إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الليبى - قد يعطيك وليمةً لكنه لايعطيك الطريق
+2
فرج احميد
عبدالحفيظ عوض ربيع
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الليبى - قد يعطيك وليمةً لكنه لايعطيك الطريق
عميد مهندس / الطاهر أبوالقاسم المحمودي مدير الإدارة العامة للمرور والترخيص
المواطن الليبي كريمٌ جداً في كل شئ قد يعطيك وليمةً لكنه لا يعطيك الطريق
لاشئ يمنع الإنسان من الخطأ إلا خرسانة لايستطيع تجاوزها أو إشارة مرورية
- ماذا لو جرّبنا السير بدون رجال المرور؟
هذا أمر قابل للتطبيق لكن حينها ستعم الفوضى بنسبة 100% خاصة أنها الآن عامة بنسبة 80% بمعنى ستصل إلى قمتها
- ما الحكمة من وجود رجال المرور عند الإشارات الضوئية وخاصة بأن الإشارة أكثر حيادية من رجل المرور وتقوم بعملها أفضل منه؟
ـ الإشارة الضوئية من عدمها وكما أسلفت عن حكاية تجاوز القانون فإذا كانت الإشارة حمراء أو خضراء أو حتى أعطت أي لون آخر فإن المخالفة موجودة وحتى لو أنت احترمت الإشارة ووقفت ستجد من خلفك من ينبهك ويقول لك «أطلع يا راجل» ولا داعي للتوقف وهذه الماسأة وللأسف متكررة ومتأصلة فعندما تعم الفوضى المرورية وخاصة بعدما اختلط الحابل بالنابل واعتقد الآن أن رجال شرطة المرور لو يركزوا على الناس التى تطبق في القانون وتسير بالشكل الصحيح ويقومون بمخالفتهم سيكون أكثر راحة لهم، للأسف أصبح كل واحد يتكالب على أن يتجاوز القانون وبالعكس لو أن الإشارة لا يوجد بها رجل المرور فلن يحترمها أحد ولا يقف لها أحد وهذا عبث وعدم مسؤولية.
- لكن هناك إشارات تجد بها مجموعة من رجال المرور!
ـ هؤلاء سيختفون عندما يرتفع وعي المواطن ويحترم الإشارة ويعرف بأن اللون الأحمر معناه الوقوف ويعطى حق الآخرين للمرور، الحمد لله بأن الليبي كريماً جداً في كل شيء يقوم بإعداد وليمة لك قد يتجاوز قيمتها 500 ديناراً ولكن لا يستطيع أن يعطيك الطريق وهذا سؤال أنا أوجهه صراحة لكل المسؤولين في علم الاجتماع وعلم النفس علّهم يجدون له إجابة، تجده إنساناً مؤدباً ومنظماً وأنيقاً ويقود سيارة ومع هذا كله لا يمكن أن يعطيك الطريق وفي أكثر الأحيان هي من حقك أنت وليس من حقه، هناك تقاتل وتصارع على الطريق وكأنها طريق للسباق.
- وماذا عن الأسبقية ونجدها معمولاً بها في كل دول العالم؟
ـ الأسبقية !! ما الذي يمنع الإنسان من الخطأ ؟ هناك شيئان إما أن تكون خرسانة أمامك وبالتالى لا تستطيع تجاوزها أو أي عائق آخر قد يكون إشارة ضوئية أو أي إشارة مرورية أخرى أو يوجد هناك اتفاق عام بمعنى أن هذه الإشارة قف وضعت لكي نحترمها وهذا اتفاق غير مكتوب بين الناس ولكنه موجود ومتعارف عليه يعني في العالم الآخر عندنا تجد من يقابلك في الاتجاه المعاكس وينبهك بإشعال الضوء باستمرار وكأنه يقول لك بأن هذا حقي .. القضية هي معرفة حق كل واحد وأين يجب أن يقف كل واحد وللأسف هذا سوء فهم للحرية والحرية بريئة من هذا وللأسف في قانون المرور تجد كل الناس تتجاوز على هذا القانون ومن الصعب جداً أن توقفه إلا بعض من رحم ربي وهؤلاء هم الذين نتعامل معهم.
- من كلامك على هذا التجاوز كيف يتم حماية رجل المرور وسمعنا عن حالات ثم ضرب شرطي المرور فيها .. ما صحتها؟
ـ هناك حالات كثيرة فمنها من تم ضربه ومنهم من تم البصق عليه ومنهم من تم ضربه من نساء بل ووصل الأمر إلى القتل بالسلاح الأبيض لمجرد أنهم طبقوا القانون وأنا أرى في هذا مؤشراً خطيراً ولدينا حالات ضربت وأخرى قتلت وأخرى تم التعرض لها وأخرى تم الإساءة إليها ورجل المرور لا حول ولا قوة له وكل ما يملكه هو قلم وورقة لأنه لا يملك سلاحاً ولا يوجد من يحيمه ويكتفى بأن يذهب إلى مركز الشرطة ويقوم بالتبليغ وفتح محضر أو يقوم برفع قضية مدنية وفي الغالب تتم فيها المصالحة الاجتماعية وينتهى كل شيء.
- ناهيك عن بعض الشوارع الرئيسة في المدن الرئيسة هناك غياب كبير لإشارات المرور.. من المسوؤل؟
ـ وفقاً للقانون فالمسؤول عن الإشارات المرورية داخل المدن هي أمانة المرافق وفي خارج المدن أمانة المواصلات ونحن مهمتنا تطبيق القانون فعندما يتم وضع إشارة ممنوع الدخول لأي شارع حينها رجل المرور يستطيع مخالفة كل من يمر وفي غياب الإشارة لا نستطيع أن نفعل أي شيء نحن لا سلطة لنا على أثاث الطريق بالكامل.
- رخصة القيادة درجة أولى بسعر 200 ديناراً والدرجة الثانية 400 ديناراً وكتيب السيارة 500 ديناراً .. إلى متى هذا التسيب؟
ـ بل هناك أسعار أقل من هذه وسيظل هذا التسيب إلى أن يؤكل الأمر إلى أهله وفيما يخص رخص القيادة تقدمنا بمشروع يبدأ لا تدخل للإنسان فيه على الاطلاق يتم طباعتها آلياً والتصوير يتم آلياً وفيها تقنية عالية لا يمكن تزويرها ولا اللعب بها وفي فترة معينة كانت الرخص تستخرج من مكاتب التراخيص والآن التراخيص لم يعد لها إمكانيات ولم يسمح لهم حتى بشراء أشرطة التصوير وبالتالى تم العمل بأن يعطيك الكرت وتقوم أنت بالتصوير في الخارج وهنا يتم تخزين الكرت في محال التصوير والخدمات العامة وبعدها يتم تداوله على كل من يريد وبأسعار أرخص مما تقول وهذه كارثة تواجهنا ونقوم بضبطها عندما يقع الفأس في الرأس عندما تحدث الحوادث وللأسف وجدنا أغلب هذا التراخيص لدى الأجانب وهذه مآسٍ فعلاً وهذا لن يتم محاربته إلا بدخول التقنية والعالم كله الآن يتعامل بالتقنية ولم يعد هناك رخص ولا كتيبات تكتب باليد وللعلم نحن تقدمنا بمشروع كامل بل بمشاريع وتصل إلى الأمانة وللأسف لم يتم العمل بها وكما يقولون إذا عرف السبب زال العجب وهذه أسباب ونحن مازلنا نكتب في «ط» والناس لا تعرف بأنها ترخيص طرابلس أو طبرق حتى المزور فتحنا له الطرق لكي يستطيع التصرف ومع وجود الآلات الحديثة أصبح كل شيء قابلاً للتزوير وأسهلها رخص القيادة وكتيب السيارة وزد على ذلك وجود الوكالات ومكاتب الخدمات وهذه كارثة كبرى وهم المسؤول الأول والأخير على التزوير وعلى كل مايجري الآن فيما يخص منظومة تسجيل المركبات.
- وكيف تعملون في مثل هذه الظروف؟
ـ نحن نعمل في جو من المتناقضات والغرائب وهذه المكاتب لا تتبعنا وتراخيصها أعطيت من المرافق والبعض منهم وللأسف محلفين في المحاكم بل إن معظمهم خريجي قانون ولديهم اتصال مباشر بالمحاكم وأنا اعتقد بأن المنظومة كلها مفككة وطالما هي مفككة أنا أؤمن بسياسة القيصر اعطينى صلاحيات وحاسبني ولكن نحن نشتغل في مكان لاصلاحيات فيه لأحد وبالتالى حدتث التجاوزات.
- والحل؟
ـ الحل نريد إنساناً عملياً والإنسان العملي عندما تقول له على مكان الخطأ يقوم بتصليحه وهكذا إلى أن يتم تصليح كل الأخطاء، لكن كل واحد يحيل في الأخطاء على الآخرين للأسف لن نصل إلى حل والحل إدخال التقنية الحديثة ولا ننسى أن نعترف بأن لدينا مشكلة وهذا الاعتراف اعتقد بأنه بداية الحل ومن هنا نبتدئ.
- السؤال الذي كنت نتوقع أن نسأله لك ولم نفعل؟
ـ استرايجية الإدارة القادمة والإدارة أنا شخصياً أقودها منذ عام 2007 وأعددنا استراتيجية وطنية للسلامة المرورية ولكنها لم تغفل باقي الجوانب الإدارية التى ساهمت إلى حد ما وتقدمنا بمشروعات لكل الجهات المتخذة القرار بالدخول إلى التقنية ودعونا نعمل بشكل علمي ونقوم بدراسة مكان الخلل وعندما تعرف الخلل تستطيع حينها الوصول إلى الحل وتأكد عندما نصل إلى الحلول فإن الغرض الأول والأخير منها هو الإصلاح ونحن بدورنا قدمنا كل ما هو قابل ليصلح من الوضعية القائمة، وطموحاتنا كبيرة وحاولنا عمل أشياء وفقاً لتقنية جديدة وعرفنا مكامن الخلل في المنظومة الاجتماعية وتأثيرها على الناس وما إليه والتغلب عليها لن يكون إلا بالتقنية والله من وراء القصد.
المواطن الليبي كريمٌ جداً في كل شئ قد يعطيك وليمةً لكنه لا يعطيك الطريق
لاشئ يمنع الإنسان من الخطأ إلا خرسانة لايستطيع تجاوزها أو إشارة مرورية
- ماذا لو جرّبنا السير بدون رجال المرور؟
هذا أمر قابل للتطبيق لكن حينها ستعم الفوضى بنسبة 100% خاصة أنها الآن عامة بنسبة 80% بمعنى ستصل إلى قمتها
- ما الحكمة من وجود رجال المرور عند الإشارات الضوئية وخاصة بأن الإشارة أكثر حيادية من رجل المرور وتقوم بعملها أفضل منه؟
ـ الإشارة الضوئية من عدمها وكما أسلفت عن حكاية تجاوز القانون فإذا كانت الإشارة حمراء أو خضراء أو حتى أعطت أي لون آخر فإن المخالفة موجودة وحتى لو أنت احترمت الإشارة ووقفت ستجد من خلفك من ينبهك ويقول لك «أطلع يا راجل» ولا داعي للتوقف وهذه الماسأة وللأسف متكررة ومتأصلة فعندما تعم الفوضى المرورية وخاصة بعدما اختلط الحابل بالنابل واعتقد الآن أن رجال شرطة المرور لو يركزوا على الناس التى تطبق في القانون وتسير بالشكل الصحيح ويقومون بمخالفتهم سيكون أكثر راحة لهم، للأسف أصبح كل واحد يتكالب على أن يتجاوز القانون وبالعكس لو أن الإشارة لا يوجد بها رجل المرور فلن يحترمها أحد ولا يقف لها أحد وهذا عبث وعدم مسؤولية.
- لكن هناك إشارات تجد بها مجموعة من رجال المرور!
ـ هؤلاء سيختفون عندما يرتفع وعي المواطن ويحترم الإشارة ويعرف بأن اللون الأحمر معناه الوقوف ويعطى حق الآخرين للمرور، الحمد لله بأن الليبي كريماً جداً في كل شيء يقوم بإعداد وليمة لك قد يتجاوز قيمتها 500 ديناراً ولكن لا يستطيع أن يعطيك الطريق وهذا سؤال أنا أوجهه صراحة لكل المسؤولين في علم الاجتماع وعلم النفس علّهم يجدون له إجابة، تجده إنساناً مؤدباً ومنظماً وأنيقاً ويقود سيارة ومع هذا كله لا يمكن أن يعطيك الطريق وفي أكثر الأحيان هي من حقك أنت وليس من حقه، هناك تقاتل وتصارع على الطريق وكأنها طريق للسباق.
- وماذا عن الأسبقية ونجدها معمولاً بها في كل دول العالم؟
ـ الأسبقية !! ما الذي يمنع الإنسان من الخطأ ؟ هناك شيئان إما أن تكون خرسانة أمامك وبالتالى لا تستطيع تجاوزها أو أي عائق آخر قد يكون إشارة ضوئية أو أي إشارة مرورية أخرى أو يوجد هناك اتفاق عام بمعنى أن هذه الإشارة قف وضعت لكي نحترمها وهذا اتفاق غير مكتوب بين الناس ولكنه موجود ومتعارف عليه يعني في العالم الآخر عندنا تجد من يقابلك في الاتجاه المعاكس وينبهك بإشعال الضوء باستمرار وكأنه يقول لك بأن هذا حقي .. القضية هي معرفة حق كل واحد وأين يجب أن يقف كل واحد وللأسف هذا سوء فهم للحرية والحرية بريئة من هذا وللأسف في قانون المرور تجد كل الناس تتجاوز على هذا القانون ومن الصعب جداً أن توقفه إلا بعض من رحم ربي وهؤلاء هم الذين نتعامل معهم.
- من كلامك على هذا التجاوز كيف يتم حماية رجل المرور وسمعنا عن حالات ثم ضرب شرطي المرور فيها .. ما صحتها؟
ـ هناك حالات كثيرة فمنها من تم ضربه ومنهم من تم البصق عليه ومنهم من تم ضربه من نساء بل ووصل الأمر إلى القتل بالسلاح الأبيض لمجرد أنهم طبقوا القانون وأنا أرى في هذا مؤشراً خطيراً ولدينا حالات ضربت وأخرى قتلت وأخرى تم التعرض لها وأخرى تم الإساءة إليها ورجل المرور لا حول ولا قوة له وكل ما يملكه هو قلم وورقة لأنه لا يملك سلاحاً ولا يوجد من يحيمه ويكتفى بأن يذهب إلى مركز الشرطة ويقوم بالتبليغ وفتح محضر أو يقوم برفع قضية مدنية وفي الغالب تتم فيها المصالحة الاجتماعية وينتهى كل شيء.
- ناهيك عن بعض الشوارع الرئيسة في المدن الرئيسة هناك غياب كبير لإشارات المرور.. من المسوؤل؟
ـ وفقاً للقانون فالمسؤول عن الإشارات المرورية داخل المدن هي أمانة المرافق وفي خارج المدن أمانة المواصلات ونحن مهمتنا تطبيق القانون فعندما يتم وضع إشارة ممنوع الدخول لأي شارع حينها رجل المرور يستطيع مخالفة كل من يمر وفي غياب الإشارة لا نستطيع أن نفعل أي شيء نحن لا سلطة لنا على أثاث الطريق بالكامل.
- رخصة القيادة درجة أولى بسعر 200 ديناراً والدرجة الثانية 400 ديناراً وكتيب السيارة 500 ديناراً .. إلى متى هذا التسيب؟
ـ بل هناك أسعار أقل من هذه وسيظل هذا التسيب إلى أن يؤكل الأمر إلى أهله وفيما يخص رخص القيادة تقدمنا بمشروع يبدأ لا تدخل للإنسان فيه على الاطلاق يتم طباعتها آلياً والتصوير يتم آلياً وفيها تقنية عالية لا يمكن تزويرها ولا اللعب بها وفي فترة معينة كانت الرخص تستخرج من مكاتب التراخيص والآن التراخيص لم يعد لها إمكانيات ولم يسمح لهم حتى بشراء أشرطة التصوير وبالتالى تم العمل بأن يعطيك الكرت وتقوم أنت بالتصوير في الخارج وهنا يتم تخزين الكرت في محال التصوير والخدمات العامة وبعدها يتم تداوله على كل من يريد وبأسعار أرخص مما تقول وهذه كارثة تواجهنا ونقوم بضبطها عندما يقع الفأس في الرأس عندما تحدث الحوادث وللأسف وجدنا أغلب هذا التراخيص لدى الأجانب وهذه مآسٍ فعلاً وهذا لن يتم محاربته إلا بدخول التقنية والعالم كله الآن يتعامل بالتقنية ولم يعد هناك رخص ولا كتيبات تكتب باليد وللعلم نحن تقدمنا بمشروع كامل بل بمشاريع وتصل إلى الأمانة وللأسف لم يتم العمل بها وكما يقولون إذا عرف السبب زال العجب وهذه أسباب ونحن مازلنا نكتب في «ط» والناس لا تعرف بأنها ترخيص طرابلس أو طبرق حتى المزور فتحنا له الطرق لكي يستطيع التصرف ومع وجود الآلات الحديثة أصبح كل شيء قابلاً للتزوير وأسهلها رخص القيادة وكتيب السيارة وزد على ذلك وجود الوكالات ومكاتب الخدمات وهذه كارثة كبرى وهم المسؤول الأول والأخير على التزوير وعلى كل مايجري الآن فيما يخص منظومة تسجيل المركبات.
- وكيف تعملون في مثل هذه الظروف؟
ـ نحن نعمل في جو من المتناقضات والغرائب وهذه المكاتب لا تتبعنا وتراخيصها أعطيت من المرافق والبعض منهم وللأسف محلفين في المحاكم بل إن معظمهم خريجي قانون ولديهم اتصال مباشر بالمحاكم وأنا اعتقد بأن المنظومة كلها مفككة وطالما هي مفككة أنا أؤمن بسياسة القيصر اعطينى صلاحيات وحاسبني ولكن نحن نشتغل في مكان لاصلاحيات فيه لأحد وبالتالى حدتث التجاوزات.
- والحل؟
ـ الحل نريد إنساناً عملياً والإنسان العملي عندما تقول له على مكان الخطأ يقوم بتصليحه وهكذا إلى أن يتم تصليح كل الأخطاء، لكن كل واحد يحيل في الأخطاء على الآخرين للأسف لن نصل إلى حل والحل إدخال التقنية الحديثة ولا ننسى أن نعترف بأن لدينا مشكلة وهذا الاعتراف اعتقد بأنه بداية الحل ومن هنا نبتدئ.
- السؤال الذي كنت نتوقع أن نسأله لك ولم نفعل؟
ـ استرايجية الإدارة القادمة والإدارة أنا شخصياً أقودها منذ عام 2007 وأعددنا استراتيجية وطنية للسلامة المرورية ولكنها لم تغفل باقي الجوانب الإدارية التى ساهمت إلى حد ما وتقدمنا بمشروعات لكل الجهات المتخذة القرار بالدخول إلى التقنية ودعونا نعمل بشكل علمي ونقوم بدراسة مكان الخلل وعندما تعرف الخلل تستطيع حينها الوصول إلى الحل وتأكد عندما نصل إلى الحلول فإن الغرض الأول والأخير منها هو الإصلاح ونحن بدورنا قدمنا كل ما هو قابل ليصلح من الوضعية القائمة، وطموحاتنا كبيرة وحاولنا عمل أشياء وفقاً لتقنية جديدة وعرفنا مكامن الخلل في المنظومة الاجتماعية وتأثيرها على الناس وما إليه والتغلب عليها لن يكون إلا بالتقنية والله من وراء القصد.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: الليبى - قد يعطيك وليمةً لكنه لايعطيك الطريق
مشكوراخى عبدالحفيظ
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: الليبى - قد يعطيك وليمةً لكنه لايعطيك الطريق
لك الشكرعلى المتابعه المستمره
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: الليبى - قد يعطيك وليمةً لكنه لايعطيك الطريق
وفقاً للقانون فالمسؤول عن الإشارات المرورية داخل المدن هي أمانة المرافق وفي خارج المدن أمانة المواصلات ونحن مهمتنا تطبيق القانون فعندما يتم وضع إشارة ممنوع الدخول لأي شارع حينها رجل المرور يستطيع مخالفة كل من يمر وفي غياب الإشارة لا نستطيع أن نفعل أي شيء نحن لا سلطة لنا على أثاث الطريق بالكامل.
- رخصة القيادة درجة أولى بسعر 200 ديناراً والدرجة الثانية 400 ديناراً وكتيب السيارة 500 ديناراً .. إلى متى هذا التسيب؟
مــوضــــوع قابــل للمنـــاقشه وممتـــاز:.بـــــــــــــارك الله فيك...
- رخصة القيادة درجة أولى بسعر 200 ديناراً والدرجة الثانية 400 ديناراً وكتيب السيارة 500 ديناراً .. إلى متى هذا التسيب؟
مــوضــــوع قابــل للمنـــاقشه وممتـــاز:.بـــــــــــــارك الله فيك...
رد: الليبى - قد يعطيك وليمةً لكنه لايعطيك الطريق
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: الليبى - قد يعطيك وليمةً لكنه لايعطيك الطريق
لك الشكرعلى المتابعه
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: الليبى - قد يعطيك وليمةً لكنه لايعطيك الطريق
مشكور على هذا الموضوع الرائع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: الليبى - قد يعطيك وليمةً لكنه لايعطيك الطريق
مشكور علي التغطيه الليبيه
الاسطوره- مستشار
-
عدد المشاركات : 7580
العمر : 38
رقم العضوية : 110
قوة التقييم : 70
تاريخ التسجيل : 06/04/2009
رد: الليبى - قد يعطيك وليمةً لكنه لايعطيك الطريق
لكم الشكرعلى المتابعه
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
مواضيع مماثلة
» فتح الطريق الطريق الرابط بين باب العزيزية والعاصمة طرابلس
» ( ولسوف يعطيك ربك فترضى )
» ضع الماوس على البلد يعطيك المواليدوالوفيات
» موقع : اكتب اسم البرنامج .... يعطيك رابط التحميل
» ضع عمرك ووزنك وطولك يعطيك الرجيم المناسب
» ( ولسوف يعطيك ربك فترضى )
» ضع الماوس على البلد يعطيك المواليدوالوفيات
» موقع : اكتب اسم البرنامج .... يعطيك رابط التحميل
» ضع عمرك ووزنك وطولك يعطيك الرجيم المناسب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR