إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
التهريب خطر يواجه الجغبوب والحكومة شاهد على ذلك
صفحة 1 من اصل 1
التهريب خطر يواجه الجغبوب والحكومة شاهد على ذلك
التهريب خطر يواجه الجغبوب والحكومة شاهد على ذلك
أبدى أهالي واحة الجغبوب استيائهم من كثرة الخروقات الأمنية في المنطقة وعدم استقرار المؤسسات والمكاتب الإدارية، وذلك نتيجة الاستيلاء عليها، والعبث بها من قبل المهربين.
وقال أهالي المنطقة “أصبحت الجغبوب أرضاً خصبةً لبعض الأشخاص الذين لا يريدون الاستقرار لليبيا، حيث طمع فيها القاصي والداني وأصبحت مرتعاً للفساد والظواهر السلبية الأخرى، بعد أن كان الناس في الماضي يتوافدون إليها من أجل حفظ القرآن وتفسيره”.
وأضافوا أن الجغبوب الآن لا يأتي إليها إلا من أراد العمل بوباء التهريب والممنوعات والتجارة بالبشر، وغير ذلك من الأعمال الممنوعة.
وأشتكي الأهالي ما ترتب عن هذه الأعمال في المنطقة من كثرة المشاكل وكثرة الفتن والنفاق الاجتماعي، وهذه الصفات كانت في الماضي غريبة عن هذه الواحة الهادئة، بحسب قول سكانها.
وتساءل أهالي الجغبوب إلى متي يستمر الحال في الجغبوب على هذا النحو بعد أن اصبحت بؤرة لتهريب، مؤكدين على أن الدولة هي من تساعد على فعل ذلك وبشكل واضح ومنسق لأن الجغبوب لا يوجد بها مصانع للتبغ ولا يوجد بها ميناء يستقبل بضائع مستوردة ولا يوجد بها معبر حدودي معتمد إذ أن الدخان يتدفق عن طريق ميناء بنغازي ومن ثم تنقل عبر شاحنات ثم عبر طريق الساحل الشرقي ومن ثم يتم تفتيشها من قبل البوابات يقوم السائق بإظهار الفواتير التي تكون مختومة من الميناء ومتجهة إلى المعبر الحدودي في الجغبوب مع جمهورية مصر العربية (الوهمي) هذا دليل على أن الدولة هي المساعد الأكبر في عدم استقرار البلاد.
ولفت أحد سكان الجغبوب أن استغلال الواحة من قبل المهربين أثر سلبا على بعض الشباب الذين في سن المراهقة، وذلك بعدم إكمال دراستهم ولجوئهم إلي التهريب لكسب المال بشكل كبير وأسرع.
وأضاف أن منطقة الجغبوب تعتبر معبر صحراوي لايوجد عليه رقابة من قبل الدولة الليبية، إذ يشهد تدفق كبير للهجرة الغير شرعية القادمة من الحدود المصرية، منوها إلى أن رئاسة الأركان بالجيش قد كلفت في وقت سابق بعض الكتائب المنطوية تحتها لحماية الحدود وهي محملة بالعدة والعتاد وللأسف الشديد لم يصمدوا إلا شهور قليلة وذلك جراء القوى التي تواجههم في قلب الصحراء من قبل المتاجرين في هذه الهجرة.
“لماذا لا تستمر الحكومة في بسط السيطرة علي الحدود الشرقية للبلاد حتى نقف وقفة يدا واحدة ننسي ونتناسى هذه الصراعات والمشاكل الداخلية للنهوض بليبيا والجغبوب بمؤسساتها وكفاءاتها إلى سابق عهدها حتى يعم الأمن والأمان إلي الواحة وتعود لنشر العلم والتعلم كما أردها مؤسسها الإمام محمد بن علي السنوسي” يتساءل أهالي الجغبوب .
أبدى أهالي واحة الجغبوب استيائهم من كثرة الخروقات الأمنية في المنطقة وعدم استقرار المؤسسات والمكاتب الإدارية، وذلك نتيجة الاستيلاء عليها، والعبث بها من قبل المهربين.
وقال أهالي المنطقة “أصبحت الجغبوب أرضاً خصبةً لبعض الأشخاص الذين لا يريدون الاستقرار لليبيا، حيث طمع فيها القاصي والداني وأصبحت مرتعاً للفساد والظواهر السلبية الأخرى، بعد أن كان الناس في الماضي يتوافدون إليها من أجل حفظ القرآن وتفسيره”.
وأضافوا أن الجغبوب الآن لا يأتي إليها إلا من أراد العمل بوباء التهريب والممنوعات والتجارة بالبشر، وغير ذلك من الأعمال الممنوعة.
وأشتكي الأهالي ما ترتب عن هذه الأعمال في المنطقة من كثرة المشاكل وكثرة الفتن والنفاق الاجتماعي، وهذه الصفات كانت في الماضي غريبة عن هذه الواحة الهادئة، بحسب قول سكانها.
وتساءل أهالي الجغبوب إلى متي يستمر الحال في الجغبوب على هذا النحو بعد أن اصبحت بؤرة لتهريب، مؤكدين على أن الدولة هي من تساعد على فعل ذلك وبشكل واضح ومنسق لأن الجغبوب لا يوجد بها مصانع للتبغ ولا يوجد بها ميناء يستقبل بضائع مستوردة ولا يوجد بها معبر حدودي معتمد إذ أن الدخان يتدفق عن طريق ميناء بنغازي ومن ثم تنقل عبر شاحنات ثم عبر طريق الساحل الشرقي ومن ثم يتم تفتيشها من قبل البوابات يقوم السائق بإظهار الفواتير التي تكون مختومة من الميناء ومتجهة إلى المعبر الحدودي في الجغبوب مع جمهورية مصر العربية (الوهمي) هذا دليل على أن الدولة هي المساعد الأكبر في عدم استقرار البلاد.
ولفت أحد سكان الجغبوب أن استغلال الواحة من قبل المهربين أثر سلبا على بعض الشباب الذين في سن المراهقة، وذلك بعدم إكمال دراستهم ولجوئهم إلي التهريب لكسب المال بشكل كبير وأسرع.
وأضاف أن منطقة الجغبوب تعتبر معبر صحراوي لايوجد عليه رقابة من قبل الدولة الليبية، إذ يشهد تدفق كبير للهجرة الغير شرعية القادمة من الحدود المصرية، منوها إلى أن رئاسة الأركان بالجيش قد كلفت في وقت سابق بعض الكتائب المنطوية تحتها لحماية الحدود وهي محملة بالعدة والعتاد وللأسف الشديد لم يصمدوا إلا شهور قليلة وذلك جراء القوى التي تواجههم في قلب الصحراء من قبل المتاجرين في هذه الهجرة.
“لماذا لا تستمر الحكومة في بسط السيطرة علي الحدود الشرقية للبلاد حتى نقف وقفة يدا واحدة ننسي ونتناسى هذه الصراعات والمشاكل الداخلية للنهوض بليبيا والجغبوب بمؤسساتها وكفاءاتها إلى سابق عهدها حتى يعم الأمن والأمان إلي الواحة وتعود لنشر العلم والتعلم كما أردها مؤسسها الإمام محمد بن علي السنوسي” يتساءل أهالي الجغبوب .
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
مواضيع مماثلة
» احتلال الجغبوب
» القبض على ( 87 ) مهاجرا غير شرعي في الجغبوب .
» منطقة الجغبوب الصحراوية ....
» العلاج بحمامات الرمل فى الجغبوب
» التهريب اقفلو هذا الباب
» القبض على ( 87 ) مهاجرا غير شرعي في الجغبوب .
» منطقة الجغبوب الصحراوية ....
» العلاج بحمامات الرمل فى الجغبوب
» التهريب اقفلو هذا الباب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR