تم التعرف علي هوية إحدى الشبيحات اللواتي كانت تحملنا السلاح

تم التعرف علي هوية إحدى الشبيحات اللواتي كانت تحملنا السلاح في سيارة الإسعاف وارتكابهن جريمة حرب , وهي مديحة التواتي المعروف باسم غيداء .تعود أصولها الي مدينة ترهونة
.علي الصعيد الاجتماعي تبرأ منها والدها علنا في المدة القريبة الماضية.

سيرتها الذاتية :
عملت في فريق العمل الثوري بنظام السابق قلم متابعة .
ثم عملت بمكتب دراسات وأبحاث الكتاب الأخضر مع المدعو موسى إبراهيم المطلوب دوليا .
ثم عملت كمدونة تحت اشراف لجنة المتابعة بفريق العمل الثور ( احد مكاتب التابعة لإبراهيم علي القدافي )
ثم عملت مخبرة مع فريق العمل الثورة ضد المدونين والصحفيين وورطت عدد منهم في قضايا ضدهم ووشت بهم .
تقابلت مع القدافي في سنة 2009-2010 حين رفضت الصحفية الشريفة الفسي اللقاء به
أخيرا عملت أثناء الثورة مع التهامي خالد في إحدى المكاتب وحيث وشت بعدد من النشطاء والمدونين بداية الثورة بتعاون مع هالة المصراتي . .
عملت كمخبرة لغرفة عمليات ثوار ليبيا ضد النشطاء والمدونين .
عملت كمخبرة لدروع الوسطى ضد النشطاء والمدونين
عملت كمخبرة لمجلس المحلي طرابلس ضد النشطاء .
والآن تعمل شبيحه لملشيات تنظيم فجر ليبيا الارهابي وتقوم بتحريض ضد النشطاء والصحفيين والمدونين .
كانت سببا في اختطاف عبدالمعز بانون واغتيال محمد السويسي بعد التحريض عليهما والتحريض ضد عدد كبير من النشطاء .

وارتكبت احد اخطر الجرائم وهي حملها للسلاح في سيارة الإسعاف الامر الذي تعاقب عليه كل القوانين والأعراف , فيما يدل هدا ان التنظيم يستخدم سيارات الاسعاف لارتكاب جرائم المدنيين .

اخرب بيتها شكلها مجرمة \امعاك امعاك احذاك احذاك