إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
ليبيا: شبح تفكك الدولة يهدد بانهاء الانتعاش الوليد في القطاع النفطي
صفحة 1 من اصل 1
ليبيا: شبح تفكك الدولة يهدد بانهاء الانتعاش الوليد في القطاع النفطي
ليبيا: شبح تفكك الدولة يهدد بانهاء الانتعاش الوليد في القطاع النفطي
غير أن ديرك فانديفال، الخبير في شؤون ليبيا، قال ان زعيم المحتجين المطالبين بالحكم الذاتي إبراهيم الجضران قد يغلق هذه الموانئ مجددا، بعد أن سيطرت جماعة مسلحة أخرى من مدينة مصراتة في غرب البلاد على العاصمة طرابلس. وطالبت هذه الجماعة بعودة المؤتمر الوطني العام الليبي القديم، ورفضت الاعتراف بمجلس النواب الجديد. وتدعم جماعة الإخوان المسلمين بعض مقاتلي مصراتة. وردا على ذلك فإن المطالبين بالحكم الذاتي المؤيدين للفيدرالية قد يسعون إلى بسط نفوذهم على صادرات النفط والاقتصاد برمته. وقال فانديفال، مؤلف كتاب «تاريخ ليبيا الحديثة»، إنه «يوجد دائما احتمال بأن ينتهز أنصار الفيدرالية هذه الفرصة ليعيدوا ترسيخ أنفسهم». وحتى الآن تظل الأعمال القتالية الجديدة بعيدة عن حقول وموانئ النفط الليبية. لكن العنف المتصاعد في مدينة بنغازي، في شرق البلاد على سبيل المثال، لا يبعد سوى مئة كليومتر عن ميناء الزويتينة النفطي. وقد تقوم بعض العناصر الساخطة الاُخرى بإغلاق خطوط الأنابيب المؤدية إلى الحقول الغربية لينقطع التمويل عن المؤتمر الوطني العام. ويقول بعض المحللين إن حراس الأمن المكلفين بحماية المنشآت النفطية من نفس المنطقة نظموا احتجاجات قبل انتخابات يونيو/حزيران لإغلاق حقل الشرارة أو حقل الفيل. وقال أحد تجار النفط ان وجود برلمانين قد يشكل مخاطر قانونية إذا أصدر المؤتمر الوطني العام أوامر للبنك المركزي والمؤسسة الوطنية للنفط. ولا يتمتع مجلس النواب وكبار المسؤولين بأي سلطة في العاصمة بعد أن غادروا إلى طبرق في الشرق فرارا من القتال. وقال التاجر «ستحدث المشكلة لو أن المؤتمر الوطني العام أعطى أوامر للبنك المركزي بتحويل إيرادات النفط… لن يكون الوضع القانوني واضحا للمشترين المحتملين للنفط الليبي».
عجز الميزانية
يقول رجل الأعمال الكبير حسني بي، الذي يرأس واحدة من أكبر الشركات الخاصة في ليبيا، إنه حتى لو استمر تدفق صادرات النفط ستظل البلاد تسجل عجزا تاريخيا في الميزانية يبلغ 70 في المئة، ما لم يرتفع الإنتاج إلى 1.6 مليون برميل يوميا بسعر 100 دولار للبرميل. وكان البرلمان صادق في يونيو/حزيران على ميزانية قيمتها 49 مليار دولار قامت على أساس أن الإنتاج السنوي يبلغ 600 ألف برميل يوميا. لكن الإنتاج اقترب من 100 ألف برميل يوميا. ولا تصدر ليبيا أي بيانات بخصوص صادرات النفط، لكنها تحتاج إلى 140 ألف برميل يوميا من إنتاجها للمصافي المحلية. وقال حسني بي ان أزمة الميزانية تتفاقم بسبب مطالب بتغطية تكاليف الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية، والتي تتجاوز عشرة مليارات دينار، بعد تدمير أسطول طائرات الركاب وحاويات تخزين الوقود أثناء قتال استمر أكثر من شهر في طرابلس. وأضاف أن الحكومة اضطرت إلى استهلاك المزيد من احتياطات النقد الأجنبي وبدأت في إصدار سندات إسلامية (صكوك) للبنوك المحلية. ولم يتسن الحصول على تعليق من البنك المركزي، نظرا لأن معظم الموظفين يمكثون في بيوتهم منذ أسابيع، كغيرهم في معظم الوزارات. وفر محافظ البنك المركزي إلى مالطا. ولم يصدر البنك سوى بيان مقتضب لوسائل الإعلام المحلية يقول فيه ان الاحتياطات تحسنت بفضل زيادة إنتاج النفط. ولم يكشف البنك عن تفاصيل بعد أن أشار في آخر بيانات للاحتياطيات الأجنبية لوصولها إلى 109 مليارات دولار في نهاية يونيو، انخفاضا من نحو 130 مليار دولار في أغسطس/آب 2013. وقد يساهم ارتفاع فاتورة الواردات أيضا في استنزاف الاحتياطات إذ تحتاج ليبيا إلى استيراد ما قيمته 30 مليار دولار من السلع الغذائية والاستهلاكية نظرا لأنها لا تملك صناعات كبيرة بخلاف النفط. وقال حسني بي «معظم مستودعات المستوردين يتعذر الوصول إليها منذ ما يصل إلى ستة أسابيع بسبب القتال وبعض المشكلات (الاُخرى)». وارتفعت الأسعار مع تعرض المستودعات للنهب، وهو ما أسفر عن نقص في البضائع في بعض المتاجر الكبرى في طرابلس. وقال أحد السكان ان سعر علبة حليب الأطفال يصل حاليا إلى نحو 8.57 دينار (7.03 دولار) إرتفاعا من سبعة دنانير في منتصف يوليو/تموز. ومع إغلاق معظم البنوك لأسباب أمنية صار من الصعب الحصول على العملة الأجنبية. ووصل سعر الدولار إلى 1.60 دينار في السوق السوداء في طرابلس بينما يبلغ السعر الرسمي له نحو 1.25 دينار. ويقدر حسني بي أن المشروعات الخاصة تكبدت خسائر بلغت نحو ملياري دينار، مع تضرر المصانع والمقاهي والمتاجر، وهو ما دفع الشركات الأجنبية القليلة العاملة في ليبيا إلى مغادرة البلاد في ضربة تعصف بآمال الحكومة بإقامة مزيد من الشراكات بين القطاعين العام والخاص. (الدولار يساوي 1.25 دينار ليبي بالسعر الرسمي).
شركة الواحة تستأتف انتاج كميات صغيرة من خام السدر
قال مسؤول نفطي ليبي بارز أمس ان شركة الواحة للنفط استأنفت انتاج خام السدر بكميات صغيرة في احدث علامة على تحسن الانتاج على الرغم من الاضطرابات في البلاد. وسيجري تصدير الخام عن طريق ميناء السدرة أكبر مرفأ لتصدير النفط في ليبيا والذي اعيد فتحه بعد اغلاقه عاما بسبب احتجاجات وأعمال صيانة. وقامت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا بتحميل ناقلتين بخام السدر هذا الشهر، بعد استئناف الصادرات من مرفأ رأس لانوف المجاور والذي تبلغ طاقته حوالي 220 ألف برميل يوميا. والسدرة ورأس لانوف هما الاكبر بين الموانئ الاربعة التي حاصرتها جماعة تسعى الي حكم ذاتي لشرق ليبيا حوالي عام للمطالبة بحصة أكبر من الإيرادات النفطية. وشركة الواحة للنفط التي كانت تصدر قبل الحصار حوالي 320 ألف برميل يوميا هي مشروع مشترك بين المؤسسة الوطنية للنفط وشركات «كونوكو فيليبس» و»ماراثون اُويل» و»هيس» الأمريكية. وقال مسؤول في المؤسسة الوطنية للنفط أمس ان اجمالي إنتاج النفط الليبي ارتفع الي 665 ألف برميل يوميا من 650 ألف برميل في وقت سابق هذا الاُسبوع، لكنه لم يكن لديه رقم محدد للانتاج الحالي للواحة. وحذرت ليبيا مجلس الامن التابع للامم المتحدة امس الاربعاء من ان البلد قد ينزلق الي حرب اهلية شاملة اذا لم يتم نزع سلاح الجماعات المتحاربة.
القدس العربي – رويترز: قد لا يطول أمد انتعاش قطاع النفط الليبي في ظل مواجهة بين جماعات مسلحة تنذر بتقطيع أوصال البلاد بعد ثلاث سنوات من سقوط معمر القذافي. وزاد إنتاج النفط الليبي إلى 650 ألف برميل يوميا، بما يعادل خمسة أمثال مستواه قبل شهرين، في نجاح نادر يحققه الاقتصاد، في وقت تحارب فيه الجماعات المسلحة وبرلمانان للسيطرة على البلاد. وقال القائم بأعمال وزير النفط المستقيل، عمر الشكماك، في مقابلة ان الإنتاج قد يزيد إلى مليون برميل يوميا في وقت لاحق هذا العام، ليقترب من مستوى 1.4 مليون برميل يوميا، الذي سجلته ليبيا قبل اندلاع موجة من الاحتجاجات أصابت القطاع بالشلل في يوليو/تموز 2013. هذا التطور سيعطي دفعة ضرورية للاقتصاد الليبي المتعثر، خاصة بعد أن اضطر البنك المركزي إلى السحب من احتياطات النقد الأجنبي لتلبية احتياجات البلاد، المهددة بالتشظي والتحول إلى دولة فاشلة في ظل صراعات الفصائل والقبائل المختلفة التي تنذر بالتحول إلى حرب أهلية. جاءت الزيادة الأخيرة في الإنتاج النفطي بعد أن نفذت مجموعة من المحتجين، المطالبين بالحكم الذاتي لمنطقتهم، اتفاقا على إعادة فتح موانئ رئيسية في شرق ليبيا مثل السدرة.
غير أن ديرك فانديفال، الخبير في شؤون ليبيا، قال ان زعيم المحتجين المطالبين بالحكم الذاتي إبراهيم الجضران قد يغلق هذه الموانئ مجددا، بعد أن سيطرت جماعة مسلحة أخرى من مدينة مصراتة في غرب البلاد على العاصمة طرابلس. وطالبت هذه الجماعة بعودة المؤتمر الوطني العام الليبي القديم، ورفضت الاعتراف بمجلس النواب الجديد. وتدعم جماعة الإخوان المسلمين بعض مقاتلي مصراتة. وردا على ذلك فإن المطالبين بالحكم الذاتي المؤيدين للفيدرالية قد يسعون إلى بسط نفوذهم على صادرات النفط والاقتصاد برمته. وقال فانديفال، مؤلف كتاب «تاريخ ليبيا الحديثة»، إنه «يوجد دائما احتمال بأن ينتهز أنصار الفيدرالية هذه الفرصة ليعيدوا ترسيخ أنفسهم». وحتى الآن تظل الأعمال القتالية الجديدة بعيدة عن حقول وموانئ النفط الليبية. لكن العنف المتصاعد في مدينة بنغازي، في شرق البلاد على سبيل المثال، لا يبعد سوى مئة كليومتر عن ميناء الزويتينة النفطي. وقد تقوم بعض العناصر الساخطة الاُخرى بإغلاق خطوط الأنابيب المؤدية إلى الحقول الغربية لينقطع التمويل عن المؤتمر الوطني العام. ويقول بعض المحللين إن حراس الأمن المكلفين بحماية المنشآت النفطية من نفس المنطقة نظموا احتجاجات قبل انتخابات يونيو/حزيران لإغلاق حقل الشرارة أو حقل الفيل. وقال أحد تجار النفط ان وجود برلمانين قد يشكل مخاطر قانونية إذا أصدر المؤتمر الوطني العام أوامر للبنك المركزي والمؤسسة الوطنية للنفط. ولا يتمتع مجلس النواب وكبار المسؤولين بأي سلطة في العاصمة بعد أن غادروا إلى طبرق في الشرق فرارا من القتال. وقال التاجر «ستحدث المشكلة لو أن المؤتمر الوطني العام أعطى أوامر للبنك المركزي بتحويل إيرادات النفط… لن يكون الوضع القانوني واضحا للمشترين المحتملين للنفط الليبي».
عجز الميزانية
يقول رجل الأعمال الكبير حسني بي، الذي يرأس واحدة من أكبر الشركات الخاصة في ليبيا، إنه حتى لو استمر تدفق صادرات النفط ستظل البلاد تسجل عجزا تاريخيا في الميزانية يبلغ 70 في المئة، ما لم يرتفع الإنتاج إلى 1.6 مليون برميل يوميا بسعر 100 دولار للبرميل. وكان البرلمان صادق في يونيو/حزيران على ميزانية قيمتها 49 مليار دولار قامت على أساس أن الإنتاج السنوي يبلغ 600 ألف برميل يوميا. لكن الإنتاج اقترب من 100 ألف برميل يوميا. ولا تصدر ليبيا أي بيانات بخصوص صادرات النفط، لكنها تحتاج إلى 140 ألف برميل يوميا من إنتاجها للمصافي المحلية. وقال حسني بي ان أزمة الميزانية تتفاقم بسبب مطالب بتغطية تكاليف الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية، والتي تتجاوز عشرة مليارات دينار، بعد تدمير أسطول طائرات الركاب وحاويات تخزين الوقود أثناء قتال استمر أكثر من شهر في طرابلس. وأضاف أن الحكومة اضطرت إلى استهلاك المزيد من احتياطات النقد الأجنبي وبدأت في إصدار سندات إسلامية (صكوك) للبنوك المحلية. ولم يتسن الحصول على تعليق من البنك المركزي، نظرا لأن معظم الموظفين يمكثون في بيوتهم منذ أسابيع، كغيرهم في معظم الوزارات. وفر محافظ البنك المركزي إلى مالطا. ولم يصدر البنك سوى بيان مقتضب لوسائل الإعلام المحلية يقول فيه ان الاحتياطات تحسنت بفضل زيادة إنتاج النفط. ولم يكشف البنك عن تفاصيل بعد أن أشار في آخر بيانات للاحتياطيات الأجنبية لوصولها إلى 109 مليارات دولار في نهاية يونيو، انخفاضا من نحو 130 مليار دولار في أغسطس/آب 2013. وقد يساهم ارتفاع فاتورة الواردات أيضا في استنزاف الاحتياطات إذ تحتاج ليبيا إلى استيراد ما قيمته 30 مليار دولار من السلع الغذائية والاستهلاكية نظرا لأنها لا تملك صناعات كبيرة بخلاف النفط. وقال حسني بي «معظم مستودعات المستوردين يتعذر الوصول إليها منذ ما يصل إلى ستة أسابيع بسبب القتال وبعض المشكلات (الاُخرى)». وارتفعت الأسعار مع تعرض المستودعات للنهب، وهو ما أسفر عن نقص في البضائع في بعض المتاجر الكبرى في طرابلس. وقال أحد السكان ان سعر علبة حليب الأطفال يصل حاليا إلى نحو 8.57 دينار (7.03 دولار) إرتفاعا من سبعة دنانير في منتصف يوليو/تموز. ومع إغلاق معظم البنوك لأسباب أمنية صار من الصعب الحصول على العملة الأجنبية. ووصل سعر الدولار إلى 1.60 دينار في السوق السوداء في طرابلس بينما يبلغ السعر الرسمي له نحو 1.25 دينار. ويقدر حسني بي أن المشروعات الخاصة تكبدت خسائر بلغت نحو ملياري دينار، مع تضرر المصانع والمقاهي والمتاجر، وهو ما دفع الشركات الأجنبية القليلة العاملة في ليبيا إلى مغادرة البلاد في ضربة تعصف بآمال الحكومة بإقامة مزيد من الشراكات بين القطاعين العام والخاص. (الدولار يساوي 1.25 دينار ليبي بالسعر الرسمي).
شركة الواحة تستأتف انتاج كميات صغيرة من خام السدر
قال مسؤول نفطي ليبي بارز أمس ان شركة الواحة للنفط استأنفت انتاج خام السدر بكميات صغيرة في احدث علامة على تحسن الانتاج على الرغم من الاضطرابات في البلاد. وسيجري تصدير الخام عن طريق ميناء السدرة أكبر مرفأ لتصدير النفط في ليبيا والذي اعيد فتحه بعد اغلاقه عاما بسبب احتجاجات وأعمال صيانة. وقامت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا بتحميل ناقلتين بخام السدر هذا الشهر، بعد استئناف الصادرات من مرفأ رأس لانوف المجاور والذي تبلغ طاقته حوالي 220 ألف برميل يوميا. والسدرة ورأس لانوف هما الاكبر بين الموانئ الاربعة التي حاصرتها جماعة تسعى الي حكم ذاتي لشرق ليبيا حوالي عام للمطالبة بحصة أكبر من الإيرادات النفطية. وشركة الواحة للنفط التي كانت تصدر قبل الحصار حوالي 320 ألف برميل يوميا هي مشروع مشترك بين المؤسسة الوطنية للنفط وشركات «كونوكو فيليبس» و»ماراثون اُويل» و»هيس» الأمريكية. وقال مسؤول في المؤسسة الوطنية للنفط أمس ان اجمالي إنتاج النفط الليبي ارتفع الي 665 ألف برميل يوميا من 650 ألف برميل في وقت سابق هذا الاُسبوع، لكنه لم يكن لديه رقم محدد للانتاج الحالي للواحة. وحذرت ليبيا مجلس الامن التابع للامم المتحدة امس الاربعاء من ان البلد قد ينزلق الي حرب اهلية شاملة اذا لم يتم نزع سلاح الجماعات المتحاربة.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
مواضيع مماثلة
» وضع خطة لإعادة تنظيم القطاع النفطي
» توظيف 157 شخص من ذوي الإحتياجات الخاصة في القطاع النفطي
» 4 قتلى في اشتباكات تنظيم الدولة بموقع الشعلة النفطي
» مصرف ليبيا المركزي يناقش أهم مستجدات القطاع المصرفي
» ليبيا تؤكد ان سيف القذافي سيحاكم في ليبيا ما يهدد بمواجهة مع
» توظيف 157 شخص من ذوي الإحتياجات الخاصة في القطاع النفطي
» 4 قتلى في اشتباكات تنظيم الدولة بموقع الشعلة النفطي
» مصرف ليبيا المركزي يناقش أهم مستجدات القطاع المصرفي
» ليبيا تؤكد ان سيف القذافي سيحاكم في ليبيا ما يهدد بمواجهة مع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR