إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
ساعة الصفرللحرب اكتشاف إسرائيل مخبأ نصرالله
+2
فرج احميد
عبدالحفيظ عوض ربيع
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ساعة الصفرللحرب اكتشاف إسرائيل مخبأ نصرالله
مصادر غربية : ساعة الصفر للحرب اكتشاف إسرائيل مخبأ نصرالله
الرأي الكويتية
خاص
تولي الدوائر الغربية اهتماماً متزايداً بتطورات الوضع في الشرق الاوسط بعدما بدا المشهد مشدوداً في اتجاهين: توترات «فوق العادة» بين اسرائيل وكل من «حزب الله» وسورية، وبدء المفاوضات غير المباشرة، المتوقعة اليوم بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية.
غير أن الاكثر اثارة في هذا السياق هو انطباع عن ان «خط النار» المسترخي على الحدود الشمالية لاسرائيل يستعيد حماوته وسط حرب كلامية توحي بلعب الجميع على «حافة الهاوية»، ما ينذر بما هو ادهى في حال اقتضت حسابات اي من الاطراف اشعال برميل البارود.
ورغم صغر المساحة لجغرافيا الحرب المحتملة على الخريطة الدولية، فإن الغرب يتعاطى مع «البركان» الآيل للانفجار وكأنه في قلب العالم لارتباط ما يجري على مثلث اسرائيل - سورية «حزب الله» بالتوازنات الدولية التي يشكل الشرق الاوسط الساحة الاكثر اختباراً لها.
ولم يكن ادل على هذا الاهتمام الغربي من الضجيج المنقطع النظير الذي اثاره الشك في امكان تزويد سورية «حزب الله» صواريخ «سكود»، ووضع الحدود اللبنانية - السورية الدائم تحت «المعاينة» الدولية، وهو ما عبّر عنه اخيراً تقرير تيري رود لارسن حول القرار 1559 وتصريحات وزير الخارجية الفرنسي برنارد كوشنير عن «الوضع الخطر» على تلك الحدود، اضافة الى كلام الرئيس الاسرائيلي شمعون بيريس عن «ادلة قاطعة» على تهريب الـ «سكود» وعن «اللغة المزدوجة» لسورية.
وتخفي «هبّة» الاهتمام الديبلوماسي والاعلامي الغربي بما يجري خلف تضاريس «خط التماس» الاسرائيلي مع سورية و«حزب الله» خلاصات لمزيج من تقارير مراكز الدراسات والتقارير الاستخباراتية عن «المتغيرات الاخيرة» التي طرأت هناك واحتمالات الموقف في ضوء الحسابات الاستراتيجية لاطراف الصراع.
وقالت مصادر غربية واسعة الاطلاع لـ «الراي» انه لم يعد مبالغاً الحديث عن خشية اسرائيل على وجودها بسبب نوعية الاسلحة التي صارت بيد «حزب الله»، وتالياً فإنه بات مستحيلاً السكوت ازاء قدرات هذا الحزب وتعاظم قوته الصاروخية الرادعة والتوازنية، مشيرة إلى ان السماح بمرور سنة أخرى على «سباق التسلح»، هو امر غير واقعي ومخل بالتفوق العسكري الاسرائيلي الذي حكم الشرق الاوسط على مدى العقود الماضية بدعم اممي، لافتة الى ان هذا التفوق بات في خطر كبير.
ورأت المصادر الغربية ان الادارة الاميركية فرضت جلوس رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو على طاولة المفاوضات غير المباشرة مع الفلسطينيين لاحتواء الاصوات العربية المتعالية، المطالبة بوجود ايجاد حل عادل للقضية الفلسطينية، لكن الجميع يدرك والكلام للمصادر عينها ان هذا الامر مجرد «مورفين» لن يدوم اكثر من اشهر عدة لأن نتنياهو مصمم على معاودة العمل بخطط البناء الاستيطاني في القدس المحتلة، ما يعني ان ما يجري الان هو مجرد تهدئة قصيرة الامد.
واوضحت المصادر الغربية ان الانسداد الحتمي لأفق تلك المفاوضات سيكون سببه عدم قدرة نتنياهو على ايجاد توازن بين علاقته الاستراتيجية بالولايات المتحدة وبين حلفائه في الحكومة، خصوصاً اليمين المتطرف الذي لن يقبل تقديم اي تنازلات في ملفي القدس وعودة اللاجئين، لافتة الى ان اخفاق نتنياهو في الاستجابة لمتطلبات عملية السلام سيولد استياء لدى الادارة الاميركية التي تعتبر ان حل القضية الفلسطينية ومشكلات الشرق الاوسط جزء من امنها القومي، لا سيما وانها تربط بين خطر «القاعدة» ومشكلات المنطقة في شكل مباشر.
ولفتت تلك المصادر الى ان موقف اسرائيل المتشدد ينبع من ارادة الحكومة الاسرائيلية في الحفاظ على وجودها المهدد، وهي تعتقد ان اي تنازل قد تجازف به يمكن ان يظهرها في صورة الضعيف لدى «قوى الممانعة»، ويفتح تالياً شهية هؤلاء على الانقضاض عليها. لذا فان هذه المصادر تستبعد دوام الهدوء لفترة طويلة خلال السنة.
وتحدثت هذه المصادر عن ان في مقدور «حزب الله» و«حماس» ومعهما سورية وايران اخذ المبادرة ضد اسرائيل في حال سلّمت تل ابيب و«سكتت» ازاء تعاظم قدرات هذا المحور الذي يناصبها العداء، اما إذا ارادت اسرائيل الاحتفاظ بزمام المبادرة، اي الحرب، للحد من الخطر الوجودي عليها، فهذا يعني حاجتها للقيام بضربة استباقية لتفادي الخطر الاكبر، والذي يتعاظم مع كل طلعة شمس خلف حدودها الشمالية، والمقصود هنا «حزب الله».
وتذهب المصادر الغربية المتابعة «عن كثب» للتطورات في لبنان واسرائيل، الى حد القول ان تل ابيب بدأت اخيراً بحشد قوات غير مرئية وغير محسوسة على حدودها في نقاط المواجهة الامامية والمفاصل الحساسة في اطار استعدادها للبقاء جاهزة اذا قررت القيام باندفاعة مباغتة وسريعة في اتجاه الاراضي اللبنانية، مشيرة الى ان اسرائيل تجمع المعلومات الاستخباراتية المتاحة لإنجاح ضربتها الاولى ضد «حزب الله» عبر سعيها الى تدمير مخازن الاسلحة ومستودعات القوة الصاروخية لديه.
ولفتت المصادر إلى انه من غير المستبعد ان تكون الادارة الاميركية قد وافقت على امداد اسرائيل بصواريخ H.M.P - E.M.P الالكترومغناطيسية والميكروفية ذات الطاقة العالية التدمير للمنشآت الكهربائية والاتصالات والبشر، والتي لا تصيب المباني بالأذى في الوقت عينه لانها تقوم على توليد طاقة اشبه بالصاعقة المعروفة باسم E.BOMB.
وكشفت لـ «الراي» عن ان الاميركيين اكملوا ملء الفراغ وسد الثغرات للجيش الاسرائيلي على مدى الاعوام التي اعقبت حرب يوليو 2006 في اطار معالجة الاخفاقات التي عاناها، وهم اشرفوا على مستوى الاداء والاعداد اللوجستي، وتالياً فان الاميركيين يجزمون بأن اسرائيل باتت جاهزة لاخذ المبادرة ضد عدوها على الحدود الشمالية وبقوة عالية.
وتنقل المصادر عن باحثين قريبين من اللوبي الاسرائيلي في الغرب، ان اسرائيل وحلفاءها هم على درجة عالية من الاعتقاد باستحالة القضاء على «حزب الله» نتيجة العقيدة التي يتمتع بها نشطاء الحزب ومقاتلوه والغطاء اللوجستي الذي يوفره احتضان الطائفة الشيعية له، اضافة الى قدراته القتالية والعسكرية التي لا يمكن الاستخفاف بها او تجاهلها، معتبرة ان الهدف من جنوح اسرائيل نحو الحرب سيكون اكثر واقعية هذه المرة، اي انه يرمي الى «تحجيم» الحزب للحدّ من نموه السريع والقضاء على اكبر عدد ممكن من القوة الصاروخية التي يتمتع بها، اضافة الى تحطيم قدرته على الاتصالات القائمة على الالياف البصرية ومنعه من الاستمرار في التنصت على الاتصالات الاسرائيلية - الغربية ايضاً، والتي تبث من لبنان واليه وعلى حدوده.
ولم تتطرق المصادر الغربية الى «الافتراضات» المرتبطة بموعد الحرب وتوقيتها، لكنها قالت لـ «الراي» ان اسرائيل تبدأ الحرب في اللحظة التي يتاح لها اكتشاف مخبأ الامين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصرالله، مهما كانت الساعة او الظروف أو أي شيء آخر... فعندها تقوم اسرائيل بالانقضاض على مجموعة من الاهداف دفعة واحدة، وعندها تكون ساعة الصفر في المواجهة المفتوحة، التي تعتقد اسرائيل انه من خلال اكتشاف مكان وجود نصرالله تصبح قادرة على حسم «نصف المعركة».
و«حزب الله» لم يعد هاجساً لإسرائيل فحسب، في تقديرات المصادر الغربية، بعدما تحوّل «ضرورة استراتيجية» لسورية وايران. فالغرب عموماً بات مدركاً ان هذا الحزب يوفر الدعم المطلق لعودة النفوذ السوري، المعنوي والسياسي، الى لبنان، وهو الامر الذي يمنع الرئيس السوري بشار الاسد من الجلوس على طاولة المفاوضات باي شروط لانه مطمئن الى امتلاكه ورقة رابحة اسمها «حزب الله». هذا اضافة الى الوهج الاقليمي للحزب الذي تزداد ظاهرة تدخله في مصر والعراق. فتعاظم نفوذه في العراق جعل لبنان قبلة السياسيين العراقيين، من شيعة وسنّة، وهذا ما لا ترضاه المجموعة الدولية وتجد في استمراره تعزيزاً فائق الخطورة لدور ايران في المنطقة.
الرأي الكويتية
خاص
تولي الدوائر الغربية اهتماماً متزايداً بتطورات الوضع في الشرق الاوسط بعدما بدا المشهد مشدوداً في اتجاهين: توترات «فوق العادة» بين اسرائيل وكل من «حزب الله» وسورية، وبدء المفاوضات غير المباشرة، المتوقعة اليوم بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية.
غير أن الاكثر اثارة في هذا السياق هو انطباع عن ان «خط النار» المسترخي على الحدود الشمالية لاسرائيل يستعيد حماوته وسط حرب كلامية توحي بلعب الجميع على «حافة الهاوية»، ما ينذر بما هو ادهى في حال اقتضت حسابات اي من الاطراف اشعال برميل البارود.
ورغم صغر المساحة لجغرافيا الحرب المحتملة على الخريطة الدولية، فإن الغرب يتعاطى مع «البركان» الآيل للانفجار وكأنه في قلب العالم لارتباط ما يجري على مثلث اسرائيل - سورية «حزب الله» بالتوازنات الدولية التي يشكل الشرق الاوسط الساحة الاكثر اختباراً لها.
ولم يكن ادل على هذا الاهتمام الغربي من الضجيج المنقطع النظير الذي اثاره الشك في امكان تزويد سورية «حزب الله» صواريخ «سكود»، ووضع الحدود اللبنانية - السورية الدائم تحت «المعاينة» الدولية، وهو ما عبّر عنه اخيراً تقرير تيري رود لارسن حول القرار 1559 وتصريحات وزير الخارجية الفرنسي برنارد كوشنير عن «الوضع الخطر» على تلك الحدود، اضافة الى كلام الرئيس الاسرائيلي شمعون بيريس عن «ادلة قاطعة» على تهريب الـ «سكود» وعن «اللغة المزدوجة» لسورية.
وتخفي «هبّة» الاهتمام الديبلوماسي والاعلامي الغربي بما يجري خلف تضاريس «خط التماس» الاسرائيلي مع سورية و«حزب الله» خلاصات لمزيج من تقارير مراكز الدراسات والتقارير الاستخباراتية عن «المتغيرات الاخيرة» التي طرأت هناك واحتمالات الموقف في ضوء الحسابات الاستراتيجية لاطراف الصراع.
وقالت مصادر غربية واسعة الاطلاع لـ «الراي» انه لم يعد مبالغاً الحديث عن خشية اسرائيل على وجودها بسبب نوعية الاسلحة التي صارت بيد «حزب الله»، وتالياً فإنه بات مستحيلاً السكوت ازاء قدرات هذا الحزب وتعاظم قوته الصاروخية الرادعة والتوازنية، مشيرة إلى ان السماح بمرور سنة أخرى على «سباق التسلح»، هو امر غير واقعي ومخل بالتفوق العسكري الاسرائيلي الذي حكم الشرق الاوسط على مدى العقود الماضية بدعم اممي، لافتة الى ان هذا التفوق بات في خطر كبير.
ورأت المصادر الغربية ان الادارة الاميركية فرضت جلوس رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو على طاولة المفاوضات غير المباشرة مع الفلسطينيين لاحتواء الاصوات العربية المتعالية، المطالبة بوجود ايجاد حل عادل للقضية الفلسطينية، لكن الجميع يدرك والكلام للمصادر عينها ان هذا الامر مجرد «مورفين» لن يدوم اكثر من اشهر عدة لأن نتنياهو مصمم على معاودة العمل بخطط البناء الاستيطاني في القدس المحتلة، ما يعني ان ما يجري الان هو مجرد تهدئة قصيرة الامد.
واوضحت المصادر الغربية ان الانسداد الحتمي لأفق تلك المفاوضات سيكون سببه عدم قدرة نتنياهو على ايجاد توازن بين علاقته الاستراتيجية بالولايات المتحدة وبين حلفائه في الحكومة، خصوصاً اليمين المتطرف الذي لن يقبل تقديم اي تنازلات في ملفي القدس وعودة اللاجئين، لافتة الى ان اخفاق نتنياهو في الاستجابة لمتطلبات عملية السلام سيولد استياء لدى الادارة الاميركية التي تعتبر ان حل القضية الفلسطينية ومشكلات الشرق الاوسط جزء من امنها القومي، لا سيما وانها تربط بين خطر «القاعدة» ومشكلات المنطقة في شكل مباشر.
ولفتت تلك المصادر الى ان موقف اسرائيل المتشدد ينبع من ارادة الحكومة الاسرائيلية في الحفاظ على وجودها المهدد، وهي تعتقد ان اي تنازل قد تجازف به يمكن ان يظهرها في صورة الضعيف لدى «قوى الممانعة»، ويفتح تالياً شهية هؤلاء على الانقضاض عليها. لذا فان هذه المصادر تستبعد دوام الهدوء لفترة طويلة خلال السنة.
وتحدثت هذه المصادر عن ان في مقدور «حزب الله» و«حماس» ومعهما سورية وايران اخذ المبادرة ضد اسرائيل في حال سلّمت تل ابيب و«سكتت» ازاء تعاظم قدرات هذا المحور الذي يناصبها العداء، اما إذا ارادت اسرائيل الاحتفاظ بزمام المبادرة، اي الحرب، للحد من الخطر الوجودي عليها، فهذا يعني حاجتها للقيام بضربة استباقية لتفادي الخطر الاكبر، والذي يتعاظم مع كل طلعة شمس خلف حدودها الشمالية، والمقصود هنا «حزب الله».
وتذهب المصادر الغربية المتابعة «عن كثب» للتطورات في لبنان واسرائيل، الى حد القول ان تل ابيب بدأت اخيراً بحشد قوات غير مرئية وغير محسوسة على حدودها في نقاط المواجهة الامامية والمفاصل الحساسة في اطار استعدادها للبقاء جاهزة اذا قررت القيام باندفاعة مباغتة وسريعة في اتجاه الاراضي اللبنانية، مشيرة الى ان اسرائيل تجمع المعلومات الاستخباراتية المتاحة لإنجاح ضربتها الاولى ضد «حزب الله» عبر سعيها الى تدمير مخازن الاسلحة ومستودعات القوة الصاروخية لديه.
ولفتت المصادر إلى انه من غير المستبعد ان تكون الادارة الاميركية قد وافقت على امداد اسرائيل بصواريخ H.M.P - E.M.P الالكترومغناطيسية والميكروفية ذات الطاقة العالية التدمير للمنشآت الكهربائية والاتصالات والبشر، والتي لا تصيب المباني بالأذى في الوقت عينه لانها تقوم على توليد طاقة اشبه بالصاعقة المعروفة باسم E.BOMB.
وكشفت لـ «الراي» عن ان الاميركيين اكملوا ملء الفراغ وسد الثغرات للجيش الاسرائيلي على مدى الاعوام التي اعقبت حرب يوليو 2006 في اطار معالجة الاخفاقات التي عاناها، وهم اشرفوا على مستوى الاداء والاعداد اللوجستي، وتالياً فان الاميركيين يجزمون بأن اسرائيل باتت جاهزة لاخذ المبادرة ضد عدوها على الحدود الشمالية وبقوة عالية.
وتنقل المصادر عن باحثين قريبين من اللوبي الاسرائيلي في الغرب، ان اسرائيل وحلفاءها هم على درجة عالية من الاعتقاد باستحالة القضاء على «حزب الله» نتيجة العقيدة التي يتمتع بها نشطاء الحزب ومقاتلوه والغطاء اللوجستي الذي يوفره احتضان الطائفة الشيعية له، اضافة الى قدراته القتالية والعسكرية التي لا يمكن الاستخفاف بها او تجاهلها، معتبرة ان الهدف من جنوح اسرائيل نحو الحرب سيكون اكثر واقعية هذه المرة، اي انه يرمي الى «تحجيم» الحزب للحدّ من نموه السريع والقضاء على اكبر عدد ممكن من القوة الصاروخية التي يتمتع بها، اضافة الى تحطيم قدرته على الاتصالات القائمة على الالياف البصرية ومنعه من الاستمرار في التنصت على الاتصالات الاسرائيلية - الغربية ايضاً، والتي تبث من لبنان واليه وعلى حدوده.
ولم تتطرق المصادر الغربية الى «الافتراضات» المرتبطة بموعد الحرب وتوقيتها، لكنها قالت لـ «الراي» ان اسرائيل تبدأ الحرب في اللحظة التي يتاح لها اكتشاف مخبأ الامين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصرالله، مهما كانت الساعة او الظروف أو أي شيء آخر... فعندها تقوم اسرائيل بالانقضاض على مجموعة من الاهداف دفعة واحدة، وعندها تكون ساعة الصفر في المواجهة المفتوحة، التي تعتقد اسرائيل انه من خلال اكتشاف مكان وجود نصرالله تصبح قادرة على حسم «نصف المعركة».
و«حزب الله» لم يعد هاجساً لإسرائيل فحسب، في تقديرات المصادر الغربية، بعدما تحوّل «ضرورة استراتيجية» لسورية وايران. فالغرب عموماً بات مدركاً ان هذا الحزب يوفر الدعم المطلق لعودة النفوذ السوري، المعنوي والسياسي، الى لبنان، وهو الامر الذي يمنع الرئيس السوري بشار الاسد من الجلوس على طاولة المفاوضات باي شروط لانه مطمئن الى امتلاكه ورقة رابحة اسمها «حزب الله». هذا اضافة الى الوهج الاقليمي للحزب الذي تزداد ظاهرة تدخله في مصر والعراق. فتعاظم نفوذه في العراق جعل لبنان قبلة السياسيين العراقيين، من شيعة وسنّة، وهذا ما لا ترضاه المجموعة الدولية وتجد في استمراره تعزيزاً فائق الخطورة لدور ايران في المنطقة.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: ساعة الصفرللحرب اكتشاف إسرائيل مخبأ نصرالله
مشكوراخى عبدالحفيظ على التغطية الرائعة
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: ساعة الصفرللحرب اكتشاف إسرائيل مخبأ نصرالله
مشكور لما قدمت وننتظر منك المزيد
مجهود متميز من عضو متميز...
مجهود متميز من عضو متميز...
الاسطوره- مستشار
-
عدد المشاركات : 7580
العمر : 38
رقم العضوية : 110
قوة التقييم : 70
تاريخ التسجيل : 06/04/2009
يوسف منعم امهدى- لواء
-
عدد المشاركات : 1661
العمر : 33
قوة التقييم : 11
تاريخ التسجيل : 05/02/2010
رد: ساعة الصفرللحرب اكتشاف إسرائيل مخبأ نصرالله
مشكور على التغطية.
****************************************
إنــــــــــــــــــــــــــه الأهــــــــــــــــــــــــــــــــلي يـــــــــــــــا ســــــــــــــــــــادة
****************************************
إنــــــــــــــــــــــــــه الأهــــــــــــــــــــــــــــــــلي يـــــــــــــــا ســــــــــــــــــــادة
خالد محمد صالح- عميد
-
عدد المشاركات : 1112
العمر : 52
قوة التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 01/05/2010
رد: ساعة الصفرللحرب اكتشاف إسرائيل مخبأ نصرالله
لكم الشكرعلى المتابعه
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
مواضيع مماثلة
» الإسرائيليون يشكرون نصرالله
» ليبيا .. مفارقة .. نصرالله يدين المجرم القذافي .. ويستميت في
» بالصور ... اغرب ساعة ... ساعة بشرية روووووووعة
» "داعش" يستولي على مخبأ بن لادن الجبلي
» الحريري ينفي إطلاع نصرالله بمضمون القرار الظني للمحكمة
» ليبيا .. مفارقة .. نصرالله يدين المجرم القذافي .. ويستميت في
» بالصور ... اغرب ساعة ... ساعة بشرية روووووووعة
» "داعش" يستولي على مخبأ بن لادن الجبلي
» الحريري ينفي إطلاع نصرالله بمضمون القرار الظني للمحكمة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR