إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
أعظم قاتلة مأجورة لدى الموساد
صفحة 1 من اصل 1
أعظم قاتلة مأجورة لدى الموساد
استغلتها إسرائيل لكي تطيح بالعقول المدبرة لمذبحة 1972 الأوليمبية. فيما يلي مقتطفات من الكتاب الجديد الذي يعرض تفاصيل الانتقام وعواقبه غير المقصودة.
كتاب “سيلفيا رافائيل: حياة وموت جاسوسة الموساد” هي قصة عميلة موساد متفانية شابة، كما روى موتي كفير، الرجل الذي دربها، ورام أورين، وهو صحفي وكاتب. يعتمدان فيه على أبحاث ومقابلات موسعة، ويروون فيه قصة صعود رافائيل إلى مكانة بارزة داخل الموساد وعملها الاستخباراتي في محاولتها لتحديد موقع علي حسن سلامة زعيم منظمة أيلول الأسود الفلسطينية والعقل المدبر وراء مقتل 11 رياضيًّا إسرائيليًّا في دورة ميونيخ الأولمبية عام 1972. أدى عدم تحديد نقطة الالتقاء من قبل فريقها في نهاية المطاف إلى القبض عليها وسجنها بتهمة القتل والتجسس.
مقتطفات من الكتاب بإذن من مطبعة جامعة كنتاكي
في السادس من سبتمبر 1972، و عند الساعة 4:30 صباحًا، وبعد جمع الأسلحة والذخيرة، قفز ثمانية إرهابيين من فوق السياج المحيط بالقرية الأوليمبية، اقتحموا مقر البعثة الإسرائيلية، وبعد مقتل اثنين من الرياضيين، أخذوا الرياضيين التسعة المتبقين كرهائن.
وصل علي سلامة وأبو داود أيضًا إلى القرية الأولمبية لمراقبة الهجوم من خارج السور. عندما سمعوا إطلاق النار، أدركوا أن العملية كانت على قدم وساق وأنه حان وقت الهروب. وصلوا إلى سيارة كانت بانتظارهم في مكان قريب وانتقلوا على الفور إلى المطار.
كانت لديهم حجوزات على رحلة الخطوط الإيطالية إلى روما. بعد تقديم جوازات سفر مزورة في مكتب تسجيل الوصول، أصبحوا في طريقهم إلى روما. ومن هناك طار علي سلامة إلى بيروت وواصل أبو داود إلى بلغراد ومن ثم وارسو، حيث اختبأ هناك لبضعة سنوات قبل أن يستقر أخيرًا في الأردن.
تمّ استدعاء قوات الأمن الألمانية إلى القرية فورًا بعد سماع الطلقات النارية الأولى، ولكن عند وصولهم لم يفهموا بالضبط ما الذي يحدث. كان تقييمهم للوضع أن أي محاولة للتغلب على المهاجمين كانت ستعرض حياة الرهائن الإسرائيليين للخطر. وحتى يجدون حلًّا مناسبًا، فقد بدأوا بالتفاوض مع الخاطفين. مدير الموساد تسفي زامير، الذي تمّ نقله على وجه السرعة إلى ميونيخ، تقدم المشاركين في المفاوضات بين الألمان والإرهابيين. كان لديه خلفية عسكرية واسعة (كرئيس للقيادة الجنوبية)، ولكن ليس لديه خبرة في مفاوضات الرهائن. أوضح الألمان بشكل لا لبس فيه أنهم لا يحتاجون أي مساعدة خارجية في عملية التفاوض واكتفى زامير بمراقبة الأحداث من بعيد، وما رآه كان غير مرض تمامًا.
في سياق المفاوضات، عرض الألمان وضع طائرة في واحدة من قواعد سلاح الجو الألماني تحت تصرف الخاطفين، الأمر الذي سيوصلهم إلى أي مكان يريدون الذهاب إليه. في الواقع، إن الطائرة لن تقلع إلى أي مكان، كانت هذه خدعة من المفترض أن تساعد في إنقاذ الرهائن.
قبلَ الخاطفين العرض، ولكن في لحظة نزولهم من الحافلة مع الرهائن واتجاههم نحو الطائرة، افتتح الألمان النار عليهم. استشاط الإرهابيون غضبًا وفتحوا النار على الرهائن. في عملية تبادل إطلاق النار مع الألمان، قتل خمسة إرهابيين وألقي القبض على من تبقى على قيد الحياة وتم التحقيق معهم.
عندما وصلَ علي سلامة إلى مقر منظمة أيلول الأسود في بيروت، وجد أتباعه في حالة غاضب. أخبره رجاله عن معركة الأسلحة النارية بين قوات الأمن الإلمانية والإرهابيين، فابتسم علي بارتياح وقال إنه لم يضع أهمية كبيرة على حقيقة أنّ الرهائن قد قتلوا وأنه لن يكون هناك تبادل للأسرى مع إسرائيل. كان أكثر شيء يهمه هو جذب وسائل إعلام واسعة للحدث، الذي اعتقد أنه سيركز الاهتمام العالمي على النضال الفلسطيني. وقد تحققت أمنيته.
في وقت متأخر من تلك الليلة، في حين كان سكان مخيمات اللاجئين ما زالوا يحتفلون بمقتل الرياضيين الإسرائيليين، عقد عرفات جلسة القيادة العليا لفتح، وأشاد بعلي أمام الحاضرين. وبعدها صرخوا، “كلنا أيلول الأسود!”، بينما عانق عرفات علي بفرح وكرر مرارًا وتكرارًا، “أنت ابني، أنت ابني”.
عاد علي إلى مكتبه ينتابه شعور عارم بالفخر ومشتاق إلى ضرب الحديد وهو ساخن. وقد امتلأ دماغه بأفكار لهجمات إرهابية إضافية.
على شاشة التلفزيون في شقتها الصغيرة في باريس، تابعت سيلفيا بعناية تسلسل الأحداث في ميونيخ. تلك المشاهد المروعة أدخلت الرعب إلى قلبها: إرهابيون ملثمون على شرفة مقرّ الرياضيين الإسرائيليين يفاوضون ضباط الأمن الألماني.
الرهائن مع خاطفيهم يصلون إلى القاعدة الجوية العسكرية؛ نزولهم من على الحافلة والبدء بالتوجه نحو الطائرة تحت تهديد رشاشات الإرهابيين … فجأة القوات الألمانية التي تحيط بالقاعدة تفتح النار. طائرة واحدة تتصاعد منها ألسنة اللهب. بعض الأضواء تنطفئ نتيجة لإطلاق النار. لبضع لحظات، إطلاق النار فقط من الإرهابيين بينما يمكن مشاهدة أسلحة الألمان. ثم، صمت و من ثم مذيع يظهر على الشاشة ويقول إن البث من ألمانيا قد انقطع وأنه لا يعرف متى سوف يستأنف.
سيلفيا لم تستطع تصديق ما كانت تشاهد. الهجمات الإرهابية في إسرائيل والخارج تتضاعف بمعدل سريع، ولكن هذه هي المرة الأولى التي أظهر المهاجمين هذه الدرجة من الجرأة. لم يترددوا في شن هجوم في مناسبة رياضية دولية عالية المستوى و قاموا بأخذ رياضيين إسرائيليين رهائن. سيلفيا سألت نفسها أين كان حراس الأمن الإسرائيليين والألمان عندما اقتحم الإرهابيون القرية الأولمبية؟ إنها لم تعرف إذا كان أفراد الأمن الإسرائيلي حاولوا وقف الإرهابيين وهم في طريقهم إلى قاعدة سلاح الجو. كان لديها الكثير من الأسئلة، ولم يقم البث التلفزيوني بالإجابة على أي منها.
في صباح اليوم التالي، نهضت باكرًا وخرجت لشراء الصحف الإنجليزية. قرأت برعب عن مقتل المتسابقين الإسرائيليين نتيجة الهجوم الألماني على الخاطفين. ذكّرها ذلك بالمذبحة التي ارتكبها النازيون ضد أقاربها في أوكرانيا. الآن حدث هذا الشيء مرة أخرى: قتل أبرياء لمجرد أنهم يهود.
وجاء في عنوان رئيس جانبيّ في صحيفة هيرالد تريبيون، أنّ أيلول الأسود، برئاسة علي سلامة، تبنت العملية. قامت الصحيفة بالحديث عن أنشطة المنظمة بشكل موسع وقدمت السيرة الذاتية لزعيمها، الذي وصفته بأنّه “إرهابي ذو عزيمة وخبرة كبيرتين وأنه لا يخاف من الموت”.
استمرّت سيلفيا بقراءة مقالات في صحف أخرى كلها تركت أثرًا حزينًا في داخلها. وقالت إنها شاهدت في مخيلتها إسرائيل في حالة حزن عميق. يجب أن تكون القيادة العليا للموساد عقدت اجتماعات طارئة في جو يشوبه التوتر واليقظة المتزايدة.
كتاب “سيلفيا رافائيل: حياة وموت جاسوسة الموساد” هي قصة عميلة موساد متفانية شابة، كما روى موتي كفير، الرجل الذي دربها، ورام أورين، وهو صحفي وكاتب. يعتمدان فيه على أبحاث ومقابلات موسعة، ويروون فيه قصة صعود رافائيل إلى مكانة بارزة داخل الموساد وعملها الاستخباراتي في محاولتها لتحديد موقع علي حسن سلامة زعيم منظمة أيلول الأسود الفلسطينية والعقل المدبر وراء مقتل 11 رياضيًّا إسرائيليًّا في دورة ميونيخ الأولمبية عام 1972. أدى عدم تحديد نقطة الالتقاء من قبل فريقها في نهاية المطاف إلى القبض عليها وسجنها بتهمة القتل والتجسس.
مقتطفات من الكتاب بإذن من مطبعة جامعة كنتاكي
في السادس من سبتمبر 1972، و عند الساعة 4:30 صباحًا، وبعد جمع الأسلحة والذخيرة، قفز ثمانية إرهابيين من فوق السياج المحيط بالقرية الأوليمبية، اقتحموا مقر البعثة الإسرائيلية، وبعد مقتل اثنين من الرياضيين، أخذوا الرياضيين التسعة المتبقين كرهائن.
وصل علي سلامة وأبو داود أيضًا إلى القرية الأولمبية لمراقبة الهجوم من خارج السور. عندما سمعوا إطلاق النار، أدركوا أن العملية كانت على قدم وساق وأنه حان وقت الهروب. وصلوا إلى سيارة كانت بانتظارهم في مكان قريب وانتقلوا على الفور إلى المطار.
كانت لديهم حجوزات على رحلة الخطوط الإيطالية إلى روما. بعد تقديم جوازات سفر مزورة في مكتب تسجيل الوصول، أصبحوا في طريقهم إلى روما. ومن هناك طار علي سلامة إلى بيروت وواصل أبو داود إلى بلغراد ومن ثم وارسو، حيث اختبأ هناك لبضعة سنوات قبل أن يستقر أخيرًا في الأردن.
تمّ استدعاء قوات الأمن الألمانية إلى القرية فورًا بعد سماع الطلقات النارية الأولى، ولكن عند وصولهم لم يفهموا بالضبط ما الذي يحدث. كان تقييمهم للوضع أن أي محاولة للتغلب على المهاجمين كانت ستعرض حياة الرهائن الإسرائيليين للخطر. وحتى يجدون حلًّا مناسبًا، فقد بدأوا بالتفاوض مع الخاطفين. مدير الموساد تسفي زامير، الذي تمّ نقله على وجه السرعة إلى ميونيخ، تقدم المشاركين في المفاوضات بين الألمان والإرهابيين. كان لديه خلفية عسكرية واسعة (كرئيس للقيادة الجنوبية)، ولكن ليس لديه خبرة في مفاوضات الرهائن. أوضح الألمان بشكل لا لبس فيه أنهم لا يحتاجون أي مساعدة خارجية في عملية التفاوض واكتفى زامير بمراقبة الأحداث من بعيد، وما رآه كان غير مرض تمامًا.
في سياق المفاوضات، عرض الألمان وضع طائرة في واحدة من قواعد سلاح الجو الألماني تحت تصرف الخاطفين، الأمر الذي سيوصلهم إلى أي مكان يريدون الذهاب إليه. في الواقع، إن الطائرة لن تقلع إلى أي مكان، كانت هذه خدعة من المفترض أن تساعد في إنقاذ الرهائن.
قبلَ الخاطفين العرض، ولكن في لحظة نزولهم من الحافلة مع الرهائن واتجاههم نحو الطائرة، افتتح الألمان النار عليهم. استشاط الإرهابيون غضبًا وفتحوا النار على الرهائن. في عملية تبادل إطلاق النار مع الألمان، قتل خمسة إرهابيين وألقي القبض على من تبقى على قيد الحياة وتم التحقيق معهم.
عندما وصلَ علي سلامة إلى مقر منظمة أيلول الأسود في بيروت، وجد أتباعه في حالة غاضب. أخبره رجاله عن معركة الأسلحة النارية بين قوات الأمن الإلمانية والإرهابيين، فابتسم علي بارتياح وقال إنه لم يضع أهمية كبيرة على حقيقة أنّ الرهائن قد قتلوا وأنه لن يكون هناك تبادل للأسرى مع إسرائيل. كان أكثر شيء يهمه هو جذب وسائل إعلام واسعة للحدث، الذي اعتقد أنه سيركز الاهتمام العالمي على النضال الفلسطيني. وقد تحققت أمنيته.
في وقت متأخر من تلك الليلة، في حين كان سكان مخيمات اللاجئين ما زالوا يحتفلون بمقتل الرياضيين الإسرائيليين، عقد عرفات جلسة القيادة العليا لفتح، وأشاد بعلي أمام الحاضرين. وبعدها صرخوا، “كلنا أيلول الأسود!”، بينما عانق عرفات علي بفرح وكرر مرارًا وتكرارًا، “أنت ابني، أنت ابني”.
عاد علي إلى مكتبه ينتابه شعور عارم بالفخر ومشتاق إلى ضرب الحديد وهو ساخن. وقد امتلأ دماغه بأفكار لهجمات إرهابية إضافية.
على شاشة التلفزيون في شقتها الصغيرة في باريس، تابعت سيلفيا بعناية تسلسل الأحداث في ميونيخ. تلك المشاهد المروعة أدخلت الرعب إلى قلبها: إرهابيون ملثمون على شرفة مقرّ الرياضيين الإسرائيليين يفاوضون ضباط الأمن الألماني.
الرهائن مع خاطفيهم يصلون إلى القاعدة الجوية العسكرية؛ نزولهم من على الحافلة والبدء بالتوجه نحو الطائرة تحت تهديد رشاشات الإرهابيين … فجأة القوات الألمانية التي تحيط بالقاعدة تفتح النار. طائرة واحدة تتصاعد منها ألسنة اللهب. بعض الأضواء تنطفئ نتيجة لإطلاق النار. لبضع لحظات، إطلاق النار فقط من الإرهابيين بينما يمكن مشاهدة أسلحة الألمان. ثم، صمت و من ثم مذيع يظهر على الشاشة ويقول إن البث من ألمانيا قد انقطع وأنه لا يعرف متى سوف يستأنف.
سيلفيا لم تستطع تصديق ما كانت تشاهد. الهجمات الإرهابية في إسرائيل والخارج تتضاعف بمعدل سريع، ولكن هذه هي المرة الأولى التي أظهر المهاجمين هذه الدرجة من الجرأة. لم يترددوا في شن هجوم في مناسبة رياضية دولية عالية المستوى و قاموا بأخذ رياضيين إسرائيليين رهائن. سيلفيا سألت نفسها أين كان حراس الأمن الإسرائيليين والألمان عندما اقتحم الإرهابيون القرية الأولمبية؟ إنها لم تعرف إذا كان أفراد الأمن الإسرائيلي حاولوا وقف الإرهابيين وهم في طريقهم إلى قاعدة سلاح الجو. كان لديها الكثير من الأسئلة، ولم يقم البث التلفزيوني بالإجابة على أي منها.
في صباح اليوم التالي، نهضت باكرًا وخرجت لشراء الصحف الإنجليزية. قرأت برعب عن مقتل المتسابقين الإسرائيليين نتيجة الهجوم الألماني على الخاطفين. ذكّرها ذلك بالمذبحة التي ارتكبها النازيون ضد أقاربها في أوكرانيا. الآن حدث هذا الشيء مرة أخرى: قتل أبرياء لمجرد أنهم يهود.
وجاء في عنوان رئيس جانبيّ في صحيفة هيرالد تريبيون، أنّ أيلول الأسود، برئاسة علي سلامة، تبنت العملية. قامت الصحيفة بالحديث عن أنشطة المنظمة بشكل موسع وقدمت السيرة الذاتية لزعيمها، الذي وصفته بأنّه “إرهابي ذو عزيمة وخبرة كبيرتين وأنه لا يخاف من الموت”.
استمرّت سيلفيا بقراءة مقالات في صحف أخرى كلها تركت أثرًا حزينًا في داخلها. وقالت إنها شاهدت في مخيلتها إسرائيل في حالة حزن عميق. يجب أن تكون القيادة العليا للموساد عقدت اجتماعات طارئة في جو يشوبه التوتر واليقظة المتزايدة.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» الموساد القصة الكامله
» إغتيال المبحوح... دبي تقهر الموساد
» قائد شرطة دبي يؤكد تلقيه تهديدات من الموساد
» نتنياهو يبحث تمديد ولاية داغان في رئاسة "الموساد"
» المجلس الانتقالي يكافيء المجرم عبدالله الهيشي عميل الموساد
» إغتيال المبحوح... دبي تقهر الموساد
» قائد شرطة دبي يؤكد تلقيه تهديدات من الموساد
» نتنياهو يبحث تمديد ولاية داغان في رئاسة "الموساد"
» المجلس الانتقالي يكافيء المجرم عبدالله الهيشي عميل الموساد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR