تعرف على أولي قرارات حكومة الوفاق الوطني ..برئاسة فايز السراج

من طرف **عبدالحفيظ عوض ربيع** 2015-12-20, 7:53 am

تعرف على أولي قرارات حكومة الوفاق الوطني ..برئاسة فايز السراج

2015-12-19
كشف عضو مجلس النواب الليبي ، يونس فنوش ، أولي قرارت حكومة الوفاق الوطني المنبثقة عن الاتفاق السياسي الذي ترعاه بعثة الأمم المتحدة بليبيا.
ونشر فنوس في تدوينه على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك ،مجموعة من القرارات التي قال بانها بحسب تسريبات من شخصيات مقربة من رئيس حكومة الوفاق الوطني فائز السراج يعتزم أقرارها.
وقال فنوش بحسب تسريبات من أشخاص مقربين لحكومة فايز السراج،حيث صرّح لأعضاء حكومته بحوصلة ، أولي قرارت حكومة الوفاق الوطني التي سيعمل على تنفيذها
وبحسب فنوش فأن أولي القرارات المزمع أقرارها من رئيس الحكومة فايز السراج
أولا. قرار بمنع حمل السلاح وأستحواذه الا بترخيص وللأشخاص المكلفين بالاجهزة الأمنية
ثانيا. قرار يقضي بجمع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة من حامليها بما فيها أسلحة الصيد (( الخرطوش ))
ثالثا . قرار بتجريم حمل السلاح خارج المؤسسات العسكرية والامنية
رابعا . قرار بتكليف أجهزة الأمن ورجال المباحث بالتحري وضبط كل من يحوز أي نوع من الأسلحة المشار أليها ولم يقوم بتسليمها وأعطائهم صلاحيات كاملة في ذلك بما فيها أستعمال القوة
خامسا . قرار بتوحيد الجيش الليبي وتشكيل قوة خاصة لمحاربة ما يسمى بالدولة الاسلامية
سادسا.قرار بأبقاء الفريق خليفه حفتر قائدا عاما للقوات المسلحة حتى نهاية تحرير الدولة الليبية من الأرهاب
سابعا .قرار بتفعيل القضاء وأستقلاليته وفتح مراكز الشرطة في كل مناطق الدولة ودعمها ماديا وبكل المقومات الضرورية
ثامنا . قرار بأعادة السجناء الذين تم إخراجهم من السجون في كل مدن ليبيا ، سواء الهاربون أو من فتحت لهم أبواب السجون لآستكمال قضاياهم عبر القضاء
تاسعا .قرار بمحاسبة كل من أستغل الفراغ بالدولة في التعدي على أملاك الدوله والمواطنين بقوة السلاح وأعادة الأملاك الى أصحابها ومعاقبة المعتدين وتغريمهم
عاشرا . قرار بضبط ومعاقبة أي رجل عسكري أو شرطي أو أمني أستغل منصبه في فترة الفراغ وأعتدى على المواطنين أو سلب منهم ممتلكاتهم
هذا وأكد فنوش أن هناك قرارت أخرى تمس حياة المواطن المعيشية وحاجاته الأساسيه والمهجرين والمفقودين والأسرى بالسجون وكذلك لمن قتلوا نتيجة الأشتباكات بين كل الاطراف بأستثناء من قتل في صفوف ما يسمى الدولة الاسلامية (داعش)