إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
لا يستطيع طفلك النوم بشكل طبيعي؟ إليك كيفية مساعدته على النوم وما ينبغي تجنُّبه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لا يستطيع طفلك النوم بشكل طبيعي؟ إليك كيفية مساعدته على النوم وما ينبغي تجنُّبه
يصعب للغاية على أي أبوين جعل أطفالهم يخلدون إلى النوم، ولا سيما في عالمٍ ملئ بكل ما يُشتت انتباهم ويزيد الأمر صعوبة.
إذ صُممت الأجهزة الموجودة في منازلنا والهواتف التي نحملها في جيوبنا لتحفيز وإثارة انتباهنا والتحكم به أطول فترة ممكنة.
يحتاج الأطفال إلى الهدوء، والظلام وتوفير جو يخلو من أي شيء مثير لانتباههم ليغفوا، وهو أمرٌ نادر الحدوث في ظل وجود التكنولوجيا. لذا، تفحَّص دليلنا لما يتوجَّب فعله لمساعدة أطفالك على الحصول على قسطٍ كافٍ من الراحة، وما ينبغي تجنُّبه وفقاً لموقع Engadget الأمريكي.
الأشياء التي يتوجَّب فعلها
1. الحد من التعرض للضوء الأزرق
الضوء الأزرق هو جزءٌ من الطيف المرئي قريبٌ من الأشعة البنفسجية، يُرسل إشارات إلى أدمغتنا بأنَّ الوقت قد حان لتستيقظ.
ونحن نستخدم هذا الضوء في حالته الطبيعية للحفاظ على إيقاعات الساعة البيولوجية، ونعلم أنَّ الوقت قد حان للنوم حين يختفي هذا الضوء.
ومع انتشار أشعة غروب الشمس الحمراء تعرف أدمغتنا أنَّ الوقت قد حان لإنتاج الميلاتونين، وهو هرمون النوم الذي يساعدنا على النوم بعمقٍ طوال الليل.
من المؤسف أنَّنا لا نتوقف عن استخدام المصابيح الكهربائية، وأجهزة التلفاز، والأجهزة الذكية بمجرد غروب الشمس.
فالتعرض الزائد عن الحد لكل هذا الكم من الضوء الأزرق يعيق الدماغ عن إفراز هرمون الميلاتونين، ما يُطيل ساعات استيقاظنا ويُقلل من ساعات النوم.
يضر هذا الأمر بالبالغين بالضرورة، لكنَّ تعرُّض الأطفال للضوء الأزرق له آثاره الوخيمة في عملية نموهم.
لذلك من المهم وضع حدود واضحة لأطفالك الكبار بحيث يكون من غير المسموح لهم مشاهدة التلفاز، واستخدام الأجهزة المحمولة، أو اللعب على أجهزة الحاسوب في الساعات التي تسبق وقت النوم مباشرةً.
ينبغي كذلك استخدام الوضع الليلي في جميع الأجهزة، وتغيير الإضاءة إلى تلك الأقرب إلى اللون الأحمر لتشجيع أجسامنا على التحول إلى وضع السبات.
ثمة علاقة بين النوم المتقطِّع وظهور الأعراض المرتبطة بفرط الحركة وتشتت الانتباه، والتي تتحسَّن حين يرتدي الأطفال النظارات الواقية من الضوء الأزرق.
2.استخدم ساعة التدريب على النوم
لا يُدرك الأطفال الفارق بين النهار والليل، وبإمكانهم على الأغلب إيقاظك من النوم في منتصف الليل دون سبب. وغالبا ما يجهلون سبب اِستشاطة غضبك حين يوقظونك في الثالثة صباحاً إلى أن يُصبح بإمكانهم التعرُّف على الوقت وإدراكه.
لهذا السبب قد يُفيدهم استخدام ساعة التدريب على النوم في فهم إدراك الوقت المناسب لإيقاظك.
غالباً ما تستخدم تلك الأجهزة مجموعة من الصور البسيطة والأضواء المُلونة لتوضيح الفرق بين وقت النوم ووقت الاستيقاظ. والأكثر من ذلك أنَّ بإمكانها التحول إلى ضوء الليل لمساعدة الأطفال على الشعور بالأمان في الليل، في حال كانت الإضاءة ساطعة بما يكفي.
وبينما يكبر الأطفال ويُصبح بإمكانهم الاستيقاظ بمفردهم، سيتسنَّى لك إخبارهم بأنَّه من الجيد أن يعتنوا بأنفسهم حتى تستيقظ أنت.
الأشياء التي ينبغي تجنُّبها
1.زيادة المثيرات
يُمكن أن يضر الإفراط في مشاهدة التلفاز بعملية نمو طفلك، سواء من خلال حرمانه من التفاعل البشري أو بتعريضه لمحتوى غير مناسب لعمره.
يسعد الكثير من الناس بوضع أطفالهم أمام قنوات اليوتيوب المُخصصة للأطفال، رُغم المخاوف الواضحة بشأن محتواها. لا بأس بالتعرض لقدر قليل من التلفاز، لكن من الأفضل عدم ترك أطفالنا أمامه لساعات.
تحتاج العقول الصغيرة إلى وقتٍ لتهدأ وتستعد للنوم، وهذا يُفسر كون الأطفال لا يغفون قبل 10 دقائق من انتهاء الوقت المخصص لمشاهدة التلفاز.
بعض البرامج التليفزيونية، إضافةً إلى ذلك، تكون حماسية، ما يُصعِّب إمكانية خلق جو هادئ ومريح يشجع على النوم.
أظهر الباحثون مراتٍ عدة أنَّ ثمة صلة بين التعرض لوسائل الإعلام في المساء والحصول على نومٍ غير مريح.
إذا كنت ترغب حقاً في أن يغفو أطفالك، فمن الجيد إيقاف تشغيل جهاز التلفاز قبل موعد نومهم بساعةٍ على الأقل.
ومن الأفضل منعهم من مشاهدة التلفاز لساعاتٍ متواصلة على أي حال. يقول الخبراء إنَّ الأطفال دون سن الثانية ينبغي ألا يتعرضوا للأجهزة الإلكترونية على الإطلاق.
بل الأكثر من ذلك، يعتقد الباحثون أنًّه لا ينبغي منح الأطفال إمكانية الوصول دون قيود إلى شاشات الأجهزة حتى يبلغوا سن الخامسة على أقل تقدير.
2. لا تجعل أطفالك يعلقون في فخ الإدمان
وجِّه اللوم إلى المبرمج لورين برايشتر إن كنت تساءلت يوماً عن السر الذي يُشعر الأطفال حين يُحدِّثون إحدى التطبيقات وكأنهم أمام لعبة الإثارة one-armed bandits.
إذ طوَّر المبرمج إشارة السحب لتحديث التطبيقات في عام 2008 لتجنُّب إضافة زر تحديث مُخصص إلى تطبيق تويتر.
يُشير هذا إلى اتجاهٍ أكبر، حيث يُصمَّم كل ما هو تقني بهدف إغوائك لمنحه وقت فراغك بالكامل.
تُصمَّم كافة تطبيقات التواصل الإجتماعية، وكذا ألعاب الهاتف المحمول، وحتى الألعاب باهظة التكلفة لخلق وتعزيز نظام المكافأة.
يُمثل نظام المكافأة بالأساس مجموعة من الأنشطة القصيرة القابلة للتكرار بسهولة وتتسبَّب في إفراز الدماغ لهرمون «المكافأة»، أي الدوبامين.
ففي كل مرة تستطيع مُطابقة ثلاث قطع من الحلوى في لعبة Candy Crush Saga، أو تُكمل مستوى ما في لعبة فيديو، أو تتصفَّح مواقع التواصل الإجتماعي، فأنت تدور في حلقةٍ مُفرغة.
يسهل بما فيه الكفاية بالنسبة للبالغين أن يُدمنوا جرعات الدوبامين تلك، بما يجعلهم يمضون أغلب أوقاتهم في ألعاب الفيديو وغيرها.
تخيَّل الآن مدى صعوبة الأمر بالنسبة للأطفال، الذين يكافحون لمحاولة التحكم بسلوكهم في أفضل الأوقات.
وكما هو الحال مع مشاهدة التلفاز واستخدام الأجهزة المحمولة بشكلٍ عام، فالحل الوحيد هو تجنُّب تشغيل الألعاب حين يقترب موعد النوم.
ضع حدوداً صارمة، ومن الأفضل منع الأطفال من استخدام الأجهزة داخل غرف نومهم في الليل حتى يُصبحوا ناضجين بما يكفي ليكونوا أشخاصاً مسؤولين.
كل هذا يُعد برهاناً على أنَّ التكنولوجيا يُمكن أن تضر بنوم أطفالك إذا استُخدمت
إذ صُممت الأجهزة الموجودة في منازلنا والهواتف التي نحملها في جيوبنا لتحفيز وإثارة انتباهنا والتحكم به أطول فترة ممكنة.
يحتاج الأطفال إلى الهدوء، والظلام وتوفير جو يخلو من أي شيء مثير لانتباههم ليغفوا، وهو أمرٌ نادر الحدوث في ظل وجود التكنولوجيا. لذا، تفحَّص دليلنا لما يتوجَّب فعله لمساعدة أطفالك على الحصول على قسطٍ كافٍ من الراحة، وما ينبغي تجنُّبه وفقاً لموقع Engadget الأمريكي.
الأشياء التي يتوجَّب فعلها
1. الحد من التعرض للضوء الأزرق
الضوء الأزرق هو جزءٌ من الطيف المرئي قريبٌ من الأشعة البنفسجية، يُرسل إشارات إلى أدمغتنا بأنَّ الوقت قد حان لتستيقظ.
ونحن نستخدم هذا الضوء في حالته الطبيعية للحفاظ على إيقاعات الساعة البيولوجية، ونعلم أنَّ الوقت قد حان للنوم حين يختفي هذا الضوء.
ومع انتشار أشعة غروب الشمس الحمراء تعرف أدمغتنا أنَّ الوقت قد حان لإنتاج الميلاتونين، وهو هرمون النوم الذي يساعدنا على النوم بعمقٍ طوال الليل.
من المؤسف أنَّنا لا نتوقف عن استخدام المصابيح الكهربائية، وأجهزة التلفاز، والأجهزة الذكية بمجرد غروب الشمس.
فالتعرض الزائد عن الحد لكل هذا الكم من الضوء الأزرق يعيق الدماغ عن إفراز هرمون الميلاتونين، ما يُطيل ساعات استيقاظنا ويُقلل من ساعات النوم.
يضر هذا الأمر بالبالغين بالضرورة، لكنَّ تعرُّض الأطفال للضوء الأزرق له آثاره الوخيمة في عملية نموهم.
لذلك من المهم وضع حدود واضحة لأطفالك الكبار بحيث يكون من غير المسموح لهم مشاهدة التلفاز، واستخدام الأجهزة المحمولة، أو اللعب على أجهزة الحاسوب في الساعات التي تسبق وقت النوم مباشرةً.
ينبغي كذلك استخدام الوضع الليلي في جميع الأجهزة، وتغيير الإضاءة إلى تلك الأقرب إلى اللون الأحمر لتشجيع أجسامنا على التحول إلى وضع السبات.
ثمة علاقة بين النوم المتقطِّع وظهور الأعراض المرتبطة بفرط الحركة وتشتت الانتباه، والتي تتحسَّن حين يرتدي الأطفال النظارات الواقية من الضوء الأزرق.
2.استخدم ساعة التدريب على النوم
لا يُدرك الأطفال الفارق بين النهار والليل، وبإمكانهم على الأغلب إيقاظك من النوم في منتصف الليل دون سبب. وغالبا ما يجهلون سبب اِستشاطة غضبك حين يوقظونك في الثالثة صباحاً إلى أن يُصبح بإمكانهم التعرُّف على الوقت وإدراكه.
لهذا السبب قد يُفيدهم استخدام ساعة التدريب على النوم في فهم إدراك الوقت المناسب لإيقاظك.
غالباً ما تستخدم تلك الأجهزة مجموعة من الصور البسيطة والأضواء المُلونة لتوضيح الفرق بين وقت النوم ووقت الاستيقاظ. والأكثر من ذلك أنَّ بإمكانها التحول إلى ضوء الليل لمساعدة الأطفال على الشعور بالأمان في الليل، في حال كانت الإضاءة ساطعة بما يكفي.
وبينما يكبر الأطفال ويُصبح بإمكانهم الاستيقاظ بمفردهم، سيتسنَّى لك إخبارهم بأنَّه من الجيد أن يعتنوا بأنفسهم حتى تستيقظ أنت.
الأشياء التي ينبغي تجنُّبها
1.زيادة المثيرات
يُمكن أن يضر الإفراط في مشاهدة التلفاز بعملية نمو طفلك، سواء من خلال حرمانه من التفاعل البشري أو بتعريضه لمحتوى غير مناسب لعمره.
يسعد الكثير من الناس بوضع أطفالهم أمام قنوات اليوتيوب المُخصصة للأطفال، رُغم المخاوف الواضحة بشأن محتواها. لا بأس بالتعرض لقدر قليل من التلفاز، لكن من الأفضل عدم ترك أطفالنا أمامه لساعات.
تحتاج العقول الصغيرة إلى وقتٍ لتهدأ وتستعد للنوم، وهذا يُفسر كون الأطفال لا يغفون قبل 10 دقائق من انتهاء الوقت المخصص لمشاهدة التلفاز.
بعض البرامج التليفزيونية، إضافةً إلى ذلك، تكون حماسية، ما يُصعِّب إمكانية خلق جو هادئ ومريح يشجع على النوم.
أظهر الباحثون مراتٍ عدة أنَّ ثمة صلة بين التعرض لوسائل الإعلام في المساء والحصول على نومٍ غير مريح.
إذا كنت ترغب حقاً في أن يغفو أطفالك، فمن الجيد إيقاف تشغيل جهاز التلفاز قبل موعد نومهم بساعةٍ على الأقل.
ومن الأفضل منعهم من مشاهدة التلفاز لساعاتٍ متواصلة على أي حال. يقول الخبراء إنَّ الأطفال دون سن الثانية ينبغي ألا يتعرضوا للأجهزة الإلكترونية على الإطلاق.
بل الأكثر من ذلك، يعتقد الباحثون أنًّه لا ينبغي منح الأطفال إمكانية الوصول دون قيود إلى شاشات الأجهزة حتى يبلغوا سن الخامسة على أقل تقدير.
2. لا تجعل أطفالك يعلقون في فخ الإدمان
وجِّه اللوم إلى المبرمج لورين برايشتر إن كنت تساءلت يوماً عن السر الذي يُشعر الأطفال حين يُحدِّثون إحدى التطبيقات وكأنهم أمام لعبة الإثارة one-armed bandits.
إذ طوَّر المبرمج إشارة السحب لتحديث التطبيقات في عام 2008 لتجنُّب إضافة زر تحديث مُخصص إلى تطبيق تويتر.
يُشير هذا إلى اتجاهٍ أكبر، حيث يُصمَّم كل ما هو تقني بهدف إغوائك لمنحه وقت فراغك بالكامل.
تُصمَّم كافة تطبيقات التواصل الإجتماعية، وكذا ألعاب الهاتف المحمول، وحتى الألعاب باهظة التكلفة لخلق وتعزيز نظام المكافأة.
يُمثل نظام المكافأة بالأساس مجموعة من الأنشطة القصيرة القابلة للتكرار بسهولة وتتسبَّب في إفراز الدماغ لهرمون «المكافأة»، أي الدوبامين.
ففي كل مرة تستطيع مُطابقة ثلاث قطع من الحلوى في لعبة Candy Crush Saga، أو تُكمل مستوى ما في لعبة فيديو، أو تتصفَّح مواقع التواصل الإجتماعي، فأنت تدور في حلقةٍ مُفرغة.
يسهل بما فيه الكفاية بالنسبة للبالغين أن يُدمنوا جرعات الدوبامين تلك، بما يجعلهم يمضون أغلب أوقاتهم في ألعاب الفيديو وغيرها.
تخيَّل الآن مدى صعوبة الأمر بالنسبة للأطفال، الذين يكافحون لمحاولة التحكم بسلوكهم في أفضل الأوقات.
وكما هو الحال مع مشاهدة التلفاز واستخدام الأجهزة المحمولة بشكلٍ عام، فالحل الوحيد هو تجنُّب تشغيل الألعاب حين يقترب موعد النوم.
ضع حدوداً صارمة، ومن الأفضل منع الأطفال من استخدام الأجهزة داخل غرف نومهم في الليل حتى يُصبحوا ناضجين بما يكفي ليكونوا أشخاصاً مسؤولين.
كل هذا يُعد برهاناً على أنَّ التكنولوجيا يُمكن أن تضر بنوم أطفالك إذا استُخدمت
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
عبدالله الشندي- فريق اول
-
عدد المشاركات : 3986
العمر : 41
قوة التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 17/05/2016
مواضيع مماثلة
» كيفية حماية البشرة بشكل طبيعي.. أفضل 10 أطعمة "لإصلاح" الجلد التالف وتعزيز البشرة
» كيفية عمل سبراي شعر طبيعي في البيت؟
» استمرار تدفق المياه بشكل طبيعي إلى مدن الساحل
» لاتجبري طفلك على النوم!!
» لا تجبري طفلك على النوم
» كيفية عمل سبراي شعر طبيعي في البيت؟
» استمرار تدفق المياه بشكل طبيعي إلى مدن الساحل
» لاتجبري طفلك على النوم!!
» لا تجبري طفلك على النوم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR