إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
علاوي يضع اصبعه في أعين الاحزاب الطائفية
+2
عبدالحفيظ عوض ربيع
فرج احميد
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
علاوي يضع اصبعه في أعين الاحزاب الطائفية
وضع السياسي العراقي اياد علاوي اصبعه في أعين الاحزاب الطائفية المدعومة من ايران في نوع من الحل حيال تحويل العراق الى بلد تحكمه تقاليد المراجع الدينية والاحزاب الطائفية والمرجعيات وولاية الفقيه والتقاليد الساعية لاعادة العراق الى القرون المظلمة.
وأظهرت النتائج الاولية الكاملة للانتخابات البرلمانية العراقية الجمعة فوز الائتلاف العلماني الذي يقوده رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي بأكبر عدد من المقاعد، لكن السباق المتقارب ينبيء بمحادثات طويلة ومثيرة للخلاف لتشكيل حكومة جديدة.
ويحذرعراقيون وطنيون من تحالف علاوي مع احزاب طائفية واسلامية مدعومة من ايران لاستغلال اصوات العراقيين بغية الوصول الى الحكم.
وحصلت كتلة العراقية متعددة الطوائف بزعامة علاوي على 91 مقعدا يليها ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي وحصل على 89 مقعدا وهي النتيجة التي سلطت الضوء على الهوة الطائفية في العراق عقب انتخابات يأمل العراقيون ان تساعد بلدهم على الاستقرار بعد سنوات من الحرب.
وقال علاوي في تعليقات مقتضبة عبر التلفزيون انه سيمد يده ويفتح قلبه لكل الجماعات. وكان علاوي وهو شيعي علماني قد تولى رئاسة الحكومة العراقية في 2004-2005 وكان احد المنتقدين بشدة لايران لتدخلها في العراق.
ووعد بأنه سيتعاون مع كل من يريد المشاركة في بناء العراق للقضاء على النزعات الطائفية السياسية.
وبعد نحو ثلاثة أسابيع على انتخابات السابع من مارس اذار أظهرت النتائج الاولية النهائية هيمنة المالكي على بغداد المنقسمة عرقيا ودينيا والمحافظات الشيعية في الجنوب بينما هيمن علاوي على المحافظات الشمالية والغربية ذات الاغلبية السنية.
ودوت اصوات طلقات نارية في شوارع بغداد ابتهاجا بعد إعلان النتائج.
وحل الائتلاف الوطني العراقي وهو كتلة شيعية تتمتع بعلاقات وثيقة مع ايران - في المركز الثالث بحصوله على 70 مقعدا وحصل التحالف الكردي وهو اتحاد بين حزبين قويين في الشمال الكردي العراقي الذي يتمتع بشبه حكم ذاتي على 43 مقعدا.
ويتفاوض الائتلاف الوطني العراقي للتحالف مع ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي.
وقال المالكي فيما بدت عليه ملامح الهزيمة انه في طريقه لتشكيل اكبر تكتل في البرلمان.
ويضم الائتلاف الوطني العراقي رجل الدين الشيعي المناهض للولايات المتحدة مقتدى الصدر الذي يدرس في ايران حاليا.
لكن أي محاولة لتهميش علاوي خلال مفاوضات محفوفة بالمخاطر قد تستغرق اسابيع او شهورا لتشكيل حكومة جديدة يمكن أن تؤدي الى استياء العراقيين الوطنيين الذين غابوا عن الحياة السياسية عندما وصلت الاحزاب الطائفية المدعومة من ايران في العراق الى السلطة بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في 2003.
وكان العنف الطائفي قد تفجر بعد الانتخابات السابقة في 2005في الوقت الذي تطلب فيه من الساسة للاتفاق على حكومة أكثر من خمسة أشهر.
وهنأت الولايات المتحدة العراق على اجراء انتخابات ناجحة واشارت الى ان المراقبين الدوليين والمحليين لم يرصدوا أي علامات على حدوث تلاعب واسع أو خطير.
وقال بي.جيه كرولي المتحدث باسم وزارة الخارجية "يمثل هذا حدثا هاما في التطور الديمقراطي المستمر في العراق".
لكن المالكي قال انه يعتقد ان النتائج ليست نهائية في تناقض مريع مع هزيمته عندما صرح في بداية فرز النتائج ان الانتخابات تسير على ما يرام رغم اعترافه بوجود ثغرات.
وقال في مؤتمر صحفي إن ائتلافه لن يقبل بالتأكيد هذه النتائج. ومثلت النتائج التي اعلنت الجمعة 100 في المئة من الفرز المبدئي لاصوات الناخبين لكن النتائج النهائية يجب أن تصدق عليها المحكمة.
وستراقب واشنطن عن كثب الفراغ المحتمل في السلطة وعدم الاستقرار المحتمل خلال مفاوضات تشكيل تحالف في الوقت الذي يستعد فيه الجيش الاميركي لانهاء عملياته القتالية رسميا بحلول الاول من سبتمبر ايلول وسحب قواته بنهاية 2011. كما ستتابع شركات النفط العالمية التي وقعت عقودا بمليارات الدولارات لتطوير حقول النفط العراقية الغنية الوضع عن قرب.
وفي تأكيد للوضع الامني الهش في العراق والتوترات التي سببتها انتخابات السابع من مارس اذار ادى انفجاران الى سقوط 42 قتيلا على الاقل واصابة 65 في بلدة الخالص بمحافظة ديالي في شمال العراق قبل فترة وجيزة من اعلان النتائج.
ويمنح الاداء القوي لانصار رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر الزعيم الشيعي دورا محتملا كصانع ملوك في البرلمان الجديد.
وذكرت مصادر الائتلاف الوطني العراقي ان ممثلين لتحالف ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي والصدريين سافروا الى ايران الجمعة للقاء الصدر والاستماع لتوجيهات المرجع الايراني علي خامنئي.
وفي الوقت الذي ينظر فيه الى المالكي والائتلاف العراقي المتكون من احزاب طائفية مدعومة من ايران ولهم علاقات وثيقة مع ايران، ينظر الى علاوي على انه له علاقات افضل مع الدول العربية .
وكان علاوي في الماضي احد منتقدي ايران بشدة لدعمها الميليشيات الشيعية في العراق ولكن تقارير تفيد بانه يسعى لاصلاح ذات البين مع ايران.
وسيقرب تحالف ائتلاف دولة القانون والائتلاف الوطني العراقي الكتلتين من الحصول على 163 مقعدا وهو عدد المقاعد المطلوبة لتشكيل حكومة.
ويمكن لمثل هذا التحالف أن يضعف العراقيين الوطنيين بعد أن أقبلوا بكثافة على الاقتراع.
واعتبرت مشاركتهم مفتاحا لمستقبل مستقر في العراق بعد العنف الطائفي الذي اجتاح البلاد في 2006-2007.
ويمكن للتحالف أيضا أن يهدد جهود المالكي الذي يمارس "التقية" في اظهار عكس ما يبطن للبقاء في منصبه لولاية ثانية.
وكان المالكي الذي يمثل مواصفات رجل دين يرتدي بدلة "الافندية" أثار غضب الصدريين عندما أرسل قوات اتحادية لسحق ميليشياتهم كما لا تزال السلطات تحتجز المئات من السجناء الصدريين.
وحذر عراقيون منحوا اصواتهم لاياد علاوي من التحالف مع احزاب طائفية واسلامية تريد اعادة العراق الى القرون المظلمة.
وقالوا ان فوز علاوي كان باصوات الوطنيين العراقين من البصرة الى جبال كردستان ومجرد التحالف مع احزاب طائفية سيفقد دعم العراقيين الوطنيين.
وأظهرت النتائج الاولية الكاملة للانتخابات البرلمانية العراقية الجمعة فوز الائتلاف العلماني الذي يقوده رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي بأكبر عدد من المقاعد، لكن السباق المتقارب ينبيء بمحادثات طويلة ومثيرة للخلاف لتشكيل حكومة جديدة.
ويحذرعراقيون وطنيون من تحالف علاوي مع احزاب طائفية واسلامية مدعومة من ايران لاستغلال اصوات العراقيين بغية الوصول الى الحكم.
وحصلت كتلة العراقية متعددة الطوائف بزعامة علاوي على 91 مقعدا يليها ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي وحصل على 89 مقعدا وهي النتيجة التي سلطت الضوء على الهوة الطائفية في العراق عقب انتخابات يأمل العراقيون ان تساعد بلدهم على الاستقرار بعد سنوات من الحرب.
وقال علاوي في تعليقات مقتضبة عبر التلفزيون انه سيمد يده ويفتح قلبه لكل الجماعات. وكان علاوي وهو شيعي علماني قد تولى رئاسة الحكومة العراقية في 2004-2005 وكان احد المنتقدين بشدة لايران لتدخلها في العراق.
ووعد بأنه سيتعاون مع كل من يريد المشاركة في بناء العراق للقضاء على النزعات الطائفية السياسية.
وبعد نحو ثلاثة أسابيع على انتخابات السابع من مارس اذار أظهرت النتائج الاولية النهائية هيمنة المالكي على بغداد المنقسمة عرقيا ودينيا والمحافظات الشيعية في الجنوب بينما هيمن علاوي على المحافظات الشمالية والغربية ذات الاغلبية السنية.
ودوت اصوات طلقات نارية في شوارع بغداد ابتهاجا بعد إعلان النتائج.
وحل الائتلاف الوطني العراقي وهو كتلة شيعية تتمتع بعلاقات وثيقة مع ايران - في المركز الثالث بحصوله على 70 مقعدا وحصل التحالف الكردي وهو اتحاد بين حزبين قويين في الشمال الكردي العراقي الذي يتمتع بشبه حكم ذاتي على 43 مقعدا.
ويتفاوض الائتلاف الوطني العراقي للتحالف مع ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي.
وقال المالكي فيما بدت عليه ملامح الهزيمة انه في طريقه لتشكيل اكبر تكتل في البرلمان.
ويضم الائتلاف الوطني العراقي رجل الدين الشيعي المناهض للولايات المتحدة مقتدى الصدر الذي يدرس في ايران حاليا.
لكن أي محاولة لتهميش علاوي خلال مفاوضات محفوفة بالمخاطر قد تستغرق اسابيع او شهورا لتشكيل حكومة جديدة يمكن أن تؤدي الى استياء العراقيين الوطنيين الذين غابوا عن الحياة السياسية عندما وصلت الاحزاب الطائفية المدعومة من ايران في العراق الى السلطة بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في 2003.
وكان العنف الطائفي قد تفجر بعد الانتخابات السابقة في 2005في الوقت الذي تطلب فيه من الساسة للاتفاق على حكومة أكثر من خمسة أشهر.
وهنأت الولايات المتحدة العراق على اجراء انتخابات ناجحة واشارت الى ان المراقبين الدوليين والمحليين لم يرصدوا أي علامات على حدوث تلاعب واسع أو خطير.
وقال بي.جيه كرولي المتحدث باسم وزارة الخارجية "يمثل هذا حدثا هاما في التطور الديمقراطي المستمر في العراق".
لكن المالكي قال انه يعتقد ان النتائج ليست نهائية في تناقض مريع مع هزيمته عندما صرح في بداية فرز النتائج ان الانتخابات تسير على ما يرام رغم اعترافه بوجود ثغرات.
وقال في مؤتمر صحفي إن ائتلافه لن يقبل بالتأكيد هذه النتائج. ومثلت النتائج التي اعلنت الجمعة 100 في المئة من الفرز المبدئي لاصوات الناخبين لكن النتائج النهائية يجب أن تصدق عليها المحكمة.
وستراقب واشنطن عن كثب الفراغ المحتمل في السلطة وعدم الاستقرار المحتمل خلال مفاوضات تشكيل تحالف في الوقت الذي يستعد فيه الجيش الاميركي لانهاء عملياته القتالية رسميا بحلول الاول من سبتمبر ايلول وسحب قواته بنهاية 2011. كما ستتابع شركات النفط العالمية التي وقعت عقودا بمليارات الدولارات لتطوير حقول النفط العراقية الغنية الوضع عن قرب.
وفي تأكيد للوضع الامني الهش في العراق والتوترات التي سببتها انتخابات السابع من مارس اذار ادى انفجاران الى سقوط 42 قتيلا على الاقل واصابة 65 في بلدة الخالص بمحافظة ديالي في شمال العراق قبل فترة وجيزة من اعلان النتائج.
ويمنح الاداء القوي لانصار رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر الزعيم الشيعي دورا محتملا كصانع ملوك في البرلمان الجديد.
وذكرت مصادر الائتلاف الوطني العراقي ان ممثلين لتحالف ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي والصدريين سافروا الى ايران الجمعة للقاء الصدر والاستماع لتوجيهات المرجع الايراني علي خامنئي.
وفي الوقت الذي ينظر فيه الى المالكي والائتلاف العراقي المتكون من احزاب طائفية مدعومة من ايران ولهم علاقات وثيقة مع ايران، ينظر الى علاوي على انه له علاقات افضل مع الدول العربية .
وكان علاوي في الماضي احد منتقدي ايران بشدة لدعمها الميليشيات الشيعية في العراق ولكن تقارير تفيد بانه يسعى لاصلاح ذات البين مع ايران.
وسيقرب تحالف ائتلاف دولة القانون والائتلاف الوطني العراقي الكتلتين من الحصول على 163 مقعدا وهو عدد المقاعد المطلوبة لتشكيل حكومة.
ويمكن لمثل هذا التحالف أن يضعف العراقيين الوطنيين بعد أن أقبلوا بكثافة على الاقتراع.
واعتبرت مشاركتهم مفتاحا لمستقبل مستقر في العراق بعد العنف الطائفي الذي اجتاح البلاد في 2006-2007.
ويمكن للتحالف أيضا أن يهدد جهود المالكي الذي يمارس "التقية" في اظهار عكس ما يبطن للبقاء في منصبه لولاية ثانية.
وكان المالكي الذي يمثل مواصفات رجل دين يرتدي بدلة "الافندية" أثار غضب الصدريين عندما أرسل قوات اتحادية لسحق ميليشياتهم كما لا تزال السلطات تحتجز المئات من السجناء الصدريين.
وحذر عراقيون منحوا اصواتهم لاياد علاوي من التحالف مع احزاب طائفية واسلامية تريد اعادة العراق الى القرون المظلمة.
وقالوا ان فوز علاوي كان باصوات الوطنيين العراقين من البصرة الى جبال كردستان ومجرد التحالف مع احزاب طائفية سيفقد دعم العراقيين الوطنيين.
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: علاوي يضع اصبعه في أعين الاحزاب الطائفية
مشكورعلى التغطيه
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: علاوي يضع اصبعه في أعين الاحزاب الطائفية
العفو اخى عبدالحفيظ
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: علاوي يضع اصبعه في أعين الاحزاب الطائفية
مشكورعلى الموضوع الرائع
الاسطوره- مستشار
-
عدد المشاركات : 7580
العمر : 38
رقم العضوية : 110
قوة التقييم : 70
تاريخ التسجيل : 06/04/2009
رد: علاوي يضع اصبعه في أعين الاحزاب الطائفية
مرورك اروع اخى الاسطوره
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: علاوي يضع اصبعه في أعين الاحزاب الطائفية
يا ريت عند نقل مثل هذه المواضيع ( إذا كانت منقوله من مصادر اخرى ؟؟؟ ) أن تثبت مثل هذه المصادر ، وربما لاحظت أخي فرج أنني دائما أعلق للاخوة رواد المنتدى على ضرورة التحقق من (ُثم تثبيت وذكر) المصادر المنقول منها أو عنها ، وأهدف من ذلك أن يتخذ هذا المنتدى الطابع العلمي ، وحتى يكون مميزا عن غيره من المنتديات ، وايضا لتجنب الجدل حول ما يطرح ...
ابن الباديه- لواء
-
عدد المشاركات : 1788
العمر : 60
رقم العضوية : 648
قوة التقييم : 34
تاريخ التسجيل : 24/10/2009
رد: علاوي يضع اصبعه في أعين الاحزاب الطائفية
اشكرك اخى ابن الباديه لهذا الحرص على المنتدى
وعلى مرورك الرائع دائما
وعلى مرورك الرائع دائما
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: علاوي يضع اصبعه في أعين الاحزاب الطائفية
مشكور على التغطيه الرائعه
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
مواضيع مماثلة
» مصر: قانون بتجريم التمييز وتغليظ العقوبة في الأحداث الطائفية
» شعبولا يواجه الفتنة الطائفية في مصر بأغنية جديدة
» مقتل 60 في هجمات بالعراق يزيد المخاوف الطائفية
» علاوي أمام المحكمة الإسرائيلية مجددا
» كيف ترسم صورتكـ في أعين الآخرين ؟؟؟
» شعبولا يواجه الفتنة الطائفية في مصر بأغنية جديدة
» مقتل 60 في هجمات بالعراق يزيد المخاوف الطائفية
» علاوي أمام المحكمة الإسرائيلية مجددا
» كيف ترسم صورتكـ في أعين الآخرين ؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR