إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
صيد وتعليق( الحوادث المرورية بين تهور المواطن وإهما
+4
STAR
مريم الشريف
محمد اللافي
قلب العروبه
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
صيد وتعليق( الحوادث المرورية بين تهور المواطن وإهما
لعلي لا أبالغ إذا قلت أننا نشهد في بلادنا الحبيبة ليبيا حرب شوارع كارثية، ولكن ليست كشوارع بغداد أو الضفة الغربية، إنها حرب فتحها المواطن الليبي على نفسه، فجلب لنفسه الشقاء، ولأسرته التعاسة، ولمجتمعه العبء الاجتماعي والاقتصادي، إنها الحوادث المرورية المروعة التي تحدث في المدن والقرى الليبية، فإذا كنت تتجول يوما بسيارتك، وفوجئت بسيارة حُطمت عن بكرة أبيها، ودماء تسيل على أرصفة الطريق، وأرواح زهقت بلا رحمة، أو أشلاء مبعثرة بين حطام السيارات، فأنت لم تدخل بوابة بغداد أو شوارعها، بل أنت في أحد شوارع المدن الليبية، فكم من شخص احتضنته المنية بسبب سرعة قاتلة، أو إهمال وتصادم على حافة الطريق، فالحوادث المرورية في ليبيا أصبحت كارثة اجتماعية واقتصادية، بما تسببه من وفيات وإصابات وإهدار في الممتلكات العامة والخاصة، فما أن تسمع كلمة حادث حتى تسترجع شريط أحبابك الذين فقدتهم بسبب حوادث السير، فلا يكاد يخلو بيت إلا وفقد عزيز وغالي بسبب الحوادث المرورية، وللأسف تكون الأسباب الرئيسة- في الأغلب- لهذه المشكلة هو العنصر البشري، من خلال إساءة استخدام الطريق، وعدم الالتزام بالقواعد المرورية، والإهمال- لاسيما من فئة الشباب- مما يتسبب بخسائر فادحة في الأرواح، بالإضافة إلى الخسائر الاقتصادية والمعنوية.
ولا شك أن مشكلة حوادث المرور هي مشكلة تواجه وتؤرق كل المجتمعات والبلدان، وليبيا ليست بمنأى عن هذه المشكلة، فهي تحتل مرتبة لا باس بها من حيث الكوارث المرورية، وقد أصبحت الحوادث والمخالفات المرورية العالية في ليبيا تأخذ منعطفا مخيفا إلى حد كبير، وحتى أدلل على ضخامة واستفحال هذه المشكلة فإنني أكاد أجزم أن لكل منا قريب أو صديق توفي عن طريق حادث مروري بغض النظر أكان هو المخطئ أم غيره هو من أخطأ، وأتصور من خلال ما ورد في إحصائيات ليبيا أن مشكلة حوادث المرور في بلادنا في اطراد مستمر،وأن المشكلة تكمن في أمرين لا ثالث لهما، هما تهور بعض المواطنين وإهمال بعض المسئولين، ففي دول العالم المتقدم تكون معظم الحوادث نتيجة الانزلاق بسبب سقوط الثلوج وهطول الأمطار وضعف الرؤية نتيجة تردي أوضاع الطقس، وهذا ما لا يلام عليه الإنسان بطبيعة الحال لأنه خارج عن إرادته مما يقلل من نسبة الحوادث لديهم إذا ما اقتصرت الأسباب على هذه الأمور فقط، أما عندنا نحن وفي بلداننا العربية وفي ليبيا على وجه الخصوص تكون السرعة الزائدة المتهورة ومخالفة الإرشادات المرورية- مثل اختراق الإشارة الحمراء- هي السبب الأساسي في حصول مثل هذه الحوادث المروعة، هذا الشق الأول من المشكلة وهو ما يتعلق بالمواطن نفسه، إلا أن هناك شق آخر وهو ما يتعلق بالمسئول أو الدولة، فإن هناك عدد غير قليل من الحوادث التي تجري داخل المدن والقرى وعلى الطرقات السريعة يكون سببها الطرقات غير المجهزة، والتي تفتقر إلى أبسط متطلبات ومقومات الطريق المُعبد، مما يجعلها سببا رئيسا في حصول الكثير من مثل هذه الحوادث، لاسيما في الطرق السريعة التي تربط المدن الليبية بعضها ببعض، والتي لا يكون للمواطن أي ذنب في حدوثها، ولكن إهمال المسئولين لبعض هذه الطرق سبب مباشر في حدوث مثل هذه الكوارث المأساوية.
من هنا ومن هذه المنطلقات نناشد المختصين من رجال المرور والجهات الرقابية أن يولوا هذا الأمر العناية الفائقة والاهتمام الأكبر، فالأمر لا يحتمل التأخير والتأجيل والتسويف، فضلا عن التقاعس والإهمال والتقصير، وعلى أي حال فإن تجنب المواطنين للسرعة الزائدة بل والقاتلة أحيانا، والابتعاد عن التهور واللامبالاة أثناء القيادة، والمحافظة على أرواح الآخرين، أصبحت مطالب أساسية يجب الوقوف عندها، فقد رأينا كيف تكون هذه الحوادث سببا في تشتيت الشمل، وضياع الأسر، وتحويل طاقات الشباب من عاملة وفاعلة في بناء المجتمع إلى عاطلة وعبء على الوطن بسبب إعاقات الحوادث، وأتصور أن المواطن الليبي لم يعد يحتمل تكرار رؤية مشهد الأب الذي يذرف دموعه الحرَّى حسرةً على ابنه الذي اغتالته السرعة القاتلة، فزهقت روحه على جنبات الطريق وألقت بأشلائه على مفترقات الطرق، أو مشهد الزوجة وهي تنتظر عودة زوجها الذي صادف طيش مراهقين رموا به بين ثنايا الموت، أو مشهد الأم الذي ارتسمت على ملامحها مشاعر الحزن والأسى والألم بسبب وردتها اليانعة التي قطفت بلا رحمة، ذنبها أنها كانت وببراءة الطفولة تلهو وتلعب في أحد جنبات الحي، فإذا بأحد المهوسين بالسرعة يرمي ببراءتها بساحة الموت والهلاك، فكم من ابتسامة نزعت بالقوة من أفواه صغارنا، وكم من حكمة ضاعت بفقد كبارنا، وكم من زهرة في بداية نضوجها وتألقها قطفت وذبلت وذهبت أدراج الرياح بسبب هذه الحوادث الكارثية، فلتتكاتف الجهود- مواطنين ومسئولين- من أجل سلامة الجميع، وحفظ الله الوطن والمواطن من كل سوء ومكروه.
منقول من مدونة الصحفى احمد ابو قرين
ارجو التعليق على هذا الخبر
ولا شك أن مشكلة حوادث المرور هي مشكلة تواجه وتؤرق كل المجتمعات والبلدان، وليبيا ليست بمنأى عن هذه المشكلة، فهي تحتل مرتبة لا باس بها من حيث الكوارث المرورية، وقد أصبحت الحوادث والمخالفات المرورية العالية في ليبيا تأخذ منعطفا مخيفا إلى حد كبير، وحتى أدلل على ضخامة واستفحال هذه المشكلة فإنني أكاد أجزم أن لكل منا قريب أو صديق توفي عن طريق حادث مروري بغض النظر أكان هو المخطئ أم غيره هو من أخطأ، وأتصور من خلال ما ورد في إحصائيات ليبيا أن مشكلة حوادث المرور في بلادنا في اطراد مستمر،وأن المشكلة تكمن في أمرين لا ثالث لهما، هما تهور بعض المواطنين وإهمال بعض المسئولين، ففي دول العالم المتقدم تكون معظم الحوادث نتيجة الانزلاق بسبب سقوط الثلوج وهطول الأمطار وضعف الرؤية نتيجة تردي أوضاع الطقس، وهذا ما لا يلام عليه الإنسان بطبيعة الحال لأنه خارج عن إرادته مما يقلل من نسبة الحوادث لديهم إذا ما اقتصرت الأسباب على هذه الأمور فقط، أما عندنا نحن وفي بلداننا العربية وفي ليبيا على وجه الخصوص تكون السرعة الزائدة المتهورة ومخالفة الإرشادات المرورية- مثل اختراق الإشارة الحمراء- هي السبب الأساسي في حصول مثل هذه الحوادث المروعة، هذا الشق الأول من المشكلة وهو ما يتعلق بالمواطن نفسه، إلا أن هناك شق آخر وهو ما يتعلق بالمسئول أو الدولة، فإن هناك عدد غير قليل من الحوادث التي تجري داخل المدن والقرى وعلى الطرقات السريعة يكون سببها الطرقات غير المجهزة، والتي تفتقر إلى أبسط متطلبات ومقومات الطريق المُعبد، مما يجعلها سببا رئيسا في حصول الكثير من مثل هذه الحوادث، لاسيما في الطرق السريعة التي تربط المدن الليبية بعضها ببعض، والتي لا يكون للمواطن أي ذنب في حدوثها، ولكن إهمال المسئولين لبعض هذه الطرق سبب مباشر في حدوث مثل هذه الكوارث المأساوية.
من هنا ومن هذه المنطلقات نناشد المختصين من رجال المرور والجهات الرقابية أن يولوا هذا الأمر العناية الفائقة والاهتمام الأكبر، فالأمر لا يحتمل التأخير والتأجيل والتسويف، فضلا عن التقاعس والإهمال والتقصير، وعلى أي حال فإن تجنب المواطنين للسرعة الزائدة بل والقاتلة أحيانا، والابتعاد عن التهور واللامبالاة أثناء القيادة، والمحافظة على أرواح الآخرين، أصبحت مطالب أساسية يجب الوقوف عندها، فقد رأينا كيف تكون هذه الحوادث سببا في تشتيت الشمل، وضياع الأسر، وتحويل طاقات الشباب من عاملة وفاعلة في بناء المجتمع إلى عاطلة وعبء على الوطن بسبب إعاقات الحوادث، وأتصور أن المواطن الليبي لم يعد يحتمل تكرار رؤية مشهد الأب الذي يذرف دموعه الحرَّى حسرةً على ابنه الذي اغتالته السرعة القاتلة، فزهقت روحه على جنبات الطريق وألقت بأشلائه على مفترقات الطرق، أو مشهد الزوجة وهي تنتظر عودة زوجها الذي صادف طيش مراهقين رموا به بين ثنايا الموت، أو مشهد الأم الذي ارتسمت على ملامحها مشاعر الحزن والأسى والألم بسبب وردتها اليانعة التي قطفت بلا رحمة، ذنبها أنها كانت وببراءة الطفولة تلهو وتلعب في أحد جنبات الحي، فإذا بأحد المهوسين بالسرعة يرمي ببراءتها بساحة الموت والهلاك، فكم من ابتسامة نزعت بالقوة من أفواه صغارنا، وكم من حكمة ضاعت بفقد كبارنا، وكم من زهرة في بداية نضوجها وتألقها قطفت وذبلت وذهبت أدراج الرياح بسبب هذه الحوادث الكارثية، فلتتكاتف الجهود- مواطنين ومسئولين- من أجل سلامة الجميع، وحفظ الله الوطن والمواطن من كل سوء ومكروه.
منقول من مدونة الصحفى احمد ابو قرين
ارجو التعليق على هذا الخبر
قلب العروبه- مشرف منتدي القصص والحكايا والروايات
-
عدد المشاركات : 2199
العمر : 47
رقم العضوية : 135
قوة التقييم : 92
تاريخ التسجيل : 16/04/2009
رد: صيد وتعليق( الحوادث المرورية بين تهور المواطن وإهما
اولا بارك الله فيك ومشكور علي الموضوع الاكثر من رائع
ثانيا الوم كل الوم علي المسؤلين للأسف نحنا ناس انخافو ما انتحشمو لو كان في جهاز قياس السرعه علي الطرقات وفي دوريات متحركه علي الطرق 24 ساعه راهو الكلام هضا ماصار ولا في حد يقدر يجري خوف موش حشم او احترام
الشي الثاني بالله عليك هذي طريق والله عيب ونتحشم انقول عليها طريق العالم خلاص ايحفرو في انفاق تحت البحر مسافات ومسافات طويله موش سياره قطران وطرحتها بالروله موش عارفينها
الشركات التركيه الي امكسده عندنا وتلعب وتمرطز من امتا الاتراك يعرفو فالطرق وكله كوم وتلقا واحد مسؤال طوله وعرضه امدرس علي جنب الطريق ومدرس هذك الهايشه وحاط ايديه في وسطه وجنبه الاتراك ويتفرج علي الخدمه لا وتلقاه يضحك فرحان داير اطعمه اليوم طالع من تحت المكيف يشوف في سير العمل
الطرق معدومه في ليبيا معدومه ولا ينطبق عليها اي من مواصفات السلامه والامان
وسامحني لو كان الكلام بالعاميه الواحديبي اينفس
مشكور مره ثانيه بارك الله فيك
ثانيا الوم كل الوم علي المسؤلين للأسف نحنا ناس انخافو ما انتحشمو لو كان في جهاز قياس السرعه علي الطرقات وفي دوريات متحركه علي الطرق 24 ساعه راهو الكلام هضا ماصار ولا في حد يقدر يجري خوف موش حشم او احترام
الشي الثاني بالله عليك هذي طريق والله عيب ونتحشم انقول عليها طريق العالم خلاص ايحفرو في انفاق تحت البحر مسافات ومسافات طويله موش سياره قطران وطرحتها بالروله موش عارفينها
الشركات التركيه الي امكسده عندنا وتلعب وتمرطز من امتا الاتراك يعرفو فالطرق وكله كوم وتلقا واحد مسؤال طوله وعرضه امدرس علي جنب الطريق ومدرس هذك الهايشه وحاط ايديه في وسطه وجنبه الاتراك ويتفرج علي الخدمه لا وتلقاه يضحك فرحان داير اطعمه اليوم طالع من تحت المكيف يشوف في سير العمل
الطرق معدومه في ليبيا معدومه ولا ينطبق عليها اي من مواصفات السلامه والامان
وسامحني لو كان الكلام بالعاميه الواحديبي اينفس
مشكور مره ثانيه بارك الله فيك
محمد اللافي- مستشار
-
عدد المشاركات : 27313
العمر : 45
رقم العضوية : 208
قوة التقييم : 54
تاريخ التسجيل : 28/06/2009
رد: صيد وتعليق( الحوادث المرورية بين تهور المواطن وإهما
معلش انا مع الاخ محمد انخافوا ومانتحشموش يبقى الضئ اصفر يبي يولع احمر يطلع ايون قدامك عادي ماكأنش داير شئ ولما ايوقفه المرور يبقى المرور هو اللى غلطان وحزام الأمان عليه مخالفة ايخطم في مرور يربط مفيش ايحله عشان مايدفعش فلوس عليش ديرين هالقرار الا عشان المواطن غير زايد لا والكارثة الاخرى عويلة اللحسة امتاعين لعدادي اللى طالقينهم هلهم عالسيارات عدى للمكان لفلاني ايدير دوره في البلاد ويمتع السيارة وايديرله كارثة وبعدها عدى حلها ماساة السرعة مأساه ربي ايعين الشباب والشياب
مريم الشريف- مقدم
-
عدد المشاركات : 689
العمر : 45
رقم العضوية : 29
قوة التقييم : 160
تاريخ التسجيل : 05/03/2009
قلب العروبه- مشرف منتدي القصص والحكايا والروايات
-
عدد المشاركات : 2199
العمر : 47
رقم العضوية : 135
قوة التقييم : 92
تاريخ التسجيل : 16/04/2009
رد: صيد وتعليق( الحوادث المرورية بين تهور المواطن وإهما
بارك الله فيك على ما طرحت الشركة التركية هى سبب الحوادث
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: صيد وتعليق( الحوادث المرورية بين تهور المواطن وإهما
STAR كتب:بارك الله فيك على ما طرحت الشركة التركية هى سبب الحوادث
اخي ستار الشركه التركيه ليست سبب الحوادث بل احد اسباب الحوادث
محمد اللافي- مستشار
-
عدد المشاركات : 27313
العمر : 45
رقم العضوية : 208
قوة التقييم : 54
تاريخ التسجيل : 28/06/2009
رد: صيد وتعليق( الحوادث المرورية بين تهور المواطن وإهما
الكل مسئول عن الحوادث ولكن بنسبة متفاوته من اهمال المسئولين الى تهور قائد المركبة
ربى يهدى الجميع وتقبلو مرورى ولكن عندما تكون الاشارة خضراء
ربى يهدى الجميع وتقبلو مرورى ولكن عندما تكون الاشارة خضراء
عبد- عميد
-
عدد المشاركات : 1031
العمر : 59
رقم العضوية : 1434
قوة التقييم : 11
تاريخ التسجيل : 01/04/2010
قلب العروبه- مشرف منتدي القصص والحكايا والروايات
-
عدد المشاركات : 2199
العمر : 47
رقم العضوية : 135
قوة التقييم : 92
تاريخ التسجيل : 16/04/2009
رد: صيد وتعليق( الحوادث المرورية بين تهور المواطن وإهما
هذه هى زبدة الموضوع مشكور محمد ..والشكر موصول الى صاحب الموضوعمحمد اللافي كتب:ا نحنا ناس انخافو ما انتحشمو
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: صيد وتعليق( الحوادث المرورية بين تهور المواطن وإهما
اسباب الحوادث فى ليبيا كثير السرعة وتهور الشباب والطريق هذة كلها تدخل تحت بند الحوادث
وشكراً
وشكراً
درناوية- رئيس عرفاء
-
عدد المشاركات : 130
العمر : 37
رقم العضوية : 2191
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» 669 حالة وفاة نتيجة الحوادث المرورية
» بهدف تقليل الحوادث المرورية...غوغل تختبر سيارة تسير ذاتيا بد
» إغلاق قسم الحوادث بمستشفى ابوسليم لجراحة الحوادث
» مارسيليا ينتقد تهور إيفرا ويبدأ التحقيق في الواقعة المشينة
» صور وتعليق
» بهدف تقليل الحوادث المرورية...غوغل تختبر سيارة تسير ذاتيا بد
» إغلاق قسم الحوادث بمستشفى ابوسليم لجراحة الحوادث
» مارسيليا ينتقد تهور إيفرا ويبدأ التحقيق في الواقعة المشينة
» صور وتعليق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR