإرهاب والعنف والتكفير والتطرف، خاصة فى درنة وبنى غازى ولكن ليس بالشكل الذى يصوره الإعلام، ويمكن للحكومة أن تقوضه وتحكم سيطرتها عليه والحد منه، وهذا ما نتمنى أن يحدث فى المستقبل إذا تعاونت جميع الأطراف من أجل المستقبل الليبى والعربى.
■ هل يلعب تنظيم القاعدة دورا كبيرا فى الإرهاب الحاصل بمصر وليبيا؟
لا شك أن تنظيم القاعدة كأفراد موجود، وأعتقد أن القاعدة تنظيم غير مهيكل، بمعنى أنه لا يمتلك قيادة موحدة ولكنه فكرة يتمحور حولها مجموعة من الشباب، وبالتالى الفكرة باتت موجودة، وأصبح تنظيم القاعدة خطيرا، يربك المشهد السياسى فى الوطن العربى ويعطى المبررات لضرب المسار الديمقراطى والتدخلات، وبالتالى لابد من وضع حل لمواجهة هذه التنظيمات وحشد كل الجهود فى العالم العربى والإسلامى لمعالجة هذا الفكر المتطرف وبكل الطرق، ومنها الحوار أو المتابعة والملاحقة الأمنية والإعلام والخطاب الدينى كل هذه الجوانب مهمة جدا، ولكن أنا أقول إن الاستبداد والقمع هى البيئة التى ينمو فيها الفكر التكفيرى والمتطرف.
■ كيف تحل الأزمة التى تعيشها ليبيا اليوم؟
- نحن لم نتوقف عن الحوار ودخلنا فى حوار مطول مع العديد من الأطراف وعلى استعداد للتحاور مع الجميع ولا حل لأزمتنا بدون حوار يضم الجميع ويخرج برؤية موحدة مشتركة تساعد فى إنهاء الأزمة وتساهم فى نهضة بلادنا خلال الفترة المقبلة.
■ هل يمكن تسليم السلطة للجنة الستين؟
هذا مقترح تم تقديمه فى الفترة الأخيرة للخروج من الأزمة بعد تزايد الغضب على المؤتمر الوطنى وفى الحقيقة لجنة صياغة الدستور لم تقبل هذا المقترح ونأت بنفسها عن ذلك، لأن هذا سيشغلها عن الأمر الأساسى وهو صياغة دستور البلاد وسيحملها أمور أخرى كمتابعة الحكومة ومراقبتها وتبعات تعيق مهمتها الأساسية.
■ ما هو الوضع الأمنى لديكم الآن؟
نمر بمرحلة انتقالية، ولكن فى العموم الخط السياسى رغم العثرات يسير فى الطريق الصحيح، فنحن لدينا انتخابات لبرلمان جديد بعد حوالى أقل من شهر ولدينا لجنة منتخبة تعمل بجد لوضع دستور ولدينا انتخابات على مستوى المجالس البلدية بكل البلدان، ولدينا حكومة تم سحب الثقة منها ومنحت الثقة لحكومة جديدة وأدت اليمين وستمارس عملها، ومن الناحية السياسية المسار الديمقراطى حريصون عليه ويسير فى المسار الصحيح، ولاشك أن هناك أصواتا تريد عرقلته وأن تنهار العملية السياسية بمحاولات عن طريق الانقلاب واستخدام السلاح واقتحام البرلمان الوطنى، وهذا ما قامت به قوات الصاعقة والقعقاع وللأسف ترتبط بتحالف القوى الوطنية، وما قام به حفتر الفترة الماضية، وهذه الأيام تحت ذرائع غير مفهومة، ولكن هدفهم الرئيسى عرقلة بناء المسار الديمقراطى.
■ ما التنازلات التى يمكن أن يقدمها البرلمان والحكومة لتخطى الأزمة؟
البرلمان يواجه صعوبات، وأكبر الصعوبات التى تواجهه هو وجود طرف يريد تقويض العملية السياسية، للأسف تحالف القوى الوطنية عندما لم يستطع أن يمرر كثيرا من القرارات بالطريقة الديمقراطية أصبح يسعى إلى الانقلاب على المؤتمر الوطنى من داخله بالاستقالات ومقاطعة الجلسات.
■ لكنكم كنتم مع إنهاء المؤتمر الوطنى ورحيله؟
نعم عندما كانت هناك مطالبات برحيله قمنا بمبادرة وأعلنا عن انتحابات مبكرة مع أن خارطة الطريق التى اعتمدت داخل المؤتمر وتمت الموافقة عليها بأغلب الأعضاء كانت توصى باستمراره حتى نهاية العام وصياغة الدستورالدائم ثم تكون هناك انتخابات عامة ونتجنب الدخول مرحلة انتقالية ثالثة ولكن نزولا على رغبة بعض الأطراف وسعيا نحو التوافق وجمعا للكلمة قدم المؤتمر تنازلا، وأعلن التعجيل بالانتخابات وهو ما نسير فيه الآن.
جريدة المصري اليوم: قال محمد الصوان، رئيس حزب العدالة والبناء، لسان حال جماعة الإخوان المسلمين فى ليبيا، إن المسؤول عن الإرهاب فى بلاده، الثورة المضادة التى يقودها نظام القذافى، إلى جانب آلاف الجنائيين ممن أفرج عنهم العقيد، ويشكلون عصابات مسلحة حاليا، لفرض عدم الاستقرار، وفى الوقت ذاته يرى أن ما يسميه «الانقلاب» على صناديق الانتخاب، يصب فى مصلحة عمليات التطرف والإرهاب. ويعترف بوجود القاعدة فى ليبيا، مشيرا إلى خطورته وإرباكه للمشهد السياسى فى الوطن العربى كله. ويرى الصوان أن تجربة الإسلام السياسى لم تفشل ولكنها أفشلت.. تفاصيل أخرى فى الحوار التالى:
■ بعد سقوط مرسى فى مصر وتعثر النهضة فى تونس هل يمكن القول بأن تيار الإسلام السياسى أضاع ثورات الربيع العربى؟
أتحفظ على كلمة الإسلام السياسى، وما يجرى من صراع سببه صراعات قديمة، ولكن الهوية فى مجتمعاتنا العربية هى الأقرب إلى الإسلام الوسطى، وبالتالى هذا الصراع الحتمى بين هذه التوجهات سيفضى مهما كانت العقبات، إلى تمسك المجتمع العربى والإسلامى بهويته، وإذا تمسك بهويته ولغته وثقافته وعروبته وتاريخه فحتما سيكون المعبر عن هذا التوجه هو الإسلام بمعناه المعتدل الوسطى، والإسلام لا يعنى عدم التنوع والتعددية، بل هناك اختلاف الرؤية فى الجانب الاقتصادى أو التنموى السياسى وفى جانب الفقه أو التطور لكن فى النهاية مجتمعاتنا لن تقبل بغير الهوية الإسلامية.
■ وما أسباب فشل نماذج الإسلام السياسى التى وصلت للحكم؟
التوجهات الإسلامية التى وصلت للحكم فى بعض الدول شقت طريقها بنجاح، وإذا نظرنا إلى النموذج التركى فهو نموذج يحتذى وحقق نجاحات كبيرة، وتجربة المغرب حققت شيئا كبيرا من الاستقرار، وتجربة تونس أيضا حققت خطوات هامة فى التوافق وقدمت تنازلات نحو ذلك وقدمت مصلحة الوطن على مصلحتها.
■ من المسؤول عن الإرهاب فى ليبيا؟
هناك عدة أطراف مسؤولة، بعضها عمليات جنائية، نتيجة أن القذافى أطلق سراح عشرات الآلاف من الجنائيين المحكوم عليهم بالإعدام والمؤبد فى قضايا قتل وسرقة وغير ذلك، ويشكلون الآن عصابات مسلحة، ويقومون بالاغتيالات، لفرض عدم الاستقرار، لأن استقرارالوضع الأمنى ليس فى صالحهم، لأنهم سيعودون إلى السجون، وستتم محاسبتهم، وبالتالى فهم دائما مع تقويض الأوضاع، الطرف الثانى هم قادة الثورة المضادة التى لا تريد نجاح ثورتنا وتسعى لمعاقبة الشعب الليبى على ثورته وانتفاضته ضد القذافى والطغيان والاستبداد، وبالتالى مصلحتها أن تقوم بهذه العمليات فتقوم باعتقال الإعلاميين، وأحيانا تغتال ضباط الجيش، وبالتالى الاغتيالات فى ليبيا متنوعة وليس لها أرضية واحدة.
■ لم تتحدث عن التكفيريين والمتطرفين الذين ينتمون لتيار التشدد الإسلامى؟
لا يمكن أن ننكر وجود بعض المتطرفين والتكفيريين المنتمين لتيار الإسلام المتشدد، وبالتالى يقع تحت طائلتهم كل التوجهات الأخرى بهدف أساسى لتلك الجماعات فى جميع أنحاء العالم، وهناك جماعات الإرهاب والعنف والتكفير والتطرف، خاصة فى درنة وبنى غازى ولكن ليس بالشكل الذى يصوره الإعلام، ويمكن للحكومة أن تقوضه وتحكم سيطرتها عليه والحد منه، وهذا ما نتمنى أن يحدث فى المستقبل إذا تعاونت جميع الأطراف من أجل المستقبل الليبى والعربى.
■ هل يلعب تنظيم القاعدة دورا كبيرا فى الإرهاب الحاصل بمصر وليبيا؟
لا شك أن تنظيم القاعدة كأفراد موجود، وأعتقد أن القاعدة تنظيم غير مهيكل، بمعنى أنه لا يمتلك قيادة موحدة ولكنه فكرة يتمحور حولها مجموعة من الشباب، وبالتالى الفكرة باتت موجودة، وأصبح تنظيم القاعدة خطيرا، يربك المشهد السياسى فى الوطن العربى ويعطى المبررات لضرب المسار الديمقراطى والتدخلات، وبالتالى لابد من وضع حل لمواجهة هذه التنظيمات وحشد كل الجهود فى العالم العربى والإسلامى لمعالجة هذا الفكر المتطرف وبكل الطرق، ومنها الحوار أو المتابعة والملاحقة الأمنية والإعلام والخطاب الدينى كل هذه الجوانب مهمة جدا، ولكن أنا أقول إن الاستبداد والقمع هى البيئة التى ينمو فيها الفكر التكفيرى والمتطرف.
■ كيف تحل الأزمة التى تعيشها ليبيا اليوم؟
- نحن لم نتوقف عن الحوار ودخلنا فى حوار مطول مع العديد من الأطراف وعلى استعداد للتحاور مع الجميع ولا حل لأزمتنا بدون حوار يضم الجميع ويخرج برؤية موحدة مشتركة تساعد فى إنهاء الأزمة وتساهم فى نهضة بلادنا خلال الفترة المقبلة.
■ هل يمكن تسليم السلطة للجنة الستين؟
هذا مقترح تم تقديمه فى الفترة الأخيرة للخروج من الأزمة بعد تزايد الغضب على المؤتمر الوطنى وفى الحقيقة لجنة صياغة الدستور لم تقبل هذا المقترح ونأت بنفسها عن ذلك، لأن هذا سيشغلها عن الأمر الأساسى وهو صياغة دستور البلاد وسيحملها أمور أخرى كمتابعة الحكومة ومراقبتها وتبعات تعيق مهمتها الأساسية.
■ ما هو الوضع الأمنى لديكم الآن؟
نمر بمرحلة انتقالية، ولكن فى العموم الخط السياسى رغم العثرات يسير فى الطريق الصحيح، فنحن لدينا انتخابات لبرلمان جديد بعد حوالى أقل من شهر ولدينا لجنة منتخبة تعمل بجد لوضع دستور ولدينا انتخابات على مستوى المجالس البلدية بكل البلدان، ولدينا حكومة تم سحب الثقة منها ومنحت الثقة لحكومة جديدة وأدت اليمين وستمارس عملها، ومن الناحية السياسية المسار الديمقراطى حريصون عليه ويسير فى المسار الصحيح، ولاشك أن هناك أصواتا تريد عرقلته وأن تنهار العملية السياسية بمحاولات عن طريق الانقلاب واستخدام السلاح واقتحام البرلمان الوطنى، وهذا ما قامت به قوات الصاعقة والقعقاع وللأسف ترتبط بتحالف القوى الوطنية، وما قام به حفتر الفترة الماضية، وهذه الأيام تحت ذرائع غير مفهومة، ولكن هدفهم الرئيسى عرقلة بناء المسار الديمقراطى.
■ ما التنازلات التى يمكن أن يقدمها البرلمان والحكومة لتخطى الأزمة؟
البرلمان يواجه صعوبات، وأكبر الصعوبات التى تواجهه هو وجود طرف يريد تقويض العملية السياسية، للأسف تحالف القوى الوطنية عندما لم يستطع أن يمرر كثيرا من القرارات بالطريقة الديمقراطية أصبح يسعى إلى الانقلاب على المؤتمر الوطنى من داخله بالاستقالات ومقاطعة الجلسات.
■ لكنكم كنتم مع إنهاء المؤتمر الوطنى ورحيله؟
نعم عندما كانت هناك مطالبات برحيله قمنا بمبادرة وأعلنا عن انتحابات مبكرة مع أن خارطة الطريق التى اعتمدت داخل المؤتمر وتمت الموافقة عليها بأغلب الأعضاء كانت توصى باستمراره حتى نهاية العام وصياغة الدستورالدائم ثم تكون هناك انتخابات عامة ونتجنب الدخول مرحلة انتقالية ثالثة ولكن نزولا على رغبة بعض الأطراف وسعيا نحو التوافق وجمعا للكلمة قدم المؤتمر تنازلا، وأعلن التعجيل بالانتخابات وهو ما نسير فيه الآن.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
مواضيع مماثلة
» اعتماد وثيقة التعاون والحوار بين الجماهيرية العظمى والاتحاد
» ثلاثة (مفقودة) وثلاثة (موجودة)
» عبد الحكيم الخويلدي فكرة المراجعات موجودة قبل السجن
» عبارات موجودة على الملابس لنحذر منها !!!
» حسام المصراتي: في ليبيا انتصر الاسلام والليبيون وهُزٍم "اللو
» ثلاثة (مفقودة) وثلاثة (موجودة)
» عبد الحكيم الخويلدي فكرة المراجعات موجودة قبل السجن
» عبارات موجودة على الملابس لنحذر منها !!!
» حسام المصراتي: في ليبيا انتصر الاسلام والليبيون وهُزٍم "اللو
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR