معا لنعلن ( ضرورة تعدد الزوجات )

الحقيقة ان الموضوع مهم جدا لحد انه اصبح يهدد امن واستقرار المجتمع
لقد اصبحت العنوسة ظاهرة متفشية جدا
والمشكلة ان الفتيات اصبحن يجدن الحرية التامه في التصرف خارج البيت
فكلما زاد سن الفتاة اعطاها اهلها قدر اكبر مكن الحرية لتخرج وتغيب عن البيت كيفما تشاء علها تجد فارس الاحلام
ونحن نشاهد هذه المأساة نُصدم بان اهل الفتيات يرفضون الزوج المتزوج ويشترطون ان تكون ابنتهم لوحدها
حتى لو ادى ذلك لبقائها عانس
وبالمقابل تجد الرجال يعزفون عن الزواج بأخرى بسبب قلة الامكانيات
والله احب ان اناقش الموضوع بعقلانية
واريد ممن يريد ان يرد بأن يكتب ما هو مقتنع به فقط
لانني مرة كانت وحدة تتكلم عن التعدد وتمدحه وعند سؤالها هل تقبلين ان يتزوج زوجك
قالت لا

فهل تعدد الزوجات هوافضل ام تأخر الفتيات خارج المنزل واعطائهن الحرية افضل

لك الشكرستارعلى الموضوع وتعدد الزوجات ضروره تقتضيها الحاجه ولاباس من ذلك خاصه وان الشرع كفل ذلك بشرط ان تعدل بين الزوجتين ولكن مجتمعنا من المجتمعات المتخلفه ونحن من العالم الثالث , تواجه عديد الصعوبات اكيد فى البدايه ولكن الاصرار كفيل بازاله كل شى
من وجه نظرى ضرورى اذا وجدت الرفيق المناسب
ولكم تحياتى

مشكور على رأيك

التعدد خير .....مشكور ولد سيدى على الموضوع

كل الشكر والاحترام لمن قام بالرد على هذا الموضوع

لا لست معكم

و لا شيء مما ذكرتموه يبرره

واذا كانت ظاهرة ارتفاع نسبة مواليد الاناث بالنسبة للذكور بنسبة 1:4

ادى لكثرة البنات وبالتالي ضرورة توفير رجال لهم ليتزوجوا

فنحمل المتزوجين مسئولية الزواج بهم تحت مسمى تعدد الزوجات

فهذا امر مرفوض وفهم مغلوط لتعدد الزوجات

وعليه فلن تكون قلة الرجال مقارنة بالنساء علاجها تعدد الزوجات

الاصل في الزواج التعدد لقوله تعالي (مثني وثلاث ورباع )وعندما احل الله التعدد لم يربطه بسبب للزواج( اي لم يقل تزوجوا اذا كانت زوجتكم كذا ) بل طلب العدل والانصاف لكلا الزوجتين او اكثر علي ان يكون الزوج قادر ومعافي .
وما احل الله التعدد الي لفوائد جمه ومصالح كثيرة منها صون العفة وسد الفراغ الذي يحصل في المجتمع بسبب تعرض الرجال للهلاك اكثر من النساء بسبب الحروب وغيرها .
وعلي هذا يكون التعدد نعمة وليس نقمة كما تعتقد المتزوجات ..
شكرا ستار

لم تكن إباحة الإسلام لتعدد الزوجات، رخصة لوضع الحبل على الغارب، وليطلق كل رجل العنان، مدعيا أن الزواج حتى أربع، حق أتاحه له الدين، متناسيا أن هناك شروطا، ودواعي تقف وراء هذا الحق، منها أن تكون زوجته مصابة بمرض لا تستطيع أن تلبي رغبته دائما، أو رغبة الزوج في النسل، وزوجته لا تنجب.

وإذا كان طبيعيا أن يشدد الرجال على تمسكهم بهذا ''الحق''، فقد بدت النساء عموما ضد إباحة هذا الحق وإطلاقه على علاته، لأن الزوجة، وكما قالت بعضهن، لا تقبل أن تشاركها أخرى في زوجها.

'للأسف، بعض الرجال يتزوجون بالثانية والثالثة والرابعة بدافع التجديد في حياتهم العاطفية، فيقفزون بين الأولى والثانية والثالثة والرابعة حتى يغرقوا في مشكلات، ويكون الزوج الخاسر الأول، باختصار، يفكرون بأنفسهم فقط''.

متناسيا أن هناك شروطا، ودواعي تقف وراء هذا الحق، منها أن تكون زوجته مصابة بمرض لا تستطيع أن تلبي رغبته دائما، أو رغبة الزوج في النسل، وزوجته لا تنجب.

انا لست معك اخي احمد مع احترامي لك
التعدد أحياء لسنة الانبياء والرسل وخصوصاً سيدنا محمد
لقد تزوج الانبياء والصالحين والسابقين من الصحابة بأكثر من زوجة وكان لا ينقصم شئ - اي ان زوجاتهم ليست مريضات ولديهم اطفال ..
ولن يكون الحبل علي الغارب لان التعدد يطلب مبالغ خيالية ليتم فهو ليس متاح للكل .. وبالمقابل حتي من لديهم تغطية لهذه النفقات قد لا يرغبون في الزوج خوفاً من المشاكل ليس الا ..
شكرا وارجو تقبل رأيي

بصراحه عنوان الموضوع اولا مستفز جدا حتى لنا نحن الرجال
اخي ستار كيف تقول مثل هذا الكلام ؛ نعم تعدد الزوجات حلال؛ لكن بظروفه
اي مثل ماقال عبدول اذا انقصت الزوجه من حق زوجها او بسبب مرض او بسبب عدم انجاب مثلا؛
لكن بصراحه ليس من المعقول ان نقول من اجل ان نقضي على العنوسه او من اجل ان نقضي على ضاهرة خروج الفتاة من بيتها بدون رقيب او حسيب ؛
اذا كان هناك من اراد ان يتزوج من اجل حبه لامراه اخرى فهذا شانه؛ لكن ان نقول من اجل ان يكون تعدد زوجات امرا عاديا

اقرأ سورة النساء ستجد ان الله سبحانه اوضح لنا اننا لن نستطيع ان نعدل بينهن؛

اخر سؤال للموافقين على هذا الموضوع؛
لو عندك اخت متزوجه من رجل وليست مقصره في حقه باي شكل؛ فهل ترضى ان يتزوج عليها هذا الرجل لغاية في نفسه؟

موضوع تبع المتزوجين بس يا ستار مشكور يا خي

السلام عليكم انخشو مره اخرى النقاش سخن ...لكن من المفترض يكون امعانا العنصر الاخر وهو الذى يهمه الموضوع ويكرهه كراهة لاحدود لها ...على كل حال تعدد الزوجات .. الله سبحانه وتعالى عندما اباح التعدد لم يبيح منه فراغ ولم يذكرفى القران من اجل القضاء على العنوسه ولا يقرنه ما اذا كانت الزوجه مقصره ام قائمه بواجبها ولكن نعلم جميعا ان القران صالح لكل زمان ومكان فعليه نكتشف الان ان الله اباح التعدد لانه يعلم علم اليقين بانه سترتفع نسبة الاناث عن الذكور .....يأبى الله جل وعلا إلا أن يظهر آيات قدرته ودلائل رحمته حينا بعد حين ..

وإذا كان على المؤمن أن يخضع لحكم ربه ولو لم يدرك علة الحكم ، فإن غير المؤمنين يكتشفون في كل حين من أسرار التشريع الإلهي وحكمته ، ما يجعل المنصفين منهم ينحنون إجلالا للرب العظيم ..

والمثال الواضح هنا إباحة تعدد الزوجات ..

ففي آخر الإحصاءات الرسمية لتعداد السكان بالولايات المتحدة الأمريكية تبين أن عدد الإناث يزيد على عدد الرجال بأكثر من ثمانية ملايين امرأة .. وفى بريطانيا تبلغ الزيادة خمسة ملايين امرأة ، وفى ألمانيا نسبة النساء إلى الرجال هي 3 : 1 .. وغيرها من الاحصاءات...فإن الله لا يشرع شيئاً إلا وفيه الصلاح والنفع للخلق، فالله سبحانه وتعالى حكيم خبير، بعباده روؤف رحيم. وكذلك الرسول ما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى، فقوله حق وفعله كذلك، لأنه لا يعمل عملاً ما إلا بأمر من الله تعالى ولا يقر شيئاً يراه من أحد أصحابه إلا بأمر من الله، ومن ذلك تعدد الزوجات، فقد شرعه الله عز وجل وأباحه لحكم باهرة وغايات نبيلة وأهداف سامية، تطهيراً للمجتمع من الفساد واستبعاداً للرذائل وأماناً من القلق وحفظاً للحياة، كي تبقى سليمة من أدارن الأمراض ونتن الفواحش والآثام، لأن زيادة عدد النساء بلا أزواج مدعاة لانتشار الفسق والفجور والفاقة والأمراض الجسمية والنفسية من القلق والحيرة والشعور بالوحشة والكآبة وغير ذلك.

وليتصور كل واحد أخته أو ابنته إذا فاتها قطار الزوجية لسبب من الأسباب.. أو لنتصور حال تلك الأرملة أو المطلقة التي كان من قدر الله تعالى عليها أن تصبح كذلك فمن سيقدم على الزواج من تلك النساء؟! هل سيقدم عليهم شاب في مقتبل عمره؟ وماذا لو أن الله لم يشرع التعدد ماهو مصير أولئك النسوة اللاتي ينتظرن نصف أو ربع رجل؟ فلهذا يتبين أن التعدد هو لصالح المرأة أولاً قبل أن يكون لصالح الرجل وأنه ليس ظلماً للمرأة كما يظنه البعض، فالذي شرع التعدد هو الله - سبحانه وتعالى - الذي يقول في الحديث القدسي: { ياعبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا } [رواه مسلم]. ....وهذا ماحبيت ان اشترك به فى هذا الموضوع الذى يطول الحديث فيه ...وكل الشكر الى صاحب ا لموضوع...وتقبلوا مرورى وتحياتى ...بوفرقه

كل الشكر لمن قام بالرد على هذا الموضوع

انا مش معترض علي الانسان ان يتزوج مر او مرتين لان هذا محلل

لكن مفروض الواحد لما يبي يتزوج اكيد السبب هو عم انجاب المراه او غير ذلك لكن لو لم تقصر معاك المراه فبيش الزواج هل علي المصلحه

انا ضد تعدد الزوجات من الاساس وكذالك عندي تعليق علي حريه الفتيات اللي تكلم عنها ستار واللي حط عذر تكرر الزوجات انه هو الحل الها علي اساس انه ما ايسير خطا في تاخرن براه الحوش وانهن لو ازوجنمن رجاله متزوجين توا ينحل الموضوع وما الي ذلك نلفت انتباهك يا ستار للقاعده اللي اتقول ما ادير شيء ما ايجيك شيء وين ما اتحط نفسك تلقاها يعني وباختصار مش كل بنت طلعت وتاخرت وما الي ذالك انها ادير في غلط او غير ذالك وكل راس في حكمه وهذا مجرد رائي شخصي لا اكثر ولا اقل تقبلوا رائ ومروري مرسيه علي الموضوع ...... الملكه

بصراحه هذا موضوع لو تناقشتم فيه لم تصلو الى راى واحد هذا شى مزعج بالنسبه الى النساء ولكن اعتقد ان كلام بوفرقه مقنع وهذا مجرد راى

لماذا يفتح الرجل بابه لزوجة ثانية؟ هل لأنه يستند على التشريع الإسلامي الذي يحلل تعدد الزوجات ؟ أم لحاجته إلى أن يخفف صداع رأسه من زوجته الأولى، أم لأن هنالك مبررات أخرى لذلك، وهل يحل تواجد الزوجة الثانية أزمة حقيقية لدى الرجل في الوقت الذي يهز من صلابة زوجته الأولى، وقد يصيبها بالإحباط، أم أنه يقع في مزيد من التخبط، والأرق والإزعاج. ربما نتساءل أيضا هل تجلب الزوجة الثانية السعادة والفرح الذي ينقص الرجل، وتزيح عن كاهله الهموم والتعب، أم أنها تورطه بالكثير من الأعباء والمشاكل؟ و ماذا تضيف الزوجة الثانية إلى رصيد العائلة المستقرة أو غير المستقرة نفسيا وماديا؟
الرجل العربي أو الشرقي ينقسم إلى نمطين من الرجال. النمط العادي المتعارف عليه والذي يحب حياة الاستقرار وأن تكون له أسرة وأبناء ويحب أن يتحمل المسؤولية، وعندما يتعرض لموقف صادم في حياته كأن لا يجد توافق مع زوجته لعدم وجود نمط مشترك من التفاهم بينهما أو التعرض في مرحلة من مراحل الارتباط لإهمال الزوجة أو عدم قيامها بالأعمال المنوطة بها و من هنا قد يفكر هذا الزوج بالزوجة الثانية كحل لمشاكله وتعبه اليومي. النمط الآخر من الرجال هو النمط الذي يفكر باحتياجاته الشخصية على حساب زوجته وأبنائه، ويستغل هذا الحق الشرعي بحجة أنه حق له كرجل، وهذا النوع يمكن أن يتزوج الثانية والثالثة والرابعة حتى دون مبررات كافية وقد تكون الزوجة لا يوجد لديها أي نوع من النقص أو العيوب أو التقصير الذي يحاسب عليه الزوج زوجته بأن يتزوج عليها وفي نفس الوقت قد لا يملك القدرات المالية والاجتماعية والثقافية التي تمكنه من الارتباط بامرأة أخرى فهو يفكر بزوجة ثانية لمجرد أن يشبع غرائزه بنوع من الأنانية المفرطة.
يقع على الزوجة الأولى عبء كبير من المسؤولية في تفكير زوجها بالزوجة الثانية إذا كانت تشاركه الأسباب التي أدت إلى أن يتزوج الثانية ومن هذا أنها لم تبذل جهدا لتسعد زوجها وهي تبدأ من مستويات كثيرة جدا ومتنوعة من اهتمامها به كزوج إلى مرحلة التجاوب معه في الحياة سواء في الثقافة والفكر إلى مشاركته في الناحية العاطفية والوجدانية والقيام بالمسؤوليات كما أمرها الله تعالى.
أن المسألة ترتبط بالبنية الفكرية أكثر من ارتباطها بالبيئة بين الريف والمدينة ولكن ينبغي أن نشير إلى أن المجتمع الريفي هو الأكثر تمسكا بالعادات والتقاليد والقيم والأعراف، والتعصب القبلي، بالإضافة إلى الرغبة في كثرة الإنجاب لذا ربما بذلك يجوز لنا أن نقول يحصل أن تكون نسبة الزوجة الثانية في الريف أعلى من المدينة . التنشئة الاجتماعية تلعب دورا كبيرا في تنمية شخصية الرجل والمرأة وتفاوت أنماط التفكير إلا أن بعض الدراسات التي أجريناها بدأت تشير إلى أن هناك تغيرا في النظرة إلى الحياة الأسرية، وكيفية اختيار المرأة، وكيفية معاملتها. في البداية كانت المجتمعات العربية تهتم بالناحية الشكلية، والقبلية والجمالية ولكن الرجل الآن تغير توجهه أصبح يبحث عن امرأة تلائم مستواه التعليمي، والمهني وتشاركه الناحية الفكرية.
هل وجود زوجة ثانية يحل المشكلة؟

لكي نكون أكثر موضوعية الزوجة الثانية في كثير من الظروف تحل الكثير من الإشكالات، وبالمقابل في حالات أخرى وجودها في حد ذاته يشكل مشكلة . بعض نوعية المشاكل التي يضطر فيها الزوج إلى الزوجة الثانية تكون مقنعة وحقيقية وبالتالي فإنها توجد نتائج إيجابية وذلك مثل عدم إنجاب الزوجة الأولى فالرغبة الطبيعية أن يشعر الرجل بحاجته في أن يكون أبا، وفي حالة أخرى أيضا أن تكون الزوجة مريضة بأحد الأمراض المستعصية . أو عندما تكون الزوجة (نكدية) بمعنى أنها لا تجيد سوى أن تسود عيشته، وتجعل أعصابه تنهار من تقصيرها المبالغ أو غيرتها الزائدة وغيرها الكثير من الأسباب التي يجب على الزوج أن يكون منطقيا، وينظر إلى قابلية أن تطور الأمور إلى مشاكل جسيمة أو أنها عابرة ويمكن أن تختفي مع الوقت، ويحصل أن تكون هناك أسباب كافية كما يحصل أيضا أن يكون الرجل من النمط الأناني الذي تكلمنا عنه سابقا.

هل تحل مشكلة العنوسة ؟؟؟
لا تحل العنوسة

هنالك من يتذرع بأن الزوجة الثانية حل لمشكلة العنوسة المرتفعة؟
لا ليس حل مشكلة العنوسة التفكير بالزوجة الثانية، وهدم الأسر التي تكون مستقرة فالرجل عادة ما يتذرع بذلك وعندما يأتي لينتقي الفتاة نجده يبحث عن الفتاة الصغيرة، والجميلة.. بمعنى أنه لا يبحث عن حل لمشكلة العنوسة، وإنما يبحث عما يشبع غرائزه إلا قليل من الرجال ذوي النوايا الحسنة، وبالتالي نجد هنا أن الرجل لم يحل مشكلة بل على العكس اقترف الكثير من الأخطاء وخسر بهجة عائلته، وزوجته وأبنائه. فليس حل المشكلة بمشكلة.

و للحديث بقية
شكرا يا عبدول

السلام عليكم مره اخرى:
عبدول كنك زعلان(ليس حل مشكلة العنوسة التفكير بالزوجة الثانية)من الى قالك الزوجه الثانيه موش حل لمشكلة العنوسه ...من افضل الحلول لانها قاعده ربانيه لايختلف عليها اثنان....مرور سريع ولنا عوده ...تحياتى بوفرقه

كل الشكر لمن قام بالرد على هذا الموضووع