إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الاخ القائد:عشر سنوات على إعلان الاتحاد الافريقي
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الاخ القائد:عشر سنوات على إعلان الاتحاد الافريقي
بعد
الاخ القائد : قارة افريقيا لازالت تراوح مكانها والافارقة لايزالون في نقطة الصفر بفعل غياب الشجاعة السياسية والوعي السياسي
2010-01-30
img
قورينا - وكالات
صرح قائد الثورة معمر القذافي رئيس الإتحاد الإفريقي في مقابلة خاصة لوكالة الانباء الافريقية (بانا برس) أن الأفارقة كانوا مدفوعين بحماس كبير لقيام الولايات المتحدة الإفريقية إلا أنهم اكتشفوا -للأسف الشديد- بعد 10 سنوات من إعلان الإتحاد الإفريقي، أن القارة مازالت تراوح مكانها ولم تحقق مشروعها الاتحادي حتى الآن .
وقال في المقابلة التي تمت عشية انعقاد الدورة الرابعة عشرة لمؤتمر الإتحاد الإفريقي بأديس آبابا، (إن الأفارقة كانوا يأملون في نهاية العشر سنوات التي أعقبت قيام الإتحاد الإفريقي عام 1999 الاقتراب من إعلان الولايات المتحدة الإفريقية ، وأن يكونوا قد أسسوا الحكومة الاتحادية وآلياتها القارية التي تعمل ليلا ونهارا للوصول إلى ذلك).
وأضاف القائد أن ذلك ، جعله مصراً على إقامة الآليات الاتحادية لكي تتحقق الولايات المتحدة الإفريقية ، وأولها حكومة اتحادية تتكون من وزراء اتحاديين للخارجية والدفاع والتجارة الخارجية والمواصلات والاتصالات .
معتبرا أن هذه قطاعات ضرورية جدا لانطلاق المشروع الاتحادي ، ثم بعد ذلك تضاف وزارات أخرى وتكلف جميعها بالعمل ليلا ونهارا لتحقيق الولايات المتحدة الإفريقية .
وقد لاحظ الأخ القائد – معبرا عن أسفه الشديد - أن الأفارقة وبعد مرور عشر سنوات ، لا يزالون في نقطة الصفر.
وأوضح وجهة نظره في هذا الخصوص قائلا: أنه بعد 10 سنوات من إعلان الإتحاد الإفريقي لم تؤسس لا حكومة اتحادية ولا أي وزارات اتحادية ولم يتم خلق أي آلية أخرى توحد ما يجب توحيده ، وظلت القارة تراوح في مكانها خلال العشر سنوات الماضية .
ولم يستبعد الأخ القائد في هذا الصدد أن يكون الأفارقة يخشون التغيير ويخشون من التقدم ومن الوحدة ، وهو ما يجعلهم يقعون في هذا المحظور .
وحذر من أن الأفارقة لن يكون لهم أي استقلال أو أي سيادة أو كرامة بدون وحدة ، التي بدونها لا يستطيعون صنع التقدم .
وقال الأخ القائد ( على الرغم من وجود الإمكانيات والبشر والوحدة الطبيعية والاجتماعية لتحقيق هذه الوحدة ، إلا أن الغائب فيما يبدو هي الشجاعة السياسية أو الوعي السياسي أو كلاهما معا.
وفي رده على سؤال حول ما يتوقعه من قمة أديس أبابا ؟ ، لاحظ الأخ القائد أن أي شيء في أديس أبابا ، لن يتم حسمه لأن الأفارقة مستمرون في الضياع .
وقال ( إن السؤال الذي يجب أن يطرح اليوم هو بماذا سنخرج من أديس أبابا وليس ماذا سنحقق في أديس أبابا ، لأننا لن نحقق أي شيء ، فالدراسة والتأجيل هما ديدننا منذ 10 سنوات ، وكل ما نفشل في اتخاذ قرار بشأن وحدة إفريقيا نلتجئ مباشرة للتأجيل للقمة القادمة .
وإذا استمر الوضع كذلك في أديس أبابا هذه المرة ، فسنصبح إذن مثل الحيوانات المجترة .) وهو سؤال موجه لكل رئيس إفريقي .
وشدد الأخ القائد رئيس الاتحاد الإفريقي على أن لم يعد للرؤساء الأفارقة أي عذر للتدحرج أكثر ، ولم يعد لديهم أي شيء يحمي ماء الوجه أمام الشعوب الإفريقية وأمام العالم .
وحول إمكانيات إعلان الحكومة الاتحادية بالدول الجاهزة حاليا ً ، قال الأخ القائد إنه كان ( يأمل أن يتحول الأفارقة معا للوحدة وللولايات المتحدة الإفريقية ) .. مبيناً أن إفريقيا كانت في الماضي تتحرك جماعياً وتتبني قراراتها بصورة جماعية ، حتى لو كان الأمر على الورق بدون أي عمل ، مثل إعلان منظمة الوحدة الإفريقية التي لم يتخلف عنها أي أحد ، وكذلك إعلان الجماعة الاقتصادية الإفريقية وهي معاهدة تبنتها إفريقيا جماعياً ، وإعلان الإتحاد الإفريقي الذي لم يتخلف عنه أي أحد .
وقال الأخ القائد ( وبالتالي يجب أن نوافق جماعياً على إعلان الحكومة الاتحادية والتحول إلى الولايات المتحدة الإفريقية جماعياً).
إلا أنه لاحظ في هذا الشأن أن المترددين أمام المشروع الاتحادي ، يبدو أنهم يدفعون غير المترددين المتحملين لمسؤولياتهم والذين لم يعد لديهم ما يواجهون به شعوبهم والذين يحفظون كرامة القارة أمام القارات الأخرى لاتخاذ قرار بمفردهم مهما كان عددهم .
وقد أكد أن هذا الوضع هو السائد الآن .. محملاً المترددين مسؤولية هذا الانقسام في القارة .
وأوضح الأخ القائد أن التردد أمام المشروع الاتحادي الإفريقي المهم جداً للقارة ، هو حالة ولا يخص فرداً معيناً .. لافتاً إلى أن أي فرد قد يقع في هذه الحالة سواء من الرؤساء الذين كانوا موجودين أو من الموجودين الآن أو من الذين يأتون مستقبلا.
وأشار في هذا الخصوص إلى أن عدداً من المترددين الذين كانوا في السلطة انتهت مدتهم وسقطوا في الانتخابات .
وأضاف الأخ القائد أن إفريقيا بدون وحدة لن يكون لها حظ ولن تحقق أي شيء ما لم يكن لديها وزير واحد للتجارة الخارجية يتكلم باسم القارة عن كل الصادرات والواردات لـ53 دولة إفريقية أمام المصرف الدولي وصندوق النقد الدولي ومنظمة التجارة العالمية ومع السوق الأوروبي والسوق الأمريكي والسوق الصيني والسوق الياباني ، وإلا فإن إفريقيا ستبقى (صفرا) في المفاوضات وفي المنافسة الدولية ، وستبقى ثرواتها البحرية والسمكية منهوبة ليس في مياهها الاقتصادية فحسب بل وحتى في مياهها الإقليمية .
وقال الأخ القائد ( إن المنطقة الاقتصادية والبحرية للقارة الإفريقية وثرواتها ستبقى بيد الدول الأخرى ما لم يكن لإفريقيا دفاع واحد يحمي المياه الإقليمية والسواحل الإفريقية ).
وضرب مثلا على ذلك بما يجرى في الصومال حيث الاستباحة والانتهاك لثروة الصومال وشعبها وسيادة هذه الدولة الإفريقية وتلويث مياهها بإلقاء النفايات .
وأكد الأخ القائد أن ما يجرى هو قرصنة دولية ضد الصومال وليس كما يدعون بأنها قرصنة صومالية .. محذرا من أن كل الدول الإفريقية ستشهد نفس الوضع الذي تعرفه الصومال اليوم ما لم يكن لإفريقيا وزير دفاع واحد وجيش إفريقي واحد وبحرية إفريقية واحدة وسيتم استعمار القارة الإفريقية من جديد وستنصب بعض القوى الكبرى في العالم نفسها ولي أمر للقارة وسنجد أنفسنا تحت الوصاية .
وأضاف الأخ القائد أن الحكومات برهنت عاماً بعد عام عن عجزها ، وبالتالي لا بد للمؤسسات الأخرى غير الحكومية أن تتحمل مسؤولياتها .
وضرب مثلا على ذلك بالممالك التقليدية في القارة والنقابات ومنظمات الشباب والنساء والصحفيين والكتاب والمثقفين والمفكرين .
وأوضح أن العسكريين يبحثون عن مبررات مثل فشل الحكومات .. مشيراً إلى أن العسكريين والشباب والنساء لا يحسبون حساباً للاحتجاجات الدولية ولا لرفض التغيير بالقوة .
وأكد أن هذه أمور لا تبعث فيهم الخوف وأن عندهم الحجج ، فألمانيا ثالث قوة في العالم الآن لم تتوحد لولا القوة ولما كانت لتتوحد لولا " بسمارك " الذي استخدم العنف ، ولولا " غاريبالدي " ما قامت الأمة الإيطالية التي أصبحت الآن من الدول الثمان الكبرى ، ولولا الثورة التي قادها "جورج واشنطن " والعنف الذي قاده " إبراهام لنكولن " ، ما كانت أمريكا دولة عظمى الآن ، ولولا الثورة والعنف الذي قاده " ماو تسي تونغ " لما وجد العملاق الصيني ، ولولا الثورة الفرنسية ما خلقت فرنسا النووية ، ولولا ثورة "كرومويل" الذي قطع رأس الملك ما كانت لتقوم بريطانيا العظمى ، وذلك يعني أن العسكريين يجدون أمثلة في التاريخ تؤيدهم .
قورينا - وكالات
الاخ القائد : قارة افريقيا لازالت تراوح مكانها والافارقة لايزالون في نقطة الصفر بفعل غياب الشجاعة السياسية والوعي السياسي
2010-01-30
img
قورينا - وكالات
صرح قائد الثورة معمر القذافي رئيس الإتحاد الإفريقي في مقابلة خاصة لوكالة الانباء الافريقية (بانا برس) أن الأفارقة كانوا مدفوعين بحماس كبير لقيام الولايات المتحدة الإفريقية إلا أنهم اكتشفوا -للأسف الشديد- بعد 10 سنوات من إعلان الإتحاد الإفريقي، أن القارة مازالت تراوح مكانها ولم تحقق مشروعها الاتحادي حتى الآن .
وقال في المقابلة التي تمت عشية انعقاد الدورة الرابعة عشرة لمؤتمر الإتحاد الإفريقي بأديس آبابا، (إن الأفارقة كانوا يأملون في نهاية العشر سنوات التي أعقبت قيام الإتحاد الإفريقي عام 1999 الاقتراب من إعلان الولايات المتحدة الإفريقية ، وأن يكونوا قد أسسوا الحكومة الاتحادية وآلياتها القارية التي تعمل ليلا ونهارا للوصول إلى ذلك).
وأضاف القائد أن ذلك ، جعله مصراً على إقامة الآليات الاتحادية لكي تتحقق الولايات المتحدة الإفريقية ، وأولها حكومة اتحادية تتكون من وزراء اتحاديين للخارجية والدفاع والتجارة الخارجية والمواصلات والاتصالات .
معتبرا أن هذه قطاعات ضرورية جدا لانطلاق المشروع الاتحادي ، ثم بعد ذلك تضاف وزارات أخرى وتكلف جميعها بالعمل ليلا ونهارا لتحقيق الولايات المتحدة الإفريقية .
وقد لاحظ الأخ القائد – معبرا عن أسفه الشديد - أن الأفارقة وبعد مرور عشر سنوات ، لا يزالون في نقطة الصفر.
وأوضح وجهة نظره في هذا الخصوص قائلا: أنه بعد 10 سنوات من إعلان الإتحاد الإفريقي لم تؤسس لا حكومة اتحادية ولا أي وزارات اتحادية ولم يتم خلق أي آلية أخرى توحد ما يجب توحيده ، وظلت القارة تراوح في مكانها خلال العشر سنوات الماضية .
ولم يستبعد الأخ القائد في هذا الصدد أن يكون الأفارقة يخشون التغيير ويخشون من التقدم ومن الوحدة ، وهو ما يجعلهم يقعون في هذا المحظور .
وحذر من أن الأفارقة لن يكون لهم أي استقلال أو أي سيادة أو كرامة بدون وحدة ، التي بدونها لا يستطيعون صنع التقدم .
وقال الأخ القائد ( على الرغم من وجود الإمكانيات والبشر والوحدة الطبيعية والاجتماعية لتحقيق هذه الوحدة ، إلا أن الغائب فيما يبدو هي الشجاعة السياسية أو الوعي السياسي أو كلاهما معا.
وفي رده على سؤال حول ما يتوقعه من قمة أديس أبابا ؟ ، لاحظ الأخ القائد أن أي شيء في أديس أبابا ، لن يتم حسمه لأن الأفارقة مستمرون في الضياع .
وقال ( إن السؤال الذي يجب أن يطرح اليوم هو بماذا سنخرج من أديس أبابا وليس ماذا سنحقق في أديس أبابا ، لأننا لن نحقق أي شيء ، فالدراسة والتأجيل هما ديدننا منذ 10 سنوات ، وكل ما نفشل في اتخاذ قرار بشأن وحدة إفريقيا نلتجئ مباشرة للتأجيل للقمة القادمة .
وإذا استمر الوضع كذلك في أديس أبابا هذه المرة ، فسنصبح إذن مثل الحيوانات المجترة .) وهو سؤال موجه لكل رئيس إفريقي .
وشدد الأخ القائد رئيس الاتحاد الإفريقي على أن لم يعد للرؤساء الأفارقة أي عذر للتدحرج أكثر ، ولم يعد لديهم أي شيء يحمي ماء الوجه أمام الشعوب الإفريقية وأمام العالم .
وحول إمكانيات إعلان الحكومة الاتحادية بالدول الجاهزة حاليا ً ، قال الأخ القائد إنه كان ( يأمل أن يتحول الأفارقة معا للوحدة وللولايات المتحدة الإفريقية ) .. مبيناً أن إفريقيا كانت في الماضي تتحرك جماعياً وتتبني قراراتها بصورة جماعية ، حتى لو كان الأمر على الورق بدون أي عمل ، مثل إعلان منظمة الوحدة الإفريقية التي لم يتخلف عنها أي أحد ، وكذلك إعلان الجماعة الاقتصادية الإفريقية وهي معاهدة تبنتها إفريقيا جماعياً ، وإعلان الإتحاد الإفريقي الذي لم يتخلف عنه أي أحد .
وقال الأخ القائد ( وبالتالي يجب أن نوافق جماعياً على إعلان الحكومة الاتحادية والتحول إلى الولايات المتحدة الإفريقية جماعياً).
إلا أنه لاحظ في هذا الشأن أن المترددين أمام المشروع الاتحادي ، يبدو أنهم يدفعون غير المترددين المتحملين لمسؤولياتهم والذين لم يعد لديهم ما يواجهون به شعوبهم والذين يحفظون كرامة القارة أمام القارات الأخرى لاتخاذ قرار بمفردهم مهما كان عددهم .
وقد أكد أن هذا الوضع هو السائد الآن .. محملاً المترددين مسؤولية هذا الانقسام في القارة .
وأوضح الأخ القائد أن التردد أمام المشروع الاتحادي الإفريقي المهم جداً للقارة ، هو حالة ولا يخص فرداً معيناً .. لافتاً إلى أن أي فرد قد يقع في هذه الحالة سواء من الرؤساء الذين كانوا موجودين أو من الموجودين الآن أو من الذين يأتون مستقبلا.
وأشار في هذا الخصوص إلى أن عدداً من المترددين الذين كانوا في السلطة انتهت مدتهم وسقطوا في الانتخابات .
وأضاف الأخ القائد أن إفريقيا بدون وحدة لن يكون لها حظ ولن تحقق أي شيء ما لم يكن لديها وزير واحد للتجارة الخارجية يتكلم باسم القارة عن كل الصادرات والواردات لـ53 دولة إفريقية أمام المصرف الدولي وصندوق النقد الدولي ومنظمة التجارة العالمية ومع السوق الأوروبي والسوق الأمريكي والسوق الصيني والسوق الياباني ، وإلا فإن إفريقيا ستبقى (صفرا) في المفاوضات وفي المنافسة الدولية ، وستبقى ثرواتها البحرية والسمكية منهوبة ليس في مياهها الاقتصادية فحسب بل وحتى في مياهها الإقليمية .
وقال الأخ القائد ( إن المنطقة الاقتصادية والبحرية للقارة الإفريقية وثرواتها ستبقى بيد الدول الأخرى ما لم يكن لإفريقيا دفاع واحد يحمي المياه الإقليمية والسواحل الإفريقية ).
وضرب مثلا على ذلك بما يجرى في الصومال حيث الاستباحة والانتهاك لثروة الصومال وشعبها وسيادة هذه الدولة الإفريقية وتلويث مياهها بإلقاء النفايات .
وأكد الأخ القائد أن ما يجرى هو قرصنة دولية ضد الصومال وليس كما يدعون بأنها قرصنة صومالية .. محذرا من أن كل الدول الإفريقية ستشهد نفس الوضع الذي تعرفه الصومال اليوم ما لم يكن لإفريقيا وزير دفاع واحد وجيش إفريقي واحد وبحرية إفريقية واحدة وسيتم استعمار القارة الإفريقية من جديد وستنصب بعض القوى الكبرى في العالم نفسها ولي أمر للقارة وسنجد أنفسنا تحت الوصاية .
وأضاف الأخ القائد أن الحكومات برهنت عاماً بعد عام عن عجزها ، وبالتالي لا بد للمؤسسات الأخرى غير الحكومية أن تتحمل مسؤولياتها .
وضرب مثلا على ذلك بالممالك التقليدية في القارة والنقابات ومنظمات الشباب والنساء والصحفيين والكتاب والمثقفين والمفكرين .
وأوضح أن العسكريين يبحثون عن مبررات مثل فشل الحكومات .. مشيراً إلى أن العسكريين والشباب والنساء لا يحسبون حساباً للاحتجاجات الدولية ولا لرفض التغيير بالقوة .
وأكد أن هذه أمور لا تبعث فيهم الخوف وأن عندهم الحجج ، فألمانيا ثالث قوة في العالم الآن لم تتوحد لولا القوة ولما كانت لتتوحد لولا " بسمارك " الذي استخدم العنف ، ولولا " غاريبالدي " ما قامت الأمة الإيطالية التي أصبحت الآن من الدول الثمان الكبرى ، ولولا الثورة التي قادها "جورج واشنطن " والعنف الذي قاده " إبراهام لنكولن " ، ما كانت أمريكا دولة عظمى الآن ، ولولا الثورة والعنف الذي قاده " ماو تسي تونغ " لما وجد العملاق الصيني ، ولولا الثورة الفرنسية ما خلقت فرنسا النووية ، ولولا ثورة "كرومويل" الذي قطع رأس الملك ما كانت لتقوم بريطانيا العظمى ، وذلك يعني أن العسكريين يجدون أمثلة في التاريخ تؤيدهم .
قورينا - وكالات
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: الاخ القائد:عشر سنوات على إعلان الاتحاد الافريقي
مشكورين على المرور بارك الله فيك اجعنكم ماتغيبو امين
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: الاخ القائد:عشر سنوات على إعلان الاتحاد الافريقي
مشكوراخى بوفرقة على التغطية الرائعة
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: الاخ القائد:عشر سنوات على إعلان الاتحاد الافريقي
بارك الله فيك على ما قدمت
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: الاخ القائد:عشر سنوات على إعلان الاتحاد الافريقي
مشكور بوفرقه على هذا الاخبار
ابن ادم- فريق اول
-
عدد المشاركات : 4392
العمر : 52
رقم العضوية : 282
قوة التقييم : 19
تاريخ التسجيل : 18/06/2009
رد: الاخ القائد:عشر سنوات على إعلان الاتحاد الافريقي
مشكورين على المرور بارك الله فيكم اجعنكم ماتغيبو امين
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: الاخ القائد:عشر سنوات على إعلان الاتحاد الافريقي
مشكور اخى العزيز
ادريس بوزويتينة- فريق اول
-
عدد المشاركات : 4426
العمر : 38
رقم العضوية : 102
قوة التقييم : 11
تاريخ التسجيل : 03/04/2009
رد: الاخ القائد:عشر سنوات على إعلان الاتحاد الافريقي
مشكورين على المرور بارك الله فيكم اجعنكم ماتغيبو
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
مواضيع مماثلة
» القائد ينتقد في تشاد موضوع قمة الاتحاد الافريقي المقبل
» الاخ القائد يلتقي رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي
» تهنئه الى الاخ القائد من الرئيس اوباما
» الاخ القائد: يعد بحل سريع لمشكلة المرتبات
» عمرو موسى يصل الى ليبيا ويلتقي الاخ القائد
» الاخ القائد يلتقي رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي
» تهنئه الى الاخ القائد من الرئيس اوباما
» الاخ القائد: يعد بحل سريع لمشكلة المرتبات
» عمرو موسى يصل الى ليبيا ويلتقي الاخ القائد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR