إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
دولة عربية هي أصل انتقالها من البرية للمنازل.. دراسة جديدة تخبرنا بالقصة الطويلة لاستئناس
صفحة 1 من اصل 1
دولة عربية هي أصل انتقالها من البرية للمنازل.. دراسة جديدة تخبرنا بالقصة الطويلة لاستئناس
هل فكَّرت يوماً في معرفة كيف انتقلت القطط البرية إلى منازلنا وأصبحت جزءاً من حياة الكثيرين ممن يعشقون اقتناءها وتربيتها؟
لهذا التحوّل قصة لا يعرفها أحد، كشفها تحليل شامل للحمض النووي لقطط قديمة، تمكّن من خلالها الباحثون من التوصل إلى كيفية قدوم القطط أول مرةٍ للعيش مع البشر، وانتشارها الواسع حول العالم كرفقاءٍ لهم.
ووفق ما ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية، فإن الباحثين اعتمدوا على البيانات الجينية للقطط المصرية المُحنَّطة والرفات الموجودة في قبور الفايكنيغ ومواقع العصر الحجري، حيث استخرجوا الحمض من عظام وأسنان وشعر وجلد أكثر من 200 قط ميت منذ زمنٍ بعيد في الشرق الأدنى وإفريقيا وأوروبا.
وأظهرت المادة أن كل القطط الأليفة اليوم، تنحدر من القط البري الإفريقي، وهو سلالةٌ وُجِدَت في شمال إفريقيا والشرق الأدنى.
وبعد التوصُّل إلى جذورِ علاقتنا بالقطط، وجد العلماء أن ترويض هذا الكائن قد ظهر عندما بدأ مزارعو الشرق الأدنى في تخزين الحبوب منذ 9000 سنة.
تلك كانت اللحظة التي تغير فيها كل شيء.
ويقول تيري غرينج، الباحث البارز بفريق جامعة باريس ديديرو الفرنسية: "ظهر تخزين الحبوب في القرى مع اختراع الزراعة. ومن ثم جذبت الحبوب القوارض، فجذبت القوارض القطط".
وبمجرد أن أثبتت القطط قدرتها على إبادة القوارض، بدأت علاقتها مع البشر بالازدهار.
وتشير المزيد من عينات الحمض النووي إلى أن المزارعين الذين هاجروا إلى أوروبا اصطحبوا قططهم معهم، بحسب الرفات التي وُجِدَت في بلغاريا ورومانيا، والتي يصل عمرها إلى 6000 سنة.
ولكن بحسب وصف العلماء في مجلة Nature Ecology and Evolution البريطانية، فإن المزيد من القطط قد أتت في موجةٍ ثانية من الترويض، وأصلها من مصر.
وكانت القطط الإفريقية هي السائدة ضمن القطط المُحنَّطة التي وُجِدَت في مصر، وانتشر نفس النوع في أوروبا أثناء العصر الروماني، إذ كانت لوقتٍ طويل أكثر انتشاراً من تلك التي أتت من الشرق الأدنى.
وجاء الحمض النووي لقط واحد فقط من ميناء برنيس على البحر الأحمر، الذي استخدمه الرومان في التجارة منذ 2000 سنة. وحمل الفايكينغ أيضاً القطط على مراكبهم، للسيطرة على القوارض المختبئة في أثناء رحلاتهم.
وقال غرينج: "عندما تركب البحر، تعتمد بشكلٍ كليٍّ على الطعام الموجود معك. ويكون لديك أيضاً حبال ومواد عضوية أخرى".
وأضاف: "إن دمَّرَت القوارض كل هذا، فهذه مصيبة".
لهذا التحوّل قصة لا يعرفها أحد، كشفها تحليل شامل للحمض النووي لقطط قديمة، تمكّن من خلالها الباحثون من التوصل إلى كيفية قدوم القطط أول مرةٍ للعيش مع البشر، وانتشارها الواسع حول العالم كرفقاءٍ لهم.
ووفق ما ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية، فإن الباحثين اعتمدوا على البيانات الجينية للقطط المصرية المُحنَّطة والرفات الموجودة في قبور الفايكنيغ ومواقع العصر الحجري، حيث استخرجوا الحمض من عظام وأسنان وشعر وجلد أكثر من 200 قط ميت منذ زمنٍ بعيد في الشرق الأدنى وإفريقيا وأوروبا.
وأظهرت المادة أن كل القطط الأليفة اليوم، تنحدر من القط البري الإفريقي، وهو سلالةٌ وُجِدَت في شمال إفريقيا والشرق الأدنى.
وبعد التوصُّل إلى جذورِ علاقتنا بالقطط، وجد العلماء أن ترويض هذا الكائن قد ظهر عندما بدأ مزارعو الشرق الأدنى في تخزين الحبوب منذ 9000 سنة.
تلك كانت اللحظة التي تغير فيها كل شيء.
ويقول تيري غرينج، الباحث البارز بفريق جامعة باريس ديديرو الفرنسية: "ظهر تخزين الحبوب في القرى مع اختراع الزراعة. ومن ثم جذبت الحبوب القوارض، فجذبت القوارض القطط".
وبمجرد أن أثبتت القطط قدرتها على إبادة القوارض، بدأت علاقتها مع البشر بالازدهار.
وتشير المزيد من عينات الحمض النووي إلى أن المزارعين الذين هاجروا إلى أوروبا اصطحبوا قططهم معهم، بحسب الرفات التي وُجِدَت في بلغاريا ورومانيا، والتي يصل عمرها إلى 6000 سنة.
ولكن بحسب وصف العلماء في مجلة Nature Ecology and Evolution البريطانية، فإن المزيد من القطط قد أتت في موجةٍ ثانية من الترويض، وأصلها من مصر.
وكانت القطط الإفريقية هي السائدة ضمن القطط المُحنَّطة التي وُجِدَت في مصر، وانتشر نفس النوع في أوروبا أثناء العصر الروماني، إذ كانت لوقتٍ طويل أكثر انتشاراً من تلك التي أتت من الشرق الأدنى.
وجاء الحمض النووي لقط واحد فقط من ميناء برنيس على البحر الأحمر، الذي استخدمه الرومان في التجارة منذ 2000 سنة. وحمل الفايكينغ أيضاً القطط على مراكبهم، للسيطرة على القوارض المختبئة في أثناء رحلاتهم.
وقال غرينج: "عندما تركب البحر، تعتمد بشكلٍ كليٍّ على الطعام الموجود معك. ويكون لديك أيضاً حبال ومواد عضوية أخرى".
وأضاف: "إن دمَّرَت القوارض كل هذا، فهذه مصيبة".
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» دراسة: مصر أسوأ دولة عربية لعيش المرأة
» ابتسم ...أنت في دولة عربية
» بسبب الإطفاءات الطويلة.. تركيب خلايا جديدة بمحطة وسط درنة
» ابتسم .....فأنت في دولة عربية
» ابتسم أنت في دولة عربية
» ابتسم ...أنت في دولة عربية
» بسبب الإطفاءات الطويلة.. تركيب خلايا جديدة بمحطة وسط درنة
» ابتسم .....فأنت في دولة عربية
» ابتسم أنت في دولة عربية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR