إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
اطلع على هذا المقال
+2
بوفرقه
عبدالحفيظ عوض ربيع
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اطلع على هذا المقال
أول صورة للعقيد الليبي مدبرمخطط اغتيال ولي العهد السعودي
محمد إسماعيل كان «البنك المتنقل» لأجهزة ليبية .. نام مرة فوق رزم بداخلها 25 مليون دولار وهو في الطريق إلى الفلبين
لندن: كمال قبيسي
حصلت «الشرق الأوسط» أمس على أول صورة لضابط المخابرات الليبي، محمد إسماعيل، المعتقل منذ 8 أشهر في السعودية اشتباها بمساهمته في إعداد مخطط لاغتيال ولي العهد ورئيس الحرس الوطني في المملكة، الأمير عبد الله بن عبد العزيز.
ومع الصورة، وهي من فيديو التقط في الجماهيرية، تنشر «الشرق الأوسط» بعض المعلومات عن إسماعيل البالغ من العمر 36 سنة، وهي من صديق سابق له في لندن ويعرف عنه ما قد يلقي ضوءا على شخصيته. فقد وصفه بأنه «بنك المخابرات الليبية المتنقل» ومن النوع الصامت والحساس «إلى درجة أنه يبكي بسرعة إذا ما روى سلبيات مرت معه بالذات وعانى منها» بحسب تعبير الصديق الذي طلب من «الشرق الأوسط» عدم نشر اسمه.
وكانت وظيفة محمد إسماعيل، المتزوج من ليبية له منها ابن وحيد عمره الآن 3 سنوات، هي نقل مبالغ مالية من أجهزة في الجماهيرية، ومن جهاز المخابرات بشكل خاص، ونقدا عبر مطارات دول يسافر إليها لتأدية عمل ما، كنقله 25 مليون دولار إلى الفلبين منذ 4 سنوات. وأطرف ما يرويه الصديق عن إسماعيل، المعروف بأنه عضو منذ 9 سنوات في المخابرات، المشرف عليها موسى كوسا، أو «الحاج» كما يسميه المقرّبون منه في الجهاز، عن تلك الرحلة أنه نام في إحدى المرات «على بعض من حزم ضخمة يبلغ ما فيها من مال 25 مليون دولار وهو متوجه بطائرة خاصة إلى الفلبين في أواسط العام 2000 لدفعها لجماعة أبوسياف الإسلامية الانفصالية كفدية لإطلاق سراح 21 رهينة من السياح الأجانب» ممن كانت الجماعة قد خطفتهم في إبريل (نيسان) ذلك العام من منتجع سياحي بولاية صباح الماليزية، ومن بينهم كانت اللبنانية المقيمة في فرنسا، ماري ميشال معربس.
وظلت جماعة «أبو سياف» تحتجز الرهائن طوال 3 أشهر وسط مناخ من الرعب الدولي بأن تلجأ إلى تصفيتهم داخل مواقع مموهة وسط أدغال جزيرة جولو بجنوب الفلبين، حيث كان يختبئ مقاتلوها، حتى انبرت مؤسسة القذافي العالمية للجمعيات الخيرية التي يرأسها ويشرف عليها سيف الإسلام، نجل الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي، وتوسطت لإطلاق سراحهم، فطلبوا فدية تؤكد الجمعية بأنها «لم تدفع منها فلسا على الإطلاق» وفق ما ذكره ذلك الوقت السفير الليبي السابق لدى الفلبين، رجب الرزوق، أو الرجل الذي ساهم بالمفاوضات مع «أبو سياف» وكان من مستقبلي الطائرة التي وصل على متنها إسماعيل إلى مطار مانيلا وفيها الرزم الضخمة من الدولارات عدا ونقدا.
ويذكر الصديق عن محمد إسماعيل، الذي كان في ذلك الوقت ناشطا في «محطة ليبية» بباكستان نجحت مرارا في إطلاق سراح عدد من الليبيين تم اعتقالهم بوصفهم كانوا من «الأفغان العرب» في أفغانستان حين الحملة الأميركية على ذلك البلد بعد تفجيرات 11 سبتمبر (أيلول) العام 2001 في واشنطن ونيويورك، وأعادت معظمهم إلى الجماهيرية «قام حين كانت الطائرة في أجواء باكستان متجهة بالفدية الضخمة إلى الفلبين، وراح يفرش رزم الدولارات على أرض الطائرة، ثم انطرح عليها نائما وطلب من مصور كان معه بأن يلتقط صورا له وهو يتقلب عليها ضاحكا» كما قال.
ولا يؤكد الصديق خبر دفع الفدية، أو عدم دفعها، بل يقول إن إسماعيل حملها معه احتياطا لدفعها إذا ما أصرت «أبو سياف» على تسلمها. لكنه يؤكد أن إسماعيل كان «البنك المتنقل للمخابرات الليبية» وإنه قام مرارا بنقل أموال متنوعة عبر المطارات الدولية «وكان مصدر شكوك دائما من القيّمين على الجهاز في الجماهيرية، إلى درجة أنهم سجنوه لأكثر من شهرين في طرابلس الغرب بعد تلقيه عمولة بلغت 50 ألف دولار من جهة قامت بإعداد برنامج ترفيهي لمناسبة عيد الثورة الليبية في الفاتح من سبتمبر، ومن بعدها أخرجوه من وراء القضبان وعاد إلى عمله القديم، ولكن هذه المرة مشحونا بالغضب على مسؤوليه السابقين، ومستعدا للقيام بأي شيء ليملك مبلغا من المال يكفيه للعيش في الخارج، بعد أن أمضى أكثر من 4 أشهر مقيما في فنادق لندنية قبل عامين، وأهمها «فندق تشرشل» الشهير قرب شارع إدجوارد رود، المعروف مع الشوارع المتفرعة في لندن بأنه «حي العرب» القريب من حديقة هايد بارك في لندن.
ويضم شارع «ادجوارد رود» فندق «متروبول» حيث يقال إن اسماعيل اجتمع فيه أكثر من مرة إلى عبد الرحمن العمودي، 52 سنة، وهو يمني حاصل على الجنسية الأميركية واعترف من حيث هو معتقل في الولايات المتحدة بتسلمه مبلغا قيمته 340 ألف دولار حاول الخروج به نقدا إلى سورية عبر مطار لندن، فاعتقلوه وسلموه للولايات المتحدة وفيها كشف بأنه كان يخطط لاغتيال ولي العهد السعودي وأنه اجتمع مرتين العام الماضي إلى الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي، في اعترافات جاءت متطابقة في معظمها مع اعترافات إسماعيل حين خضع لتحقيقات في السعودية بعد أن تسلمته من مصر التي اعتقلته بطلب من المملكة إثر فراره منها حين تم اكتشاف تحويله لمبلغ مليون دولار في مصرف صغير بمكة المكرمة.
* الجديد عن عبد الرحمن العمودي
* راجعت «الشرق الأوسط» أمس ملف التحقيقات الأميركية مع عبد الرحمن العمودي، فوجدت فيه أنه كان قد حصل على تأشيرة دخول إلى ليبيا من سفارتها في كندا، تحت الرقم 0176361 يوم 8 أغسطس (آب) العام 2001 على جوازه الأميركي، وتأشيرة ثانية تحت الرقم 0176440 بتاريخ أول فبراير (شباط) 2002 من السفارة نفسها على جواز سفر يمني يحمله العمودي ورقمه 00679586 صادر في 15 أغسطس (آب) 2001 عن السفارة اليمنية في واشنطن، وأنه أجرى اتصالا من هاتفه يوم 2 مايو (أيار) العام الماضي على الرقم 01121821-4449074 في طرابلس الغرب، واتضح أن هذا الرقم هو لفندق «المهارى» بالمدينة، وأن العمودي زار الدول التالية:
ـ لبنان: من 29 أغسطس (آب) حتى 2 سبتمبر (أيلول) 2003
ـ سورية: من 2 إلى 8 سبتمبر
ـ اليمن: من 8 إلى 13 سبتمبر
ـ سورية: من 15 إلى 16 سبتمبر
ـ مصر: من 16 إلى 18 سبتمبر
ـ ليبيا: من 19 إلى 25 سبتمبر
كما أنه زار ليبيا من 14 إلى 23 أغسطس 2001 ودفع ألفين و14 دولارا لمقعد في الدرجة الأولى لشركة الخطوط الجوية السويسرية، بحسب ما يظهر من ختمي الدخول والخروج على جواز سفره اليمني. كما زار ليبيا من 7 إلى 12 فبراير (شباط) 2002 ومنها تجول في عدد من الدول العربية، حتى عاد في 19 مارس (آذار) 2003 إلى الولايات المتحدة، ومن بعدها اعتقلوه.
محمد إسماعيل كان «البنك المتنقل» لأجهزة ليبية .. نام مرة فوق رزم بداخلها 25 مليون دولار وهو في الطريق إلى الفلبين
لندن: كمال قبيسي
حصلت «الشرق الأوسط» أمس على أول صورة لضابط المخابرات الليبي، محمد إسماعيل، المعتقل منذ 8 أشهر في السعودية اشتباها بمساهمته في إعداد مخطط لاغتيال ولي العهد ورئيس الحرس الوطني في المملكة، الأمير عبد الله بن عبد العزيز.
ومع الصورة، وهي من فيديو التقط في الجماهيرية، تنشر «الشرق الأوسط» بعض المعلومات عن إسماعيل البالغ من العمر 36 سنة، وهي من صديق سابق له في لندن ويعرف عنه ما قد يلقي ضوءا على شخصيته. فقد وصفه بأنه «بنك المخابرات الليبية المتنقل» ومن النوع الصامت والحساس «إلى درجة أنه يبكي بسرعة إذا ما روى سلبيات مرت معه بالذات وعانى منها» بحسب تعبير الصديق الذي طلب من «الشرق الأوسط» عدم نشر اسمه.
وكانت وظيفة محمد إسماعيل، المتزوج من ليبية له منها ابن وحيد عمره الآن 3 سنوات، هي نقل مبالغ مالية من أجهزة في الجماهيرية، ومن جهاز المخابرات بشكل خاص، ونقدا عبر مطارات دول يسافر إليها لتأدية عمل ما، كنقله 25 مليون دولار إلى الفلبين منذ 4 سنوات. وأطرف ما يرويه الصديق عن إسماعيل، المعروف بأنه عضو منذ 9 سنوات في المخابرات، المشرف عليها موسى كوسا، أو «الحاج» كما يسميه المقرّبون منه في الجهاز، عن تلك الرحلة أنه نام في إحدى المرات «على بعض من حزم ضخمة يبلغ ما فيها من مال 25 مليون دولار وهو متوجه بطائرة خاصة إلى الفلبين في أواسط العام 2000 لدفعها لجماعة أبوسياف الإسلامية الانفصالية كفدية لإطلاق سراح 21 رهينة من السياح الأجانب» ممن كانت الجماعة قد خطفتهم في إبريل (نيسان) ذلك العام من منتجع سياحي بولاية صباح الماليزية، ومن بينهم كانت اللبنانية المقيمة في فرنسا، ماري ميشال معربس.
وظلت جماعة «أبو سياف» تحتجز الرهائن طوال 3 أشهر وسط مناخ من الرعب الدولي بأن تلجأ إلى تصفيتهم داخل مواقع مموهة وسط أدغال جزيرة جولو بجنوب الفلبين، حيث كان يختبئ مقاتلوها، حتى انبرت مؤسسة القذافي العالمية للجمعيات الخيرية التي يرأسها ويشرف عليها سيف الإسلام، نجل الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي، وتوسطت لإطلاق سراحهم، فطلبوا فدية تؤكد الجمعية بأنها «لم تدفع منها فلسا على الإطلاق» وفق ما ذكره ذلك الوقت السفير الليبي السابق لدى الفلبين، رجب الرزوق، أو الرجل الذي ساهم بالمفاوضات مع «أبو سياف» وكان من مستقبلي الطائرة التي وصل على متنها إسماعيل إلى مطار مانيلا وفيها الرزم الضخمة من الدولارات عدا ونقدا.
ويذكر الصديق عن محمد إسماعيل، الذي كان في ذلك الوقت ناشطا في «محطة ليبية» بباكستان نجحت مرارا في إطلاق سراح عدد من الليبيين تم اعتقالهم بوصفهم كانوا من «الأفغان العرب» في أفغانستان حين الحملة الأميركية على ذلك البلد بعد تفجيرات 11 سبتمبر (أيلول) العام 2001 في واشنطن ونيويورك، وأعادت معظمهم إلى الجماهيرية «قام حين كانت الطائرة في أجواء باكستان متجهة بالفدية الضخمة إلى الفلبين، وراح يفرش رزم الدولارات على أرض الطائرة، ثم انطرح عليها نائما وطلب من مصور كان معه بأن يلتقط صورا له وهو يتقلب عليها ضاحكا» كما قال.
ولا يؤكد الصديق خبر دفع الفدية، أو عدم دفعها، بل يقول إن إسماعيل حملها معه احتياطا لدفعها إذا ما أصرت «أبو سياف» على تسلمها. لكنه يؤكد أن إسماعيل كان «البنك المتنقل للمخابرات الليبية» وإنه قام مرارا بنقل أموال متنوعة عبر المطارات الدولية «وكان مصدر شكوك دائما من القيّمين على الجهاز في الجماهيرية، إلى درجة أنهم سجنوه لأكثر من شهرين في طرابلس الغرب بعد تلقيه عمولة بلغت 50 ألف دولار من جهة قامت بإعداد برنامج ترفيهي لمناسبة عيد الثورة الليبية في الفاتح من سبتمبر، ومن بعدها أخرجوه من وراء القضبان وعاد إلى عمله القديم، ولكن هذه المرة مشحونا بالغضب على مسؤوليه السابقين، ومستعدا للقيام بأي شيء ليملك مبلغا من المال يكفيه للعيش في الخارج، بعد أن أمضى أكثر من 4 أشهر مقيما في فنادق لندنية قبل عامين، وأهمها «فندق تشرشل» الشهير قرب شارع إدجوارد رود، المعروف مع الشوارع المتفرعة في لندن بأنه «حي العرب» القريب من حديقة هايد بارك في لندن.
ويضم شارع «ادجوارد رود» فندق «متروبول» حيث يقال إن اسماعيل اجتمع فيه أكثر من مرة إلى عبد الرحمن العمودي، 52 سنة، وهو يمني حاصل على الجنسية الأميركية واعترف من حيث هو معتقل في الولايات المتحدة بتسلمه مبلغا قيمته 340 ألف دولار حاول الخروج به نقدا إلى سورية عبر مطار لندن، فاعتقلوه وسلموه للولايات المتحدة وفيها كشف بأنه كان يخطط لاغتيال ولي العهد السعودي وأنه اجتمع مرتين العام الماضي إلى الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي، في اعترافات جاءت متطابقة في معظمها مع اعترافات إسماعيل حين خضع لتحقيقات في السعودية بعد أن تسلمته من مصر التي اعتقلته بطلب من المملكة إثر فراره منها حين تم اكتشاف تحويله لمبلغ مليون دولار في مصرف صغير بمكة المكرمة.
* الجديد عن عبد الرحمن العمودي
* راجعت «الشرق الأوسط» أمس ملف التحقيقات الأميركية مع عبد الرحمن العمودي، فوجدت فيه أنه كان قد حصل على تأشيرة دخول إلى ليبيا من سفارتها في كندا، تحت الرقم 0176361 يوم 8 أغسطس (آب) العام 2001 على جوازه الأميركي، وتأشيرة ثانية تحت الرقم 0176440 بتاريخ أول فبراير (شباط) 2002 من السفارة نفسها على جواز سفر يمني يحمله العمودي ورقمه 00679586 صادر في 15 أغسطس (آب) 2001 عن السفارة اليمنية في واشنطن، وأنه أجرى اتصالا من هاتفه يوم 2 مايو (أيار) العام الماضي على الرقم 01121821-4449074 في طرابلس الغرب، واتضح أن هذا الرقم هو لفندق «المهارى» بالمدينة، وأن العمودي زار الدول التالية:
ـ لبنان: من 29 أغسطس (آب) حتى 2 سبتمبر (أيلول) 2003
ـ سورية: من 2 إلى 8 سبتمبر
ـ اليمن: من 8 إلى 13 سبتمبر
ـ سورية: من 15 إلى 16 سبتمبر
ـ مصر: من 16 إلى 18 سبتمبر
ـ ليبيا: من 19 إلى 25 سبتمبر
كما أنه زار ليبيا من 14 إلى 23 أغسطس 2001 ودفع ألفين و14 دولارا لمقعد في الدرجة الأولى لشركة الخطوط الجوية السويسرية، بحسب ما يظهر من ختمي الدخول والخروج على جواز سفره اليمني. كما زار ليبيا من 7 إلى 12 فبراير (شباط) 2002 ومنها تجول في عدد من الدول العربية، حتى عاد في 19 مارس (آذار) 2003 إلى الولايات المتحدة، ومن بعدها اعتقلوه.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: اطلع على هذا المقال
اسملا على رزقنا هلى راح طراطيش........مشكور اخى العزيز
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: اطلع على هذا المقال
مشكوراخى عبدالحفيظ
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: اطلع على هذا المقال
تشكر على هذه المعلومات
ابن ادم- فريق اول
-
عدد المشاركات : 4392
العمر : 52
رقم العضوية : 282
قوة التقييم : 19
تاريخ التسجيل : 18/06/2009
رد: اطلع على هذا المقال
تغطيه مذهلة جدآ.بـــــــــــارك الله فيك.وصحه للفاعل.شكـــــ آآآآآآآآآآآآ ـــــــــــر...
رد: اطلع على هذا المقال
مشكور علي الموضوع
المرتجع حنتوش- مشرف قسم المنتدي العام
-
عدد المشاركات : 21264
العمر : 32
رقم العضوية : 121
قوة التقييم : 41
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
مواضيع مماثلة
» اسرار من تويتر لول لول بداء ايصرح بالمستخبى
» لا تقــرأ هذا المقال.!!!..!!!
» كيفية كتابة المقال
» صحف عربية: " إذا كنت مصرياً فلا تقرأ هذا المقال!"
» هذا المقال نشر منذ 20 عام / أظن أنه يستحق القراءه ليبيا وطن
» لا تقــرأ هذا المقال.!!!..!!!
» كيفية كتابة المقال
» صحف عربية: " إذا كنت مصرياً فلا تقرأ هذا المقال!"
» هذا المقال نشر منذ 20 عام / أظن أنه يستحق القراءه ليبيا وطن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR