جزء من حياة ( الكتربيل ) عبدالكافي البرعصي

عبدالكافي محمد الجالي البرعصي

مواليد : 1954ف

أحد رواد التراث الشعبي خاصة في مجال (غناوة العلم) و(الشتاوة)

بدأ حياته الفنية في السبعينات،لقب ب(كترابيل) لأنه كان يتخطا كل العوائق والمرتفعات الشعرية التي كانت تعترض سبيله

كان سريع البديهة حاضر الذهن،لاتستعصي عليه القوافي ولا الكلمات ولم يكن يوماً قد أعاد غناوة له أو شتاوة

تعرض عام 2000 لحادث أليم وبقي في حالة غيبوبة لمدة خمس سنوات افتقده أنداده خلالها
فقال سليمان الشريمة:ندعوله ايجي بريان...وايعود كي ماكان بينا

وقال حميد السعيطي:اللي ضناه يرجوا فيه...ابري امرضه ياخالق الدوا

وقال فتحي العبيدي:غايب عالميعاد قريني...كان بكيت احذاك اعفيني

وقال جدي البطوم:سيد الصوب اليوم امطوح...غير نفس يمشي وايروح
بعض الغناوي التي ألقاها عبدالكافي في جلساته:

ياواهب ارزاق العين...سهل أقسام مقطوع الرجا

عزيز فاتك ياكبد...اسملا علي ان ماقسم

حتى لو أعزاز انكروا...نحلف عليه عقلي عندهم

جينا اصداف عزيز...اشردن لابكن لا دنقرن

جميع من مغالي ناس ...قسموله الا أنا ايش دوتي

انقول حلم ولا علم...بعد اسنين لاقيت جارحي

حتى والفراق اقسام...اللوم عالقديمين دايره

جميع مازرعتا صاف...بختي عطيب ياناس في الغلا

اخطي امعاي والقيها عزيز...قيسني صاحب عشم

ياريتنا نهار خطاك...متنا عليك ياصاحب الغلا

العين حالفة للعقل ...انطيعك الا في نسوهم

من لذع ياعزيز النار ...تقبل جميل لو تاوى علي

انخاف ياعزيز عليك...اندير كبد تلوي ايدي ابها

ضماد ياعزيز الجرح...ما اقسى ايديه مو ماوي علي

اقصرت ياعزيز امعاي...رخيتني ونا ليد مادها

بعض شتاوات عبد الكافي:

ديمة يا جوي متعكر...قاعد في لوهام انفكر

ياجياب نبا فرقاهم...ياريتك عديت امعاهم

ننشد في فسار منامي...قال ابكي مافيه قسامي

كان ابكاك ايداوي عقلي...ليل نهار عليه ادقلي

من سطارسطير جروحي...متملل حتى في روحي

ماني معتاز لغياتا...الغالي كي روحه اعجباتا

لا لايم لا عاد قتلنا...من جرح المرهون اوحلنا

ليلة في ليلة في ليلة...دارن ع لولاف طويلة

كي جفني للنوم تلاقا...كنك جبتيلي نقناقه

دمع العين امغير ايهطل...لاجاب غوالي لا بطل

ياالقديم جضيضي منك...نين عويلي قالوا كنك

درت غلا في عمري لول...لا حول لا عمره ايحول

قاعد يا لولاف بلاكم...درنا نا والعين عزاكم

ماعمره بكاني والي...فيت اديار عزيز خوالي

ناسيهم في نومي رايق...لكن وين ايجوا نضايق

جانب من رده على كبار المغنيين والشعراء:في أغنية لأم كلثوم:كل نار تصبح رماد مهما تقيد الا نار الشوق يوم عن يوم بتزيد

رد عبدالكافي على ذلك قائلاً:تصبح رماد كل نار...ألا نار مالغالي علي

حسن الأسمر:كتاب حياتي ياعين ..ماشفت زيو كتاب ..الفرح في سطرين

رد عبدالكافي:كتاب عمرنا ياعين...سطرين فرح والباقي عزا

الشاعر خالد الرعيدي:خطم وليف الماضي..تخطيمة الروايا عالغدير الفاضي..غياض زادني

عبدالكافي:تخطيمة الزاهد ليش...مريت ياقديمي فالغلا

الشاعر خالد الرعيدي:عرق الشوق ذبل نحسابه..فك اجدابه ..رونق بمهاياة اصحابه

عبدالكافي:عروق الغلا ذابلات...طرواهن ندابيه ورقن

الشاعر عمران بوسيف:عن واجد ياما سهيتا ..غير القيتا عقلي كم دار امبكيتا

عبدالكافي:العقل اللي مسهينه...ديار واجداً باكي بهن
استحدث الكثير في مجال الغناوي
منها ردوده على بعض الاغنية العربية
والالغاز والاسماء التي ترمز لها
والمستحيل والمتناقضات منها==>>
ايعاود اللي دفنوه اتسير هذه ولا هانوا علي
يمشي جنين عمره يوم ولا عزيز جابا قسمنا

في احدى المناسبات سأل احد الحضور المرحوم عبد الكافي * كتربيل الساحل* كما يسميه أحميدة عيسى للتعجيز وقال له حيبلنا غناوة فيها أسماء ثلاث نساء فكان الرد سريع وقال

ما طلت ياعزيز أبعدك ليلى هنية رايقة

هذه ملحمة بين الكتربيل عبد الكافى البرعصى.......و عيسي......وللعلم ان هذه الملحمة لم تكن فى قعدة او مناسبة

بل كانت فى زردة ومعاهم مجموعة من الاصحاب وفى الليل رقدوا كلهم ما عادا عبد الكافى وعيسى..عبد الكافى شاف عيسى واعى فقاله غناوة ورد عيسى وبدات الملحمة المشهورة.....

عبد الكافى قال .....العقل جاب ناس ابعاد....داريتكن على نوم داربى

رد عيسى.....غلاطة ان ساهيناك........نبوا امغير غفوة واذرفى

رد عبد الكافى........ما ايريدش ايجيكن نوم.........والعقل فيه وسواس مالقدم

رد عيسى.......العين يا عزيز عليك.......اكثر حنينها طار نومها

رد عبد الكافى......منام يا العين وقضت.....احذاهم انك لومينك

رد عيسى...منام يا العين قفزت.....لومينك انك يالا اقدم

رد عبد الكافى رد قوى وفيه تاسف اعيسى الفاخرى ........وقال .........طريتم اوقات النوم.....كديتك انك لومك على.

وهذه ملحمة بين عبد الكافى البرعصى وعوض الفاخرى

عوض قال.......واطى فى النار اوحاملها.......خايف قولت تستاهلها

رد عبد الكافى......واطى نار عزيز اوخايف........من قولت عالدار امرايف

رد عوض.........اجحود النار القيته راى......هولى من تشميت اعداى

رد عبد الكافى.......كان اقدرت انوارى ناره........حتى لو ما عد تذاره

رد عوض........عزيز اطلق نيران على.......ابقيت عديم اوبات برى

رد عبد الكافى.......يا جر العين امداعينا.........شور النار اتلذع فينا

رد عوض........درتيها يا عين جريمة........حاييتى نيران قديمة

رد عبد الكافى........برى لا عقلى لا لنظار.......اشتركن فى تكواى النار

رد عوض........عزيز كبرها كبرت حر........النار بعد علقت وخر

رد عبد الكافى......راى عطيب كبرتى ناره............هلى جن تمويح ادياره

رد عوض.........ما قتلك من يوم خطاهم.......طفينا نيران غلاهم

رد عبد الكافى.........نار غلا مانك قابسه........من حاشن ما لذع اتحسه

رد عوض.........ايام شقيتى بالنيران.......هضكى وان وهاضا وان

رد عبد الكافى........نار غلاى اخطيت سماها.......لاكن نا قاعد يالاها

رد عوض.......ما قتلك ياما جضينا.......غير اليوم اعزوم القينا

رد عبد الكافى.......كى ننسا ما نبقى قايس........نار اللى فى عقلى حايس

.رد عوض.......مقعدنا عالعين كبيرة.........خان عزيز انديروا غيره

رد عبد الكافى.......كان انسيت عزيز ابسية.......نبقى مانى دايرغية

رد عوض........من يوما هانوا الغوالى.......ما والى ممسوك ابوالى

رد عبد الكافى.......يا نارى يا طول اريافك.......غاليت وخانوك اولافك

رد عوض........امغير اسملا عالمشتاق......بعدهم والفنا لافراق

رد عبد الكافى..........يلى والفتى واعزلتى.......كيف بلا لولاف احملتى

رد عوض.........ما من زول احملت افراقه.........مانى عالولاتف الصاقه

رد عبد الكافى.........امس اوهو حالك من حالى........كيف اتقول انسيت غوالى

رد عوض.........القينا نا والعين اعزوم........هضكى يوم وهاضا يوم

رد عبد الكافى........يلى قدامى تصدع.......نسواك الغاليك اتبدع

رد عوض........امغير امتا جيتك شكاى......سعتا والنيران امعاى

رد عبد الكافى.........ما كنت اتشتى عالغالى.......سداى وقطاعت والى

رد عوض........ياما فى اللوعة مضت........ونسيت المرهون او فضت

رد عبد الكافى واااا.........سوك راح انسى الغوالى.......حتى نا ما عندى والى

رد عوض........بعد تما خارب مسداك.......تعال انسدى نا وياك

رد عبد الكافى .............ما عندى فى الصوب مسايش......غياتى تزويق حجايج

فى مناسبه حدف عيل لعبد الكافى شتاوه حلوه وقاله :

عد اولافك كيف اولافى ..... ونساهم يا عبد الكافى

لكن الرد كان اقوي

عبد الكافى :

يا ولدى مازلت اصغير ....حتى كان جفوك اتغيير

في قصه لعبد الكافي الله يرحمه ..قاعد في سهره ومعاه مجموعه من الغنايا ..وكانوا يبوا يحرجوه ...كلموا واحد من الحضور وقالولا .عدي..وصبي قدام عبد الكافي.وقوله..نار عزيز يا عبد الكافي....واسكت....مشي وصبا قدامه وقاله ...نار عزيز يا عبد الكافي

فرد الكترابيل وقاله

انشدني عنها.....مامن هول نظرته منها

درت غـلآ ==>
عبد الكافي
درت غلا في ايام شبابي...مازالت ناره في اجنابي

عبد الكريم بوسيف
درت غلا ما والي علمه....عدا كي سراق الظلمه

حبيب الفاخري
درت غلا روحي نساني....هيالي سلطان زماني

موسي العبد

درت غلا ما عندي حاجه....هيالي تميت خواجه

عبد الكافي البرعصي

درت غلا ما داره والي....لكن ضروني عقالي

اخر غنآوة له كـآنت ==>

بلا طرطشه لدمع .... خليه بيش تبكيبا علي

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
هذه مقآلة بهآ مقطفآت من حيآة الكتربيل
كتبـت بمجلة أجدآبيآ :: بقلم مصطفي السعيطـي
هاهو عبدالكافى محمد الجالى –ملك الليل- مسجى على فراش المرض لايعى بما يدور من حوله كانه ماشغل الناس ولا اقام دنيا الغناء واقعدها ماصدح فى ليالى افراحنا الشعبيه ولا الهب اكفنا !!بشتاويه!! الساحره وقاد اسماعنا –بغناويه الرائعه نحو عالم البهجه عبدالكافى ذلك العملاق الذى كان يتولى باقتدار خارق اشعة الفرح النبيل اماسينا البريئه ، ويحيل سويعاتها الى مهرجان اسطورى مطرزه اطرافه بالود والالفه
عامل بسيط بمشروع غوط السلطان لم يدخل فى حياته مدرسه ولم يتلق علما وماورث مالا ولاجاها ابصرت عيناه النور فى احد- نجوع الابيار- وهام على شعره فى هضابها التى رددت اغانيه المدهشه وهويقتفى اثر ذلك القطيع الهزيل الذى كان يجوب به تلك المنحدرات المعشوشبه ليس له من مؤنس سوى تلك الترانيم التى كان يودعها تلك المرتفعات والسهوب الصامته
لكن عام 1970م كان محطة هامه فى حياته ، حين –قادته اذناه مصادفه الى عرس شعبى بمنطقة سلوق فاقتحم صفوف المغنيين ليدلى بشهادته على جمال صوته ونبوغه فى هذا الفن الشعبى الذى كان حكرا على اصوات معروفه ، ومنذ تلك الصدفه الرائعه اصبح عبدالكافى نكهة كل عرس ، وايقونة كل حلقه من حلقات السمر ، صحبة اساطين الفن الشعبى من امثال – العوامى – البزارى – سليمان شريمه- على طاهر – عبدالله عبدالواحد – عثمان ميلاد- ثم شكل فيما بعد منتخبا يضم اشهر ((غناية العلم والشتايه امثال- عبدالحميد السعيطى الدولاج- يوسف طاهر- ادريس الصافى – بوفرنه- جمعه العقورى – عوض حامد - وغيرهم من حملة اللواء فكانت جوقه شعبيه تزدان بها الليالى والافراح الشعبيه
لكن عبدالكافى كان بحق فارس تلك الليالى البهيه وقائد مجاميعها بلا منازع بصوته القوى الجميل الذى كان يفوق مكبرات الصوت و(عربه ) الساحره وكلماته المؤثره ولعل المجال هنا لايتسع لسرد ماكان يدور فى تلك الاعراس الشعبيه وكيفيه زرع الشتاوه وردمها واختيار موضوعها لهذا استحق عبدالكافى وحده لقب –الكاتربيل – لانه كان يكتسح كل العوائق والمرتفعات الشعريه التى كانت تعترض سبيله
حاضر الذهن كان.. سريع البديهه كان، لاتستعصى عليه القوافى ولا الكلمات فتنثال امامه كانه يقراها غيبا فقد كانت له الى جانب الموهبه الفذه قدرة على ترجمة بعض الاغانى المعروفه الى ،، غناوى علم ،، فاصبحت فيما بعد عند عشاق الادب الشعبى اشهر من الاغانى الاصيله التى عارضها ، فان كانت ام كلثوم تقول فى احد اغانيها ( ان مر يوم من غير رؤياك ماينحسبشى من عمرى ) فان عبدالكافى يترجم ذلك فى قوله (( ان مر يوم مانك فيه م العمر ياعلم ماينحسب ) او رده الظريف على المطربه السعوديه عتاب فى اغنيتها (ودانا) حيث يقول فى بعده وفى دنواه* عزيز واه وادانا على )
واصبح التحدى ملازما لشخصية عبدالكافى الذى كان يروق له كثيرا ويستمرئه ، فنسمعه يعلن على الملا ( عندى نوع معا تنزيله*بوممشوط ايميح جديله ) .. لكنه كان يكتفى بهذا الانتصار المؤقت حين يسرح الحجاله التى زرعت قوامها امامه طول سهرة الكشك فيعطيها الاذن : ( صبى ياسمح التهميته* سدتنى فيك التبهيته )
وثمة من يقول ان عبدالكافى – وخلال ثلاثين عاما – لم يكرر غناوه اوشتاوه قالها قط الامره واحده ، وذلك عندما اقسم عليه احد اصدقائه فاعاد . ولم يعرف عنه انه تقاعس عن تلبية دعوة فرح فى حياته فكان عفيفا لم يتقاض درهما خلال مشاركته الناس اعراسهم
لكن ثمة حدث اخر كان ينسجه القدر كان ذلك فى احد ايام شهر التمور من عام 2000ف فى منطقة بطه حين كان قادما من زيارة صديق مريض ، فترعض لحادث سير نقل على اثره للمستشفى الجلاء بنغازى
وسمع عشاق فنه الخبر ، فاتوه من كل صوب يطمئنون عليه ،وازدحم المستشفى ، وضاقت بهم ردهاته مما اضطر ادارته للاستعانه بالشرطه لتفريقهم .. لكن الجموع الغفيره لم تتفرق ، بل خيمت امام المستشفى لثلاثة ايام مستفسره عن حالته ، ولسان حالهم يقول ( صاحب صوب خليل امطوح .. غير نفس يمشى ويروح ) ( الى كان ايطرب ف العين قعد مابين السنادين ) اما احدهم فقد ارتكن ركنا غير بعيد وعيناه مغرورقتان بالدموع ، وينتحب فى اسى صام( ياريت العزيز ايجيب .. العلم م اللى فيه ايساولو ) واطبق عبدالكافى الساحر شفتيه .. وبقى مترجم العواطف فى الحجره رقم 6 بقسم جراحة الاعصاب عشرين يوما ، نقل بعدها الى العاصمه الاردنيه عمان ، وهناك استغرب احد الاطباء ذلك الزحام الشديد فى حجرة عبدالكافى ، فسال احدهم عن منصب هذا الرجل فاجابه بانه مترجم ، مترجم فقط ؟ !! التفت بها الطبيب فاجابه الصديق .. نعم ياسيدى .. انه مترجم عواطف !! ويقول احد اصدقائه ان اخر اغانيه كانت ( الايام لاطت معاى ما من شقا جايباتلى ) وعن الرحيل يقول ( مفروع يارحيل غلاى .. زعزاعة خطا فيك صايره ) اما اشهر شتاوه طرز بها احدى امسيات الكشك فتقول حس رحيل اولافى حسه.. تربان تكلم فى نصه ) لعله كان يستشرف ماسيحدث له من صمت رهيب كان ينتظره فى بطه تلك الليله الخريفيه السيئه .. هذا الرجل الاعجوبه يخلد الان لصمت طويل منتظرا معجزه الهيه ، تعيده لوعيه ، وتنصبه بين الصفوف التى طالما توسطها منشرحا .. دعوات اصدقائه ومريديه وعارفيه ومحبى فنه الاصيل تتجه كل ان صوب السماء متضرعه لله بشفائه ، بقدر البهجه التى كان يرشقها بابياته البريئه – وانا بالطبع احد هؤلاء – فقد كان لزاما ان اتحدث عنه لاجله ولاجل محبيه ووفاء لادبنا الشعبى ، متمثلا فى احد رواده الافذاذ، لكن القدر اراد ان يقول كلمته الاخيره وان ينتقل الى رحمة الله فنفقد بذلك احد عمالقة رواد الشعر والغناء فى بلادنا وذلك يوم الثلاثاء الموافق 22/11/2005ف وليس بوسعنا الاان نقول (( انا لله وانا اليه راجعون )) وان ندعو له بالرحمه والمغفره ، شاكرا لصديق الوفى –صالح بوحزاميه ) اسهامه فى جمع الماده الابداعيه المنثوره طيات هذا

وصدق من قآل ==>
دار الصوب ردمها سافي ... غاب عليها عبد الكافي

اتمني لكل من شآهد الموضوع يشآرك بأي
غنـآوة او شتآوة للكتربيـل...........او الشتاي المتالق عوض حامد الفاخري

الله يرحمك ويسامحك ياعبد الكافى....مشكور اخى العزيز على السرد الطيب

مسوتهات يا لوهام بعد عزيز ماعاد تطربن (عبدالكافي)
ومشــــــــــــــــــــــكور

اشتاقلك واقول وين غايب؟ ويرد نبض القلب يقول غايب
انشهد اني بمحبتك اعلنت وعن حبكم لو غبت ماني بتايب
انت الوحيد اللي بقلبي تمكنت ولو تكثر الازوال ما عنك نايب
...........................................